نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 304

الخاتمة #2

الخاتمة #2

الخاتمة #2

“أرتميس.”

 

“دع مجد أوليمبوس يرافقك.”

 

سيري كانت تنظر إلى وجه محارب وسيم مع تعبير قلق حقاً.

“يا للانشغال.”

تماماً تحت الطريق الرابط بين أوليمبوس وأزغارد.

 

 

 

 

جلس بيورن على جدار القلعة وقال في مزاج جيد. هذه الأيام القليلة ، كانت فالهالا مشغولة جداً كما قال. ولم تدم الحفلة الذي تمتعوا بها سوى يوم واحد وبعد ذلك كان عليهم أن يركزوا على معالجة الجرحى واستقرار ساحة المعركة.

 

 

لأنهم قد التقوا بالفعل في أوليمبوس.

 

 

“والمعركة ما زالت مستمرة.”

 

 

 

 

“أحشائك سوداء جداً لدرجة أنها تظهر في الخارج لذا لا أحد سيعطيها لك.”

كانت هناك مملكة النار التي فرت إلى أوليمبوس وأيضاً الكائنات المدمرة من ممفيس ، مايا ، دلمون و شيندو. كان هناك أيضا أفيستا ، العالم الذي إحتلته الكائنات المدمرة بالكامل.

“أنت جميلة كما هو الحال دائماً.”

 

حتى لو كانت قوة هاديس المقدسة بخير ، لا يمكن مقارنتها بقوة وسلطة السيد.

 

كان أودين و زيوس يقفان على تلة أطلت على الطريق الرابط. كلاهما لم يكونا ينظران إلى بعضهما البعض بل إلى طريق الرابط.

الشيء الأكثر إلحاحاً كان إبعاد مملكة النار من أوليمبوس ولم يتمكنوا من ترك ذلك فقط إلى أوليمبوس.

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

أفروديت كانت أول من رد بينما كانا يواجهان بعضهما بوجوه غريبة.

 

 

 

‘يا ، أليس هذا خطير قليلاً؟’

ليس فقط لأزغارد لكن لكل العوالم العشرة.

 

 

 

 

“سأذهب لزيارة أوليمبوس لاحقاً لذا رد لي الجميل.”

بيورن تمتم وتفحص داخل جدران القلعة. التحضيرات للإرسال كانت تحدث داخل القاعة الكبيرة.

 

 

 

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

قاعة فالهالا كانت تعج بالمحاربين المستعدين للذهاب للمعركة كما توقع بيورن. تم تجميع المحاربين في فيالق كما كانوا يفعلون دائماً وفيلق أولر كان أيضاً من بينهم.

 

 

 

 

 

فيلق أولر الذي تلقى مباركة من إله الصيد أولر كانوا المضاربين في البحث والاستطلاع ولم يدعوا الطرف الآخر يتبعهم. لقد كانوا مسؤولين عن الخطوط الأمامية لـ أزغارد في هذه الرحلة إلى أوليمبوس.

“ولكن لا يزال من المستحيل التمرد لأنه أنا سيد أوليمبوس.”

 

 

 

 

في واحدة من فرق المراقبة المتكونة من أعضاء فيلق أولر.

“ليس بعد.”

 

لكن رولف هز رأسه.

 

 

سيري كانت تنظر إلى وجه محارب وسيم مع تعبير قلق حقاً.

 

 

 

 

 

“هل أنت بخير؟ تبدو متوتراً جداً.”

 

 

 

 

 

“لا. أنا على ما يرام.”

 

 

عندما ضحكت غاندور مثل الذئب رولف تهرب من عينيها على الفور تقريباً.

 

 

رولف.

“وهكذا كان الحال. كنت تبارك طوال اليوم.”

 

عندما ضحكت غاندور مثل الذئب رولف تهرب من عينيها على الفور تقريباً.

 

 

رفيق تاي هو عندما كانوا في المرتبة المتدنية والرجل الذي حصل على حسن نية سيري لأنه يشبه أخيها لكن لم يستطع أن يكون رجلها.

 

 

 

 

“أشعر دائماً بالامتنان تجاه أخي.”

هو ، الذي نجا في كل المعارك الكبيرة التي حدثت في أزغارد ، نجا أيضاً في هذه. وبالإضافة إلى ذلك ، تم الاعتراف بجميع الإنجازات التي تراكمت لديه حتى أنه حصل على ترقية إلى المرتبة المتوسطة.

 

 

 

 

 

عندما تمت ترقية رولف إلى محارب المرتبة المتوسطة ، تمكن من قيادة إحدى فرق المراقبة في فيلق أولر. لقد كان شخصاً ذو خبرة كبيرة لكن هذه كانت المرة الأولى التي يقود فيها فرقة بمفرده.

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

نظرت سيري إلى رولف و أدار عينيه كما لو كان محرجاً. وبعد ذلك ، الرجل الذي كان بجانب سيري أطلق ضحكة منعشة.

 

 

————-

 

“آسفة. و… لقد خضت العديد من المعارك الكبيرة لذا سيكون من الجيد لو ارتحت فقط.”

“بخير مؤخرتي. أنت متوتر!”

 

 

 

 

تاي هو كان يرسل آلهة أوليمبوس مع أدينماها ، نيدهوغ و التنين إسمينيوس.

“كوغه!”

 

 

 

 

 

براكي ضرب ظهر رولف بيديه الكبيرتين كغطاء وعاء. براكي ضربه بخفة لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ رولف الذي تعرض للضرب. عينا سيري أصبحتا أكبر في لحظة عندما انحنى ظهر رولف بينما كان يئن.

