نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 239

الحلقة 58: الفصل 5: إلهة القمر #5

الحلقة 58: الفصل 5: إلهة القمر #5

الحلقة 58: الفصل 5: إلهة القمر #5

نظرت إيكيدنا إلى أرتميس وضحكت. لقد تحولت إلى إلهة و لففت أرتميس بذيلها و سببت لها الألم.

 

[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]

 

 

جسد التنين الأسود دمر الجدران. الحوائط التي كانت فيها مباركة أرتميس لم تستطع تحمل تدحرج التنين الذي كان بحجم 100 متر.

 

 

 

 

[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]

هز الزلازل المتعاقب البوليس. نيدهوغ تمددت لأنها اصطدمت بالجدار بقوة لكنها أنجزت دورها بنجاح وأكثر.

تم استدعاء عشرة من الفالكيريات بجانب تاي هو. جميعهم أمسكوا بسلاح وانقضوا للأمام. كان لا يزال هناك الكثير من قوات أرتميس لكن نصفهم تم اعتراضه من قبل التنانين.

 

 

 

 

وقد ارتعد جنود أرتميس عندما أطلق أدينماها ورولو أنفاس كل منهما. النفس الذي أطلقه التنين إسمينيوس جرف كل شيء في الحفرة التي صنعتها نيدهوغ وأنشأ طريقاً جديداً.

 

 

 

 

 

تاي هو حملق في وسط المدينة بـ ‘عيون التنين’. كانت هناك غرفة مخفية في هذه البوليس التي يمكن أن تعتبر النواة تماماً مثل ديلفوس.

وتلك المعركة لم تكن مفيدة لها على الإطلاق.

 

 

 

 

[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]

 

 

“أصبحت ضعيفة جداً.”

 

 

[الملحمة: معدات الفارس التنين]

 

 

 

 

 

تم استدعاء عشرة من الفالكيريات بجانب تاي هو. جميعهم أمسكوا بسلاح وانقضوا للأمام. كان لا يزال هناك الكثير من قوات أرتميس لكن نصفهم تم اعتراضه من قبل التنانين.

 

 

 

 

 

تاي هو اتبع الطريق الذي صنعه سيف الفالكيريات وركز بـ ‘عيون التنين’. واكتشف أخيراً الغرفة الخفية عندما وصل إلى وسط المدينة.

لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للتوقف. تاي هو أخذ تفاحة ذهبية كاملة واتصل بهيرميس بعد أن التهمها.

 

 

 

 

“أيها الأشرار! أين تظنون أنكم تسيئون التصرف؟”

 

 

 

 

قال أبولو. بالكاد فتحت أرتميس عينيها ونظرت إلى أبولو باستياء ، عداوة ، نية القتل و عاطفة لا نهاية لها.

امرأة قدرت بأنها عذراء أرتميس أخذت قوس كبير وأوقفت مسار المجموعة. بدا الأمر وكأن ما كانت تظهره لم يكن خدعة حيث هالة أرتميس تضخمت بين العذارى وحاولت أن تلتهم المجموعة.

 

 

 

 

إيكيدنا لم تفوت تلك اللحظة وأطلقت السم و أرتميس رمت نفسها بسرعة و تدحرجت على الأرض.

لكن اللاهوت الأزرق الداكن لـ تاي هو ارتفع ليمنع ألوهية أرتميس. كان بإمكانه الدفاع بسهولة ضدها لأنه لم تكن أرتميس نفسها من فعّلت الألوهية بل واحدة من عذراواتها.

‘هل هيرميس أيضاً؟’

 

‘هذا يكفي إذا لم يكن هناك أضرار حتى بعد أن أنام.’

 

 

“ما سوء السلوك الذي تتحدثين عنه!”

 

 

 

 

 

إسمينيوس أطلق زئيراً و هاجم العذارى. تقريباً كل المواطنين كانوا تحت سيطرة أرتميس لكنهم لم يولدوا ككائنات تريد تدمير العالم في المقام الأول لذا تاي هو قال أن عليهم تقليل التضحيات الغير ضرورية لكنهم لم يكونوا في موقف سهل.

 

 

 

 

 

تاي هو أغلق المسافة مع المكان الذي كان متصل بالغرفة تحت الأرض وتمتم.

كان شيئاً لا يمكن أن يحدث عادة. لقد كانت معجزة حدثت بفضل أبولو بعد أن ضحى بكل ما لديه و نام مع أرتميس.

 

 

 

“ما سوء السلوك الذي تتحدثين عنه!”

“أنا فجأة أفتقد مكلارين.”

 

 

 

 

[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]

‘كنت على وشك نسيان اسمه.’

 

 

الشيء الذي كان عليه فعله تالياً. الشيء الأكثر أهمية من الأشياء التي بقيت.

 

 

الثعبان الصخري الذي يجب أن يكون في مسكن إيدون كان الأفضل عندما يتعلق الأمر بحفر الأرض.

التي صرخت هذه المرة كانت إيكيدنا. أرتميس ، التي كانت تفكر فقط بالابتعاد عن ساحة المعركة ، لعنت وحدقت في إيكيدنا. رفعت قوسها لتحاول التخلص من إيكيدنا بينما كانت متمسكة بإصرارها.

 

 

 

 

تاي هو تذكر الأوقات التي قضاها مع مكلارين ثم ضرب الأرض بإلوهيته الغزو. واستدار لينظر إلى أدينماها ورولو اللذين كانا يوقفان جيش أرتميس من الخلف وفي الهواء وإيسمينيوس الذي كان يحجب العذارى ويمسك غاي بولغ.

“سيدي!”

 

أمسك هيرميس بيد تاي هو وعهد بكل شيء على قوة هيرميس الإلهية.

 

 

نادى باسم في نهاية تفكيره.

مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو أن الغرفة المخفية قد ظهرت. هذه الغرفة لم يكن لديها فقط قوة أرتميس الإلهية ولكن أيضاً تماثيل متحركة كحراس ولكن لم يكن يهم. تاي هو دمرهم في لحظة ووضع يده مرة أخرى في الكرة المستديرة.

 

 

 

 

“اسمينيوس!”

 

 

 

 

 

“سيدي!”

 

 

“الأمر متروك هناك.”

 

 

التنين اسمينيوس تم تحريكه وصرخ ثم فتح جناحيه و طار. تاي هو ركب عليه بالقفز في الهواء و فعّل ‘الذي ينتصر على التنانين’. لقد إرتفع عمودياً و إستعد للهبوط عمودياً أيضاً.

 

 

كانت ستقتل الثعبان الكبير وتتوجه نحو قوتها المقدسة بكل قوتها.

 

 

ما كان سيستخدمه هو ‘مدفع التنين’.

 

 

 

 

لكن هيرميس عرف كيف يفرق بين الجهد و الرفقة. بالإضافة إلى أن تاي هو كان حليفاً الآن.

“سيدي! من فضلك ، ‘المحارب الذي ركب على الآلهة’ أيضاً!”

 

 

 

 

“اسمينيوس!”

التنين اسمينيوس تحدث بصوت جدي لكن تاي هو لم يستمع له. القوة ستكون كافية حتى لو لم يفعلوا ذلك!

 

 

 

ترجمة: Acedia

[الملحمة: مدفع التنين]

 

 

 

 

 

الباليستا التنينية!

 

 

 

 

 

الهجوم الذي سقط من السماء ضرب الأرض وانهارت عدة طبقات من الأرض وظهرت الغرفة الخفية أخيراً.

 

 

 

 

إيكيدنا أطلقت سماً قوياً نحو أرتميس. تدحرجت أرتميس على الأرض بسرعة وتفادت السم لكن كان من المثير للشفقة رؤية آلهة تتدحرج على الأرض.

“أرتميس.”

 

 

أبولو نام مع أرتميس. شعرت أثينا بإلوهيتها التي أصبحت أقوى وأغلقت عينيها و إيكيدنا عبست بينما كانت تنظر إلى أبولو و أرتميس اللذان تحولا إلى حجر.

 

وفي تلك اللحظة.

تاي هو تحدث بصوت منخفض وقفز من ظهر اسمينيوس.

 

 

 

 

 

 

 

وفي تلك اللحظة.

 

 

أرتميس لم تستطع العودة لقوتها المقدسة. جزء منه كان بسبب المسافة لكن أيضاً لأن هناك شخص ما يعرقلها.

 

 

 

 

 

سلمت إيكيدنا حق قيادة جيشها لأطفالها وطاردت أرتميس بعناد. أتالانت حاولت مساعدتها لكنه كان مستحيلاً. لم تستطع حتى تحريك قدمها السريعة بشكل صحيح بسبب الهجوم المشترك بين سيري و براكي.

 

 

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، سلمت قواها المقدسة بالكامل إلى تاي هو لذا أصبحت أضعف من ذي قبل.

قام براكي بالضغط عليها عن كثب ، وإن حاولت قطع مسافة ما ، فستسقط سيري السهام عليها وتعيق تحركاتها. براكي سيغلق المسافة مرة أخرى.

 

 

ابتسمت إيكيدنا بطريقة مريبة وأطلقت سراحها. استقبل أبولو أرتميس بسرعة بذراعيه.

 

 

كان الأمر بسيطاً لكنها تركيبة يصعب الخروج منها.

 

 

الأمر كان كما يلي. أدينماها ، رولو واسمينيوس خلقوا ضجة وأوقفوا هجمات العدو و تاي هو وجد الغرفة المخفية.

 

 

ديونيسوس نادى باسم أرتميس في منتصف المعركة. كان ذلك بسبب أنه لن يفوت الأوان إذا سيطرت على نفسها على الأقل الآن.

 

 

 

 

 

لكن فكرة أرتميس كانت مختلفة. ديونيسوس لم يكن يعرف ما رأته وما الذي كان يفعله محارب إيدون.

 

 

 

 

 

“أرتميس!”

أبولو نام مع أرتميس. شعرت أثينا بإلوهيتها التي أصبحت أقوى وأغلقت عينيها و إيكيدنا عبست بينما كانت تنظر إلى أبولو و أرتميس اللذان تحولا إلى حجر.

 

التي صرخت هذه المرة كانت إيكيدنا. أرتميس ، التي كانت تفكر فقط بالابتعاد عن ساحة المعركة ، لعنت وحدقت في إيكيدنا. رفعت قوسها لتحاول التخلص من إيكيدنا بينما كانت متمسكة بإصرارها.

 

 

التي صرخت هذه المرة كانت إيكيدنا. أرتميس ، التي كانت تفكر فقط بالابتعاد عن ساحة المعركة ، لعنت وحدقت في إيكيدنا. رفعت قوسها لتحاول التخلص من إيكيدنا بينما كانت متمسكة بإصرارها.

 

 

أبولو كان ينظر إلى ساحة المعركة من خلال عيون عذراواتها.

 

كانت ستقتل الثعبان الكبير وتتوجه نحو قوتها المقدسة بكل قوتها.

“موتي!”

 

 

أبولو قطع كلمات أثينا. كان يعرف ما كانت أثينا تفكر به. ألن تقوم بخيانتنا بسبب حبك لأختك ، أو تأخذ أرتميس وتهرب؟

 

 

سهم إله الصيد طار مباشرة إلى جبين إيكيدنا. أرتميس أخرجت سهمها الثاني بعد لحظة من التردد ثم وضعت قوة مقدسة أقوى في سهمها.

أبولو أنزل إلوهيته.

 

 

 

 

إيكيدنا تناولت لعاب جاف. أرتميس كانت بالفعل واحدة من الـ12 أولمبي. بالإضافة إلى أنها أصبحت أقوى بعد أن تحولت إلى كائن يريد تدمير العالم لذا لم يكن من السهل التغلب عليها.

 

 

“هذه هي النهاية.”

 

 

لو كانت داخل مدينتها للوحوش ، التي كانت قوتها المقدسة ، كانت واثقة حتى عندما واجهت أحد الـ12 أولمبي لكنها كانت خارج مدينتها.

 

 

‘أنا أفتقر إلى القوة.’

 

 

بالإضافة إلى ذلك ، سلمت قواها المقدسة بالكامل إلى تاي هو لذا أصبحت أضعف من ذي قبل.

احرس ضدي إن استطعت.

 

هذه المعركة كانت غلطة كبيرة. لم يكن ليتخيل أن إيكيدنا وأطفالها سيكونون في نفس الجانب مع محارب إيدون.

 

 

هل يمكنها أيضاً منع السهم التالي؟ هل يمكنها كسب الوقت كما طلب منها تاي هو؟

ديونيسوس تنفس بصعوبة. واعترف بأن هذه المعركة قد انتهت بهزيمته الكاملة.

 

 

 

لم يكن لدى إيكيدنا وقت للتفكير. هي فقط ركزت قوتها الإلهية ورفعت حاجز.

 

 

 

 

 

كواغانغ!

————–

 

 

السهم الثاني دمر الحاجز. لم يتوقف هناك ودمر أيضاً حراشف إيكيدنا ونحت في لحمها.

 

 

 

 

 

هذا السهم كان صغيراً جداً مقارنة بجسد إيكيدنا لكن الصدمة لم يمكن وصفها بالكلمات. ابتلعت إيكيدنا صراخها و ألمها و حدقت في أرتميس. لقد قامت بتنشيط قوة عينيها الشريرتين و أرتميس ترددت للحظة لكن بعدها قامت بإزالتها. هي بالأحرى لمست سهمها الثالث.

 

 

 

 

 

“هذه هي النهاية.”

تاي هو و هيرميس كانا يتجهان إلى البوليس الثالث.

 

 

 

‘هذا يكفي إذا لم يكن هناك أضرار حتى بعد أن أنام.’

كانت ستقتل الثعبان الكبير وتتوجه نحو قوتها المقدسة بكل قوتها.

ارتجفت يداه لأنه أراد أن يضرب ويقتل إيكيدنا ، التي كانت توذي أخته.

 

 

 

“الأمر متروك هناك.”

لكنه كان في تلك اللحظة.

 

 

 

 

 

أرتميس شعرت بألم في صدرها وصرخت بألم. إيكيدنا ، التي جفلت ، رسمت ابتسامة.

 

 

 

 

 

القوة الإلهية لـ أرتميس كانت تضعف.

 

 

نيدهوغ دمرت الجدران مرة أخرى وانهارت. لكنه كان كافياً كما كان دائماً.

 

 

 

 

 

 

الغرفة الخفية كانت مليئة بقوة أرتميس الإلهية. في اللحظة التي دخل فيها تاي هو الغرفة التي بها نفس بنية غرفة أبولو في ديلفوس ، شعر بأنه كان محاصراً في أعماق البحر.

 

 

كان نتيجة تنازل أبولو عن مقعده إله الشمس لأوليمبوس إلى أثينا وتاي هو ، إله عالم أجنبي.

 

 

ألوهية أرتميس عارضت تاي هو. أرادت قتل تاي هو و تفريق ألوهيته.

إيكيدنا ضحكت. أرتميس قد زادت من ألوهيتها الذهبية مرة أخرى لكنها أصبحت أضعف بكثير.

 

 

 

 

لكنه كان يتوقع هذا بالفعل. لقد أبعد قوة أرتميس الإلهية بعد أن غطى نفسه بالألوهية الزرقاء الداكنة. أطلق قوته الإلهية في لحظة ووضع يده على كرة صفراء كانت في منتصف الغرفة.

 

 

[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]

 

رولو – لا ، تاي هو كان يركب على ليلي ودمر الأرض مع الباليستا التنينية. التنين إسمينيوس كان يتذمر قائلاً أنها كانت محاباة و ليلي وضعت وجه مستاء.

إذا لم يستطع أن يأخذها ، سيدمرها حتى لا يحصل عليها أحد.

 

 

“لقد ضعفت.”

 

 

إله الغزو حفر داخل نواة القوة المقدسة.

 

 

التنين اسمينيوس تم تحريكه وصرخ ثم فتح جناحيه و طار. تاي هو ركب عليه بالقفز في الهواء و فعّل ‘الذي ينتصر على التنانين’. لقد إرتفع عمودياً و إستعد للهبوط عمودياً أيضاً.

 

 

 

 

 

 

 

أرتميس ترنحت. قوتها المقدسة لا تزال موجودة ولكن الاتصال أصبح أسوأ. كانت متأكدة أن أحد البوليسات داخل قوتها المقدسة قد دمرت تماماً أو تم الاستيلاء عليها.

‘كم يمكنك كسره؟’

 

“ما سوء السلوك الذي تتحدثين عنه!”

 

 

“لقد ضعفت.”

 

 

 

 

 

قالت إيكيدنا و أرتميس أطلقت زئيراً غاضباً على صوتها. إن الحاجة الملحة أخذت إحساسها بالحكم.

 

 

 

 

 

أرتميس أطلقت السهام بالتتابع. إيكيدنا قهقهت على ذلك وركزت على الدفاع.

“سيدي! من فضلك ، ‘المحارب الذي ركب على الآلهة’ أيضاً!”

 

 

أرتميس أصدرت أصوات لاهثة. إيكيدنا لفتها بقوة أكبر وفي النهاية أرتميس أسقطت قوسها. يبدو أن أجزاء جسدها التي أصيبت بسم إيكيدنا كانت تصرخ.

سوف تكسب بعض الوقت.

 

 

 

 

 

كانت تنتظر حتى تصبح أرتميس أضعف منها.

 

 

 

 

النيران الشريرة خرجت من فم إيكيدنا.

 

 

 

 

ديونيسوس تنفس بصعوبة. واعترف بأن هذه المعركة قد انتهت بهزيمته الكاملة.

أرتميس كانت تقاتل ضد إيكيدنا.

 

 

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض وقبض القلادة التي لديها سلطة إله الشمس.

تاي هو ترنح بعد أن دمر نواة البوليس. تدمير نواة قوة مقدسة صنعتها أرتميس بالكثير من العمل لم يكن سهلاً على الإطلاق. انتهى به الأمر بإنفاق الكثير من القوة الإلهية والقدرة على التحمل.

 

 

أرتميس لم تمت لكنها نامت تماماً. أصبحت قوتها المقدسة عرشاً لا مالك وتم تحرير عدد لا يحصى من الكائنات تحت سيطرة إلهة القمر.

 

 

لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للتوقف. تاي هو أخذ تفاحة ذهبية كاملة واتصل بهيرميس بعد أن التهمها.

 

 

 

 

 

إله أوليمبوس هيرميس نظر إلى تاي هو بخوف وفرح واشمئزاز. كان من الواضح أن يظهر الرفض لأنه كان قد رأى القوة المقدسة من إله أوليمبوس يتم تدميرها بالقوة.

 

 

“سيدي! من فضلك ، ‘المحارب الذي ركب على الآلهة’ أيضاً!”

 

 

لكن هيرميس عرف كيف يفرق بين الجهد و الرفقة. بالإضافة إلى أن تاي هو كان حليفاً الآن.

 

 

 

 

ديونيسوس نادى باسم أرتميس في منتصف المعركة. كان ذلك بسبب أنه لن يفوت الأوان إذا سيطرت على نفسها على الأقل الآن.

أمسك هيرميس بيد تاي هو وعهد بكل شيء على قوة هيرميس الإلهية.

 

 

 

لكنه كان يتوقع هذا بالفعل. لقد أبعد قوة أرتميس الإلهية بعد أن غطى نفسه بالألوهية الزرقاء الداكنة. أطلق قوته الإلهية في لحظة ووضع يده على كرة صفراء كانت في منتصف الغرفة.

“إلى البوليس التالية.”

 

 

 

 

هذا هو السبب في الاستعداد لذلك.

هيرميس طار مع تاي هو بحذائه المجنح تالاريا.

 

 

“أيها الأشرار! أين تظنون أنكم تسيئون التصرف؟”

 

أرتميس شعرت بألم في صدرها وصرخت بألم. إيكيدنا ، التي جفلت ، رسمت ابتسامة.

 

 

 

 

 

لم تكن أرتميس الوحيدة التي ضعفت. أتالانت أصبحت أضعف أيضاً. كل أبطال أرتميس قد قُطِع جزء من قوتهم.

 

 

 

 

[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]

ديونيسوس فهم على الفور ما حدث وفهم أيضاً لماذا أرتميس فعلت شيئاً مجنوناً.

كان شينسو ديونيسوس مَن كان في هذا المكان بدلاً منه.

 

 

 

 

هذه المعركة كانت غلطة كبيرة. لم يكن ليتخيل أن إيكيدنا وأطفالها سيكونون في نفس الجانب مع محارب إيدون.

 

 

 

 

“إلى البوليس التالية.”

‘هل هيرميس أيضاً؟’

[أنت تأتي بعد ذلك. سأذهب لأجدك قريباً.]

 

 

 

 

كان ذلك مفهوماً حينها لو كان مع هيرميس ، لكان قادراً على مهاجمة جميع بوليسات أرتميس. ليس هذا فحسب ، بل يمكنهم أيضاً إضافة بوليسات ديونيسوس إلى المعركة.

 

 

 

 

 

ديونيسيوس شعر بالقلق. أدار رأسه للبحث عن أرتميس.

 

 

 

 

 

أرتميس كانت تقاتل ضد إيكيدنا.

 

 

انتهى الأمر بـ أرتميس بإسقاط قوسها وضبط صدرها.

 

 

وتلك المعركة لم تكن مفيدة لها على الإطلاق.

 

 

نظرت إيكيدنا إلى أرتميس وضحكت. لقد تحولت إلى إلهة و لففت أرتميس بذيلها و سببت لها الألم.

 

 

 

 

الشيء الذي كان عليه فعله تالياً. الشيء الأكثر أهمية من الأشياء التي بقيت.

 

‘كم يمكنك كسره؟’

“أنا – أتدحرج!”

[أنت تأتي بعد ذلك. سأذهب لأجدك قريباً.]

 

بالإضافة إلى ذلك ، سلمت قواها المقدسة بالكامل إلى تاي هو لذا أصبحت أضعف من ذي قبل.

 

[الملحمة: معدات الفارس التنين]

نيدهوغ دمرت الجدران مرة أخرى وانهارت. لكنه كان كافياً كما كان دائماً.

لهذا تفاوض مع سيد أزغارد.

 

 

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض وقبض القلادة التي لديها سلطة إله الشمس.

الأمر كان كما يلي. أدينماها ، رولو واسمينيوس خلقوا ضجة وأوقفوا هجمات العدو و تاي هو وجد الغرفة المخفية.

 

 

 

 

 

‘كم يمكنك كسره؟’

 

 

 

 

‘أنا آسف أثينا. سأترك أوليمبوس لك.’

‘أربعة على الأقل. هذا ما وعدت به.’

 

 

 

 

 

[الملحمة: المحارب الذي ركب على إلهة]

 

 

 

 

تاي هو تحدث من مكان بعيد. تقلص ديونيسوس عند اللاهوت الأزرق الداكن الذي إرتفع بطريقة مهددة.

[الملحمة: مدفع التنين]

 

 

 

 

“الأمر متروك هناك.”

رولو – لا ، تاي هو كان يركب على ليلي ودمر الأرض مع الباليستا التنينية. التنين إسمينيوس كان يتذمر قائلاً أنها كانت محاباة و ليلي وضعت وجه مستاء.

 

 

الأمر كان كما يلي. أدينماها ، رولو واسمينيوس خلقوا ضجة وأوقفوا هجمات العدو و تاي هو وجد الغرفة المخفية.

 

[الملحمة: معدات الفارس التنين]

‘حقاً ، لماذا أنت هكذا؟ هل لديك بعض المشاعر تجاه رولو؟’

 

 

ديونيسوس فهم على الفور ما حدث وفهم أيضاً لماذا أرتميس فعلت شيئاً مجنوناً.

 

 

‘أنا أفتقر إلى القوة.’

 

 

 

 

 

ببساطة بالنظر إلى القوة ، إسمينيوس كان الأفضل. لكن تاي هو انتهى به الأمر بأن ينفق الكثير من قوته و قوته الإلهية بينما يستولي على البوليس الأول. كان يجب أن يكون أسرع لتدمير الأرض.

 

 

 

 

‘هل ستهاجم ديونيسوس حقاً؟’

مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو أن الغرفة المخفية قد ظهرت. هذه الغرفة لم يكن لديها فقط قوة أرتميس الإلهية ولكن أيضاً تماثيل متحركة كحراس ولكن لم يكن يهم. تاي هو دمرهم في لحظة ووضع يده مرة أخرى في الكرة المستديرة.

 

 

 

 

 

إله الغزو.

 

 

 

 

أبولو تحدث بلطف وداعب خد أرتميس. لقد غطى ألوهية أرتميس الضعيفة بوحشية بألوهيته الخاصة.

اللاهوت الأزرق الداكن غطى البوليس الثاني.

 

 

تاي هو ترنح بعد أن دمر نواة البوليس. تدمير نواة قوة مقدسة صنعتها أرتميس بالكثير من العمل لم يكن سهلاً على الإطلاق. انتهى به الأمر بإنفاق الكثير من القوة الإلهية والقدرة على التحمل.

 

لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للتوقف. تاي هو أخذ تفاحة ذهبية كاملة واتصل بهيرميس بعد أن التهمها.

 

 

عن عدم الثقة بـ أزغارد كثيراً. أن عليهم حماية أوليمبوس.

 

ديونيسوس تنفس بصعوبة. واعترف بأن هذه المعركة قد انتهت بهزيمته الكاملة.

“اكك!”

لو كانت داخل مدينتها للوحوش ، التي كانت قوتها المقدسة ، كانت واثقة حتى عندما واجهت أحد الـ12 أولمبي لكنها كانت خارج مدينتها.

 

 

 

 

انتهى الأمر بـ أرتميس بإسقاط قوسها وضبط صدرها.

 

 

 

 

لكن هذا لم يكن الوقت المناسب للتوقف. تاي هو أخذ تفاحة ذهبية كاملة واتصل بهيرميس بعد أن التهمها.

إيكيدنا لم تفوت تلك اللحظة وأطلقت السم و أرتميس رمت نفسها بسرعة و تدحرجت على الأرض.

 

 

 

 

الذئب الأزرق أصبح مغطى بالسم لذا أخرج صرخة مؤلمة وتدحرج على الأرض وهو مات ليس لمدة طويلة بعد ذلك.

نيدهوغ دمرت الجدران مرة أخرى وانهارت. لكنه كان كافياً كما كان دائماً.

 

 

 

 

إيكيدنا ضحكت. أرتميس قد زادت من ألوهيتها الذهبية مرة أخرى لكنها أصبحت أضعف بكثير.

 

 

 

 

وقد ارتعد جنود أرتميس عندما أطلق أدينماها ورولو أنفاس كل منهما. النفس الذي أطلقه التنين إسمينيوس جرف كل شيء في الحفرة التي صنعتها نيدهوغ وأنشأ طريقاً جديداً.

“إلى متى يمكنك الصمود؟”

 

 

 

 

 

إيكيدنا لعقت شفتيها. كانت لديها عيون قطة تلعب بطعامها.

 

 

 

 

 

أرتميس لعنت و أمسكت بقوسها بيديها المرتجفتين.

[ديونيسوس.]

 

 

 

 

وفي تلك اللحظة.

هذا هو السبب في الاستعداد لذلك.

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض وقفز من ظهر اسمينيوس.

 

إيكيدنا لعقت شفتيها. كانت لديها عيون قطة تلعب بطعامها.

تاي هو و هيرميس كانا يتجهان إلى البوليس الثالث.

 

 

 

 

هذا لن يحدث. لم يفكر هكذا. أبولو كان إله العقلانية.

 

 

الحلقة 58: الفصل 5: إلهة القمر #5

 

 

أبولو كان ينظر إلى ساحة المعركة من خلال عيون عذراواتها.

‘من الواضح أن هذه كذبة.’

 

“أنا – أتدحرج!”

 

الوضع كان يتدفق كما خططوا له أول مرة. كانت قوة أرتميس تضعف بشدة لأنها كانت تعتمد على قواها المقدسة أكثر من اللازم ، خاصة بين الـ12 أولمبي.

هذا هو السبب في الاستعداد لذلك.

 

 

 

ببساطة بالنظر إلى القوة ، إسمينيوس كان الأفضل. لكن تاي هو انتهى به الأمر بأن ينفق الكثير من قوته و قوته الإلهية بينما يستولي على البوليس الأول. كان يجب أن يكون أسرع لتدمير الأرض.

أبولو شعر بالألم عندما كان ينظر إلى أخته وهي تتألم. َ

 

 

 

 

 

ارتجفت يداه لأنه أراد أن يضرب ويقتل إيكيدنا ، التي كانت توذي أخته.

 

 

لم يكن لدى إيكيدنا وقت للتفكير. هي فقط ركزت قوتها الإلهية ورفعت حاجز.

 

 

لكن كان عليه تحمل ذلك. كان عليه أن ينتظر اللحظة.

 

 

‘حقاً ، لماذا أنت هكذا؟ هل لديك بعض المشاعر تجاه رولو؟’

 

 

أبولو رفع يديه وغطى عينيه لكنه لم يستطع منع صرخات أرتميس تماماً.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

ديونيسوس شعر بعلامة كثيفة على الهزيمة. وكانت المعركة لا تزال مستمرة لأن القوات التي جلبها كانت كثيرة ولكن لم يكن ذلك إلا في تلك المرحلة. لم يستطيعو الفوز وكان من المستحيل أخذ معظم قواته والإنسحاب.

 

 

 

 

 

أتالانت لم تستطع الفوز أيضاً. إلهة العالم الخارجي التي لديها آذان ذئب كانت تستهدف جسدها السفلي بعناد شديد. لم تستطع أتالانت الركض بشكل صحيح لأنها قد ضربت في فخذيها وعجولها من قبل العديد من السهام.

 

 

أثينا فتحت عينيها على نطاق واسع وحدقت في أبولو. إيكيدنا تراجعت بطاعة إلى النقطة التي لم تكن متوقعة ثم شاهدت أبولو و أرتميس يعانقان بعضهما البعض. يبدو أنه مقارنة بـ أثينا ، كانت تتوقع هذا الوضع نوعاً ما.

 

أبولو أنزل إلوهيته.

‘أليس من الجيد أنني لست هنا؟’

 

 

لكن اللاهوت الأزرق الداكن لـ تاي هو ارتفع ليمنع ألوهية أرتميس. كان بإمكانه الدفاع بسهولة ضدها لأنه لم تكن أرتميس نفسها من فعّلت الألوهية بل واحدة من عذراواتها.

 

 

كان شينسو ديونيسوس مَن كان في هذا المكان بدلاً منه.

 

 

 

 

الثعبان الصخري الذي يجب أن يكون في مسكن إيدون كان الأفضل عندما يتعلق الأمر بحفر الأرض.

صرّ ديونيسوس أسنانه واستدار لينظر إلى أرتميس ، ثم عبس.

 

 

 

 

 

كانت أرتميس جالسة بينما كانت تضغط على صدرها بعد إطلاق سهم. دموعها سقطت من عينيها المسكينتين ، وإلوهيتها التي أصبحت فوضى لم تعد ذهباً مبهجاً بعد الآن.

 

 

 

 

إله الغزو الذي جاء من أزغارد سيذهب إليك لطعن سكين في سيفك.

لقد عانت من ضرر عندما دمرت قواها المقدسة ولكن تم النظر إليها على أنها فشلت في إدارة إلوهيتها بسبب التغير الجذري في العواطف.

 

 

تاي هو ترنح بعد أن دمر نواة البوليس. تدمير نواة قوة مقدسة صنعتها أرتميس بالكثير من العمل لم يكن سهلاً على الإطلاق. انتهى به الأمر بإنفاق الكثير من القوة الإلهية والقدرة على التحمل.

 

 

إيكيدنا أطلقت سماً قوياً نحو أرتميس. تدحرجت أرتميس على الأرض بسرعة وتفادت السم لكن كان من المثير للشفقة رؤية آلهة تتدحرج على الأرض.

 

 

 

 

 

لقد دُمِرت نواة أربعة بوليسات. لكنها لم تكن ببساطة أربعة. لقد كانت أهم أماكن قوة أرتميس المقدسة.

تاي هو أغلق المسافة مع المكان الذي كان متصل بالغرفة تحت الأرض وتمتم.

 

 

 

إيكيدنا أطلقت سماً قوياً نحو أرتميس. تدحرجت أرتميس على الأرض بسرعة وتفادت السم لكن كان من المثير للشفقة رؤية آلهة تتدحرج على الأرض.

نظرت إيكيدنا إلى أرتميس وضحكت. لقد تحولت إلى إلهة و لففت أرتميس بذيلها و سببت لها الألم.

هذا لن يحدث. لم يفكر هكذا. أبولو كان إله العقلانية.

 

 

 

 

أرتميس أصدرت أصوات لاهثة. إيكيدنا لفتها بقوة أكبر وفي النهاية أرتميس أسقطت قوسها. يبدو أن أجزاء جسدها التي أصيبت بسم إيكيدنا كانت تصرخ.

أرتميس ترنحت. قوتها المقدسة لا تزال موجودة ولكن الاتصال أصبح أسوأ. كانت متأكدة أن أحد البوليسات داخل قوتها المقدسة قد دمرت تماماً أو تم الاستيلاء عليها.

 

 

 

 

“الأمر متروك هناك.”

 

 

التنين اسمينيوس تحدث بصوت جدي لكن تاي هو لم يستمع له. القوة ستكون كافية حتى لو لم يفعلوا ذلك!

 

أبولو تحدث بلطف وداعب خد أرتميس. لقد غطى ألوهية أرتميس الضعيفة بوحشية بألوهيته الخاصة.

أدارت إيكيدنا رأسها نحو الصوت المليء بالحزن. إله النور أبولو كان واقفا هناك ولم يكن وهماً بل حقيقة.

 

 

 

 

 

“كما تريد.”

ألوهية أرتميس عارضت تاي هو. أرادت قتل تاي هو و تفريق ألوهيته.

 

 

 

اختار هاديس أن يقع في سبات عميق حتى لا يغريه الصوت.

ابتسمت إيكيدنا بطريقة مريبة وأطلقت سراحها. استقبل أبولو أرتميس بسرعة بذراعيه.

 

 

‘أليس من الجيد أنني لست هنا؟’

 

“أبولو؟”

 

 

أبولو قطع كلمات أثينا. كان يعرف ما كانت أثينا تفكر به. ألن تقوم بخيانتنا بسبب حبك لأختك ، أو تأخذ أرتميس وتهرب؟

 

ديونيسوس نادى باسم أرتميس في منتصف المعركة. كان ذلك بسبب أنه لن يفوت الأوان إذا سيطرت على نفسها على الأقل الآن.

التي تحدثت بطريقة محتارة كانت أثينا. شعرت بعدم الإرتياح بسبب ظهور أبولو المفاجئ بينما هي كانت تقاتل مع الفالكيريات.

 

 

“أنا فجأة أفتقد مكلارين.”

 

أرتميس لم تمت لكنها نامت تماماً. أصبحت قوتها المقدسة عرشاً لا مالك وتم تحرير عدد لا يحصى من الكائنات تحت سيطرة إلهة القمر.

 

 

“هل تخطط-.”

 

 

 

 

 

“لا.”

هز الزلازل المتعاقب البوليس. نيدهوغ تمددت لأنها اصطدمت بالجدار بقوة لكنها أنجزت دورها بنجاح وأكثر.

 

تاي هو أغلق المسافة مع المكان الذي كان متصل بالغرفة تحت الأرض وتمتم.

 

 

أبولو قطع كلمات أثينا. كان يعرف ما كانت أثينا تفكر به. ألن تقوم بخيانتنا بسبب حبك لأختك ، أو تأخذ أرتميس وتهرب؟

بالإضافة إلى ذلك ، سلمت قواها المقدسة بالكامل إلى تاي هو لذا أصبحت أضعف من ذي قبل.

 

 

 

 

هذا لن يحدث. لم يفكر هكذا. أبولو كان إله العقلانية.

 

 

أبولو أنزل إلوهيته.

 

الثعبان الصخري الذي يجب أن يكون في مسكن إيدون كان الأفضل عندما يتعلق الأمر بحفر الأرض.

أثينا فتحت عينيها على نطاق واسع وحدقت في أبولو. إيكيدنا تراجعت بطاعة إلى النقطة التي لم تكن متوقعة ثم شاهدت أبولو و أرتميس يعانقان بعضهما البعض. يبدو أنه مقارنة بـ أثينا ، كانت تتوقع هذا الوضع نوعاً ما.

 

 

 

 

 

“أصبحت ضعيفة جداً.”

أرتميس شعرت بألم في صدرها وصرخت بألم. إيكيدنا ، التي جفلت ، رسمت ابتسامة.

 

التنين اسمينيوس تم تحريكه وصرخ ثم فتح جناحيه و طار. تاي هو ركب عليه بالقفز في الهواء و فعّل ‘الذي ينتصر على التنانين’. لقد إرتفع عمودياً و إستعد للهبوط عمودياً أيضاً.

 

 

قال أبولو. بالكاد فتحت أرتميس عينيها ونظرت إلى أبولو باستياء ، عداوة ، نية القتل و عاطفة لا نهاية لها.

الثعبان الصخري الذي يجب أن يكون في مسكن إيدون كان الأفضل عندما يتعلق الأمر بحفر الأرض.

 

 

 

لقد أخافه كثيراً حتى يختبئ ويجعل دفاعاته قوية. لهذا السبب ترك ديونيسوس جانباً وركز على الشيء التالي.

“أثينا ، تذكري ما قلته.”

 

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض وقبض القلادة التي لديها سلطة إله الشمس.

 

 

عن عدم الثقة بـ أزغارد كثيراً. أن عليهم حماية أوليمبوس.

 

 

 

 

 

أثينا فتحت عينيها بعمق. كان ذلك لأنها فهمت ما كان أبولو على وشك فعله. وإنها تفهم أيضاً لماذا تحدث عن ما سيحدث بعد المعركة على الرغم من أن الهجوم المضاد قد بدأ للتو.

 

 

 

 

 

“دعينا ننام سوية. دعينا نستيقظ معاً معتقدين أن كل هذا كان كابوساً.”

إيكيدنا ضحكت. أرتميس قد زادت من ألوهيتها الذهبية مرة أخرى لكنها أصبحت أضعف بكثير.

 

 

 

إيكيدنا لعقت شفتيها. كانت لديها عيون قطة تلعب بطعامها.

أبولو تحدث بلطف وداعب خد أرتميس. لقد غطى ألوهية أرتميس الضعيفة بوحشية بألوهيته الخاصة.

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى النمر الأسود من خلال عيون سيري وحذره من مسافة بعيدة.

اختار هاديس أن يقع في سبات عميق حتى لا يغريه الصوت.

 

 

الثعبان الصخري الذي يجب أن يكون في مسكن إيدون كان الأفضل عندما يتعلق الأمر بحفر الأرض.

 

الوضع كان يتدفق كما خططوا له أول مرة. كانت قوة أرتميس تضعف بشدة لأنها كانت تعتمد على قواها المقدسة أكثر من اللازم ، خاصة بين الـ12 أولمبي.

و أبولو قرر أيضاً أن يفعل المثل. لقد استخدم كل قوته واختار النوم مع أرتميس.

تاي هو تحدث من مكان بعيد. تقلص ديونيسوس عند اللاهوت الأزرق الداكن الذي إرتفع بطريقة مهددة.

 

 

 

أبولو نام مع أرتميس. شعرت أثينا بإلوهيتها التي أصبحت أقوى وأغلقت عينيها و إيكيدنا عبست بينما كانت تنظر إلى أبولو و أرتميس اللذان تحولا إلى حجر.

أبولو كان إله العقلانية. كان يعلم أن خياره لم يكن مناسباً لحلفائه. قتل أرتميس واستعادة قوة أبولو كان أفضل بكثير.

 

 

نظرت إيكيدنا إلى أرتميس وضحكت. لقد تحولت إلى إلهة و لففت أرتميس بذيلها و سببت لها الألم.

 

 

لكن أبولو لم يستطع قتل أرتميس. لم يستطع رؤيتها تقتل.

 

 

 

 

 

لهذا تفاوض مع سيد أزغارد.

 

 

 

 

 

‘هذا يكفي إذا لم يكن هناك أضرار حتى بعد أن أنام.’

 

 

“هل تخطط-.”

 

 

أبولو ابتسم بمرارة ووضع شفتيه على جبين أرتميس. لقد اختلطت الألوهيتان الذهبيتان في واحدة و أبولو و أرتميس بدآ بالتحول إلى صخرة.

ترجمة: Acedia

 

 

 

ما كان سيستخدمه هو ‘مدفع التنين’.

أبولو أنزل إلوهيته.

 

 

 

 

 

كان قد تنازل عن مقعده لإله آخر تماماً مثل إله الشمس السابق هيليوس عندما قد تنازل عن مقعده له.

 

 

 

 

 

‘أنا آسف أثينا. سأترك أوليمبوس لك.’

لهذا تفاوض مع سيد أزغارد.

 

كان ذلك مفهوماً حينها لو كان مع هيرميس ، لكان قادراً على مهاجمة جميع بوليسات أرتميس. ليس هذا فحسب ، بل يمكنهم أيضاً إضافة بوليسات ديونيسوس إلى المعركة.

 

‘ولكن مهلاً.’

تم تسليم مقعد إله الشمس إلى أثينا وفي الوقت نفسه تم حمل قلادة في يد تاي هو.

 

 

السهم الثاني دمر الحاجز. لم يتوقف هناك ودمر أيضاً حراشف إيكيدنا ونحت في لحمها.

 

 

كانت قلادة لها سلطة إله الشمس.

 

 

 

 

 

كان نتيجة تنازل أبولو عن مقعده إله الشمس لأوليمبوس إلى أثينا وتاي هو ، إله عالم أجنبي.

 

 

 

 

لقد دُمِرت نواة أربعة بوليسات. لكنها لم تكن ببساطة أربعة. لقد كانت أهم أماكن قوة أرتميس المقدسة.

أبولو نام مع أرتميس. شعرت أثينا بإلوهيتها التي أصبحت أقوى وأغلقت عينيها و إيكيدنا عبست بينما كانت تنظر إلى أبولو و أرتميس اللذان تحولا إلى حجر.

 

 

سيري لم تهاجم النمر. حدقت به ثم نقلت صوت الإله الأعلى كإلهَهُ أدنى.

 

‘من الواضح أن هذه كذبة.’

أرتميس لم تمت لكنها نامت تماماً. أصبحت قوتها المقدسة عرشاً لا مالك وتم تحرير عدد لا يحصى من الكائنات تحت سيطرة إلهة القمر.

 

 

 

ألوهية أرتميس عارضت تاي هو. أرادت قتل تاي هو و تفريق ألوهيته.

كان شيئاً لا يمكن أن يحدث عادة. لقد كانت معجزة حدثت بفضل أبولو بعد أن ضحى بكل ما لديه و نام مع أرتميس.

 

 

 

 

 

ديونيسوس تنفس بصعوبة. واعترف بأن هذه المعركة قد انتهت بهزيمته الكاملة.

 

 

أبولو كان ينظر إلى ساحة المعركة من خلال عيون عذراواتها.

 

قال أبولو. بالكاد فتحت أرتميس عينيها ونظرت إلى أبولو باستياء ، عداوة ، نية القتل و عاطفة لا نهاية لها.

لكنه كان في تلك اللحظة. ديونيسوس شعر بقوة إلهية قوية وغير مألوفة. كان ذلك بسبب إله تاي هو الأدنى ، سيري ، التي وصلت أمام النمر الأسود.

 

 

التي صرخت هذه المرة كانت إيكيدنا. أرتميس ، التي كانت تفكر فقط بالابتعاد عن ساحة المعركة ، لعنت وحدقت في إيكيدنا. رفعت قوسها لتحاول التخلص من إيكيدنا بينما كانت متمسكة بإصرارها.

 

 

سيري لم تهاجم النمر. حدقت به ثم نقلت صوت الإله الأعلى كإلهَهُ أدنى.

‘هل ستهاجم ديونيسوس حقاً؟’

 

أبولو أنزل إلوهيته.

 

 

[ديونيسوس.]

 

 

 

 

 

تاي هو تحدث من مكان بعيد. تقلص ديونيسوس عند اللاهوت الأزرق الداكن الذي إرتفع بطريقة مهددة.

 

 

 

 

 

تاي هو نظر إلى النمر الأسود من خلال عيون سيري وحذره من مسافة بعيدة.

 

 

 

 

 

[أنت تأتي بعد ذلك. سأذهب لأجدك قريباً.]

 

 

 

 

التي تحدثت بطريقة محتارة كانت أثينا. شعرت بعدم الإرتياح بسبب ظهور أبولو المفاجئ بينما هي كانت تقاتل مع الفالكيريات.

هذا هو السبب في الاستعداد لذلك.

 

 

 

 

تاي هو ترنح بعد أن دمر نواة البوليس. تدمير نواة قوة مقدسة صنعتها أرتميس بالكثير من العمل لم يكن سهلاً على الإطلاق. انتهى به الأمر بإنفاق الكثير من القوة الإلهية والقدرة على التحمل.

احرس ضدي إن استطعت.

 

 

 

 

ديونيسوس نادى باسم أرتميس في منتصف المعركة. كان ذلك بسبب أنه لن يفوت الأوان إذا سيطرت على نفسها على الأقل الآن.

إله الغزو الذي جاء من أزغارد سيذهب إليك لطعن سكين في سيفك.

 

 

 

 

 

انتهت المحادثة. ديونيسوس تخلى عن شينسوه. إلوهية ديونيسوس التي كانت في النمر الأسود اختفت وجنود الإله المجانين فقدوا جنونهم وسقطوا.

 

 

 

 

 

ومرة أخرى في مكان بعيد ، جلس تاي هو في غرفة مخفية في واحدة من بوليسات أرتميس.

إله الغزو.

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض وقبض القلادة التي لديها سلطة إله الشمس.

 

 

تعرق كما لو كان تهديده لإله الجنون كله تمثيل وأخرج الصعداء. كوخولين سأله.

 

 

 

 

كواغانغ!

‘ولكن مهلاً.’

 

 

“اسمينيوس!”

 

ديونيسيوس شعر بالقلق. أدار رأسه للبحث عن أرتميس.

‘نعم؟’

الأمر كان كما يلي. أدينماها ، رولو واسمينيوس خلقوا ضجة وأوقفوا هجمات العدو و تاي هو وجد الغرفة المخفية.

 

كواغانغ!

 

 

‘هل ستهاجم ديونيسوس حقاً؟’

 

 

 

 

‘من الواضح أن هذه كذبة.’

 

 

 

 

 

لم يكن لديه سبب لتحذيره من هجوم لأنه لم يكن حتى لكمة هاتفية. بالإضافة إلى ذلك ، كان الضرب أولاً ونصب الكمائن أفضل طريقة للهجوم في معركة.

 

 

 

 

 

لقد أخافه كثيراً حتى يختبئ ويجعل دفاعاته قوية. لهذا السبب ترك ديونيسوس جانباً وركز على الشيء التالي.

 

 

 

 

 

الشيء الذي كان عليه فعله تالياً. الشيء الأكثر أهمية من الأشياء التي بقيت.

أبولو كان إله العقلانية. كان يعلم أن خياره لم يكن مناسباً لحلفائه. قتل أرتميس واستعادة قوة أبولو كان أفضل بكثير.

 

انتهت المحادثة. ديونيسوس تخلى عن شينسوه. إلوهية ديونيسوس التي كانت في النمر الأسود اختفت وجنود الإله المجانين فقدوا جنونهم وسقطوا.

 

 

“ديميتر.”

 

 

 

 

 

تاي هو تحدث بصوت منخفض وقبض القلادة التي لديها سلطة إله الشمس.

 

 

 

————–

هل يمكنها أيضاً منع السهم التالي؟ هل يمكنها كسب الوقت كما طلب منها تاي هو؟

 

 

ترجمة: Acedia

“ما سوء السلوك الذي تتحدثين عنه!”

 

 

لم يكن لديه سبب لتحذيره من هجوم لأنه لم يكن حتى لكمة هاتفية. بالإضافة إلى ذلك ، كان الضرب أولاً ونصب الكمائن أفضل طريقة للهجوم في معركة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط