الحلقة 49: الفصل 3: إلهة الحرب أثينا #3
الحلقة 49: الفصل 3: إلهة الحرب أثينا #3
الحلقة 49: الفصل 3: إلهة الحرب أثينا #3
—
المعركة في الشمال كانت في ذروتها.
‘لن أفعل.’
الجيش الذي يقوده ثور كان يدفع جيش هارمارتي للخلف.
“محارب إيدون… ومحارب واحد كل من ثور و أولر يعتزان بهما.”
قاومت قوات هارمارتي بشدة لكنها كانت مسألة وقت فقط. الخطوط الأمامية تتحرك شمالاً كل يوم والخطوط الأمامية التي تم الحفاظ عليها لأكثر من مائة سنة لم تكن بعيدة جداً عن جوتنهايم.
الجميع تبعوا كلمات تاي هو و بدأوا بالجري مع تاي هو في المقدمة.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
جيش أودين ، الذي جمع مع جيش ثور ليلة أمس ، كان ينتظر في المؤخرة ليعمل كقوات إحتياطية.
لقد كان حيوان فريا. أمسك أودين بالقط بإحدى يديه ثم لمس جبين القط بخفة وأغلق عينيه. ثم ظهر وجه فريا في رأسه.
الغراب هوغين الذي كان يجلس على كتف أودين رفع رأسه. كان هناك وجود غير مألوف بين الغربان مجتمعين في هذا المكان.
الطريق كان مغلق تماماً بقوة زيوس الإلهية.
كان هناك قطة بيضاء بأجنحة صغيرة في ظهرها.
القط ركض بسرعة في الهواء رامياً نفسه نحو أودين. أودين ، الذي كان على علم بوجود القط ، حرك يده بسرعة حتى قبل أن يهمس له هوغين بشيء.
“لذا فقد مرّ بمراسم المرتبة الذروة بالفعل.”
لقد كان حيوان فريا. أمسك أودين بالقط بإحدى يديه ثم لمس جبين القط بخفة وأغلق عينيه. ثم ظهر وجه فريا في رأسه.
“هذا المكان هو أوليمبوس…”
‘أودين.’
أبولو كان في حالة ضعف حقاً لكنه كان شخص ما يريد الحفاظ على العالم. لم يتحول إلى شخص يريد تدميره.
كان هناك قلق عميق يظهر في الوجه الجميل لفريا. سأل أودين بصوت منخفض وعيناه مغلقتان.
المعركة ضد الملك الساحر كانت لا تزال جديدة لفريا.
“فريا. هل حدث شيء ما؟”
“فريا. هل حدث شيء ما؟”
إذا كنا سنتفادى المدن والقرى… هل هناك طريق قليل مع الناس؟ في مكان ما مثل الغابة أو الجبل؟”
‘طويل جداً للتوضيح. سأرسل لك ذكرى.’
إيدون رأى تاي هو آخر مرة وهو يقف في الطريق.
كان مع ثلاثة فالكيريات من ذوي الخبرة ولكن أيضاً مع فالكيري معركة عملت بشكل جيد مع محارب إيدون.
ظهر رون جديد في جبين القط الذي كان يحمله أودين. استقبل أودين قوة فريا الإلهية بشكل طبيعي وعبس.
باتروكلوس بدأ في تولي القيادة. المجموعة نزلت من المنحدر وأخفت جثثهم بسرعة في الغابة التي ظهرت.
“هذا مزعج.”
بعد التقدم هكذا لبعض الوقت. غاندور رفعت صوتها في منطقة قطعت فيها الغابة بالصدفة.
‘ راجنار يقود المحاربين ويتجه إلى الطريق الآن. لكن كما تعلم ، عدد قواتنا منخفض. تعزيزات المعبد التي لم تعد بعد ذهبت أيضاً إلى هناك لكن…’
الطريق كان مغلق تماماً بقوة زيوس الإلهية.
قاومت قوات هارمارتي بشدة لكنها كانت مسألة وقت فقط. الخطوط الأمامية تتحرك شمالاً كل يوم والخطوط الأمامية التي تم الحفاظ عليها لأكثر من مائة سنة لم تكن بعيدة جداً عن جوتنهايم.
بالإضافة ، البطل العظيم لـ أوليمبوس أخيل هاجم محاربي فالهالا و الفالكيريات.
“محارب إيدون سيكون بخير. إنه ليس شخصاً سيموت بسهولة.”
فريا عضت شفتيها بصوت أودين الهادئ.
أبولو كان في حالة ضعف حقاً لكنه كان شخص ما يريد الحفاظ على العالم. لم يتحول إلى شخص يريد تدميره.
‘أودين ، هذا ليس أمراً بهذه البساطة. أنا متأكدة من شيء حدث في أوليمبوس.’
باتروكلوس بدأ في تولي القيادة. المجموعة نزلت من المنحدر وأخفت جثثهم بسرعة في الغابة التي ظهرت.
الـ30 فالكيري من فيلق هيرمود الذين توجهوا إلى أوليمبوس لم يعودوا أبداً وحدث شيء مماثل الآن.
صرخة النصر انفجرت من الشمال. البرق الذي ولده ثور كان يهز الأرض والسماء.
لقد كان أسوأ موقف لكن عليهم أن يتحروا لماذا أصبح أوليمبوس أعدائهم.
“هل قمت بتعبئة قوات الدفاع؟”
لم يتمكنوا من معرفة الوضع في أوليمبوس لذا لم يتمكنوا من إنهائه بإجراءات مؤقتة. أودين كان عليه أن يسير في الطريق مباشرة ويتفقد الوضع بنفسه.
إنغريد و رولو و رازغريد وقفوا بجانب غاندور و تاي هو و براكي و أدينماها و نيدهوغ وقفوا بجانب سيري.
‘ راجنار يقود المحاربين ويتجه إلى الطريق الآن. لكن كما تعلم ، عدد قواتنا منخفض. تعزيزات المعبد التي لم تعد بعد ذهبت أيضاً إلى هناك لكن…’
المعركة ضد الملك الساحر كانت لا تزال جديدة لفريا.
بالإضافة ، القوة التي خرج بها راجنار كانت صغيرة جداً. لأنه في المقام الأول ، أكثر من نصف القوات التي بقيت في فالهالا تبعت أودين.
‘أودين.’
مر بعض الوقت هكذا.
“سوف نقضي على جزء من قواتنا ونرسلهم مع تير لذا لا تقللوا الدفاعات أكثر مما لديكم.”
“إنه خطر جداً لأننا لا نعرف الوضـ…”
مالك الصوت كان بالتأكيد أبولو.
‘لن أفعل.’
حقيقة أن تير سيقودهم كانت مريحة لها. إله البسالة تير كان واحداً من أكثر المقاتلين مهارة بين عدة أطفال لدى أودين.
توقف أودين للحظة وسأل فريا كما أظهرت تعبيراً مريحاً.
[عبد المعركة أرتميس]
“هل عودة محارب إيدون بعيدة؟”
وشيء آخر.
ابتسم أودين بمرارة وداعب رأس فريا وكأنه يداعب قطة. فتح عينيه بهدوء وأرسل القطة تحلق إلى السماء.
“هذا مزعج.”
إيدون رأى تاي هو آخر مرة وهو يقف في الطريق.
كان سيحصل على قوة إيرين و أوليمبوس فوق قوة أزغارد.
لم تكن هناك حاجة لنقل كلمات كوخولين. الجميع فكر في نفس الشيء.
فريا عضت شفتيها وقالت تعبيراً مريراً.
الجميع أومأ برأسه كما تحدث تاي هو آخر مرة. عندما تسلقوا من خلال متابعة باتروكلوس ، مخرج كان له هيكل معقد مغطى بالأشجار ظهر.
‘قال راجنار أنه سيتفقد الأمور عندما يصل… لكن الطريق نفسه كان مغلقاً. سنحتاج بعض الوقت لفتحه بقوة.’
حتى لو تمكنوا من فتحه ، ما جاء بعد ذلك كان أيضاً مشكلة. جيش أوليمبوس العظيم قد يواجه جيش أزغارد.
“محارب إيدون… ومحارب واحد كل من ثور و أولر يعتزان بهما.”
‘وخمسة فالكيريات. هناك أدينماها و نيدهوغ من فيلق إيدون… ورازغريد.’
همس أودين باسمه وفكر في وجه تاي هو.
محارب واحد في المرتبة الذروة ومحاربان في المرتبة العليا.
مسعى.
لن يكون من السيء قضاء ليلة في الكهف إن كانوا سيخيمون في الخارج على أي حال.
كان مع ثلاثة فالكيريات من ذوي الخبرة ولكن أيضاً مع فالكيري معركة عملت بشكل جيد مع محارب إيدون.
فريا و أودين لم يفكرا بـ نيدهوغ كقوة ، لكنها لا تزال تمتلك قوة سحرية قوية ولاهوت حتى بدون جسدها المدرع. هي بالتأكيد ستكون مساعدة بطريقة ما.
تاي هو تفقد محيطه وقال بصوت منخفض. المشهد الذي كان ينظر إليه الآن كان أقرب إلى ميدغارد من أزغارد.
“كيف حال إيدون؟”
‘هدأت قليلاً… لكنها غير مستقرة تماماً.’
بالإضافة ، القوة التي خرج بها راجنار كانت صغيرة جداً. لأنه في المقام الأول ، أكثر من نصف القوات التي بقيت في فالهالا تبعت أودين.
هذا المكان لم يكن أزغارد لكنهم ما زالوا محاربي فالهالا.
في الواقع فريا اهتمت بـ إيدون أكثر من هيدا. كان ذلك لأنها شعرت بالشفقة عليها لأنها أخفت عواطفها دائماً وتصرفت كمساعدة لـ هيدا.
“هارمارتي سيلاحظ التغييرات إذا تحركت بتهور. لذا انتظري بضعة أيام.”
“محارب إيدون سيكون بخير. إنه ليس شخصاً سيموت بسهولة.”
‘أودين.’
الترتيبات التي وضعها أودين تحسباً.
فريا وافقت أيضاً على ذلك ، لكن كلماته كانت غير رسمية. لكن أودين قال شيئاً آخر بدلاً من التعبير عن الندم.
براكي تحدث بشهامة و نظر إلى أدينماها. كان المعنى الكامن وراء نظرته أنه سيحمل نيدوغ إذا كان عليه ذلك.
“هذا المكان هو أوليمبوس…”
“دعنا.”
“لذا فقد مرّ بمراسم المرتبة الذروة بالفعل.”
الهواء تغير عندما خرجوا من الكهف. كان الوقت متأخراً بعد الظهر كما قال باتروكلوس. يبدو أن الشمس ستغرب بعد ساعة.
‘قبل أن يغادر مباشرة.’
أجابت أدينماها على كلمات تاي هو ووضعت قبضتها على صدرها. الجميع باستثناء باتروكلوس تصرف بنفس الطريقة.
“لقد أبليت حسناً. الفرق بين إمتلاك وعدم إمتلاك إلوهية أكبر مما تعتقدين.”
‘هناك رجل قوي بينهم.’
وبالإضافة إلى ذلك ، فإن الألوهية تنمو أكبر في البيئات القاسية.
“لقد أبليت حسناً. الفرق بين إمتلاك وعدم إمتلاك إلوهية أكبر مما تعتقدين.”
فريا تنهدت مرة أخرى.
‘هدأت قليلاً… لكنها غير مستقرة تماماً.’
الهواء تغير عندما خرجوا من الكهف. كان الوقت متأخراً بعد الظهر كما قال باتروكلوس. يبدو أن الشمس ستغرب بعد ساعة.
‘أودين ، ألن تعود؟’
“لنذهب لإنقاذهم الآن.”
“هارمارتي سيلاحظ التغييرات إذا تحركت بتهور. لذا انتظري بضعة أيام.”
لم يتمكنوا من معرفة الوضع في أوليمبوس لذا لم يتمكنوا من إنهائه بإجراءات مؤقتة. أودين كان عليه أن يسير في الطريق مباشرة ويتفقد الوضع بنفسه.
“فريا. هل حدث شيء ما؟”
‘تعال بسرعة.’
“سأبذل قصارى جهدي.”
همس أودين باسمه وفكر في وجه تاي هو.
المسعى يمكن أن يؤثر أيضاً على تاي هو. لم يكن شيئاً فريداً لمحاربي أوليمبوس.
ابتسم أودين بمرارة وداعب رأس فريا وكأنه يداعب قطة. فتح عينيه بهدوء وأرسل القطة تحلق إلى السماء.
بدأت نيدهوغ بالإيماء في غفوة وتمتمت. لم تستطع حتى أن تأخذ قيلولتها كالمعتاد لذا كانت تقريباً عند حدها الأقصى. كانت على وشك النوم وهي تمشي حتى الآن.
“محارب إيدون.”
بدأت نيدهوغ بالإيماء في غفوة وتمتمت. لم تستطع حتى أن تأخذ قيلولتها كالمعتاد لذا كانت تقريباً عند حدها الأقصى. كانت على وشك النوم وهي تمشي حتى الآن.
همس أودين باسمه وفكر في وجه تاي هو.
“هل عودة محارب إيدون بعيدة؟”
[انقذ ضريحي ، عذراواتي.]
محسن أودين و منقذ أزغارد. الوريث الحقيقي لـ إيرين الذي سيرث كل شيء منه.
“فريا. هل حدث شيء ما؟”
لقد حصل الآن على الألوهية. لقد كانت إلوهية صغيرة لم يكن لديها لاهوت حتى لكنها كانت لحظية دائماً.
باتروكلوس أشار إلى المسافة. كانوا قادرين على رؤيته لأن مخرج الكهف كان في مكان مرتفع ولكن تغيّر لون السماء في بعض الحدود. السماء الملونة بالرماد كانت قريبة من الأسود.
وشيء آخر.
‘لن أفعل.’
الترتيبات التي وضعها أودين تحسباً.
ابتسم أودين بمرارة وداعب رأس فريا وكأنه يداعب قطة. فتح عينيه بهدوء وأرسل القطة تحلق إلى السماء.
‘كن آمناً.’
لم يستطع حتى أن يشكره بشكل صحيح على إنقاذه لـ أزغارد. كان هذا يأخذ أسوأ موقف في الاعتبار ولكن أودين كان يفكر في الذهاب إلى الحرب مع أوليمبوس إذا كان لحماية محارب إيدون.
هذا المكان لم يكن أزغارد لكنهم ما زالوا محاربي فالهالا.
صرخة النصر انفجرت من الشمال. البرق الذي ولده ثور كان يهز الأرض والسماء.
لم يكن أسلوب فالهالا للتفكير بعمق في شيء ما.
“إنه مسعى.”
أودين نظر إلى الشمال.
كان هناك إمكانية أن يكون مجرد تخمين لكنه كان تماماً سبباً منطقياً. براكي ابتسم لكلمات تاي هو.
وبعد ذلك نظر في إتجاه أوليمبوس.
—
فريا عضت شفتيها بصوت أودين الهادئ.
الكهف كان أطول و أقسى مما كانوا يعتقدون.
“علينا ذلك.”
“إنه خطر جداً لأننا لا نعرف الوضـ…”
الشيء الجيد هو أن السقف كان عالياً جداً و الممر كان واسعاً. بفضل ذلك حتى رولو ، الذي كان كبيراً جداً بين الغريفون ، استطاع أن يتبع المجموعة دون أن يترك وراءهم.
الحلقة 49: الفصل 3: إلهة الحرب أثينا #3
لن يكون من السيء قضاء ليلة في الكهف إن كانوا سيخيمون في الخارج على أي حال.
مر بعض الوقت هكذا.
[صياد فظيع]
لقد تقدموا لحوالي ثلاث ساعات بما في ذلك وقت الراحة.
—
“نحن على وشك الخروج. الشمس ستغرب عندما نخرج.”
ترجمة: Acedia
نعمة الآلهة التي تعطى لأولئك الذين يحققون مسعى ومباركة العالم.
الكهف ما زال يبدو كما لو ليس له نهاية لكنه لن يقول ذلك بدون مقابل. رازغريد أخفضت الضوء في رون الضوء التي كانت تستخدمها كمشعل وسألت.
‘أودين.’
“هل هناك مكان يمكننا قضاء الليلة فيه؟”
الجميع انفجر يضحك. باتروكلوس كان متحيراً لأن الجميع في المجموعة قرروا مساعدة الضريح.
لن يكون من السيء قضاء ليلة في الكهف إن كانوا سيخيمون في الخارج على أي حال.
أودين نظر إلى الشمال.
غاندور إستدارت لتنظر إلى إنغريد التي كانت تميل إلى ظهر رولو. يبدو أنها كانت منهكة جداً لكنها كانت أفضل من ذي قبل.
بدأت نيدهوغ بالإيماء في غفوة وتمتمت. لم تستطع حتى أن تأخذ قيلولتها كالمعتاد لذا كانت تقريباً عند حدها الأقصى. كانت على وشك النوم وهي تمشي حتى الآن.
بعد التقدم هكذا لبعض الوقت. غاندور رفعت صوتها في منطقة قطعت فيها الغابة بالصدفة.
“أنا نعسانة…”
هذا المكان لم يكن أزغارد لكنهم ما زالوا محاربي فالهالا.
بدأت نيدهوغ بالإيماء في غفوة وتمتمت. لم تستطع حتى أن تأخذ قيلولتها كالمعتاد لذا كانت تقريباً عند حدها الأقصى. كانت على وشك النوم وهي تمشي حتى الآن.
بالإضافة ، البطل العظيم لـ أوليمبوس أخيل هاجم محاربي فالهالا و الفالكيريات.
“لا يمكننا أن نكون على يقين حتى الآن على أي جانب هو أبولو.”
“هناك مدن وقرى بالقرب من الطريق والمناطق المحيطة لم تتغير حتى الآن. لكن… لا أستطيع أن أكون متأكداً من ذلك الآن بما أن الطريق مغلق.”
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
الشيء الذي أغلق الطريق لم يكن سوى قوة زيوس الإلهية. كان هناك احتمال أن جزء من الطريق قد تغير.
لقد حصل الآن على الألوهية. لقد كانت إلوهية صغيرة لم يكن لديها لاهوت حتى لكنها كانت لحظية دائماً.
“على أي حال ، من الأفضل أن نسرع ، صحيح؟”
وأدينماها ، التي كانت تدعم نيدهوغ ، لخصت بعض الأمور. باتروكلوس ، الذي كان يأخذ في الاعتبار المطارد أو التغييرات في محيطهم ، أراد مغادرة الطريق في أقرب وقت ممكن.
[ثم ، أنا سأباركك باسمي أبولو ، إله النور ، وأعطيك جائزة مناسبة.]
“حسناً ، نحن فقط يجب أن نمشي طوال الليل إذن.”
“لذا فقد مرّ بمراسم المرتبة الذروة بالفعل.”
“لنسرع إذا قررنا. علينا أن نذهب أبعد قليلاً عندما تكون الشمس لا تزال مشرقة.”
براكي تحدث بشهامة و نظر إلى أدينماها. كان المعنى الكامن وراء نظرته أنه سيحمل نيدوغ إذا كان عليه ذلك.
فريا عضت شفتيها وقالت تعبيراً مريراً.
إذا كنا سنتفادى المدن والقرى… هل هناك طريق قليل مع الناس؟ في مكان ما مثل الغابة أو الجبل؟”
تاي هو أمسك قبضته. لقد أجاب على وعى أبولو وقبل مسعاه.
مباركة أبولو سقطت على تاي هو والمجموعة. لقد أزالوا مباركتهم التخفي عندما وصلوا إلى القرية وبدأوا في الهجوم.
باتروكلوس أومأ برأسه في سؤال سيري.
باتروكلوس أومأ برأسه في سؤال سيري.
“أنا أخطط لإستخدام طريق الغابة. فقط… هناك ضريح صغير قرب الغابة يخدم أبولو. ما زلنا لا نعرف حالته لذا سننتقل إلى أبعد مدى يمكننا منه.”
المسافة أغلقت أكثر. الصرخات والصيحات دخلت آذانهم.
باتروكلوس تحرك بينما كان يتجنب الأضرحة ليذهب إلى أزغارد.
إذا كنا سنتفادى المدن والقرى… هل هناك طريق قليل مع الناس؟ في مكان ما مثل الغابة أو الجبل؟”
“لنسرع إذا قررنا. علينا أن نذهب أبعد قليلاً عندما تكون الشمس لا تزال مشرقة.”
الكهف ما زال يبدو كما لو ليس له نهاية لكنه لن يقول ذلك بدون مقابل. رازغريد أخفضت الضوء في رون الضوء التي كانت تستخدمها كمشعل وسألت.
الجميع أومأ برأسه كما تحدث تاي هو آخر مرة. عندما تسلقوا من خلال متابعة باتروكلوس ، مخرج كان له هيكل معقد مغطى بالأشجار ظهر.
“سأبذل قصارى جهدي.”
الهواء تغير عندما خرجوا من الكهف. كان الوقت متأخراً بعد الظهر كما قال باتروكلوس. يبدو أن الشمس ستغرب بعد ساعة.
كان مع ثلاثة فالكيريات من ذوي الخبرة ولكن أيضاً مع فالكيري معركة عملت بشكل جيد مع محارب إيدون.
“هذا المكان هو أوليمبوس…”
وأدينماها ، التي كانت تدعم نيدهوغ ، لخصت بعض الأمور. باتروكلوس ، الذي كان يأخذ في الاعتبار المطارد أو التغييرات في محيطهم ، أراد مغادرة الطريق في أقرب وقت ممكن.
تاي هو تفقد محيطه وقال بصوت منخفض. المشهد الذي كان ينظر إليه الآن كان أقرب إلى ميدغارد من أزغارد.
‘هدأت قليلاً… لكنها غير مستقرة تماماً.’
“جبل أوليمبوس هناك.”
باتروكلوس أشار إلى المسافة. كانوا قادرين على رؤيته لأن مخرج الكهف كان في مكان مرتفع ولكن تغيّر لون السماء في بعض الحدود. السماء الملونة بالرماد كانت قريبة من الأسود.
باتروكلوس أشار إلى المسافة. كانوا قادرين على رؤيته لأن مخرج الكهف كان في مكان مرتفع ولكن تغيّر لون السماء في بعض الحدود. السماء الملونة بالرماد كانت قريبة من الأسود.
تاي هو كان في المقدمة. لقد تحرك كالبرق واقترب من القناطير ، التي ذبحت القرويين ، وقطع رأس أحدهم. تلاه ذلك ، سهم أطلقته سيري ثقب صدر اثنين من القناطير ومطرقة براكي سحقت رأس واحد آخر.
“انتظر ، الضريح الذي تحدثت عنه. أليس هذا هو هناك؟”
المسار الذي تغير كان مرتبطاً بالعالم الذي تغير لكنه لم يتغير بعد.
حدث كل شيء في لحظة. تاي هو نظر إلى براكي و سيري. وشاركوا أفكارهم فقط مع ذلك وتبعثروا. تاي هو توجه نحو الضريح في خط مستقيم. تبعته سيري وظلت تطلق السهام وبدأ براكي يتقدم ببطء من المدخل مع الفالكيريات الذين وصلوا بضربة واحدة لاحقاً.
بسبب ذلك ، تاي هو كان يشعر بالفرق الذي تحدث عنه باتروكلوس على الفور. العالم وراء تلك الحدود كان قريباً من إيرين – لا ، يمكنك أن تشعر باليأس والإستحالة أبعد من ذلك.
“نحن على وشك الخروج. الشمس ستغرب عندما نخرج.”
“سأزيد سرعتي قليلاً.”
باتروكلوس تحرك بينما كان يتجنب الأضرحة ليذهب إلى أزغارد.
كانوا براكي و سيري و إنغريد و أدينماها على التوالي. رازغريد و غاندور إستطاعوا فقط أن يقولوا ‘دعنا نسـ-‘ و نظروا إلى أدينماها. لا ، الجميع كان ينظر إليها.
باتروكلوس بدأ في تولي القيادة. المجموعة نزلت من المنحدر وأخفت جثثهم بسرعة في الغابة التي ظهرت.
لكنها كانت بالتأكيد هناك.
لم يتمكنوا من رؤية السماء وخارج الغابة لأن الأشجار الكبيرة كانت تغطيهم. بسبب ذلك قررت المجموعة التقدم فقط بالنظر إلى ظهر باتروكلوس.
بعد التقدم هكذا لبعض الوقت. غاندور رفعت صوتها في منطقة قطعت فيها الغابة بالصدفة.
“انتظر ، الضريح الذي تحدثت عنه. أليس هذا هو هناك؟”
“أدينماها لطيفة. أنت لست سيئة على الإطلاق.”
حقيقة أن تير سيقودهم كانت مريحة لها. إله البسالة تير كان واحداً من أكثر المقاتلين مهارة بين عدة أطفال لدى أودين.
التفت الفريق للنظر في نفس الاتجاه. كان هناك ضريح كبير وقرية تحيط به.
تاي هو تفقد محيطه وقال بصوت منخفض. المشهد الذي كان ينظر إليه الآن كان أقرب إلى ميدغارد من أزغارد.
باتروكلوس قال أن الضريح صغير لكن سيكون هناك على الأقل مائة شخص يعيشون فيه.
تاي هو شعر بذلك وفي نفس الوقت فكر في عدة أشياء.
لكن كانت هناك مشكلة أخرى.
أودين نظر إلى الشمال.
اللهب والدخان الأسود كان يندفع من الضريح الذي يشبه بقايا اليونان والقرية.
“سوف نقضي على جزء من قواتنا ونرسلهم مع تير لذا لا تقللوا الدفاعات أكثر مما لديكم.”
‘إنه ليس دخان من صنع الطعام. إنهم تحت الهجوم.’
لم تكن هناك حاجة لنقل كلمات كوخولين. الجميع فكر في نفس الشيء.
لقد غطى بهدوء القوة الإلهية التى تحتوى على مباركة أبولو بدلاً من إبعادها.
لقد كان حيوان فريا. أمسك أودين بالقط بإحدى يديه ثم لمس جبين القط بخفة وأغلق عينيه. ثم ظهر وجه فريا في رأسه.
“سأزيد سرعتي قليلاً.”
“دعنا نساعدهم.”
باتروكلوس أومأ برأسه في سؤال سيري.
“دعنا.”
كان براكي يخطط للهجوم على الضريح فوراً بينما يفكر في شيء قد يوبخه الآخرون كثيراً إن علموا بذلك. غاندور تحدثت بسرعة في ذلك الوقت.
“علينا ذلك.”
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“إنه خطر جداً لأننا لا نعرف الوضـ…”
مباركة أبولو سقطت على تاي هو والمجموعة. لقد أزالوا مباركتهم التخفي عندما وصلوا إلى القرية وبدأوا في الهجوم.
كانوا براكي و سيري و إنغريد و أدينماها على التوالي. رازغريد و غاندور إستطاعوا فقط أن يقولوا ‘دعنا نسـ-‘ و نظروا إلى أدينماها. لا ، الجميع كان ينظر إليها.
“أنا السيئة الوحيدة هنا. دعنا نذهب. لنساعدهم.”
صرخة النصر انفجرت من الشمال. البرق الذي ولده ثور كان يهز الأرض والسماء.
أدينماها شخرت بينما اخمّرت ثم نيدهوغ احتضنت أدينماها.
[صياد فظيع]
“أدينماها لطيفة. أنت لست سيئة على الإطلاق.”
تاي هو يمكن أن يشعر بقوة إلهية أخرى عميقة في روحه.
الجميع انفجر يضحك. باتروكلوس كان متحيراً لأن الجميع في المجموعة قرروا مساعدة الضريح.
“لا يمكننا أن نكون على يقين حتى الآن على أي جانب هو أبولو.”
تاي هو كان في المقدمة. لقد تحرك كالبرق واقترب من القناطير ، التي ذبحت القرويين ، وقطع رأس أحدهم. تلاه ذلك ، سهم أطلقته سيري ثقب صدر اثنين من القناطير ومطرقة براكي سحقت رأس واحد آخر.
“لو كان عدواً لما تعرض لهجوم كهذا.”
وكان في تلك اللحظة.
كان هناك إمكانية أن يكون مجرد تخمين لكنه كان تماماً سبباً منطقياً. براكي ابتسم لكلمات تاي هو.
“لنذهب لإنقاذهم الآن.”
لم يكن أسلوب فالهالا للتفكير بعمق في شيء ما.
الشيء الجيد هو أن السقف كان عالياً جداً و الممر كان واسعاً. بفضل ذلك حتى رولو ، الذي كان كبيراً جداً بين الغريفون ، استطاع أن يتبع المجموعة دون أن يترك وراءهم.
الغراب هوغين الذي كان يجلس على كتف أودين رفع رأسه. كان هناك وجود غير مألوف بين الغربان مجتمعين في هذا المكان.
كان براكي يخطط للهجوم على الضريح فوراً بينما يفكر في شيء قد يوبخه الآخرون كثيراً إن علموا بذلك. غاندور تحدثت بسرعة في ذلك الوقت.
“سأنفذ مباركتي التخفي لذا تجمعوا بجانبي أنا و سيري. وسنقترب إلى أقصى حد ممكن خلسة وبسرعة.”
“أنا السيئة الوحيدة هنا. دعنا نذهب. لنساعدهم.”
إنغريد و رولو و رازغريد وقفوا بجانب غاندور و تاي هو و براكي و أدينماها و نيدهوغ وقفوا بجانب سيري.
أدينماها شخرت بينما اخمّرت ثم نيدهوغ احتضنت أدينماها.
تاي هو جلب القوة الإلهية لـ إيدون كمحارب لـ إيدون.
“إنه مسعى.”
“أدينماها ، سأترك نيدهوغ لك.”
“لا تقلق.”
كان هناك قلق عميق يظهر في الوجه الجميل لفريا. سأل أودين بصوت منخفض وعيناه مغلقتان.
أجابت أدينماها على كلمات تاي هو ووضعت قبضتها على صدرها. الجميع باستثناء باتروكلوس تصرف بنفس الطريقة.
جيش أودين ، الذي جمع مع جيش ثور ليلة أمس ، كان ينتظر في المؤخرة ليعمل كقوات إحتياطية.
هذا المكان لم يكن أزغارد لكنهم ما زالوا محاربي فالهالا.
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
“من أجل أزغارد و الكواكب التسعة.”
بسبب ذلك ، تاي هو كان يشعر بالفرق الذي تحدث عنه باتروكلوس على الفور. العالم وراء تلك الحدود كان قريباً من إيرين – لا ، يمكنك أن تشعر باليأس والإستحالة أبعد من ذلك.
فريا و أودين لم يفكرا بـ نيدهوغ كقوة ، لكنها لا تزال تمتلك قوة سحرية قوية ولاهوت حتى بدون جسدها المدرع. هي بالتأكيد ستكون مساعدة بطريقة ما.
الجميع تبعوا كلمات تاي هو و بدأوا بالجري مع تاي هو في المقدمة.
“هذا مزعج.”
[قنطور]
لم يتمكنوا من رؤية السماء وخارج الغابة لأن الأشجار الكبيرة كانت تغطيهم. بسبب ذلك قررت المجموعة التقدم فقط بالنظر إلى ظهر باتروكلوس.
[قنطور]
محسن أودين و منقذ أزغارد. الوريث الحقيقي لـ إيرين الذي سيرث كل شيء منه.
الكلمات الحمراء شوهدت بـ ‘عيون التنين’ خاصته. كانت لا تزال بعيدة عن القرية ولكن هذا هو السبب في أنه كان قادراً على رؤية القرية بأكملها في لمحة. بدا وكأنه كان هناك حوالي 40 كلمة حمراء.
‘قال راجنار أنه سيتفقد الأمور عندما يصل… لكن الطريق نفسه كان مغلقاً. سنحتاج بعض الوقت لفتحه بقوة.’
“كيف حال إيدون؟”
‘هناك رجل قوي بينهم.’
الجميع تبعوا كلمات تاي هو و بدأوا بالجري مع تاي هو في المقدمة.
كما قال كوخولين. تاي هو ركز قوته الإلهية في عينيه. لقد حملق في الضريح والقناطير تحيط به بـ ‘عيون التنين’ خاصته التي تم تقويتها.
[عبد المعركة أرتميس]
الجميع تبعوا كلمات تاي هو و بدأوا بالجري مع تاي هو في المقدمة.
[صياد فظيع]
الهواء تغير عندما خرجوا من الكهف. كان الوقت متأخراً بعد الظهر كما قال باتروكلوس. يبدو أن الشمس ستغرب بعد ساعة.
باتروكلوس أشار إلى المسافة. كانوا قادرين على رؤيته لأن مخرج الكهف كان في مكان مرتفع ولكن تغيّر لون السماء في بعض الحدود. السماء الملونة بالرماد كانت قريبة من الأسود.
[أوريون]
الضريح الذي هوجم يعود إلى أبولو.
القوة الخاصة التي جعلت محاربي أوليمبوس ينمون.
إذا كان من يهاجمها هم تابعي أرتميس ، هل يعني ذلك أن أرتميس تحول إلى كائن يريد تدمير العالم؟ و أبولو كان شخصاً أراد الحفاظ على العالم؟
فريا عضت شفتيها بصوت أودين الهادئ.
المسافة أغلقت أكثر. الصرخات والصيحات دخلت آذانهم.
المسافة أغلقت أكثر. الصرخات والصيحات دخلت آذانهم.
وكان في تلك اللحظة.
باتروكلوس مد ذراعيه وجعل المجموعة تتوقف. كان هناك مفاجأة وسعادة في وجهه.
“إنه مسعى.”
فريا وافقت أيضاً على ذلك ، لكن كلماته كانت غير رسمية. لكن أودين قال شيئاً آخر بدلاً من التعبير عن الندم.
الحلقة 49: الفصل 3: إلهة الحرب أثينا #3
قال بإيجاز وبسرعة. في الوقت نفسه ، تاي هو و الآخرين شعروا بقوة غير مألوفة. لقد سمعوا صوت شخص ما في رؤوسهم.
“أدينماها لطيفة. أنت لست سيئة على الإطلاق.”
“لنسرع إذا قررنا. علينا أن نذهب أبعد قليلاً عندما تكون الشمس لا تزال مشرقة.”
[انقذ ضريحي ، عذراواتي.]
“هل هناك مكان يمكننا قضاء الليلة فيه؟”
[اهزم أوريون الشرير هذا.]
تاي هو يمكن أن يشعر بقوة إلهية أخرى عميقة في روحه.
[ثم ، أنا سأباركك باسمي أبولو ، إله النور ، وأعطيك جائزة مناسبة.]
الـ30 فالكيري من فيلق هيرمود الذين توجهوا إلى أوليمبوس لم يعودوا أبداً وحدث شيء مماثل الآن.
[أي شخص جيد. حقق أمنيتي!]
الضريح الذي هوجم يعود إلى أبولو.
كانت ضعيفة وصغيرة لكنها كانت بالتأكيد قوة مقدسة.
لن يكون من السيء قضاء ليلة في الكهف إن كانوا سيخيمون في الخارج على أي حال.
“دعنا نساعدهم.”
“لذا فقد مرّ بمراسم المرتبة الذروة بالفعل.”
مالك الصوت كان بالتأكيد أبولو.
“علينا ذلك.”
‘إنه ليس دخان من صنع الطعام. إنهم تحت الهجوم.’
مسعى.
القوة الإلهية لإلهين مختلفتين.
[قنطور]
القوة الخاصة التي جعلت محاربي أوليمبوس ينمون.
نعمة الآلهة التي تعطى لأولئك الذين يحققون مسعى ومباركة العالم.
‘قال راجنار أنه سيتفقد الأمور عندما يصل… لكن الطريق نفسه كان مغلقاً. سنحتاج بعض الوقت لفتحه بقوة.’
تاي هو شعر بذلك وفي نفس الوقت فكر في عدة أشياء.
إيدون رأى تاي هو آخر مرة وهو يقف في الطريق.
[اهزم أوريون الشرير هذا.]
“أدينماها ، سأترك نيدهوغ لك.”
أبولو كان في حالة ضعف حقاً لكنه كان شخص ما يريد الحفاظ على العالم. لم يتحول إلى شخص يريد تدميره.
المسعى يمكن أن يؤثر أيضاً على تاي هو. لم يكن شيئاً فريداً لمحاربي أوليمبوس.
تاي هو يمكن أن يشعر بقوة إلهية أخرى عميقة في روحه.
سينهي المسعى ويحصل على القوة.
سينهي المسعى ويحصل على القوة.
كان سيحصل على قوة إيرين و أوليمبوس فوق قوة أزغارد.
بعد التقدم هكذا لبعض الوقت. غاندور رفعت صوتها في منطقة قطعت فيها الغابة بالصدفة.
تاي هو تفقد محيطه وقال بصوت منخفض. المشهد الذي كان ينظر إليه الآن كان أقرب إلى ميدغارد من أزغارد.
تاي هو أمسك قبضته. لقد أجاب على وعى أبولو وقبل مسعاه.
“دعنا.”
إنغريد و رولو و رازغريد وقفوا بجانب غاندور و تاي هو و براكي و أدينماها و نيدهوغ وقفوا بجانب سيري.
مباركة أبولو سقطت على تاي هو والمجموعة. لقد أزالوا مباركتهم التخفي عندما وصلوا إلى القرية وبدأوا في الهجوم.
تاي هو كان في المقدمة. لقد تحرك كالبرق واقترب من القناطير ، التي ذبحت القرويين ، وقطع رأس أحدهم. تلاه ذلك ، سهم أطلقته سيري ثقب صدر اثنين من القناطير ومطرقة براكي سحقت رأس واحد آخر.
لكن كانت هناك مشكلة أخرى.
حدث كل شيء في لحظة. تاي هو نظر إلى براكي و سيري. وشاركوا أفكارهم فقط مع ذلك وتبعثروا. تاي هو توجه نحو الضريح في خط مستقيم. تبعته سيري وظلت تطلق السهام وبدأ براكي يتقدم ببطء من المدخل مع الفالكيريات الذين وصلوا بضربة واحدة لاحقاً.
“انتظر ، الضريح الذي تحدثت عنه. أليس هذا هو هناك؟”
[ثم ، أنا سأباركك باسمي أبولو ، إله النور ، وأعطيك جائزة مناسبة.]
تاي هو جلب القوة الإلهية لـ إيدون كمحارب لـ إيدون.
“دعنا نساعدهم.”
لقد غطى بهدوء القوة الإلهية التى تحتوى على مباركة أبولو بدلاً من إبعادها.
[قنطور]
باتروكلوس بدأ في تولي القيادة. المجموعة نزلت من المنحدر وأخفت جثثهم بسرعة في الغابة التي ظهرت.
القوة الإلهية لإلهين مختلفتين.
لم يكن هذا كل شيء.
“سأزيد سرعتي قليلاً.”
تاي هو يمكن أن يشعر بقوة إلهية أخرى عميقة في روحه.
القوة الإلهية لإلهين مختلفتين.
كانت لا تزال صغيرة وضعيفة.
لكنها كانت بالتأكيد هناك.
“نحن على وشك الخروج. الشمس ستغرب عندما نخرج.”
تاي هو زاد سرعته و توجه نحو الكلمات الحمراء التي أصبحت أكثر وضوحاً كلما اقترب من الضريح.
“لا يمكننا أن نكون على يقين حتى الآن على أي جانب هو أبولو.”
الجميع أومأ برأسه كما تحدث تاي هو آخر مرة. عندما تسلقوا من خلال متابعة باتروكلوس ، مخرج كان له هيكل معقد مغطى بالأشجار ظهر.
————-
ترجمة: Acedia
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
