الحلقة 53: الفصل 2: أسطورة البطل #2
الحلقة 53: الفصل 2: أسطورة البطل #2
كان هناك العديد من الأبطال الموجودين في أولمبوس ، الذين لم يمروا بأي حرب بعد تيتانوماشي.
إله الملوك زيوس استعاد روح أخيل عندما دخلت الجنة وقبله كبطله العظيم. هذه كانت البداية الحقيقية للبطل العظيم أخيل.
بعد هجومه ، بدأ هجوم أخيل المضاد الحاد. تاي هو تجنبهم بدلاً من حجبهم و طبيعياً هجوم أخيل مزق الهواء فقط. الصوت العالي المتولد عندما اصطدم الفولاذ بالفولاذ لم يرن.
كل واحد منهم كان وجود يمتلك فنون الدفاع عن النفس المميزة ، والشجاعة ، والحكمة ، الخ. نقاط قوية لكل واحد منهم.
لكن كان هناك دائماً نجم أشرق أكثر من الآخرين.
منذ أن تسلق زيوس عرش ملك الآلهة حتى الآن.
منذ أن تسلق زيوس عرش ملك الآلهة حتى الآن.
كان هناك ثلاثة أبطال مُسمّون بين الأبطال الذين لا يحصون.
أقوى بطل عظيم في أوليمبوس ، هيركليس.
أخيل رد مباشرة على هجوم تاي هو عندما مر عبر السم لكن أطرافه كانت غير متزامنة. لم يستطع الدفاع إلا بدرعه وليس بالهجوم المضاد.
قاتل البطل أخيل.
كان يتوقع ذلك لكنه لم يكن خصماً يمكنه هزيمته بسهولة. هذا هو السبب في أنه بحاجة إلى تغيير في الخطط.
بطل الحكمة ثيسيوس.
باتروكلوس تحدث مع تاي هو عن أخيل أثناء سفره.
كان لديه الرجل الذي أمامه ليشكره على ذلك.
إنغريد و غاندور و ريجينليف.
كان للتذكير بصديقه الذي تشاطر صداقة عميقة معه بما فيه الكفاية ليضحوا بحياتهم لبعضهم البعض لكن الأهم من ذلك كله كان إعطاء معلومات عن أخيل لتاي هو.
أخيل ، الذي ولد بين بطل زيوس بيليس و إله البحر الأدنى و الحورية ثيتيس ، ولد بمصير غير عادي حقاً.
اختفى درع أخيل في الهواء. فتح أخيل عينيه على نطاق واسع وكوخولين هتف.
ابن ثيتيس سيصبح أعظم من والده.
لقد أخذ نفساً. السم حفر من خلال جلده.
كانت نبوءة الشخص الذي يمكنه رؤية المستقبل ، بروميثيوس.
في الأصل ، حتى لو منعت هجوماً بشكل مثالي بدرعك ، فإنه لا يزال يسبب بعض الضرر للمدافع. لكن درع أخيل كان مختلفاً. أخيل لم يتأذى على الإطلاق بينما امتص درعه كل الصدمة.
في الواقع ثيتيس كانت جميلة جداً حيث إله البحر بوسيدون وعدة آخرين اصطفوا من أجلها لكن بعد هذه النبوءة لم يستطع أحد أن يطلب منها الزواج بتهور.
الآلهة العظيمة القوية خافت أن يولد طفل أقوى منهم والآلهة الطبيعية لا تستطيع الإقتراب من ثيتيس بسبب تدخل الآلهة الأكبر.
“آوووو!”
الآلهة العظيمة القوية خافت أن يولد طفل أقوى منهم والآلهة الطبيعية لا تستطيع الإقتراب من ثيتيس بسبب تدخل الآلهة الأكبر.
في النهاية ، الذي اختاره زيوس كان البطل الإنساني بيليس.
لكن في تلك اللحظة تاي هو مد يده.
كانت ثيتيس مجبرة على الزواج ولم يعجبها بيليس البشري لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كان من المستحيل على حورية و إله البحر الأدنى أن يخالفوا إرادة الآلهة الأكبر.
[جلد الأفعى المجدد]
كان يتوقع ذلك لكنه لم يكن خصماً يمكنه هزيمته بسهولة. هذا هو السبب في أنه بحاجة إلى تغيير في الخطط.
كان يتوقع ذلك لكنه لم يكن خصماً يمكنه هزيمته بسهولة. هذا هو السبب في أنه بحاجة إلى تغيير في الخطط.
