الحلقة 57: الفصل 1: أم كل الوحوش #1
الحلقة 57: الفصل 1: أم كل الوحوش #1
احتج براكي وأطلق بعض البرق أيضاً ، لكنه لا يمكن إلا أن يكون أقل من تاي هو بخطوة.
“هل تعرفين عني؟”
كان للمكان سقف مرتفع وكان واسعاً أيضاً لكن المجموعة شعرت أن بصرهم أصبح ضيقاً لأن عشرات الوحوش التي كانت بحجم عشرات الأمتار ظهرت في نفس الوقت.
“بطل عالم آخر ، لا ، إله عالم آخر. هل ما تتمناه هو تعاوني؟ لمحاربة زيوس؟”
هيدرا جفلت من الأداء العظيم للوحوش لأنها لم تعرف ما كان عليها فعله. كانت تعرف أساليب أكثر تنوعاً من نيدهوغ ، لكنها لم تستطع حتى تخمين كيفية دخولها لتلك الفوضى.
لكن ذلك لم يكن فقط لمجموعة تاي هو. الوحوش أيضاً كان لابد أن تشعر نفس الشيء.
نيدهوغ تمتمت لأنها لم تعرف كيف تقاتل بعيداً عن التدحرج. كان من الغريب رؤية تنين ضخم يتكور ويصاب بالاكتئاب لكن كل شخص في المجموعة كان معتاداً على ذلك.
[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]
[الملحمة: سيد النيران]
يمكن لـ براكي أن يتجاهل الإغواء الطبيعي بينما يضحك لأنه قد خطا بالفعل على رتبة الآلهة لكن عيناه لا تزال قد خفتت. حتى سيري ، التي كانت فتاة ، توردت بشكل غير واعي.
وكانوا رازغريد وإنغريد وغاندور على التوالي.
[الملحمة: سيد الصقيع]
تاي هو هزم ثلاثة وحوش في لحظة بالكهرباء ثم لوح بمطرقته ليجمع البرق ويفجره داخل الكهف. لقد قام بتضخيم قوة حروفه الرونية إلى أقصى حد كما كان داخل منطقة ‘قاعة فالهالا’ ، لذا كانت القوة مذهلة حقاً.
[الملحمة: ملك العنف]
“أ-أنا لا أستطيع التدحرج؟ إ-إذاً ماذا أفعل؟”
تم تنشيط العديد من الملاحم في نفس الوقت. نيدهوغ أصبحت واحد مع نيدهوغ المزيفة ووقفت في الوسط وأدينماها ، رولو والتنين اسمينيوس وقفوا على الجانبين.
عندما تحولت نيدهوغ إلى تنين كبير طوله مائة متر ، تدحرجت هيدرا بسرعة لتراوغ المكان ثم نظرت إلى محيطها وأطلقت صوتاً يئن.
لماذا كانت تتصرف هكذا؟ تاي هو بإمكانه أن يعرف السبب حتى بدون إستعمال ‘الذي ينتصر على التنانين’. تاي هو رسم رون في الهواء وتلى ترنيمة.
“تحول.”
الألوهية الزرقاء الداكنة بدأت تسيطر على كل شيء في الكهف مرة أخرى.
هيدرا أيضاً إحتاجت مساعدة تاي هو للعودة لأنها في المقام الأول لم تتحول بقوتها الخاصة.
“دعنا فقط نتقاتل.”
سحر الرون تم تفعيله في نفس الوقت من إدعاء تاي هو و هيدرا تحولت إلى مظهرها الأصلي ، وحش ذو تسعة رؤوس.
لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لمحاربي فالهالا الذين يعرفون فقط كيف يأكلون ويقاتلون. قام براكي بالانقضاض أولاً بينما كان يحمل البرق في مطرقته ، و سيري تبعته لندعمه. تاي هو أيضاً أمسك بالمطرقة العملاقة بدلاً من سيفه وقفز فوق نيدهوغ.
تنين ضخم جداً واحد ، ثلاثة تنانين ضخمة و هيدرا واحدة. لقد كان مظهراً رائعاً حقاً.
“بعد رؤية الوضع!”
“إنها معركة بين الوحوش.”
“رازغريد. ماذا علينا أن نفعل؟”
ما حصل عليه تاي هو بسبب ذلك.
“يا! قلت بأنني كنت إله الرعد!”
“ألا يمكننا المشاهدة فحسب؟”
ترجمة: Acedia
أم كل الوحوش.
“كن حذراً! إنها مختلفة قليلاً عما كانت عليه من قبل!”
وكانوا رازغريد وإنغريد وغاندور على التوالي.
بينما كان الفالكيريات الثلاثة يلقون النكات التي لم تكن نكت فيما بينهم ، الوحوش التي ترددت للحظة زمجرت وهجمت. لأن أم كل الوحوش إيكيدنا أمرت جميع أطفالها الذين كانوا تابعين لها أن يهاجمونهم.
أم كل الوحوش.
“دعوا الأمر لي!”
“إنها معركة بين الوحوش.”
نيدهوغ صرخت في ذلك الوقت. شعرت أدينماها بما كانت تخطط لفعله لذا حاولت إيقافها لكن الوقت تأخر بالفعل.
[الملحمة: الكارثة المتدحرجة]
[الملحمة: الكارثة المتدحرجة]
بدأ التنين الأسود في الإنحناء ثم تدحرج مرة واحدة. الصدمة الساحقة هزت الكهف بأكمله.
النظر إلى سقوط العشرات من الوحوش كان مشهد كبير حقاً. وبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك البعض الذين أغمي عليهم حتى قبل القتال لأنهم أصيبوا بالصخور المتساقطة.
“أنت غبية! هل تخططين لدفننا أحياء؟!”
تحدثت إيكيدنا أثناء الضحك وفي تلك اللحظة تغيرت أعين التنانين. كان هناك البعض الذي كان لديه قرون جديدة تنمو أو تغير في المظاهر.
