الحلقة 56: الفصل 1: نقطة البداية #1
الحلقة 56: الفصل 1: نقطة البداية #1
في المقام الأول ، هيدرا لم يكن وحشاً شريراً. مقارنة بآلهة أوليمبوس التي كانت مشهورة بكونها سيئة ، كان جيداً إلى حد ما. وكان قلقاً أيضاً من أن السم الذي ينتشر منه سيؤثر على محيطه.
البطل هيركليس أنجز عدة مساعي في حياته كلها.
تاي هو فكر بلعبة جمع الوحوش التي استمتع بها بينما كان لاعب محترف ثم ركز على ملحمته مجدداً.
[مختوم]
وتلك التي كانت مشهورة بشكل خاص كانت الـ12 مسعى.
“سأنقذك قريباً.”
‘نعم ، أودين هو أيضاً إله السحر.’
مطاردة هيدرا ليرنا كان المسعى الثاني وما كان عليه فعله هو هزيمتها كما يوحي الاسم.
“يا ، انظر لذلك. تلك العيون الشريرة.”
“لكن ليس حتى هيركليس العظيم يمكنه أن يقتل هيدرا. هذا لأن الرأس الأوسط للـ 9 لديه قوة خالدة.”
كان يُخشى الهيدرا الذي كان له تسعة رؤوس حتى من قبل الآلهة بسبب سمه القوي ولكنه يمتلك أيضاً قوى مخيفة أخرى كانت قوته التجديدية التي كانت قريبة من اللامحدودية.
لكن لم يبدو أنه كان لإنقاذ نفسه.
الرأس الأوسط لـ هيدرا كان لديه الخلود الذي لم يمت مهما فعلت. بالإضافة إلى ذلك ، الرؤوس الثمانية المتبقية عادت إلى سابق عهدها عندما تم قطعها لذا كان الأمر أشبه بقلعة منيعة.
لهذا وضعه هيركليس في مستنقع و ختمه بعد تغطيته بجبل ضخم. َ
تاي هو استعرض التفسير الذي سمعه من أثينا ونظر إلى مستنقع ليرنا الذي كان أسفل المنحدر الذي كان فيه. كان هناك بالفعل جبل من الصخور متراكمة من أعماق المستنقع.
[مختوم]
[هيدرا]
“لكن ليس حتى هيركليس العظيم يمكنه أن يقتل هيدرا. هذا لأن الرأس الأوسط للـ 9 لديه قوة خالدة.”
ما يمكن أن يفكر به بينما يتم الضغط عليه من قبل جبل ثقيل من الصخور لم يكن الحرية ولكن الألم.
رأى كلمات حمراء تحت الجبل بينما نظر بـ ‘عيون التنين’. كان يشعر بالحزن و الإستياء حتى من الكلمات ربما لأنه خُتِم لمئات السنين بينما كان على قيد الحياة.
هيدرا استيقظ من نومه العميق. كان ذلك بسبب الشعور بشخص يقترب منه.
————-
“سأنقذك قريباً.”
تاي هو تحدث بصوت منخفض ثم تحقق من حالة الذين رافقوه.
البطل هيركليس أنجز عدة مساعي في حياته كلها.
أدينماها ،ونيدهوغ ، ورولو ، والتنين اسمينيوس ، وسيري وبراكي.
أدينماها ،ونيدهوغ ، ورولو ، والتنين اسمينيوس ، وسيري وبراكي.
أما الستة الآخرون باستثناء نيدهوغ ، التي كانت مقاومة للسم لأنها كانت تنين ساماً في المقام الأول ، فقد استعدت للسموم تماماً.
لكن رغم ذلك ، لم يسترد ‘الذي ينتصر على التنانين’. كان ذلك لأنه كان لديه هدف آخر أراده بعد القبض على هيدرا.
لكن تاي هو لم يسترخي مع ذلك فقط وأيضاً نقش حرف روني واحد في كل من أجسامهم. كانت الأحرف الرونية التي نقشها أودين عليه عندما ذهب لإنقاذ نيدهوغ وحمت المالك من السم.