 

 

 

 

“و؟”

“هـ-هل أنت بخير؟”

 

 

 

 

 

“بالـ-بالطبع. أنا-أنا أيضاً محارب في المرتبة المتوسطة الآن.”

“سيد أزغارد ، هل لي أن أباركك؟”

 

‘إلهة الحب والجمال من إيرين تحدق بك.’

 

 

يمكنك أن ترى أنه لم يكن على ما يرام بمجرد النظر إلى الطريقة التي تحدث بها. سيري حملقت في براكي بقوة وضربت ساقه و براكي ، الذي كان بخير كالعادة ، خدش مؤخرة رأسه.

“دع بركتي ترافقك.”

 

سيري كانت تنظر إلى وجه محارب وسيم مع تعبير قلق حقاً.

 

سيري تنهدت وتحدثت مع رولف مجدداً.

 

 

نظرت سيري إلى رولف و أدار عينيه كما لو كان محرجاً. وبعد ذلك ، الرجل الذي كان بجانب سيري أطلق ضحكة منعشة.

 

تاي هو حقاً أحب ذلك الجانب من المعبد.

“آسفة. و… لقد خضت العديد من المعارك الكبيرة لذا سيكون من الجيد لو ارتحت فقط.”

 

 

“لقد أثرت إعجابي حقاً في براعتك.”

 

 

هذه البعثة تألفت من قبل الذين تطوعوا لذلك. أصبح رولف محارب ذو مرتبة متوسطة لذا بإمكانه الخروج منه إن أراد.

 

 

“البركات ، البركات ، البركات ، البركات. أنت فقط تستمر بعمل البركات ، البركات ، البركات والمزيد من البركات.”

 

 

لكن رولف هز رأسه.

 

 

 

 

“لم أكن أنا من بذل قصارى جهده لإنقاذك لكن أبولو. أنا جاد.”

“قاتلت مع الرجال الآخرين لذا لا يمكن أن أكون الوحيد الذي لا يشارك. إضافة إلى ذلك ، إذا كنت تتحدثين عن مراقبة الفيلق لدينا فهي الأفضل في الواقع. سأرفع اسم أولر.”

 

 

 

 

 

رولف ضرب صدره كما لو كان يخبرها أن تؤمن به. رولف كان وسيماً جداً ، لذا تمكن من تقديم نظرة موثوقة حقاً.

 

 

“سيد أزغارد ، هل لي أن أباركك؟”

 

 

لكن سيري لا تزال ترى رولف كأخيها الأصغر.

 

 

 

 

 

“اتركيه عند هذا الحد ، من فضلك. أنا سأعتني به لذا لا تقلقي كثيراً.”

 

 

 

 

 

غاندور تطفلت ربما لأنها لم تستطع المراقبة بعد الآن أو أنها حكمت أن هذه هي اللحظة المناسبة للتدخل. عندما تحدثت بهذه الطريقة بينما كانت تسحب ذراع رولف وضعت سيري وجه أكثر توتراً وضحك رولف بصوت منخفض وقال.

 

 

 

 

 

“وسوف أعتني أيضاً بغاندور جيداً.”

 

 

 

 

“الكابتن سيري ، أنت لا تخططين لصنع فيلقك؟”

“أوهو ، إذاً أنت تخرج هكذا؟”

 

 

أن تكون جاداً عندما تكون هناك حاجة و خفيفاً في بعض الأحيان كان سحر سون وو كونغ.

 

“هل تقول أنك لم تكن لتفعل ذلك؟”

عندما ضحكت غاندور مثل الذئب رولف تهرب من عينيها على الفور تقريباً.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

كان ذلك عندما كان كوخولين يضحك. سون وو كونغ وقف في المقدمة بينما كان يمثل جميع فناني القتال في المعبد وقال.

انتهى الأمر بسيري تضحك في النهاية. أصلحت وقفتها ومددت يدها نحو رولف.

“لقد كنت وقحة جداً في ذلك الوقت. الوقت متأخر قليلاً لكن أعتذر عما حدث.”

 

 

 

 

“تعال هنا. سأباركك. أنت أيضاً غاندور.”

 

 

 

 

 

لأنها الآن إلهة إيرين. لم تكن تقلد فقط بل كانت تعطي البركات الحقيقية.

 

 

 

 

 

رولف إقترب خطوة نحو سيري وسأل.

 

 

[أرتميس أعربت عن شكرها لذلك بصراحة. هذا حقاً شيء لا يصدق.]

 

 

“الكابتن سيري ، أنت لا تخططين لصنع فيلقك؟”

 

 

 

 

“حسناً ، هذا قليلاً…”

“ليس بعد.”

 

 

 

 

 

لأنه كان لا يزال معلقاً كيف ستكون هيكلة إيرين.

 

 

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

استدار رولف لينظر إلى نفسه بتعبير متأثر ثم لمس جبهته حيث لمسته شفاه سيري. شعرت أن الإرتباطات العالقة التي رماها ظهرت مجدداً.

 

 

 

 

سيري وضعت شفتيها على جبهة رولف. الضوء الأخضر الذي مثل قوة سيري الإلهية غطى رولف.

“أنا دائما مدين لك بديون ، محارب إيدون… لا ، سيد أزغارد.”

 

 

“سيكون هاديس الأقوى في أوليمبوس لفترة وليس زيوس.”

