نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Valhalla Saga 164

الحلقة 41: الفصل 1: الفرع الأعلى #1

الحلقة 41: الفصل 1: الفرع الأعلى #1

الحلقة 41: الفصل 1: الفرع الأعلى #1

 

 

 

 

 

ملك الطيور ، هراسلفيغ ، آمن أنه ولد مع مصير بطل.

عندما وصل تاي هو للقلعة ، شارك تحياته مع رازغريد و الفالكيريات الآخرين وبدأ في التحدث عن الأشياء التي حدثت له.

 

ما مدى قوة هراسلفيغ؟

 

“لماذا تنظرين إلي فقط؟”

لم يكن بسبب أنه ولد كحاكم للفرع الأعلى أو لأنه كان ملك الطيور.

“أنت أيضاً ، براكي!”

 

 

 

“دعونا نتحدث عن التفاصيل في وقت لاحق. أياً كانت القضية ، سررت بلقائك يا نيدهوغ. عامليني جيداً.”

الصلة بين القدر.

 

 

 

 

 

عندما تسلق هراسلفيغ إلى العرش ، جاءت سكولد ، إحدى الأخوات الثلاث ، وأخبرته بمصيره.

لم يكن هراسلفيغ مهتماً بكيفية ظهور الحرب العظمى ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، فإن سبب تركه للفرع الأعلى كان الاستعداد للقتال ضد نيدهوغ.

 

 

 

 

أنه كان مقدراً مع التنين الأسود ، نيدهوغ.

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

 

نيدهوغ لوحت بيدها وحيتهما كطفلة ، ثم التفت سيري و براكي للنظر إلى تاي هو.

لم يكن مصيراً رقيقاً وحلوياً مثل مصير الزوجين.

عندما تسلق هراسلفيغ إلى العرش ، جاءت سكولد ، إحدى الأخوات الثلاث ، وأخبرته بمصيره.

 

“تاي هو ، سيـ… دي؟”

 

 

أعداء مقدرين متناسقين مع بعضهم البعض.

 

 

 

 

“أودين. ملك الآلهة.”

كان هراسلفيغ راضياً عن ذلك. مصيره كان مرتبطاً بالتنين القديم الشرير الذي وجد مع شجرة العالم ، ألم يكن هذا أقوى دليل على أن هراسلفيغ ولد مع مصير بطل؟

لم يكن بسبب أنه ولد كحاكم للفرع الأعلى أو لأنه كان ملك الطيور.

 

اللقاء مرة أخرى مع الرفيق كان دائماً شيئاً مبهجاً.

 

 

هراسلفيغ جمع معلومات عن نيدهوغ ، لكن لم يكن من السهل القيام بذلك بينما كانت نيدهوغ تعيش في الجذور. ولا حتى إله الرسائل ، هيرمود ، يمكنه أن يقترب من الجذور.

 

 

 

 

“أدينماها.”

لكن هراسلفيغ باستطاعته أن يحصل على مخبر قادر.

 

 

 

 

 

الوحش ، راتاتوسكر.

عندما أغلق تاي هو عينيه بعد أن تم دفعه بقوة أدينماها ، بدأ كوخولين بالضحك.

 

 

 

رأى هراسلفيغ رجلاً في العالم نزل إليه لأول مرة.

هو ، الذي يمكنه أن يأتي بحرية ويذهب بين الجذور والفروع ، أخبر هراسلفيغ العديد من الأشياء حول نيدهوغ.

 

 

“أنا أفهم. نيدهوغ ، أنا سيري ، وهو براكي.”

 

 

نيدهوغ كانت تنين مخيف حقاً.

 

 

 

 

 

كبداية ، كانت مخلوقاً شريراً لدرجة أنه لا يوجد عمالقة آخرين يقارنون بها.

“جيد ، جيد. الآن هي فقط مسألة وقت للحاق بك… ماذا؟ متى أصبحت بهذه القوة؟!”

 

 

 

 

التنين ، الذي استاء من كل شيء في العالم ، كان يرفع سماً قاتلاً سيغطي العالم يوماً ما ، ولم يتوقف عند هذا الحد. أكلت من الجذور كل يوم لجعله يسقط. إذا لم ترش الأخوات الثلاث مياه الحياة التي يمكن أن تشفي إصابات شجرة العالم كل يوم ، لكانت شجرة العالم قد انهارت بالفعل.

 

 

 

 

 

لكنه لم يكن العقل الشيء الشرير الوحيد.

“أنا أيضاً.”

 

 

 

 

كان وجود قوي مناسب لاسمه تنين قديم. بناء على كلمات راتاتوسكر ، لم يكن هناك تنين آخر قوي مثله حتى لو بحثوا في أزغارد و جوتنهايم.

فتح براكي فمه مرة أخرى بينما ضحك كوخولين.

 

 

 

 

أكبر وأقوى تنين.

 

 

“نعم ، نعم. أدينماها قالت ذلك. سأستمع لكلماتك.”

 

 

في كل مرة قام راتاتوسكر بزيارة أعلى فرع، قام بإخطار هراسلفيغ باللعنات التي كانت تهمرها نيدهوغ على العالم.

 

 

 

 

 

لقد كان فظيعاً فقط بالاستماع إليه.

“نعم ، أنا أظن ذلك.”

 

لقد كان فظيعاً فقط بالاستماع إليه.

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

التنين الأسود ، نيدهوغ.

 

 

 

 

كان هراسلفيغ راضياً عن ذلك. مصيره كان مرتبطاً بالتنين القديم الشرير الذي وجد مع شجرة العالم ، ألم يكن هذا أقوى دليل على أن هراسلفيغ ولد مع مصير بطل؟

ذلك المراقب الفظيع والشرير للظلال كان عدو هراسلفيغ المشؤوم.

 

 

“كم هذا لطيف.”

 

براكي عبس و أدينماها تحدثت إلى نيدهوغ.

التنين كان له نفس الوجود كملك شيطان لذا يمكن القول أن هراسلفيغ ولد مع قدر لهزيمة الملك الشيطان.

“ماذا تعنين؟”

 

“كان صعب.”

 

 

كان هراسلفيغ راضياً عن مصيره.

أراد أن يكون مثله لدرجة أنه أراد أن يكتسب خبرة بأن يصبح تلميذه.

 

 

 

 

لم يتكاسل في تدريبه للمبارزة المصيرية التي ستأتي ذات يوم.

 

 

التنين الأسود ، نيدهوغ.

 

أدينماها أمسكت بذراع نيدهوغ بإحكام ، لكنها تذمرت بعيونها الناعسة.

هراسلفيغ لم يغادر الفرع الأعلى كما لم تغادر نيدهوغ الجذور.

 

 

 

 

ما مدى قوة هراسلفيغ؟

لكن مرة واحدة فقط.

 

 

 

 

“ذئب العالم ، تنين قديم ، وملك عملاق.”

هراسلفيغ غادر الفروع مرة واحدة في الماضي.

“أنا أيضا.”

 

 

 

 

كان ذلك عندما وقعت الحرب العظيمة في أزغارد.

“ماذا؟ لماذا تنظران إلي هكذا؟”

 

أدينماها أعطت مباركة مفاجئة أخرى لـ تاي هو ، الآن بعد أن تخلى عن حراسته.

 

 

لم يكن هراسلفيغ مهتماً بكيفية ظهور الحرب العظمى ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، فإن سبب تركه للفرع الأعلى كان الاستعداد للقتال ضد نيدهوغ.

كان كوخولين مصدوماً ، ولكن في الأصل ، معدل التزامن لم يرتفع فقط من خلال المعارك. تاي هو يمكنه أن يدرك لماذا إرتفع معدل التزامن. لأنه رأى جملة أخرى من الضوء لم يستطع كوخولين رؤيتها.

 

هو ، الذي يمكنه أن يأتي بحرية ويذهب بين الجذور والفروع ، أخبر هراسلفيغ العديد من الأشياء حول نيدهوغ.

 

ترجمة: Acedia

ما مدى قوة هراسلفيغ؟

 

 

 

 

 

كيف سيتقاتل مع الوجود الذي يعيش تحت الفروع؟

تمتمت سيري بوجهها المصدوم.

 

 

 

 

رأى هراسلفيغ رجلاً في العالم نزل إليه لأول مرة.

 

 

ملك الطيور ، هراسلفيغ ، آمن أنه ولد مع مصير بطل.

 

 

لقد كان شيئاً لم يعرفه مواطنو الفرع الأعلى و فيدرفولنير ، لكن هراسلفيغ خاض أول هزيمة في حياته ضد ذلك الرجل.

 

 

 

 

 

لكنه لم يشعر بالسوء.

 

 

 

 

ذلك الرجل كان وجوداً يمثل المثل الأعلى للبطل.

 

 

 

 

 

بطل عظيم.

 

 

 

 

 

ملك الأبطال

 

 

 

 

 

الوجود اللامع الذي حتى إضافة كل الصفات التي عرفها هراسلفيغ لن تكون كافية.

 

 

 

 

 

هراسلفيغ كان معجباً به.

————-

 

 

 

مجموعة تاي هو واجهت عدة مغامرات ، لكن مجموعة براكي لم تتراجع أيضاً.

أراد أن يكون مثله لدرجة أنه أراد أن يكتسب خبرة بأن يصبح تلميذه.

لم يكن أن الحصن لديه الكثير من المؤن ، لكن الجميع قبل ادعاء براكي أنه إذا لم يفتحوا مأدبة اليوم ، فلن يفعلوها أبداً.

 

تهربت سيري ببساطة بالسقوط وهزت رأسها ، وضحك براكي على ذلك.

 

 

لكن هراسلفيغ كان مالك الفرع الأعلى. كان عليه العودة من أجل مواطنيه.

“نيدهوغ متعبة. أريد أن أبارك سيدي وأذهب للنوم.”

 

لكن تاي هو قال إنه سيشرح لاحقاً. سيري كانت شخص يؤمن بـ تاي هو حتى النهاية.

 

 

عندما انتهت الحرب العظيمة ، كان هراسلفيغ يسمع عن ذلك الرجل من راتاتوسكر.

 

 

 

 

 

واجه الرجل موت بطولي بمواجهته لأعداء لا يحصى في الحرب العظمى

 

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه و أصبح سعيداً مع أدينماها. و كوخولين ، الذي كان يشاهد بصمت كل شيء ، قال قريباً،

كان هراسلفيغ حزيناً جداً ، ثم أصبح عازماً.

 

 

 

 

 

أنه يوماً ما سيصبح مثل ذلك الرجل.

وقد ظلت أفكاره كما هي حتى بعد مرور مائة عام.

 

 

 

 

أنه سيصبح بطلاً عظيماً بوضع ذلك الرجل كهدف له.

عندما انتهت المحادثة إلى حد ما ، فتحوا مأدبة وبدؤوا يأكلون ويشربون مثلما فعلوا في فالهالا.

 

“همم.”

 

تاي هو من المحتمل أن يكون لديه رون أكثر حتى إذا تم جمع رون سيري و براكي سوية.

وقد ظلت أفكاره كما هي حتى بعد مرور مائة عام.

 

 

“أصبحنا هكذا بعد القتال بدون توقف في هذه الأيام الخمسة عشر. ألا تعتقد أننا سنصبح قريباً محاربين مرتبة عليا؟”

 

 

أعداء مقدرين متناسقين مع بعضهم البعض.

 

كان كوخولين مصدوماً ، ولكن في الأصل ، معدل التزامن لم يرتفع فقط من خلال المعارك. تاي هو يمكنه أن يدرك لماذا إرتفع معدل التزامن. لأنه رأى جملة أخرى من الضوء لم يستطع كوخولين رؤيتها.

 

 

“تاي هو!”

 

 

 

 

 

“براكي!”

 

 

لم يكن هراسلفيغ مهتماً بكيفية ظهور الحرب العظمى ، ولكن بغض النظر عن ذلك ، فإن سبب تركه للفرع الأعلى كان الاستعداد للقتال ضد نيدهوغ.

 

 

تاي هو و براكي ناديا بعضهما البعض على طريق جبلي متصل بالقلعة. ركضوا نحو بعضهم البعض وتشاركا عناق الرجال.

 

 

 

 

 

“كنت على قيد الحياة!”

 

 

إذاً ، ألن يكون من الأفضل ألا تعطي أفضل مباركة؟

 

 

“أنت أيضاً ، براكي!”

 

 

 

 

 

كلاهما صرخوا مرة أخرى وعانقوا بعضهم البعض ، ولكن كلاهما انتهى بهما الأمر إدخال قوة أكثر من اللازم. بدلاً من العناق الملهم ، كان أشبه بعناق الدب ، الذي يمكن اعتباره نوع من الهجوم.

كلاهما صرخوا مرة أخرى وعانقوا بعضهم البعض ، ولكن كلاهما انتهى بهما الأمر إدخال قوة أكثر من اللازم. بدلاً من العناق الملهم ، كان أشبه بعناق الدب ، الذي يمكن اعتباره نوع من الهجوم.

 

“ماذا؟”

 

 

“كووك! أنا أستسلم! استسلم! لماذا أنت بهذه القوة؟!”

 

 

 

 

“لهاث! لهاث! أنت أيضاً ، براكي!”

 

 

 

 

 

في النهاية ، الذي حل كان براكي. وجوه الإثنان كانت حمراء بالكامل من إستعمالهم قوة أكثر من اللازم.

 

 

ملك الأبطال

 

 

والمرأة التي حدقت في أفعالهم الغبية ابتسمت بمرارة من الجانب.

عندما وصل تاي هو للقلعة ، شارك تحياته مع رازغريد و الفالكيريات الآخرين وبدأ في التحدث عن الأشياء التي حدثت له.

 

 

 

 

“عانقني قليلاً ، من فضلك.”

 

 

 

 

أولئك الذين كانوا من المفترض أن يصبحوا كبيرين سيكونون قادرين على فعل أي شيء.

“الكابتن سيري.”

 

 

 

 

 

“قلت لك أن تناديني بسيري.”

 

 

 

 

 

كما ألقت سيري محاضرة ، ابتسم تاي هو وفتح ذراعيه بدلاً من الرد. كلاهما تشاركا في عناق طبيعي ودافئ على عكس العناق مع براكي.

 

 

 

 

أدينماها رمشت كما فهمت غريزياً ما حدث لها. عيناها التي أصبحت حمراء بسبب الإحراج بدأت تظهر السعادة.

“أنا سعيد حقاً لرؤيتك. سعيد جداً.”

لكنه لم يكن العقل الشيء الشرير الوحيد.

 

 

 

 

“أنا أيضا.”

“مـ-من؟”

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة–

اللقاء مرة أخرى مع الرفيق كان دائماً شيئاً مبهجاً.

 

 

 

 

 

بالإضافة إلى أن تاي هو كان يراهم خلال سنتين. المشاعر التي شعر بها قد تكون مختلفة.

 

 

 

 

“نم جيداً.”

“مهلاً ، أليس الفرق في درجة الحرارة مختلف جداً؟”

 

 

 

 

لم يكن يعرف لماذا عليه أن يقدم عذراً ، لكنه شعر أنه عليه أن يفعل ذلك.

اشتكى براكي بوجهه غير مريح. سيري سخرت و تاي هو أجاب بوجهه الواضح.

“أغـ-أغلق عينيك! هذا محرج!”

 

 

 

لقد كان مميزاً بالفعل و تاي هو فقط يستطيع فتح عينيه.

“ضع نفسك في موقعي.”

 

 

 

 

 

“بالفعل. هذا مفهوم. يجب أن أجربه الآن بعد أن فكرت به. سيري! إستلمي حبي!”

 

 

كبداية ، كانت مخلوقاً شريراً لدرجة أنه لا يوجد عمالقة آخرين يقارنون بها.

 

 

“أنا سأرفض.”

 

 

لم يكن بسبب أنه ولد كحاكم للفرع الأعلى أو لأنه كان ملك الطيور.

 

 

تهربت سيري ببساطة بالسقوط وهزت رأسها ، وضحك براكي على ذلك.

 

 

 

 

 

“أنت لم تتغيري على الإطلاق.”

وقد ظلت أفكاره كما هي حتى بعد مرور مائة عام.

 

 

 

 

“أدينماها.”

 

هو ، الذي يمكنه أن يأتي بحرية ويذهب بين الجذور والفروع ، أخبر هراسلفيغ العديد من الأشياء حول نيدهوغ.

 

 

أدينماها ابتسمت بإشراق في نداء سيري ثم فتحت ذراعيها تماماً كما فعل تاي هو. لقد عانقت سيري قليلاً ثم وضعت شفتيها على جبهتها.

 

 

 

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

لكن تاي هو قال إنه سيشرح لاحقاً. سيري كانت شخص يؤمن بـ تاي هو حتى النهاية.

 

 

“أنا أيضاً ، أنا أيضاً.”

 

 

 

 

ابتسمت نيدهوغ بمرح وترنحت أثناء المشي ثم حاولت السير إلى غرفة نوم تاي هو. لكن أدينماها كانت أسرع منها بقليل.

من الواضح أن الشخص الذي كان متحمساً كان براكي ، لكن هذه المرة ، أدينماها تصرفت مثل سيري.

 

 

 

 

واجه الرجل موت بطولي بمواجهته لأعداء لا يحصى في الحرب العظمى

“أنا سأرفض.”

 

 

 

 

 

“سوب ، سوب. أنت تكرهيني فقط.”

 

 

 

 

 

براكي هز كتفيه بطريقة مبالغ فيها. لم يكن ذلك لأنه كان خائب الأمل حقاً ولكن أكثر لأنه أراد أن يجعل الآخرين يضحكون.

 

 

 

 

 

وكان في تلك اللحظة–

“يا ، لماذا رولو يظهر هنا؟ من الواضح أنها أنا. ألا يجب أن تتفاجئ بحقيقة أنها تنين؟”

 

 

 

كان ذلك عندما وقعت الحرب العظيمة في أزغارد.

“سأفعل ذلك إذن.”

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

“هاه؟”

تاي هو من المحتمل أن يكون لديه رون أكثر حتى إذا تم جمع رون سيري و براكي سوية.

 

‘إنه عقابك.’

 

 

براكي و سيري اندهشا من الصوت الغير مألوف واستدارا للنظر. امرأة ذات شعر أسود ، والتي يبدو أنها وصلت للتو بعد تتبع أدينماها ، كانت تقف في منتصف الطريق.

 

 

[معدل التزامن: %76]

 

 

فقط بالنظر إلى مظهرها ، بدت وكأنها إلهة. وكانت أيضا طويلة جداً على مستوى ربما تجاوز ارتفاع سيري ، وبفضل شعرها الأسود ، كان وجهها الأبيض جميل حقاً في المقابل.

لقد تلقى أفضل مباركة من عدة أشخاص بسبب قضية عادلة ، لكن الأمر كان مختلفاً هذه المرة. ظناً منه أن الذي كان يواجهه هي أدينماها ، لم يستطع معاملتها كما عاملها مع فريا.

 

لكنه كان في تلك اللحظة–

 

“آه ، أدينماها؟”

نيدهوغ فتحت ذراعيها بينما رمش براكي. كانت على وشك أن تبارك براكي و سيري لذا أمسكت أدينماها ذراعها وقالت،

 

 

معدل التزامن زاد. ذلك ، الذي زاد إلى 75% بعد المعركة ضد هرومباك ، زاد واحد أكثر في المئة.

 

 

“هذه نيدهوغ. إنها فتاة نقية ، لذا لا تقل أي شيء غريب. ولا تكن نوايا شريرة أيضاً.”

“انتظري ، نيدهو…”

 

 

 

 

“لماذا تنظرين إلي فقط؟”

نيدهوغ كانت تنين مخيف حقاً.

 

 

 

 

براكي عبس و أدينماها تحدثت إلى نيدهوغ.

هراسلفيغ لم يغادر الفرع الأعلى كما لم تغادر نيدهوغ الجذور.

 

تاي هو و براكي ناديا بعضهما البعض على طريق جبلي متصل بالقلعة. ركضوا نحو بعضهم البعض وتشاركا عناق الرجال.

 

 

“نيدهوغ ، ماذا قلت؟ ألم أقل لك ألا تقتربي من أناس غير مألوفين كما يحلو لك؟”

 

 

“جيد ، جيد. الآن هي فقط مسألة وقت للحاق بك… ماذا؟ متى أصبحت بهذه القوة؟!”

 

 

“نعم ، نعم. أدينماها قالت ذلك. سأستمع لكلماتك.”

 

 

“أنا أفهم. نيدهوغ ، أنا سيري ، وهو براكي.”

 

 

“كم هذا لطيف.”

 

 

 

 

 

وقفت أدينماها على أصابع قدمها وداعبت رأسها. نيدهوغ ابتسمت كما لو أنها حقاً أحبت مداعبة أدينماها ، براكي و سيري أمالا رأسيهما في المشهد الذي كان إلى حد ما ملتوي ولكن كان من الجميل رؤيته في وقت واحد.

سأل براكي بوجهه المصدوم ، وحتى سيري الهادئة عادة لم تستطع منع نفسها من أن تصبح محتارة.

 

 

 

 

“يبدو أننا بحاجة إلى بعض المقدمات.”

 

 

براكي عبس و أدينماها تحدثت إلى نيدهوغ.

 

 

لقد كانت سيري من تحدثت. تاي هو وقف وقال،

 

 

 

 

 

“إنها نيدهوغ. سأقدمها بشكل صحيح في وقت لاحق.”

 

 

 

 

 

براكي أومأ برأسه فقط ، لكنه كان مختلفاً لـ سيري. كان ذلك لأنها على الفور فكرت في التنين الأسود مع اسم نيدهوغ.

“هاه؟”

 

 

 

 

لكن تاي هو قال إنه سيشرح لاحقاً. سيري كانت شخص يؤمن بـ تاي هو حتى النهاية.

 

 

كلاهما صرخوا مرة أخرى وعانقوا بعضهم البعض ، ولكن كلاهما انتهى بهما الأمر إدخال قوة أكثر من اللازم. بدلاً من العناق الملهم ، كان أشبه بعناق الدب ، الذي يمكن اعتباره نوع من الهجوم.

 

 

“أنا أفهم. نيدهوغ ، أنا سيري ، وهو براكي.”

 

 

 

 

لقد تلقى أفضل مباركة من عدة أشخاص بسبب قضية عادلة ، لكن الأمر كان مختلفاً هذه المرة. ظناً منه أن الذي كان يواجهه هي أدينماها ، لم يستطع معاملتها كما عاملها مع فريا.

“أنا نيدهوغ. أنا التنين الثاني لسيدي تاي هو. سررت بلقائك.”

“لهاث! لهاث! أنت أيضاً ، براكي!”

 

أدينماها أصبحت عازمة وقالت. تاي هو أمسك بقبضته في توتر ثم شعر بشعور ناعم ودافئ.

 

 

نيدهوغ لوحت بيدها وحيتهما كطفلة ، ثم التفت سيري و براكي للنظر إلى تاي هو.

 

 

 

 

 

“ماذا؟ لماذا تنظران إلي هكذا؟”

 

 

 

 

 

العيون كما لو كانوا ينظرون إلى لقيط.

 

 

 

 

 

‘كل هذا من أجل انتقامك.’

 

 

 

 

نيدهوغ أنهت مباركتها بينما تبتسم بمرح ثم استلقت على سريرها كما لو كانت تنهار. ثم نامت على الفور.

فتح براكي فمه مرة أخرى بينما ضحك كوخولين.

 

 

“كان ممتعاً. براكي ممتع. من الممتع أن أكون معه.”

 

 

“الثانية؟ هل أول تنين رولو؟”

 

 

 

 

 

“يا ، لماذا رولو يظهر هنا؟ من الواضح أنها أنا. ألا يجب أن تتفاجئ بحقيقة أنها تنين؟”

ابتسمت نيدهوغ بمرح وترنحت أثناء المشي ثم حاولت السير إلى غرفة نوم تاي هو. لكن أدينماها كانت أسرع منها بقليل.

 

 

 

في النهاية ، الذي حل كان براكي. وجوه الإثنان كانت حمراء بالكامل من إستعمالهم قوة أكثر من اللازم.

براكي ضحك بينما غضبت أدينماها.

 

 

 

 

 

“دعونا نتحدث عن التفاصيل في وقت لاحق. أياً كانت القضية ، سررت بلقائك يا نيدهوغ. عامليني جيداً.”

هراسلفيغ جمع معلومات عن نيدهوغ ، لكن لم يكن من السهل القيام بذلك بينما كانت نيدهوغ تعيش في الجذور. ولا حتى إله الرسائل ، هيرمود ، يمكنه أن يقترب من الجذور.

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

“وأنا أيضاً. سيدي تاي هو يحب سيري و براكي كثيراً ، لذلك أنا أيضاً أحبكما.”

 

 

 

 

“أنا أيضاً ، أنا أيضاً.”

نيدهوغ احتضنت سيري وقالت. سيري شعرت بالحيرة قليلاً ، لكنها كانت قد عانقت بالفعل مع أدينماها و تاي هو. وبالإضافة إلى ذلك ، لم تكن تكره مودة نيدهوغ الطفولية ، لذا عانقت ظهرها بحرارة.

 

 

 

 

 

“مهلاً ، تاي هو ، أليس أنا و سيري مختلفين؟”

 

 

 

 

 

“أوه ، الآن بأنني أرى…”

 

 

 

 

 

كان يشعر به حتى من دون استخدام ‘عيون التنين’. لقد زادت كمية الرون في براكي وسيري زيادة هائلة ، وأصبحت أقوى بكثير من ذي قبل.

 

 

 

 

 

براكي ابتسم بإعجاب تاي هو وهز كتفيه كما لو كان يتصرف بروعة.

 

 

 

 

 

“أصبحنا هكذا بعد القتال بدون توقف في هذه الأيام الخمسة عشر. ألا تعتقد أننا سنصبح قريباً محاربين مرتبة عليا؟”

“كووك! أنا أستسلم! استسلم! لماذا أنت بهذه القوة؟!”

 

 

 

 

“نعم ، أنا أظن ذلك.”

 

 

 

 

 

“جيد ، جيد. الآن هي فقط مسألة وقت للحاق بك… ماذا؟ متى أصبحت بهذه القوة؟!”

 

 

 

 

“الكثير من الأشياء حدثت. آه ، وأنا لم أقاتل كثيراً خلال الخمسة عشر يوماً الماضية. أعتقد أنني قاتلت بشكل صحيح مرتين فقط.”

سبب صدمة براكي كان بسيطاً. لأن تاي هو أطلق الهالة التي كان يخفيها.

 

 

 

 

لقد كانت سيري من تحدثت. تاي هو وقف وقال،

إذا وصل المرء إلى المستوى الذي كان عليه براكي و سيري ، فقد أصبحوا قادرين أيضاً على الشعور بكمية الرون التي يمتلكها الآخرون بمجرد النظر.

براكي عبس و أدينماها تحدثت إلى نيدهوغ.

 

 

 

أخذت أدينماها نفساً عميقاً. لقد واجهت تاي هو ، و جفل و احمّر بلا وعي.

تمتمت سيري بوجهها المصدوم.

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

 

معدل التزامن زاد. ذلك ، الذي زاد إلى 75% بعد المعركة ضد هرومباك ، زاد واحد أكثر في المئة.

“كمية الرون… لا تصدق حقاً.”

 

 

 

 

“همم.”

تاي هو من المحتمل أن يكون لديه رون أكثر حتى إذا تم جمع رون سيري و براكي سوية.

أدينماها أمسكت بذراع نيدهوغ بإحكام ، لكنها تذمرت بعيونها الناعسة.

 

“كنت على قيد الحياة!”

 

 

طلب براكي في حماسة مقارنة مع سيري الهادئة نسبياً،

 

 

مجموعة تاي هو واجهت عدة مغامرات ، لكن مجموعة براكي لم تتراجع أيضاً.

 

براكي هز كتفيه بطريقة مبالغ فيها. لم يكن ذلك لأنه كان خائب الأمل حقاً ولكن أكثر لأنه أراد أن يجعل الآخرين يضحكون.

“ماذا ، هل قاتلت فقط في الوقت الذي لم نرك فيه؟ كلا ، الحروف الرونية ثانوية ، لكن كيف زادت مهاراتك إلى هذا الحد؟ هل هذا ممكن خلال شهرين فقط؟”

 

 

 

 

 

ما شدد عليه براكي هو مهارات تاي هو وليس حروفه الرونية.

 

 

 

 

 

باستطاعته أن يحسه فقط بالنظر إلى وقفته. حتى هالة تاي هو تغيرت. براكي شعر بأنه لن يصبح خصم تاي هو حتى لو قاتلوا بمهارات نقية.

 

 

براكي عبس و أدينماها تحدثت إلى نيدهوغ.

 

 

“الكثير من الأشياء حدثت. آه ، وأنا لم أقاتل كثيراً خلال الخمسة عشر يوماً الماضية. أعتقد أنني قاتلت بشكل صحيح مرتين فقط.”

 

 

 

 

“مرتان؟ مرتان وأنت جمعت ذلك القدر من الرون؟ ما الذي قاتلت ضده؟”

“هاه؟”

 

فتح براكي فمه مرة أخرى بينما ضحك كوخولين.

 

 

“ذئب العالم ، تنين قديم ، وملك عملاق.”

“كنت على قيد الحياة!”

 

 

 

 

“ماذا؟”

 

 

 

 

 

سأل براكي بوجهه المصدوم ، وحتى سيري الهادئة عادة لم تستطع منع نفسها من أن تصبح محتارة.

أدينماها ابتسمت بإشراق في نداء سيري ثم فتحت ذراعيها تماماً كما فعل تاي هو. لقد عانقت سيري قليلاً ثم وضعت شفتيها على جبهتها.

 

“الكثير من الأشياء حدثت. آه ، وأنا لم أقاتل كثيراً خلال الخمسة عشر يوماً الماضية. أعتقد أنني قاتلت بشكل صحيح مرتين فقط.”

 

 

تاي هو هز كتفيه كما لو كان يستمتع بردة فعل الشخصين. كان ذلك بسبب وجود شيء آخر كان يجب أن يفاجئوا به.

 

 

 

 

لكن تاي هو قال إنه سيشرح لاحقاً. سيري كانت شخص يؤمن بـ تاي هو حتى النهاية.

“سأتحدث التفاصيل لاحقاً ، لأن أودين قد وصل تقريباً.”

 

 

 

 

 

“مـ-من؟”

سبب صدمة براكي كان بسيطاً. لأن تاي هو أطلق الهالة التي كان يخفيها.

 

 

 

 

“أودين. ملك الآلهة.”

 

 

 

 

 

براكي و سيري لم يستطيعا التحدث بعد الآن.

 

 

“الكابتن سيري.”

 

“أنا نيدهوغ. أنا التنين الثاني لسيدي تاي هو. سررت بلقائك.”

 

 

 

 

 

“كان صعب.”

أدينماها أعطت مباركة مفاجئة أخرى لـ تاي هو ، الآن بعد أن تخلى عن حراسته.

 

في كل مرة قام راتاتوسكر بزيارة أعلى فرع، قام بإخطار هراسلفيغ باللعنات التي كانت تهمرها نيدهوغ على العالم.

 

 

بعد ساعات قليلة من اللقاء السعيد.

براكي أومأ برأسه فقط ، لكنه كان مختلفاً لـ سيري. كان ذلك لأنها على الفور فكرت في التنين الأسود مع اسم نيدهوغ.

 

 

 

 

عندما وصل تاي هو للقلعة ، شارك تحياته مع رازغريد و الفالكيريات الآخرين وبدأ في التحدث عن الأشياء التي حدثت له.

 

 

 

 

 

مجموعة تاي هو واجهت عدة مغامرات ، لكن مجموعة براكي لم تتراجع أيضاً.

فقط بالنظر إلى مظهرها ، بدت وكأنها إلهة. وكانت أيضا طويلة جداً على مستوى ربما تجاوز ارتفاع سيري ، وبفضل شعرها الأسود ، كان وجهها الأبيض جميل حقاً في المقابل.

 

رأى هراسلفيغ رجلاً في العالم نزل إليه لأول مرة.

 

 

وبدلاً من ذلك ، بمجرد النظر إلى الكثافة ، كانت مجموعة براكي أعلى. مقارنة مع تاي هو ، الذي كان خارج النطاق منذ ما يقرب من عشرة أيام من العشرين يوماً الماضية ، قاتلت مجموعة براكي بشراسة كل يوم.

 

 

“ماذا ، هل قاتلت فقط في الوقت الذي لم نرك فيه؟ كلا ، الحروف الرونية ثانوية ، لكن كيف زادت مهاراتك إلى هذا الحد؟ هل هذا ممكن خلال شهرين فقط؟”

 

“بالفعل. هذا مفهوم. يجب أن أجربه الآن بعد أن فكرت به. سيري! إستلمي حبي!”

عندما انتهت المحادثة إلى حد ما ، فتحوا مأدبة وبدؤوا يأكلون ويشربون مثلما فعلوا في فالهالا.

عندما تسلق هراسلفيغ إلى العرش ، جاءت سكولد ، إحدى الأخوات الثلاث ، وأخبرته بمصيره.

 

 

 

 

لم يكن أن الحصن لديه الكثير من المؤن ، لكن الجميع قبل ادعاء براكي أنه إذا لم يفتحوا مأدبة اليوم ، فلن يفعلوها أبداً.

 

 

 

 

 

“كان ممتعاً. براكي ممتع. من الممتع أن أكون معه.”

“لا ، إنها مجرد مباركة. فقط مباركة بسبب ‘المحارب الذي كان قابلته فالكيري’.”

 

 

 

“سأعطيك أيضاً! أفضل مباركة!”

وصلت نيدهوغ الغرفة التي زودت بها تاي هو وتمتمت بعيون ناعسة. أدينماها ساعدتها وقالت لتاي هو،

 

 

 

 

هراسلفيغ لم يغادر الفرع الأعلى كما لم تغادر نيدهوغ الجذور.

“سنغادر صباح الغد ، لذا انهي الأمر هنا واخلد للنوم.”

 

 

 

 

 

“صحيح. ليلة سعيدة.”

 

 

 

 

 

“نم جيداً.”

 

 

 

 

 

ابتسمت نيدهوغ بمرح وترنحت أثناء المشي ثم حاولت السير إلى غرفة نوم تاي هو. لكن أدينماها كانت أسرع منها بقليل.

[معدل التزامن: %76]

 

 

 

 

“انتظري ، أين تعتقدين أنك ذاهبة؟”

 

 

“براكي!”

 

ما مدى قوة هراسلفيغ؟

أدينماها أمسكت بذراع نيدهوغ بإحكام ، لكنها تذمرت بعيونها الناعسة.

 

 

 

 

 

“سأنام مع سيدي تاي هو. علي أيضاً أن أباركه اليوم. لم أستطع فعلها بالأمس. سيدي تاي هو يحب البركات كثيراً. كثيراً.”

نيدهوغ لوحت بيدها وحيتهما كطفلة ، ثم التفت سيري و براكي للنظر إلى تاي هو.

 

 

 

 

مباركة.

 

 

 

 

 

“ماذا تعنين؟”

 

 

‘لا ، هذا ليس حتى معركة ، لذا هل بإمكان معدل التزامن أن يزداد حقاً مع هذا؟’

 

 

فتحت أدينماها عينيها بشكل حاد وسألت. عيناها كانت باردة جداً وعنيفة.

لم يكن يعرف لماذا عليه أن يقدم عذراً ، لكنه شعر أنه عليه أن يفعل ذلك.

 

 

 

أنه يوماً ما سيصبح مثل ذلك الرجل.

تاي هو أصبح متوتر بشكل غير واعي و أجاب بسرعة،

 

 

 

 

 

“لا ، إنها مجرد مباركة. فقط مباركة بسبب ‘المحارب الذي كان قابلته فالكيري’.”

 

 

“سأعطيك أيضاً! أفضل مباركة!”

 

أفضل مباركة.

“همم.”

 

 

نيدهوغ حررت نفسها من أيدي أدينماها واقتربت من تاي هو.

 

 

كان لديه سبب عادل لأن ‘المحارب الذي قابلته فالكيري’ كان بحاجة لبركات الفالكيريات لزيادة معدل إكمالها.

 

 

 

 

 

“نيدهوغ متعبة. أريد أن أبارك سيدي وأذهب للنوم.”

العيون كما لو كانوا ينظرون إلى لقيط.

 

 

 

 

نيدهوغ حررت نفسها من أيدي أدينماها واقتربت من تاي هو.

 

 

“أنا أيضاً.”

 

 

“انتظري ، نيدهو…”

 

 

الصلة بين القدر.

 

“انتظري ، نيدهو…”

“نوماً هنيئاً يا سيدي تاي هو.”

 

 

 

 

 

نيدهوغ باركت تاي هو هكذا. وكانت أفضل مباركة كما كانت تفعل دائماً.

 

 

‘هذا جنون.’

 

“أنا سعيد حقاً لرؤيتك. سعيد جداً.”

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

والمرأة التي حدقت في أفعالهم الغبية ابتسمت بمرارة من الجانب.

 

‘إنه عقابك.’

نيدهوغ أنهت مباركتها بينما تبتسم بمرح ثم استلقت على سريرها كما لو كانت تنهار. ثم نامت على الفور.

 

 

الحلقة 41: الفصل 1: الفرع الأعلى #1

 

“كم هذا لطيف.”

اختفى شخص واحد ، ولم يبق سوى اثنين.

 

 

كانت ملحمة كان من المفترض أن تنشأ عندما وصل معدل التزامن لتاي هو إلى 70% ، لكنها أخذت شكلها الآن فقط لأنه لم يكن لديه أي شخص يستحق أن ينقشها عليه.

 

 

أول واحدة فتحت فمها كانت أدينماها

 

 

 

 

 

“تاي هو ، سيـ… دي؟”

 

 

هراسلفيغ كان معجباً به.

 

براكي أومأ برأسه فقط ، لكنه كان مختلفاً لـ سيري. كان ذلك لأنها على الفور فكرت في التنين الأسود مع اسم نيدهوغ.

“لا ، ذلك…”

 

 

أنه يوماً ما سيصبح مثل ذلك الرجل.

 

 

لم يكن يعرف لماذا عليه أن يقدم عذراً ، لكنه شعر أنه عليه أن يفعل ذلك.

“براكي!”

 

 

 

 

لكنه كان في تلك اللحظة–

عندما تسلق هراسلفيغ إلى العرش ، جاءت سكولد ، إحدى الأخوات الثلاث ، وأخبرته بمصيره.

 

 

 

 

“أنا أيضاً.”

‘هذا جنون.’

 

“أنا أيضاً.”

 

 

“هاه؟”

 

 

“مهلاً ، تاي هو ، أليس أنا و سيري مختلفين؟”

 

 

“سأعطيك أيضاً! أفضل مباركة!”

براكي عبس و أدينماها تحدثت إلى نيدهوغ.

 

 

 

نيدهوغ حررت نفسها من أيدي أدينماها واقتربت من تاي هو.

أدينماها صرخت بوجهها الأحمر.

 

 

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

“آه ، أدينماها؟”

“نيدهوغ متعبة. أريد أن أبارك سيدي وأذهب للنوم.”

 

 

 

بطل عظيم.

أدينماها لم تتوقف. فكرت في ذلك ، شعرت أن ذلك غير عادل جداً. حتى هي ، التي يمكن أن يقال أنها عضو رسمي في فيلق إيدون ، لم تكن قادرة على مباركة تاي هو ، لكن أحد الوافدين الجدد الذي جاء من مَن يعرف من أين تجرأ على مباركته؟

 

 

“نوماً هنيئاً يا سيدي تاي هو.”

 

 

أدينماها المتحمسة دفع تاي هو إلى سريره. إذا كانت القوة ، تاي هو كان بالتأكيد أقوى منها ، لكنه لم يستطع مقاومتها بشكل صحيح.

 

 

 

 

أخذت أدينماها نفساً عميقاً. لقد واجهت تاي هو ، و جفل و احمّر بلا وعي.

براكي ابتسم بإعجاب تاي هو وهز كتفيه كما لو كان يتصرف بروعة.

 

 

 

 

لقد تلقى أفضل مباركة من عدة أشخاص بسبب قضية عادلة ، لكن الأمر كان مختلفاً هذه المرة. ظناً منه أن الذي كان يواجهه هي أدينماها ، لم يستطع معاملتها كما عاملها مع فريا.

 

 

 

 

تهربت سيري ببساطة بالسقوط وهزت رأسها ، وضحك براكي على ذلك.

بينما تاي هو وقع في فوضى كان من الصعب وصفها ، أدينماها وقعت أيضا في الفوضى الخاصة بها. ارتجفت بوجهها الأحمر تماماً وصرخت.

 

 

 

 

 

“أغـ-أغلق عينيك! هذا محرج!”

 

 

 

 

 

إذاً ، ألن يكون من الأفضل ألا تعطي أفضل مباركة؟

ثم تم نحت ختم خافير في أدينماها مثلما تم نحت ختم شهاب في رولو.

 

 

 

 

‘إنه عقابك.’

 

 

 

 

 

عندما أغلق تاي هو عينيه بعد أن تم دفعه بقوة أدينماها ، بدأ كوخولين بالضحك.

 

 

التنين كان له نفس الوجود كملك شيطان لذا يمكن القول أن هراسلفيغ ولد مع قدر لهزيمة الملك الشيطان.

 

 

وكان بعد ذلك–

 

 

“سـ-سأفعل ذلك!”

 

 

“سـ-سأفعل ذلك!”

 

 

 

 

 

أدينماها أصبحت عازمة وقالت. تاي هو أمسك بقبضته في توتر ثم شعر بشعور ناعم ودافئ.

 

 

في كل مرة قام راتاتوسكر بزيارة أعلى فرع، قام بإخطار هراسلفيغ باللعنات التي كانت تهمرها نيدهوغ على العالم.

 

 

أفضل مباركة.

لكن تاي هو قال إنه سيشرح لاحقاً. سيري كانت شخص يؤمن بـ تاي هو حتى النهاية.

 

 

 

 

لقد كان مميزاً بالفعل و تاي هو فقط يستطيع فتح عينيه.

 

 

“ماذا تعنين؟”

 

“كنت على قيد الحياة!”

[معدل التزامن: %76]

“كان صعب.”

 

 

 

لقد كانت سيري من تحدثت. تاي هو وقف وقال،

معدل التزامن زاد. ذلك ، الذي زاد إلى 75% بعد المعركة ضد هرومباك ، زاد واحد أكثر في المئة.

 

 

 

 

 

‘لا ، هذا ليس حتى معركة ، لذا هل بإمكان معدل التزامن أن يزداد حقاً مع هذا؟’

 

 

“أنا أيضا.”

 

بطل عظيم.

كان كوخولين مصدوماً ، ولكن في الأصل ، معدل التزامن لم يرتفع فقط من خلال المعارك. تاي هو يمكنه أن يدرك لماذا إرتفع معدل التزامن. لأنه رأى جملة أخرى من الضوء لم يستطع كوخولين رؤيتها.

 

 

كان هراسلفيغ راضياً عن مصيره.

 

 

[الملحمة: سيد البرد القارس]

 

 

 

 

 

التنين الثاني لفارس التنين ، كالستيد ، الذي عقد عقدٌ معه.

 

 

 

 

[الملحمة: سيد البرد القارس]

العدو القديم والنجم التوأم للتنين الأول ، شهاب ، سيد اللهب ، كان خافير ، سيد البرد القارس.

فتح براكي فمه مرة أخرى بينما ضحك كوخولين.

 

“أنت أيضاً ، براكي!”

 

“أصبحنا هكذا بعد القتال بدون توقف في هذه الأيام الخمسة عشر. ألا تعتقد أننا سنصبح قريباً محاربين مرتبة عليا؟”

ثم تم نحت ختم خافير في أدينماها مثلما تم نحت ختم شهاب في رولو.

 

 

 

 

نيدهوغ فتحت ذراعيها بينما رمش براكي. كانت على وشك أن تبارك براكي و سيري لذا أمسكت أدينماها ذراعها وقالت،

كانت ملحمة كان من المفترض أن تنشأ عندما وصل معدل التزامن لتاي هو إلى 70% ، لكنها أخذت شكلها الآن فقط لأنه لم يكن لديه أي شخص يستحق أن ينقشها عليه.

تمتمت سيري بوجهها المصدوم.

 

تمتمت سيري بوجهها المصدوم.

 

 

أدينماها رمشت كما فهمت غريزياً ما حدث لها. عيناها التي أصبحت حمراء بسبب الإحراج بدأت تظهر السعادة.

 

 

 

 

 

“أنا الآن تنين حقيقي.”

 

 

“سأتحدث التفاصيل لاحقاً ، لأن أودين قد وصل تقريباً.”

 

 

زيادة في الرتبة من ثعبان البحر إلى تنين الصقيع الأبيض.

“أدينماها.”

 

 

 

 

تاي هو أومأ برأسه و أصبح سعيداً مع أدينماها. و كوخولين ، الذي كان يشاهد بصمت كل شيء ، قال قريباً،

 

 

 

 

بعد ساعات قليلة من اللقاء السعيد.

‘هذا جنون.’

 

 

 

 

“أنا الآن تنين حقيقي.”

أولئك الذين كانوا من المفترض أن يصبحوا كبيرين سيكونون قادرين على فعل أي شيء.

كبداية ، كانت مخلوقاً شريراً لدرجة أنه لا يوجد عمالقة آخرين يقارنون بها.

 

 

 

 

“لترافقك مباركة إيدون.”

 

 

 

 

 

أدينماها أعطت مباركة مفاجئة أخرى لـ تاي هو ، الآن بعد أن تخلى عن حراسته.

 

 

 

————-

 

 

 

ترجمة: Acedia

تهربت سيري ببساطة بالسقوط وهزت رأسها ، وضحك براكي على ذلك.

 

“ماذا؟”

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط