الحلقة 51: الفصل 3: اشتباك #3
الحلقة 51: الفصل 3: اشتباك #3
أثينا البعيدة.
“أدينماها عظيمة!”
بحر عميق واضح لكن حيث لا تستطيع أن ترى أي شئ فيه.
نيدهوغ إلتصقت بقرب عنق ثعبان البحر الأبيض والضخم بينما كانت تصرخ.
في الحقيقة هم بدأوا السفر على أدينماها قبل يومين لذا كان يجب أن تتجاوز نقطة التعود عليه لكنها كانت ما تزال معجبة بها.
أدينماها زادت سرعتها أكثر لتجيب على إعجاب نيدهوغ.
“أطلقي ماء البحر!”
لأنه كانوا قد غادروا تماماً الأثرياء من نهر الفرات، والمياه الآن عميقة وليست هناك عقبات ، لذلك كان من الجيد للسباحة الآن.
‘كم هذا جيد.’
كوخولين ابتسم وقال. تاي هو سمع صوته فقط لكنه كان بإمكانه تخيل أي نوع من التعبير كان يضع.
لقد استدعى رولو الذي كان يطير بعيداً في مكان عالٍٍ مع صخرة إستدعاء. كان على رولو أن يطير بين الأمواج العاتية ويطير بيأس بينما يزأر مع سيري و براكي فوقه. من الواضح أن وجهتهم كانت ظهر نيدهوغ.
لم يكن وحشاً بحرياً فحسب. كان إله البحر السفلي و واحداً تحت عائلة بوسيدون.
“كان يجب أن نتحرك هكذا منذ البداية.”
لم تكن هناك مشاكل في النهر لكن إنغريد شعرت بالتوتر عندما دخلوا البحر.
[لقد حصلت على لقب ‘الذي هزم وحش البحر’.]
سيري و براكي اللذان كانا يجلسان معا أضافا. سرعة حركة أدينماها كانت قريبة من الحصان العداء حتى لو لم تزيد سرعتها بسبب الإثارة.
نيدهوغ صرخت. كوخولين لعن و باتروكلوس استلقى و صرخ.
بالإضافة إلى ذلك ، واصلت التقدم للأمام وحدك بسبب الرياح الباردة المنعشة.
تاي هو أخرج أنفاسه. ثم أغلق عينيه للحظة واستمتع بنمو ألوهيته.
مقارنة بالرحلة الأخيرة التي اضطروا للسفر فيها على الغابات أو الجبال عن قصد ، كانت هذه الرحلة ممتعة حقاً.
بعد مرور بعض الوقت بينما كان الجميع يسافرون بطريقة مرضية.
“أدينماها ليست شيء لركوبه.”
قالت سيري بينما كانت في حضن براكي. تاي هو أخفى ضحكته لأنه شعر ببعض التعاطف من كلماتها و كوخولين نقر لسانه.
ولكن لحسن الحظ ، يبدو أن أدينماها تتمتع تماماً بهذه الحالة. كان بإمكانه أن يشعر بإثارة أدينماها حتى بدون استخدام ‘عيون التنين’.
لم تهاجمها اسبرطة. المعركة لم تبدأ بعد.
‘لابد أنها مرت فترة منذ سبحت في البحر.’
أخرجت أدينماها أنفاسها بينما كانت مغطاة بمادة لزجة.
بحيرة الضباب كانت في النهاية بحيرة فقط. لا يمكن إلا أن يكون ناقص بالمقارنة مع بحر إيرين حيث سبحت أدينماها إلى محتوى قلبها.
“كياك!”
‘الآن بما أنني أرى ، قالت أيضاً أنها تحب الاستحمام ، صحيح؟’
تاي هو صرخ مرة أخرى. فتحت أدينماها عينيها على نطاق واسع وفي تلك اللحظة اندفع غلاوكوس. فتح فمه على نطاق واسع في محاولة لتناول الطعام تاي هو و أدينماها في عضة واحدة.
“باتروكلوس ، أتعرف في أي حالة يوجد إله بحر أوليمبوس؟”
كان شيئاً قالته هيدا عرضاً.
“قوة البحر!”
بالكاد فتحت أدينماها عينيها على ظهر نيدهوغ وصرخت بقليل من الاستياء.
أدينماها بقيت في شكل ثعبان البحر جيداً عندما تاي هو لم يكن حولها ولكن يبدو أن البقاء في البحيرة لم يكن كافياً لها.
كواغانغ!
باتروكلوس ضحك كما لو أن ذلك الجانب الغير متوقع منها كان لطيفاً.
تاي هو أغلق عينيه وفكر في إيرين التي سيبنيها. أولاً ، يبدو أن البحيرة لا غنى عنها لأدينماها.
“تمسكوا بإحكام!”
بعد مرور بعض الوقت بينما كان الجميع يسافرون بطريقة مرضية.
“كياك!”
“تاي هو سيـ-“
نظرت إنغريد للبحر البعيد بوجهها القاسي وقالت.
بالإضافة إلى ذلك ، واصلت التقدم للأمام وحدك بسبب الرياح الباردة المنعشة.
“إنغريد؟ ما الخطب؟ هل يؤلمك رأسك؟”
لم يكن هناك إله واحد للبحر.
سألت غاندور ، التي تحولت إلى بجعة وكانت محتجزة من قبل إنغريد. هل يمكن لـ فالكيري إله البحر أن تصاب بمرض البحر؟
إنغريد هزت رأسها بسؤال غاندور المختلط بالقلق والفضول. ومن ثم تحدثت مع باتروكلوس الذي كان في الواقع الشخص الذي أصيب بمرض البحر.
بعد مرور بعض الوقت بينما كان الجميع يسافرون بطريقة مرضية.
كانت غاندور مرتاحة في تفسير باتروكلوس لكنه كان للحظة فقط.
“باتروكلوس ، أتعرف في أي حالة يوجد إله بحر أوليمبوس؟”
في الحقيقة هم بدأوا السفر على أدينماها قبل يومين لذا كان يجب أن تتجاوز نقطة التعود عليه لكنها كانت ما تزال معجبة بها.
لم تكن هناك مشاكل في النهر لكن إنغريد شعرت بالتوتر عندما دخلوا البحر.
“أدينماها! أنت تثقين بي ، أليس كذلك؟!”
تقريباً كل المعارك في أزغارد حدثت في الأرض لكن إله البحر نجورد الذي خدمته إنغريد تفاخر بالقوة المطلقة في البحر. لم يكن من المبالغة قول أنه كان أقوى ثلاث مرات في البحر.
سبب إدراك إنغريد لإله البحر هو أنها كانت تعرف ما يقدر نجورد على فعله في البحر.
“كوهوه!”
لا يمكنك إلا أن تخاف من العواصف المطيرة والأمواج إذا كنت في وسط البحر مهما كنت قوياً.
باتروكلوس أجاب بوجهه الشاحب ربما بسبب مرضه من البحر.
“أنا لا أعرف. ولكن أعتقد أنه بقي كشخص يريد الحفاظ على العالم بالنظر إلى أنه لم تحدث أي تغييرات حتى الآن.”
غاندور صرخت بحدة وبعد ذلك أمسكت بكتفي باتروكلوس وطارت عالياً. حملت رازغريد سيبيلا في ظهرها وتحولت إلى بجعة بسرعة وطارت مع إنغريد.
ولكن لحسن الحظ ، يبدو أن أدينماها تتمتع تماماً بهذه الحالة. كان بإمكانه أن يشعر بإثارة أدينماها حتى بدون استخدام ‘عيون التنين’.
“تمسكوا بإحكام!”
باتروكلوس حل شك إنغريد.
يمكنهم التعامل مع مشكلة قد تحدث إذا كانوا في نهر لأنه كان سطحياً ولم يكن بذلك البعد عن الأرض ولكن هذا لم يكن الحال بالنسبة للبحر.
ولكن لحسن الحظ ، يبدو أن أدينماها تتمتع تماماً بهذه الحالة. كان بإمكانه أن يشعر بإثارة أدينماها حتى بدون استخدام ‘عيون التنين’.
أو إذا كان هناك وحش بحر يعارض أولئك الذين يريدون الحفاظ على العالم في المقام الأول.
يمكن أن تحدث حالات الطوارئ دائماً في أعماق البحار.
إنغريد هزت رأسها بسؤال غاندور المختلط بالقلق والفضول. ومن ثم تحدثت مع باتروكلوس الذي كان في الواقع الشخص الذي أصيب بمرض البحر.
تاي هو ركض في الهواء مرة أخرى وفي تلك اللحظة براكي و سيري طارا مع رولو بينما كان غلاوكوس مركزاً فقط في تاي هو. قفز براكي من رحلة رولو البهلوانية وهبط على رأس الوحش الأسود.
“آه ، أنت تقول أنه على ما يرام على أي حال أليس كذلك؟”
تاي هو أخرج أنفاسه. ثم أغلق عينيه للحظة واستمتع بنمو ألوهيته.
[أنت أقرب إلى لقب ‘الذي قتل إله’.]
نيدهوغ صرخت. كوخولين لعن و باتروكلوس استلقى و صرخ.
غاندور سألت بعناية من عناق إنغريد. كانت دائماً مشرقة ولكن صوتها تقلص من تلقاء نفسه لأنها كانت في منتصف البحر.
و أدينماها نظرت إليه.
“آه ، أنت تقول أنه على ما يرام على أي حال أليس كذلك؟”
بعد مرور بعض الوقت بينما كان الجميع يسافرون بطريقة مرضية.
باتروكلوس ضحك كما لو أن ذلك الجانب الغير متوقع منها كان لطيفاً.
“ربما. لكن ما يجب أن نكون حذرين منه هو آلهة البحر الأخرى ووحوش البحر.”
غاندور صرخت بحدة وبعد ذلك أمسكت بكتفي باتروكلوس وطارت عالياً. حملت رازغريد سيبيلا في ظهرها وتحولت إلى بجعة بسرعة وطارت مع إنغريد.
سألت غاندور ، التي تحولت إلى بجعة وكانت محتجزة من قبل إنغريد. هل يمكن لـ فالكيري إله البحر أن تصاب بمرض البحر؟
لم يكن هناك إله واحد للبحر.
استدعى أولاً أدينماها المزيفة بدلاً من استدعاء الحقيقية ثم أمسك على خصرها وغيّرها بالحقيقية.
أخ زيوس ، بوسيدون ، كان قائد كل آلهة البحر الأخرى ، لكن ما زالت هناك آلهة أخرى للبحر موجودة.
وضع براكي مطرقته جانباً وأمسك خصره بيديه. ثم سحب جسده من رأس الوحش حتى قبل أن يتمكن غلاوكوس من المقاومة.
لو كان هناك شخص تحول إلى شخص يريد تدمير العالم.
“كياك!”
‘الآن بما أنني أرى ، قالت أيضاً أنها تحب الاستحمام ، صحيح؟’
وإذا كان حيث كانت المجموعة.
أدينماها زادت سرعتها أكثر لتجيب على إعجاب نيدهوغ.
أو إذا كان هناك وحش بحر يعارض أولئك الذين يريدون الحفاظ على العالم في المقام الأول.
‘أخبرها أن تتوقف عن قول كلمات سيئة الحظ. يقولون أن الكلمات تصبح حقيقية.’
ما شاهده في مكان بعيد عن طريق الضغط على كل قوته الإلهية.
كوخولين تحدث بحدة مع تاي هو. كان عقلانياً جداً في أمور البحر لأنه كان في الأصل رجل البحر.
كوخولين كان مرتبك من السؤال المفاجئ لكن أدينماها أجابت بدون حتى أن تفكر به بسبب عيون تاي هو الجدية.
لكن باتروكلوس ظل يتحدث لأنه لم يكن يعلم بعدم راحة كوخولين.
تاي هو اندفع وأمسك بخصر أدينماها ثم نظر تحته.
“لحسن الحظ ، ليست هناك آلهة البحر بالقرب من هذا المكان ووحوش البحر ليست قادرة على الاقتراب بفضل تأثير أثينا.”
كان توقيت متأخر لكنه كان أفضل من عدم وجود أي شيء على الإطلاق. تاي هو وضع شفته على أدينماها التي لا تزال تلهث. سائل مجهول دخل إلى شفتيه بفضل ذلك لكنه لم يمانع.
الحلقة 51: الفصل 3: اشتباك #3
تأثير أثينا الذي انتشر من أثينا كنواة كان قوي جداً حيث لم يسمح للوحوش غير اللائقة من الاقتراب.
كانت غاندور مرتاحة في تفسير باتروكلوس لكنه كان للحظة فقط.
كان الأمر نفسه بالنسبة لـ باتروكلوس. التفت لينظر إلى البحر.
إذا كانت قوة أثينا الإلهية توقف وحوش البحر ، ماذا سيحدث الآن بعد أن ضعفت قوتها الإلهية؟
كان شيئاً قالته هيدا عرضاً.
ولكن لم يكن أن وحوش البحر ستتدفق لمجرد أن قوتها الإلهية ضعفت وليس هناك ما يضمن أنهم سوف يجتمعون مع واحد. وفي الواقع، لم يحدث شيء على الرغم من أنهم دخلوا البحر قبل بضع ساعات.
لكن مثل كوخولين ، كلماتك ستتحقق. لقد شعر بشعور غير مريح.
“كياك!”
كان الأمر نفسه بالنسبة لـ باتروكلوس. التفت لينظر إلى البحر.
عندما قامت أدينماها بنشر ذراعيها وصرخت بالبحر بدأت تهتز بمعنى آخر. انقسم البحر مع أدينماها في الوسط تماماً مثل ما حدث في ميدغارد. يبدو أنها نحتَت دائرة في البحر.
بحر عميق واضح لكن حيث لا تستطيع أن ترى أي شئ فيه.
برد ضخم غطى المدينة بأكملها.
كان أزرق كثيف.
كانت قد دخلت إلى مكان عميق من غلاوكوس بينما كان تاي هو ينادي أدينماها المزيفة و يغير أماكنهما.
لا ، في مرحلة ما شعروا بأنه أصبح أسود.
بعد مرور بعض الوقت بينما كان الجميع يسافرون بطريقة مرضية.
“تمسكوا بإحكام!”
وإذا كان حيث كانت المجموعة.
أدينماها صرخت في تلك اللحظة. تاي هو بإمكانه رؤية ما كان لأنه فعّل ‘عيون التنين’.
‘أخبرها أن تتوقف عن قول كلمات سيئة الحظ. يقولون أن الكلمات تصبح حقيقية.’
“إنه قادم من الأسفل.”
‘الآن بما أنني أرى ، قالت أيضاً أنها تحب الاستحمام ، صحيح؟’
كانت هناك بعض المسافة معه لكنه كان سريع جداً.
شيء ضخم كان يأتي من تحت البحر!
“كياك!”
ما كان يرونه هو رأس أسود وضخم يشبه الزواحف والنصف العلوي من جسم ذكر لديه قرون في رأسه. كان هناك العشرات من المجسات على جانب الوحش الأسود تماماً مثل ساقي الأخطبوط ولكن كل واحد منهم بدا مثل الثعابين.
“كياك!”
سألت غاندور ، التي تحولت إلى بجعة وكانت محتجزة من قبل إنغريد. هل يمكن لـ فالكيري إله البحر أن تصاب بمرض البحر؟
في الحقيقة هم بدأوا السفر على أدينماها قبل يومين لذا كان يجب أن تتجاوز نقطة التعود عليه لكنها كانت ما تزال معجبة بها.
نيدهوغ صرخت. كوخولين لعن و باتروكلوس استلقى و صرخ.
“إنغريد؟ ما الخطب؟ هل يؤلمك رأسك؟”
“سيلا. إنها سيلا!”
أدينماها زادت سرعتها أكثر لتجيب على إعجاب نيدهوغ.
اسم وحش البحر الأقرب لهم.
“اخرس الآن!”
غاندور صرخت بحدة وبعد ذلك أمسكت بكتفي باتروكلوس وطارت عالياً. حملت رازغريد سيبيلا في ظهرها وتحولت إلى بجعة بسرعة وطارت مع إنغريد.
كان الأمر معقداً جداً.
و أدينماها نظرت إليه.
اهتزت الموجات الثقيلة. العشرات من المجسات إرتفعت من تحت الماء كما لو كانت تحاول منع أدينماها من السباحة.
اهتزت الموجات الثقيلة. العشرات من المجسات إرتفعت من تحت الماء كما لو كانت تحاول منع أدينماها من السباحة.
لكن باتروكلوس ظل يتحدث لأنه لم يكن يعلم بعدم راحة كوخولين.
“كياك!”
‘نيدهوغ!’
كوخولين صرخ. أدينماها لم تستطع السباحة بشكل صحيح لأن شيئا ما أمسك بها و موجة كبيرة أصابت ظهر أدينماها. أحد المجسات أمسك بـ نيدهوغ وجرها بعيداً.
“تاي هو سيـ-“
أبولو ، الذي كان يتكلم بسرعة ، أغلق فمه. ثم تناول صيحته.
“اخرس الآن!”
لم يكن وحشاً بحرياً فحسب. كان إله البحر السفلي و واحداً تحت عائلة بوسيدون.
لا يمكن سماع صوت نيدهوغ حتى النهاية. كان ذلك بسبب أن الموجة قد غلبتها.
أدينماها ، التي عاملتها كأخت ، أطلقت صراخاً حزيناً. تاي هو مد يده وضغط على حراشف أدينماها. لقد هدأها وصرخ في نفس الوقت.
“استعدوا للصدمة!”
وإذا كان حيث كانت المجموعة.
[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]
لم يستدعي نيدهوغ وبدلاً من ذلك ، ارتداها بالدرع السحري لـ نيدهوغ المزيفة.
‘يا! أيها الوغد المجنون!’
التنين الأسود الذي كان كبير مائة متر ظهر بشكل طبيعي جداً ، موجة ضخمة اجتاحت المحيط. الصدمة أضيفت بينما ناضلت نيدهوغ على شكل تنين لأنها لم تستطع السباحة.
‘الآن بما أنني أرى ، قالت أيضاً أنها تحب الاستحمام ، صحيح؟’
لم تكن هناك مشاكل في النهر لكن إنغريد شعرت بالتوتر عندما دخلوا البحر.
أدينماها صرّت أسنانها وعبرت الموجة وتاي هو نظر في نيدهوغ التي لا تختلف عن الجزيرة وانتقل إلى المرحلة التالية.
“رولو! أدينماها!”
وضع براكي مطرقته جانباً وأمسك خصره بيديه. ثم سحب جسده من رأس الوحش حتى قبل أن يتمكن غلاوكوس من المقاومة.
كوخولين لعن لكن تاي هو لم يجيب. لقد فعّل ‘هجوم المحارب’ بينما كل مَن في المحيط صدموا وأنشأ مسافة ما مع غلاوكوس. لقد قام بتنشيط ملحمته في اللحظة التي كان فيها غلاوكوس على وشك الذهاب تحت الماء بعد تناول أدينماها.
لقد استدعى رولو الذي كان يطير بعيداً في مكان عالٍٍ مع صخرة إستدعاء. كان على رولو أن يطير بين الأمواج العاتية ويطير بيأس بينما يزأر مع سيري و براكي فوقه. من الواضح أن وجهتهم كانت ظهر نيدهوغ.
الحلقة 51: الفصل 3: اشتباك #3
أدينماها فهمت ما يعنيه إستدعاء تاي هو. عندما إنتقل سيري و براكي إلى ظهر رولو ، بدأت بالتركيز تحت البحر. شعرت بوحش البحر الذي كان محتاراً بسبب الظهور المفاجئ للتنين الأسود وتحولت إلى إلهة.
[العديد من الناس الذين عانوا بسبب غلاوكوس ستثني عليك.]
“قوة البحر!”
عندما قامت أدينماها بنشر ذراعيها وصرخت بالبحر بدأت تهتز بمعنى آخر. انقسم البحر مع أدينماها في الوسط تماماً مثل ما حدث في ميدغارد. يبدو أنها نحتَت دائرة في البحر.
تاي هو اندفع وأمسك بخصر أدينماها ثم نظر تحته.
يمكنهم التعامل مع مشكلة قد تحدث إذا كانوا في نهر لأنه كان سطحياً ولم يكن بذلك البعد عن الأرض ولكن هذا لم يكن الحال بالنسبة للبحر.
كان بإمكانه رؤية جزء من وحش البحر بسبب مياه البحر التي انقسمت في دائرة.
أو إذا كان هناك وحش بحر يعارض أولئك الذين يريدون الحفاظ على العالم في المقام الأول.
لكن كارثة أكبر ، هجوم لا يمكن محاربته وجهاً لوجه كان يجتاح أثينا الآن.
[إله البحر السفلي]
وضع براكي مطرقته جانباً وأمسك خصره بيديه. ثم سحب جسده من رأس الوحش حتى قبل أن يتمكن غلاوكوس من المقاومة.
[تحت عائلة بوسيدون]
لكن لم يكن من الممكن الاستمتاع بالطعم بعد المذاق. اقترب من الفالكيريات اللاتي كن يهبطنّ بجانب أدينماها بينما جلبن سيبيلا و باتروكلوس معهم.
وهذا يعني أيضاً أن أدينماها المزيفة كانت موجودة في عمق جسده.
[غلاوكوس]
[لقد زادت هيبتك.]
نيدهوغ إلتصقت بقرب عنق ثعبان البحر الأبيض والضخم بينما كانت تصرخ.
لم يكن وحشاً بحرياً فحسب. كان إله البحر السفلي و واحداً تحت عائلة بوسيدون.
كوخولين صرخ. أدينماها لم تستطع السباحة بشكل صحيح لأن شيئا ما أمسك بها و موجة كبيرة أصابت ظهر أدينماها. أحد المجسات أمسك بـ نيدهوغ وجرها بعيداً.
مقارنة بالرحلة الأخيرة التي اضطروا للسفر فيها على الغابات أو الجبال عن قصد ، كانت هذه الرحلة ممتعة حقاً.
ما كان يرونه هو رأس أسود وضخم يشبه الزواحف والنصف العلوي من جسم ذكر لديه قرون في رأسه. كان هناك العشرات من المجسات على جانب الوحش الأسود تماماً مثل ساقي الأخطبوط ولكن كل واحد منهم بدا مثل الثعابين.
[لقد أنجزت مسعاك.]
نظر إلى تاي هو و أدينماها. وبدلاً من تأرجح مجساته ، غطس أعمق في مياه البحر التي لم تتمكن أدينماها من دفعها.
لكنه لم يكن قد هرب. كان مختبئاً فقط للهجوم مرة أخرى.
عندما قامت أدينماها بنشر ذراعيها وصرخت بالبحر بدأت تهتز بمعنى آخر. انقسم البحر مع أدينماها في الوسط تماماً مثل ما حدث في ميدغارد. يبدو أنها نحتَت دائرة في البحر.
تاي هو كان يطارد الكلمات الحمراء بـ ‘عيون التنين’ التي قام بتعزيزها ببصريته. أدينماها كانت تتعرق ربما لأنه كان من الصعب عليها أن تدفع مياه البحر و تاي هو أمسك خصرها بإحكام أكثر.
يمكنهم التعامل مع مشكلة قد تحدث إذا كانوا في نهر لأنه كان سطحياً ولم يكن بذلك البعد عن الأرض ولكن هذا لم يكن الحال بالنسبة للبحر.
“رولو! أدينماها!”
“أطلقي ماء البحر!”
غلاوكوس ارتفع من سطح الماء في نفس الوقت الذي صرخ فيه تاي هو. قامت أدينماها بإطلاق قواها بسرعة و عرقلت مياه البحر تحركاته قليلاً على الأقل.
سألت غاندور ، التي تحولت إلى بجعة وكانت محتجزة من قبل إنغريد. هل يمكن لـ فالكيري إله البحر أن تصاب بمرض البحر؟
تاي هو كان يطارد الكلمات الحمراء بـ ‘عيون التنين’ التي قام بتعزيزها ببصريته. أدينماها كانت تتعرق ربما لأنه كان من الصعب عليها أن تدفع مياه البحر و تاي هو أمسك خصرها بإحكام أكثر.
كواغانغ!
لا ، في مرحلة ما شعروا بأنه أصبح أسود.
اصطدم جسده بالسطح و صنع صوتاً عالياً. تاي هو عاد مرة أخرى و نظر إليه. نظر إلى غلاوكوس الذي كان يغوص للهجوم مرة أخرى و أصدر حكماً في تلك اللحظة.
“أدينماها! أنت تثقين بي ، أليس كذلك؟!”
كوخولين كان مرتبك من السؤال المفاجئ لكن أدينماها أجابت بدون حتى أن تفكر به بسبب عيون تاي هو الجدية.
“أنا أفعل!”
لم تهاجمها اسبرطة. المعركة لم تبدأ بعد.
“دعيه يأكلك!”
“قوة البحر!”
أدينماها زادت سرعتها أكثر لتجيب على إعجاب نيدهوغ.
تاي هو صرخ مرة أخرى. فتحت أدينماها عينيها على نطاق واسع وفي تلك اللحظة اندفع غلاوكوس. فتح فمه على نطاق واسع في محاولة لتناول الطعام تاي هو و أدينماها في عضة واحدة.
تاي هو نظر إلى أدينماها.
[اهزم إله البحر الأدنى الذي تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.]
باتروكلوس حل شك إنغريد.
و أدينماها نظرت إليه.
سيري و براكي اللذان كانا يجلسان معا أضافا. سرعة حركة أدينماها كانت قريبة من الحصان العداء حتى لو لم تزيد سرعتها بسبب الإثارة.
يمكن أن تحدث حالات الطوارئ دائماً في أعماق البحار.
وضع براكي مطرقته جانباً وأمسك خصره بيديه. ثم سحب جسده من رأس الوحش حتى قبل أن يتمكن غلاوكوس من المقاومة.
أدينماها أومأت بعد لحظة من التردد و تاي هو رمى أدينماها في فم غلاوكوس المفتوح. ثم ارتفع أعلى في السماء.
‘يا! أيها الوغد المجنون!’
“كان يجب أن نتحرك هكذا منذ البداية.”
صوت عالٍ إنفجر تحت الماء. صرخة مليئة بالألم و صوت انفجار تسبب بصدمة فظيعة وصبغ الماء بالدم الأسود في لحظة.
كوخولين لعن لكن تاي هو لم يجيب. لقد فعّل ‘هجوم المحارب’ بينما كل مَن في المحيط صدموا وأنشأ مسافة ما مع غلاوكوس. لقد قام بتنشيط ملحمته في اللحظة التي كان فيها غلاوكوس على وشك الذهاب تحت الماء بعد تناول أدينماها.
[الملحمة: المحارب الذي قابلته إلهة]
أدينماها صرّت أسنانها وعبرت الموجة وتاي هو نظر في نيدهوغ التي لا تختلف عن الجزيرة وانتقل إلى المرحلة التالية.
كان الأمر معقداً جداً.
استدعى أولاً أدينماها المزيفة بدلاً من استدعاء الحقيقية ثم أمسك على خصرها وغيّرها بالحقيقية.
[لقد زادت هيبتك.]
“كوهوه!”
أخرجت أدينماها أنفاسها بينما كانت مغطاة بمادة لزجة.
كانت قد دخلت إلى مكان عميق من غلاوكوس بينما كان تاي هو ينادي أدينماها المزيفة و يغير أماكنهما.
وهذا يعني أيضاً أن أدينماها المزيفة كانت موجودة في عمق جسده.
و أدينماها نظرت إليه.
“باتروكلوس ، أتعرف في أي حالة يوجد إله بحر أوليمبوس؟”
[الملحمة: سيد الصقيع]
“أنا أفعل!”
[غلاوكوس]
صوت عالٍ إنفجر تحت الماء. صرخة مليئة بالألم و صوت انفجار تسبب بصدمة فظيعة وصبغ الماء بالدم الأسود في لحظة.
كان شيئاً واضحاً لأن تنين بحجم جسده قد ظهر فجأة في حلقه. وبفضل ذلك ، عانت أدينماها المزيفة التي تحولت إلى خافير من أضرار أيضاً لكنها كانت مزيفة في النهاية.
وكان في تلك اللحظة.
تاي هو أخرج أنفاسه. ثم أغلق عينيه للحظة واستمتع بنمو ألوهيته.
لقد كانت خطة متهورة من قبل تاي هو.
كوخولين لعن لكن تاي هو لم يجيب. لقد فعّل ‘هجوم المحارب’ بينما كل مَن في المحيط صدموا وأنشأ مسافة ما مع غلاوكوس. لقد قام بتنشيط ملحمته في اللحظة التي كان فيها غلاوكوس على وشك الذهاب تحت الماء بعد تناول أدينماها.
براكي رمى غلاوكوس في الهواء. مجسات الوحش سقطت لأن جوهر غلاوكوس كان قد انفصل.
غلاوكوس انفجر جسده و ظهر على السطح. لكنه لم يمت بعد. يبدو أن الجزء العلوي من جسم الإنسان الذي كان في جسده الوحش كان جسده الرئيسي ، على عكس راتاتوسكر. لقد صرخ و مد مجساته نحو تاي هو.
استدعى أولاً أدينماها المزيفة بدلاً من استدعاء الحقيقية ثم أمسك على خصرها وغيّرها بالحقيقية.
تاي هو ركض في الهواء مرة أخرى وفي تلك اللحظة براكي و سيري طارا مع رولو بينما كان غلاوكوس مركزاً فقط في تاي هو. قفز براكي من رحلة رولو البهلوانية وهبط على رأس الوحش الأسود.
بحر عميق واضح لكن حيث لا تستطيع أن ترى أي شئ فيه.
نظر غلاوكوس إلى براكي بسرعة لكن براكي كان أسرع.
لا ، في مرحلة ما شعروا بأنه أصبح أسود.
“كوهوه!”
أدينماها صرخت في تلك اللحظة. تاي هو بإمكانه رؤية ما كان لأنه فعّل ‘عيون التنين’.
حطم ذقنه بمطرقته وبعد ذلك نظر إلى المفصل بين رأس الوحش. كان لديه شكوكه لكنه لم يكن جسم مثالي كامل.
[لقد حصلت على لقب ‘الذي هزم وحش البحر’.]
“هل تحول بوسيدون إلى كائن يريد تدمير العالم؟”
وضع براكي مطرقته جانباً وأمسك خصره بيديه. ثم سحب جسده من رأس الوحش حتى قبل أن يتمكن غلاوكوس من المقاومة.
غاندور صرخت بحدة وبعد ذلك أمسكت بكتفي باتروكلوس وطارت عالياً. حملت رازغريد سيبيلا في ظهرها وتحولت إلى بجعة بسرعة وطارت مع إنغريد.
اسم وحش البحر الأقرب لهم.
براكي رمى غلاوكوس في الهواء. مجسات الوحش سقطت لأن جوهر غلاوكوس كان قد انفصل.
أطلقت سيري السهام على التوالي من على قمة رولو وثقبت صدر غلاوكوس.
كان أزرق كثيف.
[تحت عائلة بوسيدون]
“كياك!”
غلاوكوس أطلق صراخاً مؤلماً لكن لم يبدو أنه تلقى إصابة كبيرة بعد. كان ذلك لأنه كان إله بحر على الرغم من أنه كان ذو مرتبة أدنى. كان من المستحيل أن يموت مع بضع ضربات.
صوت عالٍ إنفجر تحت الماء. صرخة مليئة بالألم و صوت انفجار تسبب بصدمة فظيعة وصبغ الماء بالدم الأسود في لحظة.
“دعنا نذهب!”
بالكاد فتحت أدينماها عينيها على ظهر نيدهوغ وصرخت بقليل من الاستياء.
وكان في تلك اللحظة.
برد ضخم غطى المدينة بأكملها.
ما كان يرونه هو رأس أسود وضخم يشبه الزواحف والنصف العلوي من جسم ذكر لديه قرون في رأسه. كان هناك العشرات من المجسات على جانب الوحش الأسود تماماً مثل ساقي الأخطبوط ولكن كل واحد منهم بدا مثل الثعابين.
[اهزم إله البحر الأدنى الذي تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.]
[اهزمه وهدئ الامواج المتقدة!]
لكن مثل كوخولين ، كلماتك ستتحقق. لقد شعر بشعور غير مريح.
مسعى أبولو أرسل من خلال صوت الآلهة.
باتروكلوس حل شك إنغريد.
كان توقيت متأخر لكنه كان أفضل من عدم وجود أي شيء على الإطلاق. تاي هو وضع شفته على أدينماها التي لا تزال تلهث. سائل مجهول دخل إلى شفتيه بفضل ذلك لكنه لم يمانع.
أو إذا كان هناك وحش بحر يعارض أولئك الذين يريدون الحفاظ على العالم في المقام الأول.
“سيلا. إنها سيلا!”
تاي هو ترك يد أدينماها ثم رمى نفسه في الهواء مرة أخرى. حملق في غلاوكوس ومد يده اليمنى.
“هل تحول بوسيدون إلى كائن يريد تدمير العالم؟”
وكان في تلك اللحظة.
[الملحمة: معدات الفارس التنين]
[سيف سلسلة الإنتقام]
سبب قيام أبولو بذلك.
لم يكن هناك إله واحد للبحر.
كان سيفاً مربوطاً بسلسلة طويلة لذا كان سلاحاً قادراً على الهجوم من مسافة بعيدة وقصيرة.
أثينا البعيدة.
سيف السلسلة الذي تركته يدا تاي هو طار كالسهم و علق في كتف غلاوكوس. ألقى تاي هو بنفسه نحو نيدهوغ ، التي بدأت تجد الاستقرار مثل جزيرة حقيقية ، وسحب ذراعه اليمنى.
اسم وحش البحر الأقرب لهم.
اصطدم جسده بالسطح و صنع صوتاً عالياً. تاي هو عاد مرة أخرى و نظر إليه. نظر إلى غلاوكوس الذي كان يغوص للهجوم مرة أخرى و أصدر حكماً في تلك اللحظة.
ما شاهده في مكان بعيد عن طريق الضغط على كل قوته الإلهية.
غلاوكوس تم سحبه نحوه كسمكة تم صيدها في صنارة. تاي هو حرك ذراعه اليمنى مرة أخرى ورماه على ظهر نيدهوغ بدلاً من القبض عليه.
كوخولين صرخ. أدينماها لم تستطع السباحة بشكل صحيح لأن شيئا ما أمسك بها و موجة كبيرة أصابت ظهر أدينماها. أحد المجسات أمسك بـ نيدهوغ وجرها بعيداً.
“كوهوه!”
“أنا أفعل!”
أطلق غلاوكوس صوتاً لاهثاً عندما سقط على ظهر نيدهوغ و وصل تاي هو متأخراً. أمسك بالهواء وأخرج أروندايت ثم ثقب قلبه.
ولكن لم يكن أن وحوش البحر ستتدفق لمجرد أن قوتها الإلهية ضعفت وليس هناك ما يضمن أنهم سوف يجتمعون مع واحد. وفي الواقع، لم يحدث شيء على الرغم من أنهم دخلوا البحر قبل بضع ساعات.
ارتجف الجلوكوس كما لو كان يقاوم لكنه استمر للحظة واحدة فقط.
[لقد أنجزت مسعاك.]
[لست متأكداً. لا يمكننا معرفة ذلك بعد. ولكن إذا كان هذا هو الحال حقاً-]
[لقد زادت هيبتك.]
استدعى أولاً أدينماها المزيفة بدلاً من استدعاء الحقيقية ثم أمسك على خصرها وغيّرها بالحقيقية.
[لقد حصلت على لقب ‘الذي هزم وحش البحر’.]
تاي هو أخرج منشفة من الهواء و مسح وجه و شعر أدينماها. ثم ألقى نظرة على سيبيلا لأن باتروكلوس لم يكن في موقف يسمح له بالتحدث على الإطلاق.
[أنت أقرب إلى لقب ‘الذي قتل إله’.]
لم يكن يعلم إن كانت نية سيبيلا أو أمر أبولو لكن الرسالة الإلهية قد بدأت بالفعل.
[العديد من الناس الذين عانوا بسبب غلاوكوس ستثني عليك.]
أدينماها صرّت أسنانها وعبرت الموجة وتاي هو نظر في نيدهوغ التي لا تختلف عن الجزيرة وانتقل إلى المرحلة التالية.
[إله البحر السفلي]
سُمع صوت الإله وفي الوقت نفسه شعر تاي هو أن ألوهيته أصبحت أقوى قليلاً. إذا كانت ألوهيته بذرة صغيرة ، فقد كان لديها الآن حجم العناب.
سبب قيام أبولو بذلك.
تاي هو أخرج أنفاسه. ثم أغلق عينيه للحظة واستمتع بنمو ألوهيته.
لكن لم يكن من الممكن الاستمتاع بالطعم بعد المذاق. اقترب من الفالكيريات اللاتي كن يهبطنّ بجانب أدينماها بينما جلبن سيبيلا و باتروكلوس معهم.
كوخولين ابتسم وقال. تاي هو سمع صوته فقط لكنه كان بإمكانه تخيل أي نوع من التعبير كان يضع.
تاي هو أخرج منشفة من الهواء و مسح وجه و شعر أدينماها. ثم ألقى نظرة على سيبيلا لأن باتروكلوس لم يكن في موقف يسمح له بالتحدث على الإطلاق.
استدعى أولاً أدينماها المزيفة بدلاً من استدعاء الحقيقية ثم أمسك على خصرها وغيّرها بالحقيقية.
لم يكن يعلم إن كانت نية سيبيلا أو أمر أبولو لكن الرسالة الإلهية قد بدأت بالفعل.
[أنت أقرب إلى لقب ‘الذي قتل إله’.]
“كان يجب أن نتحرك هكذا منذ البداية.”
تاي هو سأل بسرعة.
“هل تحول بوسيدون إلى كائن يريد تدمير العالم؟”
اسم وحش البحر الأقرب لهم.
[لست متأكداً. لا يمكننا معرفة ذلك بعد. ولكن إذا كان هذا هو الحال حقاً-]
لكن كارثة أكبر ، هجوم لا يمكن محاربته وجهاً لوجه كان يجتاح أثينا الآن.
أبولو ، الذي كان يتكلم بسرعة ، أغلق فمه. ثم تناول صيحته.
لكن باتروكلوس ظل يتحدث لأنه لم يكن يعلم بعدم راحة كوخولين.
سبب قيام أبولو بذلك.
نظرت إنغريد للبحر البعيد بوجهها القاسي وقالت.
ما شاهده في مكان بعيد عن طريق الضغط على كل قوته الإلهية.
أبولو أظهر لـ تاي هو ما رآه بدلاً من تقديم تفسير طويل.
مقارنة بالرحلة الأخيرة التي اضطروا للسفر فيها على الغابات أو الجبال عن قصد ، كانت هذه الرحلة ممتعة حقاً.
باتروكلوس حل شك إنغريد.
كان تسجيلا لبضع ثوان فقط ولكن تاي هو انتهى به الأمر أيضاً في حيرة للكلمات مثل أبولو.
أثينا البعيدة.
البوليس الذي لديه ميناء.
ما شاهده في مكان بعيد عن طريق الضغط على كل قوته الإلهية.
لم تهاجمها اسبرطة. المعركة لم تبدأ بعد.
لكن كارثة أكبر ، هجوم لا يمكن محاربته وجهاً لوجه كان يجتاح أثينا الآن.
سألت غاندور ، التي تحولت إلى بجعة وكانت محتجزة من قبل إنغريد. هل يمكن لـ فالكيري إله البحر أن تصاب بمرض البحر؟
برد ضخم غطى المدينة بأكملها.
أو إذا كان هناك وحش بحر يعارض أولئك الذين يريدون الحفاظ على العالم في المقام الأول.
وضع براكي مطرقته جانباً وأمسك خصره بيديه. ثم سحب جسده من رأس الوحش حتى قبل أن يتمكن غلاوكوس من المقاومة.
لقد كان حق بوسيدون.
———–
ترجمة: Acedia
[اهزم إله البحر الأدنى الذي تحول إلى كائن يريد تدمير العالم.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