كان من حسن الحظ أن بيليوس أحب تيتيس بإخلاص وأنه كان بسيطاً ومخلصاً حتى بين الأبطال البشريين.
قبلت ثيتيس بمشاعر بيليس بعد فترة ليست بطويلة وبعد ذلك أنجبت طفلاً منه وذلك الطفل كان الشخص الذي سيولد مع القدر ليصبح أعظم من والده مثل نبوءة بروميثيوس ، أخيل.
نفس واحد فقط.
ثيتيس ، التي أحبت أخيل كثيراً ، حاولت أن تفعل كل ما في وسعها له.
أولاً ، أغرقته في نهر ستيكس عدة مرات وأعطته جسم من الفولاذ.
حتى أنها ركزت على تعليمه وعهدت به إلى كايرون ، السيد العظيم لجميع الأبطال بما فيهم هيركليس.
ضوء واضح أشرق على عيون أخيل الذي يواجه تاي هو. كان ذلك لأنه كان وقتاً طويلاً منذ شخص انقض نحوه منذ هيكتور ، الذي كان مساوياً له في حرب طروادة
أتقن أخيل أفضل رماحة الأولمبي تحت كايرون ، شارك في حرب طروادة التي كانت تسمى حرب الأبطال ، ذبح عدد لا يحصى من الأبطال وحصل على لقب ‘قاتل البطل’.
سينسى أمر آريس.
أخيل حرك قدميه بخفة على السطح حيث بقيت قوة هيرميس الإلهية وعلى المكان الذي اختفت فيه الدائرة السحرية.
وانتهى به الأمر بالموت في نهاية الحرب ولكن ذلك كان مجرد نقطة بداية جديدة لأخيل.
أولاً ، أغرقته في نهر ستيكس عدة مرات وأعطته جسم من الفولاذ.
إله الملوك زيوس استعاد روح أخيل عندما دخلت الجنة وقبله كبطله العظيم. هذه كانت البداية الحقيقية للبطل العظيم أخيل.
سيغرون ، غودرون ، هيلديغارد ، رازغريد ، كالديا ، هريست.
أخيل رد مباشرة على هجوم تاي هو عندما مر عبر السم لكن أطرافه كانت غير متزامنة. لم يستطع الدفاع إلا بدرعه وليس بالهجوم المضاد.
“أخيل لديه سلاحان قويان بشكل خاص. أحدهما درعه والآخر رمحه. كلاهما أسلحة صنعتها الآلهة مباشرة.”
تاي هو أخذ درع أخيل و أخيل نظر إلى تاي هو وضحك بشراسة. أمسك بقبضته اليسرى كإشارة وحاول سحب درعه و تاي هو في نفس الوقت.
‘إذاً ، ما الذي ينقصك؟’
الذي صنع درع أخيل كان الإله الحداد الذي يتحكم بالنار ، هيفايستوس.
‘إذاً ، ما الذي ينقصك؟’
الدرع الذي صنعه هيفايستوس كان مميزاً تماماً كما قال باتروكلوس.
هيفايستوس تم طرده من أوليمبوس عندما كان صغيراً بسبب إصابته باضطراب والشخص الذي أخذه ورباه كان والدة أخيل ثيتيس.
‘من الواضح أنه غش!’
بسبب ذلك هاجم تاي هو مرات أكثر من أخيل ولكن معظمهم تم حجبه من قبل درع أخيل.
بسبب ذلك كانت ثيتيس كأم لـ هيفايستوس و طفل ثيتيس أخيل كان كأخ غير شقيق له.
تلقى هيفايستوس طلباً من ثيتيس لصنع درع عمل عليه طوال الليل وأصبح هذا درع أخيل.
“درع أخيل لن يدمر أبداً. تلقى هجمات من أبطال لا يحصى لكن خدش واحد فقط صنع عليه. وبالإضافة إلى ذلك ، يمكن لدرع أخيل أن يمتص جميع أنواع الهجمات. سواء كان بسبب سيف أو سحر.”
رمح أخيل كان سلاحاً صنع مباشرة من كايرون عندما لم يكن إلهاً بعد.
لم يكن يخشى أخيل على الإطلاق. لم يكن لأنه كان أقوى بطل الذي مثّل إيرين.
كايرون أهدى أخيل رمحاً بنفسه لأنه نما كأروع رجل رمح بين تلاميذه وقتل أخيل الكثير من الأبطال بذلك الرمح.
[قلادة أراكن]
لقد كان شيئاً راكمته نيدهوغ وكثفته قبل أن تفقد جسمها البالغ 100 متر.
“هذا الرمح صُنع بنيزك لذا كان يُطلق عليه اسم رمح النيزك لكنه الآن يُدعى رمح قاتل البطل بفضل أداء أخيل. مجرد النظر إليه على أنه رمح بسيط ، يمكنك أن تقول أنه أفضل سلاح من أوليمبوس.”
لكنه كان يهجم مباشرة نحوه.
كلاهما كانا سريعين جداً. التبادل بين الرمحين كان سريعاً جداً كان من الصعب مطاردته بعينيك.
إلوهية نصف إله.
تاي هو لم يتفادى انقضاض أخيل. هو بالأحرى واجهه وانقض نحوه.
منذ أن تسلق زيوس عرش ملك الآلهة حتى الآن.
جسد مثل الفولاذ الذي لن تعمل عليه الشفرات.
تاي هو أخذ درع أخيل و أخيل نظر إلى تاي هو وضحك بشراسة. أمسك بقبضته اليسرى كإشارة وحاول سحب درعه و تاي هو في نفس الوقت.
أفضل رمّاح على أوليمبوس وأسرع القدمين.
ولكن لم يكن كل شيء سيئاً.
كان من حسن الحظ أن بيليوس أحب تيتيس بإخلاص وأنه كان بسيطاً ومخلصاً حتى بين الأبطال البشريين.
بالإضافة إلى سلاحين خاصين.
وضع السرعة.
كان هناك سبب لتسميته كبطل عظيم حتى بين عدد لا يحصى من الأبطال.
إلى أخيل. تاي هو لن يقع خلف البطل العظيم الذي بدا وكأنه ولد بملعقة ذهبية منذ ولادته.
ولا حتى الآلهة النقية ديموس أو فوبوس كانوا مطابقين له.
ولا حتى الآلهة النقية ديموس أو فوبوس كانوا مطابقين له.
ولا حتى الـ12 الأولمبي كانوا قادرين على هزيمته إذا لم يكونوا ماهرين في المعركة. كان هذا هو أخيل.
[حزام الصحة]
لكنه كان يهجم مباشرة نحوه.
“درع أخيل لن يدمر أبداً. تلقى هجمات من أبطال لا يحصى لكن خدش واحد فقط صنع عليه. وبالإضافة إلى ذلك ، يمكن لدرع أخيل أن يمتص جميع أنواع الهجمات. سواء كان بسبب سيف أو سحر.”
استرجع أروندايت من أيدي تاي هو والسلاح الذي أمسك به بدلاً من ذلك كان غاي بولغ ، رمح الموت الأفضل لكل رماح إيرين.
نية أخيل التي قتلت أبطال لا يحصى كانت ساحقة حقاً. نيته جعلت الآخرين يركعون فقط بالانقضاض.
بطل زيوس العظيم.
قاتل البطل.
ثيتيس ، التي أحبت أخيل كثيراً ، حاولت أن تفعل كل ما في وسعها له.
أفضل رمّاح الذي يمكنه أن يجعل حتى الآلهة تركع.
كان يتوقع ذلك لكنه لم يكن خصماً يمكنه هزيمته بسهولة. هذا هو السبب في أنه بحاجة إلى تغيير في الخطط.
‘إذاً ، ما الذي ينقصك؟’
بطل الحكمة ثيسيوس.
كوخولين سأل.
محارب إيدون.
لم يكن يخشى أخيل على الإطلاق. لم يكن لأنه كان أقوى بطل الذي مثّل إيرين.
توقف أخيل عن التنفس وحاول مقاومة السم بألوهيته لكنه لم يكن سهلاً.
أفضل رمّاح الذي يمكنه أن يجعل حتى الآلهة تركع.
لن يقع خلفه.
إلوهية نصف إله.
إلى أخيل. تاي هو لن يقع خلف البطل العظيم الذي بدا وكأنه ولد بملعقة ذهبية منذ ولادته.
وبالإضافة إلى ذلك ، أضيفت عدة معدات إلى جثة تاي هو.
في الأصل ، حتى لو منعت هجوماً بشكل مثالي بدرعك ، فإنه لا يزال يسبب بعض الضرر للمدافع. لكن درع أخيل كان مختلفاً. أخيل لم يتأذى على الإطلاق بينما امتص درعه كل الصدمة.