عندما انتهى تاي هو من نقش الأحرف الرونية عليهم التفت لينظر إلى كل واحد منهم وقال.
‘هل تعلمتها عندما أصبحت وريث أودين؟’
“نعم ، سأفعل ذلك بوضوح.”
‘نعم ، أودين هو أيضاً إله السحر.’
“سيدي تاي هو ، يبدو وكأنه يؤلم حقاً.”
أما الستة الآخرون باستثناء نيدهوغ ، التي كانت مقاومة للسم لأنها كانت تنين ساماً في المقام الأول ، فقد استعدت للسموم تماماً.
لم يتلق كل معرفة أودين الواسعة لكنه مازال يستطيع تعلم العديد من السحر القوي. سبب قدرته على استدعاء الرعد والبرق ، الذي مثّل ثور ، عندما قاتل ضد آريس كان لأن سيطرته على الأحرف الرونية أصبحت قوية جداً.
‘وفقط في حالة ، إذا فقط في حالة.’
عندما انتهى تاي هو من نقش الأحرف الرونية عليهم التفت لينظر إلى كل واحد منهم وقال.
لن يفوت الفرصة. سيطير عالياً ويهرب من هذا الجحيم.
“سنبدأ الآن. جميعكم تتذكرون الإستراتيجية ، صحيح؟”
ذكريات هيدرا أجابت على سؤال تاي هو.
“نعم ، سأفعل ذلك بوضوح.”
لم يكن هناك أحد في هذا العالم قد يفعل ذلك ولكن إذا فعلوا ذلك حقاً.
نيدهوغ ، التي كانت الأكثر تحفزاً في المجموعة ، قبضت قبضاتها وتكلمت. ومع ذلك فقد منحت دوراً هاماً جداً.
[مختوم]
“جيد ، لنبدأ إذن.”
تاي هو صفق ثم استدار إلى مستنقع ليرنا.
‘بالتأكيد ، فإن معدل الالتقاط أعلى بعد التغلب عليه قليلاً وسلب قوته.’
—
هيدرا ، الذي كان مختوماً في أعمق مكان في مستنقع ليرنا ، لم يكن لديه أي أفكار.
هيدرا ، الذي كان مختوماً في أعمق مكان في مستنقع ليرنا ، لم يكن لديه أي أفكار.
في المراحل الأولى عندما حوصر ، كافح للهروب وحتى عمل بجد للحفاظ على وعيه لكنه تخلى عن كل شيء عندما مرت 10 سنوات.
وفي مرحلة ما.
ما يمكن أن يفكر به بينما يتم الضغط عليه من قبل جبل ثقيل من الصخور لم يكن الحرية ولكن الألم.
لهذا لم يفكر هيدرا بأي شيء. وقد عمل جاهداً على عدم القيام بذلك.
مئات السنين من هذا القبيل.
لكنه لم يصل إليهم أيضاً. نية القتل التي لم تكن موجودة من قبل كانت على وشك الظهور لأنه رأسه قُطِع عشرات المرات
“لذا أول شيء سأفعله بعد أن أصبحت إلهاً هو قطع الرؤوس…”
هيدرا استيقظ من نومه العميق. كان ذلك بسبب الشعور بشخص يقترب منه.
تاي هو تحدث بصوت منخفض ثم تحقق من حالة الذين رافقوه.
لم يكونوا حمقى ضلوا الطريق ودخلوا المستنقع. الذين تاهوا سيفاجئون بالسم ويلتفون عند المدخل.
—
أولئك الذين كانوا يقتربون دخلوا بعمق. لو أن حواس هيدرا لم تبلد لم يكونو بعيدين عن الجبل. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت المسافة لا تزال تُغلَق.
وفي مرحلة ما.
هيدرا ابتلع اللعاب الجاف مرة أخرى. شعر بقلبه ينبض لأول مرة منذ مئات السنين.
يمكنك القول أن إيكيدنا ، التي كانت نقطة البداية لحوش لا تعد ولا تحصى ، كانت إله الوحوش. كانت وجود غريب بكونها كائن يريد أن يحافظ على العالم ولديها علاقة وثيقة مع أطفالها الذين هم كائنات تريد تدمير العالم.