“أووه…”

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة. زيوس وضع تعبير غريب عندما انتهى من الكلام.

 

“نيدهوغ تعرف أيضاً كيف تعطي البركات. أستطيع أن أفعل ذلك أفضل من أي شخص.”

استدار رولف لينظر إلى نفسه بتعبير متأثر ثم لمس جبهته حيث لمسته شفاه سيري. شعرت أن الإرتباطات العالقة التي رماها ظهرت مجدداً.

 

 

“كالديا ، سأذهب للمعبد قريباً لرؤيتك.”

 

 

ولربما لاحظت ذلك أو هي فقط إندفعت بدون تفكير حوله كثيراً.

 

 

 

 

 

“سأباركك أيضاً.”

تاي هو حقاً أحب ذلك الجانب من المعبد.

 

 

 

يمكنك أن ترى أنه لم يكن على ما يرام بمجرد النظر إلى الطريقة التي تحدث بها. سيري حملقت في براكي بقوة وضربت ساقه و براكي ، الذي كان بخير كالعادة ، خدش مؤخرة رأسه.

“حسناً ، هذا قليلاً…”

 

 

“دع مجد أوليمبوس يرافقك.”

 

“سيكون هاديس الأقوى في أوليمبوس لفترة وليس زيوس.”

“خاهاهاها! لا ترفض!”

 

 

 

 

 

ضحك براكي بشهامة وسحب رولف بالقوة. ثم منحت غاندور مباركة لا ترحم بالضبط حيث لمست شفاه سيري.

“حسناً ، هذا قليلاً…”

 

 

 

“ما الخطب أدينماها؟”

 

 

 

 

“سيدي.”

“سنكون مشغولين جداً لفترة.”

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة. زيوس وضع تعبير غريب عندما انتهى من الكلام.

 

“أخي.”

كان أودين و زيوس يقفان على تلة أطلت على الطريق الرابط. كلاهما لم يكونا ينظران إلى بعضهما البعض بل إلى طريق الرابط.

هذه المرة كان أودين من يشخر.

 

 

 

 

“لأن جبل أوليمبوس دمر. القوة المقدسة أيضاً دمرت لذا قوتنا الإلهية أصبحت ضعيفة. يجب أن نعمل بجد.”

 

 

 

 

“نيدهوغ تعرف أيضاً كيف تعطي البركات. أستطيع أن أفعل ذلك أفضل من أي شخص.”

ابتسم زيوس بمرارة. قوة آلهة أوليمبوس كانت ضعيفة جداً. حتى لو عادوا إلى أوليمبوس ، قلب أوليمبوس الذي كان جبل أوليمبوس تم تدميره لذا لم تكن هناك طريقة لتزويد القوة الإلهية بشكل صحيح.

 

 

 

 

‘إلهة الحب والجمال من إيرين تحدق بك.’

“سيكون هاديس الأقوى في أوليمبوس لفترة وليس زيوس.”

 

 

 

 

في اللحظة التي قال فيها ذلك شعر بنظرة حادة خلفه لكنه تجاهلها. أفروديت استنشقت بضع مرات وانحنت نحو تاي هو.

لأنه كان هناك احتمال كبير أن يكون العالم السفلي سالماً مقارنة بالسطح.

 

 

 

 

 

زيوس شخر على نكتة أودين.

“سيكون هاديس الأقوى في أوليمبوس لفترة وليس زيوس.”

 

“سأنتظر في المعبد. و… شكراً لك لإنقاذ الأجزاء الجنوبية من المعبد. بفضل ذلك ، أنقذت أيضاً حياة جو بال جي.”

 

 

“ولكن لا يزال من المستحيل التمرد لأنه أنا سيد أوليمبوس.”

‘حسناً ، هم الذين يحبون ذلك.’

 

 

 

لأنهم قد التقوا بالفعل في أوليمبوس.

حتى لو كانت قوة هاديس المقدسة بخير ، لا يمكن مقارنتها بقوة وسلطة السيد.

 

 

تبادل البركات انتهى. لكن مقارنة بـ أثينا ، التي ببساطة تراجعت ، أفروديت عانقت رقبة تاي هو بخفة. ثم وقفت على أصابع قدميها وهمست.

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة. زيوس وضع تعبير غريب عندما انتهى من الكلام.

 

 

 

 

 

“ما الخطب؟ هل تؤلمك معدتك؟”

 

 

 

 

“آنسة نووا. أود أن أعرب عن شكري مرة أخرى على مساعدة المعبد.”

“لا ، ماذا يجب أن أقول… من الغريب أن أقول ذلك بنفسي ولكن… لم أكن أعتقد أنه سيعيد حقاً منصب السيد.”

“ما الخطب أدينماها؟”

 

 

 

“للحصول على مباركة من إلهة الحب والجمال من أوليمبوس ، أنا فقط ممتن لذلك.”

البارحة. تاي هو أعاد مقعد سيد أوليمبوس إلى زيوس. هذا ما وعدوا به في الأصل لكن زيوس لم يستطع إلا أن يتفاجأ.

 

 

 

 

“هل تقول أنك لم تكن لتفعل ذلك؟”

هذه المرة كان أودين من يشخر.

“كالديا ، سأذهب للمعبد قريباً لرؤيتك.”

 

 

 

ضحك براكي بشهامة وسحب رولف بالقوة. ثم منحت غاندور مباركة لا ترحم بالضبط حيث لمست شفاه سيري.

