الحلقة 46: الفصل 3: الخاص بإيدون #3
الحلقة 46: الفصل 3: الخاص بإيدون #3
“أدينماها.”
‘لذا ، متى ستقيم المراسم؟’
‘لقد جن جنونكما.’
حالما غادروا الغرفة ، سأل كوخولين بصوت هادئ. تاي هو جفل في ذلك الهجوم المفاجئ وسأل عائداً بدون وعي.
كان قد سمع أن كليهما في مأمن من أدينماها لكنه لن يكون في راحة إلا عندما يراهما مباشرة.
“دع مباركة نجورد ترافقك.”
‘الـ-الزواج؟’
“هل هدأت؟”
‘لا ، مراسم محارب مرتبة الذروة. إذاً هذه هي القضية. تاي هو أراد أن يتزوج إيدون بسرعة. إذاً هذه هي القضية.’
ضحك كوخولين كما لو كان قد تبين وفقاً لخطته وقلد هيدا. بدا وكأنه استخدم الكلمة الغامضة عن قصد لمضايقته.
بالنسبة لتاي هو ، الكابتن سيري لم يكن سوى اسم مستعار.
تاي هو تنهد في مقلبته ثم فتحت إيدون فمها بعناية.
“آه ، امم. مـ-محاربي تاي هو.”
كان صوتاً غامضاً. سيري وضعت تعبيراً لم يعجبها لكن لم يبدو أنها تكرهه حقاً.
لقد تأتأت. خدودها تحت غطاء عينها كانت ما زالت حمراء.
تاي هو أيضاً أصبح عصبياً مثلها و إستدار لينظر إليها بينما يجفل وتهربت إيدون من عينيه وتحدثت.
“أدينماها.”
“أنت فخر فارسنا. صحيح سيري؟”
“أنا ، أنا يجب أن أذهب أولاً.”
‘لا ، مراسم محارب مرتبة الذروة. إذاً هذه هي القضية. تاي هو أراد أن يتزوج إيدون بسرعة. إذاً هذه هي القضية.’
“آه… آه ، نعم. حسناً.”
‘لقد جن جنونكما.’
كان صوتاً غامضاً. سيري وضعت تعبيراً لم يعجبها لكن لم يبدو أنها تكرهه حقاً.
تفسير كوخولين كان صحيحاً. إيدون تمتمت مرة أخرى.
“آه ، نعم. و-و…”
“إنها ليست إصابة ، لكنها لا تهدد حياتها على الإطلاق. أعلم أنها تستريح في معتكف الفيلق لذا اهدأ.”
سبب مفاجأته كان لأنه كان يرى أدينماها تغني للمرة الأولى.
وأيضاً غير حاسم.
صفعت شفتيها عدة مرات ثم هزت رأسها وتحدثت بصوت منخفض.
“لنتحدث لاحقاً. نـ-نعم. لاحقاً في المعتكف. على أي حال ، في وقت لاحق. كياك!”
ترجمة: Acedia
هي ، التي كانت تمشي بينما تتكلم بشكل غامض ، كانت على وشك السقوط على الأرض السهلة. تاي هو كان مرتبك لأنه ظن أنه رأى هذا المشهد من قبل و إيدون التي كانت أكثر حيرة منه قالت بسرعة.
“أنا ، أنا بخير. أنا بخير لذا لا تقلق. أنا بخير بالفعل. نـ-نعم.”
لقد نسي أمره تماماً. لابد أن رولف شارك أيضاً في هذه المعركة. لم يكن ليحدث شيء ، صحيح؟
لوحت إيدون بيدها ثم بدأت في الاندفاع بعيداً. بالتفكير في ذلك ، بدا وكأنه كان أول مرة رأى إيدون تمشي بهذه الطريقة.
راجنار هز رأسه بتنهيدة بينما كان تاي هو ينظر إلى ظهر إيدون وهي تبتعد أكثر بوجهه المصدوم.
“أدينماها ، ماذا عنك؟”
“أنا لا أعرف ما نوع التعبير الذي يجب أن أضعه في أوقات مثل هذه.”
لقد تأتأت. خدودها تحت غطاء عينها كانت ما زالت حمراء.
‘فقط فكر بأنك يمكن أن تضحك.’
‘إنها تشبه إيدون.’
ضحك كوخولين كما لو كان قد تبين وفقاً لخطته وقلد هيدا. بدا وكأنه استخدم الكلمة الغامضة عن قصد لمضايقته.
لسوء الحظ ، صوت كوخولين لم يصل إلى راجنار. راجنار أطلق المزيد من التنهدات ثم إستدار لينظر إلى تاي هو الذي لا يزال محتاراً.
“تاي هو ، خذ نفساً الآن. شهيق في واحد وزفير في إثنان.”
راجنار ربت على أكتاف تاي هو بخفة و مشى بعيداً في الاتجاه المعاكس الذي أخذته إيدون. تاي هو هدأ نفسه و كوخولين سأله.
راجنار أعطاه بعض الأوامر.
لكن بالتفكير في الأمر ، براكي و سيري كانا مدهشين أيضاً بينما كانا يلحقان به.
مهما كانت الحالة ، تعبير تاي هو تحول أفضل بكثير بعد التنفس. وجهه المتحمس أيضاً عاد إلى طبيعته.
“قاتل العملاق!”
“هل هدأت؟”
“المحارب الذي يركب على الفالكيريات!”
“نعم.”
“نعم ، على أي حال ، دعونا نتحدث التفاصيل في وقت لاحق.”
