الحلقة 50: الفصل 1: إله الشمس #1
الحلقة 50: الفصل 1: إله الشمس #1
“آه.”
كان أخيل يقف على قلعة بينما كانت الشمس على ظهره.
لقد فكر في باتروكلوس.
صديقه المقرب.
كل شيء تغير عندما تغيرت الآلهة ، وبالتحديد زيوس الإله الذي خدمه ، قد تغير.
علاقة حيث يعزون حياة بعضهم البعض أكثر من حياتهم الخاصة.
أخيل ما زال يحب باتروكلوس كصديق له وكان متأكداً أن الأمر نفسه بالنسبة لـ باتروكلوس.
“لدي أيضاً أيدي.”
تغيرت علاقتهم منذ شهرين تقريباً.
لكنه لم يكن ينتمي لنفس المخيم. الآن ، باتروكلوس كان عدوه.
البشر خدموا الآلهة كوالديهم.
تغيرت علاقتهم منذ شهرين تقريباً.
“هذا صحيح. هذه أمنية أبولو.”
كل شيء تغير عندما تغيرت الآلهة ، وبالتحديد زيوس الإله الذي خدمه ، قد تغير.
تلك كانت النهاية. حتى لو تشاركوا في صداقة عميقة ، يمكنه أن يصبح فقط عدو باتروكلوس. ذلك كان قدر – لا ، ذلك كان القدر.
كان يدعى كبطل عظيم لكنه كان إنساناً في النهاية. لقد كان وجوداً تحت حكم الآلهة.
أوليمبوس و الكواكب التسعة.
من ناحية أخرى ، براكي الذي كان أمام تاي هو شمّ عدة مرات ولم يخفي تقديره.
“كيا ، هذا يبدو جيداً حقاً. أريد أن أحظى بواحد.”
خصائص ومميزات العوالم العشرة ، بما في ذلك إيرين ، كانت مختلفة قليلاً.
نيدهوغ فكرت في الأمر بينما كانت تعلق فمها مفتوحاً لكن بعد ذلك ابتسمت بشكل زاهي وباعدت بين أصابعها.
إيرين كانت عالم حيث البشر والآلهة متساوون.
“مهما كانت الحالة… إنه أمر ضعيف للغاية. لقد مر وقت طويل منذ أن ملأت الوحوش ديلفوس. أعلم أنك قوي ولكن من المستحيل استعادة مدينة استولى عليها آلاف الوحوش وربما عشرة آلاف منهم.”
‘إنه مخلص لغرائزه.’
تلقت نيدهوغ اللحم وضحكت. كانوا يبدون حقاً كأم وابنتها – لا ، أخوات.
وبالإضافة هزم العرق البشري الميليسيان عرق الإله تواثا دي دانان وحكم السيادة على العالم.
كان أخيل يقف على قلعة بينما كانت الشمس على ظهره.
كان هناك بالتأكيد اختلافات بين الآلهة والبشر في إيرين. لكن بالنظر إليه من مسافة ، الإختلاف في قدراتهم لم يشارك أي جنس كان متفوقاً. لقد كان ببساطة اختلافاً في القدرات مثلما كان هناك بشر أفضل وأسوأ.
ولكن الجميع أظهر ردود فعل غير معقولة في ادعاء باتروكلوس المعقول.
وكما هو متوقع ، سيري التي لا يمكن أن ترفض الطلبات المستمرة ، توردت وفتحت فمها قليلاً.
قهقهت غاندور وتوردت سيري أكثر من ذلك. لكن براكي أمسك قطعة لحم أخرى بينما كان يستمتع بها.
في أزغارد ، الآلهة لم تكن مساوية للبشر لكنهم عاشوا معاً في عالم واحد.
البشر خدموا الآلهة كوالديهم.
“نيدهوغ أيضاً ، آه.”
قالوا أن محاربي أزغارد محاربون مجانين يعرفون فقط كيف يتقدمون للأمام لذا يبدو أن الإشاعة صحيحة.
و الآلهة قادت البشر.
لكن بالطبع تلك العلاقة لم تكن سلسة. أودين لم يتردد في استخدام أو التضحية بالبشر إذا كان لخططه. ولكن فقط بسبب ذلك ، لم يكن قد قام بتربيتهم كماشية.
خصائص ومميزات العوالم العشرة ، بما في ذلك إيرين ، كانت مختلفة قليلاً.
العلاقة كانت مثل كيفية إستغلال البشر لبعضهم البعض.
“آه.”
أوليمبوس كانت مختلفة عن إيرين و أزغارد.
الآلهة كانت قواعد البشر ومالكينهم.
كان ذلك أن القوة المقدسة أثرت على قوة الإله.
مصير البشر كان على أيدي الآلهة. كان هناك جدار مطلق بين البشر والآلهة لا يمكن عبوره على الإطلاق.
“نيدهوغ أيضاً ، آه.”
لا يهم إذا كنت بطلاً عظيماً مع قدرات خارقة ، لا يمكنك قلب هذا النوع من العلاقة.
كانت هناك حالات من البشر أصبحوا آلهة لأنهم كانوا محبوبين من قبل الآلهة ولكن لم يصبح أحد إلهاً من إنسان مباشرة وحتى لو كان هذا هو الحال ، كان من الصعب أن تصبح إلهاً حقيقياً.
الوجود الذي وضعه الإله في خطط خاصة في المقام الأول.
شخص لديه سلالة الإله.
“هكذا يقولون. هنا ، واحدة أخرى.”
الوجود الذي وضعه الإله في خطط خاصة في المقام الأول.
لقد فكر في باتروكلوس.
الوجود مثلهم فقط كان لديهم إمكانية أن يصبحوا إلهاً.
لقد قلدت براكي وأعطت بعض اللحم لـ أدينماها وضحكت وفتحت فمها. أكلته ثم أخذت بعض اللحم من تلقاء نفسها.
كان درعاً يمكنه إطلاق حرارة قوية في الجبهة ومهاجمة العدو.
لكن حتى هم لا يستطيعون قلب العلاقة المطلقة للخضوع قبل أن يصبحوا آلهة. لا ، في المقام الأول ، كان هناك العديد من الحالات التي حتى تصبح إله كان مخطط لها من قبل الآلهة.
ولم يكن الأمر مختلفاً بالنسبة لأخيل.
قهقهت غاندور وتوردت سيري أكثر من ذلك. لكن براكي أمسك قطعة لحم أخرى بينما كان يستمتع بها.
كان يدعى كبطل عظيم لكنه كان إنساناً في النهاية. لقد كان وجوداً تحت حكم الآلهة.
لقد تغيرت مكانة الآلهة اعتماداً على عدد المؤمنين في العالم الفاني.
الآلهة التي خدمها أخيل و باتروكلوس أصبحت أعداء.
ردود فعل الآلهة كانت مختلفة في حالات كهذه. بعض الآلهة فضلت البوليس الذي قدم المزيد من التضحيات للتحريض على عدائهم والآلهة الأخرى لم تتدخل.
الآلهة كانت قواعد البشر ومالكينهم.
تلك كانت النهاية. حتى لو تشاركوا في صداقة عميقة ، يمكنه أن يصبح فقط عدو باتروكلوس. ذلك كان قدر – لا ، ذلك كان القدر.
أغلق أخيل عينيه وترك تنهيدة طويلة. عندما محى أفكاره حول باتروكلوس ، فكر طبيعياً بشخص آخر.
سيري أومأت كما طلب براكي مرة أخرى. وغاندور ، التي شاهدت كل ذلك ، تمتمت بعيون باردة.
الذي حصل على تقنيات الرمح من أعظم سيد إيرين ، سكاثاش.
كانت سترفض أولاً لكن براكي أدرك الكثير من الأشياء عنها. لم يكن يائساً واستمر في قول ذلك.
بغض النظر عن ذلك ، محارب كان من أزغارد وليس إيرين.
لقد كان قوياً. أخيل لا يستطيع أن يكون متأكداً من أنه سيفوز ضده حتى لو بذل قصارى جهده.
لكن رغم ذلك كان محارباً واحداً. كان بصحبة اثنين من المحاربين الأقوياء وبعض الفالكيريات ولكن كان من المستحيل قلب الموقف فقط مع ذلك.
لكن رغم ذلك كان محارباً واحداً. كان بصحبة اثنين من المحاربين الأقوياء وبعض الفالكيريات ولكن كان من المستحيل قلب الموقف فقط مع ذلك.
استلمت سيبيلا صحن جديد من أدينماها وملأته بالطعام ثم بدأت بالتحضير للقربان.
الطريق مع أزغارد قطع. كانت أوليمبوس تتحول ببطء إلى عالم يريد تدمير العالم.
استدار أخيل ونظر إلى القلعة. لقد نظر إلى مكان بعيد.
—
غربت الشمس وجاء الليل.
تاي هو أخفى تعابير وجهه بينما وافق على كلمات كوخولين ونظر إلى سيبيلا. لقد احمرت وقالت بصوت منخفض.
عندما خرجت مجموعة تاي هو من ضريح أبولو الصغير ، اجتمعوا في ملجأ تحت الأرض صنعته أدينماها بقواها الروحانية واستعدوا لتناول وجبة.
هذا المكان كان مشابهاً بشكل لافت للنظر إلى الملجأ السحري الذي صنعه ميرلين عندما كانوا يقاتلون في بقايا إيرين المدمرة.
‘متى تحدثت عن الملجأ؟ كنت أتحدث عن قوتها الروحانية.’
لكنه لم يكن ينتمي لنفس المخيم. الآن ، باتروكلوس كان عدوه.
كوخولين تحدث بصوت راضٍ.
‘التدريب الذي تلقَته من السيد أخذ ثماره. سيدنا تعلّم جيداً بالفعل.’
[أبولو يتمنى منك أن تقدم عرض.]
‘قالت أنها تعلمتها من ميرلين.’
تاي هو أخفى تعابير وجهه بينما وافق على كلمات كوخولين ونظر إلى سيبيلا. لقد احمرت وقالت بصوت منخفض.
‘متى تحدثت عن الملجأ؟ كنت أتحدث عن قوتها الروحانية.’
—
كانت هناك حالات من البشر أصبحوا آلهة لأنهم كانوا محبوبين من قبل الآلهة ولكن لم يصبح أحد إلهاً من إنسان مباشرة وحتى لو كان هذا هو الحال ، كان من الصعب أن تصبح إلهاً حقيقياً.
‘أوه كان هذا هو الحال. كنت تنظر إلى الملجأ وفكرت في القوى الروحانية التي استخدمتها في فترة ما بعد الظهر. لذا كان هذا هو الحال.’
‘كوغه ، هيدا قوية بالتأكيد.’
الآلهة كانت قواعد البشر ومالكينهم.
“إنه لذيذ ، أليس كذلك؟”
تاي هو و كوخولين كانا يتبادلان كلمات سخيفة كالمعتاد.
نيدهوغ رمشت في المشهد حيث بدا الجميع سعداء باستثناء سيري واستدارت لتنظر إلى أدينماها.
من ناحية أخرى ، براكي الذي كان أمام تاي هو شمّ عدة مرات ولم يخفي تقديره.
و الآلهة قادت البشر.
هذا المكان كان مشابهاً بشكل لافت للنظر إلى الملجأ السحري الذي صنعه ميرلين عندما كانوا يقاتلون في بقايا إيرين المدمرة.
“كيا ، هذا يبدو جيداً حقاً. أريد أن أحظى بواحد.”
“هو رائع في الحقيقة.”
———-
وأضافت سيري أيضاً تعليقاً. الشيء الذي كانا ينظران إليه كان درعاً كبيراً.
“ليس هناك سبب للإستسلام فوراً. على الأقل ، أعتقد أن الأمر يستحق الحصول على بعض المعلومات لأننا مع لا أحد سوى قائد إيدون.”
درع الحرارة.
“استعادة الضريح العظيم في ديلفوس وإضاءة ضوء الأماكن المقدسة هو سعينا.”
كان درعاً يمكنه إطلاق حرارة قوية في الجبهة ومهاجمة العدو.
لقد كان من الضروري عبور قلعة الجليد ، التي كانت واحدة من المهام الأساسية في العصر المظلم وكانت مادة محبوبة جداً من قبل اللاعبين حيث أنها يمكن أن تهاجم العدو بينما تدافع عن نفسك.
قهقهت غاندور وتوردت سيري أكثر من ذلك. لكن براكي أمسك قطعة لحم أخرى بينما كان يستمتع بها.
لكن بالطبع ، الآن كان يستعمله كمشواة.
نظر براكي إلى اللحم وهو يطن في درع الحرارة المربع وابتسم ، ثم أمسك بعض اللحم وأعطاه لـ سيري.
صديقه المقرب.
“هنا ، خذي قضمة. آه.”
التعبير الذي ستظهره سيري في العرض السافر للعاطفة كان محدد بالفعل.
تاي هو أخفى تعابير وجهه بينما وافق على كلمات كوخولين ونظر إلى سيبيلا. لقد احمرت وقالت بصوت منخفض.
“لدي أيضاً أيدي.”
“بطل إيدون. أنا آسف لقول هذا في منتصف وجبة ولكن أريد تنظيم القصة من قبل.”
كانت سترفض أولاً لكن براكي أدرك الكثير من الأشياء عنها. لم يكن يائساً واستمر في قول ذلك.
كان أخيل يقف على قلعة بينما كانت الشمس على ظهره.
“لا تكوني هكذا ، آه. حسناً؟ آه.”
في النهاية ، سيري ستستمع إليك إذا إستمريت بالإصرار.
وبغض النظر عما تحدثوا عنه ، امرأة سوداء الشعر كانت تأكل اللحم الذي كانت تعطيه أدينماها بشكل جيد جداً.
وكما هو متوقع ، سيري التي لا يمكن أن ترفض الطلبات المستمرة ، توردت وفتحت فمها قليلاً.
الآلهة التي خدمها أخيل و باتروكلوس أصبحت أعداء.
“آه.”
“إنه لذيذ ، أليس كذلك؟”
لكن بالطبع ، الآن كان يستعمله كمشواة.
سيري أومأت كما طلب براكي مرة أخرى. وغاندور ، التي شاهدت كل ذلك ، تمتمت بعيون باردة.
“يا للمرارة ، يا للمرارة.”
بينما تفاجأت سيري بتلك الجملة وبدأت تدرك محيطها ، قالت إنغريد بصوت منخفض.
“ليس عليك أن تهتم بنا.”
“لا تكوني هكذا ، آه. حسناً؟ آه.”
وبالإضافة هزم العرق البشري الميليسيان عرق الإله تواثا دي دانان وحكم السيادة على العالم.
“صحيح ، فكّري أننا لسنا هنا.”
هذا المكان كان مشابهاً بشكل لافت للنظر إلى الملجأ السحري الذي صنعه ميرلين عندما كانوا يقاتلون في بقايا إيرين المدمرة.
لكنه لم يكن ينتمي لنفس المخيم. الآن ، باتروكلوس كان عدوه.
‘قالت أنها تعلمتها من ميرلين.’
قهقهت غاندور وتوردت سيري أكثر من ذلك. لكن براكي أمسك قطعة لحم أخرى بينما كان يستمتع بها.
ولم يكن الأمر مختلفاً بالنسبة لأخيل.
مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو القوة المقدسة التي تحدث عنها باتروكلوس.
“هكذا يقولون. هنا ، واحدة أخرى.”
“كما أخبرتك ، عالم أوليمبوس الهالك يتكون من عدة مدن تدعى بوليس. كل واحد من الأعضاء يخدمون إله واحد من أوليمبوس كحاميهم.”
سيري لكمت جانب براكي بدلاً من أكله ، لكن براكي ضحك كما لو كان يحب ذلك.
نيدهوغ رمشت في المشهد حيث بدا الجميع سعداء باستثناء سيري واستدارت لتنظر إلى أدينماها.
“أدينماها ، آه.”
“كما أخبرتك ، عالم أوليمبوس الهالك يتكون من عدة مدن تدعى بوليس. كل واحد من الأعضاء يخدمون إله واحد من أوليمبوس كحاميهم.”
قالوا أن محاربي أزغارد محاربون مجانين يعرفون فقط كيف يتقدمون للأمام لذا يبدو أن الإشاعة صحيحة.
لقد قلدت براكي وأعطت بعض اللحم لـ أدينماها وضحكت وفتحت فمها. أكلته ثم أخذت بعض اللحم من تلقاء نفسها.
“نيدهوغ.”
“كما أخبرتك ، عالم أوليمبوس الهالك يتكون من عدة مدن تدعى بوليس. كل واحد من الأعضاء يخدمون إله واحد من أوليمبوس كحاميهم.”
“نيدهوغ أيضاً ، آه.”
“جيد.”
“آه.”
—
لكن لم يكن السبب أنهم لم يخدموا آلهة أخرى بغض النظر عن حاميهم. آلهة أوليمبوس ، خصوصاً الـ12 أوليمبي ، خُدِمُوا تقريباً في كل البوليسات.
تلقت نيدهوغ اللحم وضحكت. كانوا يبدون حقاً كأم وابنتها – لا ، أخوات.
‘إنه مخلص لغرائزه.’
‘كم هذا دافئ ، كم هذا دافئ.’
كان يدعى كبطل عظيم لكنه كان إنساناً في النهاية. لقد كان وجوداً تحت حكم الآلهة.
“نعم ، بالطبع.”
كوخولين أصبح راضياً مرة أخرى ثم قام باتروكلوس بتنظيف حنجرته. كانت لفتة صغيرة لجذب انتباه تاي هو.
لقد قلدت براكي وأعطت بعض اللحم لـ أدينماها وضحكت وفتحت فمها. أكلته ثم أخذت بعض اللحم من تلقاء نفسها.
وأضافت سيري أيضاً تعليقاً. الشيء الذي كانا ينظران إليه كان درعاً كبيراً.
“بطل إيدون. أنا آسف لقول هذا في منتصف وجبة ولكن أريد تنظيم القصة من قبل.”
“نعم ، بالطبع.”
“جيد.”
‘متى تحدثت عن الملجأ؟ كنت أتحدث عن قوتها الروحانية.’
تاي هو أجاب على الفور واستدار لينظر إليه. باتروكلوس ، الذي كان يجلس مع عذراء أبولو سيبيلا ، أمسك الأرض وشرح.
تاي هو و كوخولين كانا يتبادلان كلمات سخيفة كالمعتاد.
“كما أخبرتك ، عالم أوليمبوس الهالك يتكون من عدة مدن تدعى بوليس. كل واحد من الأعضاء يخدمون إله واحد من أوليمبوس كحاميهم.”
تاي هو أخفى تعابير وجهه بينما وافق على كلمات كوخولين ونظر إلى سيبيلا. لقد احمرت وقالت بصوت منخفض.
من ناحية أخرى ، براكي الذي كان أمام تاي هو شمّ عدة مرات ولم يخفي تقديره.
لكن لم يكن السبب أنهم لم يخدموا آلهة أخرى بغض النظر عن حاميهم. آلهة أوليمبوس ، خصوصاً الـ12 أوليمبي ، خُدِمُوا تقريباً في كل البوليسات.
كان درعاً يمكنه إطلاق حرارة قوية في الجبهة ومهاجمة العدو.
الذي حصل على تقنيات الرمح من أعظم سيد إيرين ، سكاثاش.
“نوع من القوة يتم تشكيلها من خلال تراكم هذه البوليسات. قوة مقدسة من الآلهة التي تتجاوز العلاقات الإنسانية العدائية.”
درع الحرارة.
إيرين كانت عالم حيث البشر والآلهة متساوون.
و الآلهة قادت البشر.
كانت هناك حالات يعارض فيها البوليسات الذين خدموا نفس الإله الحامي بعضهم البعض.
‘أوه كان هذا هو الحال. كنت تنظر إلى الملجأ وفكرت في القوى الروحانية التي استخدمتها في فترة ما بعد الظهر. لذا كان هذا هو الحال.’
ردود فعل الآلهة كانت مختلفة في حالات كهذه. بعض الآلهة فضلت البوليس الذي قدم المزيد من التضحيات للتحريض على عدائهم والآلهة الأخرى لم تتدخل.
من ناحية أخرى ، براكي الذي كان أمام تاي هو شمّ عدة مرات ولم يخفي تقديره.
كان الأمر كذلك بطريقة منطقية. وكان عدد المجموعة مجرد 11 بما في ذلك سيبيلا والغريفون رولو.
لكن بالطبع ، كان هناك بعض الآلهة التي أخذت القرابين فقط ولم تقلق حول أي جانب تم تدميره.
“مهما كانت الحالة… إنه أمر ضعيف للغاية. لقد مر وقت طويل منذ أن ملأت الوحوش ديلفوس. أعلم أنك قوي ولكن من المستحيل استعادة مدينة استولى عليها آلاف الوحوش وربما عشرة آلاف منهم.”
مهما كانت القضية ، الشيء المهم هو القوة المقدسة التي تحدث عنها باتروكلوس.
لكن بالطبع ، الآن كان يستعمله كمشواة.
لقد تغيرت مكانة الآلهة اعتماداً على عدد المؤمنين في العالم الفاني.
“هذا صحيح. هذه أمنية أبولو.”
حتى لو كان إلهاً ذا رتبة مهمة ، إذا كان عدد المؤمنين لديهم منخفضاً ، فإنهم يميلون إلى أن يتم تجاهلهم وإهمالهم.
تغيرت علاقتهم منذ شهرين تقريباً.
أغلق أخيل عينيه وترك تنهيدة طويلة. عندما محى أفكاره حول باتروكلوس ، فكر طبيعياً بشخص آخر.
لكن في الواقع ، كان هناك سر آخر في القوة المقدسة.
“امم ، هل يمكنني طلب البعض؟”
“كم دحرجة أمامية يمكنك القيام بها على التوالي.”
كان ذلك أن القوة المقدسة أثرت على قوة الإله.
و الآلهة قادت البشر.
لم يكن مطلقاً لكنه لم يكن شيئاً يمكن تجاهله.
[أبولو يتمنى منك أن تقدم عرض.]
كان الأمر كذلك بطريقة منطقية. وكان عدد المجموعة مجرد 11 بما في ذلك سيبيلا والغريفون رولو.
“هناك ميل إلى وجود بوليسات يمكن أن يقال أنها جوهر القوة المقدسة. أبولو لديه ديلفوس.”
“ليس أننا لا نستطيع أن نفعل ذلك.”
التعبير الذي ستظهره سيري في العرض السافر للعاطفة كان محدد بالفعل.
قوة أبولو المقدسة انتشرت بالقرب من طريق الاتصال. لهذا لم تكن ديلفوس بعيدة أيضاً.
نيدهوغ أجابت بينما كانت تمضغ بعض اللحم. تاي هو ابتسم بمرارة وسألها عندما تنهدت أدينماها ونظفت فمها.
“استعادة الضريح العظيم في ديلفوس وإضاءة ضوء الأماكن المقدسة هو سعينا.”
عندما خرجت مجموعة تاي هو من ضريح أبولو الصغير ، اجتمعوا في ملجأ تحت الأرض صنعته أدينماها بقواها الروحانية واستعدوا لتناول وجبة.
“هذا صحيح. هذه أمنية أبولو.”
ظن باتروكلوس أن براكي دائماً يظهر ذلك النوع من ردود الفعل عندما تحدث لكنه وضع تعبيراً غبياً حتى رازغريد ، التي كانت شبيهة بـ أثينا ، قالت مثل هذه الأشياء.
باتروكلوس و تاي هو نظرا إلى سيبيلا. لقد أومأت قليلاً وفي تلك اللحظة سمع صوت الإله من السماء.
[أبولو مهتم بوجبتك.]
“إنه لذيذ ، أليس كذلك؟”
[أبولو يتمنى منك أن تقدم عرض.]
‘إنه مخلص لغرائزه.’
وتساءلوا عما إذا كانوا سيسمعون شيئاً مفيداً.
تلقت نيدهوغ اللحم وضحكت. كانوا يبدون حقاً كأم وابنتها – لا ، أخوات.
لا يهم إذا كنت بطلاً عظيماً مع قدرات خارقة ، لا يمكنك قلب هذا النوع من العلاقة.
عندما خرجت مجموعة تاي هو من ضريح أبولو الصغير ، اجتمعوا في ملجأ تحت الأرض صنعته أدينماها بقواها الروحانية واستعدوا لتناول وجبة.
تاي هو أخفى تعابير وجهه بينما وافق على كلمات كوخولين ونظر إلى سيبيلا. لقد احمرت وقالت بصوت منخفض.
“ليس عليك أن تهتم بنا.”
“لا أعتقد أن هذا مستحيل.”
“امم ، هل يمكنني طلب البعض؟”
كوخولين أصبح راضياً مرة أخرى ثم قام باتروكلوس بتنظيف حنجرته. كانت لفتة صغيرة لجذب انتباه تاي هو.
نظر براكي إلى اللحم وهو يطن في درع الحرارة المربع وابتسم ، ثم أمسك بعض اللحم وأعطاه لـ سيري.
“نعم ، بالطبع.”
لكن في الواقع ، كان هناك سر آخر في القوة المقدسة.
وبالإضافة هزم العرق البشري الميليسيان عرق الإله تواثا دي دانان وحكم السيادة على العالم.
استلمت سيبيلا صحن جديد من أدينماها وملأته بالطعام ثم بدأت بالتحضير للقربان.
لقد كان من الضروري عبور قلعة الجليد ، التي كانت واحدة من المهام الأساسية في العصر المظلم وكانت مادة محبوبة جداً من قبل اللاعبين حيث أنها يمكن أن تهاجم العدو بينما تدافع عن نفسك.
باتروكلوس نظر إليها للحظة ثم نظر إلى تاي هو مرة أخرى.
“مهما كانت الحالة… إنه أمر ضعيف للغاية. لقد مر وقت طويل منذ أن ملأت الوحوش ديلفوس. أعلم أنك قوي ولكن من المستحيل استعادة مدينة استولى عليها آلاف الوحوش وربما عشرة آلاف منهم.”
ولكن الجميع أظهر ردود فعل غير معقولة في ادعاء باتروكلوس المعقول.
“لدي أيضاً أيدي.”
كان الأمر كذلك بطريقة منطقية. وكان عدد المجموعة مجرد 11 بما في ذلك سيبيلا والغريفون رولو.
درع الحرارة.
سيتمكنون من هزيمة العشرات من القناطير لكن القصة تغيرت عندما كان هناك الآلاف منهم.
‘كوغه ، هيدا قوية بالتأكيد.’
ولكن الجميع أظهر ردود فعل غير معقولة في ادعاء باتروكلوس المعقول.
“آيي ، نحن سوف نعرف فقط بعد أن نفعل ذلك. أليس هذا صحيحاً؟”
قهقهت غاندور وتوردت سيري أكثر من ذلك. لكن براكي أمسك قطعة لحم أخرى بينما كان يستمتع بها.
“جيد.”
“ليس عليك أن تهتم بنا.”
“لا أعتقد أن هذا مستحيل.”
حتى لو كان إلهاً ذا رتبة مهمة ، إذا كان عدد المؤمنين لديهم منخفضاً ، فإنهم يميلون إلى أن يتم تجاهلهم وإهمالهم.
“ليس أننا لا نستطيع أن نفعل ذلك.”
“إن كنا مع قائد إيدون… أعتقد أننا سنتمكن من القيام بذلك.”
“ليس هناك سبب للإستسلام فوراً. على الأقل ، أعتقد أن الأمر يستحق الحصول على بعض المعلومات لأننا مع لا أحد سوى قائد إيدون.”
وكانوا براكي وسيري وغاندور وإنغريد ورازغريد على التوالي.
كل شيء تغير عندما تغيرت الآلهة ، وبالتحديد زيوس الإله الذي خدمه ، قد تغير.
كانت سترفض أولاً لكن براكي أدرك الكثير من الأشياء عنها. لم يكن يائساً واستمر في قول ذلك.
تاي هو و كوخولين كانا يتبادلان كلمات سخيفة كالمعتاد.
ظن باتروكلوس أن براكي دائماً يظهر ذلك النوع من ردود الفعل عندما تحدث لكنه وضع تعبيراً غبياً حتى رازغريد ، التي كانت شبيهة بـ أثينا ، قالت مثل هذه الأشياء.
بينما تفاجأت سيري بتلك الجملة وبدأت تدرك محيطها ، قالت إنغريد بصوت منخفض.
ترجمة: Acedia
قالوا أن محاربي أزغارد محاربون مجانين يعرفون فقط كيف يتقدمون للأمام لذا يبدو أن الإشاعة صحيحة.
‘كم هذا دافئ ، كم هذا دافئ.’
العلاقة كانت مثل كيفية إستغلال البشر لبعضهم البعض.
لكن هذا لم يكن السبب. الجميع كان يفكر بعقلانية.
الآلهة التي خدمها أخيل و باتروكلوس أصبحت أعداء.
غربت الشمس وجاء الليل.
وبغض النظر عما تحدثوا عنه ، امرأة سوداء الشعر كانت تأكل اللحم الذي كانت تعطيه أدينماها بشكل جيد جداً.
‘قالت أنها تعلمتها من ميرلين.’
ترجمة: Acedia
“نيدهوغ.”
“نعم ، سيدي تاي هو.”
كل شيء تغير عندما تغيرت الآلهة ، وبالتحديد زيوس الإله الذي خدمه ، قد تغير.
كانت سترفض أولاً لكن براكي أدرك الكثير من الأشياء عنها. لم يكن يائساً واستمر في قول ذلك.
نيدهوغ أجابت بينما كانت تمضغ بعض اللحم. تاي هو ابتسم بمرارة وسألها عندما تنهدت أدينماها ونظفت فمها.
“نعم ، سيدي تاي هو.”
“كم دحرجة أمامية يمكنك القيام بها على التوالي.”
لقد كان من الضروري عبور قلعة الجليد ، التي كانت واحدة من المهام الأساسية في العصر المظلم وكانت مادة محبوبة جداً من قبل اللاعبين حيث أنها يمكن أن تهاجم العدو بينما تدافع عن نفسك.
لقد كان سؤالاً غير معقول تماماً بالنسبة لـ باتروكلوس لكن لم يكن همذا بالنسبة للمجموعة.
—
“كيا ، هذا يبدو جيداً حقاً. أريد أن أحظى بواحد.”
نيدهوغ فكرت في الأمر بينما كانت تعلق فمها مفتوحاً لكن بعد ذلك ابتسمت بشكل زاهي وباعدت بين أصابعها.
كوخولين تحدث بصوت راضٍ.
———-
قهقهت غاندور وتوردت سيري أكثر من ذلك. لكن براكي أمسك قطعة لحم أخرى بينما كان يستمتع بها.
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
