الحلقة 59: الفصل 2: إله الغزو #2
الحلقة 59: الفصل 2: إله الغزو #2
‘آيي ، مستحيل. أنا أفعل هذا لأنني بحاجة إلى ذلك.’
[أدينماها ، هل أنت نائمة؟]
حصلت آلهة أوليمبوس على قوة كبيرة من خلال قوتهم المقدسة بمساعدة مؤمنيهم ولكن حتى لو لم يكن لديهم قوة الإيمان ، كان لا يزال معترف بهم من قبل العالم.
‘يبدو أنها غفت بينما كانت تقرأ لهم الكتاب.’
كوخولين ضحك و تاي هو فعّل رون براغي. الآلهة الأدنى قد نقلت انتماءها لأنهم سمعوا بالفعل الوضع من أبولو ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي كانوا يجتمعون بها مع تاي هو لذا بإمكانك القول أنهم كانوا لا يزالون غير مدركين تجاه بعضهم البعض.
[سيدي؟]
“حسناً ، الحرب مثل ذلك. لكن بفضل السيد كل المصابين تعافوا بالكامل تقريباً. هل كانت تلك شجرة تفاح ذهبية؟ كان ذلك رائعاً.”
جاء رد من أدينماها بعد لحظة قصيرة. كان صوتها ينتقل من خلال السحر الروحاني ولكن لا يزال بإمكانك الشعور بأنها كانت نائمة وقد استيقظت للتو.
الألهة الأدنى روت قصة تاي هو.
‘صحيح ، هذا يجب أن يكون الأفضل.’
[أوه ، آسف. إستمري بالنوم.]
تماماً كما تاي هو قد كشفت عن نفسه ، لم يكن قادراً على أن يرث تماماً مقعد إله الموسيقى لكنه لا زال باستطاعته تعزيز رون براغي كثيراً.
[آه ، لا. أنا على ما يرام. ما الذي حصل؟]
أدينماها مسكت تاي هو بسرعة الذي كان يحاول العودة.
“أنا إله أبولو الأدنى كاليوبي ، إلهام الشعر.”
أدينماها سألت كما لو أنها لا تعرف ما الذي يجري لكنها لا تزال تحب يد تاي هو لذا تاي هو ضحك.
ضحك تاي هو على صوت السرقة الحفيف سُمع من وراء الباب ثم ضحك وأرسل سحراً روحانياً آخر.
“أتالانت ، شكراً لمساعدتك.”
————
[كنت أتساءل عما إذا كنا نستطيع أن نتحدث للحظة واحدة.]
‘اممم ، لم أفعل ذلك عمداً. على أي حال ، سوف تعرف غداً.’
[انتظر لحظة.]
لأن القوة المقدسة لأبولو و أرتيميس أصبحت أرضاً بدون مالكين.
تم سماع أصوات حفيف مرة أخرى ثم فتح الباب. بدا الأمر وكأنها مسّدت شعرها في عجلة من أمرها أنه كان غير مرتب وكان يرى من بين شعر أدينماها الأبيض أن نيدهوغ وهيدرا كانا نائمين بينما يحتضنان بعضهما البعض ثم تم وضع كرسي وكتاب قصصي فيه.
“سـ-ستكون بخير ، صحيح؟”
‘يبدو أنها غفت بينما كانت تقرأ لهم الكتاب.’
تاي هو فكر في أدينماها قارئة لنيدهوغ كتاب القصص في كلمات كوخولين. لقد كان مشهداً جعلك تبتسم من تلقاء نفسه.
‘إنها طفلة لطيفة.’
“سيدي؟”
‘هل تحمل أي ضغينة تجاه أدينماها؟’
أدينماها رمشت وسألت بينما وافق تاي هو. تاي هو تفقد نيدهوغ و هيدرا مرة أخرى وتحدث إليها.
‘يجب عليها ذلك. لا تقلق كثيراً.’
“هناك شيء أريد أن أختبره. هل يمكننا التحدث للحظة؟”
الثلاثة فالكيريات الذين كانوا عملاء لـ تاي هو كانوا سيراقبون عملية الغزو و يحكمون الاثنين.
“اختبار؟”
“نعم ، لن يدوم طويلاً.”
“حسناً. ليس الأمر أنني لا أستطيع.”
لأن القوة المقدسة لأبولو و أرتيميس أصبحت أرضاً بدون مالكين.
الآثار كانت واضحة. تاي هو لم يكن بحاجة للخروج بنفسه على الإطلاق.
أدينماها وضعت وجه خائب الأمل في كلمة ‘اختبار’ ولكن بعد ذلك ابتسمت بقوة وأجابت.
السبب الذي جعل تاي هو يستخدم رون براغي بمجرد أن استيقظ كان أيضاً لأنهم كانوا مليئين بالأشياء التي يجب القيام بها.
وبعد حوالي 10 دقائق.
أدينماها سألت كما لو أنها لا تعرف ما الذي يجري لكنها لا تزال تحب يد تاي هو لذا تاي هو ضحك.
‘لقد فقدت نفسها.’
تحدث كوخولين مع صوت مصعوق ناظراً إلى أدينماها وهي تغلي بوجهها الأحمر.
تماماً كما تاي هو قد كشفت عن نفسه ، لم يكن قادراً على أن يرث تماماً مقعد إله الموسيقى لكنه لا زال باستطاعته تعزيز رون براغي كثيراً.
هذا ما تمكن تاي هو من تحقيقه (؟) في مجرد دقائق منذ أن بدأ يتحدث كلمات حلوة بعد أن استخدم رون براغي.
أتالانت عبرت عن آداب السلوك لـ تاي هو بأدب. لقد حصلت على دور مهم جداً مثل أثينا.
[انتظر لحظة.]
“سـ-ستكون بخير ، صحيح؟”
‘يجب عليها ذلك. لا تقلق كثيراً.’
جيش بوسيدون كان يقترب من أرض أبولو من جميع الجوانب واحتل تقريباً كل الأراضي أفروديت و آريس ، بما فيها أسبرطة.
تاى هو تفقد حالة أدينماها و سأل بسرعة. لم يستطع فعل أي شيء بينما كانت تنهار وهي تبتسم كالحمقاء.
‘لقد أصبحتُ حقاً إله الموسيقى.’
‘يجب عليها ذلك. لا تقلق كثيراً.’
راسةزغريد وضعت ابتسامة ضعيفة و أجابت.
تاي هو إستخدم بسرعة ‘عيون التنين’ لأن كوخولين تحدث بصوت متوعك. بدا وكأنه لم يكن هناك شيء غريب لحسن الحظ.
‘لقد أصبحتُ حقاً إله الموسيقى.’
—
تماماً كما تاي هو قد كشفت عن نفسه ، لم يكن قادراً على أن يرث تماماً مقعد إله الموسيقى لكنه لا زال باستطاعته تعزيز رون براغي كثيراً.
—
كان بوسيدون وجوداً قوياً حقاً ، لأنه كان الشخص الذي جاء بجانب زيوس في القوة والسلطة. قوة وحجم الجيش الذي حكم عليه لا يمكن مقارنته بـ أرتميس أو ديونيسوس على الإطلاق.
كان اسمه بروميثيوس.
حصلت آلهة أوليمبوس على قوة كبيرة من خلال قوتهم المقدسة بمساعدة مؤمنيهم ولكن حتى لو لم يكن لديهم قوة الإيمان ، كان لا يزال معترف بهم من قبل العالم.
‘إنها طفلة لطيفة.’
تاي هو ابتسم بمرارة بينما كان كوخولين ينقر لسانه ثم داعب رأسها عدة مرات. كان ذلك لأنه كان لطيفاً حقاً رؤيتها هكذا مع وجه أحمر.
في صباح اليوم التالي تحدثت أدينماها بوجه خافت. بالنظر إلى أنها فقط احمّرت وابتسمت بدلاً من أن تقول له تفاصيل الحلم ، يبدو أنها كانت تفكر في أن ما حدث الليلة الماضية كان مجرد حلم.
لهذا كان تاي هو إله الموسيقى. لم يحصل بعد على المؤمنين ولكن لا أحد يستطيع أن ينكر ألوهيته.
أغنية تاي هو لم تكن أغنية حب. كما أنها لم تكن أغنية حرب رفعت معنوياتك أو التراتيل التي غنت جمال الطبيعة.
تاي هو تأكد من أنه لا يوجد خطأ فى أدينماها ثم ترك تنهيدة من الراحة وفكر فى نتائج و عملية الاختبار.
ضحكت أدينماها بمزاج جيد بينما كانت تحلم بشيء لطيف و تاي هو أيضاً ضحك عليها وداعب رأسها عدة مرات.
‘يبدو بالتأكيد أن القوة ستصبح أقوى إذا ساعدتها بأغنية. سأحاول إضافة أداة إلى هذا لاحقاً.’
أدينماها سألت كما لو أنها لا تعرف ما الذي يجري لكنها لا تزال تحب يد تاي هو لذا تاي هو ضحك.
براغي كان إله الموسيقى والشعر و تاي هو الآن إله الموسيقى.
أبولو كان إلهاً ممتازاً في لعب القيثارة المصنوعة من قشرة سلحفاة لذا تاي هو سيكون قادر على التعامل مع بعض الأدوات بسهولة لأنه ورث المقعد منه.
أثينا و أتالانت اللتان رُبِطا معاً للسيطرة على القوة المقدسة.
كوخولين تخيل تاي هو يعزف على آلة موسيقية و يهمس بكلمات حلوة على أذن أدينماها و تحدث.
كان هناك شخص ما سيجد تاي هو في بوليس أبولو – الذي يمكن أن تسمى الآن مدينة إيدون.
‘هل تحمل أي ضغينة تجاه أدينماها؟’
‘آيي ، مستحيل. أنا أفعل هذا لأنني بحاجة إلى ذلك.’
‘جعل أدينماها تفقد وعيها كان ضرورياً؟’
“سـ-ستكون بخير ، صحيح؟”
كوخولين تخيل تاي هو يعزف على آلة موسيقية و يهمس بكلمات حلوة على أذن أدينماها و تحدث.
‘اممم ، لم أفعل ذلك عمداً. على أي حال ، سوف تعرف غداً.’
كوخولين ضحك و تاي هو فعّل رون براغي. الآلهة الأدنى قد نقلت انتماءها لأنهم سمعوا بالفعل الوضع من أبولو ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي كانوا يجتمعون بها مع تاي هو لذا بإمكانك القول أنهم كانوا لا يزالون غير مدركين تجاه بعضهم البعض.
“دع بركتي ترافقك.”
‘يبدو أنك لا تجيبني على الفور هذه الأيام. أنت دائماً تقول لي أن أنتظر.’
سبب خروجهم مبكراً في الصباح كان بسيطاً.
تاي هو ابتسم في توبيخ كوخولين ثم قرر تسوية أدينماها التي انهارت على سريرها.
كان هناك شخص ما سيجد تاي هو في بوليس أبولو – الذي يمكن أن تسمى الآن مدينة إيدون.
“آسف.”
لأن القوة المقدسة لأبولو و أرتيميس أصبحت أرضاً بدون مالكين.
تاي هو اعتذر ثم وضع أدينماها على السرير في وضع مناسب وغطاها بغطاء. نظر إليها للحظة ثم قبلها على جبهتها.
إيكيدنا ضحكت وأشارت نحو بوليس أبولو بذقنها. شجرة التفاح الذهبية الضخمة التي صنعها تاي هو مع ملحمته كانت تطلق هالة مقدسة.
“دع بركتي ترافقك.”
ضحكت أدينماها بمزاج جيد بينما كانت تحلم بشيء لطيف و تاي هو أيضاً ضحك عليها وداعب رأسها عدة مرات.
“هيهيهي…”
ضحكت أدينماها بمزاج جيد بينما كانت تحلم بشيء لطيف و تاي هو أيضاً ضحك عليها وداعب رأسها عدة مرات.
“سيدي؟”
ضحكت أدينماها بمزاج جيد بينما كانت تحلم بشيء لطيف و تاي هو أيضاً ضحك عليها وداعب رأسها عدة مرات.
أغنية للإعلان عنها.
—
“أنا إله أبولو الأدنى كاليوبي ، إلهام الشعر.”
“حلمت بشيء لطيف جداً.”
[انتظر لحظة.]
تاى هو تفقد حالة أدينماها و سأل بسرعة. لم يستطع فعل أي شيء بينما كانت تنهار وهي تبتسم كالحمقاء.
لهذا كان تاي هو إله الموسيقى. لم يحصل بعد على المؤمنين ولكن لا أحد يستطيع أن ينكر ألوهيته.
في صباح اليوم التالي تحدثت أدينماها بوجه خافت. بالنظر إلى أنها فقط احمّرت وابتسمت بدلاً من أن تقول له تفاصيل الحلم ، يبدو أنها كانت تفكر في أن ما حدث الليلة الماضية كان مجرد حلم.
‘صحيح ، هذا يجب أن يكون الأفضل.’
أدينماها وضعت وجه خائب الأمل في كلمة ‘اختبار’ ولكن بعد ذلك ابتسمت بقوة وأجابت.
تاي هو ابتسم بمرارة بينما كان كوخولين ينقر لسانه ثم داعب رأسها عدة مرات. كان ذلك لأنه كان لطيفاً حقاً رؤيتها هكذا مع وجه أحمر.
لم يكن لديهم الكثير من الوقت لكن رغم ذلك لم يتمكنوا من الهجوم بشكل متسرع.
إلهة ذات شعر أسود كانت تحمل لوحة اسم في يد واحدة ابتسمت وقالت. كانت تتحدث بشكل شائع لكن صوتها كان جميلاً مثلما عندما غنى شخص ما.
“سيدي؟”
أغنية تاي هو لم تكن أغنية حب. كما أنها لم تكن أغنية حرب رفعت معنوياتك أو التراتيل التي غنت جمال الطبيعة.
شجرة تفاح ذهبية اندفعت خلف تاي هو. كان البشر معجبين به و تاي هو ابتسم على ذلك جالساً تحت الشجرة و وضع يديه على القيثارة التي أعدها.
أدينماها سألت كما لو أنها لا تعرف ما الذي يجري لكنها لا تزال تحب يد تاي هو لذا تاي هو ضحك.
‘اممم ، لم أفعل ذلك عمداً. على أي حال ، سوف تعرف غداً.’
الذين كانوا يختبئون بينما يتجنبون الكائنات التي تريد تدمير العالم بدأو يحظون بالأمل باسم تاي هو. جاؤوا لإيجاد تاي هو الذي هزم أخيل ، آريس وحتى أرتميس وتجمعوا في بوليس أبولو.
انتهت المعركة للتو و مر يوم واحد فقط لكن المجموعة لم يكن لديها وقت للراحة.
السبب الذي جعل تاي هو يستخدم رون براغي بمجرد أن استيقظ كان أيضاً لأنهم كانوا مليئين بالأشياء التي يجب القيام بها.
“أثينا ، سوف أطلب منك أن تفعلي ذلك.”
جيش بوسيدون كان يقترب من أرض أبولو من جميع الجوانب واحتل تقريباً كل الأراضي أفروديت و آريس ، بما فيها أسبرطة.
“دع الأمر لي.”
راسةزغريد وضعت ابتسامة ضعيفة و أجابت.
الذين كانوا يختبئون بينما يتجنبون الكائنات التي تريد تدمير العالم بدأو يحظون بالأمل باسم تاي هو. جاؤوا لإيجاد تاي هو الذي هزم أخيل ، آريس وحتى أرتميس وتجمعوا في بوليس أبولو.
جيش بوسيدون كان يقترب من أرض أبولو من جميع الجوانب واحتل تقريباً كل الأراضي أفروديت و آريس ، بما فيها أسبرطة.
أثينا ، التي ورثت مقعد آلهة الشمس الجديدة ، واجهت تاي هو بعناد وقالت. لقد استعادت الكثير من القوة لأن قوة أبولو الإلهية أضيفت إليها.
وعندما مر أسبوع من هذا القبيل.
تاي هو كان يواسي إيكيدنا و رازغريد اللذان كانا يقفان بجانب أثينا.
إيكيدنا ، التي ستساعد كليهما بقوتها.
“أنا آسف لإرسالكم فقط بعد ليلة. الأضرار بالأمس لم تكن صغيرة أيضاً.”
“حسناً ، الحرب مثل ذلك. لكن بفضل السيد كل المصابين تعافوا بالكامل تقريباً. هل كانت تلك شجرة تفاح ذهبية؟ كان ذلك رائعاً.”
“سـ-ستكون بخير ، صحيح؟”
‘يبدو أنك لا تجيبني على الفور هذه الأيام. أنت دائماً تقول لي أن أنتظر.’
إيكيدنا ضحكت وأشارت نحو بوليس أبولو بذقنها. شجرة التفاح الذهبية الضخمة التي صنعها تاي هو مع ملحمته كانت تطلق هالة مقدسة.
‘يبدو أنك لا تجيبني على الفور هذه الأيام. أنت دائماً تقول لي أن أنتظر.’
تاي هو أومأ برأسه قليلاً ونظر إلى رازغريد.
وعندما مر أسبوع من هذا القبيل.
“أنا سأئتمنه إليك.”
“حسناً. ليس الأمر أنني لا أستطيع.”
“لا تقلق. بالتأكيد سأنجز ما أمرني به السيد.”
أغنية تاي هو لم تكن أغنية حب. كما أنها لم تكن أغنية حرب رفعت معنوياتك أو التراتيل التي غنت جمال الطبيعة.
كانوا سيجمعون الناس ويستعدون للمعركة.
راسةزغريد وضعت ابتسامة ضعيفة و أجابت.
سبب خروجهم مبكراً في الصباح كان بسيطاً.
لأن القوة المقدسة لأبولو و أرتيميس أصبحت أرضاً بدون مالكين.
أتالانت عبرت عن آداب السلوك لـ تاي هو بأدب. لقد حصلت على دور مهم جداً مثل أثينا.
حتى لو حصل تاي هو على مقعد إله الموسيقى كان من الصعب عليه أن يسيطر على قوة أبولو المقدسة لأنه كان إله عالم أجنبي.
لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لـ أثينا لأنها كانت بالفعل ذات اسم عالٍ الآن. بعد أن حصلت على مقعد إله الشمس من أبولو ، سيكون من الجيد أن تتلقى كل ما كان يملكه.
“أتالانت ، شكراً لمساعدتك.”
“سأحمي أرض أرتميس.”
أغنية للإعلان عنها.
أتالانت عبرت عن آداب السلوك لـ تاي هو بأدب. لقد حصلت على دور مهم جداً مثل أثينا.
“حلمت بشيء لطيف جداً.”
ضحك تاي هو على صوت السرقة الحفيف سُمع من وراء الباب ثم ضحك وأرسل سحراً روحانياً آخر.
كان من الصعب حتى على أثينا أن تسيطر على قوة أرتيميس المقدسة لكن القصة تغيرت إذا كان لديهم البطل العظيم أرتيميس ، أتالانت.
وبعد حوالي 10 دقائق.
لو استعانوا بقوتها ، فسيتمكنون من السيطرة على قوة أرتميس المقدسة أسرع بضع مرات مما عندما تفعل أثينا ذلك بمفردها.
————
أثينا و أتالانت اللتان رُبِطا معاً للسيطرة على القوة المقدسة.
‘صحيح ، هذا يجب أن يكون الأفضل.’
إيكيدنا ، التي ستساعد كليهما بقوتها.
“سيدي؟”
“حسناً. ليس الأمر أنني لا أستطيع.”
الثلاثة فالكيريات الذين كانوا عملاء لـ تاي هو كانوا سيراقبون عملية الغزو و يحكمون الاثنين.
تاي هو أرسل المجموعة أولاً ثم عاد إلى بوليس أبولو وبدأ في القيام بعمله.
أول شيء فعله هو التحدث بشكل فردي.
تاي هو واجه الآلهة الخمسة الأخرون الذين تجمعوا في بوليس بنفس الطريقة التي تجمع بها مع كاليوبي ثم تناول بعض الغداء وخرج إلى الميدان العام. كان قد أعلن ذلك بالفعل لذا تقريباً كل البشر في هذه البوليس تجمعوا في هذا الميدان.
“أنا إله أبولو الأدنى كاليوبي ، إلهام الشعر.”
[آه ، لا. أنا على ما يرام. ما الذي حصل؟]
إلهة ذات شعر أسود كانت تحمل لوحة اسم في يد واحدة ابتسمت وقالت. كانت تتحدث بشكل شائع لكن صوتها كان جميلاً مثلما عندما غنى شخص ما.
البشر الذين أصبحوا مؤمنين بـ تاي هو أخبروا أولئك الذين هربوا من الحرب بما رأوه و مروا به مباشرة.
‘يبدو أنك لا تجيبني على الفور هذه الأيام. أنت دائماً تقول لي أن أنتظر.’
‘مهلاً ، ألم يتم دفعك من قبلها؟’
كوخولين ضحك و تاي هو فعّل رون براغي. الآلهة الأدنى قد نقلت انتماءها لأنهم سمعوا بالفعل الوضع من أبولو ، ولكن هذه كانت المرة الأولى التي كانوا يجتمعون بها مع تاي هو لذا بإمكانك القول أنهم كانوا لا يزالون غير مدركين تجاه بعضهم البعض.
تاي هو تناول اللعاب الجاف مرة واحدة ثم بدأ في الكلام بينما وضع إلوهيته في رون براغي. لم يغمى عليها مثل أدينماها في بضع دقائق لكن عيناها التي تنظر إلى تاي هو قد تغيرت بالتأكيد.
‘لقد فقدت نفسها.’
أدينماها سألت كما لو أنها لا تعرف ما الذي يجري لكنها لا تزال تحب يد تاي هو لذا تاي هو ضحك.
تاي هو واجه الآلهة الخمسة الأخرون الذين تجمعوا في بوليس بنفس الطريقة التي تجمع بها مع كاليوبي ثم تناول بعض الغداء وخرج إلى الميدان العام. كان قد أعلن ذلك بالفعل لذا تقريباً كل البشر في هذه البوليس تجمعوا في هذا الميدان.
“أتالانت ، شكراً لمساعدتك.”
“سـ-ستكون بخير ، صحيح؟”
لقد ماتت أصوات الناس بمجرد ظهور تاي هو بينما كان يلتف بنفسه بألوهيته الزرقاء الداكنة. آلاف العيون فقط نظرت إلى تاي هو و واجههم و نشط ملحمته.
“اختبار؟”
[الملحمة: إلهة الشباب تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية]
تاي هو واجه الآلهة الخمسة الأخرون الذين تجمعوا في بوليس بنفس الطريقة التي تجمع بها مع كاليوبي ثم تناول بعض الغداء وخرج إلى الميدان العام. كان قد أعلن ذلك بالفعل لذا تقريباً كل البشر في هذه البوليس تجمعوا في هذا الميدان.
شجرة تفاح ذهبية اندفعت خلف تاي هو. كان البشر معجبين به و تاي هو ابتسم على ذلك جالساً تحت الشجرة و وضع يديه على القيثارة التي أعدها.
لقد كانت آلة عزفها لأول مرة في حياته لكنه كان يعرف بشكل غريزي كيف يعزفها وما كان عليه فعله ليصدر صوتاً أفضل. كانت قوة إله الموسيقى.
‘آيي ، مستحيل. أنا أفعل هذا لأنني بحاجة إلى ذلك.’
“انظر إلى عيني.”
‘يبدو بالتأكيد أن القوة ستصبح أقوى إذا ساعدتها بأغنية. سأحاول إضافة أداة إلى هذا لاحقاً.’
أغنية تاي هو بدأت بالعزف مع القيثارة لأول مرة في حياته.
—
الذين كانوا يختبئون بينما يتجنبون الكائنات التي تريد تدمير العالم بدأو يحظون بالأمل باسم تاي هو. جاؤوا لإيجاد تاي هو الذي هزم أخيل ، آريس وحتى أرتميس وتجمعوا في بوليس أبولو.
أغنية تاي هو لم تكن أغنية حب. كما أنها لم تكن أغنية حرب رفعت معنوياتك أو التراتيل التي غنت جمال الطبيعة.
أغنية للإعلان عنها.
[أوه ، آسف. إستمري بالنوم.]
أغنية تقول ما حدث في أولمبوس وما فعله في ذلك الموقف وأيضا لنشر اسمه واسم إيدون.
“سيدي؟”
قوة رون براغي كانت مذهلة بالتأكيد. بغض النظر عن مدى الشك الذي كنت فيه ، ستعتقد في نهاية المطاف أن كل كلماته كانت صحيحة بينما تستمع إلى أغنيته. الناس الذين لم يعرفوا حتى عن إيدون بدأوا في الثناء على لطفها وجمالها وشكروا بعمق تجاه تاي هو ومحاربي أزغارد الذين كانوا يقاتلون من أجل أوليمبوس.
‘أنا لا أعرف عن ذلك ولكن من الواضح أنك مخادع.’
تماماً كما تاي هو قد كشفت عن نفسه ، لم يكن قادراً على أن يرث تماماً مقعد إله الموسيقى لكنه لا زال باستطاعته تعزيز رون براغي كثيراً.
أدينماها رمشت وسألت بينما وافق تاي هو. تاي هو تفقد نيدهوغ و هيدرا مرة أخرى وتحدث إليها.
لقد هزموا أرتميس لكن مازال هناك الكثير من الأعداء.
جيش بوسيدون كان يقترب من أرض أبولو من جميع الجوانب واحتل تقريباً كل الأراضي أفروديت و آريس ، بما فيها أسبرطة.
إيكيدنا ضحكت وأشارت نحو بوليس أبولو بذقنها. شجرة التفاح الذهبية الضخمة التي صنعها تاي هو مع ملحمته كانت تطلق هالة مقدسة.
لم يكن لديهم الكثير من الوقت لكن رغم ذلك لم يتمكنوا من الهجوم بشكل متسرع.
كان بوسيدون وجوداً قوياً حقاً ، لأنه كان الشخص الذي جاء بجانب زيوس في القوة والسلطة. قوة وحجم الجيش الذي حكم عليه لا يمكن مقارنته بـ أرتميس أو ديونيسوس على الإطلاق.
لأن القوة المقدسة لأبولو و أرتيميس أصبحت أرضاً بدون مالكين.
أغنية تقول ما حدث في أولمبوس وما فعله في ذلك الموقف وأيضا لنشر اسمه واسم إيدون.
لهذا السبب هم أولاً سيستقرون قوتهم المقدسة.
تاى هو تفقد حالة أدينماها و سأل بسرعة. لم يستطع فعل أي شيء بينما كانت تنهار وهي تبتسم كالحمقاء.
كانوا سيجمعون الناس ويستعدون للمعركة.
أتباع تاي هو و إيدون بدأوا ينتشرون في أماكن مختلفة من أوليمبوس.
هيرميس تجول في عدة أماكن من أوليمبوس ونشر قصص عن تاي هو. تاي هو هرب أيضاً من بوسيدون وذهب للبحث عن الحوريات والأبطال والآلهة الذين هربوا وعزف أغنيته وإلوهيته.
الآثار كانت واضحة. تاي هو لم يكن بحاجة للخروج بنفسه على الإطلاق.
تاي هو كان يواسي إيكيدنا و رازغريد اللذان كانا يقفان بجانب أثينا.
البشر الذين أصبحوا مؤمنين بـ تاي هو أخبروا أولئك الذين هربوا من الحرب بما رأوه و مروا به مباشرة.
الألهة الأدنى روت قصة تاي هو.
الآثار كانت واضحة. تاي هو لم يكن بحاجة للخروج بنفسه على الإطلاق.
البشر الذين أصبحوا مؤمنين بـ تاي هو أخبروا أولئك الذين هربوا من الحرب بما رأوه و مروا به مباشرة.
كوخولين تخيل تاي هو يعزف على آلة موسيقية و يهمس بكلمات حلوة على أذن أدينماها و تحدث.
—
القصص التي كانت تنتقل من الفم إلى الفم وسعت معدل انتشارها ومداها كل يوم يمر.
“حسناً ، الحرب مثل ذلك. لكن بفضل السيد كل المصابين تعافوا بالكامل تقريباً. هل كانت تلك شجرة تفاح ذهبية؟ كان ذلك رائعاً.”
لهذا كان تاي هو إله الموسيقى. لم يحصل بعد على المؤمنين ولكن لا أحد يستطيع أن ينكر ألوهيته.
“هذا ما تسمونه بمقياس هرمي.”
“دع بركتي ترافقك.”
‘أنا لا أعرف عن ذلك ولكن من الواضح أنك مخادع.’
الآثار كانت واضحة. تاي هو لم يكن بحاجة للخروج بنفسه على الإطلاق.
“انظر إلى عيني.”
آثار الشائعات لم تنتهِ فقط بنشر اسمه.
‘لقد فقدت نفسها.’
نحت اسم إله جديد والتحضير لقاعدة لتاي هو لنشر قوته المقدسة كان أيضاً أحد الآثار.
إله البشر.
ما كان يهدف إليه حقاً كان تركيز القوة.
تاي هو تأكد من أنه لا يوجد خطأ فى أدينماها ثم ترك تنهيدة من الراحة وفكر فى نتائج و عملية الاختبار.
الذين كانوا يختبئون بينما يتجنبون الكائنات التي تريد تدمير العالم بدأو يحظون بالأمل باسم تاي هو. جاؤوا لإيجاد تاي هو الذي هزم أخيل ، آريس وحتى أرتميس وتجمعوا في بوليس أبولو.
[الملحمة: إلهة الشباب تبتسم تحت شجرة التفاح الذهبية]
وعندما مر أسبوع من هذا القبيل.
‘أنا لا أعرف عن ذلك ولكن من الواضح أنك مخادع.’
أتباع تاي هو و إيدون بدأوا ينتشرون في أماكن مختلفة من أوليمبوس.
كان هناك شخص ما سيجد تاي هو في بوليس أبولو – الذي يمكن أن تسمى الآن مدينة إيدون.
هو من أعطى البشر النار الأولى.
تلقى عقاباً بإطعام كبدهِ للنسور لأكثر من ألف سنة كعقاب لكن بغض النظر عن ذلك لا يزال يحب البشر.
كان اسمه بروميثيوس.
أدينماها سألت كما لو أنها لا تعرف ما الذي يجري لكنها لا تزال تحب يد تاي هو لذا تاي هو ضحك.
إله البشر.
————
القصص التي كانت تنتقل من الفم إلى الفم وسعت معدل انتشارها ومداها كل يوم يمر.
“أثينا ، سوف أطلب منك أن تفعلي ذلك.”
ترجمة: Acedia
[أدينماها ، هل أنت نائمة؟]
أغنية تاي هو لم تكن أغنية حب. كما أنها لم تكن أغنية حرب رفعت معنوياتك أو التراتيل التي غنت جمال الطبيعة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