—
في الوقت الراهن.
راجنار عبس على إجابة تاي هو لكنه لم يقل أي شيء آخر كما بدا مستحيلاً لجعله يهدأ أكثر من ذلك. لذا أخرج موضوع مختلف تماماً.
تاي هو ابتسم وأجاب على سؤال سيري. ضحك براكي مرة أخرى ثم تحدث بينما كان يحتضن سيري من كتفيها.
“أووه ، محارب إيدون!”
“حسناً ، يجب أن أشرح لك الكثير من الأشياء… المحادثة من المرجح أن تكون طويلة لذا هل تريد الذهاب إلى مكان آخر أولاً؟”
“مكان آخر؟”
عناق تاي هو كان مليئاً بالمشاعر مقارنة بعناق براكي. براكي رأى تاي هو و سيري يعانقان بعضهما البعض ثم سحب قليلاً على كتفي تاي هو وسأل.
“مقارنة بك ، حلفائك سيشاركون في المعركة القادمة. اليوم هو اليوم إذا كنت تريد أن ترى وجوههم لأنهم سيغادرون غداً.”
—————
كان يتحدث عن سيري و براكي ، و الفالكيريات الذين كانوا على علاقة عميقة معه.
“دعي مباركة إيدون ترافقك.”
قطعة من تفاحة ذهبية. كانت واحدة من العديد التي أعدتها إيدون للقتال ضد الملك الساحر.
“ثم سأرى سيري و براكي أولاً.”
“أدينماها ، ماذا عنك؟”
“دع مباركة نجورد ترافقك.”
كان قد سمع أن كليهما في مأمن من أدينماها لكنه لن يكون في راحة إلا عندما يراهما مباشرة.
“حسناً ، سأذهب إلى معتكف إيدون أولاً. أراك في ما بعد.”
كلاهما حاربا ضد الملوك العمالقة لكن ، لا يمكن مقارنتهما بتاي هو الذي قاتل ضد الملك الساحر وذئب العالم.
راجنار ربت على أكتاف تاي هو بخفة و مشى بعيداً في الاتجاه المعاكس الذي أخذته إيدون. تاي هو هدأ نفسه و كوخولين سأله.
تاي هو ما زال قلقاً عليها بالرغم من أنه سمع بأن حياتها لم تكن في خطر. أراد أن يتأكد من حالتها بأسرع ما يمكن.
‘ولكن مهلاً. هل تعرف أين هم؟’
‘ياله من تقدير.’
“آه… تهويدة؟”
“يمكنني أن أسأل فقط.”
“لقد أخبرتك ألا تستخدمي اللغة الرسمية في المناسبات غير الرسمية.”
براكي كان أقوى بكثير من تاي هو عندما كانوا في أدنى رتبة. لكن تاي هو أصبح أقوى بكثير في وقت قصير.
“أنا سعيد أيضاً أنك آمنة.”
تاي هو أخرج صخرة إستدعاء من الجو.
وبعد مرور بعض الوقت.
“أدينماها.”
“لالاباي~ وليلة سعيدة~ في السماء النجوم مشرقة~ سيدي؟”
أدينماها ، التي كانت تهمهم بصوت منخفض ، فوجئت واستدارت للنظر إلى تاي هو.
‘آه ، الآن بأنك تذكره.’
تم استدعاء أدينماها في موقف الجلوس كما لو أنها كانت تجلس في مكان ما قبل أن يتم استدعائها.
“آه… تهويدة؟”
سبب مفاجأته كان لأنه كان يرى أدينماها تغني للمرة الأولى.
الأرض لإنشاء إيرين وكنوز إيرين.
يبدو أنها كانت تغني تهويدة بالحكم على صوتها الطنان ، اللحن والكلمات.
لقد كان كوخولين العنيد.
راجنار أعطاه بعض الأوامر.
أدينماها احمّرت في سؤال تاي هو ثم أجابت عندما كانت عابسة.
“كابتن سيري ، أتمنى لك رحلة آمنة. لا تبالغي في ذلك. و إن أمكن ، اعتني بـ براكي أيضاً.”
كلمات كوخولين كانت مؤكدة كالعادة. كانت في الواقع البصيرة التي جاءت من أسلوب تقنيات سكاثاش.
“كنت أضع نيدهوغ لتأخذ قيلولتها.”
“لقد أخبرتك ألا تستخدمي اللغة الرسمية في المناسبات غير الرسمية.”
“ستصبحون محاربين مرتبة عليا ، صحيح؟”
“ستصبحون محاربين مرتبة عليا ، صحيح؟”
“أنت أيضاً تغنين التهويدات؟”
تاي هو رمش مرة أخرى وسأل. كان من المفاجئ لأدينماها أن تعتني بقيلولة نيدهوغ وأكثر من ذلك لها أن تغني أيضاً تهويدة.
“لا ، حسناً… أستطيع فعل ذلك لها لماذا تتصرف بتلك الطريقة؟”
“متى أصبح الأمر هكذا؟”
براكي ، الذي كان يستمتع بالحديث ، انحنى وأمسك ساقه. قامت سيري بلكم براكي في معدته بعد أن جعلته يخفض جسده بركله في الساق وقالت بتنهيدة.
أدينماها تحدثت بهواء فاخر بدا وكأنه كان لإخفاء إحراجها.
كوخولين وضع ابتسامة دافئة على ذلك.
أدينماها طلبت أيضاً باستخدام الكلمة على أي حال. تاي هو أعاد صخرة الإستدعاء ثم كشف سبب اتصاله بـ أدينماها.
‘كم هي لطيفة ، لطيفة. إنها مصاصة حقيقية.’
الحلقة 46: الفصل 3: الخاص بإيدون #3
‘ما علاقة هذا ببعضه البعض؟’
“هوهوهوهو ، لاحظت؟ هل لاحظت؟”
“كابتن سيري ، أتمنى لك رحلة آمنة. لا تبالغي في ذلك. و إن أمكن ، اعتني بـ براكي أيضاً.”
‘لا أعلم. على أي حال ، إنها لطيفة. لطيفة جداً. لكن أليس عليها أن تعود بسرعة إذا كانت تضعها في النوم؟ نيدهوغ يجب أن تكون مرتبكة الآن.’
كان مفهوماً جداً. يمكنه تخيل وجه نيدهوغ الباكي.
يبدو أن أدينماها فكرت أيضاً بنفس الشيء الذي تحدث به قبل أن يتمكن تاي هو من السؤال.
وأيضاً غير حاسم.
“لا تقلق بشأن نيدهوغ. هي دائماً تزعجني لغناء تهويدة كل يوم لكنها تنام حتى قبل أن أنهي بعض الأشعار. أنا كنت فقط أنهي الأغنية لذا هي يجب أن تكون نائمة بعمق الآن.”
“أنا سعيد إذن.”
“آه ، امم. مـ-محاربي تاي هو.”
تاي هو كان يعرف أيضاً أن نيدهوغ كان من النوع الذي نام بمجرد أن استلقت. ربما تكون في عالم آخر الآن كما قالت أدينماها.
“شكراً لك. سآكله بامتنان.”
“على أي حال ، ماذا حدث؟ هل انتهيت من التحدث مع أودين؟ ماذا قال بأنه سيعطيك إياه كجائزة؟”
عيون أدينماها التي طلبت المزيد من الجوائز أصبحت مثل عيون إيدون. تاي هو ابتسم بمرارة وقال.
تاي هو أيضاً أصبح عصبياً مثلها و إستدار لينظر إليها بينما يجفل وتهربت إيدون من عينيه وتحدثت.
“أنت أيضاً ، رحلة آمنة. سأعهد بالكابتن سيري لك.”
“نحن لم ننهي حديثنا بالكامل. سأخبرك بالتفاصيل لاحقاً لأنه يجب أن أناقشها معك على أي حال.”
“نعم ، على أي حال ، دعونا نتحدث التفاصيل في وقت لاحق.”
“نقاش؟”
“شكراً لزيارتي.”
أدينماها طلبت أيضاً باستخدام الكلمة على أي حال. تاي هو أعاد صخرة الإستدعاء ثم كشف سبب اتصاله بـ أدينماها.
“قال لي أن أفكر في ما أريد. لكن ما وعدني به الآن…”
“براكي! سيري!”
“20 فالكيري؟!”
فتحت أدينماها عينيها بحدة ورفعت صوتها. تاي هو كان يحمل غاي بولغ بين يديه على الرغم من أنه لا يتذكر أي شيء عن الإمساك به لذا كان متأكداً أنه من فعل كوخولين.
“تاي هو!”
تاي هو أيضاً أصبح عصبياً مثلها و إستدار لينظر إليها بينما يجفل وتهربت إيدون من عينيه وتحدثت.
‘ماذا؟ هذا صحيح.’
أدينماها أمسكت بذراع تاي هو بشكل طبيعي وبدأت تقود الطريق.
كوخولين تحدث بلا خجل و تاي هو شرح بسرعة.
تاي هو ما زال قلقاً عليها بالرغم من أنه سمع بأن حياتها لم تكن في خطر. أراد أن يتأكد من حالتها بأسرع ما يمكن.
“سوف نحصل على أفضل 20 خريجة. ولكن ما هو أكثر أهمية من ذلك هو الأرض والكنوز.”
الأرض لإنشاء إيرين وكنوز إيرين.
أدينماها انتهت من الاستماع لتفسير تاي هو ثم فتحت عينيها بهدوء وكانت سعيدة.
—————
“واو، يعطون المزيد فوق ذلك؟ حسناً ، أنت حققت إستحقاق عظيم. نعم ، صحيح. لديك الكثير من الحقوق. أجل أجل.”
أدينماها عبست عندما قال إنه يريد أن يرى الفالكيريات لكنها بدأت في التفكير مرة أخرى وتذكرت.
أن تتحمس وتتفاخر كما لو أنه من صنعها كان تماماً مثل شخص معين.
براكي كان أقوى بكثير من تاي هو عندما كانوا في أدنى رتبة. لكن تاي هو أصبح أقوى بكثير في وقت قصير.
‘إنها تشبه إيدون.’
كلمات كوخولين كانت مؤكدة كالعادة. كانت في الواقع البصيرة التي جاءت من أسلوب تقنيات سكاثاش.
“تاي هو!”
“إيرين… سيعجبه ميرلين. سكاثاش أيضاً.”
أدينماها احمّرت في سؤال تاي هو ثم أجابت عندما كانت عابسة.
ابتسامة دافئة انتشرت على وجه أدينماها. تاي هو شعر بالدفء في تلك الإبتسامة وسأل.
—————
“أدينماها ، ماذا عنك؟”
‘آه ، الآن بأنك تذكره.’
“أنا أيضاً أحب ذلك. أعتقد أنك تستمر بنسيان هذا لكنني أيضاً إلهة إيرين.”
“نعم ، على أي حال ، دعونا نتحدث التفاصيل في وقت لاحق.”
أدينماها انتهت من الاستماع لتفسير تاي هو ثم فتحت عينيها بهدوء وكانت سعيدة.
“نحن لم ننهي حديثنا بالكامل. سأخبرك بالتفاصيل لاحقاً لأنه يجب أن أناقشها معك على أي حال.”
“على أي حال… أنت حقاً تفتقر إلى الرقة. إذا ما سبب اتصالك بي على أي حال؟”
أشار راجنار إلى اتجاه معزول بذقنه.
أدينماها طلبت أيضاً باستخدام الكلمة على أي حال. تاي هو أعاد صخرة الإستدعاء ثم كشف سبب اتصاله بـ أدينماها.
“هل تعرفين أين سيري و براكي؟ والفالكيريات من الفيالق الأخرى. أريد أن أراهم قبل أن يغادروا.”
أدينماها عبست عندما قال إنه يريد أن يرى الفالكيريات لكنها بدأت في التفكير مرة أخرى وتذكرت.
“المحارب الذي قابلته فالكيري!”
‘إنها تشبه إيدون.’
“سيري و براكي يجب أن يستريحا في غرفة الاجتماعات الآن… والفالكيريات الآخرون قد يكونوا في معتكفات فيالقهم. آه ، وأيضاً… “
“أيضاً؟”
“مم ، لا تتفاجئ عندما تسمع هذا. الفالكيريات الآخرين… إذا جاز التعبير رازغريد و ريجينليف و غاندور بخير لكن في الواقع إنغريد عانت من بعض الإصابات. ليست حادة جداً لذا لا تقلق. لهذا أخبرك ألا تتفاجئ…”
أدينماها عبست وتركت تنهيدة لكن تاي هو سأل بسرعة بينما كان يفتح عينيه على نطاق واسع.
“سأذهب إلى نيدهوغ إذاً. لقد حان الوقت لتستيقظ.”
‘إنها تشبه إيدون.’
“إنها بخير ، صحيح؟”
ترجمة: Acedia
لقد كان كوخولين العنيد.
“إنها ليست إصابة ، لكنها لا تهدد حياتها على الإطلاق. أعلم أنها تستريح في معتكف الفيلق لذا اهدأ.”
“أنا أيضاً. هل تعلمين كم كنت متفاجئاً عندما سمعت أنك أصبت؟”
“صحيح. لنذهب لمقابلة إنغريد أولاً.”
“خذيه. كلا ، كليها. إنها قطعة على أي حال. لا تشعري بالقلق من ذلك.”
إنغريد الهادئة والصادقة عادة.
“مم ، لا تتفاجئ عندما تسمع هذا. الفالكيريات الآخرين… إذا جاز التعبير رازغريد و ريجينليف و غاندور بخير لكن في الواقع إنغريد عانت من بعض الإصابات. ليست حادة جداً لذا لا تقلق. لهذا أخبرك ألا تتفاجئ…”
“سيري و براكي يجب أن يستريحا في غرفة الاجتماعات الآن… والفالكيريات الآخرون قد يكونوا في معتكفات فيالقهم. آه ، وأيضاً… “
تم استدعاء أدينماها في موقف الجلوس كما لو أنها كانت تجلس في مكان ما قبل أن يتم استدعائها.
بدت قاسية على الناس لكن ذلك كان لأنها لم تكن ماهرة في التعامل مع الناس. لقد كانت فالكيري لطيفة حقاً.
بالنسبة لتاي هو ، الكابتن سيري لم يكن سوى اسم مستعار.
تاي هو ما زال قلقاً عليها بالرغم من أنه سمع بأن حياتها لم تكن في خطر. أراد أن يتأكد من حالتها بأسرع ما يمكن.
لكن أدينماها أوقفت تاي هو.
الحلقة 46: الفصل 3: الخاص بإيدون #3
“سيري و براكي يجب أن يكونا في الطريق لذا يجب أن تذهب لرؤيتهما أولاً. كما أخبرتك من قبل ، حياتها ليست في خطر لذا اهدأ. أنت تعرف ما أعنيه ، أليس كذلك؟”
“المحارب الذي يركب على الفالكيريات!”
“أنا أفهم.”
“لا تقلق بشأن نيدهوغ. هي دائماً تزعجني لغناء تهويدة كل يوم لكنها تنام حتى قبل أن أنهي بعض الأشعار. أنا كنت فقط أنهي الأغنية لذا هي يجب أن تكون نائمة بعمق الآن.”
‘إنها تشبه إيدون.’
“حسنا. لنتحرك إذن. اتبعني.”
تاي هو أخرج صخرة إستدعاء من الجو.
أدينماها أمسكت بذراع تاي هو بشكل طبيعي وبدأت تقود الطريق.
—
أدينماها طلبت أيضاً باستخدام الكلمة على أي حال. تاي هو أعاد صخرة الإستدعاء ثم كشف سبب اتصاله بـ أدينماها.
“سوف نحصل على أفضل 20 خريجة. ولكن ما هو أكثر أهمية من ذلك هو الأرض والكنوز.”
“أووه ، محارب إيدون!”
لسوء الحظ ، صوت كوخولين لم يصل إلى راجنار. راجنار أطلق المزيد من التنهدات ثم إستدار لينظر إلى تاي هو الذي لا يزال محتاراً.
“محارب إيدون!”
“كلاكما…”
“لا ، أنا ذاهب للراحة هذه المرة. أنا آسف.”
“المحارب الذي قابلته فالكيري!”
“كارثة ذئب العالم!”
ليس سلبياً بل إيجابياً.
“المحارب الذي يركب على الفالكيريات!”
“قاتل العملاق!”
صرخاتهم كانت عالية جداً وهزت قاعة المؤتمرات بأكملها وكوخولين تمتم بصوت مريض.
كان يتحدث عن سيري و براكي ، و الفالكيريات الذين كانوا على علاقة عميقة معه.
“الذي هزم الملك الساحر!”
“قاتل العملاق!”
“أصبحتما قويان.”
“كارثة ذئب العالم!”
تاي هو أيضاً شارك عناقاً مع براكي ثم غادر غرفة الاجتماعات. ثم قام كوخولين بنقر لسانه وتكلم.
ليس سلبياً بل إيجابياً.
“سيد الفالكيري!”
ضحك كوخولين كما لو كان قد تبين وفقاً لخطته وقلد هيدا. بدا وكأنه استخدم الكلمة الغامضة عن قصد لمضايقته.
‘هل هو لزيادة معدل إكمال ملحمتك أو قلبك أسود؟ أريد أن أعرف ذلك.’
تلك كانت الأصوات التي سمعت من المحيط عندما دخل تاي هو قاعة المؤتمرات.
“أنا أفهم.”
تاي هو كان مندهشاً بعد أن نظر إلى براكي و سيري بـ ‘عيون التنين’ خاصته. كلاهما جمعا ضعف الأحرف الرونية منذ أن رآهما في ميدغارد.
صرخاتهم كانت عالية جداً وهزت قاعة المؤتمرات بأكملها وكوخولين تمتم بصوت مريض.
كلاهما حاربا ضد الملوك العمالقة لكن ، لا يمكن مقارنتهما بتاي هو الذي قاتل ضد الملك الساحر وذئب العالم.
‘محاربو فالهالا يحبون حقاً أن يصنعوا ألقاب.’
أدينماها أمسكت بذراع تاي هو بشكل طبيعي وبدأت تقود الطريق.
راجنار ربت على أكتاف تاي هو بخفة و مشى بعيداً في الاتجاه المعاكس الذي أخذته إيدون. تاي هو هدأ نفسه و كوخولين سأله.
كان في تلك اللحظة رجل ضخم كان أكبر من الآخرين اقترب من تاي هو.
راجنار هز رأسه بتنهيدة بينما كان تاي هو ينظر إلى ظهر إيدون وهي تبتعد أكثر بوجهه المصدوم.
“تاي هو!”
“أنا سعيد إذن.”
“براكي! سيري!”
“المحارب الذي قابلته فالكيري!”
تاي هو ابتسم بإشراق وقال. براكي و سيري كانا يضعان نفس الوجه اللامع.
‘محاربو فالهالا يحبون حقاً أن يصنعوا ألقاب.’
“دعونا نتعانق في الوقت الراهن.”
“يمكنني أن أسأل فقط.”
براكي قام بعناق عنيف لـ تاي هو فجأة. تاي هو شهد أن جسده كان يسحق ثم عانق براكي.
“20 فالكيري؟!”
“آه… آه ، نعم. حسناً.”
“أنا مسرورة أنك آمن.”
‘الـ-الزواج؟’
“أنا سعيد أيضاً أنك آمنة.”
“حسناً ، يجب أن أشرح لك الكثير من الأشياء… المحادثة من المرجح أن تكون طويلة لذا هل تريد الذهاب إلى مكان آخر أولاً؟”
عناق تاي هو كان مليئاً بالمشاعر مقارنة بعناق براكي. براكي رأى تاي هو و سيري يعانقان بعضهما البعض ثم سحب قليلاً على كتفي تاي هو وسأل.
“مقارنة بك ، حلفائك سيشاركون في المعركة القادمة. اليوم هو اليوم إذا كنت تريد أن ترى وجوههم لأنهم سيغادرون غداً.”
“سمعت أنك فقدت الوعي ولم تستطع الاستيقاظ لكن هل ستشارك أيضاً؟”
“لا ، أنا ذاهب للراحة هذه المرة. أنا آسف.”
عناق تاي هو كان مليئاً بالمشاعر مقارنة بعناق براكي. براكي رأى تاي هو و سيري يعانقان بعضهما البعض ثم سحب قليلاً على كتفي تاي هو وسأل.
لقد أصيب مرة أخرى. يبدو أنه أصيب بشكل صحيح ولم يستطع أن ينطق بكلمة.
“لماذا تعتذر؟ لقد حان الوقت أيضاً بالنسبة لك للراحة. لا ، يجب أن ترتاح قليلاً. عندها فقط سأتمكن من اللحاق بك.”
“مكان آخر؟”
براكي كان أقوى بكثير من تاي هو عندما كانوا في أدنى رتبة. لكن تاي هو أصبح أقوى بكثير في وقت قصير.
تاي هو رمش مرة أخرى وسأل. كان من المفاجئ لأدينماها أن تعتني بقيلولة نيدهوغ وأكثر من ذلك لها أن تغني أيضاً تهويدة.
“خذيه. كلا ، كليها. إنها قطعة على أي حال. لا تشعري بالقلق من ذلك.”
لكن بالتفكير في الأمر ، براكي و سيري كانا مدهشين أيضاً بينما كانا يلحقان به.
“أصبحتما قويان.”
تاي هو كان مندهشاً بعد أن نظر إلى براكي و سيري بـ ‘عيون التنين’ خاصته. كلاهما جمعا ضعف الأحرف الرونية منذ أن رآهما في ميدغارد.
ضحك كوخولين كما لو كان قد تبين وفقاً لخطته وقلد هيدا. بدا وكأنه استخدم الكلمة الغامضة عن قصد لمضايقته.
“أنا ، أنا يجب أن أذهب أولاً.”
“قاتلنا مع أعداء أقوياء. لكن بالطبع ، ليس بقدرك.”
كلاهما حاربا ضد الملوك العمالقة لكن ، لا يمكن مقارنتهما بتاي هو الذي قاتل ضد الملك الساحر وذئب العالم.
“ستصبحون محاربين مرتبة عليا ، صحيح؟”
“ستصبحون محاربين مرتبة عليا ، صحيح؟”
عيون أدينماها التي طلبت المزيد من الجوائز أصبحت مثل عيون إيدون. تاي هو ابتسم بمرارة وقال.
“ليس كافياً لكن… أعتقد أننا سنصبح قريباً. ثم ، سوف تصبح محارب مرتبة ذروة؟”
“سيري و براكي يجب أن يستريحا في غرفة الاجتماعات الآن… والفالكيريات الآخرون قد يكونوا في معتكفات فيالقهم. آه ، وأيضاً… “
“ربما.”
قطعة من تفاحة ذهبية. كانت واحدة من العديد التي أعدتها إيدون للقتال ضد الملك الساحر.
تاي هو ابتسم وأجاب على سؤال سيري. ضحك براكي مرة أخرى ثم تحدث بينما كان يحتضن سيري من كتفيها.
‘فقط فكر بأنك يمكن أن تضحك.’
“أنت فخر فارسنا. صحيح سيري؟”
تاي هو أخرج صخرة إستدعاء من الجو.
“أنا لست لك. يبدو أنك لا تنفك تنسى هذا ، لكني أكبر منك بكثير.”
“متى أصبح الأمر هكذا؟”
‘ما علاقة هذا ببعضه البعض؟’
سيري نظرت إليه ، وبشكل مفاجئ ، لم تدفع يدا براكي بعيداً.
“على أي حال ، ماذا حدث؟ هل انتهيت من التحدث مع أودين؟ ماذا قال بأنه سيعطيك إياه كجائزة؟”
‘الـ-الزواج؟’
تاي هو فتح عينيه بحدة و كوخولين ضحك بشرّ. في هذه الأثناء ، انحنى براكي على وجهه بالقرب من سيري و قال.
“أدينماها ، ماذا عنك؟”
“سوف أتحسن بعد أن أرتاح قليلاً.”
“آيي، ما معنى ذلك بيننا؟”
كان صوتاً غامضاً. سيري وضعت تعبيراً لم يعجبها لكن لم يبدو أنها تكرهه حقاً.
‘ياله من تقدير.’
كوخولين قال و تاي هو وافق على كلماته. عينا أدينماها أشرقتا أيضاً.
‘رولف المسكين. لم تعد تسأل عنه بعد الآن. ويمكن اعتباره أيضاً رفيقاً.’
“كلاكما…”
أدينماها انتهت من الاستماع لتفسير تاي هو ثم فتحت عينيها بهدوء وكانت سعيدة.
“مهلاً ، لا تكوني خجولة… اغه!”
“هوهوهوهو ، لاحظت؟ هل لاحظت؟”
“يجب عليك. وهنا.”
“نعم.”
تكلم براكي بانتصار. سيري تنهدت ثم ابتسمت كما لو أنها لم تستطع فعل شيء حيال ذلك.
تاي هو وافق على كلمات كوخولين كالمعتاد واستدار لينظر إلى راجنار.
تلك كانت الأصوات التي سمعت من المحيط عندما دخل تاي هو قاعة المؤتمرات.
ليس سلبياً بل إيجابياً.
“أنت أيضاً ، رحلة آمنة. سأعهد بالكابتن سيري لك.”
تاي هو سأل بسرعة بينما إهتمامه وصل إلى ذروته.
“القائد؟”
“متى أصبح الأمر هكذا؟”
لسوء الحظ ، صوت كوخولين لم يصل إلى راجنار. راجنار أطلق المزيد من التنهدات ثم إستدار لينظر إلى تاي هو الذي لا يزال محتاراً.
“هوهوهوهو… هذا عندما تم إرساله إلى ميدغارد. عندما اختفى أودين وسقط كل شيء في فوضى… نحن ، الذين تغلبنا على جميع أنواع المخاطر ، نصبح أقرب في كل مرة. لكن يوماً ما ، عندما هطل المطر بشدة… اكك!”
وبعد مرور بعض الوقت.
براكي ، الذي كان يستمتع بالحديث ، انحنى وأمسك ساقه. قامت سيري بلكم براكي في معدته بعد أن جعلته يخفض جسده بركله في الساق وقالت بتنهيدة.
تاي هو ذهب إلى جناح المصابين بمجرد دخوله إلى معتكف نجورد وإبتسم. يبدو أن إنغريد كانت تتلقى معاملة جيدة جداً منذ أن منحت غرفة لرجل واحد.
“دعنا نقول أن ما حدث ذلك اليوم كان بالتأكيد خطأ.”
“أنا ، أنا يجب أن أذهب أولاً.”
‘يا ، إسأل إن كان حدث ذلك في ذلك النهار أو في الليل. أسرع.’
لقد كان كوخولين العنيد.
‘لكنه مازال وسيماً. سوف يحصل على علاقة جديدة.’
وفي الجانب الآخر ، تحدث براكي بصوت مخادع كما لو أنه لم يتلق أي ضرر.
‘رولف المسكين. لم تعد تسأل عنه بعد الآن. ويمكن اعتباره أيضاً رفيقاً.’
“مهلاً ، لا تكوني خجولة… اغه!”
“قاتلنا مع أعداء أقوياء. لكن بالطبع ، ليس بقدرك.”
لقد أصيب مرة أخرى. يبدو أنه أصيب بشكل صحيح ولم يستطع أن ينطق بكلمة.
براكي كان أقوى بكثير من تاي هو عندما كانوا في أدنى رتبة. لكن تاي هو أصبح أقوى بكثير في وقت قصير.
وبعد مرور بعض الوقت.
قطعة من تفاحة ذهبية. كانت واحدة من العديد التي أعدتها إيدون للقتال ضد الملك الساحر.
“أنا سعيد أيضاً أنك آمنة.”
الوقت تدفق بسرعة لأنه كان من الممتع فقط أن يكون معهم.
لقد نسي أمره تماماً. لابد أن رولف شارك أيضاً في هذه المعركة. لم يكن ليحدث شيء ، صحيح؟
“كابتن سيري ، أتمنى لك رحلة آمنة. لا تبالغي في ذلك. و إن أمكن ، اعتني بـ براكي أيضاً.”
“قلت لك ألا تناديني بالكابـ… حسناً ، لنتقابل في حفل الترقية.”
“لقد أخبرتك ألا تستخدمي اللغة الرسمية في المناسبات غير الرسمية.”
بالنسبة لتاي هو ، الكابتن سيري لم يكن سوى اسم مستعار.
تاي هو شارك عناقاً مع سيري ثم التفت للنظر إلى براكي.
“أنت أيضاً ، رحلة آمنة. سأعهد بالكابتن سيري لك.”
تاي هو أخرج صخرة إستدعاء من الجو.
“لا تقلق. قد يكون من المستحيل حماية طرف شعرها لكني لن أدعها تتأذى.”
تاي هو أيضاً شارك عناقاً مع براكي ثم غادر غرفة الاجتماعات. ثم قام كوخولين بنقر لسانه وتكلم.
“إذا كنت ممتنة ، فتعافي تماماً.”
“آه ، نعم. و-و…”
‘رولف المسكين. لم تعد تسأل عنه بعد الآن. ويمكن اعتباره أيضاً رفيقاً.’
كان مفهوماً جداً. يمكنه تخيل وجه نيدهوغ الباكي.
‘آه ، الآن بأنك تذكره.’
صفعت شفتيها عدة مرات ثم هزت رأسها وتحدثت بصوت منخفض.
لقد نسي أمره تماماً. لابد أن رولف شارك أيضاً في هذه المعركة. لم يكن ليحدث شيء ، صحيح؟
يبدو أنها كانت تغني تهويدة بالحكم على صوتها الطنان ، اللحن والكلمات.
‘حسناً ، يجب أن يكون آمن. سيري كانت لتخبرك بالتأكيد لو حدث شيء ما. على أي حال ، قالت أنها تفكر به كأخيها الأصغر. امم ، الأخ الأصغر. إنه مسكين بعض الشيء.’
‘لكنه مازال وسيماً. سوف يحصل على علاقة جديدة.’
“أنا سعيدة لرؤيتك آمن.”
تاي هو انتهى من التحدث إلى كوخولين وذهب لمقابلة إنغريد.
‘هل هو لزيادة معدل إكمال ملحمتك أو قلبك أسود؟ أريد أن أعرف ذلك.’
تاي هو ابتسم بإشراق وقال. براكي و سيري كانا يضعان نفس الوجه اللامع.
“القائد؟”
تاي هو رمش مرة أخرى وسأل. كان من المفاجئ لأدينماها أن تعتني بقيلولة نيدهوغ وأكثر من ذلك لها أن تغني أيضاً تهويدة.
“أصبحتما قويان.”
“إنه اجتماع.”
ليس سلبياً بل إيجابياً.
“نحن لم ننهي حديثنا بالكامل. سأخبرك بالتفاصيل لاحقاً لأنه يجب أن أناقشها معك على أي حال.”
براكي ، الذي كان يستمتع بالحديث ، انحنى وأمسك ساقه. قامت سيري بلكم براكي في معدته بعد أن جعلته يخفض جسده بركله في الساق وقالت بتنهيدة.
تاي هو ذهب إلى جناح المصابين بمجرد دخوله إلى معتكف نجورد وإبتسم. يبدو أن إنغريد كانت تتلقى معاملة جيدة جداً منذ أن منحت غرفة لرجل واحد.
كوخولين وضع ابتسامة دافئة على ذلك.
“شكراً لزيارتي.”
“لقد أخبرتك ألا تستخدمي اللغة الرسمية في المناسبات غير الرسمية.”
انغريد نهضت بصعوبة و تاي هو ساعدها على رفع نفسها.
“لنتحدث لاحقاً. نـ-نعم. لاحقاً في المعتكف. على أي حال ، في وقت لاحق. كياك!”
جلست إنغريد بصعوبة ثم تحدثت بينما كانت تضحك بعد أن ترددت قليلاً.
“واو، يعطون المزيد فوق ذلك؟ حسناً ، أنت حققت إستحقاق عظيم. نعم ، صحيح. لديك الكثير من الحقوق. أجل أجل.”
“أنا سعيدة لرؤيتك آمن.”
“محارب إيدون!”
“أنا أيضاً. هل تعلمين كم كنت متفاجئاً عندما سمعت أنك أصبت؟”
ترجمة: Acedia
“سوف أتحسن بعد أن أرتاح قليلاً.”
“يجب عليك. وهنا.”
كان عندها ضمادات ملفوفة في جميع أنحاء جسمها لكن بدا أن المشكلة كانت داخلية بدلاً من خارجية. بسبب ذلك ، تاي هو أخرج شيئاً كان قد ادخره.
“هذا…”
“أنا لست لك. يبدو أنك لا تنفك تنسى هذا ، لكني أكبر منك بكثير.”
“خذيه. كلا ، كليها. إنها قطعة على أي حال. لا تشعري بالقلق من ذلك.”
“أنا ، أنا يجب أن أذهب أولاً.”
تاي هو تنهد في مقلبته ثم فتحت إيدون فمها بعناية.
قطعة من تفاحة ذهبية. كانت واحدة من العديد التي أعدتها إيدون للقتال ضد الملك الساحر.
“متى أصبح الأمر هكذا؟”
لقد كانت قطعة لكنها لم تكن شيئاً يمكن لـ فالكيري أكله بسهولة. لقد ترددت إنغريد للحظة ثم وضعت ابتسامة ضعيفة.
أدينماها طلبت أيضاً باستخدام الكلمة على أي حال. تاي هو أعاد صخرة الإستدعاء ثم كشف سبب اتصاله بـ أدينماها.
“شكراً لك. سآكله بامتنان.”
“إذا كنت ممتنة ، فتعافي تماماً.”
“دعونا نتعانق في الوقت الراهن.”
“حسناً.”
“سيد الفالكيري!”
أدينماها ، التي كانت تهمهم بصوت منخفض ، فوجئت واستدارت للنظر إلى تاي هو.
“أنا أفهم.”
كانت قاسية بعض الشيء لكن إبتسامتها كانت دافئة كالعادة.
كان قد سمع أن كليهما في مأمن من أدينماها لكنه لن يكون في راحة إلا عندما يراهما مباشرة.
“تاي هو!”
وبعد مرور بعض الوقت.
“خذيه. كلا ، كليها. إنها قطعة على أي حال. لا تشعري بالقلق من ذلك.”
يبدو أن أدينماها فكرت أيضاً بنفس الشيء الذي تحدث به قبل أن يتمكن تاي هو من السؤال.
“دعي مباركة إيدون ترافقك.”
في الوقت الراهن.
كان مفهوماً جداً. يمكنه تخيل وجه نيدهوغ الباكي.
“دع مباركة نجورد ترافقك.”
“ليس كافياً لكن… أعتقد أننا سنصبح قريباً. ثم ، سوف تصبح محارب مرتبة ذروة؟”
لقد باركوا بعضهم البعض في جباههم و وضعوا ابتسامة في نفس الوقت.
‘محاربو فالهالا يحبون حقاً أن يصنعوا ألقاب.’
—
فتحت أدينماها عينيها بحدة ورفعت صوتها. تاي هو كان يحمل غاي بولغ بين يديه على الرغم من أنه لا يتذكر أي شيء عن الإمساك به لذا كان متأكداً أنه من فعل كوخولين.
“لا ، أنا ذاهب للراحة هذه المرة. أنا آسف.”
لقد أصيب مرة أخرى. يبدو أنه أصيب بشكل صحيح ولم يستطع أن ينطق بكلمة.
“يبدو أن لديك العديد من الأماكن لتزورها.”
“بطريقة أو بأخرى تبين بهذه الطريقة.”
أدينماها أمسكت بذراع تاي هو بشكل طبيعي وبدأت تقود الطريق.
‘هل هو لزيادة معدل إكمال ملحمتك أو قلبك أسود؟ أريد أن أعرف ذلك.’
“هوهوهوهو ، لاحظت؟ هل لاحظت؟”
“ثم سأرى سيري و براكي أولاً.”
لأنه قابل كل الفالكيريات الذين يعرفهم.
يبدو أن أدينماها فكرت أيضاً بنفس الشيء الذي تحدث به قبل أن يتمكن تاي هو من السؤال.
‘حسناً ، يجب أن يكون آمن. سيري كانت لتخبرك بالتأكيد لو حدث شيء ما. على أي حال ، قالت أنها تفكر به كأخيها الأصغر. امم ، الأخ الأصغر. إنه مسكين بعض الشيء.’
كانت أدينماها تضع عينين حادة كما لو كانت تفكر في نفس الشيء الذي يفكر به كوخولين ثم تنهدت طويلاً و تحدثت مع تاي هو.
“مهلاً ، لا تكوني خجولة… اغه!”
“سأذهب إلى نيدهوغ إذاً. لقد حان الوقت لتستيقظ.”
‘إنها أم حقيقية.’
بالنظر إلى كيفية إهتمامها بـ نيدهوغ ، كانت تبدو كأم أكثر من كونها أوني.
تاي هو وافق على كلمات كوخولين كالمعتاد واستدار لينظر إلى راجنار.
“مقارنة بك ، حلفائك سيشاركون في المعركة القادمة. اليوم هو اليوم إذا كنت تريد أن ترى وجوههم لأنهم سيغادرون غداً.”
أشار راجنار إلى اتجاه معزول بذقنه.
“هل نبدأ محادثتنا هناك؟”
‘لذا ، متى ستقيم المراسم؟’
—————
ترجمة: Acedia
“هذا…”
“نعم.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
