الحلقة 32: الفصل 2: أرض الظلام #2
الحلقة 32: الفصل 2: أرض الظلام #2
“تو… بيخ”
لقد كان أول اجتماع لهم منذ شهرين منذ أن لم يتمكنوا من ذلك بعد المعركة في قلعة كاليف.
“هذا… صحيح؟ أنك عدت للتو بعد القتال ، أعني.”
“أنت كثير جداً. بالنسبة لي ، أنت الأفضل ، لكن بالنسبة لك ، يبدو أن هيدا هي الأفضل.”
ضحكت إيدون أمام شجرة التفاح في السهول كما هو الحال دائماً ثم جلست على صخرة ولوحت لتاي هو.
هيدا ، التي عانقها تاي هو ، انكمشت كما لو كان محرجاً أن تكون أمام المحاربين الآخرين.
‘هيدا بالتأكيد الأفضل.’
‘هيدا بالتأكيد الأفضل.’
“قبل ذلك ، أليس لديك شيء لتفعليه؟”
فريا كانت جميلة جداً لدرجة أن المرء يتخيلها بمجرد إغلاق أعينهم ، لكن بالنسبة لـ تاي هو ، كانت هيدا هي الأولى دائماً.
بالتفكير في ذلك ، كان أمراً واضحاً كما أنها حتى قد انهارت من الإرهاق لأنها أرسلت الكثير من القوة لتاي هو.
‘أنتم حقاً مثاليون لبعضكم البعض.’
‘هل كنت كذلك في العالم الذي كنت تعيش فيه؟ لقد قلت أنك شخص مشهور و شعبي. دائماً تتظاهر بأنك تتذكر معجبيك.’
كما أراد تاي هو أن يحصل على مباركة هكذا ، هيدا جفلت مرة أخرى وبعد ذلك باركته في خده.
تاي هو قدم ميرلين بوجه معتذر. ميرلين أظهر إبتسامة لـ تاي هو واقترب من هيدا ، و هيدا عبرت عن آداب السلوك أولاً تجاه ميرلين.
لقد باركته هيدا بجرأة أمام آلاف المحاربين في قلعة كاليف ، لكن لم يكن من الممكن التصرف هكذا دائماً.
بعد كل شيء ، كانت قد اتخذت قرارها بحزم قبل أن تفعل ذلك. لا ، بدلاً من فعل ذلك ، كانت قد ذهبت للتو من أجله.
المحاربون الجدد صرخوا بينما كانت هيدا لا تزال تشعر بالحرج.
“ملاحظات جيدة؟”
تاي هو وضع شفتيه على جبهتها ثم نظر إلى المحاربين.
“الآن ، دعنا نذهب لتحية إيدون.”
“أنتم وجوه مألوفة.”
ثم ضحكت هيدا وهمست نحو تاي هو.
إيدون خفضت رأسها كما لو كانت حزينة جداً ثم تحدثت بصوت طفولي. يمكنك أن تشعر بوضوح بالوحدة والحزن فيها بالرغم من أن تعبيرها لم يظهر لأن غطاء العين كان يغطي نصف وجهها.
ضحكت إيدون أمام شجرة التفاح في السهول كما هو الحال دائماً ثم جلست على صخرة ولوحت لتاي هو.
“أووه! إذن أنت تتذكرنا!”
أدينماها أجابت هيدا على الفور ثم إقتربت من ميرلين. وعندما اقتربا من بعضهما البعض منذ وقت طويل ، كانت الطريقة التي تحدثا بها مريحة جداً.
“أنا من كاتار! لقد قاتلت معك أيها القائد ، في إعادة القبض في كاتار!”
“أنا بخير حقاً. بالنسبة لي ، الإنهيار من الإرهاق ليس أكثر شيء مخيف يحدث. شيء ما يحدث لك هو ما يخيفني أكثر ، لذا من الآن فصاعداً ، لا تتردد في استخدام قوتي ، مفهوم؟”
“كنت هناك أيضاً!”
“سوب سوب… لتتذكر أسماء أمثالنا.”
“أنت كثير جداً. بالنسبة لي ، أنت الأفضل ، لكن بالنسبة لك ، يبدو أن هيدا هي الأفضل.”
‘هل كنت كذلك في العالم الذي كنت تعيش فيه؟ لقد قلت أنك شخص مشهور و شعبي. دائماً تتظاهر بأنك تتذكر معجبيك.’
تاي هو رمش عينيه على إجابة هيدا. كان ذلك لأنه لم يتمكن من فهم ذلك على الفور.
أحد المحاربين كان يفيض بالعواطف قال بينما عيونه أصبحت حمراء.
‘لا أتذكر أسمائكم.’
“سنكرس أنفسنا لـ أزغارد و الكواكب التسعة.”
ولم يقل ذلك أبداً.
“أنا أمزح. ألا زلت لا تعرف؟ حسناً ، سأسامحك لأن اسمي يأتي أولاً.”
“هل كان عليك حقاً أن تفعل ذلك أمام الضريح؟”
لكن تاي هو قرر أن يتخطاه لأنه كان شيئاً جيداً.
لقد كان أول اجتماع لهم منذ شهرين منذ أن لم يتمكنوا من ذلك بعد المعركة في قلعة كاليف.
و في الحقيقة تاي هو لم يتذكر وجوههم أيضاً. شعر وكأنه رآهم من النظرة الأولى ، لكنه كان مجرد ذلك.
“سنكرس أنفسنا لـ أزغارد و الكواكب التسعة.”
‘هل كنت كذلك في العالم الذي كنت تعيش فيه؟ لقد قلت أنك شخص مشهور و شعبي. دائماً تتظاهر بأنك تتذكر معجبيك.’
“عادة ، من مدرسة فالكيري التدريبية لفيلق فريا ، لكننا نعطي الأولوية لآراء الفالكيريات ، لذا لا يمكننا جلبهم ببساطة.”
كوخولين انتقده أثناء نقر لسانه ، لكن تاي هو لم يمانع.
لأنه لم يفعل ذلك بنوايا شريرة.
تذكر تاي هو ذلك الوقت عندما كانت المغنية التي كان يحبها عندما كان صغيراً تصرفت بود تجاهه في مؤتمر توقيع. لقد أحب ذلك حقاً. على الرغم من أنه يعلم أنها كانت خدمة المعجبين ولم تعرفه بالفعل.
“الملك يجب أن يعرف كيف يمسك بقلوب الناس.”
أدرك ميرلين الوضع من مسافة بعيدة وحاول أن يزين تاي هو بطريقة جيدة ، ونظرت أدينماها إلى تاي هو الذي كان لا يزال يعانق هيدا.
أدرك ميرلين الوضع من مسافة بعيدة وحاول أن يزين تاي هو بطريقة جيدة ، ونظرت أدينماها إلى تاي هو الذي كان لا يزال يعانق هيدا.
من ناحية أخرى ، قام تاي هو بإزالة يديه التي كانت تمسك بخصر هيدا ثم ضرب صدره مرتين للتعبير عن آداب السلوك كمحارب.
“هل تدربت أم ماذا؟”
“مرحباً بكم في فيلق إيدون.”
كانت آداب فالهالا التي نقشت الآن في شخصه. المحاربون الجدد وضعوا تعابير متأثرة وبعد ذلك ضربوا صدورهم أيضاً.
“لقد تغلبت على معركة صعبة حقاً. أنا فخورة جداً بك.”
“كما قال القائد.”
كوخولين انتقده أثناء نقر لسانه ، لكن تاي هو لم يمانع.
“سنكرس أنفسنا لـ أزغارد و الكواكب التسعة.”
“أصبح أباً.”
لكن تاي هو قرر أن يتخطاه لأنه كان شيئاً جيداً.
“سوف نتدرب بجد حتى لا يُحرج الكبار الذين يقاتلون في الخارج منا.”
“آه، امم…”
“شـ-شكراً لك.”
لقد شحذت عيون تاي هو بينما المحاربون ذكروا آرائهم.
“الكبار الذين يقاتلون في الخارج؟”
“سوف نتدرب بجد حتى لا يُحرج الكبار الذين يقاتلون في الخارج منا.”
‘هذا… ليس هناك عبدا أسوأ منه.’
التفت تاي هو للنظر إلى هيدا وتحدثت بصوت منخفض ، ومسحت هيدا حلقها ونظرت إلى مكان بعيد بينما كانت تغمغم كما لو كانت تختلق عذراً.
لم يكن الوضع جيداً بالنظر إلى أزغارد بأكملها ، لكنه كان خبراً جيداً لفيلق إيدون.
“هذا… صحيح؟ أنك عدت للتو بعد القتال ، أعني.”
كان جديداً على تاي هو ، لكنه كان جديداً أيضاً على إيدون.
ميرلين رحب أيضاً بـ هيدا بوجه لامع. هيدا استقبلت ميرلين بعينيها ثم تحدثت إلى أدينماها.
لم تكذب. في الواقع ، كان كبيرهم ، تاي هو ، يقاتل في الخارج وعاد للتو.
‘أنتم حقاً مثاليون لبعضكم البعض.’
لم يعرف أبداً متى بدأت بالمزاح ، لكنه كان سعيداً عندما تخطت الأمر.
كوخولين نقر لسانه و لاحظ.
لقد كان أول اجتماع لهم منذ شهرين منذ أن لم يتمكنوا من ذلك بعد المعركة في قلعة كاليف.
تاي هو قرص جانب هيدا المحرجة ثم وضع تعبيراً محترماً تجاه المحاربين.