“هل تقول أنك لم تكن لتفعل ذلك؟”

“لقد أثرت إعجابي حقاً في براعتك.”

 

 

 

 

“أتسائل. سيد العوالم الأربعة… تلك قوة أريد أن أحصل عليها يوماً ما.”

 

 

 

 

 

“أحشائك سوداء جداً لدرجة أنها تظهر في الخارج لذا لا أحد سيعطيها لك.”

 

 

 

 

 

“حسناً ، أفضل شيء سيكون أن ذلك لا يحدث.”

رولف ضرب صدره كما لو كان يخبرها أن تؤمن به. رولف كان وسيماً جداً ، لذا تمكن من تقديم نظرة موثوقة حقاً.

 

 

 

 

زيوس هز كتفيه واستدار لينظر إلى أودين. أودين أيضاً شكل ابتسامة وواجه زيوس.

 

 

 

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

ولربما لاحظت ذلك أو هي فقط إندفعت بدون تفكير حوله كثيراً.

 

 

“دع مجد أوليمبوس يرافقك.”

 

 

زيوس هز كتفيه واستدار لينظر إلى أودين. أودين أيضاً شكل ابتسامة وواجه زيوس.

 

“البركات ، البركات ، البركات ، البركات. أنت فقط تستمر بعمل البركات ، البركات ، البركات والمزيد من البركات.”

الآلهة عبروا عن آداب السلوك ونظروا إلى الطريق الرابط مرة أخرى.

 

 

 

 

 

“سنكون مشغولين جداً لفترة.”

 

 

 

 

“أنا دائما مدين لك بديون ، محارب إيدون… لا ، سيد أزغارد.”

“أرتميس.”

 

 

 

 

“سأذهب لزيارة أوليمبوس لاحقاً لذا رد لي الجميل.”

 

 

 

 

 

تماماً تحت الطريق الرابط بين أوليمبوس وأزغارد.

 

 

 

 

زيوس هز كتفيه واستدار لينظر إلى أودين. أودين أيضاً شكل ابتسامة وواجه زيوس.

تاي هو كان يرسل آلهة أوليمبوس مع أدينماها ، نيدهوغ و التنين إسمينيوس.

رولف ضرب صدره كما لو كان يخبرها أن تؤمن به. رولف كان وسيماً جداً ، لذا تمكن من تقديم نظرة موثوقة حقاً.

 

“ليس بعد.”

 

 

أبولو كان يشكر تاي هو بإخلاص. لا ، لقد شعر أيضاً بالاحترام والشرف.

 

 

 

 

 

كان ذلك أمراً واضحاً لأنه شاهد كيف أنقذ تاي هو العوالم العشرة وأنشأ شجرة عالم جديدة بدلا من الشجرة التي اختفت.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، أعاد تاي هو مقعد سيد أوليمبوس إلى زيوس وكان يحترم أيضاً آلهة أوليمبوس كما كان يفعل دائماً ، بما في ذلك أبولو.

كان ذلك عندما كان كوخولين يضحك. سون وو كونغ وقف في المقدمة بينما كان يمثل جميع فناني القتال في المعبد وقال.

 

 

 

بسبب ذلك ، تاي هو قبل أثينا كآلهة لـ إيرين ثم سلمها مقعد إله الشمس.

“سأنتظر بفارغ الصبر اليوم الذي يزور فيه سيد أزغارد أوليمبوس. و… أرتميس؟”

 

 

الخاتمة #2

 

“تعال هنا. سأباركك. أنت أيضاً غاندور.”

عندما ناداها أبولو بصوت منخفض أرتميس ، التي كانت خلف أبولو كما لو كانت تختبئ ، ظهرت أمام تاي هو. خدودها كانت حمراء ربما بسبب الإحراج.

“آنسة نووا. أود أن أعرب عن شكري مرة أخرى على مساعدة المعبد.”

 

 

 

“للحصول على مباركة من إلهة الحب والجمال من أوليمبوس ، أنا فقط ممتن لذلك.”

“احم احم.”

 

 

 

 

 

أولاً ، نظفت حنجرتها. تاي هو حاول جاهداً أن لا يضحك وانتظر أرتميس أن تستمر بالحديث.

 

 

 

 

“شكراً لمساعدتك أوليمبوس ، سيد أزغارد. و…”

“وسوف أعتني أيضاً بغاندور جيداً.”

 

“والمعركة ما زالت مستمرة.”

 

“بالـ-بالطبع. أنا-أنا أيضاً محارب في المرتبة المتوسطة الآن.”

“و؟”

“لأن جبل أوليمبوس دمر. القوة المقدسة أيضاً دمرت لذا قوتنا الإلهية أصبحت ضعيفة. يجب أن نعمل بجد.”

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

كالديا ابتسمت بهدوء وأجابت تاي هو.

“أ-أنا آسفة لما حدث في أوليمبوس. وأنا ممتنة أيضاً.”

 

 

 

 

 

يبدو أنها لم تكن معتاده على شكر واعتذار الآخرين حيث كانت ترتعد في كل مكان و كانت تعصر صوتها لاتتحدث. أثينا كانت محتارة عندما كانت تنظر إليها لذا تحدثت مع تاي هو بالسحر.

 

 

 

 

 

[أرتميس أعربت عن شكرها لذلك بصراحة. هذا حقاً شيء لا يصدق.]

 

 

‘ظننت أنك ستبقيها كإله لـ إيرين لكنك ببساطة حررتها.’

 

 

لأن أثينا لم ترى أرتميس تعتذر ولو لمرة واحدة في حياتها.

 

 

بعد أن أرسل تاي هو الآلهة والأبطال والتعزيزات من أزغارد المتوجهين إلى أوليمبوس ذهب لمقابلة أهل المعبد.

 

 

تاي هو ضحك بشكل جميل وقبل بإعتذار أرتميس بسرور.

 

 

 

 

 

“لا بأس. أرتميس من ذلك الوقت لم تكن نفسك الحقيقية. و…”

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

“و؟”

 

 

 

 

لكن الآن بعد انتهاء المعركة ، أعادت أثينا مقعدها إلى تاي هو وخرجت أيضاً من صفوف آلهة إيرين لذلك عادت إلى كونها إله كامل من أوليمبوس مرة أخرى.

“لم أكن أنا من بذل قصارى جهده لإنقاذك لكن أبولو. أنا جاد.”

كان ذلك أمراً واضحاً لأنه شاهد كيف أنقذ تاي هو العوالم العشرة وأنشأ شجرة عالم جديدة بدلا من الشجرة التي اختفت.

 

 

 

 

‘في الواقع ، لو لم يختار أبولو التحول إلى حجر مع أرتميس فمن المستحيل أنت عديم الرحمة والقاسي أن تتركها وشأنها.’

 

 

 

“سنكون مشغولين جداً لفترة.”

لم يوافق على وصف كوخولين الذي ذكر أنه كان قاسياً وعديم الرحمة لكن السياق العام لكلماته كان صحيحاً. كان ذلك بسبب أنه لم يستطع أن يوفر أي اهتمام ولم يكن لديه أي وقت فراغ في ذلك الوقت. لو لم يتقدم أبولو لكانت أرتميس قد ماتت تماماً مثل آريس و بوسيدون.

 

 

 

 

 

أبولو وضع تعبيراً فخوراً بكلمات تاي هو و أرتميس التفت للنظر إلى أبولو. لقد أطلقت صوتاً جميلاً بعيون مليئة بالحب.

 

 

 

 

سون وو كونغ تحدث بشكل كوميدي لكنه خدش خده كما لو كان محرجاً حقاً.

“أشعر دائماً بالامتنان تجاه أخي.”

 

 

 

 

 

“أرتميس.”

 

 

في واحدة من فرق المراقبة المتكونة من أعضاء فيلق أولر.

 

 

“أخي.”

 

 

‘في الواقع ، لو لم يختار أبولو التحول إلى حجر مع أرتميس فمن المستحيل أنت عديم الرحمة والقاسي أن تتركها وشأنها.’

 

 

المشهد الذي حضنوا فيه بعضهم البعض كان طبيعي جداً. كوخولين ، الذي كان يراقب بغباء ، مسح حنجرته.

 

 

 

 

“لكن ، سيدي.”

‘يا ، أليس هذا خطير قليلاً؟’

 

 

هذه البعثة تألفت من قبل الذين تطوعوا لذلك. أصبح رولف محارب ذو مرتبة متوسطة لذا بإمكانه الخروج منه إن أراد.

 

 

‘حسناً ، هم الذين يحبون ذلك.’

 

 

كان ذلك عندما كانا يتبادلان البركات. أدينماها سحبت كم تاي هو.

 

 

أبولو و أرتميس لم يكونوا قادرين على رؤية محيطهم كما كانوا بالفعل في عالمهم الخاص. تاي هو قلب الانتباه الذي كان يصبه على الآلهين للآلهة الأخرى. والذي رد على نظرة تاي هو كان أثينا.

 

 

“ولكن لا يزال من المستحيل التمرد لأنه أنا سيد أوليمبوس.”

 

رفيق تاي هو عندما كانوا في المرتبة المتدنية والرجل الذي حصل على حسن نية سيري لأنه يشبه أخيها لكن لم يستطع أن يكون رجلها.

“سيد أزغارد ، أعبر عن امتناني مرة أخرى. سأتصل بك بالتأكيد عندما تستقر أوليمبوس لذلك أتمنى منك زيارة أوليمبوس مرة واحدة.”

“اللعنة ، لذلك لم يكن شيئاً من جانب واحد؟!”

 

 

 

“قاتلت مع الرجال الآخرين لذا لا يمكن أن أكون الوحيد الذي لا يشارك. إضافة إلى ذلك ، إذا كنت تتحدثين عن مراقبة الفيلق لدينا فهي الأفضل في الواقع. سأرفع اسم أولر.”

“سأكون سعيداً في انتظار تلك اللحظة.”

 

 

 

 

 

‘ظننت أنك ستبقيها كإله لـ إيرين لكنك ببساطة حررتها.’

 

 

‘لكنك ما زلت تحب أزغارد أكثر من المعبد ، صحيح؟’

 

 

‘لأنه كان كل شيء مؤقت. ولماذا استخدمت كلمة تحرير؟ الآخرون سيسيئون الفهم إذا سمعوك.’

كانت هناك مملكة النار التي فرت إلى أوليمبوس وأيضاً الكائنات المدمرة من ممفيس ، مايا ، دلمون و شيندو. كان هناك أيضا أفيستا ، العالم الذي إحتلته الكائنات المدمرة بالكامل.

 

 

 

“حسناً ، أفضل شيء سيكون أن ذلك لا يحدث.”

كانت هناك حاجة إلى آلهة الشمس من أربعة عوالم لتحويل شموس من أربعة عوالم إلى واحد. بالطبع ، تاي هو نفسه كان أيضاً إله شمس إيرين لكن كان من الأفضل أن يكون له إله شمس منفصل لزيادة إتقان الهجوم.

أبولو كان يشكر تاي هو بإخلاص. لا ، لقد شعر أيضاً بالاحترام والشرف.

 

حتى لو كانت قوة هاديس المقدسة بخير ، لا يمكن مقارنتها بقوة وسلطة السيد.

 

 

بسبب ذلك ، تاي هو قبل أثينا كآلهة لـ إيرين ثم سلمها مقعد إله الشمس.

 

 

 

 

 

لكن الآن بعد انتهاء المعركة ، أعادت أثينا مقعدها إلى تاي هو وخرجت أيضاً من صفوف آلهة إيرين لذلك عادت إلى كونها إله كامل من أوليمبوس مرة أخرى.

أبولو وضع تعبيراً فخوراً بكلمات تاي هو و أرتميس التفت للنظر إلى أبولو. لقد أطلقت صوتاً جميلاً بعيون مليئة بالحب.

 

————-

 

 

عندما انتهى الوداع العام أثينا إقتربت من تاي هو بعناية و تاي هو تفهم نواياها. أثينا باركت تاي هو أولاً ثم تبعها تاي هو أيضاً.

 

 

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

“لقد كنت وقحة جداً في ذلك الوقت. الوقت متأخر قليلاً لكن أعتذر عما حدث.”

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

“والمعركة ما زالت مستمرة.”

كان ذلك عندما كانا يتبادلان البركات. أدينماها سحبت كم تاي هو.

 

 

 

 

 

“سيدي.”

عندما انتهى الوداع العام أثينا إقتربت من تاي هو بعناية و تاي هو تفهم نواياها. أثينا باركت تاي هو أولاً ثم تبعها تاي هو أيضاً.

 

 

 

 

“نعم؟”

 

 

“لم أكن أنا من بذل قصارى جهده لإنقاذك لكن أبولو. أنا جاد.”

 

 

أدينماها فقط أرسلت لمحة بدلاً من الرد وعندما التفت تاي هو للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه بعينيها كان بإمكانه رؤية إلهة كانت تضع تعبيراً غريباً مثل أرتميس.

“تعال هنا. سأباركك. أنت أيضاً غاندور.”

 

 

 

لكن سيري لا تزال ترى رولف كأخيها الأصغر.

“إلهة أوليمبوس أفروديت تحيي سيد أزغارد.”

حتى لو كانت قوة هاديس المقدسة بخير ، لا يمكن مقارنتها بقوة وسلطة السيد.

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

“آه… لطيف لمقابلتك.”

“سيكون هاديس الأقوى في أوليمبوس لفترة وليس زيوس.”

 

 

 

 

لأنهم قد التقوا بالفعل في أوليمبوس.

 

 

 

 

 

أفروديت كانت أول من رد بينما كانا يواجهان بعضهما بوجوه غريبة.

 

 

 

 

 

“اغه ، هذا حقاً لا يناسبك. سيدي ، أنا أيضاً أشعر بالغرابة الآن هل تعلم؟ ألا تعتقد أن على الرجل أن يخرج بجرأة في هذه المواقف؟”

 

 

“كوغه!”

 

كانت تشبه فريا كثيراً عندما انزعجت. تاي هو ضحك ومدحها أولاً.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

 

 

“أنت جميلة كما هو الحال دائماً.”

“سأكون سعيداً في انتظار تلك اللحظة.”

 

 

 

 

في اللحظة التي قال فيها ذلك شعر بنظرة حادة خلفه لكنه تجاهلها. أفروديت استنشقت بضع مرات وانحنت نحو تاي هو.

 

 

 

 

 

“لقد كنت وقحة جداً في ذلك الوقت. الوقت متأخر قليلاً لكن أعتذر عما حدث.”

‘ظننت أنك ستبقيها كإله لـ إيرين لكنك ببساطة حررتها.’

 

 

 

 

“لا بأس. لقد كان وضعاً لا مفر منه.”

 

 

 

 

 

في ذلك الوقت ، أفروديت تلقت تأثير نيكس وشخصيتها تغيرت تماماً. لا أحد باستثناء زيوس سيد أوليمبوس ، كان قادراً على مقاومة صوت نيكس لذلك يمكن أن نقول أنه شيء لا مفر منه أن أفروديت من ذلك الوقت قد هاجمت تاي هو.

“يا للانشغال.”

 

 

 

 

“سيد أزغارد ، هل لي أن أباركك؟”

“لا بأس. أرتميس من ذلك الوقت لم تكن نفسك الحقيقية. و…”

 

ابتسم زيوس بمرارة. قوة آلهة أوليمبوس كانت ضعيفة جداً. حتى لو عادوا إلى أوليمبوس ، قلب أوليمبوس الذي كان جبل أوليمبوس تم تدميره لذا لم تكن هناك طريقة لتزويد القوة الإلهية بشكل صحيح.

 

 

“للحصول على مباركة من إلهة الحب والجمال من أوليمبوس ، أنا فقط ممتن لذلك.”

“بالـ-بالطبع. أنا-أنا أيضاً محارب في المرتبة المتوسطة الآن.”

 

كانت هناك مملكة النار التي فرت إلى أوليمبوس وأيضاً الكائنات المدمرة من ممفيس ، مايا ، دلمون و شيندو. كان هناك أيضا أفيستا ، العالم الذي إحتلته الكائنات المدمرة بالكامل.

 

 

‘إلهة الحب والجمال من إيرين تحدق بك.’

 

 

 

 

 

كوخولين حدق و تاي هو حاول جاهدا ألا يلتفت.

 

 

 

 

“لكن ، سيدي.”

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

 

 

 

تبادل البركات انتهى. لكن مقارنة بـ أثينا ، التي ببساطة تراجعت ، أفروديت عانقت رقبة تاي هو بخفة. ثم وقفت على أصابع قدميها وهمست.

سون وو كونغ أصبح محتاراً و رفع صوته بدون وعي و كالديا احمرت خجلاً لكنها وضعت تعبيراً هادئاً كفالكيري الواثقة واقتربت من تاي هو. كان لإعطائه مباركة.

 

رفيق تاي هو عندما كانوا في المرتبة المتدنية والرجل الذي حصل على حسن نية سيري لأنه يشبه أخيها لكن لم يستطع أن يكون رجلها.

 

“آسفة. و… لقد خضت العديد من المعارك الكبيرة لذا سيكون من الجيد لو ارتحت فقط.”

“لكن ، سيدي.”

 

 

 

 

“كوغه!”

“نعم ، تكلمي.”

 

 

 

 

بيورن تمتم وتفحص داخل جدران القلعة. التحضيرات للإرسال كانت تحدث داخل القاعة الكبيرة.

“هل ما زالت فريا أجمل مني؟”

 

 

 

 

الشيء الأكثر إلحاحاً كان إبعاد مملكة النار من أوليمبوس ولم يتمكنوا من ترك ذلك فقط إلى أوليمبوس.

تاي هو قام بقطر العرق البارد في السؤال الجدي جداً.

فيلق أولر الذي تلقى مباركة من إله الصيد أولر كانوا المضاربين في البحث والاستطلاع ولم يدعوا الطرف الآخر يتبعهم. لقد كانوا مسؤولين عن الخطوط الأمامية لـ أزغارد في هذه الرحلة إلى أوليمبوس.

 

 

 

“اغه ، هذا حقاً لا يناسبك. سيدي ، أنا أيضاً أشعر بالغرابة الآن هل تعلم؟ ألا تعتقد أن على الرجل أن يخرج بجرأة في هذه المواقف؟”

 

 

 

 

تاي هو حقاً أحب ذلك الجانب من المعبد.

بعد أوليمبوس جاء المعبد.

 

 

 

 

براكي ضرب ظهر رولف بيديه الكبيرتين كغطاء وعاء. براكي ضربه بخفة لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ رولف الذي تعرض للضرب. عينا سيري أصبحتا أكبر في لحظة عندما انحنى ظهر رولف بينما كان يئن.

بعد أن أرسل تاي هو الآلهة والأبطال والتعزيزات من أزغارد المتوجهين إلى أوليمبوس ذهب لمقابلة أهل المعبد.

 

 

 

 

 

“آنسة نووا. أود أن أعرب عن شكري مرة أخرى على مساعدة المعبد.”

 

 

 

 

“تعال هنا. سأباركك. أنت أيضاً غاندور.”

“نحن فقط فعلنا الشيء الواضح. أزغارد والمعبد لن يعودا لبعضهما أبداً.”

“أرتميس.”

 

 

 

 

لم يكن فقط لهذه البعثة.

 

 

 

 

سيري كانت تنظر إلى وجه محارب وسيم مع تعبير قلق حقاً.

ساعد المعبد أيضاً أزغارد في الحرب العظيمة الثانية بدون حساب الأشياء المادية أو الثرثرة حول علاقتهم.

 

 

“أزغارد والمعبد لديهم تحالف دم خالد. بفضل ذلك ، تمكنا من مراقبة فناني الدفاع عن النفس في عوالم أخرى.”

 

رولف ضرب صدره كما لو كان يخبرها أن تؤمن به. رولف كان وسيماً جداً ، لذا تمكن من تقديم نظرة موثوقة حقاً.

لأن هذا هو الصواب.

 

 

 

 

كانت هناك مملكة النار التي فرت إلى أوليمبوس وأيضاً الكائنات المدمرة من ممفيس ، مايا ، دلمون و شيندو. كان هناك أيضا أفيستا ، العالم الذي إحتلته الكائنات المدمرة بالكامل.

تلك كانت شهامة.

 

 

في واحدة من فرق المراقبة المتكونة من أعضاء فيلق أولر.

 

 

تاي هو حقاً أحب ذلك الجانب من المعبد.

لأنهم قد التقوا بالفعل في أوليمبوس.

 

 

 

 

‘لكنك ما زلت تحب أزغارد أكثر من المعبد ، صحيح؟’

“سيكون هاديس الأقوى في أوليمبوس لفترة وليس زيوس.”

 

 

 

 

‘حسنا ، هذا واضح.’

 

 

 

 

أدينماها فقط أرسلت لمحة بدلاً من الرد وعندما التفت تاي هو للنظر في الاتجاه الذي أشارت إليه بعينيها كان بإمكانه رؤية إلهة كانت تضع تعبيراً غريباً مثل أرتميس.

لأن هيدا و إيدون كانا في أزغارد.

كان ذلك أمراً واضحاً لأنه شاهد كيف أنقذ تاي هو العوالم العشرة وأنشأ شجرة عالم جديدة بدلا من الشجرة التي اختفت.

