الحلقة 54: الفصل 2: قاعة فالهالا #2
الحلقة 54: الفصل 2: قاعة فالهالا #2
لكن لم يكن هناك صوت. صوت سحق تاي هو أو صوت الأرض يتم تدميرها.
الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.
دفاع آريس كان محطماً. ضرب أروندايت سيفه ودفع ذراع آريس اليمنى للخلف كما لو أنه ارتد.
الألوهية المركزة لـ آريس كانت قوية جداً. كان أقوى بكثير من تاي هو الذي إستيقظ للتو كإله رئيسي.
[الملحمة: معدات الفارس التنين]
تاي هو قام بخطوة أخرى. لقد دخل مجال آريس و صب هجوم السيف.
تناثر الدم الأحمر. كانت الجروح الرقيقة والطويلة قد حفرت جسم آريس الذي كالفولاذ.
الألوهية المركزة لـ آريس كانت قوية جداً. كان أقوى بكثير من تاي هو الذي إستيقظ للتو كإله رئيسي.
كانت بداية هجوم مضاد عظيم.
آريس شعر بالألم. وقف في العديد من ساحات القتال كإله الحرب لكنه نادراً ما أصيب.
وفي مرحلة ما تاي هو أدرك ذلك.
لهذا كان الألم كبيراً. الألم الجسدي أضيف إلى الألم في قلبه وتحمل ألم أكبر.
كيف حدث هذا؟
آريس صرخ. على الرغم من أن الصلة مع جبل أوليمبوس والقوة المقدسة قد قطعت ، تحول إلى إله الحرب الحقيقي مرة أخرى بعد إلتهام ألوهية سبعين من أطفاله أو نحو ذلك.
كيف كان إله الحرب يعاني هكذا؟
لهذا كان الألم كبيراً. الألم الجسدي أضيف إلى الألم في قلبه وتحمل ألم أكبر.
آريس صارخ. الصراخ الذي كان له كرامة إله خلفه قمع هجمات تاي هو.
آريس اتخذ قراراً في الثغرة التي تم صنعها. هذه كانت حرب. لم يكن يخطط لتتبع أودين لكنه كان أيضاً إله حرب مثله.
مالك الصوت.
لهذا السبب كان عليه أن يدع نفسه تطلق العنان. لم يكن لديه ما يدعو للقلق حول ثمن الفوز.
كانت قوة ساحقة. استعاد سيفه لونه القرمزي في لحظة.
عيون آريس بدأت تصبح حمراء. آريس لم يقمع نفسه. أطلق الغرائز كإله حرب بدأ يستيقظ بعد شم الدماء.
كان بإمكانه رؤية أدينماها. كانت تبتسم كالحمقاء بوجه باكي. سيدها تاي هو أدرك لماذا كانت تبتسم كالحمقاء وعض شفتيه ليخفي الضحكات التي كانت على وشك الخروج.
آريس أطلق زئيراً. سبب وجود إلهين للحرب بين الـ12 أولمبي كان لأنهم كانا مسؤولين عن أنواع مختلفة من الحرب.
“أبي!”
[الملحمة: معدات الفارس التنين]
وأخيراً ، انهار الحاجز. السيف الأخير من الضوء ثقب صدر آريس.
وجهت أثينا الحرب الباردة التي وقعت في الأفكار العقلانية والواعية.
عيون آريس بدأت تصبح حمراء. آريس لم يقمع نفسه. أطلق الغرائز كإله حرب بدأ يستيقظ بعد شم الدماء.
لقد كانت قائدة وكانت شخصاً أمر من الخلف بدلاً من القتال في الجبهة.
تدمير إله الحرب آريس.
لقد نادى بإسمي.
آريس كان مختلفاً.
تاي هو طارده. لم يكن لديه تقريباً أي قوة متبقية لأنه استخدم ‘معدات فارس التنين’ على التوالي لكنه لا يزال يتقدم إلى الأمام.
لا تخسر!
سيحمي أزغارد والكواكب التسعة.
لقد كان جندياً اعتمد أكثر على غرائزه وطبيعته البرية بدلاً من العقلانية.
هيبوليت عرضت إلوهيتها بكل سرور.
