الحلقة 60: الفصل 2: سيف المائدة المستديرة #2
الحلقة 60: الفصل 2: سيف المائدة المستديرة #2
محارب إيدون. إله المعركة الذي جاء من أزغارد. وريث أودين.
لكن رغم ذلك كانت لا تزال طفلة. حتى لو كانت كبيرة في السن ، كانت لا تزال فتاة تحتاج إلى شخص لقيادتها.
اسم ذلك الرجل.
براكي استدار.
كان هناك أوقات كان عليك فيها أن تجهد نفسك لتحقق النصر.
و سيري ، التي كانت تحمله على ظهرها فعلت المثل أيضاً. تم رسم آثار بيضاء في عينيها الزرقاوين بعد أن تحولت إلى ذئب ذهبي.
—
فك براكي سقط ثم هتف كثيراً.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتلقى قوة شجرة تفاح إيدون الذهبية وتعافت من إصاباتها قليلاً.
سيري نظرت أمامها. ركضت بشراسة أكثر حتى لا تدهس ، لا ، لكي لا تترك وراءها.
إيكيدنا ضحكت عندما تذكرت ما قاله لها بوسيدون. إصاباتها تؤلمها بسبب ذلك لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك.
الذئب الذهبي ركض بسرعة تعادل عاصفة لكن ذلك الشريط الأبيض ما زال أسرع بعض الشيء. أسرع من الصوت ، مر عبر الذئب الذهبي.
أولاً كان الضوء. ثم جاء الصوت. صوت الرعد الذي سمع نبضة هزت العالم لاحقاً.
بوسيدون شعر بقدوم شخص ما. لقد قابله عدة مرات لكنه كان متأكداً من ذلك.
العقبات التي لا تحصى التي قد تكون بينهما.
“أبي!”
محارب إيدون. إله المعركة الذي جاء من أزغارد. وريث أودين.
براكي صرخ داخل البرق. رفع مطرقته الخاصة في نفس الوقت اهتزاز البرق.
بسبب ذلك فتحوا فقط جزء من الطريق وأرسلوا أقوى بطاقة إلى سيد أزغارد الجديد ، إلى خليفة أودين.
سيري رأت ذلك أيضاً. دمها غلى كمحارب فالهالا قبل أن تكون إله صيد إيرين. صرخت بصوت عالٍ على الرغم من أنها كانت في تحولها الذئب الذهبي.
لكن رغم ذلك كانت لا تزال طفلة. حتى لو كانت كبيرة في السن ، كانت لا تزال فتاة تحتاج إلى شخص لقيادتها.
لكنه استمر للحظة فقط. عينا نيدهوغ تدحرجت و نظرت إلى أدينماها.
اسم ذلك الرجل.
قد ينتهي بهم المطاف بإهدار إحدى بطاقاتهم في إحدى محاولاتهم المتهورة والمستحيلة.
اسم أقوى إله رعد من أزغارد!
أولاً كان الضوء. ثم جاء الصوت. صوت الرعد الذي سمع نبضة هزت العالم لاحقاً.
كواغانغ!
لم يستطع أن يجيب ما إذا هذا كان حظ أو شيء مؤسف. كان ذلك لأن المعرفة التي كانت عميقة داخل وعي بوسيدون ، الذي أصبح إله البحر البدائي، قد نشأت.
اسم ذلك الرجل.
البرق سقط. براكي أعطى القوة لـ سيري و سيري ركضت أسرع. طاردت بسرعة بعد البرق.
شعر وكأنه دخل عاصفة مطرية.
الرعد.
إله الرعد.
كان يشعر بقوة إيرين و أزغارد وحتى أوليمبوس من السلاح الذي كان يحمله كما يبدو أن أفروديت تركت هيفايستوس يهرب.
زئير مجولنير أثبت وجوده.
التنين اسمينيوس ، الذي كان يتجنب كتل الماء لانقاذ أثينا و هيستيا ، نظر الى السماء للحظة. كان هناك آلهان انعكسا في عينيه.
—
فريا قالت.
“لا يزال متهوراً جداً.”
سيري تحولت مرة أخرى إلى مظهر آلهة. كانت قد أعادت لتاي هو قوس تريستان وبدلاً من ذلك تلقت قوس أبولو.
كلماتها لم تكن خاطئة. كان من الجيد اتباع كلماتها في معظم الحالات ولكن ليس دائماً.
[فقط بماذا تفكرين؟]
“لابد أنه قضى وقتاً طويلاً. لا يمكننا أن نتوقع أي نوع من العقبات هناك قد تكون في الوسط.”
كان نفس الشيء هذه المرة. كلماتها تم برهنتها.
“لنسرع أيضاً.”
بوسيدون كان مرتبك.
“أنا أعلم أيضاً أنها معركة الزمن. عدم معرفة أي نوع من العقبات هناك يعني أيضاً أننا لا نعرف الوضع هناك. صحيح ، لهذا قد تشعرين بعدم الارتياح أكثر. ربما ، هم ينتظرون مساعدتنا بفارغ الصبر. لكنهم جميعاً عائلتنا.”
يمكنك القول أن كل شيء قد انتهى بالفعل.
قد ينتهي بهم المطاف بإهدار إحدى بطاقاتهم في إحدى محاولاتهم المتهورة والمستحيلة.
عن كيف سيري وبراكي أصبحوا آلهة العالم المدمر إيرين فجأة.
لقد مُزِق جسدها السفلي بالقوة و تريانا ثقبت جميع أنحاء جسدها. بغض النظر عن ذلك ، كانت لا تزال على قيد الحياة.
فريا كانت محقة كالعادة. كلماتها كانت مبنية على ما يسميه الناس بالحس السليم.
وبسبب ذلك أودين لم يتبع كلماتها.
لكن هذا لم يكن كل شيء.
لأن الحرب كانت كذلك.
كان هناك أوقات كان عليك فيها أن تجهد نفسك لتحقق النصر.
الفعل الوحيد الذي كان من الحس السليم يمكن أن يهرب من توقعات العدو.
وميض مزدوج.
كان نفس الشيء هذه المرة. كلماتها تم برهنتها.
لقد حصلوا على الطريقة لفتح الطريق الرابط لكنهم مازالوا يحتاجون الوقت لفتحه بشكل مثالي.
بسبب ذلك فتحوا فقط جزء من الطريق وأرسلوا أقوى بطاقة إلى سيد أزغارد الجديد ، إلى خليفة أودين.
ما كان على ثور فعله الآن.
القوة اللازمة لتجاوز الباب الذي لم يفتح بشكل صحيح.
القوة التي كان عليهم إنفاقها للوصول إلى سيد أزغارد بأسرع ما يمكنهم.
العقبات التي لا تحصى التي قد تكون بينهما.
تنين أزغارد القديم. وجود قديم كان موجوداً منذ بداية العالم مقارنة بـ إيكيدنا.
كانت هجمات تاي هو بالسيف مصحوبة بالعاصفة والبرق.
أحدهم كان آلهة الرعد اللذان ذبحا أتباعه.
فريا كانت محقة ، و أودين اعترف بذلك. لكنه أقنعها بكلماته القادمة. لم يكن الأمر يتعلق بالمبالغة لأن هذه كانت حرب.
لقد نادى باسم الرجل الذي توجه إلى أوليمبوس مرة أخرى.
انفجر الرعد مرة أخرى. صاعقة آلهة رعد أزغارد وإيرين اختلطت بين وحوش البحر وإلهة الصيد سكبت مطرا من السهام مع ذلك البرق.
—
“إنه ثور.”
كواغاغاغانغ!
زئير مجولنير أثبت وجوده.
وضعت فريا وجه فوضوي. لقد قالت من قبل ‘حتى لو كان هو’ لكن انتهى بها الأمر بالاعتراف بذلك في النهاية.
ذلك الرعد لم يكن شيئاً مخيفاً. السبب في أنها ظلت تذرف الدموع ليس فقط لأن إصاباتها تؤلمها.
ابتسم أودين. لقد لمس خد فريا الغاضبة لكنه كان أكثر جمالاً من المعتاد وقال.
فريا كانت محقة ، و أودين اعترف بذلك. لكنه أقنعها بكلماته القادمة. لم يكن الأمر يتعلق بالمبالغة لأن هذه كانت حرب.
“لنسرع أيضاً.”
لكنه استمر للحظة فقط. عينا نيدهوغ تدحرجت و نظرت إلى أدينماها.
لكي لا ينتهي بشيء غير معقول.
نيدهوغ أغلقت عينيها. لقد صرّت أسنانها ثم فركت عينيها بخشونة لتمسح الدموع.