عندما تحولت نيدهوغ إلى تنين كبير طوله مائة متر ، تدحرجت هيدرا بسرعة لتراوغ المكان ثم نظرت إلى محيطها وأطلقت صوتاً يئن.
التنين اسمينيوس خفض وقفته ولعنها. كمية الصخور المتساقطة كانت ساحقة بالتأكيد. كانت نتيجة واضحة لأنها خلقت زلزال تحت الأرض.
“لا! ليس الأطفال! لا تفكر حتى في ذلك!”
نيدهوغ تفاجأت و جفلت و ترددت أدينماها سواء أتوافق على كلماته أو تصرخ في وجهه قائلة له لماذا كان يجعل طفلاً محبط.
لماذا كانت تتصرف هكذا؟ تاي هو بإمكانه أن يعرف السبب حتى بدون إستعمال ‘الذي ينتصر على التنانين’. تاي هو رسم رون في الهواء وتلى ترنيمة.
‘لكن التأثيرات مؤكدة.’
لكن لم يكن الأمر كذلك. والذي أدرك ذلك كانت إيكيدنا بشكل غير متوقع.
كما قال كوخولين. تقريباً كل الوحوش التي كانت تركض نحوهم سقطت مع دحرجة واحدة فقط.
“ألا يمكننا المشاهدة فحسب؟”
النظر إلى سقوط العشرات من الوحوش كان مشهد كبير حقاً. وبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك البعض الذين أغمي عليهم حتى قبل القتال لأنهم أصيبوا بالصخور المتساقطة.
“كن حذراً! إنها مختلفة قليلاً عما كانت عليه من قبل!”
“أ-أنا لا أستطيع التدحرج؟ إ-إذاً ماذا أفعل؟”
[معدل التزامن: %90]
النظر إلى سقوط العشرات من الوحوش كان مشهد كبير حقاً. وبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك البعض الذين أغمي عليهم حتى قبل القتال لأنهم أصيبوا بالصخور المتساقطة.
نيدهوغ تمتمت لأنها لم تعرف كيف تقاتل بعيداً عن التدحرج. كان من الغريب رؤية تنين ضخم يتكور ويصاب بالاكتئاب لكن كل شخص في المجموعة كان معتاداً على ذلك.
“لا تستخدمي ملحمتك و تدحرجي فحسب!”
نيدهوغ إستنيرت بنصيحة أدينماها ثم استلقت أفقياً و تقدمت للأمام. الوحوش الآن تواجه موجة تهجم عليهم.
كانت امرأة حمراء
‘اقفز فوقه! تفادى! ااغه!’
الثلاثة فالكيريات انضموا أيضاً للمعركة. لقد أظهروا براعة معركة ضد الوحوش الكبيرة حيث أن لديهم خبرة كبيرة في مواجهة العمالقة.
بينما كان كوخولين يفسر زئير الوحوش ، بدأت التنانين الأخرى بالتحرك أيضاً.
نظرت باحتقار إلى تاي هو بعينيها الذهبيتين. الهالة الحمراء التي كانت تدفع الهالة الزرقاء الداكنة بعيداً استعادت أخيراً سيطرتها على الكهف.
التنين إسمينيوس قفز فوق نيدهوغ و هاجم الوحوش بضرب ذيله بشراسة.
“أعتقد أنه انتهى تقريباً. يمكنني الشعور بذلك.”
أول من تحرك كان رولو ، الذي كان يراقب الوضع بوجه غير مهتم. حلق بأجنحته على نطاق واسع ثم طار ثم أطلق نفس اللهب نحو مؤخرة الوحوش.
لا أحد سوى سيري ، التي كانت بجانبه ، يمكنه سماع إحتجاجه بسبب صوت البرق.
بفضل ذلك ، بدأت الوحوش في الهرب بتشوش بينما كانوا محاصرين بين نيدهوغ وحائط اللهب خلفهم. بعضهم حاول مهاجمة رولو لكنه لم يمانعهم حتى. كان ذلك بسبب أن الشخص الوحيد الذي كان يعتمد عليه ويؤمن به وكان الوافد الجديد الذي يعرف كيف يستخدم قوته قد تحرك.
التنين إسمينيوس قفز فوق نيدهوغ و هاجم الوحوش بضرب ذيله بشراسة.
إذا كان الخصم إله التنانين فسيزيد رتبته أيضاً.
تم تنشيط العديد من الملاحم في نفس الوقت. نيدهوغ أصبحت واحد مع نيدهوغ المزيفة ووقفت في الوسط وأدينماها ، رولو والتنين اسمينيوس وقفوا على الجانبين.
أدينماها كانت على وشك الإنتقال إلى ذيل نيدهوغ لكنها بصقت أنفاسها الجليدية بالقرب من الأرض وربطت أقدام الوحوش.
هيدرا جفلت من الأداء العظيم للوحوش لأنها لم تعرف ما كان عليها فعله. كانت تعرف أساليب أكثر تنوعاً من نيدهوغ ، لكنها لم تستطع حتى تخمين كيفية دخولها لتلك الفوضى.
التنين اسمينيوس لم يعد يستطيع البقاء كتنين. قطر عرقاً بارداً وانتهى به المطاف راكعاً أمام إله التنانين دون وعي.
لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لمحاربي فالهالا الذين يعرفون فقط كيف يأكلون ويقاتلون. قام براكي بالانقضاض أولاً بينما كان يحمل البرق في مطرقته ، و سيري تبعته لندعمه. تاي هو أيضاً أمسك بالمطرقة العملاقة بدلاً من سيفه وقفز فوق نيدهوغ.
“بعد رؤية الوضع!”
“لا تقتلوهم إن أمكن!”
لماذا كانت تتصرف هكذا؟ تاي هو بإمكانه أن يعرف السبب حتى بدون إستعمال ‘الذي ينتصر على التنانين’. تاي هو رسم رون في الهواء وتلى ترنيمة.
تاي هو صرخ. إذا تمكن من السيطرة على إيكيدنا كل الوحوش أمامه ستصبح قواته لذا كان عليهم تجنب قتلهم بينما الإصابات لا يمكن تجنبها.