براكي و سيري ضربا صدريهما من مسافة بعيدة. أودين كان يحمل نفس الكلمات في فمه من أزغارد على الرغم من أن الإتصال قد انقطع منذ زمن بعيد. فريا نظرت إلى أودين كما لو أنه أصبح مجنوناً لكنها أيضاً تبعت أودين وضربت صدرها.
مهما كان نوع القانون الأخلاقي والكلمات الحلوة التي أضيفت ، في النهاية الحرب كانت عن قمع الخصم وإجبارهم على فعل ما تريد.
كان لديه فقط مبدأ بسيط من الاضطرار إلى قتل عدوك حتى تتمكن من العيش.
بسبب ذلك ، بغض النظر عن مدى تطور تقنياته في الحرب ، لا يزال لديك طبيعة بربرية في جوهرك.
آريس أطلق زئيراً. سبب وجود إلهين للحرب بين الـ12 أولمبي كان لأنهم كانا مسؤولين عن أنواع مختلفة من الحرب.
آريس كان إله تلك الطبيعة الهمجية.
كانت بداية هجوم مضاد عظيم.
مبادئ الحرب.
قمع الخصم بالقوة الخالصة وحرب تسعى فيها لحياة الخصم.
والد آريس اشتعل في كريمسون مرة أخرى. لكن تلك القوة لم تكن له فقط.
لكن الصدمة لم تؤثر على تاي هو. تاي هو كان يتحرك منذ اللحظة التي ضرب فيها النصل الأرض.
“أبي!”
أمسك بالسلاح الذي تلقاه عندما سلم أودين مقعد السيد.
أحد أطفاله صرخ وكأنه يائس. هو ، الذي ولد بين آريس وملكة بشرية وكان معجباً به إلى الأبد ، أطلق أنين متألم وانهار.
مبادئ الحرب.
لكن تلك كانت البداية فقط. أطفال آريس الذين كانوا يواجهون الفالكيريات المزيفات تأوهوا من الألم وانهاروا أيضاً. كان هناك البعض الذين أخذوا حياتهم لأن القوة تركت أجسادهم أثناء القتال.
كل الأسلحة التي استخدمها تاي هو حتى الآن أسلحة كالستيد اامسجلة في ‘معدات الفارس التنين’.
شقيقة بينثيسيليا ، هيبوليتا ، أخرجت صوت سعال وسقطت على مؤخرتها. لقد ولدت بين آريس وإنسان لكنها ولدت بألوهية قوية جداً ولهذا كانت قادرة على الحفاظ على وعيها حتى الآن. لقد فهمت بشكل غريزي ما كان يحدث لهم.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
آريس كان يستعيد ألوهية أطفاله. لا ، يمكنك القول أنه كان مثل النهب والابتزاز.
الذين ولدوا بين آريس والبشر انهاروا أولاً. بعد ذلك ، أولئك الذين ولدوا بين الحوريات انهاروا وأخيراً ، الآلهة النقية التي ولدت بين آلهتين انهارت في صمت دون حتى اليأس.
رونيفانغ.
هيبوليتا كانت تعلم. أولئك الذين كانوا نصف بشر بإستطاعتهم أن يستمروا بالعيش كبشر حتى لو أُخِذَت إلوهيتهم ولكن الأمر كان مختلفاً بالنسبة للآلهة النقية. الآن بعد أن أُخِذَت إلوهيتهم ، أصبحوا ضعفاء جداً حيث يمكن أن يموتوا في أي لحظة. كلما اقتربوا من أن يكونوا إلهاً كلما أعطوا المزيد من القوة لـ آريس وكان ثمن ذلك المعاناة من خسارة أثقل. كان هناك البعض الذي في الحقيقة أُخِذَت حياتهم.
لهذا كان الألم كبيراً. الألم الجسدي أضيف إلى الألم في قلبه وتحمل ألم أكبر.
جزء من الأطفال أطلق صراخ الاستياء وبعضهم بدأ يلعن آريس.
والد آريس اشتعل في كريمسون مرة أخرى. لكن تلك القوة لم تكن له فقط.
لكن هيبوليتا كانت مختلفة. كانت ابنة إله الحرب وأدركت أن أفعال والدها ، إله حرب أوليمبوس لم تكن خاطئة.