من كان قادماً؟
لمَ؟
[هيدرا]
‘لا ، دعنا لا نصنع أي توقعات. لا يمكنك.’
التنين الذهبي قال بعض الكلمات السخيفة المليئة بسوء الفهم. هيدرا دحرج عينيه بسرعة ليجد الشخص الذي أطلق عليه سيدي. كان هناك رجل يقف بفخر أمام التنين الأبيض. بإمكانه أن يشعر بقوة قوية جداً منه بينما كان محاطاً بألوهيته الزرقاء الداكنة.
في المقام الأول ، سوف تصاب بخيبة أمل إذا كان لديك بعض التوقعات. لم يكن يعرف من أتى لكن لم يكن من المحتمل أنهم أتوا لإنقاذه لأنه كان وحشاً فظيعاً.
وزن الجبل الذي يضغط عليه أصبح 10. إذا كان هذا الوزن بهذا القدر يمكنه أن يقف بقوته الخاصة.
“سيدي تاي هو ، يبدو وكأنه يؤلم حقاً.”
هيدرا كان يواسي نفسه وحاول أن يقع في نوم عميق مجدداً. لكنه لم يستطع منع قلبه من النبض. لم يستطع منع نفسه من الشعور بالحماقة بينما ينتظر شيئاً.
لن يفوت الفرصة. سيطير عالياً ويهرب من هذا الجحيم.
‘إنهم قادمون. إنهم يقتربون.’
تاي هو تحدث بصوت منخفض ثم تحقق من حالة الذين رافقوه.
لو أتوا لتنظيف الجبل. إذا كانوا قد حرروه من ختمه سواء أو جاءوا لقتله.
لم يكن هناك شخص واحد فقط. كان هناك العديد منهم. بالإضافة إلى أنهم وصلوا مباشرة أمام الجبل.
ترجمة: Acedia
‘لا تخبرني.’
لن يفوت الفرصة. سيطير عالياً ويهرب من هذا الجحيم.
ما الذي كانوا يحاولون فعله؟ لماذا أتوا إلى هذا المكان؟
لمَ؟
هيدرا ابتلع اللعاب الجاف مرة أخرى. شعر بقلبه ينبض لأول مرة منذ مئات السنين.
لم يكن مهماً. هيدرا ركز على شيء واحد.
وتلك التي كانت مشهورة بشكل خاص كانت الـ12 مسعى.
لو أتوا لتنظيف الجبل. إذا كانوا قد حرروه من ختمه سواء أو جاءوا لقتله.
لن يفوت الفرصة. سيطير عالياً ويهرب من هذا الجحيم.
لم يكن فقط لأن أم عدد لا يحصى من الوحوش كانت أيضاً من جنس التنين.
‘وفقط في حالة ، إذا فقط في حالة.’
‘وفقط في حالة ، إذا فقط في حالة.’
لقد أتوا لإنقاذ هيدرا.
هيدرا استيقظ من نومه العميق. كان ذلك بسبب الشعور بشخص يقترب منه.
لم يكن هناك أحد في هذا العالم قد يفعل ذلك ولكن إذا فعلوا ذلك حقاً.
البطل هيركليس أنجز عدة مساعي في حياته كلها.
يجب أن يسدد لهم. فعل كل ما في وسعه لرد الجميل لهم.
كان يُخشى الهيدرا الذي كان له تسعة رؤوس حتى من قبل الآلهة بسبب سمه القوي ولكنه يمتلك أيضاً قوى مخيفة أخرى كانت قوته التجديدية التي كانت قريبة من اللامحدودية.
هيدرا نحب. لقد صرخ و كافح و حاول الحصول على الحرية عن طريق الإندفاع.
في المقام الأول ، هيدرا لم يكن وحشاً شريراً. مقارنة بآلهة أوليمبوس التي كانت مشهورة بكونها سيئة ، كان جيداً إلى حد ما. وكان قلقاً أيضاً من أن السم الذي ينتشر منه سيؤثر على محيطه.