“سوف أتوقع نموكم ، وأيها المحاربين ، املكوا بعض الفخر بأنفسكم. إن التواجد في هذا المكان دليل بالفعل على مدى عظمتكم.”
“ولكن هل هو فقط للسكن؟”
لم يكن بإمكان أي شخص أن يدخل فالهالا.
————
كان من السهل نسيانه حيث جمع فالهالا أشخاصاً عظماء ، ولكن حتى المحاربين الأقل مرتبة كانوا محاربين عظماء كان لهم اسم رفيع في ميدغارد.
“أنا بخير حقاً. بالنسبة لي ، الإنهيار من الإرهاق ليس أكثر شيء مخيف يحدث. شيء ما يحدث لك هو ما يخيفني أكثر ، لذا من الآن فصاعداً ، لا تتردد في استخدام قوتي ، مفهوم؟”
المحاربون وضعوا تعابير متأثرة في كلمات تاي هو وضربوا صدورهم. لقد أحب عيونهم اللامعة حقاً.
السكن أصبح أكبر بأربع مرات منذ أن دخل تاي هو الفيلق لأول مرة. تاي هو نظر إلى الأماكن الأخرى وسأل،
“أنت كثير جداً. بالنسبة لي ، أنت الأفضل ، لكن بالنسبة لك ، يبدو أن هيدا هي الأفضل.”
“هل تدربت أم ماذا؟”
“شخص تريدين تجنيده؟”
“قليلاً.”
كما سألته هيدا في أذنه ، أجاب تاي هو على الفور.
“تجنيد الفالكيريات هو أيضا مسألة ملحة.”
وفي الواقع ، كان هذا شيئاً كان معتاداً عليه تماماً كما كان يقود المحاربين في ميدغارد لمدة شهر بالفعل. لذا كان الوضع مختلفاً عندما كان محارباً في أدنى مرتبة.
“الآن ، دعنا نتوقف هنا ونعود. كنتم تتدربون للتو ، صحيح؟”
أدينماها ، التي كانت تنظر من الخلف ، صعدت وقالت. يبدو أن المحاربين تعودوا على الاستماع إلى أدينماها حيث عادوا إلى مركز التدريب دون أي شكاوى.
شُكِّل قالب من المسكن من الضوء بعد أن رسمت إيدون رون في الهواء مندفعاً من الأرض.
“واو. كم تشبهين الفالكيري.”
“همف.”
أدينماها شخرت كالعادة بإعجاب تاي هو.
“أووه! إذن أنت تتذكرنا!”
ثم ضحكت هيدا وهمست نحو تاي هو.
“هل سمعت عن رولو و مكلارين؟”
“الآن ، دعنا نتوقف هنا ونعود. كنتم تتدربون للتو ، صحيح؟”
كوخولين نقر لسانه و لاحظ.
“قليلاً من أدينماها. كنت أخطط لرؤيتهم بعد أن قابلت إيدون… لكن ليس لأنهم ضعفوا ، أليس كذلك؟”
“الآن ، دعنا نذهب لتحية إيدون.”
“نعم ، هم بخير. وقد تحسنوا إلى حد ما. هناك أيضاً ملاحظات جيدة لـرولو.”
“ملاحظات جيدة؟”
بعد كل شيء ، كانت قد اتخذت قرارها بحزم قبل أن تفعل ذلك. لا ، بدلاً من فعل ذلك ، كانت قد ذهبت للتو من أجله.
“أصبح أباً.”
تاي هو رمش عينيه على إجابة هيدا. كان ذلك لأنه لم يتمكن من فهم ذلك على الفور.
أدينماها سحبت ذراعي تاي هو كما لو كان لا مفر منه و قالت.
إيدون قالت بصوت متحمس، ة
“زوجات رولو وضعوا بعض البيض.”
تاي هو تلقى معطف الجناح بقلب سعيد.
“بيض؟ هل فقسوا؟”
“تركت الأماكن الأخرى سليمة عن قصد. أردت أن أستمع لرأي القائد.”
“ليس بعد ، لكني أعتقد بأنه لن يكون طويل.”
“سنكرس أنفسنا لـ أزغارد و الكواكب التسعة.”
“هناك ثلاث بيضات.”
أضافت هيدا إلى كلمات أدينماها.
“أووه رولو. أووه رولو!”
“هل سمعت عن رولو و مكلارين؟”
“نعم ، هم بخير. وقد تحسنوا إلى حد ما. هناك أيضاً ملاحظات جيدة لـرولو.”
تاي هو أصبح سعيداً جداً. يمكنه فقط أن يفعل ذلك.
“أنت كثير جداً. بالنسبة لي ، أنت الأفضل ، لكن بالنسبة لك ، يبدو أن هيدا هي الأفضل.”
“كل ذلك بفضلك… هل أنت بخير؟”
ليصبح رولو أباً وينجب أطفالاً. لكي يكون هناك المزيد من الغريفون التي يمكن استخدامها في فيلق إيدون!
‘يجب أن تستمر بالعمل بجد. أقصد ، القتال. هل علي إعادة الإناث التي تركناها في الغابة؟’
ميرلين رحب أيضاً بـ هيدا بوجه لامع. هيدا استقبلت ميرلين بعينيها ثم تحدثت إلى أدينماها.
“محاربي ، تاي هو. اقترب.”
‘هذا… ليس هناك عبدا أسوأ منه.’
بدا الأمر كافياً مع اثنين من الفالكيريات لستة عشر محارباً ، لكن لم يكن الأمر كذلك.
لم يكن الوضع جيداً بالنظر إلى أزغارد بأكملها ، لكنه كان خبراً جيداً لفيلق إيدون.
أول من تكلم كان تاي هو والأخير كان كوخولين.
تاي هو قام بتنظيف حنجرته عدة مرات ثم سأل هيدا،
كوخولين انتقده أثناء نقر لسانه ، لكن تاي هو لم يمانع.
“أتطلع لمقابلة رولو. أنت قادرة على إصلاح الجناح ، أليس كذلك؟”
تاي هو تلقى معطف الجناح بقلب سعيد.
“نعم. سوف يستغرق بعض الوقت ، ولكن من الممكن. لقد نما بالفعل إلى النصف.”
وضعت إيدون ابتسامة ساطعة ، لكنها بدت منهكة أكثر من المعتاد.
تاي هو ترك الصعداء. لم يكن فقط لأنه فقد قدرة رولو على الحركة. ميزة الطيران التي كان يحملها عند مواجهة الوحوش الطائرة كانت كبيرة حقاً ، لذلك كان سعيداً بإخلاص حيث رولو سيكون قادر على الطيران مرة أخرى.
لقد كان أول اجتماع لهم منذ شهرين منذ أن لم يتمكنوا من ذلك بعد المعركة في قلعة كاليف.
“آه ، انظر إلى نفسي.”
تاي هو رفع رأسه ثم استدار.
“هيدا ، هذا ميرلين. ميرلين ، هيدا.”
يمكن للمرء أن يعدل بحرية حجم القوالب ، وحيث أن هناك العديد من الاختلافات ، كان من الممتع وضعها في البقع المتناوبة.
تاي هو قدم ميرلين بوجه معتذر. ميرلين أظهر إبتسامة لـ تاي هو واقترب من هيدا ، و هيدا عبرت عن آداب السلوك أولاً تجاه ميرلين.
“صحيح ، نحتاجها لتدريب المحاربين.”
ثم ضحكت هيدا وهمست نحو تاي هو.
“ممثلة للفالكيري لفيلق إيدون ، الفالكيري هيدا ، تحيي الساحر العظيم لـ كاميلوت. مرحباً بك في فيلق إيدون.”
“نعم ، لا بأس. ميرلين ، هنا. سأقدمك أولاً إلى مسكنك.”
“الكبار الذين يقاتلون في الخارج؟”
“أنت تماماً كما وصفك الملك. سررت بلقائك.”
ميرلين رحب أيضاً بـ هيدا بوجه لامع. هيدا استقبلت ميرلين بعينيها ثم تحدثت إلى أدينماها.
“أووه! إذن أنت تتذكرنا!”
“أدينماها ، هل يمكنني أن أئتمنك على أن تريه مكان إقامته؟”
تاي هو رفع رأسه ثم استدار.
ليصبح رولو أباً وينجب أطفالاً. لكي يكون هناك المزيد من الغريفون التي يمكن استخدامها في فيلق إيدون!
“نعم ، لا بأس. ميرلين ، هنا. سأقدمك أولاً إلى مسكنك.”
“شكراً لك. سأستخدمه جيداً.”
لم يعرف أبداً متى بدأت بالمزاح ، لكنه كان سعيداً عندما تخطت الأمر.
أدينماها أجابت هيدا على الفور ثم إقتربت من ميرلين. وعندما اقتربا من بعضهما البعض منذ وقت طويل ، كانت الطريقة التي تحدثا بها مريحة جداً.
“تجنيد الفالكيريات هو أيضا مسألة ملحة.”
“هل تدربت أم ماذا؟”
عندما غادر ميرلين و أدينماها ، أمسكت هيدا بيد تاي هو.
“الآن ، دعنا نذهب لتحية إيدون.”
كان هذا أول شيء كان عليه القيام به عند العودة إلى مقر الإقامة.
على أية حال ، تاي هو سحب ذراع هيدا بدلاً من ملاحقتها.
“هناك الكثير من الأشياء التي يجب أن نستعد لها بينما المحاربون الجدد سيدخلون فيلقنا فجأة. يجب عليك التحقق من مكان الإقامة في وقت لاحق. وهناك أيضا أماكن بدأت إعادة بنائها.”
“قبل ذلك ، أليس لديك شيء لتفعليه؟”
ميدغارد كانت تواجه ازدهار فالهالا بسبب نزول محاربي فالهالا. وبفضل ذلك ، أصبحت سرعة التجنيد أيضاً أسرع.
هيدا مالت رأسها على كلماته ، لكنها سرعان ما فهمت معناه. تفقدت محيطها بوجهها المحمر ثم وقفت على أصابع قدمها.
—
“ليست هناك حاجة. دع الأمر لـ هيدا. كما أن مركز التدريب للفالكريات يحظر دخول الرجال. كما لديك تلك الشائعات حولك ، هناك احتمال كبير أنهم لن يسمحوا لك بالدخول.”
“هل كان عليك حقاً أن تفعل ذلك أمام الضريح؟”
كما أراد تاي هو أن يحصل على مباركة هكذا ، هيدا جفلت مرة أخرى وبعد ذلك باركته في خده.
قالت إيدون ، و تاي هو مسح حنجرته.
“قليلاً من أدينماها. كنت أخطط لرؤيتهم بعد أن قابلت إيدون… لكن ليس لأنهم ضعفوا ، أليس كذلك؟”
ضحكت إيدون أمام شجرة التفاح في السهول كما هو الحال دائماً ثم جلست على صخرة ولوحت لتاي هو.
ليصبح رولو أباً وينجب أطفالاً. لكي يكون هناك المزيد من الغريفون التي يمكن استخدامها في فيلق إيدون!
“محاربي ، تاي هو. اقترب.”
“المحاربون الجدد دخلوا فيلقنا. على الرغم من أن لدينا خمسة فقط ، فإنه سيزداد من الآن فصاعداً. بناء على ما قالته فريا أوني… حوالي عشرة محاربون سيصلون في غضون خمسة عشر يوماً.”
“عادة ، من مدرسة فالكيري التدريبية لفيلق فريا ، لكننا نعطي الأولوية لآراء الفالكيريات ، لذا لا يمكننا جلبهم ببساطة.”
تاي هو جلس بجانب إيدون كما كان معتاداً على ذلك. إيدون وضعت يدها فوق تاي هو وقالت ،
و في الحقيقة تاي هو لم يتذكر وجوههم أيضاً. شعر وكأنه رآهم من النظرة الأولى ، لكنه كان مجرد ذلك.
“سوف أتوقع نموكم ، وأيها المحاربين ، املكوا بعض الفخر بأنفسكم. إن التواجد في هذا المكان دليل بالفعل على مدى عظمتكم.”
“لقد تغلبت على معركة صعبة حقاً. أنا فخورة جداً بك.”
كانت آداب فالهالا التي نقشت الآن في شخصه. المحاربون الجدد وضعوا تعابير متأثرة وبعد ذلك ضربوا صدورهم أيضاً.
واحدة لإدارة المسكن ، أخرى لتدريب المحاربين ، وأخرى لقيادة المحاربين الذين تم إرسالهم.
“كل ذلك بفضلك… هل أنت بخير؟”
كان من السهل نسيانه حيث جمع فالهالا أشخاصاً عظماء ، ولكن حتى المحاربين الأقل مرتبة كانوا محاربين عظماء كان لهم اسم رفيع في ميدغارد.
“لقد بالغت قليلاً… لكنها مجرد مشكلة بسيطة. أنا بخير الآن ، لذلك لا تقلق.”
لم يكن بإمكان أي شخص أن يدخل فالهالا.
وضعت إيدون ابتسامة ساطعة ، لكنها بدت منهكة أكثر من المعتاد.
بالتفكير في ذلك ، كان أمراً واضحاً كما أنها حتى قد انهارت من الإرهاق لأنها أرسلت الكثير من القوة لتاي هو.
كما ظهر الأسف والقلق في عيني تاي هو ، هزت إيدون رأسها بسرعة وتكلمت بصراحة.
“أنا بخير حقاً. بالنسبة لي ، الإنهيار من الإرهاق ليس أكثر شيء مخيف يحدث. شيء ما يحدث لك هو ما يخيفني أكثر ، لذا من الآن فصاعداً ، لا تتردد في استخدام قوتي ، مفهوم؟”
“شكراً لك…”
“هل كان عليك حقاً أن تفعل ذلك أمام الضريح؟”
لم يستطع التفكير بأي كلمات أخرى غير ذلك. إيدون أومأت مرة واحدة ثم قالت شيئاً كما لو كانت تحاول تغيير الموضوع.
تاي هو رمش عينيه على إجابة هيدا. كان ذلك لأنه لم يتمكن من فهم ذلك على الفور.