لكي لا يكون متأخر جداً.
لقد نفخت خدود فريا. أودين ضحك ونظر إلى مكان بعيد.
سقطت الدموع مرة أخرى. لم يكن لديها الحق في البكاء لكنها انتهت بالبكاء بصوت عالٍ.
شعر أنه يستطيع سماع صوت الرعد خلف الصدع في الطريق الذي كان يُغلَق.
سيري تحولت مرة أخرى إلى مظهر آلهة. كانت قد أعادت لتاي هو قوس تريستان وبدلاً من ذلك تلقت قوس أبولو.
—
بوسيدون شعر بقدوم شخص ما. لقد قابله عدة مرات لكنه كان متأكداً من ذلك.
و إيكيدنا حققت أمنيتها.
هذا هو السبب في أنه عجل. لقد رفع تريانا عالياً وأمر أتباعه بمذبحة كل شيء.
اسم ذلك الرجل.
وفي نفس اللحظة.
قد ينتهي بهم المطاف بإهدار إحدى بطاقاتهم في إحدى محاولاتهم المتهورة والمستحيلة.
لقد ومض الرعد.
قوته التي تفوق الخيال كانت مفهومة أيضاً لأنه كان خليفة لا شيء غير أودين.
أولاً كان الضوء. ثم جاء الصوت. صوت الرعد الذي سمع نبضة هزت العالم لاحقاً.
الحلقة 60: الفصل 2: سيف المائدة المستديرة #2
لم يسمع من مكان بعيد.
كانت هيدرا تتدحرج على الأرض متألمة ، و أدينماها ، التي أحبتها كثيراً ، قد دفعت إلى حافة الموت ، لكن لم يكن بوسعها فعل شيء. لقد تقدمت عدة مرات لكنها لم تنجح.
إيكيدنا ضحكت عندما تذكرت ما قاله لها بوسيدون. إصاباتها تؤلمها بسبب ذلك لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك.
الضوء الذي كان أسرع من الصوت ومض وبعد ذلك الصوت العالي الذي هبط خلال السماء والأرض سقط إلى مكان منخفض.
كواغاغاغاغانغ!
[أنا أيضا إله.]
كانت هجمات تاي هو بالسيف مصحوبة بالعاصفة والبرق.
الضوء الذي كان أسرع من الصوت ومض وبعد ذلك الصوت العالي الذي هبط خلال السماء والأرض سقط إلى مكان منخفض.
العشرات من شرائط الرعد سقطت. أطفال إيكيدنا ، الذين لم يتراجعوا حتى في الفرق في الأعداد ، شعروا بالخوف والفرح في نفس الوقت عندما رأوا البرق يحرق وحوش البحر.
التنين اسمينيوس ، الذي كان يتجنب كتل الماء لانقاذ أثينا و هيستيا ، نظر الى السماء للحظة. كان هناك آلهان انعكسا في عينيه.
إله الرعد.
اسم أقوى إله رعد من أزغارد!
“هذا رعد جميل.”
لأن الحرب كانت كذلك.
ثور نظر إلى براكي وهو يمتطي حصان أودين ذو الثمانية أرجل ، سليبنير ، وقال.
—
براكي أطلق الرعد مع سيري مع ثور وضحك في مزاج جيد.
“أبي!”
سيري تحولت مرة أخرى إلى مظهر آلهة. كانت قد أعادت لتاي هو قوس تريستان وبدلاً من ذلك تلقت قوس أبولو.
كانت مهتمة بـ سليبنير أسرع حصان في أزغارد ، الذي كان لديه قوة مماثلة لـ تالاريا هيرميس ، لكن الحديث جاء لاحقاً.
ثور لم يتحدث عما حدث له. كيف فتح جزءاً من الحاجز ، ما رآه عندما مر من خلال الطريق الرابط ، وكم عانى للوصول إلى هذا المكان.
لكن هذا لم يكن كل شيء.
هذا يكفي. أدرك براكي معناه رغم أنهما تبادلا النظرات فحسب. أرادت سيري أن تطلب المزيد من التفسيرات لكنها تحملت رغباتها.
ثور لم يطرح أسئلة أيضاً.
عن كيف سيري وبراكي أصبحوا آلهة العالم المدمر إيرين فجأة.
كانت هجمات تاي هو بالسيف مصحوبة بالعاصفة والبرق.