هيدرا تناول اللعاب الجاف مرة أخرى وركز على ما كان يحدث فوقه.
مئات السنين من هذا القبيل.
الجبل كان يتحرك
لكنه لم يصل إليهم أيضاً. نية القتل التي لم تكن موجودة من قبل كانت على وشك الظهور لأنه رأسه قُطِع عشرات المرات
هيدرا أطلق صوت لاهث. كان بسبب لحظة وقوفه شيء أكبر من الجبل ضغط عليه.
في باديء الأمر ، تحرك بشكل ضعيف جداً لكن بعد ذلك بدأ يتحرك بشكل كبير.
لكن لم يبدو أنه كان لإنقاذ نفسه.
الجبل كان ينهار. الجبل الذي كان يضغط عليه لمئات السنين اختفى.
تنفسه أصبح قاسٍ لوحده. شعر أن صدره سينفجر في الحلم غير الواقعي.
تاي هو استعرض التفسير الذي سمعه من أثينا ونظر إلى مستنقع ليرنا الذي كان أسفل المنحدر الذي كان فيه. كان هناك بالفعل جبل من الصخور متراكمة من أعماق المستنقع.
وفي مرحلة ما.
“سأنقذك قريباً.”
وزن الجبل الذي يضغط عليه أصبح 10. إذا كان هذا الوزن بهذا القدر يمكنه أن يقف بقوته الخاصة.
هيدرا كان ضخم أيضاً لكنه كان بطول 30 متر فقط من الرأس إلى الذيل. هيكل جسمه كان أقرب إلى أفعى لذا لا يمكن مقارنته بنيدهوغ مطلقاً.
وبعد أن قُطِّع عدة مرات.
هيدرا نحب. لقد صرخ و كافح و حاول الحصول على الحرية عن طريق الإندفاع.
لكنه كان في تلك اللحظة.
‘هل انتهى أخيراً…’
أولئك الذين كانوا يقتربون دخلوا بعمق. لو أن حواس هيدرا لم تبلد لم يكونو بعيدين عن الجبل. وبالإضافة إلى ذلك ، كانت المسافة لا تزال تُغلَق.
“كوه-!”
“سيدي ، أعتقد أنه من الواضح أنه خطير.”
هيدرا أطلق صوت لاهث. كان بسبب لحظة وقوفه شيء أكبر من الجبل ضغط عليه.
لم يكونوا حمقى ضلوا الطريق ودخلوا المستنقع. الذين تاهوا سيفاجئون بالسم ويلتفون عند المدخل.
لقد تم تقييد حركته بشكل كبير بسبب وجود يضغط عليها و بالإضافة إلى أن التنانين الثلاثة داست على الرؤوس التي تتجدد و لم يسمحوا لها بالتحرك.
“سيدي تاي هو! هل أنا أبلي حسناً؟”
ما الذي كانوا يحاولون فعله؟ لماذا أتوا إلى هذا المكان؟
عندما تحدث الرجل بصوت نادم جداً التي كانت على قمة هيدرا قالت بطريقة مكتئبة.
“نعم ، أنت كذلك! فقط إستمري بالضغط عليه!”
التنين الأسود الضخم الذي كان بحجم 100 متر.
هيدرا كان ضخم أيضاً لكنه كان بطول 30 متر فقط من الرأس إلى الذيل. هيكل جسمه كان أقرب إلى أفعى لذا لا يمكن مقارنته بنيدهوغ مطلقاً.
لقد كافح هيدرا لمعرفة من الذي كان يضغط عليه لكنه لم يستطع حتى التحرك. لقد حاول حتماً أن يرى أمامه على الأقل.
من غير الـ12 أولمبي؟
وبعد ذلك أخذ نفساً مرة أخرى. لقد استاء من الكائنات التي تنظر إليه.
لكنه لم يصل إليهم أيضاً. نية القتل التي لم تكن موجودة من قبل كانت على وشك الظهور لأنه رأسه قُطِع عشرات المرات
أولاً ، كان هناك تنين ضخم وأبيض. كان يطلق الصقيع الأبيض من فمه وعيناه البنفسجيتان كانتا مخيفتين جداً.
“لكن ليس حتى هيركليس العظيم يمكنه أن يقتل هيدرا. هذا لأن الرأس الأوسط للـ 9 لديه قوة خالدة.”
‘إنهم قادمون. إنهم يقتربون.’
بجانبه كان تنين أحمر بشع. كلما تنفس خرجت النيران من فمه وعيناه كانتا صفراوتين لدرجة أنه ظن أن له مزاجاً همجياً.
رأى كلمات حمراء تحت الجبل بينما نظر بـ ‘عيون التنين’. كان يشعر بالحزن و الإستياء حتى من الكلمات ربما لأنه خُتِم لمئات السنين بينما كان على قيد الحياة.
تاي هو أيضاً أراد أن يعرف عن إيكيدنا.
كان هناك تنين ذهبي بجانبه مرة أخرى. التنين الأحمر كان شنيعاً بالفعل لكن هذا التنين الذهبي كان أكثر من ذلك. حتى أنه كان يحدق به مقارنة بالتنينين اللذين بجانبه لذا كان مخيفاً أكثر.
من غير الـ12 أولمبي؟
الذين حركوا الجبل.
ما الذي كانوا يحاولون فعله؟ لماذا أتوا إلى هذا المكان؟
لقد كانوا هم. التنانين الثلاثة حركت الجبل.
لكن لم يبدو أنه كان لإنقاذ نفسه.
“إنه ليس أفعى عادية. بالإضافة إلى أن لديه طاقة تجديدية غير محدودة. كم هذا ممتع.”
“سيدي المحبوب والمحترم ، عيونه متمردة جداً. يبدو أننا يجب أن نضربه أولاً.”
“سيدي تاي هو! هل أنا أبلي حسناً؟”
هيدرا ابتلع اللعاب الجاف مرة أخرى. شعر بقلبه ينبض لأول مرة منذ مئات السنين.
‘هل تعلمتها عندما أصبحت وريث أودين؟’
“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك. يقولون أنه كان محاصراً لمئات السنين.”
الذين حركوا الجبل.
التنين الذهبي قال بعض الكلمات السخيفة المليئة بسوء الفهم. هيدرا دحرج عينيه بسرعة ليجد الشخص الذي أطلق عليه سيدي. كان هناك رجل يقف بفخر أمام التنين الأبيض. بإمكانه أن يشعر بقوة قوية جداً منه بينما كان محاطاً بألوهيته الزرقاء الداكنة.
“سيدي ، أعتقد أنه من الواضح أنه خطير.”
‘لا! إنه سوء فهم! أنا لست متمرد على الإطلاق!’
‘لا! انتظروا! دعونا نتكلم بالكلمات!’
هيدرا صرخ بسرعة لكن الشيء الوحيد الذي خرج من فمه كان الزئير.
‘هل تعلمتها عندما أصبحت وريث أودين؟’
“مم ، لنبدأ على الفور.”
في اللحظة التي قال فيها الرجل ذلك بدأت التنانين بالتحرك. الوجود المجهول الذي كان يضغط عليه ضغط على رأسه والشخصان اللذان كانا بجانب الرجل رفعا سيوفهما الكبيرة واقتربا منه.
‘لا تخبرني.’
الرجل فتح فمه مرة أخرى عندما كان هيدرا مغطى بالخوف.
‘لا ، دعنا لا نصنع أي توقعات. لا يمكنك.’
لقد كانوا هم. التنانين الثلاثة حركت الجبل.
“كوه-!”
“سوف يُستنزَف في مرحلة ما حيث أن قوته التجديدية غير المحدودة ليست غير محدودة حقاً. وينبغي أيضاً أن يكون منهكاً إلى حد ما بالفعل.”
“لا تلعب وقطّعها بسرعة!”
الصوت الذي غير الـ12 أولمبي إلى كائنات أرادت تدمير العالم.
“لذا أول شيء سأفعله بعد أن أصبحت إلهاً هو قطع الرؤوس…”
إذن من؟
“إنه ليس أفعى عادية. بالإضافة إلى أن لديه طاقة تجديدية غير محدودة. كم هذا ممتع.”
“سيدي تاي هو ، يبدو وكأنه يؤلم حقاً.”
الرجل الكبير والمرأة التي بجانبه إقتربا منه بينما يقولان بعض الأشياء الفظيعة.
تاي هو لم يفوت النقطة الرئيسية. كان في موقف حيث كان عليه أن يواجه زيوس و الـ12 أولمبي الذين تحولوا لكن العدو الحقيقي كان صاحب الصوت. كان عليه أن يجد من كان أولاً.
لكنه كان في تلك اللحظة.
‘لا! انتظروا! دعونا نتكلم بالكلمات!’
هيدرا استيقظ من نومه العميق. كان ذلك بسبب الشعور بشخص يقترب منه.
هيدرا صرخ مرة أخرى لكن الأصوات البشعة فقط خرجت. لسوء الحظ. ، يبدو أن لا أحد يستطيع فهم ما كان يقوله.
‘هل تعلمتها عندما أصبحت وريث أودين؟’
‘إنهم قادمون. إنهم يقتربون.’
“أنا أبدأ!”
المكان الذي كانت تختبئ فيه أم الوحوش إيكيدنا.
في اللحظة التي صرخ فيها الرجل الكبير ومض الرعد ثم بدأت الرؤوس الثمانية تُقطَّع بلا رحمة.
“أعتقد أننا يمكن أن نتوقف عن قطعهم.”
“واو! إنه يتجدد حقاً!”
لقد تم تقييد حركته بشكل كبير بسبب وجود يضغط عليها و بالإضافة إلى أن التنانين الثلاثة داست على الرؤوس التي تتجدد و لم يسمحوا لها بالتحرك.
“سوف يُستنزَف في مرحلة ما حيث أن قوته التجديدية غير المحدودة ليست غير محدودة حقاً. وينبغي أيضاً أن يكون منهكاً إلى حد ما بالفعل.”
“لا تلعب وقطّعها بسرعة!”
‘كووواااك!’
هيدرا صرخ بسرعة لكن الشيء الوحيد الذي خرج من فمه كان الزئير.
كان هناك تنين ذهبي بجانبه مرة أخرى. التنين الأحمر كان شنيعاً بالفعل لكن هذا التنين الذهبي كان أكثر من ذلك. حتى أنه كان يحدق به مقارنة بالتنينين اللذين بجانبه لذا كان مخيفاً أكثر.
هيدرا صرخ عقلياً. الرؤوس التي تجدد قطعت مجدداً. حاول أن يكافح لحظة تجددهم لكنه كان عديم الجدوى.
لقد تم تقييد حركته بشكل كبير بسبب وجود يضغط عليها و بالإضافة إلى أن التنانين الثلاثة داست على الرؤوس التي تتجدد و لم يسمحوا لها بالتحرك.
و هيدرا كان على وشك الجنون في محادثتهم.
هيدرا رفع عينيه بقوة ونظرت للرجل الذي يقترب منه. تاي هو لاحظ ذلك للحظة ثم قفز على رأسه.
“سيدي تاي هو ، يبدو وكأنه يؤلم حقاً.”
وفي مرحلة ما.
“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك. أولئك الذين علقوا لفترة طويلة ستتراكم عليهم الكراهية. في البداية يقولون إن عليهم أن يسددوا لأولئك الذين أنقذوهم ولكن عندما يمر المزيد من الوقت يزداد استياءهم أكثر ويحاولون قتل الجميع دون استثناء. الوضع مختلف معك.”
“مسكين…”
الذين حركوا الجبل.
عندما تحدث الرجل بصوت نادم جداً التي كانت على قمة هيدرا قالت بطريقة مكتئبة.
و هيدرا كان على وشك الجنون في محادثتهم.
وبعد ذلك أخذ نفساً مرة أخرى. لقد استاء من الكائنات التي تنظر إليه.
لم يكن فقط لأن أم عدد لا يحصى من الوحوش كانت أيضاً من جنس التنين.