إيدون عرضت المزيد من المعلومات ، و تاي هو لم يستطع منع نفسه من معرفة مَن كانت تتحدث عنها.
“الآن ، خذ هذا.”
الشيء الذي أخرجته إيدون من الهواء كان شيئاً يعرفه تاي هو جيداً.
“أوه؟”
أول من تكلم كان تاي هو والأخير كان كوخولين.
‘لا أتذكر أسمائكم.’
الشيء الذي أخرجته إيدون من الهواء كان شيئاً يعرفه تاي هو جيداً.
معطف الحصان الطائر الأبيض.
أي نوع من الإشاعات كانت تتحدث عنه؟
كانت مادة لم تدخل يديه كما كان يختار دائماً المادة الأخرى عندما كان عليه أن يختار.
“عادة ، من مدرسة فالكيري التدريبية لفيلق فريا ، لكننا نعطي الأولوية لآراء الفالكيريات ، لذا لا يمكننا جلبهم ببساطة.”
“لقد أضعت الفرصة لأعطيها لك ، لذا أريد أن أعطيها لك الآن.”
“صحيح ، توبيخ. ما هذا الهراء بحق العالم ‘إيدون ، هيدا. إيدون ، هيدا.’؟ أنت غير قادر على التخلي عن هيدا على الإطلاق؟”
ومن الغريب أنه بدا أنه يؤثر على إيدون.
كوخولين نقر لسانه و لاحظ.
تاي هو تلقى معطف الجناح بقلب سعيد.
“شكراً لك. سأستخدمه جيداً.”
إيدون خفضت رأسها كما لو كانت حزينة جداً ثم تحدثت بصوت طفولي. يمكنك أن تشعر بوضوح بالوحدة والحزن فيها بالرغم من أن تعبيرها لم يظهر لأن غطاء العين كان يغطي نصف وجهها.
المحاربون الجدد صرخوا بينما كانت هيدا لا تزال تشعر بالحرج.
“حسناً ، هل يجب أن أوبخك قليلاً؟”
“تجنيد الفالكيريات هو أيضا مسألة ملحة.”
قالت إيدون بينما كانت تبتسم و تاي هو رمش لأنه لم يفهم كلماتها بسبب ابتسامتها اللامعة.
ولم يقل ذلك أبداً.
“تو… بيخ”
قالت إيدون ، و تاي هو مسح حنجرته.
أدرك ميرلين الوضع من مسافة بعيدة وحاول أن يزين تاي هو بطريقة جيدة ، ونظرت أدينماها إلى تاي هو الذي كان لا يزال يعانق هيدا.
“صحيح ، توبيخ. ما هذا الهراء بحق العالم ‘إيدون ، هيدا. إيدون ، هيدا.’؟ أنت غير قادر على التخلي عن هيدا على الإطلاق؟”
وفي الواقع ، كان هذا شيئاً كان معتاداً عليه تماماً كما كان يقود المحاربين في ميدغارد لمدة شهر بالفعل. لذا كان الوضع مختلفاً عندما كان محارباً في أدنى مرتبة.
“آه، امم…”
تاي هو جلس بجانب إيدون كما كان معتاداً على ذلك. إيدون وضعت يدها فوق تاي هو وقالت ،
لقد باركته هيدا بجرأة أمام آلاف المحاربين في قلعة كاليف ، لكن لم يكن من الممكن التصرف هكذا دائماً.
“أنت كثير جداً. بالنسبة لي ، أنت الأفضل ، لكن بالنسبة لك ، يبدو أن هيدا هي الأفضل.”
إيدون خفضت رأسها كما لو كانت حزينة جداً ثم تحدثت بصوت طفولي. يمكنك أن تشعر بوضوح بالوحدة والحزن فيها بالرغم من أن تعبيرها لم يظهر لأن غطاء العين كان يغطي نصف وجهها.
تاى هو احتار مرة أخرى ولم يعرف ماذا يفعل. إيدون ضحكت كما كانت راضية وقالت.
كان من السهل نسيانه حيث جمع فالهالا أشخاصاً عظماء ، ولكن حتى المحاربين الأقل مرتبة كانوا محاربين عظماء كان لهم اسم رفيع في ميدغارد.
“أنا أمزح. ألا زلت لا تعرف؟ حسناً ، سأسامحك لأن اسمي يأتي أولاً.”
“صحيح ، نحتاجها لتدريب المحاربين.”
‘لا أتذكر أسمائكم.’
“سوب سوب… لتتذكر أسماء أمثالنا.”
“شـ-شكراً لك.”
لم يعرف أبداً متى بدأت بالمزاح ، لكنه كان سعيداً عندما تخطت الأمر.
“ممثلة للفالكيري لفيلق إيدون ، الفالكيري هيدا ، تحيي الساحر العظيم لـ كاميلوت. مرحباً بك في فيلق إيدون.”
إيدون ابتسمت باشراق ثم وضعت القليل من القوة في يديها التي كانت على رأس تاي هو.
تاي هو ترك الصعداء. لم يكن فقط لأنه فقد قدرة رولو على الحركة. ميزة الطيران التي كان يحملها عند مواجهة الوحوش الطائرة كانت كبيرة حقاً ، لذلك كان سعيداً بإخلاص حيث رولو سيكون قادر على الطيران مرة أخرى.
“الآن ، الآن ، دعنا نتحدث عن كيفية إدارة الفيلق. بصراحة ، كنت أتطلع لذلك.”
“أنت كثير جداً. بالنسبة لي ، أنت الأفضل ، لكن بالنسبة لك ، يبدو أن هيدا هي الأفضل.”
الإلهة وقائد الفيلق سيتكلمان عن مستقبل رعاية الفيلق.
كان جديداً على تاي هو ، لكنه كان جديداً أيضاً على إيدون.
“أووه رولو. أووه رولو!”
إيدون قالت بصوت متحمس، ة
“المحاربون الجدد دخلوا فيلقنا. على الرغم من أن لدينا خمسة فقط ، فإنه سيزداد من الآن فصاعداً. بناء على ما قالته فريا أوني… حوالي عشرة محاربون سيصلون في غضون خمسة عشر يوماً.”
وضعت إيدون ابتسامة ساطعة ، لكنها بدت منهكة أكثر من المعتاد.
“أتطلع لمقابلة رولو. أنت قادرة على إصلاح الجناح ، أليس كذلك؟”
“فقط في فيلقنا؟”
ميدغارد كانت تواجه ازدهار فالهالا بسبب نزول محاربي فالهالا. وبفضل ذلك ، أصبحت سرعة التجنيد أيضاً أسرع.
“أنا بخير حقاً. بالنسبة لي ، الإنهيار من الإرهاق ليس أكثر شيء مخيف يحدث. شيء ما يحدث لك هو ما يخيفني أكثر ، لذا من الآن فصاعداً ، لا تتردد في استخدام قوتي ، مفهوم؟”
“صحيح ، فقط في فيلقنا.”
لأنه لم يفعل ذلك بنوايا شريرة.
كانت آداب فالهالا التي نقشت الآن في شخصه. المحاربون الجدد وضعوا تعابير متأثرة وبعد ذلك ضربوا صدورهم أيضاً.
ميدغارد كانت تواجه ازدهار فالهالا بسبب نزول محاربي فالهالا. وبفضل ذلك ، أصبحت سرعة التجنيد أيضاً أسرع.
“السكن أصبح بالتأكيد أكبر.”
لم يكن الوضع جيداً بالنظر إلى أزغارد بأكملها ، لكنه كان خبراً جيداً لفيلق إيدون.
“هناك الكثير من الأشياء التي يجب أن نستعد لها بينما المحاربون الجدد سيدخلون فيلقنا فجأة. يجب عليك التحقق من مكان الإقامة في وقت لاحق. وهناك أيضا أماكن بدأت إعادة بنائها.”
شُكِّل قالب من المسكن من الضوء بعد أن رسمت إيدون رون في الهواء مندفعاً من الأرض.
“الكبار الذين يقاتلون في الخارج؟”
وضعت إيدون ابتسامة ساطعة ، لكنها بدت منهكة أكثر من المعتاد.
“السكن أصبح بالتأكيد أكبر.”
“أنا بخير حقاً. بالنسبة لي ، الإنهيار من الإرهاق ليس أكثر شيء مخيف يحدث. شيء ما يحدث لك هو ما يخيفني أكثر ، لذا من الآن فصاعداً ، لا تتردد في استخدام قوتي ، مفهوم؟”
‘هل كنت كذلك في العالم الذي كنت تعيش فيه؟ لقد قلت أنك شخص مشهور و شعبي. دائماً تتظاهر بأنك تتذكر معجبيك.’
“محاربي ، تاي هو. اقترب.”
“صحيح؟ بفضلك ، الكثير من الأموال دخلت فيلقنا ، لذلك نحن مسترخون جداً على النفقات.”
السكن أصبح أكبر بأربع مرات منذ أن دخل تاي هو الفيلق لأول مرة. تاي هو نظر إلى الأماكن الأخرى وسأل،
“ولكن هل هو فقط للسكن؟”
“تركت الأماكن الأخرى سليمة عن قصد. أردت أن أستمع لرأي القائد.”
“أتطلع لمقابلة رولو. أنت قادرة على إصلاح الجناح ، أليس كذلك؟”
“كما قال القائد.”
وعندما لوحت إيدون بيدها مرة أخرى ، اختفت جميع المباني باستثناء السكن والضريح ، وبعد ذلك ، بدأت عدة مبان تظهر بدلاً من ذلك.
“صحيح؟ بفضلك ، الكثير من الأموال دخلت فيلقنا ، لذلك نحن مسترخون جداً على النفقات.”
‘تبدو مثل لعبة محاكاة.’
“كنت هناك أيضاً!”
تاي هو ترك الصعداء. لم يكن فقط لأنه فقد قدرة رولو على الحركة. ميزة الطيران التي كان يحملها عند مواجهة الوحوش الطائرة كانت كبيرة حقاً ، لذلك كان سعيداً بإخلاص حيث رولو سيكون قادر على الطيران مرة أخرى.
يمكن للمرء أن يعدل بحرية حجم القوالب ، وحيث أن هناك العديد من الاختلافات ، كان من الممتع وضعها في البقع المتناوبة.
إيدون عرضت المزيد من المعلومات ، و تاي هو لم يستطع منع نفسه من معرفة مَن كانت تتحدث عنها.
“تجنيد الفالكيريات هو أيضا مسألة ملحة.”
“ولكن سيكون علينا لا يزال تقديم طلب لذلك. هل أذهب بنفسي؟”
بدا الأمر كافياً مع اثنين من الفالكيريات لستة عشر محارباً ، لكن لم يكن الأمر كذلك.
“أنا من كاتار! لقد قاتلت معك أيها القائد ، في إعادة القبض في كاتار!”
الفيلق إحتاج على الأقل ثلاثة فالكيريات ليعمل بشكل صحيح.
واحدة لإدارة المسكن ، أخرى لتدريب المحاربين ، وأخرى لقيادة المحاربين الذين تم إرسالهم.
أدينماها أجابت هيدا على الفور ثم إقتربت من ميرلين. وعندما اقتربا من بعضهما البعض منذ وقت طويل ، كانت الطريقة التي تحدثا بها مريحة جداً.
في الواقع ، هذا يعني أن الحد الأدنى من عدد الفالكيريات المطلوب هو ثلاثة. بالإضافة إلى ذلك ، مع الأخذ في الاعتبار أن أدينماها قد تحصل على استدعاء في أي وقت من قبل تاي هو ، كان هناك حاجة لتجنيد اثنين آخرين من الفالكيريات.
شُكِّل قالب من المسكن من الضوء بعد أن رسمت إيدون رون في الهواء مندفعاً من الأرض.
“من أين نجند الفالكيريات؟”
لقد شحذت عيون تاي هو بينما المحاربون ذكروا آرائهم.
“سوب سوب… لتتذكر أسماء أمثالنا.”
“عادة ، من مدرسة فالكيري التدريبية لفيلق فريا ، لكننا نعطي الأولوية لآراء الفالكيريات ، لذا لا يمكننا جلبهم ببساطة.”
أحد المحاربين كان يفيض بالعواطف قال بينما عيونه أصبحت حمراء.
“أوه؟”
“ولكن سيكون علينا لا يزال تقديم طلب لذلك. هل أذهب بنفسي؟”
عندما غادر ميرلين و أدينماها ، أمسكت هيدا بيد تاي هو.
“الكبار الذين يقاتلون في الخارج؟”
“ليست هناك حاجة. دع الأمر لـ هيدا. كما أن مركز التدريب للفالكريات يحظر دخول الرجال. كما لديك تلك الشائعات حولك ، هناك احتمال كبير أنهم لن يسمحوا لك بالدخول.”
أي نوع من الإشاعات كانت تتحدث عنه؟
كما سأل تاي هو بعينيه ، وضعت إيدون تعبيراً كما لو أنها حقاً كان لابد أن تخبره.
“أولاً وقبل كل شيء ، لدي شيء أطلبه لك. لدي شخص أريد تجنيده كـ فالكيري ، لكنها قالت أنها تود التحدث معك أولاً.”
“شخص تريدين تجنيده؟”
“همف.”
“صحيح؟ بفضلك ، الكثير من الأموال دخلت فيلقنا ، لذلك نحن مسترخون جداً على النفقات.”
“صحيح ، نحتاجها لتدريب المحاربين.”
“تركت الأماكن الأخرى سليمة عن قصد. أردت أن أستمع لرأي القائد.”
بالتفكير في ذلك ، كان أمراً واضحاً كما أنها حتى قد انهارت من الإرهاق لأنها أرسلت الكثير من القوة لتاي هو.
“هيدا ، هذا ميرلين. ميرلين ، هيدا.”
إيدون عرضت المزيد من المعلومات ، و تاي هو لم يستطع منع نفسه من معرفة مَن كانت تتحدث عنها.
————
“ممثلة للفالكيري لفيلق إيدون ، الفالكيري هيدا ، تحيي الساحر العظيم لـ كاميلوت. مرحباً بك في فيلق إيدون.”
ترجمة: Acedia
“كنت هناك أيضاً!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