“كواااه!”
الألوهية القرمزية التي تغطي جسد آريس تمزقت. آريس كان يتألم و إستدار و تاي هو وجّه سيفه مرة أخرى نحوه.
تاي هو طارده. لم يكن لديه تقريباً أي قوة متبقية لأنه استخدم ‘معدات فارس التنين’ على التوالي لكنه لا يزال يتقدم إلى الأمام.
لأنه كان إله الحرب.
السيف يطعن فوق رأسه.
لقد كان إلهاً شريراً أباد العدو أمامه!
“كواااه!”
تدمير إله الحرب آريس.
“أبي!”
هيبوليت عرضت إلوهيتها بكل سرور.
حاجز ألوهية آريس انتشر بسرعة وأغلق الهجمات القليلة الأولى وأنتهى الأمر بتدمير الأسلحة التي صنعها تاي هو.
رأت ألوهية الأطفال التي تجمعت في واحدة والتي كانت تتجمع إلى إله الحرب بعيون مبتهجة.
آريس صرخ. على الرغم من أن الصلة مع جبل أوليمبوس والقوة المقدسة قد قطعت ، تحول إلى إله الحرب الحقيقي مرة أخرى بعد إلتهام ألوهية سبعين من أطفاله أو نحو ذلك.
و تاي هو كان لديه أدينماها ونيدهوغ و رولو المغرور.
كانت قوة ساحقة. استعاد سيفه لونه القرمزي في لحظة.
والد آريس اشتعل في كريمسون مرة أخرى. لكن تلك القوة لم تكن له فقط.
“كواااه!”
“كوووو!”
لكنه تغير في المنتصف. لقد دفع آريس للخلف. كانت هناك أسلحة اخترقت إلوهية المحارب وعلقت في جسد آريس.
آريس زمجر وأرجح سيفه. قاعة فالهالا بأكملها ارتعشت في هجومه العنيف. لقد كافح بقوة إله الحرب الذي أصبحت كالوحش.
و تاي هو كان لديه أدينماها ونيدهوغ و رولو المغرور.
تاي هو بالكاد تفادى سيفه. لقد ركز وركز أكثر.
آريس كان مختلفاً.
“كوووو!”
الألوهية المركزة لـ آريس كانت قوية جداً. كان أقوى بكثير من تاي هو الذي إستيقظ للتو كإله رئيسي.
الألوهية القرمزية التي تغطي جسد آريس تمزقت. آريس كان يتألم و إستدار و تاي هو وجّه سيفه مرة أخرى نحوه.
لكنه لم يخف. لم يتوقع حتى أن تسير الأمور بشكل صحيح.
إذا كان آريس إله الحرب كان تاي هو إله المعركة.
لقد خاض تاي هو بالفعل أكثر من ألف مرة معركة ضد خصم أقوى منه.
“أدينماها!”
آريس زمجر وأرجح سيفه. قاعة فالهالا بأكملها ارتعشت في هجومه العنيف. لقد كافح بقوة إله الحرب الذي أصبحت كالوحش.
تاي هو لم يحجب سيف آريس. لقد قرأ مسار هجماته بـ ‘عيون التنين’ وركز على التهرب.
كيف كان إله الحرب يعاني هكذا؟
آريس طارده. لكن قوة الضوء القرمزي التي اجتاحت المحيط عرقلت تحركات تاي هو.
والد آريس اشتعل في كريمسون مرة أخرى. لكن تلك القوة لم تكن له فقط.
المسافة أغلقت. المساحة التي تهرب بها تاي هو من السيف أصبحت أصغر.
وفي مرحلة ما تاي هو أدرك ذلك.
آريس اشتهى القوة. لقد أراد أن يشعل لهيب إلوهيته حتى لو كان عليه أن يعرض حياة جميع أطفاله.
“أبي!”
لا يستطيع أن يتفادى هذا.
لكن تاي هو لم يستسلم. لم يتوقف عن القتال في ذلك الوقت المجزأ.
السيف يطعن فوق رأسه.
السيف الأحمر القرمزي.
لكن الصدمة لم تؤثر على تاي هو. تاي هو كان يتحرك منذ اللحظة التي ضرب فيها النصل الأرض.