الاستحمام في نهر ستيكس؟
فكر في خطة ثم نفذها.
تاي هو قد أكل تفاحة الشباب عدة مرات الذي أدارته آلهة الشباب. حتى أنه أكل الخوخ الذي تم إرساله من المعبد.
قبلت ثيتيس بمشاعر بيليس بعد فترة ليست بطويلة وبعد ذلك أنجبت طفلاً منه وذلك الطفل كان الشخص الذي سيولد مع القدر ليصبح أعظم من والده مثل نبوءة بروميثيوس ، أخيل.
أخيل حرك درعه وطحن كالديا. آخر واحدة ، رازغريد ، اقتربت من أخيل ولكن انتهى بها الأمر بوجود ثقوب في صدرها.
أعظم سيد في أولمبوس؟
استرجع أروندايت من أيدي تاي هو والسلاح الذي أمسك به بدلاً من ذلك كان غاي بولغ ، رمح الموت الأفضل لكل رماح إيرين.
كان لديهم أعظم سيد لـ إيرين. رمح سكاثاش لم يتخلف عن رماحة مايرون على الإطلاق. كلا ، بل ادعى كوخولين أنه كان أفضل.
لكن كان هناك دائماً نجم أشرق أكثر من الآخرين.
كوخولين سأل.
كان لديه الرجل الذي أمامه ليشكره على ذلك.
أسلحة صنعتها الآلهة؟
ابن ثيتيس سيصبح أعظم من والده.
كوخولين ضحك على ذلك. بإمكانه فقط أن يفعل ذلك.
إنغريد و غاندور و ريجينليف.
[جلد الأفعى المجدد]
‘يجرؤ على التفاخر بسلاحين فقط؟’
لكن تاي هو كان أسرع قليلاً.
استرجع أروندايت من أيدي تاي هو والسلاح الذي أمسك به بدلاً من ذلك كان غاي بولغ ، رمح الموت الأفضل لكل رماح إيرين.
أخيل ، الذي ولد بين بطل زيوس بيليس و إله البحر الأدنى و الحورية ثيتيس ، ولد بمصير غير عادي حقاً.
وبالإضافة إلى ذلك ، أضيفت عدة معدات إلى جثة تاي هو.
سيغرون ، غودرون ، هيلديغارد ، رازغريد ، كالديا ، هريست.
كل واحد منهم كان معدات التي كان لها أسطورة وراء ذلك.
رمح أخيل كان سلاحاً صنع مباشرة من كايرون عندما لم يكن إلهاً بعد.
استرجع أروندايت من أيدي تاي هو والسلاح الذي أمسك به بدلاً من ذلك كان غاي بولغ ، رمح الموت الأفضل لكل رماح إيرين.
وضع السرعة.
الأساسيات كانت تدافع عن طريق استخدام درعه والرمح كان يقصد به الهجوم المضاد بعد الدفاع.
تاي هو لم يتفادى انقضاض أخيل. هو بالأحرى واجهه وانقض نحوه.
[قلادة أراكن]
ضوء واضح أشرق على عيون أخيل الذي يواجه تاي هو. كان ذلك لأنه كان وقتاً طويلاً منذ شخص انقض نحوه منذ هيكتور ، الذي كان مساوياً له في حرب طروادة
لكن تاي هو كان أسرع قليلاً.
ولا حتى الـ12 الأولمبي كانوا قادرين على هزيمته إذا لم يكونوا ماهرين في المعركة. كان هذا هو أخيل.
اللقاء الأول كان صدام بين رمحين.
وضع مقاومة السموم.
لم يدم طويلا. لقد انزلقا من بعضهما البعض وكلاهما كان لديه سرعات سريعة.
بإمكانهم أن يعرفوا بهذا الهجوم.
لقد أخذ نفساً. السم حفر من خلال جلده.
لم يستطيعوا فهم قدرات الآخرين تماماً. لكنهم أدركوا أنها ليست ضحلة على الإطلاق.
الذي صنع درع أخيل كان الإله الحداد الذي يتحكم بالنار ، هيفايستوس.
أخيل حرك قدميه بخفة على السطح حيث بقيت قوة هيرميس الإلهية وعلى المكان الذي اختفت فيه الدائرة السحرية.
[الملحمة: جيبه متصل بخزنة كنز]
ما كان يهدف إليه عندما جعل الفالكيريات تنقض نحوه كان لمهاجمة صدره لكنه كان يأخذ أيضاً في الإعتبار هذا الوضع.
وإنه يفهم الوضع إلى حد ما. كان متأكداً أن هيرميس أخذ أثينا ومجموعتها وهرب.
و تاي هو انقض في تلك اللحظة.
إلوهية نصف إله.
ولكن لم يكن كل شيء سيئاً.
كان لديه الرجل الذي أمامه ليشكره على ذلك.
كان سيندم على ذلك لو فوت الرجل الذي أمامه حتى لو قبض على أثينا.
الحلقة 53: الفصل 2: أسطورة البطل #2
[حزام الصحة]
محارب إيدون.
المحارب ذو مرتبة الذروة في أزغارد الذي كان مساوياً لبطل عظيم في أوليمبوس.
وضع أخيل ابتسامة على مشاعره الرغبة في الفوز.
لكنه كان يهجم مباشرة نحوه.
كان هناك سبب لتسميته كبطل عظيم حتى بين عدد لا يحصى من الأبطال.
تاي هو واجهه وابتسم بمرارة.
منذ أن تسلق زيوس عرش ملك الآلهة حتى الآن.
أخيل حرك درعه وطحن كالديا. آخر واحدة ، رازغريد ، اقتربت من أخيل ولكن انتهى بها الأمر بوجود ثقوب في صدرها.
إلى أخيل. تاي هو لن يقع خلف البطل العظيم الذي بدا وكأنه ولد بملعقة ذهبية منذ ولادته.
كان يتوقع ذلك لكنه لم يكن خصماً يمكنه هزيمته بسهولة. هذا هو السبب في أنه بحاجة إلى تغيير في الخطط.
لم يدم طويلا. لقد انزلقا من بعضهما البعض وكلاهما كان لديه سرعات سريعة.
سينسى أمر آريس.
سيغرون ، غودرون ، هيلديغارد ، رازغريد ، كالديا ، هريست.
أيضا أنه كان يخترق حاجز هاديس وأنه يجب أن يتركه خارج مسعاه.
الـ6 فالكيريات إختفوا في نفس واحد فقط من الوقت. وبفضل ذلك ، أخيل لم يستطع أن يتفاعل بشكل صحيح.
لقد ركز فقط على الخصم أمامه. لم يكن مختلفاً عن المعارك التي لا تحصى التي خاضها في برج الظلال.
قبلت ثيتيس بمشاعر بيليس بعد فترة ليست بطويلة وبعد ذلك أنجبت طفلاً منه وذلك الطفل كان الشخص الذي سيولد مع القدر ليصبح أعظم من والده مثل نبوءة بروميثيوس ، أخيل.
اشتبكوا مرة أخرى.
كلاهما كانا سريعين جداً. التبادل بين الرمحين كان سريعاً جداً كان من الصعب مطاردته بعينيك.
سيغرون ، غودرون ، هيلديغارد ، رازغريد ، كالديا ، هريست.
ولكن لم يكن كل شيء سيئاً.
الاصطدام لم يرن كثيراً. أسلوب أخيل القتالي في حمل رمح في يد ودرع دائري كبير في يد أخرى يشبه والده بيليس وكان ثابتاً بشكل غير متوقع.
الأساسيات كانت تدافع عن طريق استخدام درعه والرمح كان يقصد به الهجوم المضاد بعد الدفاع.
توقف أخيل عن التنفس وحاول مقاومة السم بألوهيته لكنه لم يكن سهلاً.
بسبب ذلك هاجم تاي هو مرات أكثر من أخيل ولكن معظمهم تم حجبه من قبل درع أخيل.
أيضا أنه كان يخترق حاجز هاديس وأنه يجب أن يتركه خارج مسعاه.
الدرع الذي صنعه هيفايستوس كان مميزاً تماماً كما قال باتروكلوس.
“آوووو!”
كوخولين ضحك على ذلك. بإمكانه فقط أن يفعل ذلك.
لقد استوعبوا هجمات تاي هو ولم يتركوا أي صدمة. بالإضافة إلى أنه امتص الصوت الذي أحدثه الاصطدام.
سينسى أمر آريس.
في الأصل ، حتى لو منعت هجوماً بشكل مثالي بدرعك ، فإنه لا يزال يسبب بعض الضرر للمدافع. لكن درع أخيل كان مختلفاً. أخيل لم يتأذى على الإطلاق بينما امتص درعه كل الصدمة.
نية أخيل التي قتلت أبطال لا يحصى كانت ساحقة حقاً. نيته جعلت الآخرين يركعون فقط بالانقضاض.
بعد هجومه ، بدأ هجوم أخيل المضاد الحاد. تاي هو تجنبهم بدلاً من حجبهم و طبيعياً هجوم أخيل مزق الهواء فقط. الصوت العالي المتولد عندما اصطدم الفولاذ بالفولاذ لم يرن.
لكن الذي إنفجر من القنبلة كان سم أخضر.
تم تبادل عدد لا يحصى من الهجمات في وقت قصير.
الحلقة 53: الفصل 2: أسطورة البطل #2
تاي هو تلمس لطريقة لهزيمة أخيل كما فعل دائماً.
منذ أن تسلق زيوس عرش ملك الآلهة حتى الآن.
أولاً درعه.
وبالإضافة إلى ذلك ، أضيفت عدة معدات إلى جثة تاي هو.
فكر في خطة ثم نفذها.
في الأصل ، كان يجب أن يكون أخيل قادراً على التخلص منهم لكنه كان ضعيفاً بسبب سم نيدهوغ. لم يستطع منع نفسه من نشر ذراعيه.
[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]
بعد أن تم تبادل الهجوم والدفاع ، تم استدعاء ستة من الفالكيريات بجانب تاي هو.
محارب إيدون.
لم يحملوا أي سلاح و توجهوا نحو أخيل من إتجاهات مختلفة.
ولكن لم يكن كل شيء سيئاً.
كانوا الفالكيريات الثلاثة القوية التي لديها معدل إكمال مرتفع وكن قويات بشكل خاص.
سيغرون ، غودرون ، هيلديغارد ، رازغريد ، كالديا ، هريست.
بالإضافة إلى سلاحين خاصين.
كان لديه الرجل الذي أمامه ليشكره على ذلك.
أخيل لم يصبح محتار. لقد نفذ الهجمات بهدوء وأزال الفالكيريات المزيفات.
لقد كان سريعاً بشكل أعمى إلى حد أن ثلاث طعنات كانت واحدة فقط.
توقف أخيل عن التنفس وحاول مقاومة السم بألوهيته لكنه لم يكن سهلاً.
سيغرون و غودرون اختفيا حتى قبل أن يقتربا منه. هيلديغارد و هريست خطوا خطوة أخرى لكن هذا كل شيء.
كان للتذكير بصديقه الذي تشاطر صداقة عميقة معه بما فيه الكفاية ليضحوا بحياتهم لبعضهم البعض لكن الأهم من ذلك كله كان إعطاء معلومات عن أخيل لتاي هو.
أخيل حرك درعه وطحن كالديا. آخر واحدة ، رازغريد ، اقتربت من أخيل ولكن انتهى بها الأمر بوجود ثقوب في صدرها.
كان لديهم أعظم سيد لـ إيرين. رمح سكاثاش لم يتخلف عن رماحة مايرون على الإطلاق. كلا ، بل ادعى كوخولين أنه كان أفضل.
نفس واحد فقط.
توقف أخيل عن التنفس وحاول مقاومة السم بألوهيته لكنه لم يكن سهلاً.
الـ6 فالكيريات إختفوا في نفس واحد فقط من الوقت. وبفضل ذلك ، أخيل لم يستطع أن يتفاعل بشكل صحيح.
توقف أخيل عن التنفس وحاول مقاومة السم بألوهيته لكنه لم يكن سهلاً.
انفجرت قنبلة.
لقد كانت القنابل التي كانت تحملها الفالكيريات المزيفات. في المقام الأول ، تاي هو جعل الفالكيريات ينقضون نحوه بنية تفجيرهم جميعاً.
وضع السرعة.
لم تكن قنبلة عادية.
“آوووو!”
لو كان مجرد انفجار أو سحر ، لن يكون قادر على اختراق درع أخيل. حتى جسد أخيل كالفولاذ قد يكون قادراً على تحمل الانفجار.
لقد كان سريعاً بشكل أعمى إلى حد أن ثلاث طعنات كانت واحدة فقط.
لكن الذي إنفجر من القنبلة كان سم أخضر.
أقوى بطل عظيم في أوليمبوس ، هيركليس.
سم التنين الأسود نيدهوغ.
لقد كان شيئاً راكمته نيدهوغ وكثفته قبل أن تفقد جسمها البالغ 100 متر.
انفجرت قنبلة.
توقف أخيل عن التنفس وحاول مقاومة السم بألوهيته لكنه لم يكن سهلاً.
الرياح المتولدة عن طريق تأرجح رمحه ودرعه دفعت السم بعيداً من الخارج لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال السم الذي انفجر بالقرب منه.
كان هناك ثلاثة أبطال مُسمّون بين الأبطال الذين لا يحصون.
لقد أخذ نفساً. السم حفر من خلال جلده.
ما كان يهدف إليه عندما جعل الفالكيريات تنقض نحوه كان لمهاجمة صدره لكنه كان يأخذ أيضاً في الإعتبار هذا الوضع.
و تاي هو انقض في تلك اللحظة.
أطلق أخيل زئير خلف الدرع الذي كان يطفو في الهواء. لوح بذراعيه وأزال غاندور و ريجينليف ثم لوح بقبضته باليد التي كانت تمسك برمحه وسحق إنغريد.
[قلادة أراكن]
لقد استوعبوا هجمات تاي هو ولم يتركوا أي صدمة. بالإضافة إلى أنه امتص الصوت الذي أحدثه الاصطدام.
[قرط تنين سام]
هيفايستوس تم طرده من أوليمبوس عندما كان صغيراً بسبب إصابته باضطراب والشخص الذي أخذه ورباه كان والدة أخيل ثيتيس.
[جلد الأفعى المجدد]
إلوهية نصف إله.
‘من الواضح أنه غش!’
[حزام الصحة]
لقد كان سريعاً بشكل أعمى إلى حد أن ثلاث طعنات كانت واحدة فقط.
هذه المرة ظهرت ثلاثة فالكيريات مزيفات.
وضع مقاومة السموم.
هذه المرة ظهرت ثلاثة فالكيريات مزيفات.
كان هناك ثلاثة أبطال مُسمّون بين الأبطال الذين لا يحصون.
في النهاية ، الذي اختاره زيوس كان البطل الإنساني بيليس.
لقد كان الوضع الذي أعده عندما كانت نيدهوغ تصنع قنابل سم مكثف.
أخيل رد مباشرة على هجوم تاي هو عندما مر عبر السم لكن أطرافه كانت غير متزامنة. لم يستطع الدفاع إلا بدرعه وليس بالهجوم المضاد.
في الأصل ، حتى لو منعت هجوماً بشكل مثالي بدرعك ، فإنه لا يزال يسبب بعض الضرر للمدافع. لكن درع أخيل كان مختلفاً. أخيل لم يتأذى على الإطلاق بينما امتص درعه كل الصدمة.
السم كان يختفي. تاي هو استعاد رمحه بعد مجموعة واحدة من الهجمات ثم قام بتفعيل ملحمته.
لقد أخذ نفساً. السم حفر من خلال جلده.
[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]
تاي هو قد أكل تفاحة الشباب عدة مرات الذي أدارته آلهة الشباب. حتى أنه أكل الخوخ الذي تم إرساله من المعبد.
هذه المرة ظهرت ثلاثة فالكيريات مزيفات.
إلى أخيل. تاي هو لن يقع خلف البطل العظيم الذي بدا وكأنه ولد بملعقة ذهبية منذ ولادته.
إنغريد و غاندور و ريجينليف.
وإنه يفهم الوضع إلى حد ما. كان متأكداً أن هيرميس أخذ أثينا ومجموعتها وهرب.
كانوا الفالكيريات الثلاثة القوية التي لديها معدل إكمال مرتفع وكن قويات بشكل خاص.
كان يتوقع ذلك لكنه لم يكن خصماً يمكنه هزيمته بسهولة. هذا هو السبب في أنه بحاجة إلى تغيير في الخطط.
إنغريد أمسكت بفخذ أخيل. غاندور و ريجينليف أمسكا بذراع واحدة لكل منهما.
أطلق أخيل زئير خلف الدرع الذي كان يطفو في الهواء. لوح بذراعيه وأزال غاندور و ريجينليف ثم لوح بقبضته باليد التي كانت تمسك برمحه وسحق إنغريد.
في الأصل ، كان يجب أن يكون أخيل قادراً على التخلص منهم لكنه كان ضعيفاً بسبب سم نيدهوغ. لم يستطع منع نفسه من نشر ذراعيه.
بالإضافة إلى سلاحين خاصين.
أطلق أخيل عويل وحدق أمامه. لقد رأى تاي هو و تاي هو أيضاً رآه. لقد نفذ طعنة في صدره دون تردد.
بعد أن تم تبادل الهجوم والدفاع ، تم استدعاء ستة من الفالكيريات بجانب تاي هو.
كانت ثيتيس مجبرة على الزواج ولم يعجبها بيليس البشري لكنها لم تستطع فعل أي شيء حيال ذلك. كان من المستحيل على حورية و إله البحر الأدنى أن يخالفوا إرادة الآلهة الأكبر.
لم يكن هناك صوت. الدرع الذي ترك ذراع أخيل بنفسه أوقف هجوم تاي هو.
نية أخيل التي قتلت أبطال لا يحصى كانت ساحقة حقاً. نيته جعلت الآخرين يركعون فقط بالانقضاض.
“آوووو!”
كان سيندم على ذلك لو فوت الرجل الذي أمامه حتى لو قبض على أثينا.
أطلق أخيل زئير خلف الدرع الذي كان يطفو في الهواء. لوح بذراعيه وأزال غاندور و ريجينليف ثم لوح بقبضته باليد التي كانت تمسك برمحه وسحق إنغريد.
ولا حتى الـ12 الأولمبي كانوا قادرين على هزيمته إذا لم يكونوا ماهرين في المعركة. كان هذا هو أخيل.
لكن في تلك اللحظة تاي هو مد يده.
إلى أخيل. تاي هو لن يقع خلف البطل العظيم الذي بدا وكأنه ولد بملعقة ذهبية منذ ولادته.
ما كان يهدف إليه عندما جعل الفالكيريات تنقض نحوه كان لمهاجمة صدره لكنه كان يأخذ أيضاً في الإعتبار هذا الوضع.
أيضا أنه كان يخترق حاجز هاديس وأنه يجب أن يتركه خارج مسعاه.
الاصطدام لم يرن كثيراً. أسلوب أخيل القتالي في حمل رمح في يد ودرع دائري كبير في يد أخرى يشبه والده بيليس وكان ثابتاً بشكل غير متوقع.
تاي هو أخذ درع أخيل و أخيل نظر إلى تاي هو وضحك بشراسة. أمسك بقبضته اليسرى كإشارة وحاول سحب درعه و تاي هو في نفس الوقت.
كان سيندم على ذلك لو فوت الرجل الذي أمامه حتى لو قبض على أثينا.
لكن تاي هو كان أسرع قليلاً.
منذ أن تسلق زيوس عرش ملك الآلهة حتى الآن.
[الملحمة: جيبه متصل بخزنة كنز]
‘إذاً ، ما الذي ينقصك؟’
اختفى درع أخيل في الهواء. فتح أخيل عينيه على نطاق واسع وكوخولين هتف.
لم يستطيعوا فهم قدرات الآخرين تماماً. لكنهم أدركوا أنها ليست ضحلة على الإطلاق.
‘من الواضح أنه غش!’
كان من المستحيل أن يأخذها ويستخدمها لنفسه الآن. عدم السماح له باستخدامه كان أفضل ما يمكنه فعله لكنه كان كافياً مع ذلك.
بالإضافة إلى سلاحين خاصين.
أخيل مسك رمحه بسرعة و تاي هو سكب الهجمات التي كانت كالبرق.
كان للتذكير بصديقه الذي تشاطر صداقة عميقة معه بما فيه الكفاية ليضحوا بحياتهم لبعضهم البعض لكن الأهم من ذلك كله كان إعطاء معلومات عن أخيل لتاي هو.
سيغرون و غودرون اختفيا حتى قبل أن يقتربا منه. هيلديغارد و هريست خطوا خطوة أخرى لكن هذا كل شيء.
أسلوب تقنيات سكاثاش.
طعنة البرق.
سيغرون ، غودرون ، هيلديغارد ، رازغريد ، كالديا ، هريست.
أفضل رمّاح على أوليمبوس وأسرع القدمين.
الرمح اشتبك مع الرمح مع أصوات مثل الرعد.
———–
ترجمة: Acedia
لقد استوعبوا هجمات تاي هو ولم يتركوا أي صدمة. بالإضافة إلى أنه امتص الصوت الذي أحدثه الاصطدام.
قد أرفع فصلين آخرين لاحقاً.
لقد أخذ نفساً. السم حفر من خلال جلده.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
