نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 210

الحلقة 51: الفصل 5: اشتباك #5

الحلقة 51: الفصل 5: اشتباك #5

الحلقة 51: الفصل 5: اشتباك #5

الأحرف الرونية التي خرجت من ديموس امتصتها راحة يد تاي هو. اللاهوت لديه نما خطوة أخرى واتخذ شكلاً جديداً.

 

الأحرف الرونية التي خرجت من ديموس امتصتها راحة يد تاي هو. اللاهوت لديه نما خطوة أخرى واتخذ شكلاً جديداً.

 

 

[إبن آريس]

الأحرف الرونية التي خرجت من ديموس امتصتها راحة يد تاي هو. اللاهوت لديه نما خطوة أخرى واتخذ شكلاً جديداً.

 

 

 

لكن تاي هو قرأ بالفعل نيته لأنه يمتلك ‘عيون التنين’. لقد تأرجح مع غالاتين الذي احتوى على قوة إلهية حادة في اللحظة التي فجر فيها ديموس قوته الإلهية.

[إله الهزيمة ديموس]

 

 

 

 

 

[إبن آريس]

براكي ضرب فوبوس بمطرقته. فوبوس أيضاً تراجع مثل ديموس وخلق بعض المسافة.

 

 

 

 

[إله الخوف فوبوس]

 

 

 

 

 

[ابنة زيوس]

تاي هو أدرك شيئاً في تلك اللحظة.

 

فوبوس طلب المساعدة من أخيه. ديموس سمع طلبه لكنه لم يستطع الرد. لقد كان مليئاً بالعدو أمامه.

 

ديموس تقيأ دماً. تاي هو سكب قوة إيدون الإلهية في نصل كاليبورن. ثم أطلق مجد إيرين لتدمير إلوهية ديموس نفسها.

[واحدة من الـ12 أولمبي]

 

 

 

 

 

[آلهة الحرب أثينا]

 

 

 

 

 

الكلمات المصطفة الحمراء والخضراء كانت بمثابة وجهات محددة.

قام براكي بضرب مطرقته مرة أخرى. سيري خفضت وقفتها بمجرد أن هبطت وأطلقت السهام التي كانت مثل الثعابين المتزحلقة وسهام الضوء ثقبت كاحل فوبوس بينما كان يحجب مطرقة براكي ثم صرخ بألم.

 

 

 

 

رولو لم يقلل من سرعته. البرق والعاصفة رقصوا على طول طريق النيزك الأحمر وصوت الرعد هز العالم.

 

 

 

 

سيفصلون ديموس و أثينا. تاي هو أسقط مطرقته التي أنجزت مهمتها. توجه إلى الأمام وصرخ في نفس الوقت.

تاي هو فتح عينيه بحدة بينما كان يخفض وقفته على رقبة رولو. لقد رأى شخصية الثلاثة بـ ‘عيون التنين’ خاصته المعززة.

[الملحمة: معدات الفارس التنين]

 

 

 

لكن القوة الإلهية الزرقاء المظلمة كانت خطرة. كانت لا تزال صغيرة وضعيفة لكنها احتوت على قوة لم تمتلكها القوة الإلهية الذهبية. ديموس لم يستطع منع نفسه من أن يكون مصدوماً عندما أدرك هوية تلك القوة.

الرجلان نظرا إلى جانبه.

 

 

“عيون شريرة!”

 

“لقيط!”

والمرأة التي كانت مُمسكَة بشعرها أيضاً نظرت إليه.

 

 

[أثينا ممتنة حقاً لك.]

 

 

تاي هو نقل أفكاره إلى رولو مع ملحمته ونقل استراتيجيته إلى براكي و سيري بالسحر الروحاني.

 

 

 

 

 

فوبوس صرخ بشيء و ديموس سحب شعر أثينا بقسوة.

 

 

 

 

 

“دعنا نذهب.”

 

 

 

 

 

تاي هو قال. رولو لم يسقط على الأرض. ظل يحلق بينما يحافظ على السرعة و سيري تعلقت بظهر براكي. تاي هو و براكي وقفا في نفس الوقت.

تاي هو كانت لديه الرماحة الأكثر تميزاً بين إيرين و أزغارد وحتى أوليمبوس بجانبه. كان لديه أسلوب تقنيات سكاثاش الذي دربه مع ذلك الشخص.

 

 

 

 

كواغانغ!

لم تكن فكرة سيئة لكن وجه ديموس التوى. أدرك سبب تردده في استخدام سلطته.

 

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

 

وأضيف شيء آخر إلى هذا.

سقط الرعد. ديموس و فوبوس كانا متحيرين عند مرور التنين الأحمر فوق رؤوسهم.

 

 

 

 

 

وكان نفس الشيء بالنسبة لأثينا. بدأت عيناها الزرقاوتان اللتان تلمعان بالأمل تظهر فيهما الحيرة.

 

 

“عيون شريرة!”

 

 

كواغانغ!