ما هو الوضع الحالي؟
تركت تنهيدة مع أصوات الآلهة. فعلت ذلك بوعي وبعد ذلك راجعت نيدهوغ.
إله الرعد.
ما كان على ثور فعله الآن.
سيري رأت ذلك أيضاً. دمها غلى كمحارب فالهالا قبل أن تكون إله صيد إيرين. صرخت بصوت عالٍ على الرغم من أنها كانت في تحولها الذئب الذهبي.
لكنه عرف ذلك عن طريق الغريزة. لهذا أخبر سيري و براكي.
قوته التي تفوق الخيال كانت مفهومة أيضاً لأنه كان خليفة لا شيء غير أودين.
فريا كانت محقة ، و أودين اعترف بذلك. لكنه أقنعها بكلماته القادمة. لم يكن الأمر يتعلق بالمبالغة لأن هذه كانت حرب.
“دعونا نذهب.”
و سيري ، التي كانت تحمله على ظهرها فعلت المثل أيضاً. تم رسم آثار بيضاء في عينيها الزرقاوين بعد أن تحولت إلى ذئب ذهبي.
هذا يكفي. أدرك براكي معناه رغم أنهما تبادلا النظرات فحسب. أرادت سيري أن تطلب المزيد من التفسيرات لكنها تحملت رغباتها.
سيري نظرت أمامها. ركضت بشراسة أكثر حتى لا تدهس ، لا ، لكي لا تترك وراءها.
ثور رفع مجولنير و براكي رفع مطرقته.
‘اعط الدواء للصيدلي واترك العلاج للطبيب.’
———–
سليبنير صهل وركض إلى اليمين. براكي و سيري توجها إلى اليسار معاً.
بوسيدون كان مرتبك.
وصوت سمع مرة أخرى.
كواغاغاغانغ!
انفجر الرعد مرة أخرى. صاعقة آلهة رعد أزغارد وإيرين اختلطت بين وحوش البحر وإلهة الصيد سكبت مطرا من السهام مع ذلك البرق.
هذا يكفي. أدرك براكي معناه رغم أنهما تبادلا النظرات فحسب. أرادت سيري أن تطلب المزيد من التفسيرات لكنها تحملت رغباتها.
و تاي هو توجه إلى بوسيدون.
[أنا أيضا إله.]
—
صوت الرعد لم ينتهِ في محيطه. الرعد والبرق كان يومض حتى أمام عينيه.
نيدهوغ كانت تخاف من البرق.
ثور رفع مجولنير و براكي رفع مطرقته.
—
لهذا السبب تكورت وغطت رأسها بذراعيها. دفنت رأسها بين ركبتيها وأغلقت عينيها.
نيدهوغ كانت تعلم.
سليبنير صهل وركض إلى اليمين. براكي و سيري توجها إلى اليسار معاً.
ذلك الرعد لم يكن شيئاً مخيفاً. السبب في أنها ظلت تذرف الدموع ليس فقط لأن إصاباتها تؤلمها.
[سأساعدك هذه المرة ولكن بدلاً من ذلك ، فإنه سوف يولم كثيراً. إلى حد أنك قد ترغبين في الموت. هل سيكون الأمر على ما يرام؟]
لم تستطع أن تفعل أي شيء.
لكي لا يكون متأخر جداً.
كانت هيدرا تتدحرج على الأرض متألمة ، و أدينماها ، التي أحبتها كثيراً ، قد دفعت إلى حافة الموت ، لكن لم يكن بوسعها فعل شيء. لقد تقدمت عدة مرات لكنها لم تنجح.
كان مثلما قال راتاتوسكر.
فريا كانت محقة ، و أودين اعترف بذلك. لكنه أقنعها بكلماته القادمة. لم يكن الأمر يتعلق بالمبالغة لأن هذه كانت حرب.
نيدهوغ كانت قمامة. لقد كانت حمقاء لم تكن ذات فائدة ووجودها نفسه كان خطأ.
لقد سمع صوت الرعد و كأنه يوبخها. كان تأوه أدينماها.
لم يسمع من مكان بعيد.
[فقط لماذا!؟]
نيدهوغ جفلت بينما كانت تغطي أذنيها. أرادت أن تحتضن أدينماها التي كانت تعاني لكنها لم تستطع.
لكي لا يكون متأخر جداً.
