الحلقة 51: الفصل 2: اشتباك #2
الحلقة 51: الفصل 2: اشتباك #2
كانت إلهة ستقف بجانبهم لكن كان من المزعج لو كان لديها بضعة أبطال.
كان من الصعب على المحادثة اليومية مع أبولو الحصول على أكثر من 10 دقائق.
كان ذلك لأنه كان صعباً عليه لأنه كان لا يزال يختبئ في مكان اختبائه السري أثناء إصابته ولكن كان من الصعب بشكل خاص على سيبيلا.
سيبيلا كانت عذراء ضريح صغير. لقد تمت ترقيتها بقوة كعذراء أبولو الشخصية الآن بعد أن تم ذبح عذارى ديلفوس الكبار لكن لم يكن الأمر أن قدراتها زادت بسبب ذلك.
“هل تتحدث عن أشخاص مثل أوريون؟”
ولكن كان صحيحاً أنه لم تكن هناك تغييرات في جسد سيبيلا وروحها حتى مع استمرار الرسائل الإلهية. لا ، وقت الرسالة الإلهية أصبح أطول بالرغم من ذلك بقليل.
وضعت أدينماها ابتسامة جميلة وداعبت رأس نيدهوغ التي نامت في حضنها.
بعد ساعة من سماع جيش اسبرطة من أبولو.
لكن خصمها كان سيئاً لها.
بعد إنتهاء المجموعة من العشاء تجمعوا حول النار الموقدة واستمعوا إلى قصة باتروكلوس. الوحيدون المستبعدون في هذا هم سيبيلا ، التي كانت مرهقة بسبب الرسالة الإلهية ، ونيدهوغ التي كانت نعسانة بطبيعتها.
لأن الفالكيريات لم يكونوا بشراً عاديين بل آلهة.
“السبب الأكبر لكون جيش اسبرطة قوي لأن القوة الفردية لكل جندي تفوق بكثير قوة المحاربين العاديين.”
كان فيلق أولر جيشاً قوياً دخل الخمسة الأوائل. لهذا السبب لم تستطع أن تفهم لماذا لم يكن هناك أبطال معارك تحت حكم أرتميس والذي قيل أنه مكافئ لـ أولر.
“إذاً أنت تقول أنهم حفنة من صفوة المحصول؟”
باتروكلوس تحدث إلى تلك النقطة وأخرج خريطة كبيرة من أمتعته.
الفالكيريات وضعوا تعبيراً راضياً على الجواب الذي بالكاد تمكن من سحره.
باتروكلوس هز رأسه بسؤال غاندور.
“قوة هيرميس المقدسة في طريقها إلى أثينا ولكن لأننا لا نعرف وضعه حتى الآن فسوف نقوم بالعبور بأسرع ما يمكننا.”
“هم في الواقع النخبة لكنهم ليسوا الأقلية. ليس من المبالغة قول أن كل الرجال في اسبرطة محاربون. والنساء أيضاً بارعات في المعركة فوق ذلك.”
آلهة أوليمبوس لم يكن لديهم أطفال من أجل لا شيء.
بالنظر إليه ، كان غريباً حقاً.
وبعبارة أخرى ، كانت النخب عديدة أيضاً.
فكرت غاندور في فالهالا ثم سألت بينما كانت عابسة.
وجهتهم كانت أثينا ، بوليس مع ميناء كبير. سيتمكنون من الوصول إلى أثينا إذا تحركوا عبر نهر الفرات أسرع بكثير مما كانوا على الأرض.
“لن ينتهي الأمر بتدحرج نيدهوغ فقط ، صحيح؟”
كان قد سمع بالفعل بعد المعركة في ديلفوس أن التحرك أثناء ركوب التنانين كان صعب لأنها أنفقت الكثير من القوة.
دحرجة نيدهوغ كانت قوية بالتأكيد لكنها لم تكن لا تقهر.
“إنه شيء واضح أن قوة البطل بدم الإله أكبر من المحارب العادي. ومعظم الأبطال يقدمون ولاءهم للآلهة التي يخدمونها ، تلك هي أساسهم. ولكن بالطبع ، هناك استثناءات مثل ميليجر وأوريون.”
باتروكلوس أومأ برأسه.
“سيكون صعب. هناك العديد من الأبطال الأقوياء في جيش اسبرطة.”
وجهتهم كانت أثينا ، بوليس مع ميناء كبير. سيتمكنون من الوصول إلى أثينا إذا تحركوا عبر نهر الفرات أسرع بكثير مما كانوا على الأرض.
السبب في أن وحوش ديلفوس قد أنهتها مجموعة تاي هو دون عناء هو أنه لم يكن هناك أي شخص قوي بما يكفي ليكون قادراً على مواجهة رولو أو أدينماها حتى إذا لم تحسب نيدهوغ.
سبب عدم قبول رازغريد و الفالكيريات بقصة باتروكلوس على الفور كان بسبب الفرق بين أزغارد و أوليمبوس.
لمَ؟
لكن القصة يمكن أن تتغير إذا كان الأبطال الأقوياء يصطفون بأعداد كبيرة.
‘يبدو مريباً.’
“هل تتحدث عن أشخاص مثل أوريون؟”
دحرجة نيدهوغ كانت قوية بالتأكيد لكنها لم تكن لا تقهر.
[أبولو يطلب منك التحدث عن شيء آخر.]
رازغريد سألت و باتروكلوس أيضاً أومأ برأسه هذه المرة.
“السبب الأكبر لكون جيش اسبرطة قوي لأن القوة الفردية لكل جندي تفوق بكثير قوة المحاربين العاديين.”
“هذا صحيح. في الواقع ، ليس هناك الكثير من أبطال المعركة تحت رتبة أرتميس باستثناء أتالانت التي يمكن أن تسمى كبطل عظيم.”
أتالانت ، التي كانت تدعى أسرع بطل مع أخيل.
قالوا أن بطل أوليمبوس العظيم يعادل محارب مرتبة عليا مرتفع أو مرتبة ذروة لذا ليس من السهل التعامل معه على الإطلاق.
[أبولو يطلب منك التحدث عن شيء آخر.]
لكن الشيء المهم لم يكن براعة أتالانت في المعركة.
باتروكلوس هز رأسه بسؤال غاندور.
رازغريد مالت رأسها لأنها لم تفهم شيئاً و سألت.
‘كيا ، ألا يُنظَر إليك كحبيب حارس الآن؟ سوب سوب ، المسكينة أدينماها. إنها تتخلى عن الأشياء دون أن تتراجع. كيف قابلت وغداً مثلك؟’
في النهاية ، الشيء الوحيد الذي يمكن لـ سيري فعله هو معاقبة براكي. لكن مهما صفعته على ظهره ، براكي أحبها فحسب.
“أعلم أن أرتميس شخص بارع في المعركة لكن ألا يزال هناك بعض أبطال المعارك تحت قيادتها؟”
سيبيلا كانت عذراء ضريح صغير. لقد تمت ترقيتها بقوة كعذراء أبولو الشخصية الآن بعد أن تم ذبح عذارى ديلفوس الكبار لكن لم يكن الأمر أن قدراتها زادت بسبب ذلك.
غاندور ، فالكيري من فيلق أولر ، حثت على إجابة بعينيها كما وافقت على شك رازغريد.
أرتميس كانت إلهة الصيد.
“هذا صحيح. لهذا لا يوجد بطل تحت رتبتها تلقى دمها مباشرة.”
“أنا آسف وأنا ممتن دائماً.”
الشيء الطبيعي لها كان أن تكون شعبية بين الأبطال الذين استخدموا الأقواس مثلها ، تماماً مثل أولر الذي كان شعبي بين رجال القوس في أزغارد.
في النهاية ، الشيء الوحيد الذي يمكن لـ سيري فعله هو معاقبة براكي. لكن مهما صفعته على ظهره ، براكي أحبها فحسب.
كان فيلق أولر جيشاً قوياً دخل الخمسة الأوائل. لهذا السبب لم تستطع أن تفهم لماذا لم يكن هناك أبطال معارك تحت حكم أرتميس والذي قيل أنه مكافئ لـ أولر.
ومن ناحية أخرى ، أدينماها التي كانت تتجاهل براكي وسيري ، صفعت شفتيها وسألت.
لمَ؟
غاندور ، فالكيري من فيلق أولر ، حثت على إجابة بعينيها كما وافقت على شك رازغريد.
براكي أومأ برأسه.
باتروكلوس ابتسم بمرارة وقال.
كان من الصعب على المحادثة اليومية مع أبولو الحصول على أكثر من 10 دقائق.
“هناك العديد من الأسباب لذلك ولكن إذا كان لي أن أقول الأكثر تمثيلاً… لأن أرتميس عذراء.”
رازغريد و غاندور عبستا في إجابته. لأنهم أيضاً لم يفهموا جوابه هذا.
براكي صفق وقال بينما الآخرون كانوا يضعون تعابير مماثلة للفالكيريات.
أوريون كان ابن بوسيدون و ميليجر ابن آريس.
“آه! أعتقد أنني أعرف!”
الجميع تجمعت أعينهم في براكي. سيري نظرت إليه بمفاجأة وقليل من الشك.
“آه… هذا…”
آلهة أولمبوس أصبحت مهملة على أطفالهم لأنه كان لديهم الكثير منهم.
الجميع تجمعت أعينهم في براكي. سيري نظرت إليه بمفاجأة وقليل من الشك.
براكي ابتسم في تلك العيون. ثم فتح صدره وقال بوجه واثق من نفسه.
[أبولو يطلب منك التحدث عن شيء آخر.]
[أبولو ينتظر كيف تجيب.]
“هذا لأنها ليس لديها أطفال ، أليس كذلك؟”
لم يكن لديها أطفال لأنها كانت عذراء.
الفالكيريات فهموا هذا أكثر من القصة السابقة.
وضعت أدينماها ابتسامة جميلة وداعبت رأس نيدهوغ التي نامت في حضنها.
سيري وضعت تعبيراً يائساً في إجابته وقرصت جانبه.
الجميع إستعد للمغادرة باستثناء باتروكلوس الذي لم يكن يعلم بما يجري.
لكن براكي لا يزال يواجه باتروكلوس وضحك وأجاب.
“هذا صحيح. أرتميس ليس لديها أطفال أو أبطال مع سلالتها.”
“كنت على حق.”
“هذا صحيح. لهذا لا يوجد بطل تحت رتبتها تلقى دمها مباشرة.”
أصبح براكي منتصراً في تأكيد باتروكلوس ووكز سيري بإصبعه.
في الواقع ، تاي هو اكتشف أيضاً شيئاً غريباً في المحادثة لكنه يجب أن يكون مع أبولو من الآن فصاعداً. لن يكون هناك شيء جيد يخرج من فرك الملح في الجرح.
وبنى أطفاله أيضاً الأضرحة وقدموا القرابين لمجازاته حتى أقاموا علاقة أطفال أبوين كان من الصعب حقاً رؤيتها في أوليمبوس.
‘في الواقع ، الجيل الثاني من أولئك الذين لديهم سلالة الإله سوف يصبحون أبطال. الآلهة سوف تعري الأطفال وتزيد عدد الآلهة لديهم. إنها قصة منطقية تماماً.’
الحلقة 51: الفصل 2: اشتباك #2
آلهة أوليمبوس لم يكن لديهم أطفال من أجل لا شيء.
تاي هو أومأ برأسه بينما كان يستمع إلى كوخولين. كان ذلك لأنها كانت قصة صحيحة تماماً.
كان فيلق أولر جيشاً قوياً دخل الخمسة الأوائل. لهذا السبب لم تستطع أن تفهم لماذا لم يكن هناك أبطال معارك تحت حكم أرتميس والذي قيل أنه مكافئ لـ أولر.
سبب عدم قبول رازغريد و الفالكيريات بقصة باتروكلوس على الفور كان بسبب الفرق بين أزغارد و أوليمبوس.
آلهة أزغارد لم يكن لديهم الكثير من الأطفال باستثناء أودين.
كانت هناك العديد من الحالات حيث هربت المرأة أو خانته بعد أن تمكن من إقامة علاقة لذلك كل العلاقات التي كانت لديه حتى الآن انتهت للأسف.
كان لديهم على الأكثر ثلاثة أو أربعة وكان هناك أيضاً عدد قليل من الحالات التي خانوا شخص ما أو كان لديهم أطفال مع شخص لا علاقة لهم وهذه المرة أيضاً بما في ذلك أودين.
“هذا صحيح. لهذا لا يوجد بطل تحت رتبتها تلقى دمها مباشرة.”
لأن الفالكيريات لم يكونوا بشراً عاديين بل آلهة.
“أنا أيضاً حصلت على العديد من أطفالي في فرقة الفرسان الخاصة بي. إنجاب العديد من الأطفال مهمة محارب قوي.”
وبسبب ذلك ، على الرغم من أن هناك العديد من العائلات المحاربة بدم الإله كان هناك عدد قليل من المحاربين الذين تلقوا دم الإله مباشرة.
لهذا السبب لم يفهموا لماذا كان هناك القليل من الأبطال في هذا الموقف.
“إنه شيء واضح أن قوة البطل بدم الإله أكبر من المحارب العادي. ومعظم الأبطال يقدمون ولاءهم للآلهة التي يخدمونها ، تلك هي أساسهم. ولكن بالطبع ، هناك استثناءات مثل ميليجر وأوريون.”
قد يكون هناك بعض الأبطال الذين خدموا أثينا حتى لو لم يكونوا ذات صلة بالدم مثل باتروكلوس أمامهم ولكن لا يزال بإمكانهم الشعور بالندم لأن العدو كان لديه أبطال بدم إله عندما لم يكونوا كذلك.
أوريون كان ابن بوسيدون و ميليجر ابن آريس.
وبنى أطفاله أيضاً الأضرحة وقدموا القرابين لمجازاته حتى أقاموا علاقة أطفال أبوين كان من الصعب حقاً رؤيتها في أوليمبوس.
لكن كلاهما كانا أبطال أرتميس.
كان رد فعل واضح لأنهم سمعوا فقط عن الزناديق منذ وصولهم إلى أوليمبوس.
غاندور ، فالكيري من فيلق أولر ، حثت على إجابة بعينيها كما وافقت على شك رازغريد.
الفالكيريات فهموا هذا أكثر من القصة السابقة.
باتروكلوس ترك تنهيدة من الراحة في الرضا الذي استطاع الشعور به في صوت أبولو.
رازغريد و ريجينليف كانا بنات أودين لكن فيالقهما كانت مختلفة.
“هناك العديد من الأبطال في اسبرطة. إله حارس اسبرطة ، آريس ، لديه العديد من الأطفال مع عدة آلهة ، جنيات وملكات بشريات. بالإضافة إلى أنه مشهور بعلاقته القوية مع أطفاله.”
[أبولو ينتظر كيف تجيب.]
“وهناك الكثير من الأبطال الذين بجانبه لأنه قريب منهم؟”
“ذلك التعبير يبدو مباشراً جداً لكنه صحيح.”
كوخولين تأوه.
براكي ابتسم في تلك العيون. ثم فتح صدره وقال بوجه واثق من نفسه.
آلهة أولمبوس أصبحت مهملة على أطفالهم لأنه كان لديهم الكثير منهم.
“كان هذا هو الحال. لهذا كان لديك العديد من الأطفال
خصوصاً إذا كان إله أوليمبوس لديه أطفال مع حورية أو إنسان ، لم يعاملوهم حتى على أنهم أطفالهم.
[أبولو يجد هذا الموضوع غير مريح.]
لكنه كان مختلف لأطفال آريس.
في النهاية ، الشيء الوحيد الذي يمكن لـ سيري فعله هو معاقبة براكي. لكن مهما صفعته على ظهره ، براكي أحبها فحسب.
آريس كان يهتم بأطفاله لدرجة أنه لم يكن متوقعاً لطبيعته الوحشية البشعة. إلى حد أنه أعطاهم خيول الحرب أو أدوات المعركة عندما كان يُعامَلون عادة كأدوات أو ألعاب للآلهة الأخرى من أوليمبوس.
وبنى أطفاله أيضاً الأضرحة وقدموا القرابين لمجازاته حتى أقاموا علاقة أطفال أبوين كان من الصعب حقاً رؤيتها في أوليمبوس.
أبولو كان وسيماً جداً حتى في أوليمبوس لكنه لم يحالفه الحظ في الحب.
“إذاً أنت تقول أنهم حفنة من صفوة المحصول؟”
“أنا أيضاً حصلت على العديد من أطفالي في فرقة الفرسان الخاصة بي. إنجاب العديد من الأطفال مهمة محارب قوي.”
سبب عدم قبول رازغريد و الفالكيريات بقصة باتروكلوس على الفور كان بسبب الفرق بين أزغارد و أوليمبوس.
براكي أومأ برأسه.
[أبولو ينتظر كيف تجيب.]
“هاه؟ لمَ؟ هل هو حقاً بتول؟”
“كان هذا هو الحال. لهذا كان لديك العديد من الأطفال
كان سيكون لطيفاً جداً بالنسبة لك.”
لكن خصمها كان سيئاً لها.
بعد ساعة من سماع جيش اسبرطة من أبولو.
فتحت سيري عينيها بحدة وحاولت الهجوم الذي تعلمته من هيدا.
[أبولو يجد هذا الموضوع غير مريح.]
لكن خصمها كان سيئاً لها.
براكي ابتسم لهجوم سيري ثم وكز جانب سيري.
براكي أومأ برأسه.
“هل أنت غيورة؟ أنت كذلك ، صحيح؟”
لم يكن لديها أي وسيلة للخروج من ذلك. بالإضافة إلى أن الأشخاص المحيطين بها لم يساعدوها أيضاً. سيري وضعت تعبيراً غير عادل في عيني غاندور قائلة أن يتوقف لكن مع ذلك ، لم يساعدها أحد.
“إنه شيء واضح أن قوة البطل بدم الإله أكبر من المحارب العادي. ومعظم الأبطال يقدمون ولاءهم للآلهة التي يخدمونها ، تلك هي أساسهم. ولكن بالطبع ، هناك استثناءات مثل ميليجر وأوريون.”
في النهاية ، الشيء الوحيد الذي يمكن لـ سيري فعله هو معاقبة براكي. لكن مهما صفعته على ظهره ، براكي أحبها فحسب.
“هو… يحب الآخرين بطريقة بسيطة وصافية مقارنة بالآخرين لذا ليس لديه الكثير من الأطفال.”
ومن ناحية أخرى ، أدينماها التي كانت تتجاهل براكي وسيري ، صفعت شفتيها وسألت.
لكن كلاهما كانا أبطال أرتميس.
“امم ، هل أثينا عذراء أيضاً؟”
[أبولو يقول.]
“كان هذا هو الحال. لهذا كان لديك العديد من الأطفال
كانت إلهة ستقف بجانبهم لكن كان من المزعج لو كان لديها بضعة أبطال.
لكن إجابة باتروكلوس كانت إيجابية لسوء الحظ.
الجميع إستعد للمغادرة باستثناء باتروكلوس الذي لم يكن يعلم بما يجري.
“هذا صحيح. لهذا لا يوجد بطل تحت رتبتها تلقى دمها مباشرة.”
خصوصاً إذا كان إله أوليمبوس لديه أطفال مع حورية أو إنسان ، لم يعاملوهم حتى على أنهم أطفالهم.
‘من الغريب أن أقول أنه مؤسف ، لكنه مؤسف.’
“هذا صحيح. في الواقع ، ليس هناك الكثير من أبطال المعركة تحت رتبة أرتميس باستثناء أتالانت التي يمكن أن تسمى كبطل عظيم.”
لم يكن لديها أي وسيلة للخروج من ذلك. بالإضافة إلى أن الأشخاص المحيطين بها لم يساعدوها أيضاً. سيري وضعت تعبيراً غير عادل في عيني غاندور قائلة أن يتوقف لكن مع ذلك ، لم يساعدها أحد.
كوخولين تأوه.
يبدو أن صوت الإله أُرسِل فقط إلى باتروكلوس لأن غاندور مالت رأسها وسألت دون أن تكون على علم.
وجدت غاندور أنه من المضحك أن تجد سيري تضع وجه دامع لأنها كانت مختلفة عن جانبها الهادئ المعتاد والفخور ولكن بعد ذلك تحدثت مرة أخرى.
كان من الصعب على المحادثة اليومية مع أبولو الحصول على أكثر من 10 دقائق.
قد يكون هناك بعض الأبطال الذين خدموا أثينا حتى لو لم يكونوا ذات صلة بالدم مثل باتروكلوس أمامهم ولكن لا يزال بإمكانهم الشعور بالندم لأن العدو كان لديه أبطال بدم إله عندما لم يكونوا كذلك.
آلهة أزغارد لم يكن لديهم الكثير من الأطفال باستثناء أودين.
“ماذا عن أبولو؟”
“هذا صحيح. لهذا علينا أن نعيد التجمع مع أثينا بسرعة الآن. بما أن أثينا تلقت جرحاً كبيراً ، سيكون من المستحيل إيقاف اسبرطة بقوة أثينا فقط والبوليسات المحيطة.”
أدينماها سألت مرة أخرى.
كانت إلهة ستقف بجانبهم لكن كان من المزعج لو كان لديها بضعة أبطال.
بعد ساعة من سماع جيش اسبرطة من أبولو.
وجدت غاندور أنه من المضحك أن تجد سيري تضع وجه دامع لأنها كانت مختلفة عن جانبها الهادئ المعتاد والفخور ولكن بعد ذلك تحدثت مرة أخرى.
“إذاً أنت تقول أنهم حفنة من صفوة المحصول؟”
كانت هناك العديد من الحالات حيث هربت المرأة أو خانته بعد أن تمكن من إقامة علاقة لذلك كل العلاقات التي كانت لديه حتى الآن انتهت للأسف.
“صحيح. هل أبولو بتول أيضاً؟ لم ينضم إلينا أي بطل على الرغم من أننا تجاوزنا القوة المقدسة.”
‘في الواقع ، الجيل الثاني من أولئك الذين لديهم سلالة الإله سوف يصبحون أبطال. الآلهة سوف تعري الأطفال وتزيد عدد الآلهة لديهم. إنها قصة منطقية تماماً.’
بالنظر إليه ، كان غريباً حقاً.
“أعلم أن أرتميس شخص بارع في المعركة لكن ألا يزال هناك بعض أبطال المعارك تحت قيادتها؟”
حتى لو تم الاستيلاء على ديلفوس ، لأنه لا يوجد أي أبطال آخرين في البوليسات الأخرى.
بالنظر إليه ، كان غريباً حقاً.
وبسبب ذلك ، على الرغم من أن هناك العديد من العائلات المحاربة بدم الإله كان هناك عدد قليل من المحاربين الذين تلقوا دم الإله مباشرة.
“آه… هذا…”
باتروكلوس تعرق و وجد من الصعب الإجابة عليه.
أصبح براكي منتصراً في تأكيد باتروكلوس ووكز سيري بإصبعه.
ذلك لأن أبولو كان يستمع للمحادثة مقارنة بـ أرتميس و أثينا.
[أبولو يجد هذا الموضوع غير مريح.]
“هذا صحيح. في الواقع ، ليس هناك الكثير من أبطال المعركة تحت رتبة أرتميس باستثناء أتالانت التي يمكن أن تسمى كبطل عظيم.”
[أبولو يطلب منك التحدث عن شيء آخر.]
“هذا لأنها ليس لديها أطفال ، أليس كذلك؟”
[أبولو ينتظر كيف تجيب.]
كان شيئاً ما مجموعة تاي هو التي كانت من أزغارد قد نسيته لكن باتروكلوس ، بطل أوليمبوس الأصلي ، كان يعرف جيداً عن قصة حب أبولو الحزينة. كان ذلك لأنه كان مشهوراً.
ترجمة: Acedia
إله الحب المخيب للآمال ، أبولو.
أتالانت ، التي كانت تدعى أسرع بطل مع أخيل.
أبولو كان وسيماً جداً حتى في أوليمبوس لكنه لم يحالفه الحظ في الحب.
باتروكلوس تألم. لم يسمع صوت الإله بعد الآن لكنه مازال يشعر بنظرة أبولو وهي تلمع في ظهره.
كانت هناك العديد من الحالات حيث هربت المرأة أو خانته بعد أن تمكن من إقامة علاقة لذلك كل العلاقات التي كانت لديه حتى الآن انتهت للأسف.
“ذلك التعبير يبدو مباشراً جداً لكنه صحيح.”
الفالكيريات فهموا هذا أكثر من القصة السابقة.
[أبولو يقول.]
هذا هو السبب في انه لم يكن لديه العديد من الأطفال وبين عدد قليل من الأطفال كان لديه ، يمكن أن يسمى عدد قليل منهم كأبطال.
لكن القصة يمكن أن تتغير إذا كان الأبطال الأقوياء يصطفون بأعداد كبيرة.
‘في الواقع ، الجيل الثاني من أولئك الذين لديهم سلالة الإله سوف يصبحون أبطال. الآلهة سوف تعري الأطفال وتزيد عدد الآلهة لديهم. إنها قصة منطقية تماماً.’
“ماذا عن الانتقال على متن سفينة؟”
“هاه؟ لمَ؟ هل هو حقاً بتول؟”
“هل أنت غيورة؟ أنت كذلك ، صحيح؟”
يبدو أن صوت الإله أُرسِل فقط إلى باتروكلوس لأن غاندور مالت رأسها وسألت دون أن تكون على علم.
“دعونا نغادر فوراً. سيدي ، سأترك نيدهوغ لك.”
باتروكلوس تألم. لم يسمع صوت الإله بعد الآن لكنه مازال يشعر بنظرة أبولو وهي تلمع في ظهره.
“هو… يحب الآخرين بطريقة بسيطة وصافية مقارنة بالآخرين لذا ليس لديه الكثير من الأطفال.”
آريس كان يهتم بأطفاله لدرجة أنه لم يكن متوقعاً لطبيعته الوحشية البشعة. إلى حد أنه أعطاهم خيول الحرب أو أدوات المعركة عندما كان يُعامَلون عادة كأدوات أو ألعاب للآلهة الأخرى من أوليمبوس.
الفالكيريات وضعوا تعبيراً راضياً على الجواب الذي بالكاد تمكن من سحره.
كان رد فعل واضح لأنهم سمعوا فقط عن الزناديق منذ وصولهم إلى أوليمبوس.
براكي صفق وقال بينما الآخرون كانوا يضعون تعابير مماثلة للفالكيريات.
[أبولو نوعاً ما راضٍ عن إجابتك.]
[لقد أبليت حسناً.]
[أبولو يقول.]
كان قد سمع بالفعل بعد المعركة في ديلفوس أن التحرك أثناء ركوب التنانين كان صعب لأنها أنفقت الكثير من القوة.
[لقد أبليت حسناً.]
آلهة أزغارد لم يكن لديهم الكثير من الأطفال باستثناء أودين.
لأن الفالكيريات لم يكونوا بشراً عاديين بل آلهة.
“أنا آسف وأنا ممتن دائماً.”
باتروكلوس ترك تنهيدة من الراحة في الرضا الذي استطاع الشعور به في صوت أبولو.
لم يكن لديها أي وسيلة للخروج من ذلك. بالإضافة إلى أن الأشخاص المحيطين بها لم يساعدوها أيضاً. سيري وضعت تعبيراً غير عادل في عيني غاندور قائلة أن يتوقف لكن مع ذلك ، لم يساعدها أحد.
‘يبدو مريباً.’
الفالكيريات فهموا هذا أكثر من القصة السابقة.
كوخولين شعر بشيء ببصيرته الحادة لخبير تقنيات سكاثاش لكن تاي هو تجاهله كما هو الحال دائماً.
“هم في الواقع النخبة لكنهم ليسوا الأقلية. ليس من المبالغة قول أن كل الرجال في اسبرطة محاربون. والنساء أيضاً بارعات في المعركة فوق ذلك.”
في الواقع ، تاي هو اكتشف أيضاً شيئاً غريباً في المحادثة لكنه يجب أن يكون مع أبولو من الآن فصاعداً. لن يكون هناك شيء جيد يخرج من فرك الملح في الجرح.
براكي أومأ برأسه.
“على أي حال ، أنت تقول أن جيش اسبرطة هو قوي نفسه ولديه أيضاً العديد من الأبطال الأقوياء.”
باتروكلوس أومأ برأسه.
باتروكلوس كان سعيداً جداً بموجز تاي هو. لقد تحدث بسرعة كما لو أنه سيغير الموضوع.
“هاه؟ لمَ؟ هل هو حقاً بتول؟”
“هذا صحيح. لهذا علينا أن نعيد التجمع مع أثينا بسرعة الآن. بما أن أثينا تلقت جرحاً كبيراً ، سيكون من المستحيل إيقاف اسبرطة بقوة أثينا فقط والبوليسات المحيطة.”
بعد إنتهاء المجموعة من العشاء تجمعوا حول النار الموقدة واستمعوا إلى قصة باتروكلوس. الوحيدون المستبعدون في هذا هم سيبيلا ، التي كانت مرهقة بسبب الرسالة الإلهية ، ونيدهوغ التي كانت نعسانة بطبيعتها.
لأن الفالكيريات لم يكونوا بشراً عاديين بل آلهة.
باتروكلوس تحدث إلى تلك النقطة وأخرج خريطة كبيرة من أمتعته.
لكن إجابة باتروكلوس كانت إيجابية لسوء الحظ.
“قوة هيرميس المقدسة في طريقها إلى أثينا ولكن لأننا لا نعرف وضعه حتى الآن فسوف نقوم بالعبور بأسرع ما يمكننا.”
آلهة أولمبوس أصبحت مهملة على أطفالهم لأنه كان لديهم الكثير منهم.
“ماذا عن الانتقال على متن سفينة؟”
“هم في الواقع النخبة لكنهم ليسوا الأقلية. ليس من المبالغة قول أن كل الرجال في اسبرطة محاربون. والنساء أيضاً بارعات في المعركة فوق ذلك.”
“أنا آسف وأنا ممتن دائماً.”
أشارت إنغريد الصامتة إلى نهر الفرات حيث اصطادت السمك وسألت.
باتروكلوس تعرق و وجد من الصعب الإجابة عليه.
وجهتهم كانت أثينا ، بوليس مع ميناء كبير. سيتمكنون من الوصول إلى أثينا إذا تحركوا عبر نهر الفرات أسرع بكثير مما كانوا على الأرض.
[أبولو يجد هذا الموضوع غير مريح.]
“إن له خطره لكننا بالتأكيد سنكون قادرين على توفير الوقت. المشكلة الوحيدة هي الحصول على سفينة… لماذا؟ هل لديك سفينة؟”
كان قد سمع بالفعل بعد المعركة في ديلفوس أن التحرك أثناء ركوب التنانين كان صعب لأنها أنفقت الكثير من القوة.
لكن المجموعة كانت تنظر إلى أدينماها بمشاعر مختلطة مثل الإعتذار والتوقع وما إلى ذلك.
كوخولين شعر بشيء ببصيرته الحادة لخبير تقنيات سكاثاش لكن تاي هو تجاهله كما هو الحال دائماً.
‘من الغريب أن أقول أنه مؤسف ، لكنه مؤسف.’
وجهتهم كانت أثينا ، بوليس مع ميناء كبير. سيتمكنون من الوصول إلى أثينا إذا تحركوا عبر نهر الفرات أسرع بكثير مما كانوا على الأرض.
لمَ؟
أدنماها تركت تنهيدة طويلة لأنها لا تستطيع أن تفعل أي شيء حيال ذلك.
————
“لا أستطيع أن أفعل أي شيء حيال ذلك. يجب أن أكون قادرة على حملكم جميعاً على الرغم من أنه سيكون ضيق قليلاً.”
لكن المجموعة كانت تنظر إلى أدينماها بمشاعر مختلطة مثل الإعتذار والتوقع وما إلى ذلك.
‘يبدو مريباً.’
استخدام الملحمة لجعلها تتحول إلى تنين الصقيع خافير قضى الكثير من قوة تاي هو ولكن التحول إلى ثعبان البحر كان مختلفاً. يمكن لأدينماها أن تبقى كثعبان بحر لبضعة أيام إذا كانت ترغب في ذلك.
“أنا آسف وأنا ممتن دائماً.”
آريس كان يهتم بأطفاله لدرجة أنه لم يكن متوقعاً لطبيعته الوحشية البشعة. إلى حد أنه أعطاهم خيول الحرب أو أدوات المعركة عندما كان يُعامَلون عادة كأدوات أو ألعاب للآلهة الأخرى من أوليمبوس.
“أعلم أن أرتميس شخص بارع في المعركة لكن ألا يزال هناك بعض أبطال المعارك تحت قيادتها؟”
تاي هو نظر إلى أدينماها بعيون عميقة. أدينماها احمرت خجلاً في عينيه الصادقتين وصوته ولم تعرف ماذا تفعل. تمكنت من الشخير لكن زاوية شفتيها كانت ملتفة.
“صحيح. هل أبولو بتول أيضاً؟ لم ينضم إلينا أي بطل على الرغم من أننا تجاوزنا القوة المقدسة.”
‘كيا ، ألا يُنظَر إليك كحبيب حارس الآن؟ سوب سوب ، المسكينة أدينماها. إنها تتخلى عن الأشياء دون أن تتراجع. كيف قابلت وغداً مثلك؟’
الفالكيريات وضعوا تعبيراً راضياً على الجواب الذي بالكاد تمكن من سحره.
كانت هناك العديد من الحالات حيث هربت المرأة أو خانته بعد أن تمكن من إقامة علاقة لذلك كل العلاقات التي كانت لديه حتى الآن انتهت للأسف.
وضعت أدينماها ابتسامة جميلة وداعبت رأس نيدهوغ التي نامت في حضنها.
“أنا آسف وأنا ممتن دائماً.”
“دعونا نغادر فوراً. سيدي ، سأترك نيدهوغ لك.”
لهذا السبب لم يفهموا لماذا كان هناك القليل من الأبطال في هذا الموقف.
كانوا سينتقلون على جسم مائي حيث لم يكن لديهم مكان ليختبئوا فيه لذا سيكون من الأفضل التحرك ليلاً والراحة في الصباح.
الجميع إستعد للمغادرة باستثناء باتروكلوس الذي لم يكن يعلم بما يجري.
خصوصاً إذا كان إله أوليمبوس لديه أطفال مع حورية أو إنسان ، لم يعاملوهم حتى على أنهم أطفالهم.
تاي هو حمل نيدهوغ النائمة على ظهره وبعد ذلك تحول إلى بجعة لتخفيف العبء على أدينماها.
“هذا لأنها ليس لديها أطفال ، أليس كذلك؟”
تحولت أدينماها إلى ثعبان البحر ورمت نفسها في نهر الفرات.
————
ترجمة: Acedia
ومن ناحية أخرى ، أدينماها التي كانت تتجاهل براكي وسيري ، صفعت شفتيها وسألت.
وضعت أدينماها ابتسامة جميلة وداعبت رأس نيدهوغ التي نامت في حضنها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