سُمِعت انفجارات صاخبة على التوالي. ديموس و فوبوس تراجعا عند البرق الذي ظهر مباشرة أمام أعينهم و تاي هو و براكي توجهوا نحوهم بعد هبوطهم.

 

قوة فوبوس و براكي الإلهية اشتبكت وتفرقت. فوبوس كان متحيراً من إجابة براكي وسأله بتعبير مفاجئ.

 

أدينماها كانت متأكدة. أثينا تركت تنهيدة في عناقها و ارتاحت. لم يكن بسبب وصول التعزيزات. الإيمان القوي بصوت أدينماها هدأ عقلها.

هز الرعد مرة أخرى. البرق سقط بجانب ديموس و فوبوس.

 

 

 

 

 

[الملحمة: دخوله مصحوب بالبرق.]

 

 

[قد أصبحت هيبتك أعلى.]

 

 

عندما وقف براكي من ظهر رولو ، تم دفعه من العاصفة بشكل طبيعي. لكنه لم يقاومه و بالأحرى إئتمن جسمه إلى التدفق. أمسك تاي هو بذراع واحدة ورفع مطرقته.

كواغانغ!

 

 

 

 

الملحمة الجديدة التي حصل عليها في المعركة ضد الملوك العمالقة.

 

 

 

 

عاصفتان صنعتا في يدي تاي هو. هذا الهجوم المزدوج الذي نفذه غالاتين و أروندايت كان سريعاً وحاداً.

تحول براكي إلى برق وهبط إلى الأرض.

لكن تاي هو قرأ بالفعل نيته لأنه يمتلك ‘عيون التنين’. لقد تأرجح مع غالاتين الذي احتوى على قوة إلهية حادة في اللحظة التي فجر فيها ديموس قوته الإلهية.

 

 

 

فقط.

كواغانغ!

 

 

 

 

قالت أثينا. هي ، التي لم تذرف دمعة واحدة بينما كانت تضرب بلا رحمة من قبل ديموس وفوبوس ، بدأت تحمّر عينيها.

سُمِعت انفجارات صاخبة على التوالي. ديموس و فوبوس تراجعا عند البرق الذي ظهر مباشرة أمام أعينهم و تاي هو و براكي توجهوا نحوهم بعد هبوطهم.

ديموس صرخ بلا صوت.

 

صرخة فوبوس قطعت. مطرقة براكي أسكتته.

 

[الملحمة: معدات الفارس التنين]

 

 

ترجمة: Acedia

 

فقط.

خنجر حاد أطلق من يد تاي هو مثل السهم. الخنجر الذي كان مسيطراً عليه مع حكم الميليسيان لم يكن يهدف إلى ديموس. لقد قص شعر أثينا الأسود الطويل الذي كان يمسكه ديموس.

 

 

 

 

 

أثينا سقطت على مؤخرتها. ديموس أيضاً فقد توازنه و ترنح.

 

 

 

 

 

تاي هو أمسك الهواء وأخرج سلاحاً للتعامل مع العمالقة بدلاً من السيف أو الرمح الذي كان معتاداً عليه.

 

 

 

 

 

مطرقة العملاق.

 

 

 

 

 

كان سلاحاً له شكل اسمه البسيط. كانت مطرقة ضخمة كان مقبضها بطول مترين وكان رأس المطرقة هو الجزء العلوي من جسم الإنسان.

 

 

[واحدة من الـ12 أولمبي]

 

 

تاي هو صرخ وأرجح مطرقته وديموس رفع رمحه على عجل وصنع جدار غير مرئي مع قوته الإلهية. اصطدمت المطرقة بالحائط وتراجع ديموس إلى الخلف بشكل كبير.

 

 

 

 

“عيون شريرة!”

سيفصلون ديموس و أثينا. تاي هو أسقط مطرقته التي أنجزت مهمتها. توجه إلى الأمام وصرخ في نفس الوقت.

 

 

“محاربو فالهالا. شكراً لكم على إنقاذي. أنا آلهة الحرب أثينا.”

 

 

“أدينماها!”

تقنيات سكاثاش قرأت تدفق ديموس.

 

 

 

 

هي ، التي يمكن أن يؤمن بها ويأتمنها أي شيء أينما ومتى.

وأضيف شيء آخر إلى هذا.

 

والمرأة التي كانت مُمسكَة بشعرها أيضاً نظرت إليه.

 

تاي هو صرخ وأرجح مطرقته وديموس رفع رمحه على عجل وصنع جدار غير مرئي مع قوته الإلهية. اصطدمت المطرقة بالحائط وتراجع ديموس إلى الخلف بشكل كبير.

لم يشرح أي شيء. لقد كان إستدعاء غير مسؤول لكنه كان كافياً.

 

 

 

 

وكان نفس الشيء بالنسبة لأثينا. بدأت عيناها الزرقاوتان اللتان تلمعان بالأمل تظهر فيهما الحيرة.