“هل تعرفين عني؟”
“بعد رؤية الوضع!”
تحدثت إيكيدنا أثناء الضحك وفي تلك اللحظة تغيرت أعين التنانين. كان هناك البعض الذي كان لديه قرون جديدة تنمو أو تغير في المظاهر.
ضحك براكي وضرب ذقن وحش يشبه أسداً وأرسله بعيداً.
حتى فريا لم تكن كذلك عندما حاولت إغوائه بشكل لعوب.
سيري وافقت أيضاً على كلماته. إذا إسترخوا مع الوحوش التي تتهجم عليهم بنية قتلهم ، قد يكونون هم من ينتهون منهم. لم يكن هناك شيء مطلق في المعركة.
تحدثت إيكيدنا أثناء الضحك وفي تلك اللحظة تغيرت أعين التنانين. كان هناك البعض الذي كان لديه قرون جديدة تنمو أو تغير في المظاهر.
لكن يبدو أن سيري وافقت على كلمات تاي هو حيث بدأت تهدف للمفاصل بدلاً من العيون أو الفم.
كانت امرأة حمراء
أول من تحرك كان رولو ، الذي كان يراقب الوضع بوجه غير مهتم. حلق بأجنحته على نطاق واسع ثم طار ثم أطلق نفس اللهب نحو مؤخرة الوحوش.
لأنه لم يكن موقفاً متطرفاً ولم يهزم حتى عدواً قوياً.
الثلاثة فالكيريات انضموا أيضاً للمعركة. لقد أظهروا براعة معركة ضد الوحوش الكبيرة حيث أن لديهم خبرة كبيرة في مواجهة العمالقة.
في النهاية ، قاتل الجميع ضد الوحوش ما عدا هيدرا وبدأوا يطغون على الوحوش ليس بعد ذلك.
أم بطريقة سريعة جداً كما تحدث من خلال ‘ملك التنين’.
النظر إلى سقوط العشرات من الوحوش كان مشهد كبير حقاً. وبالإضافة إلى ذلك ، كان هناك البعض الذين أغمي عليهم حتى قبل القتال لأنهم أصيبوا بالصخور المتساقطة.
نيدهوغ إستنيرت بنصيحة أدينماها ثم استلقت أفقياً و تقدمت للأمام. الوحوش الآن تواجه موجة تهجم عليهم.
تاي هو هزم ثلاثة وحوش في لحظة بالكهرباء ثم لوح بمطرقته ليجمع البرق ويفجره داخل الكهف. لقد قام بتضخيم قوة حروفه الرونية إلى أقصى حد كما كان داخل منطقة ‘قاعة فالهالا’ ، لذا كانت القوة مذهلة حقاً.
تم تنشيط العديد من الملاحم في نفس الوقت. نيدهوغ أصبحت واحد مع نيدهوغ المزيفة ووقفت في الوسط وأدينماها ، رولو والتنين اسمينيوس وقفوا على الجانبين.
“يا! قلت بأنني كنت إله الرعد!”
احتج براكي وأطلق بعض البرق أيضاً ، لكنه لا يمكن إلا أن يكون أقل من تاي هو بخطوة.
سيري وافقت أيضاً على كلماته. إذا إسترخوا مع الوحوش التي تتهجم عليهم بنية قتلهم ، قد يكونون هم من ينتهون منهم. لم يكن هناك شيء مطلق في المعركة.
لا أحد سوى سيري ، التي كانت بجانبه ، يمكنه سماع إحتجاجه بسبب صوت البرق.
حوالي عشر دقائق منذ أن بدأت المعركة.
عيون تاي هو تحولت إلى تلك التي لدى التنانين. دم التنين بدأ يتدفق في كل جسده وأجنحة التنين التي تكونت مع الضوء انتشرت في ظهره.
تقريباً معظم الوحوش الصغيرة وصلت إلى حافة الموت. لا يزال هناك حوالي خمسة عشر الوحوش التي تنتمي إلى عرق التنين ولكن الوضع قد انحنى لهم.
تاي هو أخذ نفساً و نظر إلى مكان بعيد. على الرغم من أن أطفالها قد انهاروا إيكيدنا لم تفقد رباطة جأشها.
ساحر ، لا ، غريب.
[أتذكر الوقت حيث هيركليس جاء يبحث عني.]
هيدرا صرخت بسرعة من أمامها. كان ذلك لأنها أدركت سلطة إيكيدنا لتقوية جنس التنين.
يبدو أن إيكيدنا ردت على نظرة تاي هو بأنها تحدثت بصوت منخفض. صوتها كان هادئاً و بالأحرى كان به بعض الإثارة.
“لن تكون هناك أي طرق بعد ذلك. أنا لا أستمع إلى كلمات الآخرين الذين هم أضعف مني.”
“هل تعرفين عني؟”
[اذهبوا ، أطفالي. أخرجوا المزيد من القوة منهم.]
تحدثت إيكيدنا أثناء الضحك وفي تلك اللحظة تغيرت أعين التنانين. كان هناك البعض الذي كان لديه قرون جديدة تنمو أو تغير في المظاهر.
“كن حذراً! إنها مختلفة قليلاً عما كانت عليه من قبل!”
نيدهوغ تمتمت لأنها لم تعرف كيف تقاتل بعيداً عن التدحرج. كان من الغريب رؤية تنين ضخم يتكور ويصاب بالاكتئاب لكن كل شخص في المجموعة كان معتاداً على ذلك.
“ألا يمكننا المشاهدة فحسب؟”
الألوهية الزرقاء الداكنة بدأت تسيطر على كل شيء في الكهف مرة أخرى.
هيدرا صرخت بسرعة من أمامها. كان ذلك لأنها أدركت سلطة إيكيدنا لتقوية جنس التنين.
لكن براكي لم يمانعها ، ثم اندفع. قام بتوجيه مطرقته نحو تنين أخضر كان يفتح فمه ليطلق أنفاسه نحوه.
إنفجار صنع بصوت عالٍ. البرق الأزرق تفرق مع النفس و سيري أمسكت بـ براكي الذي تم إرساله يطير بعيداً. في تلك اللحظة توجه تاي هو نحو تنين أرض كان الأقرب إليه وأمر بسرعة.
ساحر ، لا ، غريب.
[أدينماها! تراجعي! التنين اسمينيوس! ادخل!]
لكن لم يكن الأمر كذلك. والذي أدرك ذلك كانت إيكيدنا بشكل غير متوقع.
أم بطريقة سريعة جداً كما تحدث من خلال ‘ملك التنين’.
جعل أدينماها تتراجع لأنها لم تكن بارعة في المعارك وأطلق نفساً وبدأ التنين اسمينيوس في إجراء مسابقة القوة مع الذي يهجم من الجبهة.
“كن حذراً! إنها مختلفة قليلاً عما كانت عليه من قبل!”
تقريباً معظم الوحوش الصغيرة وصلت إلى حافة الموت. لا يزال هناك حوالي خمسة عشر الوحوش التي تنتمي إلى عرق التنين ولكن الوضع قد انحنى لهم.
تاي هو ضرب رأس التنين بمطرقته ليضغط عليه واستمر بإعطاء الأوامر لتنانينه. كانت الاستراتيجية الأسطورية الأكثر بساطة التي قام فيها التنين إسمينيوس بإثارة قتال الكلاب لخلق الفوضى ، قام رولو و أدينماها بعزل التنانين بأنفاسهما الجليد واللهب و تاي هو هو من هزمهم بشكل فردي.
نقطة البداية لكل وحوش أوليمبوس ، التنين القديم.
[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]
الثلاثة فالكيريات انضموا أيضاً للمعركة. لقد أظهروا براعة معركة ضد الوحوش الكبيرة حيث أن لديهم خبرة كبيرة في مواجهة العمالقة.
كانت امرأة حمراء
كان من المستحيل التخلص من سيطرة إيكيدنا في لحظة لكنه كان قادراً على إيقافهم مؤقتاً.
منفذ التنانين الذي ذبح تنانين لا تعد ولا تحصى.
التنانين تجمدت كلما وصلت يد تاي هو لهم و تاي هو هاجم أعضائهم الحيوية بالضبط.
“تحول.”
بينما براكي و سيري انضما إليه والوقت الذي هزموهم فيه أصبح أسرع بكثير.
في النهاية ، بقية التنانين لم تستطع أن تتحمل أكثر من عشر دقائق.
لكنهم أيضاً عانوا من بعض الأضرار. التنين اسمينيوس لم يكن في حالة تمكنه من القتال بعد الآن بسبب القتال المستمر مع التنانين و رولو و أدينماها كانا مرهقين للغاية حيث كانا يبالغان في استخدام أنفاسهما. بدا وكأنه كان من الصعب حتى للحفاظ على مظهرهما لأن التنينين عادا إلى كونهما غريفون وإلهة.
“لا! ليس الأطفال! لا تفكر حتى في ذلك!”
“لذا أنت كنت تنظر لي باحتقار.”
‘إذا كانت تفكر بجعلنا نقضي القوة ، فقد نجحت.’
فارس التنين الإله الذي نفذ عجز تنين عالم يغدراسيل.
ابتسم كوخولين بمرارة وقال. العشرات من الوحوش في حالة إيكيدنا أصبحوا غير قادرين على القتال لكنهم لم يعرفوا كم عدد الأطفال الذين أنجبتهم بينما أبقيت إيكيدنا نفسها.
تاي هو نظر أمامه بـ ‘عيون التنين’.
عدة كلمات حمراء ظهرت بجانب إيكيدنا. ثلاثة منهم كان لديهم هالة أقوى من الآخرين الذين ظهروا حتى الآن لكن ذلك لم يكن نفس الشيء للآخرين. بدا وكأنهم ضعفاء جداً أو صغار لم ترسلهم للقتال.
الأطفال الثلاثة الأقوياء كانوا على وشك التحرك كما لو كان الآن دورهم. لكن إيكيدنا رفعت يدها وأوقفتهم. وقفت في الظلام وظهرت أمام المجموعة.
كانت امرأة حمراء
“يا! قلت بأنني كنت إله الرعد!”
جسمها العلوي كان جميل وجسدها السفلي كان ثعبان كبير مع ثعابين حمراء.
تاي هو هزم ثلاثة وحوش في لحظة بالكهرباء ثم لوح بمطرقته ليجمع البرق ويفجره داخل الكهف. لقد قام بتضخيم قوة حروفه الرونية إلى أقصى حد كما كان داخل منطقة ‘قاعة فالهالا’ ، لذا كانت القوة مذهلة حقاً.
الحلقة 57: الفصل 1: أم كل الوحوش #1
وجهها مغطى بشعر قرمزي يشبه اللهب كان يشبه وجه هيدرا عندما تحولت إلى فتاة ولكن هذا كان فقط مظهر وجهها. عيناها والغلاف الجوي الذي يغطي جسدها كان مختلفاً جداً.
رولو أطلق صوت يئن و تراجع. أدينماها قبضت صدرها وعانت ، وانهارت هيدرا كلياً ولم تستطع حتى التحرك.
وجهها مغطى بشعر قرمزي يشبه اللهب كان يشبه وجه هيدرا عندما تحولت إلى فتاة ولكن هذا كان فقط مظهر وجهها. عيناها والغلاف الجوي الذي يغطي جسدها كان مختلفاً جداً.
ساحر ، لا ، غريب.
حتى فريا لم تكن كذلك عندما حاولت إغوائه بشكل لعوب.
[الملحمة: ملك العنف]
يمكن لـ براكي أن يتجاهل الإغواء الطبيعي بينما يضحك لأنه قد خطا بالفعل على رتبة الآلهة لكن عيناه لا تزال قد خفتت. حتى سيري ، التي كانت فتاة ، توردت بشكل غير واعي.
إيكيدنا ، التي كانت ترتدي قطعة قماش رقيقة تعكس جسدها وبالكاد تغطي صدرها ، ابتسمت بمزاج جيد. لقد نظرت إلى تاي هو بإصرار.
[أتذكر الوقت حيث هيركليس جاء يبحث عني.]
ابتسم كوخولين بمرارة وقال. العشرات من الوحوش في حالة إيكيدنا أصبحوا غير قادرين على القتال لكنهم لم يعرفوا كم عدد الأطفال الذين أنجبتهم بينما أبقيت إيكيدنا نفسها.
“محارب إيدون. الآن أرى أنك لست مجرد بطل. أنت وجود أعلى بكثير من ذلك.”
“يا! قلت بأنني كنت إله الرعد!”
فتحت إيكيدنا عينيها بحدة كما لو كانت تغويه. كان صوتاً ناعماً يناسب مظهرها كإمرأة لكنه إنتشر في الكهف بأكمله كالكذبة.
منفذ التنانين الذي ذبح تنانين لا تعد ولا تحصى.
[الملحمة: الكارثة المتدحرجة]
تاي هو فتح عينيه بشكل حاد على كلمات ‘محارب إيدون’.
“أعرف.”
“هل يمكنك الانتظار قليلاً؟”
“هل تعرفين عني؟”
“حقاً لا أستطيع؟ أعتقد أن عشرة سيكون مثالي. ألن يكون من الأفضل أن تستمع لكلماتي بدلاً منها؟”
“لن تكون هناك أي طرق بعد ذلك. أنا لا أستمع إلى كلمات الآخرين الذين هم أضعف مني.”
[أتذكر الوقت حيث هيركليس جاء يبحث عني.]
“نعم ، بالطبع. أستطيع أن أرى العالم من خلال عيون أطفالي. أنا أم كل الوحوش وأطفالي في جميع أنحاء العالم.”
“كم مثير. أنت ساحر.”
منفذ التنانين الذي ذبح تنانين لا تعد ولا تحصى.
تاي هو فكر بـ هراسلفيغ في تلك اللحظة. ملك الطيور المتغطرس رغم عظمته كان لديه نقطة مشتركة مع أم كل الوحوش.
“لا تقتلوهم إن أمكن!”
لكنهم أيضاً عانوا من بعض الأضرار. التنين اسمينيوس لم يكن في حالة تمكنه من القتال بعد الآن بسبب القتال المستمر مع التنانين و رولو و أدينماها كانا مرهقين للغاية حيث كانا يبالغان في استخدام أنفاسهما. بدا وكأنه كان من الصعب حتى للحفاظ على مظهرهما لأن التنينين عادا إلى كونهما غريفون وإلهة.
“أوليمبوس في خطر.”
سيتحول إلى كائن قادر حتى على قهر إله التنانين.
“أعرف.”
لكن ذلك لم يكن فقط لمجموعة تاي هو. الوحوش أيضاً كان لابد أن تشعر نفس الشيء.
يمكن لـ براكي أن يتجاهل الإغواء الطبيعي بينما يضحك لأنه قد خطا بالفعل على رتبة الآلهة لكن عيناه لا تزال قد خفتت. حتى سيري ، التي كانت فتاة ، توردت بشكل غير واعي.
“لن ينتهي فقط مع صراع داخلي بين الآلهة.”
التنين الأسود اختفى أيضاً كالكذبة. نيدهوغ نظرت إلى إيكيدنا بوجه شاحب. إذا كانت نيدهوغ تنين قديم لا يعرف كيف تستخدم قواها ، إذا إيكيدنا كانت تنين قديم تعرف من هي وأي نوع من القوة تملك.
“أنا أيضاً أعرف ذلك.”
عندما تحولت نيدهوغ إلى تنين كبير طوله مائة متر ، تدحرجت هيدرا بسرعة لتراوغ المكان ثم نظرت إلى محيطها وأطلقت صوتاً يئن.
لكنها لن تتحرك. لن تقف للقتال. كانت فقط ستحمي عشها.
لا معنى للكلام أكثر من ذلك.
“دعنا فقط نتقاتل.”
لكن تاي هو لم يتراجع. نظر إلى إيكيدنا وابتسم كالكذبة.
“كم مثير. أنت ساحر.”
إيكيدنا ضحكت ثم نقلت جسدها السفلي من الثعبان لتغلق المسافة مع تاي هو. لقد أطلقت صوتها الناعم بينما كانت تزحف ببطء
بفضل ذلك ، بدأت الوحوش في الهرب بتشوش بينما كانوا محاصرين بين نيدهوغ وحائط اللهب خلفهم. بعضهم حاول مهاجمة رولو لكنه لم يمانعهم حتى. كان ذلك بسبب أن الشخص الوحيد الذي كان يعتمد عليه ويؤمن به وكان الوافد الجديد الذي يعرف كيف يستخدم قوته قد تحرك.
“بطل عالم آخر ، لا ، إله عالم آخر. هل ما تتمناه هو تعاوني؟ لمحاربة زيوس؟”
لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لمحاربي فالهالا الذين يعرفون فقط كيف يأكلون ويقاتلون. قام براكي بالانقضاض أولاً بينما كان يحمل البرق في مطرقته ، و سيري تبعته لندعمه. تاي هو أيضاً أمسك بالمطرقة العملاقة بدلاً من سيفه وقفز فوق نيدهوغ.
————-
“هذا صحيح.”
“لدي اقتراح…”
“لا! ليس الأطفال! لا تفكر حتى في ذلك!”
“لن ينتهي فقط مع صراع داخلي بين الآلهة.”
يبدو أن إيكيدنا ردت على نظرة تاي هو بأنها تحدثت بصوت منخفض. صوتها كان هادئاً و بالأحرى كان به بعض الإثارة.
أدينماها صرخت بصوت عالٍ.
فتحت إيكيدنا عينيها بعمق في تلك الصرخة المخيفة ثم سألت بصوت محطم القلب كما لو أنها تتذرع.
لأنه لم يكن موقفاً متطرفاً ولم يهزم حتى عدواً قوياً.
“حقاً لا أستطيع؟ أعتقد أن عشرة سيكون مثالي. ألن يكون من الأفضل أن تستمع لكلماتي بدلاً منها؟”
إيكيدنا ، التي كانت ترتدي قطعة قماش رقيقة تعكس جسدها وبالكاد تغطي صدرها ، ابتسمت بمزاج جيد. لقد نظرت إلى تاي هو بإصرار.
التنين اسمينيوس لم يعد يستطيع البقاء كتنين. قطر عرقاً بارداً وانتهى به المطاف راكعاً أمام إله التنانين دون وعي.
“لا. أدينماها أجمل منك.”
نيدهوغ صرخت في ذلك الوقت. شعرت أدينماها بما كانت تخطط لفعله لذا حاولت إيقافها لكن الوقت تأخر بالفعل.
كانت امرأة حمراء
إيكيدنا عبست بكلمات تاي هو و أدينماها غطت وجهها الأحمر بيديها بسرعة.
أدينماها كانت على وشك الإنتقال إلى ذيل نيدهوغ لكنها بصقت أنفاسها الجليدية بالقرب من الأرض وربطت أقدام الوحوش.
سبب رفض تاي هو اقتراح إيكيدنا لم يكن فقط بسبب أدينماها وهيدا وإيدون.
وكانوا رازغريد وإنغريد وغاندور على التوالي.
ما كان يحتاجه تاي هو تعاون إيكيدنا الكامل ، وليس تعاوناً محدوداً. كان هناك احتمال للسقوط في وتيرة إيكيدنا مع التدفق الحالي إذا تحالفوا بتعاون محدود.
تاي هو ضرب رأس التنين بمطرقته ليضغط عليه واستمر بإعطاء الأوامر لتنانينه. كانت الاستراتيجية الأسطورية الأكثر بساطة التي قام فيها التنين إسمينيوس بإثارة قتال الكلاب لخلق الفوضى ، قام رولو و أدينماها بعزل التنانين بأنفاسهما الجليد واللهب و تاي هو هو من هزمهم بشكل فردي.
حتى لو تحالفوا ، لا يمكن أن يبقى مثل الآن. كان عليهم الوقوف في الجانب العلوي حتى لو كان عليهم استخدام طرق متطرفة.
تاي هو فكر بـ هراسلفيغ في تلك اللحظة. ملك الطيور المتغطرس رغم عظمته كان لديه نقطة مشتركة مع أم كل الوحوش.
يبدو أن إيكيدنا ردت على نظرة تاي هو بأنها تحدثت بصوت منخفض. صوتها كان هادئاً و بالأحرى كان به بعض الإثارة.
إيكيدنا فتحت عينيها بحدة. لقد ابتسمت كما لو كانت قد قرأت أفكار تاي هو و هزت كتفيها.
“لن تكون هناك أي طرق بعد ذلك. أنا لا أستمع إلى كلمات الآخرين الذين هم أضعف مني.”
“بطل عالم آخر ، لا ، إله عالم آخر. هل ما تتمناه هو تعاوني؟ لمحاربة زيوس؟”
لكنها لن تتحرك. لن تقف للقتال. كانت فقط ستحمي عشها.
“ألن نعرف ذلك بعد أن نذهب له؟”
بينما كان الفالكيريات الثلاثة يلقون النكات التي لم تكن نكت فيما بينهم ، الوحوش التي ترددت للحظة زمجرت وهجمت. لأن أم كل الوحوش إيكيدنا أمرت جميع أطفالها الذين كانوا تابعين لها أن يهاجمونهم.
[الملحمة: ملك العنف]
“لذا أنت كنت تنظر لي باحتقار.”
حوالي عشر دقائق منذ أن بدأت المعركة.
قالت إيكيدنا. في تلك اللحظة ، حدث تغيير في ‘قاعة فالهالا’ التي انتشرت في الكهف بأكمله.
تاي هو أخذ نفساً و نظر إلى مكان بعيد. على الرغم من أن أطفالها قد انهاروا إيكيدنا لم تفقد رباطة جأشها.
لكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة لمحاربي فالهالا الذين يعرفون فقط كيف يأكلون ويقاتلون. قام براكي بالانقضاض أولاً بينما كان يحمل البرق في مطرقته ، و سيري تبعته لندعمه. تاي هو أيضاً أمسك بالمطرقة العملاقة بدلاً من سيفه وقفز فوق نيدهوغ.
الهالة الحمراء دفعت الهالة الزرقاء الداكنة بعيداً دفعتها بعيداً تقريباً كما لو أنها تعلن من الذي كان المالك الحقيقي لهذه الأرض.
لكنهم أيضاً عانوا من بعض الأضرار. التنين اسمينيوس لم يكن في حالة تمكنه من القتال بعد الآن بسبب القتال المستمر مع التنانين و رولو و أدينماها كانا مرهقين للغاية حيث كانا يبالغان في استخدام أنفاسهما. بدا وكأنه كان من الصعب حتى للحفاظ على مظهرهما لأن التنينين عادا إلى كونهما غريفون وإلهة.
وكانوا رازغريد وإنغريد وغاندور على التوالي.
وحدث تغيير أيضاً في إيكيدنا. لم تعد امرأة ضعيفة بعد الآن.
لماذا كانت تتصرف هكذا؟ تاي هو بإمكانه أن يعرف السبب حتى بدون إستعمال ‘الذي ينتصر على التنانين’. تاي هو رسم رون في الهواء وتلى ترنيمة.
ما حصل عليه تاي هو بسبب ذلك.
أم كل الوحوش.
أول من تحرك كان رولو ، الذي كان يراقب الوضع بوجه غير مهتم. حلق بأجنحته على نطاق واسع ثم طار ثم أطلق نفس اللهب نحو مؤخرة الوحوش.
في النهاية ، بقية التنانين لم تستطع أن تتحمل أكثر من عشر دقائق.
نقطة البداية لكل وحوش أوليمبوس ، التنين القديم.
ضحك براكي وضرب ذقن وحش يشبه أسداً وأرسله بعيداً.
إيكيدنا كانت مثل ثعبان ضخم لديه ريش ذهبي في جسدها وحراشف قرمزية.
كما فكر كوخولين بالمثل. كان الوضع مختلفاً عن نيدهوغ التي سيطرت عليه بنفسها. قهر التنين أمامه سيكون أصعب عدة مرات من مجرد الفوز ضدها في معركة.
تنين قرمزي. لا ، إله التنانين.
تاي هو فتح عينيه بشكل حاد على كلمات ‘محارب إيدون’.
لا أحد سوى سيري ، التي كانت بجانبه ، يمكنه سماع إحتجاجه بسبب صوت البرق.
إنفجار صنع بصوت عالٍ. البرق الأزرق تفرق مع النفس و سيري أمسكت بـ براكي الذي تم إرساله يطير بعيداً. في تلك اللحظة توجه تاي هو نحو تنين أرض كان الأقرب إليه وأمر بسرعة.
نظرت باحتقار إلى تاي هو بعينيها الذهبيتين. الهالة الحمراء التي كانت تدفع الهالة الزرقاء الداكنة بعيداً استعادت أخيراً سيطرتها على الكهف.
الحلقة 57: الفصل 1: أم كل الوحوش #1
هيدرا صرخت بسرعة من أمامها. كان ذلك لأنها أدركت سلطة إيكيدنا لتقوية جنس التنين.
“تحدث ثانية يا إله العالم الأجنبي الأحمق. قل لي أن أذهب في ذلك مرة أخرى.”
كانت امرأة حمراء
لم يكن هناك حزن في صوت إيكيدنا. لقد كان مليئاً بالمرح بالأحرى. كانت نظرة شخص لم يشك بسبب تفوقها المطلق.
لكن يبدو أن سيري وافقت على كلمات تاي هو حيث بدأت تهدف للمفاصل بدلاً من العيون أو الفم.
وإيمانها كان عقلانياً.
جسمها العلوي كان جميل وجسدها السفلي كان ثعبان كبير مع ثعابين حمراء.
“لن ينتهي فقط مع صراع داخلي بين الآلهة.”
التنين اسمينيوس لم يعد يستطيع البقاء كتنين. قطر عرقاً بارداً وانتهى به المطاف راكعاً أمام إله التنانين دون وعي.
إذا كان الخصم إله التنانين فسيزيد رتبته أيضاً.
نيدهوغ إستنيرت بنصيحة أدينماها ثم استلقت أفقياً و تقدمت للأمام. الوحوش الآن تواجه موجة تهجم عليهم.
رولو أطلق صوت يئن و تراجع. أدينماها قبضت صدرها وعانت ، وانهارت هيدرا كلياً ولم تستطع حتى التحرك.
التنين الأسود اختفى أيضاً كالكذبة. نيدهوغ نظرت إلى إيكيدنا بوجه شاحب. إذا كانت نيدهوغ تنين قديم لا يعرف كيف تستخدم قواها ، إذا إيكيدنا كانت تنين قديم تعرف من هي وأي نوع من القوة تملك.
“لدي اقتراح…”
إذا كان الخصم إله التنانين فسيزيد رتبته أيضاً.
بلع براكي اللعاب الجاف و سيري تأكدت منه بينما كانت تقطر العرق البارد.
منفذ التنانين الذي ذبح تنانين لا تعد ولا تحصى.
كان من المستحيل لتاي هو حتى لو قهر عدة أنواع من التنانين حتى الآن. حتى لو كان الكائن أمامه تنين لن يكون قادر على قهره.
التنين الذي كان مشوشاً فقد وعيه تماماً.
أم كل الوحوش.
كما فكر كوخولين بالمثل. كان الوضع مختلفاً عن نيدهوغ التي سيطرت عليه بنفسها. قهر التنين أمامه سيكون أصعب عدة مرات من مجرد الفوز ضدها في معركة.
كانت كلها صحيحة و تاي هو وافق عليها أيضاً.
“أنا أيضاً أعرف ذلك.”
لكن تاي هو لم يتراجع. نظر إلى إيكيدنا وابتسم كالكذبة.
الألوهية الزرقاء الداكنة بدأت تسيطر على كل شيء في الكهف مرة أخرى.
“تحول.”
أول من تحرك كان رولو ، الذي كان يراقب الوضع بوجه غير مهتم. حلق بأجنحته على نطاق واسع ثم طار ثم أطلق نفس اللهب نحو مؤخرة الوحوش.
“هل يمكنك الانتظار قليلاً؟”
سيتحول إلى كائن قادر حتى على قهر إله التنانين.
[ماذا؟]
“أعتقد أنه انتهى تقريباً. يمكنني الشعور بذلك.”
لأنه لم يكن موقفاً متطرفاً ولم يهزم حتى عدواً قوياً.
الحصول على 100 نقطة خبرة بعد هزيمة غول والحصول على 100 نقطة خبرة من خلال هزيمة 100 عفريت ، كان لا يزال 100 نقطة خبرة.
كل شخص أصبح حائراً في تلك الكلمات الغريبة. ظن رولو أن سيده المجنون قد جن تماماً.
“بعد رؤية الوضع!”
و تاي هو رمى مطرقته. لم يكن لـ إيكيدنا ، بل تنين يشبه تنين كومودو انهار بالقرب منه.
حتى فريا لم تكن كذلك عندما حاولت إغوائه بشكل لعوب.
[ماذا؟]
التنين الذي كان مشوشاً فقد وعيه تماماً.
فكر كوخولين والجميع ناظراً إليه فكروا في نفس الشيء.
‘لقد جننت أخيراً.’
إنفجار صنع بصوت عالٍ. البرق الأزرق تفرق مع النفس و سيري أمسكت بـ براكي الذي تم إرساله يطير بعيداً. في تلك اللحظة توجه تاي هو نحو تنين أرض كان الأقرب إليه وأمر بسرعة.
فكر كوخولين والجميع ناظراً إليه فكروا في نفس الشيء.
لكن لم يكن الأمر كذلك. والذي أدرك ذلك كانت إيكيدنا بشكل غير متوقع.
ما تغير بعد هزيمة تنين.
“لذا أنت كنت تنظر لي باحتقار.”
وحدث تغيير أيضاً في إيكيدنا. لم تعد امرأة ضعيفة بعد الآن.
ما حصل عليه تاي هو بسبب ذلك.
[معدل التزامن: %90]
فتحت إيكيدنا عينيها بحدة كما لو كانت تغويه. كان صوتاً ناعماً يناسب مظهرها كإمرأة لكنه إنتشر في الكهف بأكمله كالكذبة.
كوخولين لاحظ ذلك أيضاً. لقد رمش في حيرته.
لأنه لم يكن موقفاً متطرفاً ولم يهزم حتى عدواً قوياً.
‘إذا كانت تفكر بجعلنا نقضي القوة ، فقد نجحت.’
لكن هذا لم يهم.
نيدهوغ تفاجأت و جفلت و ترددت أدينماها سواء أتوافق على كلماته أو تصرخ في وجهه قائلة له لماذا كان يجعل طفلاً محبط.
سبب رفض تاي هو اقتراح إيكيدنا لم يكن فقط بسبب أدينماها وهيدا وإيدون.
الحصول على 100 نقطة خبرة بعد هزيمة غول والحصول على 100 نقطة خبرة من خلال هزيمة 100 عفريت ، كان لا يزال 100 نقطة خبرة.
“لا. أدينماها أجمل منك.”
بالإضافة إلى أن الفارس التنين كالستيد كان قاتل تنين هزم تنانين لا تحصى. التنانين كانت أفضل خصم لإرتفاع معدل التزامن.
لكن ذلك لم يكن فقط لمجموعة تاي هو. الوحوش أيضاً كان لابد أن تشعر نفس الشيء.
تاي هو نظر إلى إيكيدنا. وضع إبتسامة جميلة لأن القوة الجديدة كانت كما توقعها.
إذا كان الخصم إله التنانين فسيزيد رتبته أيضاً.
“ألا يمكننا المشاهدة فحسب؟”
سيتحول إلى كائن قادر حتى على قهر إله التنانين.
تاي هو هزم ثلاثة وحوش في لحظة بالكهرباء ثم لوح بمطرقته ليجمع البرق ويفجره داخل الكهف. لقد قام بتضخيم قوة حروفه الرونية إلى أقصى حد كما كان داخل منطقة ‘قاعة فالهالا’ ، لذا كانت القوة مذهلة حقاً.
عيون تاي هو تحولت إلى تلك التي لدى التنانين. دم التنين بدأ يتدفق في كل جسده وأجنحة التنين التي تكونت مع الضوء انتشرت في ظهره.
كانت امرأة حمراء
فقط الشخص الوحيد في العصر المظلم.
عدة كلمات حمراء ظهرت بجانب إيكيدنا. ثلاثة منهم كان لديهم هالة أقوى من الآخرين الذين ظهروا حتى الآن لكن ذلك لم يكن نفس الشيء للآخرين. بدا وكأنهم ضعفاء جداً أو صغار لم ترسلهم للقتال.
فارس التنين الإله الذي نفذ عجز تنين عالم يغدراسيل.
[الملحمة: ملك العنف]
قالت إيكيدنا. في تلك اللحظة ، حدث تغيير في ‘قاعة فالهالا’ التي انتشرت في الكهف بأكمله.
[الملحمة صنفت أسطورة]
بلع براكي اللعاب الجاف و سيري تأكدت منه بينما كانت تقطر العرق البارد.
“رازغريد. ماذا علينا أن نفعل؟”
[تجسيد تنين العالم]
كانت كلها صحيحة و تاي هو وافق عليها أيضاً.
هيدرا جفلت من الأداء العظيم للوحوش لأنها لم تعرف ما كان عليها فعله. كانت تعرف أساليب أكثر تنوعاً من نيدهوغ ، لكنها لم تستطع حتى تخمين كيفية دخولها لتلك الفوضى.
إله التنين في العصر المظلم.
“لا! ليس الأطفال! لا تفكر حتى في ذلك!”
سيري وافقت أيضاً على كلماته. إذا إسترخوا مع الوحوش التي تتهجم عليهم بنية قتلهم ، قد يكونون هم من ينتهون منهم. لم يكن هناك شيء مطلق في المعركة.
منفذ التنانين الذي ذبح تنانين لا تعد ولا تحصى.
وجهها مغطى بشعر قرمزي يشبه اللهب كان يشبه وجه هيدرا عندما تحولت إلى فتاة ولكن هذا كان فقط مظهر وجهها. عيناها والغلاف الجوي الذي يغطي جسدها كان مختلفاً جداً.
‘اقفز فوقه! تفادى! ااغه!’
الألوهية الزرقاء الداكنة بدأت تسيطر على كل شيء في الكهف مرة أخرى.
إيكيدنا ، التي كانت ترتدي قطعة قماش رقيقة تعكس جسدها وبالكاد تغطي صدرها ، ابتسمت بمزاج جيد. لقد نظرت إلى تاي هو بإصرار.
كما فكر كوخولين بالمثل. كان الوضع مختلفاً عن نيدهوغ التي سيطرت عليه بنفسها. قهر التنين أمامه سيكون أصعب عدة مرات من مجرد الفوز ضدها في معركة.
————-
ترجمة: Acedia
تاي هو صرخ. إذا تمكن من السيطرة على إيكيدنا كل الوحوش أمامه ستصبح قواته لذا كان عليهم تجنب قتلهم بينما الإصابات لا يمكن تجنبها.
التنين الذي كان مشوشاً فقد وعيه تماماً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