 

 

 

 

:هذا السبب يشبهك تماماً.’

“لا بأس. لقد كان وضعاً لا مفر منه.”

 

 

 

 

كان ذلك عندما كان كوخولين يضحك. سون وو كونغ وقف في المقدمة بينما كان يمثل جميع فناني القتال في المعبد وقال.

 

 

رولف ضرب صدره كما لو كان يخبرها أن تؤمن به. رولف كان وسيماً جداً ، لذا تمكن من تقديم نظرة موثوقة حقاً.

 

 

“أزغارد والمعبد لديهم تحالف دم خالد. بفضل ذلك ، تمكنا من مراقبة فناني الدفاع عن النفس في عوالم أخرى.”

 

 

 

 

 

“لقد أثرت إعجابي حقاً في براعتك.”

 

 

 

 

 

“أنا لا أعرف كيف أتصرف كشخص مثير للإعجاب بينما تمدحني.”

لأن هيدا و إيدون كانا في أزغارد.

 

 

 

 

سون وو كونغ تحدث بشكل كوميدي لكنه خدش خده كما لو كان محرجاً حقاً.

 

 

 

 

انتهى الأمر بسيري تضحك في النهاية. أصلحت وقفتها ومددت يدها نحو رولف.

أن تكون جاداً عندما تكون هناك حاجة و خفيفاً في بعض الأحيان كان سحر سون وو كونغ.

عندما تمت ترقية رولف إلى محارب المرتبة المتوسطة ، تمكن من قيادة إحدى فرق المراقبة في فيلق أولر. لقد كان شخصاً ذو خبرة كبيرة لكن هذه كانت المرة الأولى التي يقود فيها فرقة بمفرده.

 

جلس بيورن على جدار القلعة وقال في مزاج جيد. هذه الأيام القليلة ، كانت فالهالا مشغولة جداً كما قال. ولم تدم الحفلة الذي تمتعوا بها سوى يوم واحد وبعد ذلك كان عليهم أن يركزوا على معالجة الجرحى واستقرار ساحة المعركة.

 

‘لكنك ما زلت تحب أزغارد أكثر من المعبد ، صحيح؟’

تاي هو تبادل بضع كلمات مع سون وو كونغ ثم مشى نحو فالكيريات أزغارد التي كانت تقع بين سكان المعبد.

 

 

سيري وضعت شفتيها على جبهة رولف. الضوء الأخضر الذي مثل قوة سيري الإلهية غطى رولف.

 

 

“كالديا ، سأذهب للمعبد قريباً لرؤيتك.”

“خاهاهاها! لا ترفض!”

 

 

 

“أنا دائما مدين لك بديون ، محارب إيدون… لا ، سيد أزغارد.”

كانت هي من قررت أن تكون وسيلة اتصال عن طريق البقاء في المعبد لعلاقة تعاون أكثر صرامة.

 

 

 

 

 

كالديا ابتسمت بهدوء وأجابت تاي هو.

 

 

 

 

 

“سأنتظر في المعبد. و… شكراً لك لإنقاذ الأجزاء الجنوبية من المعبد. بفضل ذلك ، أنقذت أيضاً حياة جو بال جي.”

‘حسناً ، هم الذين يحبون ذلك.’

 

عندما ضحكت غاندور مثل الذئب رولف تهرب من عينيها على الفور تقريباً.

 

 

“اللعنة ، لذلك لم يكن شيئاً من جانب واحد؟!”

 

 

 

 

“هل تقول أنك لم تكن لتفعل ذلك؟”

سون وو كونغ أصبح محتاراً و رفع صوته بدون وعي و كالديا احمرت خجلاً لكنها وضعت تعبيراً هادئاً كفالكيري الواثقة واقتربت من تاي هو. كان لإعطائه مباركة.

 

 

“أرتميس.”

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

:هذا السبب يشبهك تماماً.’

 

‘لكنك ما زلت تحب أزغارد أكثر من المعبد ، صحيح؟’

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

لم يكن فقط لهذه البعثة.

 

 

 

 

تبادل البركات انتهى وسكان المعبد غادروا فالهالا وتوجهوا إلى المعبد.

‘حسناً ، هم الذين يحبون ذلك.’

 

 

 

 

 

 

 

 

رولف.

“ما الخطب أدينماها؟”

 

 

“دع بركتي ترافقك.”

 

 

“البركات ، البركات ، البركات ، البركات. أنت فقط تستمر بعمل البركات ، البركات ، البركات والمزيد من البركات.”

 

 

 

 

 

“نيدهوغ تعرف أيضاً كيف تعطي البركات. أستطيع أن أفعل ذلك أفضل من أي شخص.”

“الكابتن سيري ، أنت لا تخططين لصنع فيلقك؟”

 

 

 

[أرتميس أعربت عن شكرها لذلك بصراحة. هذا حقاً شيء لا يصدق.]

“وهكذا كان الحال. كنت تبارك طوال اليوم.”

“دع بركتي ترافقك.”

 

‘يا ، أليس هذا خطير قليلاً؟’

————-

لكن سيري لا تزال ترى رولف كأخيها الأصغر.

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

في ذلك الوقت ، أفروديت تلقت تأثير نيكس وشخصيتها تغيرت تماماً. لا أحد باستثناء زيوس سيد أوليمبوس ، كان قادراً على مقاومة صوت نيكس لذلك يمكن أن نقول أنه شيء لا مفر منه أن أفروديت من ذلك الوقت قد هاجمت تاي هو.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط