الحلقة 50: الفصل 4: إله الشمس #4
الحلقة 50: الفصل 4: إله الشمس #4
الحصن المحصن الذي جعلك تشعر بالذهول فقط بمشاهدته لم يعد له وجود بعد الآن.
باتروكلوس نظر إلى القلعة بتعبير غبي.
كان ضريح ديلفوس عبر الجدران مباشرة حتى تتمكن من رؤية نتائج المعركة بشكل أكثر وضوحاً من هنا من أي مكان آخر.
‘ماذا سيصبح لاهوتي؟’
الحصن المحصن الذي جعلك تشعر بالذهول فقط بمشاهدته لم يعد له وجود بعد الآن.
وعلى الرغم من أن ثلاثة جوانب من الجدران لا تزال سليمة ، فإن البوابة الجنوبية التي يمكن أن تسمى البوابة الرئيسية لدليفوس قد دمرت بالكامل. القدرة على رؤية الأفق الذي كان يغطي عادة من قبل الجدران كان مشهداً منعش حقاً.
“بالفعل. لنعد الطعام إذن. سوف تساعد ، أليس كذلك؟”
ولم يكن هناك شيء آمن بين الجدران المكسورة والضريح. كان واضحاً كما خمسة عمالقة قد جن جنونها.
باتروكلوس ابتلع اللعاب الجاف وحرك رأسه إلى الجانبين. نظر إلى العمالقة التي انهارت في كل مكان.
صاعقة.
لقد رأى القتال بعينيه لكن الشيء الوحيد الذي بقي في رأسه كان الرعد.
كان ضريح ديلفوس عبر الجدران مباشرة حتى تتمكن من رؤية نتائج المعركة بشكل أكثر وضوحاً من هنا من أي مكان آخر.
الرجل الكبير الذي كان مع محارب إيدون لم يكن فقط شخص كبير.
بالنظر إليه يذبح العمالقة بمطرقته وبرقه جعله يبدو مثل إله الرعد ثور. لا ، لن يكون من المبالغة قول أنه يشبه ثور تماماً.
“إنه أفضل إطراء.”
كان يفكر في شيء آخر لكن باتروكلوس لم يكن قادراً على ملاحظة وجودها حتى وصلت بجانبه.
ضحك براكي وقال ، لكن حتى ضحكته بدت كالرعد.
كانت معركة المحارب الأنثى ، التي استخدمت القوس كسلاحها الرئيسي ، صامتة مقارنة بالرجل الكبير. لقد كررت القفز والركض الذي كان على مقربة من الطيران وألحقت أضرار قاتلة بالعمالقة.
الملك الساحر و ذئب العالم لم يعودا موجودين بعد الآن. لقد أبعدوا أيضاً تقريباً كل العمالقة الذين تسللوا إلى أزغارد لذا إيدون و هيدا لن يكونوا في خطر في فالهالا.
إذا كان الرجل العملاق هو ثور ، فإن المرأة التي كانت تمتلك فن قوس رائع تشبه إلهة الصيد أرتميس.
لم يكن تاي هو فقط لكن سيري و براكي كان لديهم العديد من الجوانب التي تميزهم عن المحاربين الآخرين ذوي المرتبة العليا.
“هذا إطراء مفرط.”
“أنا بخير.”
سيري أعطت إجابة قاسية مقارنة بـ براكي لكن بدا أنها كانت محرجة بدلاً من أن تشعر بالسوء عندما تنظر إلى أذنيها الذئبتين ترتعشان. إذا رأيت عن كثب ، يمكنك أن ترى أن ذيلها كان يهز أيضاً قليلاً.
‘من المدهش أيضاً أن كلاهما عاشقان.’
لأنه يبدو أن ذراع براكي كانت أكثر سمكاً من خصر سيري. لقد كان فارقاً كبيراً في الحجم.
‘سواء كان معدل نمو غير طبيعي.’
‘لكن بالطبع ، سيكون هناك حتماً فرق في الحجم بغض النظر عمن يقف بجانب براكي.’
كانت حالة استثنائية حقاً. لا ، كان من المشكوك فيه إذا كان هناك حتى حالات مثل هذه قبل ذلك.
باتروكلوس نظر إلى سيري و براكي يقفان جنباً إلى جنب و نظر إلى الواقع مرة أخرى.
لم تستطع تمييز كم كانت مزحة منه.
باتروكلوس فوجئ بالصوت الذي سمعه ونظر إلى جانبه. غاندور كانت تقف بجانبه.
صوت كوخولين رن داخل رأس تاي هو.
أكثر من عشرة آلاف وحش تجمعوا في ديلفوس لم يعد لهم وجود.
لقد رأى القتال بعينيه لكن الشيء الوحيد الذي بقي في رأسه كان الرعد.
في الحقيقة ، فقط عشرون إلى ثلاثون بالمائة من الوحوش ماتوا في المعركة. بالطبع ، ذلك كان لا يزال عدد كبير لكن مهما الحالة آلاف الوحوش كانت ما زالت حية.
“امم…. هل هم أقوياء بشكل خاص حتى بين محاربي فالهالا؟”
إذا كان الرجل العملاق هو ثور ، فإن المرأة التي كانت تمتلك فن قوس رائع تشبه إلهة الصيد أرتميس.
لكنهم فقدوا إرادتهم للقتال. لا ، لم يستطيعوا حتى فهم كم تبقى منهم. كانوا يركزون فقط على الهروب.
باتروكلوس تعاطف معهم. مشهد تنين ضخم يحطم الجدران بالتدحرج والعمالقة تُذبح كان عجيب لباتروكلوس. إذن كيف ستشعر الوحوش بتجربته مباشرة؟
وعلى الرغم من أن ثلاثة جوانب من الجدران لا تزال سليمة ، فإن البوابة الجنوبية التي يمكن أن تسمى البوابة الرئيسية لدليفوس قد دمرت بالكامل. القدرة على رؤية الأفق الذي كان يغطي عادة من قبل الجدران كان مشهداً منعش حقاً.
“بالفعل. لنعد الطعام إذن. سوف تساعد ، أليس كذلك؟”
“هل أنت بخير؟ لا تبدو بخير.”
لكن الشيء الغير مألوف حدث بعد ذلك.
باتروكلوس فوجئ بالصوت الذي سمعه ونظر إلى جانبه. غاندور كانت تقف بجانبه.
‘كلاهما… يجب أن يكون على ما يرام ، أليس كذلك؟’
كوخولين دعاه بسرعة لكن تاي هو لم يستطع الإجابة. ركز على الألوهية التي كانت في أعماق روحه وأخذ عقله بدون وعي.
كما أنها خدمت أولر تماماً مثل سيري ولكن أفعالها وطريقة التحدث كانت مشرقة حقاً بالمقارنة مع رازغريد الهادئة نسبياً وإنغريد ، وتباهت بتحركاتها الخفية كما هو متوقع من فالكيري من إله الصيد.
كان يفكر في شيء آخر لكن باتروكلوس لم يكن قادراً على ملاحظة وجودها حتى وصلت بجانبه.
باتروكلوس نظر إلى سيري و براكي يقفان جنباً إلى جنب و نظر إلى الواقع مرة أخرى.
“أنا بخير.”
باتروكلوس أجاب بطريقة عكسية واستدار لينظر إلى غاندور. لأنه كان لديه شيء يريد أن يسأل عنه.
“امم…. هل هم أقوياء بشكل خاص حتى بين محاربي فالهالا؟”
تاي هو أوقف قدميه ووضع يده على صدره.
تاي هو كان المحارب الأول الذي كان إله أزغارد ونفذ مسعى أوليمبوس.
كان سؤاله مباشراً جداً ربما لأن مشاعره تقدمت ولكن أيضاً كان ذلك سؤال واضح.
‘من المدهش أيضاً أن كلاهما عاشقان.’
غاندور سخرت و هزت كتفيها.
غاندور سخرت و هزت كتفيها.
‘ما الأمر ؟’
إذا كان الرجل العملاق هو ثور ، فإن المرأة التي كانت تمتلك فن قوس رائع تشبه إلهة الصيد أرتميس.
“ثلاثتهم مميزين قليلاً. ليس كل محاربي فالهالا هكذا ومحارب إيدون مميز أكثر.”
لم تكن تقول هذا فقط لأنهم كانوا محاربي مرتبة عليا وذروة.
لم يكن تاي هو فقط لكن سيري و براكي كان لديهم العديد من الجوانب التي تميزهم عن المحاربين الآخرين ذوي المرتبة العليا.
كوخولين هز رأسه على الشعار الجذاب.
‘سواء كان معدل نمو غير طبيعي.’
سيكون بلا معنى لو استمر بالتفكير بالأمر. تاي هو قطع كل أفكاره و أعاد نفسه إلى الواقع.
لم يكن فقط عن حالة استثنائية التي كان تاي هو وبراكي ، أفضل محارب ميدغارد وعبقري حتى في فالهالا.
خرج باتروكلوس من ذراع غاندور وسرع بخطواته وسخرت غاندور. لقد هزت كتفيها مرة وانضممت للتحضيرات للعشاء.
وكان معدل نمو سيري غير طبيعي أيضاً ، إلا أن الاثنين المذكورين من قبل كانا وحشيين جداً.
باتروكلوس نظر إلى القلعة بتعبير غبي.
“يبدو غريباً لكنني أشعر بالارتياح قليلاً.”
وعلى الرغم من أن ثلاثة جوانب من الجدران لا تزال سليمة ، فإن البوابة الجنوبية التي يمكن أن تسمى البوابة الرئيسية لدليفوس قد دمرت بالكامل. القدرة على رؤية الأفق الذي كان يغطي عادة من قبل الجدران كان مشهداً منعش حقاً.
قهقهت غاندور كما ابتسم باتروكلوس وقال بمرارة.
“هذا يبدو غريباً حقاً ولكن أنا أفهمك عندما تتحدثين من هذا القبيل.”
‘لكن بالطبع ، سيكون هناك حتماً فرق في الحجم بغض النظر عمن يقف بجانب براكي.’
لأن العالم الذي كانت فيه الكائنات فوق المستوى كان أبعد من الخيال. إذا كانت تلك التي تبدو خاصة كانت خاصة حقاً ، فأنه سيكون قادر على قبولها بطريقة أو بأخرى لأنه كان داخل نطاق الخيال.
غاندور أشارت إلى مدخل الضريح مع ذقنها. لقد رأوا أدينماها و نيدهوغ يشعلون النار خارج الضريح.
‘إنهم ليسوا أهدافا للدعاية.’
غاندور ابتسمت و عبرت ذراعها فوق كتفه بشكل طبيعي. لقد كان فعلاً وقحاً في أوليمبوس لكن لم يبدو أنه كان الحال بالنظر إلى تعبير غاندور.
غاندور سخرت مرة أخرى ثم استدارت قليلاً ونظرت إلى ضريح ديلفوس. كان يشبه الضريح الصغير لكن الفرق في الحجم كان ساحقاً. إذا كان الضريح الصغير منزلاً ، إذن هذا كان قصراً.
“هل سيستغرق وقتاً طويلاً؟”
غاندور كانت تنظر تحت الضريح. لأن المكان الذي أخذت فيه تاي هو سيبيلا كان المعتكف السري الذي كان يقع تحت الأرض تحت ضريح ديلفوس.
‘ماذا سيصبح لاهوتي؟’
“لن يستغرق الأمر كل هذا الوقت. إنه مجرد تخمين لكن… على الأغلب سينتهون وقت العشاء.”
تم سماع الأصوات على التوالي. يبدو أن المراسم قد انتهت.
كانت عملية لإبعاد القوة الإلهية لـ أرتميس واستعادة المعتكف. قد يستغرق وقتاً أطول إذا كان مكان مختلف ولكن هذه كانت ديلفوس. كانت الأرض التي كان لها قوة قوية حتى بين مقدسات أبولو. ستتفاعل مع قوة أبولو الإلهية فوراً.
“هل سيستغرق وقتاً طويلاً؟”
“بالفعل. لنعد الطعام إذن. سوف تساعد ، أليس كذلك؟”
كان يفكر أيضاً في إخفاء حقيقة أنه كان محارباً لـ إيدون لكنه لا يزال سيُكتشف يوماً ما. هذا هو السبب في أن الرد الذي قدمه كان أقرب إلى الجواب.
“هل سيستغرق وقتاً طويلاً؟”
غاندور أشارت إلى مدخل الضريح مع ذقنها. لقد رأوا أدينماها و نيدهوغ يشعلون النار خارج الضريح.
“بالطبع.”
‘مم ، لذلك أنت تقول أنك لا تستطيع أن تفعل ذلك؟’
لم يكن أمراً عادياً إعداد وجبة لمجموعة أكثر من عشرة أشخاص.
“أنا أيضاً معجب بك.”
باتروكلوس كان يفكر في تعويض ما لم يستطع فعله في المعركة مع أي شيء آخر يمكنه فعله.
تاي هو كان المحارب الأول الذي كان إله أزغارد ونفذ مسعى أوليمبوس.
“أنا معجبة بك.”
كان يشعر بالملل لحسن الحظ. كوخولين سأل بسرعة لأن تاي هو تفاعل بسرعة.
غاندور ابتسمت و عبرت ذراعها فوق كتفه بشكل طبيعي. لقد كان فعلاً وقحاً في أوليمبوس لكن لم يبدو أنه كان الحال بالنظر إلى تعبير غاندور.
“أنا أيضاً معجب بك.”
“ماذا؟ ماذا قلت؟”
غاندور سخرت مرة أخرى ثم استدارت قليلاً ونظرت إلى ضريح ديلفوس. كان يشبه الضريح الصغير لكن الفرق في الحجم كان ساحقاً. إذا كان الضريح الصغير منزلاً ، إذن هذا كان قصراً.
“لنسرع.”
لأن تاي هو دائماً خلق وهم شجرة تفاح ذهبية بعد معركة كبيرة. في الواقع ، يمكنك حتى القول أنها كانت مراسم تاي هو.
خرج باتروكلوس من ذراع غاندور وسرع بخطواته وسخرت غاندور. لقد هزت كتفيها مرة وانضممت للتحضيرات للعشاء.
[أبولو إستعاد جزء قوته.]
—
أمسكت نيدهوغ بالطعام الذي كانت تحضره خلسة ، وصفعت أدينماها ظهر يدها رداً على ذلك.
إذا كان الرجل العملاق هو ثور ، فإن المرأة التي كانت تمتلك فن قوس رائع تشبه إلهة الصيد أرتميس.
تاي هو ، الذي كان واقفاً تحت الأرض ، نظر إلى مكان بعيد.
[بركة أبولو تبقى فيك.]
المعتكف السري ، الذي كان يقع في وسط بحيرة كبيرة تحت الأرض ، لم يعطي الشعور بأنه كان تحت الأرض لأن السقف كان عالياً وكان ساطعاً.
باتروكلوس فوجئ بالصوت الذي سمعه ونظر إلى جانبه. غاندور كانت تقف بجانبه.
إذا كان الرجل العملاق هو ثور ، فإن المرأة التي كانت تمتلك فن قوس رائع تشبه إلهة الصيد أرتميس.
كان هناك ضريح بلا سقف في منتصف المعتكف ، الذي اتخذ شكل جزيرة صغيرة ، وتمثال أبولو كان مرة أخرى في الوسط.
لم تستطع تمييز كم كانت مزحة منه.
صلت سيبيلا وأقامت طقوساً بينما كانت راكعة أمام تمثال أبولو وبدأت الأضواء داخل المعتكف بالتحرك والتجمع في التمثال.
كما أنها خدمت أولر تماماً مثل سيري ولكن أفعالها وطريقة التحدث كانت مشرقة حقاً بالمقارنة مع رازغريد الهادئة نسبياً وإنغريد ، وتباهت بتحركاتها الخفية كما هو متوقع من فالكيري من إله الصيد.
سيعيدون ديلفوس ، التي وقعت في أيدي أرتيميس ، إلى أبولو. ثم يستعيدون قوة أبولو.
صوت كوخولين رن داخل رأس تاي هو.
‘مهلاً ، أنا فضولي حول شيء ما.’
باتروكلوس ابتلع اللعاب الجاف وحرك رأسه إلى الجانبين. نظر إلى العمالقة التي انهارت في كل مكان.
‘ما الأمر ؟’
“بالطبع.”
غاندور أشارت إلى مدخل الضريح مع ذقنها. لقد رأوا أدينماها و نيدهوغ يشعلون النار خارج الضريح.
المعتكف السري ، الذي كان يقع في وسط بحيرة كبيرة تحت الأرض ، لم يعطي الشعور بأنه كان تحت الأرض لأن السقف كان عالياً وكان ساطعاً.
كان يشعر بالملل لحسن الحظ. كوخولين سأل بسرعة لأن تاي هو تفاعل بسرعة.
[لقد أكملت المسعى.]
“أنا أيضاً معجب بك.”
‘لماذا لم تفعل ذلك اليوم؟ تعلم ، شجرة التفاح الذهبية. لقد أحببت ذلك كثيراً.’
وعلى الرغم من أن ثلاثة جوانب من الجدران لا تزال سليمة ، فإن البوابة الجنوبية التي يمكن أن تسمى البوابة الرئيسية لدليفوس قد دمرت بالكامل. القدرة على رؤية الأفق الذي كان يغطي عادة من قبل الجدران كان مشهداً منعش حقاً.
كانت عملية لإبعاد القوة الإلهية لـ أرتميس واستعادة المعتكف. قد يستغرق وقتاً أطول إذا كان مكان مختلف ولكن هذه كانت ديلفوس. كانت الأرض التي كان لها قوة قوية حتى بين مقدسات أبولو. ستتفاعل مع قوة أبولو الإلهية فوراً.
لأن تاي هو دائماً خلق وهم شجرة تفاح ذهبية بعد معركة كبيرة. في الواقع ، يمكنك حتى القول أنها كانت مراسم تاي هو.
كانت معركة المحارب الأنثى ، التي استخدمت القوس كسلاحها الرئيسي ، صامتة مقارنة بالرجل الكبير. لقد كررت القفز والركض الذي كان على مقربة من الطيران وألحقت أضرار قاتلة بالعمالقة.
كان مختلفاً قليلاً عن عندما أنقذ الضريح الصغير.
تاي هو جفل عندما سمع بأنه حقاً أحبه لكنه لم ينكر كلماته. هو فقط أعطى جوابه.
تم سماع الأصوات على التوالي. يبدو أن المراسم قد انتهت.
‘لن يراه أحد على أي حال. إنه مجرد عش من الوحوش.’
كان يفكر أيضاً في إخفاء حقيقة أنه كان محارباً لـ إيدون لكنه لا يزال سيُكتشف يوماً ما. هذا هو السبب في أن الرد الذي قدمه كان أقرب إلى الجواب.
‘إذاً الفالكيريات و براكي و سيري ليسوا بشراً؟’
‘إنهم ليسوا أهدافا للدعاية.’
كان لديهم بالفعل آلهة يخدموها ولم يكن لديهم أي نية للحديث.
‘الآن بعد أن رأيت أنا فضولي من شيء واحد. ماذا سيحدث إذا كان شعب أولمبوس يؤمنون في إيدون؟ هل سيساعدها ذلك؟ سيكون علي اختباره لاحقاً.’
لم يبدو أن قوة إيدون ستقوى مباشرة لأن عدد المؤمنين في عالم آخر زاد ، لكن كان عليه أن يحاول أن يعرف. وحتى لو لم تكن القوة الإلهية في حد ذاتها بتلك الأهمية ، سيكون من المفيد لو أن تأثير إيدون أصبح أكبر في أوليمبوس.
‘نذل مخيف. تحدث بصراحة. لم تكن لاعباً محترفاً أو أياً كان في عالمك الأصلي بل مبشراً ، صحيح؟’
‘جنة إيدون وجحيم الكفر. لنذهب معاً. سنصرخ باسم إيدون في وسط أوليمبوس.’
صاعقة.
كوخولين هز رأسه على الشعار الجذاب.
[أبولو سعيد جداً.]
‘انتظر ، إذا تزوجت من إيدون سأضطر لخدمة زوجة أخي في القانون.’
‘مم ، لذلك أنت تقول أنك لا تستطيع أن تفعل ذلك؟’
بغض النظر عن القضية ، فإنه لم يغير حقيقة أن إيدون كانت إلهة.
“هذا يبدو غريباً حقاً ولكن أنا أفهمك عندما تتحدثين من هذا القبيل.”
تاي هو أيضاً لم يرد. لقد فكر في وجه هيدا و إيدون بدلاً من مواصلة المزاح معه. كان يشعر بالارتياح تلقائياً لكنه شعر أن ركن من قلبه أصبح ثقيلاً.
‘على أي حال ، أنت بالفعل تثبت حقيقة أنك ستتزوج من إيدون على أنها حقيقة. لقد أدركت ذلك بالفعل عندما قلت إيدون ، هيدا ، إيدون ، هيدا قائلاً أنه من أجل سلام العائلة.’
تاي هو أيضاً لم يرد. لقد فكر في وجه هيدا و إيدون بدلاً من مواصلة المزاح معه. كان يشعر بالارتياح تلقائياً لكنه شعر أن ركن من قلبه أصبح ثقيلاً.
‘كلاهما… يجب أن يكون على ما يرام ، أليس كذلك؟’
المعتكف السري ، الذي كان يقع في وسط بحيرة كبيرة تحت الأرض ، لم يعطي الشعور بأنه كان تحت الأرض لأن السقف كان عالياً وكان ساطعاً.
‘ سيكونون بخير. أزغارد نفسها بأمان الآن.’
[لقد أكملت المسعى.]
الملك الساحر و ذئب العالم لم يعودا موجودين بعد الآن. لقد أبعدوا أيضاً تقريباً كل العمالقة الذين تسللوا إلى أزغارد لذا إيدون و هيدا لن يكونوا في خطر في فالهالا.
غاندور أشارت إلى مدخل الضريح مع ذقنها. لقد رأوا أدينماها و نيدهوغ يشعلون النار خارج الضريح.
[ضريح ديلفوس تم تنقيته بالقوة الإلهية لـ أبولو.]
[أبولو إستعاد جزء قوته.]
[أبولو سعيد جداً.]
سيعيدون ديلفوس ، التي وقعت في أيدي أرتيميس ، إلى أبولو. ثم يستعيدون قوة أبولو.
‘على أي حال ، أنت بالفعل تثبت حقيقة أنك ستتزوج من إيدون على أنها حقيقة. لقد أدركت ذلك بالفعل عندما قلت إيدون ، هيدا ، إيدون ، هيدا قائلاً أنه من أجل سلام العائلة.’
تم سماع الأصوات على التوالي. يبدو أن المراسم قد انتهت.
لأنه يبدو أن ذراع براكي كانت أكثر سمكاً من خصر سيري. لقد كان فارقاً كبيراً في الحجم.
[لقد أكملت المسعى.]
التفت تاي هو لينظر إلى نفسه. قوة أبولو الإلهية دخلت إليه كما قال صوت الإله. هذا الموقف لم يكن غير مألوف بالنسبة له لأنها لم تكن المرة الأولى التي يحصل فيها على مباركة من إله آخر.
[لقد زادت سمعتك]
صوت الإله سمع في لحظة مناسبة. تاي هو أيضاً أراد محادثة مع أبولو.
[أصبحت أقرب إلى اللقب ‘قاتل البطل’.]
[بركة أبولو تبقى فيك.]
[أبولو يعد سلاح إله الشمس ليعطيك إياه.]
كان لديهم بالفعل آلهة يخدموها ولم يكن لديهم أي نية للحديث.
مكافأة المسعى.
كان مختلفاً قليلاً عن عندما أنقذ الضريح الصغير.
التفت تاي هو لينظر إلى نفسه. قوة أبولو الإلهية دخلت إليه كما قال صوت الإله. هذا الموقف لم يكن غير مألوف بالنسبة له لأنها لم تكن المرة الأولى التي يحصل فيها على مباركة من إله آخر.
لكن الشيء الغير مألوف حدث بعد ذلك.
كان يشعر بالملل لحسن الحظ. كوخولين سأل بسرعة لأن تاي هو تفاعل بسرعة.
لقد امتص قوة أبولو الإلهية.
تاي هو جفل عندما سمع بأنه حقاً أحبه لكنه لم ينكر كلماته. هو فقط أعطى جوابه.
لم يكن أن إلوهية إيدون التي رافقت تاي هو أبتلعت قوة أبولو الإلهية. لقد أكل قوة أبولو الإلهية لتنمو قوته وكانت إلوهية أخرى تنتمي إليه.
كانت معركة المحارب الأنثى ، التي استخدمت القوس كسلاحها الرئيسي ، صامتة مقارنة بالرجل الكبير. لقد كررت القفز والركض الذي كان على مقربة من الطيران وألحقت أضرار قاتلة بالعمالقة.
‘تاي هو؟’
كوخولين دعاه بسرعة لكن تاي هو لم يستطع الإجابة. ركز على الألوهية التي كانت في أعماق روحه وأخذ عقله بدون وعي.
صلت سيبيلا وأقامت طقوساً بينما كانت راكعة أمام تمثال أبولو وبدأت الأضواء داخل المعتكف بالتحرك والتجمع في التمثال.
وبعد بضع ثوان.
“بالطبع.”
‘جنة إيدون وجحيم الكفر. لنذهب معاً. سنصرخ باسم إيدون في وسط أوليمبوس.’
كوخولين أتى باستنتاجه الخاص عندما شعر تاي هو أنه مر وقت طويل.
[لقد أكملت المسعى.]
كانت معركة المحارب الأنثى ، التي استخدمت القوس كسلاحها الرئيسي ، صامتة مقارنة بالرجل الكبير. لقد كررت القفز والركض الذي كان على مقربة من الطيران وألحقت أضرار قاتلة بالعمالقة.
‘ألوهيتك أصبحت أقوى. حصلت على تحفيز من قبل قوة أبولو الإلهية… لا، هل أصبحت مكافأة السعي هي نمو قوتك الإلهية؟ يمكنك القول أيضاً أنها قد استوعبت القوة الإلهية نفسها.’
‘هل هناك شيء آخر غير ‘إله الغش’ لك؟ كيا ، أنا من فكرت بالأمر لكنه يناسبك حقاً.’
كان ضريح ديلفوس عبر الجدران مباشرة حتى تتمكن من رؤية نتائج المعركة بشكل أكثر وضوحاً من هنا من أي مكان آخر.
كان كوخولين نصف إله فقط حيث لم يظهر بشكل خاص. لم يكن شخصاً سيفتقد التغييرات التي حدثت في ألوهية تاي هو ، على الرغم من أنه كان خافتاً حقاً ، كما حدث بجانبه.
تاي هو أيضاً لم يرد. لقد فكر في وجه هيدا و إيدون بدلاً من مواصلة المزاح معه. كان يشعر بالارتياح تلقائياً لكنه شعر أن ركن من قلبه أصبح ثقيلاً.
نمو قوته الإلهية من خلال المساعي.
“أنا معجبة بك.”
بالنظر إليه يذبح العمالقة بمطرقته وبرقه جعله يبدو مثل إله الرعد ثور. لا ، لن يكون من المبالغة قول أنه يشبه ثور تماماً.
كانت حالة استثنائية حقاً. لا ، كان من المشكوك فيه إذا كان هناك حتى حالات مثل هذه قبل ذلك.
تاي هو كان المحارب الأول الذي كان إله أزغارد ونفذ مسعى أوليمبوس.
صلت سيبيلا وأقامت طقوساً بينما كانت راكعة أمام تمثال أبولو وبدأت الأضواء داخل المعتكف بالتحرك والتجمع في التمثال.
‘تحولت الأمور بشكل جيد على أي حال. قوتك الإلهية سوف تصبح أقوى إذا أنهيت المساعي. إنها بنية واضحة. لننهيهم جميعاً وتصبح إلهاً لائقاً.’
لأن العالم الذي كانت فيه الكائنات فوق المستوى كان أبعد من الخيال. إذا كانت تلك التي تبدو خاصة كانت خاصة حقاً ، فأنه سيكون قادر على قبولها بطريقة أو بأخرى لأنه كان داخل نطاق الخيال.
تاي هو أغلق عينيه وركز على إلوهيته. تاي هو شعر بأن الأمور تسير على ما يرام مع قوة إيدون الإلهية. شعر وكأنه ألوهية لنفسه في منتصف قوة إيدون الإلهية تم إنشاؤها.
ربما كان يحصل على الالوهية ، التي كانت سمة محارب في المرتبة الذروة ، في أوليمبوس وليس أزغارد.
تاي هو أغلق عينيه وركز على إلوهيته. تاي هو شعر بأن الأمور تسير على ما يرام مع قوة إيدون الإلهية. شعر وكأنه ألوهية لنفسه في منتصف قوة إيدون الإلهية تم إنشاؤها.
‘الآن بعد أن رأيت أنا فضولي من شيء واحد. ماذا سيحدث إذا كان شعب أولمبوس يؤمنون في إيدون؟ هل سيساعدها ذلك؟ سيكون علي اختباره لاحقاً.’
غاندور ابتسمت و عبرت ذراعها فوق كتفه بشكل طبيعي. لقد كان فعلاً وقحاً في أوليمبوس لكن لم يبدو أنه كان الحال بالنظر إلى تعبير غاندور.
باتروكلوس كان يفكر في تعويض ما لم يستطع فعله في المعركة مع أي شيء آخر يمكنه فعله.
‘ماذا سيصبح لاهوتي؟’
“هل أنت بخير؟ لا تبدو بخير.”
لقد رأى القتال بعينيه لكن الشيء الوحيد الذي بقي في رأسه كان الرعد.
تاي هو كان المحارب الأول الذي كان إله أزغارد ونفذ مسعى أوليمبوس.
‘هل هناك شيء آخر غير ‘إله الغش’ لك؟ كيا ، أنا من فكرت بالأمر لكنه يناسبك حقاً.’
كان لديهم بالفعل آلهة يخدموها ولم يكن لديهم أي نية للحديث.
‘ما الأمر ؟’
صلت سيبيلا وأقامت طقوساً بينما كانت راكعة أمام تمثال أبولو وبدأت الأضواء داخل المعتكف بالتحرك والتجمع في التمثال.
لم تستطع تمييز كم كانت مزحة منه.
[أبولو يريد التحدث معك.]
لم يكن أمراً عادياً إعداد وجبة لمجموعة أكثر من عشرة أشخاص.
الرجل الكبير الذي كان مع محارب إيدون لم يكن فقط شخص كبير.
[أبولو سيرسل رسالة إلهية عبر سيبيلا.]
سيعيدون ديلفوس ، التي وقعت في أيدي أرتيميس ، إلى أبولو. ثم يستعيدون قوة أبولو.
كوخولين هز رأسه على الشعار الجذاب.
صوت الإله سمع في لحظة مناسبة. تاي هو أيضاً أراد محادثة مع أبولو.
لكنه كان عندما كان على وشك الاقتراب من سيبيلا.
تاي هو أوقف قدميه ووضع يده على صدره.
لماذا؟ هل تأذيت في أي مكان؟’
ربما كان يحصل على الالوهية ، التي كانت سمة محارب في المرتبة الذروة ، في أوليمبوس وليس أزغارد.
[أبولو يعد سلاح إله الشمس ليعطيك إياه.]
بالنظر إليه يذبح العمالقة بمطرقته وبرقه جعله يبدو مثل إله الرعد ثور. لا ، لن يكون من المبالغة قول أنه يشبه ثور تماماً.
تاي هو هز رأسه في سؤال كوخولين. لم يكن ألماً بل شيئاً آخر. لحظة شعور انه يشعر في عمق قلبه في ألوهيته التي كان من الصعب شرحها.
“ثلاثتهم مميزين قليلاً. ليس كل محاربي فالهالا هكذا ومحارب إيدون مميز أكثر.”
كوخولين دعاه بسرعة لكن تاي هو لم يستطع الإجابة. ركز على الألوهية التي كانت في أعماق روحه وأخذ عقله بدون وعي.
‘لا ، دعنا نسرع.’
سيكون بلا معنى لو استمر بالتفكير بالأمر. تاي هو قطع كل أفكاره و أعاد نفسه إلى الواقع.
اقترب من سيبيلا التي كانت تعد الرسالة الإلهية.
————
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