سقطت الدموع مرة أخرى. لم يكن لديها الحق في البكاء لكنها انتهت بالبكاء بصوت عالٍ.
لقد هاجم سيف الطاولة المستديرة و إكسكاليبور بوسيدون دون أن يعطياه الوقت ليتنفس.
كانت هجمات تاي هو بالسيف مصحوبة بالعاصفة والبرق.
فريا كانت محقة كالعادة. كلماتها كانت مبنية على ما يسميه الناس بالحس السليم.
وصوت سمع مرة أخرى.
شعر وكأنه دخل عاصفة مطرية.
[فقط بماذا تفكرين؟]
تنين أزغارد القديم. وجود قديم كان موجوداً منذ بداية العالم مقارنة بـ إيكيدنا.
الضوء الذي كان أسرع من الصوت ومض وبعد ذلك الصوت العالي الذي هبط خلال السماء والأرض سقط إلى مكان منخفض.
كانت أصوات الآلهة التي يمكن أن يقال أنها تخصص آلهة أوليمبوس. رفعت نيدهوغ رأسها على حين غرة ثم أدركت مَن صاحب الصوت. كانت إيكيدنا التي كانت مستلقية بجانب أدينماها.
نيدهوغ رمشت. صوت الرعد كان صاخباً لكنها لم تسمع شيئاً. نيدهوغ ركزت فقط على صوت إيكيدنا.
براكي صرخ داخل البرق. رفع مطرقته الخاصة في نفس الوقت اهتزاز البرق.
لقد مُزِق جسدها السفلي بالقوة و تريانا ثقبت جميع أنحاء جسدها. بغض النظر عن ذلك ، كانت لا تزال على قيد الحياة.
لكن كان هناك شيء لم يستطع فهمه. لم يستطع قبوله.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت تتلقى قوة شجرة تفاح إيدون الذهبية وتعافت من إصاباتها قليلاً.
نيدهوغ تركت الصعداء الآن. عندما نظرت إلى إيكيدنا بعيون متفاجئة ، ضحكت وقالت.
بسبب ذلك فتحوا فقط جزء من الطريق وأرسلوا أقوى بطاقة إلى سيد أزغارد الجديد ، إلى خليفة أودين.
[أنا أيضا إله.]
فك براكي سقط ثم هتف كثيراً.
كانت إيكيدنا لا تزال تتعرق وهي تتألم بسبب إصاباتها لكن على الأقل كان صوتها ساطعاً.
“إنه ثور.”
كانت إيكيدنا لا تزال تتعرق وهي تتألم بسبب إصاباتها لكن على الأقل كان صوتها ساطعاً.
تركت تنهيدة مع أصوات الآلهة. فعلت ذلك بوعي وبعد ذلك راجعت نيدهوغ.
لكي لا يكون متأخر جداً.
تنين أزغارد القديم. وجود قديم كان موجوداً منذ بداية العالم مقارنة بـ إيكيدنا.
شعر أنه يستطيع سماع صوت الرعد خلف الصدع في الطريق الذي كان يُغلَق.
[فقط لماذا!؟]
لكن رغم ذلك كانت لا تزال طفلة. حتى لو كانت كبيرة في السن ، كانت لا تزال فتاة تحتاج إلى شخص لقيادتها.
بوسيدون شعر بقدوم شخص ما. لقد قابله عدة مرات لكنه كان متأكداً من ذلك.
كنت أيضاً أماً في النهاية.
إيكيدنا ضحكت عندما تذكرت ما قاله لها بوسيدون. إصاباتها تؤلمها بسبب ذلك لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك.
ولكن بالطبع ، كان ذلك ممكناً فقط لأنه كان ثور. كان هناك مسافة كبيرة بين الطريق الرابط وهذا المكان لذا لا بد أنه أنفق كمية هائلة من القوة الإلهية.
“دعونا نذهب.”
الذئب الذهبي ركض بسرعة تعادل عاصفة لكن ذلك الشريط الأبيض ما زال أسرع بعض الشيء. أسرع من الصوت ، مر عبر الذئب الذهبي.
لأنه كان تماماً كما قال.
قررت أن تضع أنفها في الأمور كأم للعديد من الأطفال. مددت يدها إلى الطفل الذي فقد أمه وسئمت من البكاء.
شعر أنه يستطيع سماع صوت الرعد خلف الصدع في الطريق الذي كان يُغلَق.
[طفلتي لديها الكثير من القوة إلا أنها نائمة في الوقت الحالي. أنت لا تعرفين كيفية استخدامها بشكل صحيح.]
بوسيدون شعر بقدوم شخص ما. لقد قابله عدة مرات لكنه كان متأكداً من ذلك.
نيدهوغ رمشت. صوت الرعد كان صاخباً لكنها لم تسمع شيئاً. نيدهوغ ركزت فقط على صوت إيكيدنا.
اسم أقوى إله رعد من أزغارد!
[سأساعدك هذه المرة ولكن بدلاً من ذلك ، فإنه سوف يولم كثيراً. إلى حد أنك قد ترغبين في الموت. هل سيكون الأمر على ما يرام؟]
“أبي!”
إنكمشت نيدهوغ بشكل انعكاسي وهزت رأسها دون وعي. لم تحب الأشياء التي تؤلم. لقد كرهته.
لكنه استمر للحظة فقط. عينا نيدهوغ تدحرجت و نظرت إلى أدينماها.
نيدهوغ أغلقت عينيها. لقد صرّت أسنانها ثم فركت عينيها بخشونة لتمسح الدموع.
بوسيدون شعر بقدوم شخص ما. لقد قابله عدة مرات لكنه كان متأكداً من ذلك.
“سأفعل ذلك.”
نيدهوغ كانت تعلم.
نيدهوغ أجابت.
ثور لم يتحدث عما حدث له. كيف فتح جزءاً من الحاجز ، ما رآه عندما مر من خلال الطريق الرابط ، وكم عانى للوصول إلى هذا المكان.
وصوت سمع مرة أخرى.
التنين اسمينيوس ، الذي كان يتجنب كتل الماء لانقاذ أثينا و هيستيا ، نظر الى السماء للحظة. كان هناك آلهان انعكسا في عينيه.
و إيكيدنا حققت أمنيتها.
اثنا عشر شفرة.
أصبح بوسيدون أقوى بكثير بعد أن تحول إلى مظهره العملاق. من ناحية أخرى ، محارب إيدون بقي على حاله. لم يتغير شيء بعد أن أطلق هالة التنين.
—
كنت أيضاً أماً في النهاية.
بوسيدون كان مرتبك.
شعر وكأنه دخل عاصفة مطرية.
كان هناك أوقات كان عليك فيها أن تجهد نفسك لتحقق النصر.
ترجمة: Acedia
صوت الرعد لم ينتهِ في محيطه. الرعد والبرق كان يومض حتى أمام عينيه.
الحلقة 60: الفصل 2: سيف المائدة المستديرة #2
وميض مزدوج.
ولكن بالطبع ، كان ذلك ممكناً فقط لأنه كان ثور. كان هناك مسافة كبيرة بين الطريق الرابط وهذا المكان لذا لا بد أنه أنفق كمية هائلة من القوة الإلهية.
اثنا عشر شفرة.
كواغاغاغاغانغ!
كانت هجمات تاي هو بالسيف مصحوبة بالعاصفة والبرق.
كان نفس الشيء هذه المرة. كلماتها تم برهنتها.
لقد هاجم سيف الطاولة المستديرة و إكسكاليبور بوسيدون دون أن يعطياه الوقت ليتنفس.
كان هناك سببان رئيسيان وراء ارتباك بوسيدون.
نيدهوغ جفلت بينما كانت تغطي أذنيها. أرادت أن تحتضن أدينماها التي كانت تعاني لكنها لم تستطع.
أحدهم كان آلهة الرعد اللذان ذبحا أتباعه.
بوسيدون أصبح أقوى. كان يطلق قوة أقوى بكثير من ذي قبل!
ألم يكن هناك ثور واحد فقط؟ وكيف أتى ثور إلى هذا المكان؟
لم يستطع أن يجيب ما إذا هذا كان حظ أو شيء مؤسف. كان ذلك لأن المعرفة التي كانت عميقة داخل وعي بوسيدون ، الذي أصبح إله البحر البدائي، قد نشأت.
كان يشعر بقوة إيرين من شخص آخر مقارنة بإله رعد أزغارد النقي. كلاهما كانا آلهة الرعد لكن كان هناك فرق في قوتهما.
—
يجب أن يكون ثور وابنه أو إلهه الأدنى. علاقة من هذا النوع.
