الحلقة 34: الفصل 5: فانهايم #5
الحلقة 34: الفصل 5: فانهايم #5
أدينماها سألت بصوت قلق ثم وضعت يدها على جبهة تاي هو.
رمح أودين الذي تفاخر بدقة مطلقة. سلاح قوي مناسب لملك الآلهة.
أزغارد كانت مختلفة عن العالم الذي كان يعيش فيه تاي هو.
ترجمة: Acedia
لكن بالطبع ، قوة تاي هو القتالية لن تزداد بإمتلاك المزيد من الليبيراتوس المنتج لكنها كانت قصة مختلفة لفيلق إيدون. لو وزع أسلحة ميرلين على المحاربين الجدد ، فإن قدراتهم القتالية الفردية و معدلات النجاة ستزداد أضعافاً مضاعفة.
كانت الآلهة والسحر موجودة بالفعل ، وكان عالماً لديه قوة غير مرئية وحتى نبوءات.
سيري وقفت في قاعة فالهالا التي كانت متصلة بالرصيف الخشبي ونظرت إلى مكان بعيد. العديد من محاربي فيلق أولر كانوا يصطفون خلفها.
بسبب ذلك ، تاي هو لم يستطع التخلص من عدم الارتياح الذي مر بصدره.
“أنت تتحدث عن غالاتين ، أليس كذلك؟”
فقط مع مراعاة الوقت الذي قضوه في بعثة ، تاي هو جاء أولاً و براكي سيكون الثاني. رولف ، الذي لم يكن معها مؤخراً ، سيأخذ المركز الثالث.
‘إذن ينبغي عليك فقط أخذه الآن. متى ستأتي إلى فانهايم مجدداً؟ الطريق إلى هنا بهذا البعد و القسوة.’
‘ما الخطب؟’
“نعم ، هذا ممكن أيضاً.”
“سيدي؟”
كوخولين و أدينماها سألا في نفس الوقت تقريباً ، لكن تاي هو عبس بدلاً من الإجابة على أي منهما.
لم يصل للحد الذي من الممكن به إيقاظ ذئب العالم الذي كان في سباته الطويل. لم يجمعوا هذا العدد من الشظايا بعد.
‘لابد أنه وهم ، صحيح؟’
هذا المكان كان فانهايم. كان المكان الذي كان من الصعب التواصل معه حتى من ميدغارد ، عالم يتم حمايته من قبل الحاجز العظيم.
في تلك اللحظة ، فكر تاي هو في استخدام ‘عيون التنين’ ولكن بعد ذلك غير أفكاره. لقد أصلح وضعية جلوسه ثم سحب أدينماها ليجعلها تستلقي جانباً. ومن الواضح أن رأس أدينماها سقط على فخذ تاي هو.
“هذا صحيح… لكني لا أعتقد أنه شيء كبير أو خطأ.”
كان هناك العديد من الألغاز في أزغارد. هذا هو السبب في أن عدم الارتياح كان مثل وجود هاجس مدعوم بالدليل.
صرخة حيوان مفترس جمدت أعضاء الشخص. ة
مثل الإحساس بتغيير من بعيد أو تم نقل قوة مثل تيار الماء.
كشفت هيلديغارد ببساطة عن عملها ثم ركبت على حصان بدلاً من دخول العربة وبدأت تأخذ زمام المبادرة. محاربي فيلق فريا أيضاً ركبوا خيولهم وأخذوا تشكيلة مرافقة.
“سيدي ، هل تأذيت في مكان ما؟”
أدينماها سألت بصوت قلق ثم وضعت يدها على جبهة تاي هو.
باب العربة فتح عندما أجابَ كوخولين. كانت هيلديغارد ، من أنهت البحث في المناطق المحيطة.
فكر براكي في وجه فريا الجميل في كلمات ‘أوامر فريا’ وسال لعابه كالأحمق ، ونظرت إليه سيري مرة أخرى بعيون فاترة.
‘بدلاً من القلق ، يبدو وكأنك تشعرين أكثر بالحماسة والسعادة في الاتصال.’
“حسناً ، يجب أن لا تقلقي كثيراً. لقد استعاد بالفعل أهم شيء كان في فانهايم.”
هذا المكان كان فانهايم. كان المكان الذي كان من الصعب التواصل معه حتى من ميدغارد ، عالم يتم حمايته من قبل الحاجز العظيم.
اللكمة لم تصل إلى أدينماها ، لحسن الحظ. بسبب ذلك ، كانت أدينماها تستمتع بوقتها السعيد لكن سرعان ما استعادت رباطة جأشها و مالت رأسها.
كانت قصة ظل يرددها منذ فترة طويلة ، ولم يتغير ذلك كثيراً ، ولكن كان هناك متغير أضيف إليها.
“ليس لديك حمى.”
فقط مع مراعاة الوقت الذي قضوه في بعثة ، تاي هو جاء أولاً و براكي سيكون الثاني. رولف ، الذي لم يكن معها مؤخراً ، سيأخذ المركز الثالث.
“اممم ، أليس علينا أن نعيد ممتلكات ميرلين؟”
“أنا بخير. كنت أفكر في شيء آخر.”
تاي هو دفع يد أدينماها بعيداً كما سيطر أيضاً على نفسه وقال. بدا وكأنه مجرد وهم.
ميرلين كان ساحراً قوياً وحداد ممتاز. حتى الليبيراتيوس المنتج على نطاق واسع تفاخر بأداء كان أعلى بكثير من الأدوات السحرية المتوسطة.
كانت مسافة استغرقت أكثر من أسبوع حتى لو ركبت سفينة سريعة. تاي هو أومأ برأسه.
‘هل شعرت بشيء غير مريح؟’
المسافة بينهم كانت بعيدة. لم تكن قريبة على الإطلاق. كان من المستحيل استرجاعهم جميعاً في نفس الوقت مع المحاربين الذين كانوا في ميدغارد
“هذا صحيح… لكني لا أعتقد أنه شيء كبير أو خطأ.”
باب العربة فتح عندما أجابَ كوخولين. كانت هيلديغارد ، من أنهت البحث في المناطق المحيطة.
“سنغادر فوراً.”
“لقد مر وقت طويل. هل ارتحتِ جيداً؟”
كشفت هيلديغارد ببساطة عن عملها ثم ركبت على حصان بدلاً من دخول العربة وبدأت تأخذ زمام المبادرة. محاربي فيلق فريا أيضاً ركبوا خيولهم وأخذوا تشكيلة مرافقة.
—
“غادر!”
—
بدأت العربة ومجموعة المرافقة بالتحرك عند طلب هيلديغارد. ثم تحدث كوخولين مرة أخرى.
لكنه اقتربتة بالتأكيد. إذا تمت إضافة شظية أو شظيتين إضافيتين ، فإن الشيء الذي يخشونه بشكل مميت يمكن أن يحدث بالتأكيد.
‘حتى لو كان يزعجك ، يجب أن يكون وهم كما قلت. استرح الآن. يجب أن تكون بالفعل على دراية مع القوة الإلهية لإيدون السابقة ولكن هذا ليس الحال مع براغي. ربما ، خلل تم إنشاؤه في الروح والجسد حين تلقيت قوة إلهية غير مألوفة.’
“نعم ، هذا ممكن أيضاً.”
لقد كانت قصة مقنعة حقاً. كما أومأ تاي هو بكلمات كوخولين ، أدينماها ، بعد التخمين محادثتهم ، قالت،
“حسناً ، ليس أنه لا يوجد شيء.”
“سيدي ، هل سترتاح الآن؟ قلت أننا سنغادر صباح الغد ، صحيح؟”
“هذا هو الجدول الزمني الذي أعدته هيلديغارد لنا. نحن بالكاد في الظهيرة ، لكنهم سيذهبون للقيام بالتحضيرات للإبحار مرة أخرى. البقاء في غرفنا سيساعدهم.”
استغرق الأمر حوالي أربعة أيام بالسفينة للقدوم إلى فانهايم من فيلق فريا. وقد يستغرق الأمر وقتاً مماثلاً عند عودتهم ، لذا فقد احتاجوا إلى عملية للتحقق من حالة السفينة وأغراضها.
هذا المكان كان فانهايم. كان المكان الذي كان من الصعب التواصل معه حتى من ميدغارد ، عالم يتم حمايته من قبل الحاجز العظيم.
بالإضافة إلى أن محاربي فيلق فريا لم يكونوا محاربين فولاذيين. وأحتاجوا أيضاً إلى وقت للإفراج عن تعبهم من السفر.
المسافة بينهم كانت بعيدة. لم تكن قريبة على الإطلاق. كان من المستحيل استرجاعهم جميعاً في نفس الوقت مع المحاربين الذين كانوا في ميدغارد
“اممم ، أليس علينا أن نعيد ممتلكات ميرلين؟”
————-
أدينماها نظرت إلى تاي هو بجانبه وقالت بعناية. لقد ثرثرت ضد سكاثاش مثل قطة لكلب – بالطبع ، كان هذا فقط ما ظنته ، لكن عندما رآهم الآخرون ، رأوا أن أدينماها عانت من جانب واحد – لكنها كانت على علاقة جيدة حقاً مع ميرلين.
“نعــم.”
سيري ضحكت وحاولت التحدث عن الخطوط الأمامية التي كانوا على وشك الذهاب إليها. كانت سيري قد رحلت ذات مرة عندما كانت محاربة ذات مرتبة أدنى ، لكنها كانت المرة الأولى لـ براكي.
بالإضافة إلى ذلك ، إذا أخذت شيئاً ، سواء كان صغيراً أو كبيراً ، أصبح مساعدة لفيلق تاي هو و إيدون.
استدار سيري و براكي لينظرا إلى نفسيهما بالترتيب المفاجئ ، وكان ذلك في تلك اللحظة-
“إلى حد ما. ماذا عنك؟”
لذا مهما كانت القضية ، بدأت أدينماها بالتفكير في إدارة الفيلق بعد أن أصبحت فالكيري إيدون.
‘إذن ينبغي عليك فقط أخذه الآن. متى ستأتي إلى فانهايم مجدداً؟ الطريق إلى هنا بهذا البعد و القسوة.’
تاي هو كان اكتنز أدينماها حقاً، لكن كوخولين نقر لسانه وقال،
كانوا قد استرجعوا بالفعل أكثر من العشرات من الأسلحة من أثر الحرب العظمى.
‘ماذا تريد أن تأخذه من هنا؟ فقط اكتسحه كله.’
كانوا قد استرجعوا بالفعل أكثر من العشرات من الأسلحة من أثر الحرب العظمى.
الوحش الذي خرج من أيدي هيلا.
“هذا هو الجدول الزمني الذي أعدته هيلديغارد لنا. نحن بالكاد في الظهيرة ، لكنهم سيذهبون للقيام بالتحضيرات للإبحار مرة أخرى. البقاء في غرفنا سيساعدهم.”
تاي هو رسم إبتسامة ونظر إلى أدينماها
تاي هو رسم إبتسامة ونظر إلى أدينماها
كانت مشابهة للذئب ، ولكن أولر هز رأسه. لم يكن فنرير. ذئب العالم لم يكن بهذا الضعف.
“سيكون من الجيد بالتأكيد إذا استطعنا توفير بعض الوقت… ونحن نعرف حتى الموقع العام مما سمعناه من ميرلين.”
يبدو أنه سيكون من الجيد إسترجاعه الآن بما أنهم كانوا في فانهايم.
أدينماها ابتسمت كما وافق تاي هو لكن بعدها قالت بصوت نادم،
“لو علمنا أننا سنأتي إلى فانهايم ، لكان من الجيد لو أتى ميرلين معنا.”
تاي هو فكر في نفس الشيء ، لكنه لم يستطع فعل أي شيء حيال ذلك في هذه المرحلة. بما أن زيارة منزل فريا نفسها كانت مفاجئة جداً ، فيجب أن يكون سعيداً لأنه جلب أدينماها على الأقل.
العمالقة كانوا يظهرون في ميدغارد. الآن بما أن الفومويري قد إختفت ، كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فعل ما فعلوه.
“ما الأمر؟ أشعر وكأنني أعامل كمغفل.”
أشياء كانت تحدث في ميدغارد.
“حسناً ، يجب أن لا تقلقي كثيراً. لقد استعاد بالفعل أهم شيء كان في فانهايم.”
“أنت تتحدث عن غالاتين ، أليس كذلك؟”
“براكي.”
“صحيح. غالاتين. هذه واحدة من أغلى الأشياء التي خبأها ميرلين في فانهايم. الآخرون جيدون بعض الشيء ، لكن رغم ذلك ، هم لن يكونوا طبيعيين كما هم قد مروا من خلال أيدي ميرلين.”
ميرلين كان ساحراً قوياً وحداد ممتاز. حتى الليبيراتيوس المنتج على نطاق واسع تفاخر بأداء كان أعلى بكثير من الأدوات السحرية المتوسطة.
ضحك براكي بغدر ونظر إلى مكان بعيد. أطلقت سيري تنهيدة عكسية عليه ، الذي بدا كالأحمق ، ثم هزت رأسها وبدأت تقلد هيدا.
لكن بالطبع ، قوة تاي هو القتالية لن تزداد بإمتلاك المزيد من الليبيراتوس المنتج لكنها كانت قصة مختلفة لفيلق إيدون. لو وزع أسلحة ميرلين على المحاربين الجدد ، فإن قدراتهم القتالية الفردية و معدلات النجاة ستزداد أضعافاً مضاعفة.
‘إذن ينبغي عليك فقط أخذه الآن. متى ستأتي إلى فانهايم مجدداً؟ الطريق إلى هنا بهذا البعد و القسوة.’
“على أي حال! وجِب أن نكون معاً هذه المرة أيضاً. ألا تعتقدين أن هناك رابطة قوية بيننا؟”
كانت مسافة استغرقت أكثر من أسبوع حتى لو ركبت سفينة سريعة. تاي هو أومأ برأسه.
“قضيت وقتاً ممتعاً في أناهايم.”
“كنت سأطلب من هيلديغارد عندما نصل إلى مسكننا سيكون من الجيد لو كان لدينا مرشد.”
لقد سمع القصة العامة من ميرلين ، لكنها كانت لا تزال طريقاً غير مألوف لهم. لو كان هناك شخص على دراية بهذه الأرض ، فإن البحث في مختبر التحقيق السري لـ ميرلين سيكون أسهل بكثير.
“هذا هو الجدول الزمني الذي أعدته هيلديغارد لنا. نحن بالكاد في الظهيرة ، لكنهم سيذهبون للقيام بالتحضيرات للإبحار مرة أخرى. البقاء في غرفنا سيساعدهم.”
ضحك براكي بغدر ونظر إلى مكان بعيد. أطلقت سيري تنهيدة عكسية عليه ، الذي بدا كالأحمق ، ثم هزت رأسها وبدأت تقلد هيدا.
أدينماها استمعت لكلمات تاي هو وقالت في مزاج جيد،
قال أولر و ثور فهم كلماته.
استدار سيري و براكي لينظرا إلى نفسيهما بالترتيب المفاجئ ، وكان ذلك في تلك اللحظة-
“يجب أن نأكل الغداء ، لذا دعنا نذهب ببطئ. ليس وكأن أحداً يطاردنا ، صحيح؟ أنا أيضاً فضولية حول ماذا يأكلون في فانهايم.”
يبدو أن أدينماها كانت تنظر إلى المختبر السري لـ ميرلين كرحلة.
“لكنه ما زال ناقص.”
بقيت عيون تاي هو على أدينماها. داخل العربة كان ساطعاً ، لكن الطنين بجانب تاي هو جعلها تبدو كالقطة.
“حسناً ، ليس أنه لا يوجد شيء.”
“الآن بعد أن رأيت أدينماها ، أليس لديك دوار الحركة لكونك في العربة؟”
سيري وقفت في قاعة فالهالا التي كانت متصلة بالرصيف الخشبي ونظرت إلى مكان بعيد. العديد من محاربي فيلق أولر كانوا يصطفون خلفها.
لأن البحر والعربة تحركا بنفس الطريقة.
‘حتى لو كان يزعجك ، يجب أن يكون وهم كما قلت. استرح الآن. يجب أن تكون بالفعل على دراية مع القوة الإلهية لإيدون السابقة ولكن هذا ليس الحال مع براغي. ربما ، خلل تم إنشاؤه في الروح والجسد حين تلقيت قوة إلهية غير مألوفة.’
“هكذا كان الحال. لقد قضيت وقتاً ممتعاً. هذا لطف منك.”
أدينماها رفضت النظر إلى تاي هو في وجهه ، حيث تظاهرت بأنه مرض البحر.
زئير غارمر انتشر مرة أخرى ، وبدأت العمالقة في الخطوط الأمامية بالتحرك.
رمشت أدينماها بوجهها المتفاجئ في سؤاله وبالكاد تمكنت من فتح فمها.
“آه… الآن ، الآن بعد أن رأيت أنا قليلاً… هوووغه؟”
كان بإمكانه سماع صوت فريا وهي تبحث عنه على وجه السرعة ، وسمع أيضاً أصوات ثور و هيمدال.
أدينماها أغلقت عينيها قليلاً وانحنت نحو تاي هو ، وكوخولين انتقدها كما هو الحال دائماً.
أدينماها استمعت لكلمات تاي هو وقالت في مزاج جيد،
‘إنها تمثل بشكل مقرف.’
لكن مع ذلك ، كوخولين كان يراعي مشاعرها لأنه كان يتحدث بصوت منخفض جداً حيث تاي هو لم يسمعه.
أودين نفخ البوق.
في تلك اللحظة ، فكر تاي هو في استخدام ‘عيون التنين’ ولكن بعد ذلك غير أفكاره. لقد أصلح وضعية جلوسه ثم سحب أدينماها ليجعلها تستلقي جانباً. ومن الواضح أن رأس أدينماها سقط على فخذ تاي هو.
أدينماها استمعت لكلمات تاي هو وقالت في مزاج جيد،
تاي هو رسم إبتسامة ونظر إلى أدينماها
الحلقة 34: الفصل 5: فانهايم #5
“استريحي. سأخبرك عندما نصل.”
تاي هو ضرب رأس أدينماها ونظر إلى الجبهة مرة أخرى. لم ينتابه شعور مضطرب كما كان من قبل ، لكن كان من الصعب النظر بعيداً.
كانت قصة ظل يرددها منذ فترة طويلة ، ولم يتغير ذلك كثيراً ، ولكن كان هناك متغير أضيف إليها.
“نعــم.”
“مم ، وقال أنه مشغول جداً في الآونة الأخيرة. هل هو مختلف إذا كنت قائد فيلق؟”
لقد كانت المستقبل.
أدينماها غطت وجهها بشعرها الطويل بينما كانت تجيب
تاي هو ضرب رأس أدينماها ونظر إلى الجبهة مرة أخرى. لم ينتابه شعور مضطرب كما كان من قبل ، لكن كان من الصعب النظر بعيداً.
“لترافقك مباركة إيدون.”
“نعــم.”
وبعد بضع ثوان ، قال براكي بعد أن تمكن بالكاد من استعادة مساره.
تاي هو صلي بصوت منخفض بينما كان ينظر إلى رون إيدون المنقوش حديثاً في معصمه وأغلق عينيه ببطء.
“إلى حد ما. ماذا عنك؟”
—
سيري نظر إليه بعينين فاترتين بدلاً من أن تشرح له ، ولم يستطع براكي تحمل ذلك بعد الآن.
من بينهم ، أزغارد وصلت لستة منهم.
سيري وقفت في قاعة فالهالا التي كانت متصلة بالرصيف الخشبي ونظرت إلى مكان بعيد. العديد من محاربي فيلق أولر كانوا يصطفون خلفها.
سيري وضعت تعبيراً مريراً بدون وعي ، لكن براكي لم يتبع ذلك. هو بالأحرى شخر وقال بشجاعة،
كانوا القوة التي تم اختيارها ليتم إرسالها إلى الخطوط الأمامية.
نظرت سيري إلى الإتجاه الذي سمع به الصوت وابتسمت. براكي ، الذي كان أكبر من المحاربين الضخمين بالفعل ، ابتسم واقترب منها.
“ذهب إلى فانهايم بعد تلقي دعوة من فريا.”
‘كم هذا مؤسف.’
لكن بالطبع ، قوة تاي هو القتالية لن تزداد بإمتلاك المزيد من الليبيراتوس المنتج لكنها كانت قصة مختلفة لفيلق إيدون. لو وزع أسلحة ميرلين على المحاربين الجدد ، فإن قدراتهم القتالية الفردية و معدلات النجاة ستزداد أضعافاً مضاعفة.
سيري فكرت في تاي هو ووضعت ابتسامة مريرة. كان ذلك لأنها لن تكون قادرة على زيارة فيلق إيدون لبضعة أشهر بينما كانت بعيدة في الخطوط الأمامية. بعد أن غادرت منه دون أن تقول وداعاً مناسباً كان حقاً أمر مؤسف.
“غادر!”
أشياء كانت تحدث في ميدغارد.
لكن في تلك اللحظة-
ولكن بالطبع ، تغير الوضع الآن. تاي هو أصبح القائد والمحاربين الجدد دخلوا فيلق إيدون.
“ثور! أولر!”
“يااا سيري.”
‘ما الخطب؟’
“براكي.”
أشياء كانت تحدث في ميدغارد.
بدأت العربة ومجموعة المرافقة بالتحرك عند طلب هيلديغارد. ثم تحدث كوخولين مرة أخرى.
نظرت سيري إلى الإتجاه الذي سمع به الصوت وابتسمت. براكي ، الذي كان أكبر من المحاربين الضخمين بالفعل ، ابتسم واقترب منها.
“سيدي ، هل سترتاح الآن؟ قلت أننا سنغادر صباح الغد ، صحيح؟”
“لقد مر وقت طويل. هل ارتحتِ جيداً؟”
تحولت سكولد إلى بجعة مرة أخرى. طارت نحو فانهايم ، لأنه لم يكن لديها الكثير من الوقت بعد الآن.
“إلى حد ما. ماذا عنك؟”
“قضيت وقتاً ممتعاً في أناهايم.”
ضحك براكي بغدر ونظر إلى مكان بعيد. أطلقت سيري تنهيدة عكسية عليه ، الذي بدا كالأحمق ، ثم هزت رأسها وبدأت تقلد هيدا.
يبدو أن أدينماها كانت تنظر إلى المختبر السري لـ ميرلين كرحلة.
“هكذا كان الحال. لقد قضيت وقتاً ممتعاً. هذا لطف منك.”
ثور شعر بالشك. لماذا أيقظت العمالقة غارمر عندما لم يكن لديهم ما يكفي من شظايا الروح؟ لماذا كشفوا حقيقة أنهم جمعوا ما يكفي من الشظايا؟
لقد تعلمت من هيدا لأنها قالت إن لها آثاراً عظيمة وهذا هو الحال حقاً.
“ما الأمر؟ أشعر وكأنني أعامل كمغفل.”
بالتأكيد لم تكن هناك لعنة مختلطة في كلماتها.
‘ماذا تريد أن تأخذه من هنا؟ فقط اكتسحه كله.’
سيري نظر إليه بعينين فاترتين بدلاً من أن تشرح له ، ولم يستطع براكي تحمل ذلك بعد الآن.
كان هناك العديد من الألغاز في أزغارد. هذا هو السبب في أن عدم الارتياح كان مثل وجود هاجس مدعوم بالدليل.
“على أي حال! وجِب أن نكون معاً هذه المرة أيضاً. ألا تعتقدين أن هناك رابطة قوية بيننا؟”
رأس ميمير ، الذي كان على قمة صخرة واسعة وسهلة ، فتح فمه وتحدث.
“حسناً ، ليس أنه لا يوجد شيء.”
تاي هو صلي بصوت منخفض بينما كان ينظر إلى رون إيدون المنقوش حديثاً في معصمه وأغلق عينيه ببطء.
رمح أودين الذي تفاخر بدقة مطلقة. سلاح قوي مناسب لملك الآلهة.
في الواقع ، لم تكن في جميع ساحات القتال تقريباً مثل تاي هو ، لكنها كانت لا تزال في الكثير من ساحات القتال مع براكي.
كانت هي التي استعرضت خيط القدر الذي صنعه الماضي أولد والحاضر فيرداندي.
ولكن بالطبع ، تغير الوضع الآن. تاي هو أصبح القائد والمحاربين الجدد دخلوا فيلق إيدون.
فقط مع مراعاة الوقت الذي قضوه في بعثة ، تاي هو جاء أولاً و براكي سيكون الثاني. رولف ، الذي لم يكن معها مؤخراً ، سيأخذ المركز الثالث.
بالإضافة ، لم يكن واحداً أو اثنين فقط هذه المرة. حوالي خمس شظايا روحية انبثقت من وجودها القوي في نفس الوقت.
بينما كانت سيري تعد الأرقام لوحدها ، نظر براكي إلى محيطه ، ثم رمش وسأل،
“أليس ذلك الفتى تاي هو هنا؟ لقد كان معك دائماً تقريباً. أو ذهب مع فيلق أولر.”
كانت قصة ظل يرددها منذ فترة طويلة ، ولم يتغير ذلك كثيراً ، ولكن كان هناك متغير أضيف إليها.
لأن جيش إيدون الوحيد لم يستطع الخروج في بعثة وحده. تاي هو كان دائماً ينضم إلى فيلق آخر في بعثة إستكشافية منذ أن كان محارب أدنى مرتبة ، خاصة في فيلق أولر.
لكن بالطبع ، قوة تاي هو القتالية لن تزداد بإمتلاك المزيد من الليبيراتوس المنتج لكنها كانت قصة مختلفة لفيلق إيدون. لو وزع أسلحة ميرلين على المحاربين الجدد ، فإن قدراتهم القتالية الفردية و معدلات النجاة ستزداد أضعافاً مضاعفة.
ولكن بالطبع ، تغير الوضع الآن. تاي هو أصبح القائد والمحاربين الجدد دخلوا فيلق إيدون.
أودين نفخ البوق.
صوت البوق سُمِع من مكان بعيد.
لكن رغم ذلك ، تجاهل براكي تلك الحقيقة. كان ذلك لأن المحاربين الجدد كانوا جميعاً في أدنى مرتبة وكان من المستحيل لهم الوقوف في نفس ساحة المعركة مثل تاي هو ، محارب مرتبة عليا.
“هذا هو الجدول الزمني الذي أعدته هيلديغارد لنا. نحن بالكاد في الظهيرة ، لكنهم سيذهبون للقيام بالتحضيرات للإبحار مرة أخرى. البقاء في غرفنا سيساعدهم.”
ثور شعر بالشك. لماذا أيقظت العمالقة غارمر عندما لم يكن لديهم ما يكفي من شظايا الروح؟ لماذا كشفوا حقيقة أنهم جمعوا ما يكفي من الشظايا؟
نظرت سيري إلى الإتجاه الذي سمع به الصوت وابتسمت. براكي ، الذي كان أكبر من المحاربين الضخمين بالفعل ، ابتسم واقترب منها.
لم تجب سيري على الفور وتأكدت من محيطها ثم اقتربت من براكي وقالت بصوت منخفض،
“ذهب إلى فانهايم بعد تلقي دعوة من فريا.”
“هذا صحيح… لكني لا أعتقد أنه شيء كبير أو خطأ.”
ميرلين كان ساحراً قوياً وحداد ممتاز. حتى الليبيراتيوس المنتج على نطاق واسع تفاخر بأداء كان أعلى بكثير من الأدوات السحرية المتوسطة.
كان شيئاً لا يجب إخفاؤ ه، لكنه لم يكن شيئاً يمكن أن يقال علناً.
أودين وافق. العديد من الغربان بغض النظر عن هوغين و مونين أخبرته عن الكثير من الأشياء التي كانت تحدث في ميدغارد و أزغارد.
فكر براكي في وجه فريا الجميل في كلمات ‘أوامر فريا’ وسال لعابه كالأحمق ، ونظرت إليه سيري مرة أخرى بعيون فاترة.
لم يصل للحد الذي من الممكن به إيقاظ ذئب العالم الذي كان في سباته الطويل. لم يجمعوا هذا العدد من الشظايا بعد.
وبعد بضع ثوان ، قال براكي بعد أن تمكن بالكاد من استعادة مساره.
“مم ، وقال أنه مشغول جداً في الآونة الأخيرة. هل هو مختلف إذا كنت قائد فيلق؟”
أزغارد كانت مختلفة عن العالم الذي كان يعيش فيه تاي هو.
“بالطبع. تاي هو محارب مرتبة عليا بينما نحن مازلنا في المرتبة المتوسطة.”
في البداية ، سيري كانت محاربة مرتبة متدنية و تاي هو كان في أدنى رتبة لكن متى تم إنشاء هذه الفجوة؟
سيري وضعت تعبيراً مريراً بدون وعي ، لكن براكي لم يتبع ذلك. هو بالأحرى شخر وقال بشجاعة،
“جيد ، جيد. سنلحق به قريباً. سيري ، يجب أن تعملي بجد أيضاً لأنك تريدين أن تكوني معه من الآن فصاعداً.”
مثل الإحساس بتغيير من بعيد أو تم نقل قوة مثل تيار الماء.
“دعونا نعمل بجد.”
لقد كان إله الحرب قبل أن يكون ملك الآلهة.
“سنغادر فوراً.”
“ليس لديك حمى.”
سيري فكرت لماذا محاربي العالم الفاني يحبون براكي. وجود أعطى قوة واحدة فقط من خلال التواجد معه. شخص كان مثل الفيتامين.
سيري ضحكت وحاولت التحدث عن الخطوط الأمامية التي كانوا على وشك الذهاب إليها. كانت سيري قد رحلت ذات مرة عندما كانت محاربة ذات مرتبة أدنى ، لكنها كانت المرة الأولى لـ براكي.
لكنه اقتربتة بالتأكيد. إذا تمت إضافة شظية أو شظيتين إضافيتين ، فإن الشيء الذي يخشونه بشكل مميت يمكن أن يحدث بالتأكيد.
لكن بالطبع ، بقوا في القلعة بجانب الخطوط الأمامية ، لكن ذلك كان مثل الزيارة كضيوف بدلاً من حمايته مثل المحاربين. يمكن أن يكون هناك فرق فقط في ذلك.
“أليس ذلك الفتى تاي هو هنا؟ لقد كان معك دائماً تقريباً. أو ذهب مع فيلق أولر.”
لكن عندما كانت سيري على وشك فتح فمها.
أودين حفظ كلماته للحظة. نظر إلى مكان بعيد وقال بإبتسامة مريرة.
“براكي.”
“سيري! براكي!”
“أنت تتحدث عن غالاتين ، أليس كذلك؟”
بالإضافة إلى ذلك ، إذا أخذت شيئاً ، سواء كان صغيراً أو كبيراً ، أصبح مساعدة لفيلق تاي هو و إيدون.
“إنغريد؟”
أدينماها ابتسمت كما وافق تاي هو لكن بعدها قالت بصوت نادم،
تحولت سكولد إلى بجعة مرة أخرى. طارت نحو فانهايم ، لأنه لم يكن لديها الكثير من الوقت بعد الآن.
أداروا رؤوسهم للنظر إلى النداء العاجل ورأوا أن إنغريد كانت تقترب منهم بسرعة. هي ، التي لم يكن لديها عادة أي تغيير في تعبيرها الحجري ، كانت تضع وجه مع الحيرة والقلق.
“نعم ، هذا ممكن أيضاً.”
“كلاكما ، اتبعاني. إنها مهمة عاجلة.”
استدار سيري و براكي لينظرا إلى نفسيهما بالترتيب المفاجئ ، وكان ذلك في تلك اللحظة-
صوت البوق سُمِع من مكان بعيد.
“سيدي ، هل سترتاح الآن؟ قلت أننا سنغادر صباح الغد ، صحيح؟”
كانت الإشارة التي تشير إلى حالة طارئة.
لكن مع ذلك ، كوخولين كان يراعي مشاعرها لأنه كان يتحدث بصوت منخفض جداً حيث تاي هو لم يسمعه.
—
لقد كانت المستقبل.
سكولد ، التي كانت تطير نحو فانهايم ، لوت جسدها في الهواء. تحولت من بجعة إلى امرأة ثم نظرت إلى الاتجاه الذي كانت عليه الخطوط الأمامية.
تاي هو رسم إبتسامة ونظر إلى أدينماها
لقد كانت المستقبل.
كانت هي التي استعرضت خيط القدر الذي صنعه الماضي أولد والحاضر فيرداندي.
المستقبل الغامض الذي واجه بغض النظر عدد المرات التي حلوا فيها الخيط وصنعوه من جديد.
صرخة حيوان مفترس جمدت أعضاء الشخص. ة
تحولت سكولد إلى بجعة مرة أخرى. طارت نحو فانهايم ، لأنه لم يكن لديها الكثير من الوقت بعد الآن.
لقد تعلمت من هيدا لأنها قالت إن لها آثاراً عظيمة وهذا هو الحال حقاً.
صوت البوق سُمِع من مكان بعيد.
أودين وافق. العديد من الغربان بغض النظر عن هوغين و مونين أخبرته عن الكثير من الأشياء التي كانت تحدث في ميدغارد و أزغارد.
—
بدأت العربة ومجموعة المرافقة بالتحرك عند طلب هيلديغارد. ثم تحدث كوخولين مرة أخرى.
إله الرعد ، ثور ، حدق في الخطوط الأمامية و إله الصيد ، أولر ، شد شفتيه عند الزئير الذي سمع من بعيد.
زئير الوحوش.
الحلقة 34: الفصل 5: فانهايم #5
‘ماذا تريد أن تأخذه من هنا؟ فقط اكتسحه كله.’
استغرق الأمر حوالي أربعة أيام بالسفينة للقدوم إلى فانهايم من فيلق فريا. وقد يستغرق الأمر وقتاً مماثلاً عند عودتهم ، لذا فقد احتاجوا إلى عملية للتحقق من حالة السفينة وأغراضها.
صرخة حيوان مفترس جمدت أعضاء الشخص. ة
تاي هو ضرب رأس أدينماها ونظر إلى الجبهة مرة أخرى. لم ينتابه شعور مضطرب كما كان من قبل ، لكن كان من الصعب النظر بعيداً.
كانت مشابهة للذئب ، ولكن أولر هز رأسه. لم يكن فنرير. ذئب العالم لم يكن بهذا الضعف.
رمشت أدينماها بوجهها المتفاجئ في سؤاله وبالكاد تمكنت من فتح فمها.
لذا مهما كانت القضية ، بدأت أدينماها بالتفكير في إدارة الفيلق بعد أن أصبحت فالكيري إيدون.
كلب الجحيم ، غارمر.
الوحش الذي خرج من أيدي هيلا.
أداروا رؤوسهم للنظر إلى النداء العاجل ورأوا أن إنغريد كانت تقترب منهم بسرعة. هي ، التي لم يكن لديها عادة أي تغيير في تعبيرها الحجري ، كانت تضع وجه مع الحيرة والقلق.
لم يكن كاملاً ، لكنه لم يكن ضعيفاً أيضاً. كان أقوى وأكبر زئير سمع منذ أن بدأت أزغارد بالبحث عن شظايا الروح.
“إنها ليست مجرد جزء روح واحدة.”
قال أولر و ثور فهم كلماته.
المسافة بينهم كانت بعيدة. لم تكن قريبة على الإطلاق. كان من المستحيل استرجاعهم جميعاً في نفس الوقت مع المحاربين الذين كانوا في ميدغارد
“نعم ، هذا ممكن أيضاً.”
عدد شظايا روح غارمر التي قدر أودين عددها حوالي خمسة عشر.
أشياء كانت تحدث في ميدغارد.
“سيكون من الجيد بالتأكيد إذا استطعنا توفير بعض الوقت… ونحن نعرف حتى الموقع العام مما سمعناه من ميرلين.”
من بينهم ، أزغارد وصلت لستة منهم.
لم تكن هناك طريقة واضحة لـ أزغارد لمعرفة كم عدد الشظايا التي جمعها العمالقة وكم عدد الشظايا التي حصلوا عليها.
“كلاكما ، اتبعاني. إنها مهمة عاجلة.”
“لكنه ما زال ناقص.”
لقد حان الوقت الآن.
أودين ، الذي كان يجلس أمام بحيرة ميمير ، حدق في رأس ميمير.
لم يصل للحد الذي من الممكن به إيقاظ ذئب العالم الذي كان في سباته الطويل. لم يجمعوا هذا العدد من الشظايا بعد.
“سيدي ، هل تأذيت في مكان ما؟”
“استريحي. سأخبرك عندما نصل.”
يبدو أنه سيكون من الجيد إسترجاعه الآن بما أنهم كانوا في فانهايم.
لكنه اقتربتة بالتأكيد. إذا تمت إضافة شظية أو شظيتين إضافيتين ، فإن الشيء الذي يخشونه بشكل مميت يمكن أن يحدث بالتأكيد.
يبدو أن أدينماها كانت تنظر إلى المختبر السري لـ ميرلين كرحلة.
من بينهم ، أزغارد وصلت لستة منهم.
ثور شعر بالشك. لماذا أيقظت العمالقة غارمر عندما لم يكن لديهم ما يكفي من شظايا الروح؟ لماذا كشفوا حقيقة أنهم جمعوا ما يكفي من الشظايا؟
“حسناً ، ليس أنه لا يوجد شيء.”
—
“ثور! أولر!”
سكولد ، التي كانت تطير نحو فانهايم ، لوت جسدها في الهواء. تحولت من بجعة إلى امرأة ثم نظرت إلى الاتجاه الذي كانت عليه الخطوط الأمامية.
صوت سمع من الخلف ، وكليهما إستدارا بسرعة. هرمود ، الأخ الأصغر للإثنين و إله الرياح والرسائل ، هبط بسرعة على قلعة الخطوط الأمامية. هو ، الذي كانت لديه نظرة شاب ، أبلغ إلى الآلهين.
أشياء كانت تحدث في ميدغارد.
“أنت تتحدث عن غالاتين ، أليس كذلك؟”
زئير غارمر انتشر مرة أخرى ، وبدأت العمالقة في الخطوط الأمامية بالتحرك.
يبدو أن أدينماها كانت تنظر إلى المختبر السري لـ ميرلين كرحلة.
كشفت هيلديغارد ببساطة عن عملها ثم ركبت على حصان بدلاً من دخول العربة وبدأت تأخذ زمام المبادرة. محاربي فيلق فريا أيضاً ركبوا خيولهم وأخذوا تشكيلة مرافقة.
—
في الواقع ، لم تكن في جميع ساحات القتال تقريباً مثل تاي هو ، لكنها كانت لا تزال في الكثير من ساحات القتال مع براكي.
يوجد حالياً هوغين ومونين في ميدغارد.
تاي هو رسم إبتسامة ونظر إلى أدينماها
ترجمة: Acedia
عدد شظايا روح غارمر التي قدر أودين عددها حوالي خمسة عشر.
الغرابان نقلا إلى أودين ما سمعوه ورأوه من السماء.
حدثت تغييرات في عدة أماكن في ميدغارد. كان الأمر مشابهاً عندما تم اكتشاف شظية روح غارمر.
عدد شظايا روح غارمر التي قدر أودين عددها حوالي خمسة عشر.
بالإضافة ، لم يكن واحداً أو اثنين فقط هذه المرة. حوالي خمس شظايا روحية انبثقت من وجودها القوي في نفس الوقت.
في تلك اللحظة ، فكر تاي هو في استخدام ‘عيون التنين’ ولكن بعد ذلك غير أفكاره. لقد أصلح وضعية جلوسه ثم سحب أدينماها ليجعلها تستلقي جانباً. ومن الواضح أن رأس أدينماها سقط على فخذ تاي هو.
المسافة بينهم كانت بعيدة. لم تكن قريبة على الإطلاق. كان من المستحيل استرجاعهم جميعاً في نفس الوقت مع المحاربين الذين كانوا في ميدغارد
استغرق الأمر حوالي أربعة أيام بالسفينة للقدوم إلى فانهايم من فيلق فريا. وقد يستغرق الأمر وقتاً مماثلاً عند عودتهم ، لذا فقد احتاجوا إلى عملية للتحقق من حالة السفينة وأغراضها.
أودين ، الذي كان يجلس أمام بحيرة ميمير ، حدق في رأس ميمير.
رأس ميمير ، الذي كان على قمة صخرة واسعة وسهلة ، فتح فمه وتحدث.
في الواقع ، لم تكن في جميع ساحات القتال تقريباً مثل تاي هو ، لكنها كانت لا تزال في الكثير من ساحات القتال مع براكي.
كانت قصة ظل يرددها منذ فترة طويلة ، ولم يتغير ذلك كثيراً ، ولكن كان هناك متغير أضيف إليها.
تحولت سكولد إلى بجعة مرة أخرى. طارت نحو فانهايم ، لأنه لم يكن لديها الكثير من الوقت بعد الآن.
أودين وافق. العديد من الغربان بغض النظر عن هوغين و مونين أخبرته عن الكثير من الأشياء التي كانت تحدث في ميدغارد و أزغارد.
لقد وقف أودين من مكانه. لم يعد جالساً.
العمالقة كانوا يظهرون في ميدغارد. الآن بما أن الفومويري قد إختفت ، كان هناك شخص واحد فقط يمكنه فعل ما فعلوه.
“دعونا نعمل بجد.”
أزغارد كانت مختلفة عن العالم الذي كان يعيش فيه تاي هو.
إله النار والأكاذيب ، لوكي.
—
أودين حفظ كلماته للحظة. نظر إلى مكان بعيد وقال بإبتسامة مريرة.
أودين نفخ البوق.
“يااا سيري.”
“لقد بدأ أخيراً.”
لقد حان الوقت الآن.
“كنت سأطلب من هيلديغارد عندما نصل إلى مسكننا سيكون من الجيد لو كان لدينا مرشد.”
لقد وقف أودين من مكانه. لم يعد جالساً.
‘حتى لو كان يزعجك ، يجب أن يكون وهم كما قلت. استرح الآن. يجب أن تكون بالفعل على دراية مع القوة الإلهية لإيدون السابقة ولكن هذا ليس الحال مع براغي. ربما ، خلل تم إنشاؤه في الروح والجسد حين تلقيت قوة إلهية غير مألوفة.’
غونغير.
رمح أودين الذي تفاخر بدقة مطلقة. سلاح قوي مناسب لملك الآلهة.
“إنغريد؟”
كان بإمكانه سماع صوت فريا وهي تبحث عنه على وجه السرعة ، وسمع أيضاً أصوات ثور و هيمدال.
بسبب ذلك ، تاي هو لم يستطع التخلص من عدم الارتياح الذي مر بصدره.
رأس ميمير تحدث مرة أخرى.
لكن بالطبع ، بقوا في القلعة بجانب الخطوط الأمامية ، لكن ذلك كان مثل الزيارة كضيوف بدلاً من حمايته مثل المحاربين. يمكن أن يكون هناك فرق فقط في ذلك.
و أودين لم يرد عليه هذه المرة. نظر إلى مكان بعيد بعينه الوحيدة ثم وضع البوق الذي كان يحمله على خصره في فمه.
لأن البحر والعربة تحركا بنفس الطريقة.
لقد كان إله الحرب قبل أن يكون ملك الآلهة.
‘هل شعرت بشيء غير مريح؟’
لذا مهما كانت القضية ، بدأت أدينماها بالتفكير في إدارة الفيلق بعد أن أصبحت فالكيري إيدون.
أودين نفخ البوق.
لقد أعلن بداية الحرب.
بينما كانت سيري تعد الأرقام لوحدها ، نظر براكي إلى محيطه ، ثم رمش وسأل،
————-
لكن في تلك اللحظة-
ترجمة: Acedia
‘كم هذا مؤسف.’
كلب الجحيم ، غارمر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