هيدرا كان يواسي نفسه وحاول أن يقع في نوم عميق مجدداً. لكنه لم يستطع منع قلبه من النبض. لم يستطع منع نفسه من الشعور بالحماقة بينما ينتظر شيئاً.
‘ما زلت لم أصل إلى تلك النقطة! توقفت عن التفكير قبل أن أصل إلى هناك!’
لكنه لم يصل إليهم أيضاً. نية القتل التي لم تكن موجودة من قبل كانت على وشك الظهور لأنه رأسه قُطِع عشرات المرات
مطاردة هيدرا ليرنا كان المسعى الثاني وما كان عليه فعله هو هزيمتها كما يوحي الاسم.
نيدهوغ ، التي كانت الأكثر تحفزاً في المجموعة ، قبضت قبضاتها وتكلمت. ومع ذلك فقد منحت دوراً هاماً جداً.
“يا ، انظر لذلك. تلك العيون الشريرة.”
“لا تلعب وقطّعها بسرعة!”
“سيدي ، أعتقد أنه من الواضح أنه خطير.”
لكنه كان في تلك اللحظة.
“لا تلعب وقطّعها بسرعة!”
التنين الأبيض والتنين الذهبي قالا.
لقد كانوا هم. التنانين الثلاثة حركت الجبل.
هيدرا كان ممتن فقط للتنين الأحمر الذي فعل ما عليه فعله بوجه غير مهتم.
وبعد أن قُطِّع عدة مرات.
رأى كلمات حمراء تحت الجبل بينما نظر بـ ‘عيون التنين’. كان يشعر بالحزن و الإستياء حتى من الكلمات ربما لأنه خُتِم لمئات السنين بينما كان على قيد الحياة.
هيدرا تناول اللعاب الجاف مرة أخرى وركز على ما كان يحدث فوقه.
كان جسده ضعيفاً بالفعل لأنه كان محاصراً لفترة طويلة. حتى لو قام بتجديد رؤوسه ، فإنهم يسقطون فقط. شعر وكأن عينيه كانت تغلق من تلقاء نفسها.
هيدرا أطلق صوت لاهث. كان بسبب لحظة وقوفه شيء أكبر من الجبل ضغط عليه.
“أعتقد أننا يمكن أن نتوقف عن قطعهم.”
سيحصل على معلومات عن صاحب الصوت منها. وحتى لو لم يستطع ، ستكون عوناً أكبر من هيدرا لأنها كانت من عرق تنين قوي.
ما يمكن أن يفكر به بينما يتم الضغط عليه من قبل جبل ثقيل من الصخور لم يكن الحرية ولكن الألم.
“أوافق.”
الرجل الكبير قال والمرأة التي لديها ذيل وآذان ذئب وافقت.
لم يكن فقط لأن أم عدد لا يحصى من الوحوش كانت أيضاً من جنس التنين.
‘هل انتهى أخيراً…’
وبعد أن قُطِّع عدة مرات.
هيدرا رفع عينيه بقوة ونظرت للرجل الذي يقترب منه. تاي هو لاحظ ذلك للحظة ثم قفز على رأسه.
[الملحمة: الذي ينتصر على التنانين]
تاي هو تحدث بصوت منخفض ثم تحقق من حالة الذين رافقوه.
الذين حركوا الجبل.
“لذا أول شيء سأفعله بعد أن أصبحت إلهاً هو قطع الرؤوس…”
لم يشعر بالرغبة في المقاومة على الإطلاق لأن رؤوسه قُطِعت لما يقرب من مائة مرة. لقد أدفق صوتاً يخبرهم أن يفعلوا ما يريدون به.
الرجل الكبير قال والمرأة التي لديها ذيل وآذان ذئب وافقت.
“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك. أولئك الذين علقوا لفترة طويلة ستتراكم عليهم الكراهية. في البداية يقولون إن عليهم أن يسددوا لأولئك الذين أنقذوهم ولكن عندما يمر المزيد من الوقت يزداد استياءهم أكثر ويحاولون قتل الجميع دون استثناء. الوضع مختلف معك.”
‘بالتأكيد ، فإن معدل الالتقاط أعلى بعد التغلب عليه قليلاً وسلب قوته.’
لكنه كان في تلك اللحظة.
تاي هو فكر بلعبة جمع الوحوش التي استمتع بها بينما كان لاعب محترف ثم ركز على ملحمته مجدداً.
هيدرا كان كائناً أراد الحفاظ على العالم كما قالت أثينا. بفضل ذلك ، تاي هو لم يتخذ إجراءات خاصة كما فعل مع التنين اسمينيوس.
‘لا تخبرني.’
لكن رغم ذلك ، لم يسترد ‘الذي ينتصر على التنانين’. كان ذلك لأنه كان لديه هدف آخر أراده بعد القبض على هيدرا.
من كان قادماً؟
مئات السنين من هذا القبيل.
أم هيدرا.
هيدرا تناول اللعاب الجاف مرة أخرى وركز على ما كان يحدث فوقه.
أم كل الوحوش.
‘وفقط في حالة ، إذا فقط في حالة.’
والد هيدرا ، تايفون ، كان يريد تدمير العالم لكن أمه كانت تريد الحفاظ على العالم.
هيدرا أطلق صوت لاهث. كان بسبب لحظة وقوفه شيء أكبر من الجبل ضغط عليه.
إذا إستخدمت مرجع من أزغارد كان الأمر مثل إله النار والأكاذيب لوكي و زوجته أنغربودا.
الرجل فتح فمه مرة أخرى عندما كان هيدرا مغطى بالخوف.
تاي هو أيضاً أراد أن يعرف عن إيكيدنا.
لم يكن فقط لأن أم عدد لا يحصى من الوحوش كانت أيضاً من جنس التنين.
الصوت الذي غير الـ12 أولمبي إلى كائنات أرادت تدمير العالم.
الجبل كان يتحرك
أبولو قدر أن الصوت ينتمي إلى العملاق كرونوس لكن هاديس قال أن الأمر لم يكن كذلك.
[مختوم]
قال أنه لم يكن شيئاً يمكن لـ كرونوس فعله عندما طرد من مقعد ملك الآلهة.
لو أتوا لتنظيف الجبل. إذا كانوا قد حرروه من ختمه سواء أو جاءوا لقتله.
إذن من؟
هيدرا رفع عينيه بقوة ونظرت للرجل الذي يقترب منه. تاي هو لاحظ ذلك للحظة ثم قفز على رأسه.
من غير الـ12 أولمبي؟
تاي هو لم يفوت النقطة الرئيسية. كان في موقف حيث كان عليه أن يواجه زيوس و الـ12 أولمبي الذين تحولوا لكن العدو الحقيقي كان صاحب الصوت. كان عليه أن يجد من كان أولاً.
يجب أن يسدد لهم. فعل كل ما في وسعه لرد الجميل لهم.
مئات السنين من هذا القبيل.
‘إذا كانت الآلهة لا تعرف ، اجمع المعلومات من الوحوش.’
‘وفقط في حالة ، إذا فقط في حالة.’
يمكنك القول أن إيكيدنا ، التي كانت نقطة البداية لحوش لا تعد ولا تحصى ، كانت إله الوحوش. كانت وجود غريب بكونها كائن يريد أن يحافظ على العالم ولديها علاقة وثيقة مع أطفالها الذين هم كائنات تريد تدمير العالم.
سيحصل على معلومات عن صاحب الصوت منها. وحتى لو لم يستطع ، ستكون عوناً أكبر من هيدرا لأنها كانت من عرق تنين قوي.
المكان الذي كانت تختبئ فيه أم الوحوش إيكيدنا.
الرجل الكبير قال والمرأة التي لديها ذيل وآذان ذئب وافقت.
ذكريات هيدرا أجابت على سؤال تاي هو.
————-
لكنه كان في تلك اللحظة.
ترجمة: Acedia
هيدرا استيقظ من نومه العميق. كان ذلك بسبب الشعور بشخص يقترب منه.
وبعد أن قُطِّع عدة مرات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