[طفلتي لديها الكثير من القوة إلا أنها نائمة في الوقت الحالي. أنت لا تعرفين كيفية استخدامها بشكل صحيح.]
يمكنه أن يخمن إلى حد ما كيف قد وصل ثور. يمكنك القول أن الحصان ، سليبنير ، الذي جاء راكباً عليه كان شيئاً مثل تالاريا. سرعة أسرع حصان كانت السرعة التي قد تفكر بها لذلك سيكون من الممكن القدوم إلى هذا المكان إذا مر بطريقة أو بأخرى من خلال المسار الرابط.
نيدهوغ أغلقت عينيها. لقد صرّت أسنانها ثم فركت عينيها بخشونة لتمسح الدموع.
“هذا رعد جميل.”
ابتسم أودين. لقد لمس خد فريا الغاضبة لكنه كان أكثر جمالاً من المعتاد وقال.
ولكن بالطبع ، كان ذلك ممكناً فقط لأنه كان ثور. كان هناك مسافة كبيرة بين الطريق الرابط وهذا المكان لذا لا بد أنه أنفق كمية هائلة من القوة الإلهية.
“لابد أنه قضى وقتاً طويلاً. لا يمكننا أن نتوقع أي نوع من العقبات هناك قد تكون في الوسط.”
السبب الثاني لحيرة بوسيدون كان بسيطاً ولكنه مباشر.
“لابد أنه قضى وقتاً طويلاً. لا يمكننا أن نتوقع أي نوع من العقبات هناك قد تكون في الوسط.”
الوجود أمامه.
محارب إيدون. إله المعركة الذي جاء من أزغارد. وريث أودين.
انفجر الرعد مرة أخرى. صاعقة آلهة رعد أزغارد وإيرين اختلطت بين وحوش البحر وإلهة الصيد سكبت مطرا من السهام مع ذلك البرق.
محارب إيدون. إله المعركة الذي جاء من أزغارد. وريث أودين.
شعر وكأنه دخل عاصفة مطرية.
كان يشعر بقوة إيرين و أزغارد وحتى أوليمبوس من السلاح الذي كان يحمله كما يبدو أن أفروديت تركت هيفايستوس يهرب.
ثور رفع مجولنير و براكي رفع مطرقته.
قوته التي تفوق الخيال كانت مفهومة أيضاً لأنه كان خليفة لا شيء غير أودين.
ذلك الرعد لم يكن شيئاً مخيفاً. السبب في أنها ظلت تذرف الدموع ليس فقط لأن إصاباتها تؤلمها.
[فقط لماذا!؟]
لكن كان هناك شيء لم يستطع فهمه. لم يستطع قبوله.
براكي صرخ داخل البرق. رفع مطرقته الخاصة في نفس الوقت اهتزاز البرق.
[الملحمة: ذابح العمالقة]
[فقط لماذا!؟]
أصبح بوسيدون أقوى بكثير بعد أن تحول إلى مظهره العملاق. من ناحية أخرى ، محارب إيدون بقي على حاله. لم يتغير شيء بعد أن أطلق هالة التنين.
كان هناك سببان رئيسيان وراء ارتباك بوسيدون.
لكن أصبح من الصعب مواجهته. شعر أنه من الأسهل مواجهته عندما كان بشكله البشري.
لمَ؟
“دعونا نذهب.”
بوسيدون أصبح أقوى. كان يطلق قوة أقوى بكثير من ذي قبل!
بوسيدون شعر بقدوم شخص ما. لقد قابله عدة مرات لكنه كان متأكداً من ذلك.
شك بوسيدون كان معقولاً لكن الجواب كان واضحاً أيضاً.
[الملحمة: ذابح العمالقة]
نيدهوغ أجابت.
الملحمة التي تطورت رتبة واحدة من ‘قاتل العملاق’.
الملحمة التي حصل عليها لأنه ذبح عدد لا يحصى من العمالقة.
لقد حصلوا على الطريقة لفتح الطريق الرابط لكنهم مازالوا يحتاجون الوقت لفتحه بشكل مثالي.
‘اعط الدواء للصيدلي واترك العلاج للطبيب.’
كوخولين كان يمزح لكن كلماته لم تكن خاطئة.
———–
وضعت فريا وجه فوضوي. لقد قالت من قبل ‘حتى لو كان هو’ لكن انتهى بها الأمر بالاعتراف بذلك في النهاية.
نيدهوغ كانت تخاف من البرق.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