لكن تاي هو لم يستسلم. لم يتوقف عن القتال في ذلك الوقت المجزأ.
وكان هناك شيء يجري نقله إليه.
آريس اشتهى القوة. لقد أراد أن يشعل لهيب إلوهيته حتى لو كان عليه أن يعرض حياة جميع أطفاله.
الألوهية المركزة لـ آريس كانت قوية جداً. كان أقوى بكثير من تاي هو الذي إستيقظ للتو كإله رئيسي.
شيء ما أعطاه القوة ، سيد أزغارد.
لقد كان إلهاً شريراً أباد العدو أمامه!
لا تخسر.
وكان هناك شيء يجري نقله إليه.
لقد سمع صوت من الوقت الذي بدا أنه توقف. تاي هو أدرك لمن يعود الصوت وما هي القوة الكامنة وراءه.
لا تخسر!
“أدينماها!”
قال أدينماها وليس هيدا.
تاي هو صرخ. لم تكن صرخة جسدية. يمكنك القول أنه صرخ بألوهيته.
تدمير إله الحرب آريس.
القوة التي نقلت من أدينماها لم تكن قوة إيدون. كان الدعاء الأول لـ أدينماها الذي عرضته على إله المعركة ، سيد أزغارد.
[معدل التزامن: %89]
آريس كان لديه أطفاله.
كل تلك الأسلحة رسمت دائرة حول اليد اليسرى لتاي هو وانسكبت نحو آريس. لقد تعززت من خلال حكم الميليسيان وأصبحت أسرع.
السيف يطعن فوق رأسه.
الألوهية القرمزية التي تغطي جسد آريس تمزقت. آريس كان يتألم و إستدار و تاي هو وجّه سيفه مرة أخرى نحوه.
و تاي هو كان لديه أدينماها ونيدهوغ و رولو المغرور.
الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.
كان صغيراً جداً مقارنة بالقوة التي جمعها آريس لكنه كان كافياً. هذا المكان كان أزغارد وليس أوليمبوس. هذا المكان كان فالهالا المنتشرة فوق أوليمبوس!
كل تلك الأسلحة رسمت دائرة حول اليد اليسرى لتاي هو وانسكبت نحو آريس. لقد تعززت من خلال حكم الميليسيان وأصبحت أسرع.
كيف حدث هذا؟
لقد خاض تاي هو بالفعل أكثر من ألف مرة معركة ضد خصم أقوى منه.
سيف آريس خدش جانب تاي هو. لقد كُسِرت الأرض وانفجرت القوة القرمزية.
تاي هو أغلق عينيه و تنفس الصعداء ثم استدار.
لكن لم يكن هناك صوت. صوت سحق تاي هو أو صوت الأرض يتم تدميرها.
لكن الصدمة لم تؤثر على تاي هو. تاي هو كان يتحرك منذ اللحظة التي ضرب فيها النصل الأرض.
لقد أمر نفسه كإله المعارك.
سيف ذئب الشتاء.
أسرع.
أسرع.
كالعاصفة.
كسقوط البرق!
الحلقة 54: الفصل 2: قاعة فالهالا #2
مبادئ الحرب.
كواغانغ!
أمسك بالسلاح الذي تلقاه عندما سلم أودين مقعد السيد.
[معدل التزامن: %89]
انفجرت الكهرباء الزرقاء وفي نفس الوقت رون براغي ضخم قوة ملحمته.
آريس اتخذ قراراً في الثغرة التي تم صنعها. هذه كانت حرب. لم يكن يخطط لتتبع أودين لكنه كان أيضاً إله حرب مثله.
[الملحمة: هجوم المحارب كالعاصفة]
مالك الصوت.
الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.
آريس لم يستطع مطاردة تحركاته. وانتهى به الأمر بفقدانه رغم أنه كان أمامه مباشرة.
الشيء المتبقي كان فقط الكهرباء الزرقاء وبعد ذلك ثار الرعد. الألوهية الزرقاء الداكنة أظهرت أنيابها الحادة خلف آريس.
آريس كان لديه أطفاله.
رمح الدقة المطلقة الذي مثّل سيد أزغارد.
كان صغيراً جداً مقارنة بالقوة التي جمعها آريس لكنه كان كافياً. هذا المكان كان أزغارد وليس أوليمبوس. هذا المكان كان فالهالا المنتشرة فوق أوليمبوس!
الألوهية القرمزية التي تغطي جسد آريس تمزقت. آريس كان يتألم و إستدار و تاي هو وجّه سيفه مرة أخرى نحوه.
الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.
كاغانغ!
اصطدم غالاتين بسيف آريس لكنه لم يصنع منافسة للقوة. لقد استخدم الحركات الماهرة لتقنيات سكاثاش لإرسال سيف آريس بعيداً. في نفس الوقت لوح بيده اليسرى ورمى أروندايت.
“كواك!”
كانت بداية هجوم مضاد عظيم.
أروندايت مزق كتف آريس وطار إلى السماء. ثم ألقى تاي هو بـ غالاتين و قام سيف الشمس بطعن معدة آريس.
أروندايت مزق كتف آريس وطار إلى السماء. ثم ألقى تاي هو بـ غالاتين و قام سيف الشمس بطعن معدة آريس.
آريس تراجع و لوح بسيفه. لقد كان هجوماً أطلق له العنان بقراره الأخير.
“أدينماها!”
لكن لم يكن هناك صوت. صوت سحق تاي هو أو صوت الأرض يتم تدميرها.
رمح الدقة المطلقة الذي مثّل سيد أزغارد.
درع أخيل.
براكي و سيري ضربا صدريهما من مسافة بعيدة. أودين كان يحمل نفس الكلمات في فمه من أزغارد على الرغم من أن الإتصال قد انقطع منذ زمن بعيد. فريا نظرت إلى أودين كما لو أنه أصبح مجنوناً لكنها أيضاً تبعت أودين وضربت صدرها.
عنصر هيفايستوس الإلهي أشرق بألوهية إيدون الذهبية. قوة الحياة منعت القوة القرمزية تماماً.
آريس نظر إلى تاي هو للمرة الأخيرة و تاي هو شعر بالوجود الذي ينظر إليه من خلال آريس.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
تاي هو حرك درعه. أبعد سيف آريس ثم مد يده اليسرى نحوه.
آريس صرخ. على الرغم من أن الصلة مع جبل أوليمبوس والقوة المقدسة قد قطعت ، تحول إلى إله الحرب الحقيقي مرة أخرى بعد إلتهام ألوهية سبعين من أطفاله أو نحو ذلك.
[الملحمة: معدات الفارس التنين]
سيف آريس خدش جانب تاي هو. لقد كُسِرت الأرض وانفجرت القوة القرمزية.
لم يصنع سلاحاً لاستخدامه. حكم الميليسيان أشرق في يد تاي هو اليسرى وأطلق العنان لهجوم لا يمكن لآريس أن يتخيله حتى.
لقد ابتسمت بتواضع واستمتعت به بإخلاص.
السيف القصير للمبتدئين.
السيف يطعن فوق رأسه.
الضوء في عيون آريس اختفى.
رونيفانغ.
دفاع آريس كان محطماً. ضرب أروندايت سيفه ودفع ذراع آريس اليمنى للخلف كما لو أنه ارتد.
سيف ذئب الشتاء.
كل الأسلحة التي استخدمها تاي هو حتى الآن أسلحة كالستيد اامسجلة في ‘معدات الفارس التنين’.
كل تلك الأسلحة رسمت دائرة حول اليد اليسرى لتاي هو وانسكبت نحو آريس. لقد تعززت من خلال حكم الميليسيان وأصبحت أسرع.
“كواااه!”
قصف الأسلحة.
“كواااه!”
الألوهية الذهبية أبعدت اللهب الذي كان يغطي إله الحرب والألوهية الزرقاء الداكنة أصبحت سيفاً حاداً ودمرت إله الحرب.
حاجز ألوهية آريس انتشر بسرعة وأغلق الهجمات القليلة الأولى وأنتهى الأمر بتدمير الأسلحة التي صنعها تاي هو.
لكنه تغير في المنتصف. لقد دفع آريس للخلف. كانت هناك أسلحة اخترقت إلوهية المحارب وعلقت في جسد آريس.
هيهي ، هيهيهي.
وأخيراً ، انهار الحاجز. السيف الأخير من الضوء ثقب صدر آريس.
ترجمة: Acedia
لقد خاض تاي هو بالفعل أكثر من ألف مرة معركة ضد خصم أقوى منه.
“كواااه!”
كانت بداية هجوم مضاد عظيم.
آريس تراجع. كان هناك ألم فقط في صوته ، لم يكن لديه الشجاعة أو الطموح في ذلك.
كانت بداية هجوم مضاد عظيم.
أسرع.
تاي هو طارده. لم يكن لديه تقريباً أي قوة متبقية لأنه استخدم ‘معدات فارس التنين’ على التوالي لكنه لا يزال يتقدم إلى الأمام.
آريس أطلق زئيراً. سبب وجود إلهين للحرب بين الـ12 أولمبي كان لأنهم كانا مسؤولين عن أنواع مختلفة من الحرب.
أمسك بالسلاح الذي تلقاه عندما سلم أودين مقعد السيد.
آريس كان مختلفاً.
الألوهية القرمزية التي تغطي جسد آريس تمزقت. آريس كان يتألم و إستدار و تاي هو وجّه سيفه مرة أخرى نحوه.
غونغنير.
“كواااه!”
رمح أودين.
رمح الدقة المطلقة الذي مثّل سيد أزغارد.
السلاح المغطى بألوهية زرقاء داكنة ثقب صدر آريس.
أسرع.
الألوهية الذهبية أبعدت اللهب الذي كان يغطي إله الحرب والألوهية الزرقاء الداكنة أصبحت سيفاً حاداً ودمرت إله الحرب.
مبادئ الحرب.
آريس صرخ و هذا أيضاً تم إرساله إلى أطفاله الذين كانوا على قيد الحياة.
كواغانغ!
لهذا السبب كان عليه أن يدع نفسه تطلق العنان. لم يكن لديه ما يدعو للقلق حول ثمن الفوز.
آريس اشتهى القوة. لقد أراد أن يشعل لهيب إلوهيته حتى لو كان عليه أن يعرض حياة جميع أطفاله.
آريس زمجر وأرجح سيفه. قاعة فالهالا بأكملها ارتعشت في هجومه العنيف. لقد كافح بقوة إله الحرب الذي أصبحت كالوحش.
الذين ولدوا بين آريس والبشر انهاروا أولاً. بعد ذلك ، أولئك الذين ولدوا بين الحوريات انهاروا وأخيراً ، الآلهة النقية التي ولدت بين آلهتين انهارت في صمت دون حتى اليأس.
كسقوط البرق!
لكن تاي هو لم يسمح بذلك. جعل إله حرب أوليمبوس يستسلم كسيد لـ أزغارد و إله الغزو. ألوهيته الزرقاء الداكنة إلتهمت إلوهية إله الحرب التي كانت تحاول أن تضيء مجدداً ودمرتها.
الضوء في عيون آريس اختفى.
القوة التي نقلت من أدينماها لم تكن قوة إيدون. كان الدعاء الأول لـ أدينماها الذي عرضته على إله المعركة ، سيد أزغارد.
تم قطع الصلة بين آريس وجميع أبنائه. أولئك الذين كانوا يائسين عندما كانوا يحصلون على قوتهم وأرواحهم فقدوا وعيهم.
لا تخسر!
آريس نظر إلى تاي هو للمرة الأخيرة و تاي هو شعر بالوجود الذي ينظر إليه من خلال آريس.
“كوووو!”
مالك الصوت.
الذي حوّل نصف الـ12 أولمبي إلى كائنات تريد تدمير العالم.
الحلقة 54: الفصل 2: قاعة فالهالا #2
تاي هو حدق به وأعاد غونغنير. ظهر شق في جسد آريس ثم انهار تماماً. أصبح رماد و تبعثر بعيداً.
الهجوم باستخدام سيفين كان سريعاً وقوياً. آريس حرك يده بسرعة لمنع هجوم تاي هو لكنه لم يهم. أقدامه ويديه كانت متصلبة بسبب حيرته المستمرة.
[معدل التزامن: %89]
لكن لم يكن هناك صوت. صوت سحق تاي هو أو صوت الأرض يتم تدميرها.
تاي هو أغلق عينيه و تنفس الصعداء ثم استدار.
كان بإمكانه رؤية أدينماها. كانت تبتسم كالحمقاء بوجه باكي. سيدها تاي هو أدرك لماذا كانت تبتسم كالحمقاء وعض شفتيه ليخفي الضحكات التي كانت على وشك الخروج.
لقد نادى بإسمي.
قال أدينماها وليس هيدا.
لقد كانت قائدة وكانت شخصاً أمر من الخلف بدلاً من القتال في الجبهة.
لقد سمع صوت من الوقت الذي بدا أنه توقف. تاي هو أدرك لمن يعود الصوت وما هي القوة الكامنة وراءه.
[معدل التزامن: %89]
هيهي ، هيهيهي.
كل تلك الأسلحة رسمت دائرة حول اليد اليسرى لتاي هو وانسكبت نحو آريس. لقد تعززت من خلال حكم الميليسيان وأصبحت أسرع.
لقد ابتسمت بتواضع واستمتعت به بإخلاص.
والد آريس اشتعل في كريمسون مرة أخرى. لكن تلك القوة لم تكن له فقط.
‘أيها الوغد المبارك.’
تاي هو حرك درعه. أبعد سيف آريس ثم مد يده اليسرى نحوه.
وأخيراً ، انهار الحاجز. السيف الأخير من الضوء ثقب صدر آريس.
كوخولين قال و تاي هو وافق على كلماته. لم يلتفت فقط لينظر إلى أدينماها بل إلى الجميع وادعى كسيد أزغارد. يمكنك القول أن صراخه كان إعلان حرب على الذي انتهك أوليمبوس.
سيحمي أزغارد والكواكب التسعة.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
لكن تاي هو لم يسمح بذلك. جعل إله حرب أوليمبوس يستسلم كسيد لـ أزغارد و إله الغزو. ألوهيته الزرقاء الداكنة إلتهمت إلوهية إله الحرب التي كانت تحاول أن تضيء مجدداً ودمرتها.
تناثر الدم الأحمر. كانت الجروح الرقيقة والطويلة قد حفرت جسم آريس الذي كالفولاذ.
أزغارد لن تتخلى عن أوليمبوس.
جزء من الأطفال أطلق صراخ الاستياء وبعضهم بدأ يلعن آريس.
سيحمي أزغارد والكواكب التسعة.
القوة التي نقلت من أدينماها لم تكن قوة إيدون. كان الدعاء الأول لـ أدينماها الذي عرضته على إله المعركة ، سيد أزغارد.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
كانت بداية هجوم مضاد عظيم.
براكي و سيري ضربا صدريهما من مسافة بعيدة. أودين كان يحمل نفس الكلمات في فمه من أزغارد على الرغم من أن الإتصال قد انقطع منذ زمن بعيد. فريا نظرت إلى أودين كما لو أنه أصبح مجنوناً لكنها أيضاً تبعت أودين وضربت صدرها.
“كواك!”
مهما كان نوع القانون الأخلاقي والكلمات الحلوة التي أضيفت ، في النهاية الحرب كانت عن قمع الخصم وإجبارهم على فعل ما تريد.
تدمير إله الحرب آريس.
آريس أطلق زئيراً. سبب وجود إلهين للحرب بين الـ12 أولمبي كان لأنهم كانا مسؤولين عن أنواع مختلفة من الحرب.
بسبب ذلك ، بغض النظر عن مدى تطور تقنياته في الحرب ، لا يزال لديك طبيعة بربرية في جوهرك.
تحرير كل من كان تحت سيطرة آريس.
كان صغيراً جداً مقارنة بالقوة التي جمعها آريس لكنه كان كافياً. هذا المكان كان أزغارد وليس أوليمبوس. هذا المكان كان فالهالا المنتشرة فوق أوليمبوس!
كانت بداية هجوم مضاد عظيم.
———–
ترجمة: Acedia
تاي هو لم يحجب سيف آريس. لقد قرأ مسار هجماته بـ ‘عيون التنين’ وركز على التهرب.
“كواك!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