تم استدعاء أدينماها في موقف الجلوس واحتضت أثينا على الفور. شعرت بمحيطها ثم نشرت حاجزاً بسحرها الروحاني ووضعت وضعية التكور.

 

 

لكنهما كانا معاً ، لذا أطلقا قوة أكبر من قوتهما عدة مرات.

 

 

براكي ضرب فوبوس بمطرقته. فوبوس أيضاً تراجع مثل ديموس وخلق بعض المسافة.

 

 

 

 

 

“لا بأس.”

لكن القوة الإلهية الزرقاء المظلمة كانت خطرة. كانت لا تزال صغيرة وضعيفة لكنها احتوت على قوة لم تمتلكها القوة الإلهية الذهبية. ديموس لم يستطع منع نفسه من أن يكون مصدوماً عندما أدرك هوية تلك القوة.

 

 

 

كواغانغ!

قالت أدينماها. لقد استخدمت السحر الشافي على أثينا ونظرت إلى ظهر الرجل الذي تكرهه.

 

 

 

 

سيفصلون ديموس و أثينا. تاي هو أسقط مطرقته التي أنجزت مهمتها. توجه إلى الأمام وصرخ في نفس الوقت.

كان دائماً هكذا. لقد استدعاها كبطاقة رمي.

 

 

 

 

فوبوس أصبح غاضباً. لقد لوح بفأسه نحو براكي ، الذي كان يعرقل وقته البهيج وحتى واجهه ، وصرخ.

لكنها عرفت أنه كان هكذا لأنه آمن بها و أيضاً عرفت أنه لن يستدعيها في موقف خطير.

 

 

فوبوس صرخ بشيء و ديموس سحب شعر أثينا بقسوة.

 

رولو لم يقلل من سرعته. البرق والعاصفة رقصوا على طول طريق النيزك الأحمر وصوت الرعد هز العالم.

“سيدي هنا.”

رائحة الهزيمة لا يمكن استشعارها من العدو. كان الأمر أشبه بمواجهة تجسيد للنصر.

 

 

 

لكن تاي هو قرأ بالفعل نيته لأنه يمتلك ‘عيون التنين’. لقد تأرجح مع غالاتين الذي احتوى على قوة إلهية حادة في اللحظة التي فجر فيها ديموس قوته الإلهية.

أدينماها كانت متأكدة. أثينا تركت تنهيدة في عناقها و ارتاحت. لم يكن بسبب وصول التعزيزات. الإيمان القوي بصوت أدينماها هدأ عقلها.

 

 

[لقد أنجزت مسعاك.]

 

وكان نفس الشيء بالنسبة لأثينا. بدأت عيناها الزرقاوتان اللتان تلمعان بالأمل تظهر فيهما الحيرة.

بانغ!

 

 

 

 

“دعنا نذهب.”

انفجر انفجار قوي من اليمين. لقد كان صوتاً تم إنشاؤه بسبب اشتباك مطرقة براكي وفأس فوبوس.

أزغارد لن تدع أوليمبوس تتلاشى.

 

 

 

“سيدي هنا.”

لم يتراجع أحد. اجتاحت الصدمة محيطهم وعضلات الاثنين تضخمت بشكل كبير.

 

 

 

 

 

“لقيط!”

 

 

 

 

 

فوبوس صرخ. عبر فأسه بمطرقة براكي وسحق الهواء. قوة فوبوس الإلهية مزقت الأرض والبرق المتولد من مطرقة براكي اكتسح الأرض.

 

 

 

 

 

فوبوس أصبح غاضباً. لقد لوح بفأسه نحو براكي ، الذي كان يعرقل وقته البهيج وحتى واجهه ، وصرخ.

 

 

[لقد أنجزت مسعاك.]

 

[ابنة زيوس]

“اركع! أنا ابن إله!”

“ديموس!”

 

 

 

كواغانغ!

قوة فوبوس الإلهية انفجرت. فعل براكي نفس الشيء بدلاً من التهرب.

 

 

 

 

 

“أنا أيضاً!”

 

 

 

 

الهزيمة اليائسة التي تنبأ بها أمام عينيه.

[الملحمة: ابن الإله]

الرجلان نظرا إلى جانبه.

 

كواغانغ!

 

كواغانغ!

دم إله بدأ يتدفق في عروق براكي. جسمه الكبير بدأ يصبح أكبر والبرق بدأ بالتلويح عبر ذراعيه.

 

 

الحلقة 51: الفصل 5: اشتباك #5

 

 

قوة فوبوس و براكي الإلهية اشتبكت وتفرقت. فوبوس كان متحيراً من إجابة براكي وسأله بتعبير مفاجئ.

[ابنة زيوس]

 

استخدم ديموس سلطته في نهاية التردد. هو ، إله الهزيمة ، يمكن أن يشعر بالهزيمة.

 

“أنت في نفس المستوى.”

“أخي؟”

 

 

 

 

 

هل كان أحد أطفال والده آريس العديدين؟

 

 

 

 

 

براكي كان متحيراً في السؤال الغريب حقاً ، لكن لحسن الحظ لم يكن وحيداً.

 

 

 

 

[لقد أصبحت أقرب إلى اللقب ‘الذي قتل إله’.]

“أنت في نفس المستوى.”

 

 

 

 

“كنتُ على حق ، أليس كذلك؟”

قالت سيري بصوت منخفض وتحركت. هي ، التي كانت معلقة على ظهر براكي ، قفزت فوق رأس فوبوس وأطلقت السهام على التوالي.

تم محو أثينا من العالم.

 

 

 

 

[الملحمة: إلهة الذئب]

————-

 

 

 

لكنها أيضاً تغلبت على خوف فوبوس. وجود براكي جعل ذلك ممكناً. لم ترد الإعتراف بذلك لكنها لم تخشى شيئاً عندما كانت مع براكي.

كانت قوة أولر الإلهية وراء سهام الضوء التي أطلقتها سيري. بدأ دم أولر في التدفق في وجهها الآن بعد أن تحولت إلى إلهة الذئب لديها فراء ذهبي.

 

 

 

 

 

كواجاك!

أن كل شيء سيكون على ما يرام طالما وصل سيدها.

 

 

 

 

سهام الضوء ضربت كتف وذراع فوبوس. لم يتمكنوا من إلحاق ضرر كبير لأنهم ضعفوا من قبل قوة فوبوس المقدسة الخام ، ولكن كان ذلك كافياً.

 

 

 

 

 

قام براكي بضرب مطرقته مرة أخرى. سيري خفضت وقفتها بمجرد أن هبطت وأطلقت السهام التي كانت مثل الثعابين المتزحلقة وسهام الضوء ثقبت كاحل فوبوس بينما كان يحجب مطرقة براكي ثم صرخ بألم.

“كوهوه!”

 

وضعت أثينا يدها على صدرها وضحك براكي بشكل منعش. سيري وضعت ابتسامة ناعمة.

 

 

“ديموس!”

 

 

تاي هو صرخ وأرجح مطرقته وديموس رفع رمحه على عجل وصنع جدار غير مرئي مع قوته الإلهية. اصطدمت المطرقة بالحائط وتراجع ديموس إلى الخلف بشكل كبير.

 

 

فوبوس طلب المساعدة من أخيه. ديموس سمع طلبه لكنه لم يستطع الرد. لقد كان مليئاً بالعدو أمامه.

 

 

 

 

بانغ!

أسلوب كالستيد.

ضرب البرق وصدم صدر فوبوس. ساق سيري الحادة القصيرة جعلت فوبوس يسقط.

 

لم يتراجع أحد. اجتاحت الصدمة محيطهم وعضلات الاثنين تضخمت بشكل كبير.

 

 

قطع البرق.

الحاجز الخفي الذي صنع بالقوة الإلهية انهار. تاي هو عبر القطع المكسورة وأغلق المسافة.

 

 

 

 

عاصفتان صنعتا في يدي تاي هو. هذا الهجوم المزدوج الذي نفذه غالاتين و أروندايت كان سريعاً وحاداً.

[إله الخوف فوبوس]

 

 

 

سُمِعت انفجارات صاخبة على التوالي. ديموس و فوبوس تراجعا عند البرق الذي ظهر مباشرة أمام أعينهم و تاي هو و براكي توجهوا نحوهم بعد هبوطهم.

ديموس كان واثقاً من رماحته. كان متأكداً أن مهاراته كانت الأفضل بين العديد من أطفال آريس.

 

 

 

 

 

وأفكاره لم تكن خاطئة. كانت رماحته مدهشة بالتأكيد.

 

 

 

 

 

لكنه لم يكن لديه خصم جيد.

 

 

 

 

 

تاي هو كانت لديه الرماحة الأكثر تميزاً بين إيرين و أزغارد وحتى أوليمبوس بجانبه. كان لديه أسلوب تقنيات سكاثاش الذي دربه مع ذلك الشخص.

 

 

 

 

لم يكن هجوماً جسدياً بسيطاً. قوة إيدون الإلهية الذهبية وقوة تاي هو الإلهية المظلمة والزرقاء كانت موجودة في كل من هجماته.

تقنيات سكاثاش قرأت تدفق ديموس.

 

 

بانغ!

 

القوة الإلهية الذهبية كانت أقوى بكثير من القوة الإلهية الزرقاء المظلمة.

‘عيون التنين’ استوعبت حركة القوة الإلهية.

كانت قوة أولر الإلهية وراء سهام الضوء التي أطلقتها سيري. بدأ دم أولر في التدفق في وجهها الآن بعد أن تحولت إلى إلهة الذئب لديها فراء ذهبي.

 

 

 

 

تاي هو لم يدفع رمح ديموس بخشونة. لقد استلمه. سحبوا ودفعوا بهدوء كما لو كانوا يرقصون معاً.

تاي هو أصلح موقفه أمام أثينا. سيري ضربت مؤخرة براكي المتحمس ليجعله يسيطر على نفسه وجعلته يقف بجانب تاي هو.

 

 

 

 

شفرة أروندايت انزلقت من رمح ديموس. لقد دفنها بخفة وحوّل رأس الرمح إلى اتجاه غريب.

 

 

 

 

 

ديموس فجر قوته الإلهية الآن بعد أن قيدت يديه وقدميه. لقد حاول إبعاد تاي هو للحظة.

تاي هو أدرك شيئاً في تلك اللحظة.

 

 

 

 

لكن تاي هو قرأ بالفعل نيته لأنه يمتلك ‘عيون التنين’. لقد تأرجح مع غالاتين الذي احتوى على قوة إلهية حادة في اللحظة التي فجر فيها ديموس قوته الإلهية.

 

 

 

 

 

قطع الانفجار وخطا خطوة من البقايا.

تاي هو لم يدفع رمح ديموس بخشونة. لقد استلمه. سحبوا ودفعوا بهدوء كما لو كانوا يرقصون معاً.

 

 

 

 

“ديموس!”

 

 

 

 

تم محو أثينا من العالم.

فوبوس صرخ مرة أخرى. لم يكن ذلك لأنه كان قلقاً بشأن ديموس ، الذي سمح لهجوم تاي هو أن يصل إليه وتقيأ دماً بسبب ذلك.

 

 

 

 

فوبوس صرخ مرة أخرى. لم يكن ذلك لأنه كان قلقاً بشأن ديموس ، الذي سمح لهجوم تاي هو أن يصل إليه وتقيأ دماً بسبب ذلك.

فوبوس لم يستطع حتى رؤية ديموس. لم يستطع إبعاد عينيه عن سيري و براكي اللذان كانا يتحركان كشخص واحد كما لو أنهما أصبحا مياه متدفقة.

 

 

 

 

 

لو كان قد قاتل فقط ضد واحد منهم لما كان يعاني هكذا. كان سيقطعهما إلى قطعتين.

 

 

ديموس اخفض رمحه في نهاية المطاف ، وفي الوقت نفسه تاي هو أيضاً اخفض غالاتين و أروندايت. لكن ما فعله كان مختلفاً عن ديموس. عندما أمسك تاي هو بقبضتيه الحرتين ، أمسكت هيدا وسكاثاش المزيفتان اللتان بدوتا وكأنهما أوهام غالاتين وأروندايت. أطلقوا هالة سيوفهم ودمروا دفاعات ديموس.

 

 

لكنهما كانا معاً ، لذا أطلقا قوة أكبر من قوتهما عدة مرات.

ترجمة: Acedia

 

 

 

 

فوبوس استخدم سلطته. حاول أن يزرع الخوف للأعداء أمامه كإله الخوف.

 

 

 

 

 

“عيون شريرة!”

أن كل شيء سيكون على ما يرام طالما وصل سيدها.

 

 

 

سقط الرعد. ديموس و فوبوس كانا متحيرين عند مرور التنين الأحمر فوق رؤوسهم.

لكنه لم ينجح. براكي لم يعرف الخوف. تجاهل خوف فوبوس مع إيمانه القوي تجاه ثور.

تاي هو أمسك الهواء وأخرج سلاحاً للتعامل مع العمالقة بدلاً من السيف أو الرمح الذي كان معتاداً عليه.

 

 

 

 

كان مختلفاً قليلاً لسيري. الخوف كان يجب أن يعمل عليها. كان بسبب الخوف الذي اختبأ في أعماق قلبها كان موجوداً ، مقارنة بـ براكي الذي تجاوز الخوف.

براكي كان متحيراً في السؤال الغريب حقاً ، لكن لحسن الحظ لم يكن وحيداً.

 

 

 

 

لكنها أيضاً تغلبت على خوف فوبوس. وجود براكي جعل ذلك ممكناً. لم ترد الإعتراف بذلك لكنها لم تخشى شيئاً عندما كانت مع براكي.

 

 

 

 

 

حتى لو كانوا في وسط معركة. لحسن الحظ ، لم يتمكن براكي من رؤية ذلك. ضحك وأرجح مطرقته ثانيةً.

فوبوس لم يستطع حتى رؤية ديموس. لم يستطع إبعاد عينيه عن سيري و براكي اللذان كانا يتحركان كشخص واحد كما لو أنهما أصبحا مياه متدفقة.

 

فوبوس صرخ. عبر فأسه بمطرقة براكي وسحق الهواء. قوة فوبوس الإلهية مزقت الأرض والبرق المتولد من مطرقة براكي اكتسح الأرض.

 

 

كواغانغ!

 

 

 

 

 

ضرب البرق وصدم صدر فوبوس. ساق سيري الحادة القصيرة جعلت فوبوس يسقط.

 

 

مطرقة العملاق.

 

 

“ديموس!”

 

 

 

 

 

صرخة فوبوس قطعت. مطرقة براكي أسكتته.

 

 

 

 

 

ديموس صرخ بلا صوت.

لقد سمح لبعض الهجمات بضربه لقد تجنب إصابة قاتلة لكنه لم يستطع المساعدة في خفض أدائه.

 

 

 

 

لقد سمح لبعض الهجمات بضربه لقد تجنب إصابة قاتلة لكنه لم يستطع المساعدة في خفض أدائه.

 

 

 

 

 

استخدم ديموس سلطته في نهاية التردد. هو ، إله الهزيمة ، يمكن أن يشعر بالهزيمة.

 

 

 

 

قوة فوبوس و براكي الإلهية اشتبكت وتفرقت. فوبوس كان متحيراً من إجابة براكي وسأله بتعبير مفاجئ.

لم يكن هناك شيء مطلق في النصر. كل شخص لديه احتمالات أن يهزم بغض النظر عما إذا كان كبيراً أو صغيراً. لهذا كان يقرأ هذا الاحتمال ويهدف لذلك بعناد ويزيد احتمالات الهزيمة.

 

 

 

 

تقنيات سكاثاش قرأت تدفق ديموس.

لم تكن فكرة سيئة لكن وجه ديموس التوى. أدرك سبب تردده في استخدام سلطته.

 

 

 

 

 

رائحة الهزيمة كانت كثيفة جداً. لم تكن رائحة أتت من العدو بل من نفسه. كان سيئاً جداً أنه لا يستطيع أن يشم أي شيء آخر.

 

 

 

 

 

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

 

 

 

 

لكنه لم يكن لديه خصم جيد.

رائحة الهزيمة لا يمكن استشعارها من العدو. كان الأمر أشبه بمواجهة تجسيد للنصر.

 

 

 

 

“سيدي هنا.”

الهزيمة اليائسة التي تنبأ بها أمام عينيه.

أزغارد لن تدع أوليمبوس تتلاشى.

 

 

 

 

سلطته لم تفتح الباب للنصر بل جعلته يحول قلبه.

 

 

تاي هو أمسك الهواء وأخرج سلاحاً للتعامل مع العمالقة بدلاً من السيف أو الرمح الذي كان معتاداً عليه.

 

 

أطراف ديموس التوت أكثر. تاي هو لم يغب عن خطأ ديموس عندما وقع في فخه الخاص. لقد لوح بـ غالاتين و أروندايت تقريباً مع فارق زمني بسيط.

 

 

 

 

 

ديموس اخفض رمحه في نهاية المطاف ، وفي الوقت نفسه تاي هو أيضاً اخفض غالاتين و أروندايت. لكن ما فعله كان مختلفاً عن ديموس. عندما أمسك تاي هو بقبضتيه الحرتين ، أمسكت هيدا وسكاثاش المزيفتان اللتان بدوتا وكأنهما أوهام غالاتين وأروندايت. أطلقوا هالة سيوفهم ودمروا دفاعات ديموس.

 

 

قالت أدينماها. لقد استخدمت السحر الشافي على أثينا ونظرت إلى ظهر الرجل الذي تكرهه.

 

 

الحاجز الخفي الذي صنع بالقوة الإلهية انهار. تاي هو عبر القطع المكسورة وأغلق المسافة.

 

 

كوخولين تحدث بمزاح و بفضل ذلك تاي هو قد يخفف من توتره و قلقه حتى بعد فوزه.

 

 

لقد ضرب حلق ديموس. ثم ضرب جانبه ثم ضرب ترقوته بيده اليمنى وكسر وقفته.

 

 

 

 

 

لم يكن هجوماً جسدياً بسيطاً. قوة إيدون الإلهية الذهبية وقوة تاي هو الإلهية المظلمة والزرقاء كانت موجودة في كل من هجماته.

 

 

 

 

القوة الإلهية الذهبية كانت أقوى بكثير من القوة الإلهية الزرقاء المظلمة.

أدرك ديموس حقيقة واحدة بينما كان يضرب بلا رحمة.

 

 

“محاربو فالهالا. شكراً لكم على إنقاذي. أنا آلهة الحرب أثينا.”

 

الرجلان نظرا إلى جانبه.

القوة الإلهية الذهبية كانت أقوى بكثير من القوة الإلهية الزرقاء المظلمة.

 

 

 

 

 

لكن القوة الإلهية الزرقاء المظلمة كانت خطرة. كانت لا تزال صغيرة وضعيفة لكنها احتوت على قوة لم تمتلكها القوة الإلهية الذهبية. ديموس لم يستطع منع نفسه من أن يكون مصدوماً عندما أدرك هوية تلك القوة.

ديموس صرخ بلا صوت.

 

فقط.

 

سقط الرعد. ديموس و فوبوس كانا متحيرين عند مرور التنين الأحمر فوق رؤوسهم.

كان عليه أن يقول هذا لوالده آريس. حتى لو كانت هزيمته حتمية ، كان عليه أن يوقف هزيمة والده آريس.

“ديموس!”

 

[إله الخوف فوبوس]

 

 

ديموس أخرج آخر قوته الإلهية. لقد حاول إرسال مكالمة أخيرة لوالده آريس كما فعلت أثينا.

 

 

 

 

 

لكن تاي هو لم يسمح بذلك.

رولو لم يقلل من سرعته. البرق والعاصفة رقصوا على طول طريق النيزك الأحمر وصوت الرعد هز العالم.

 

“اركع! أنا ابن إله!”

 

 

لقد طعن كاليبورن في صدر ديموس.

دم إله بدأ يتدفق في عروق براكي. جسمه الكبير بدأ يصبح أكبر والبرق بدأ بالتلويح عبر ذراعيه.

 

 

 

وأضيف شيء آخر إلى هذا.

“كوهوه!”

 

 

 

 

[إله الهزيمة ديموس]

ديموس تقيأ دماً. تاي هو سكب قوة إيدون الإلهية في نصل كاليبورن. ثم أطلق مجد إيرين لتدمير إلوهية ديموس نفسها.

القوة الإلهية الذهبية كانت أقوى بكثير من القوة الإلهية الزرقاء المظلمة.

 

 

 

 

سيف الإله الجنية إكسكاليبور.

 

 

 

 

صرخة فوبوس قطعت. مطرقة براكي أسكتته.

الضوء الذهبي اللامع دمر قوة ديموس الإلهية. لقد محوها من العالم.

 

 

 

 

سيف الإله الجنية إكسكاليبور.

تاي هو أسقط سيفه. نظر إلى سيري و براكي بدلاً من النظر إلى ديموس وهو يتحول إلى رماد ويختفي. قوى ثور و أولر الإلهية كانت تدمر قوة فوبوس الإلهية.

 

 

أدينماها نادت على تاي هو. أثينا كانت تحتضنها.

 

 

[لقد أنجزت مسعاك.]

لم يكن هجوماً جسدياً بسيطاً. قوة إيدون الإلهية الذهبية وقوة تاي هو الإلهية المظلمة والزرقاء كانت موجودة في كل من هجماته.

 

 

 

 

[قد أصبحت هيبتك أعلى.]

 

 

فوبوس أصبح غاضباً. لقد لوح بفأسه نحو براكي ، الذي كان يعرقل وقته البهيج وحتى واجهه ، وصرخ.

 

 

[أثينا ممتنة حقاً لك.]

“سيدي هنا.”

 

 

 

[إله الهزيمة ديموس]

[إستلم الجائزة الموعودة من أثينا.]

 

 

 

 

 

[لقد هزمت إله الهزيمة ديموس.]

[إبن آريس]

 

لكن أثينا أجابت على إنقاذ أزغارد بابتسامة. لقد عبرت عن آداب السلوك مع جسدها الغير مريح.

 

 

[لقد أصبحت أقرب إلى اللقب ‘الذي قتل إله’.]

 

 

 

 

قطع البرق.

الأحرف الرونية التي خرجت من ديموس امتصتها راحة يد تاي هو. اللاهوت لديه نما خطوة أخرى واتخذ شكلاً جديداً.

 

 

تاي هو أمسك الهواء وأخرج سلاحاً للتعامل مع العمالقة بدلاً من السيف أو الرمح الذي كان معتاداً عليه.

 

لكنه لم يكن لديه خصم جيد.

وأضيف شيء آخر إلى هذا.

 

 

 

 

 

[معدل التزامن: %85]

 

 

تقنيات سكاثاش قرأت تدفق ديموس.

 

 

معدل التزامن لم يرتفع في فترة طويلة حقاً.

لم تكن فكرة سيئة لكن وجه ديموس التوى. أدرك سبب تردده في استخدام سلطته.

 

 

 

 

تاي هو أدرك شيئاً في تلك اللحظة.

 

 

الهزيمة اليائسة التي تنبأ بها أمام عينيه.

 

 

أن تغييراً كبيراً سيحدث عندما يصل معدل التزامن إلى %90.

 

 

لقد طعن كاليبورن في صدر ديموس.

 

 

يمكنه أن يخمن إلى حد ما ما سيكون عليه التغيير. كان ذلك لأن تاي هو كان يعرف عن كالستيد أكثر من أي شخص في العالم.

لكنه لم يكن لديه خصم جيد.

 

 

 

 

‘أنت تقاتل جيداً الآن.’

 

 

 

 

ديموس تقيأ دماً. تاي هو سكب قوة إيدون الإلهية في نصل كاليبورن. ثم أطلق مجد إيرين لتدمير إلوهية ديموس نفسها.

كوخولين تحدث بمزاح و بفضل ذلك تاي هو قد يخفف من توتره و قلقه حتى بعد فوزه.

 

 

 

 

[ابنة زيوس]

ويبدو أن المعركة ضد فوبوس كانت شرسة جداً حيث أصيب بها براكي بجراح بسبب ختم فأس فوبوس وجرح جسده حيث أطلق صرخة النصر. سيري نظرت إليه من جانب وابتسمت بضعف.

 

 

 

 

“عيون شريرة!”

“سيدي.”

 

 

 

 

“محاربو فالهالا. شكراً لكم على إنقاذي. أنا آلهة الحرب أثينا.”

أدينماها نادت على تاي هو. أثينا كانت تحتضنها.

 

 

تاي هو أدرك شيئاً في تلك اللحظة.

 

 

تاي هو أصلح موقفه أمام أثينا. سيري ضربت مؤخرة براكي المتحمس ليجعله يسيطر على نفسه وجعلته يقف بجانب تاي هو.

 

 

 

 

الكلمات المصطفة الحمراء والخضراء كانت بمثابة وجهات محددة.

“محاربو فالهالا. شكراً لكم على إنقاذي. أنا آلهة الحرب أثينا.”

كواغانغ!

 

 

 

تم استدعاء أدينماها في موقف الجلوس واحتضت أثينا على الفور. شعرت بمحيطها ثم نشرت حاجزاً بسحرها الروحاني ووضعت وضعية التكور.

قالت أثينا. هي ، التي لم تذرف دمعة واحدة بينما كانت تضرب بلا رحمة من قبل ديموس وفوبوس ، بدأت تحمّر عينيها.

 

 

قوة فوبوس الإلهية انفجرت. فعل براكي نفس الشيء بدلاً من التهرب.

 

 

النعمة ، الراحة ، الأمل ، الحزن.

لم يتراجع أحد. اجتاحت الصدمة محيطهم وعضلات الاثنين تضخمت بشكل كبير.

 

 

 

ديموس صرخ بلا صوت.

تاي هو عبر عن آداب السلوك أمامها ، والتي كانت تعاني من كل أنواع العواطف. كشف أنه كان محارباً لـ إيدون ثم قدم براكي و سيري و أدينماها بهذا الترتيب.

 

 

رائحة الهزيمة لا يمكن استشعارها من العدو. كان الأمر أشبه بمواجهة تجسيد للنصر.

 

 

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

فوبوس طلب المساعدة من أخيه. ديموس سمع طلبه لكنه لم يستطع الرد. لقد كان مليئاً بالعدو أمامه.

 

 

 

النعمة ، الراحة ، الأمل ، الحزن.

وأضاف هذا في الجزء الأخير. كانت تحية بسيطة لكن إرادة أزغارد كانت موجودة فيها.

سلطته لم تفتح الباب للنصر بل جعلته يحول قلبه.

 

الحلقة 51: الفصل 5: اشتباك #5

 

لقد ضرب حلق ديموس. ثم ضرب جانبه ثم ضرب ترقوته بيده اليمنى وكسر وقفته.

أزغارد لن تدع أوليمبوس تتلاشى.

 

 

[ابنة زيوس]

 

 

تم محو أثينا من العالم.

 

 

 

 

لكنها عرفت أنه كان هكذا لأنه آمن بها و أيضاً عرفت أنه لن يستدعيها في موقف خطير.

حتى بوسيدون ، الذي يمتلك قوة مماثلة لـ زيوس ، تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.

 

 

 

 

 

الوضع كان ميئوس منه حقاً.

 

 

 

 

وأفكاره لم تكن خاطئة. كانت رماحته مدهشة بالتأكيد.

لكن أثينا أجابت على إنقاذ أزغارد بابتسامة. لقد عبرت عن آداب السلوك مع جسدها الغير مريح.

 

 

 

 

‘أنت تقاتل جيداً الآن.’

“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”

ديموس اخفض رمحه في نهاية المطاف ، وفي الوقت نفسه تاي هو أيضاً اخفض غالاتين و أروندايت. لكن ما فعله كان مختلفاً عن ديموس. عندما أمسك تاي هو بقبضتيه الحرتين ، أمسكت هيدا وسكاثاش المزيفتان اللتان بدوتا وكأنهما أوهام غالاتين وأروندايت. أطلقوا هالة سيوفهم ودمروا دفاعات ديموس.

 

 

 

لا ، لم يكن هذا كل شيء.

وضعت أثينا يدها على صدرها وضحك براكي بشكل منعش. سيري وضعت ابتسامة ناعمة.

أدينماها قالت بصوت منخفض بينما تنظر إلى تاي هو بعيون مشرقة و أثينا أومأت برأسها.

 

 

 

 

“كنتُ على حق ، أليس كذلك؟”

 

 

 

 

 

أن كل شيء سيكون على ما يرام طالما وصل سيدها.

 

 

لم تكن فكرة سيئة لكن وجه ديموس التوى. أدرك سبب تردده في استخدام سلطته.

 

 

أدينماها قالت بصوت منخفض بينما تنظر إلى تاي هو بعيون مشرقة و أثينا أومأت برأسها.

 

 

ديموس كان واثقاً من رماحته. كان متأكداً أن مهاراته كانت الأفضل بين العديد من أطفال آريس.

————-

بانغ!

 

 

ترجمة: Acedia

 

 

 

فقط.

سيف الإله الجنية إكسكاليبور.

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط