الحلقة الثالثة والعشرون: الفصل الثالثة: ملحمة "3"
الحلقة الثالثة والعشرون: الفصل الثالث: ملحمة “3”
ما أخرجه تاي هو لم يكن سبيكة ذهبية من فالهالا. كان لقد كانت تمثالا لإيدون قد صنعه راغنار أثناء الملل. لقد كان تمثالًا صغيرًا كان أكبر من راحة يده ، لكن القوة التي كانت فيه لم تكن صغيرة. تم صنعه من شجرة رماد مقدسة وباركته إيدون مباشرة بعد أن طلبها تاي هو.
كانت قلعة كاتارون عبارة عن مبنى بسيط مبني من الصخور والأشجار. ومع ذلك ، كان مركز القاعة فقط مختلفًا عن الهياكل الأخرى.
لقد ألقوا باللوم على أنفسهم بسبب ضعفهن وعجزهم.
كانت شجرة ترتفع في وسط القاعة. لم يكن جدع ميت ولكن شجرة حية. بالإضافة إلى ذلك ، كان الشيء المدهش هو شكل الشجرة.
كان مثلما قال. حتى الآن ، كان استخدام غاي بولغ يشبه التعلق بالكاد على ظهر وحش يقفز. ولكن الآن ، سيكون قادرًا على الركوب عليه بموقف ثابت تمامًا.
بدأت الشجرة التي ترسخت بقوة على الأرض تنقسم إلى ثلاثة بدءا من ارتفاع الإنسان البالغ.
عندما تدخلت سيري بدأ براكي يتردد ولكن بعد ذلك أومئ وتراجع. يبدو أن براكي استمع إلى كلمات سيري أفضل من ذي قبل.
“”لا أعرف إذ كان جزء ناقص هنا أم ماذا””
كان سيف كبير ومبهرج حقًا. مع الأخذ في الاعتبار الجزء الذي كان مطعون، بدا أن طول السيف قد بلغ طوله حوالي الـ 1.5 متر وكان لونه أحمر أيضًا ، وبدأت الشجرة التي لم يكن لها سوى لون واحد تتدهور كلما اقتربت من المقعد.
دعا تاي هو اسم السيف بصوت منخفض. بعد إخراج جزء علي بولغ ، تغير لون الحروف ولكنه كان لا يزال من الذهب الأبيض. يبدو أن السيف نفسه كان سلاحًا خاصًا.
رسم المقبض الأسود شكلًا متقاطعًا واضحًا على طول الشفرة وكان هناك جوهرة حمراء كبيرة منحوتة في الحافة ، عند طرف المقبض.
الكلمات التي تركها لم تكن طبيعية. كان من الصعب الاعتقاد بأنه لربما تركها قائلاً أن شخصًا يمتلك شظايا غاي بولغ سيظهر.
كانت هناك مساحات فارغة في الشجرة حتى تتمكن من رؤية شكل السيف بوضوح ولكن كان له تصميم رائع حيث أنه إذا أردت سحب السيف ، فستزعجك الشجرة.
ربت تاي هو أكتاف الملك إيفار عدة مرات وذهب مع محاربي فالهالا. سأل براكي بمجرد اقتراب تاي هو.
عندما وقعت عيون تاي هو على السيف ، وضع الملك إيفار تعبيرًا راضيًا وبدأ المحاربون الذين كانوا بالفعل في القاعة يضحكون.
“كيف فعلت ذلك؟ وما ذلك الرمح؟ “
رفع براكي فنجانه من البيرة وقال.
إلى مستوى ظهور الغيلان أو الزومبي العاديين فقط.
“بالتأكيد سينظر إلى هذا السيف أولاً. انه حقا لافت للنظر ، أليس كذلك؟ قال الملك إيفار إنه كان سيفًا ثمينًا وغريبًا له قوة سحرية عظيمة. قد يكون ذلك صحيحًا لأن إنغريد لم تدحضه وأومئت برأسها. لكن لسوء الحظ ، تم طعنه على هذا النحو في الشجرة. بالإضافة إلى ذلك ، من المستحيل قطع الشجرة لإخراجها. لقد ضربتها بفأسي لاختبار ذلك لكنه كان صحيحا. لم تدخل الشفرة فيها. بناءً على كلمات الملك إيفار ، ستفتح الشجرة بمفردها لذلك الذي له الحق، لكنها لم تتفاعل معنا مطلقًا. لهذا السبب قمنا برهان إذا تمكنت من … إنها تفتح. “
وفي الواقع ، سرعان ما عاد محاربوا فالهالا إلى وجوههم المعتادة. وبدلاً من ذلك ، كان هناك بعض الوجوه الأكثر جدية من قبل إذا كان هناك شيء يفتقرون إليه في هذه المعركة ، فيمكنهم تعويض ذلك في المعركة القادمة. لم تكن هناك كلمات لم تكن غير متوافقة مع محاربي فالهالا مثل الإحباط واليأس.
براكي ، الذي كان يقدم التفسير الطويل ، وضع وجه متفاجئ ورمش. كان الأمر نفسه بالنسبة للمحاربين الآخرين .. وقف الملك إيفار من مقعده وابتلع بعض الهواء.
كان مثلما قال. حتى الآن ، كان استخدام غاي بولغ يشبه التعلق بالكاد على ظهر وحش يقفز. ولكن الآن ، سيكون قادرًا على الركوب عليه بموقف ثابت تمامًا.
استؤنفت الحفلة بينما أعطى كوخولين إجابة غريبة.
كانت الشجرة تتفتح تمامًا كما قال براكي. بدأت الشجرة التي كانت ملتوية في الترخي من تلقاء نفسها وعندما انتشرت ، ظهرت الشفرة العالقة بالكامل.
سخن الجو في لحظة. نظر تاي هو إلى رد فعل سيري الذي لم يكن من عادتها وقالت بوجوه جريئ بينما أصبحت أذنها حمراء.
“حسنًا ، إنهم رجال”.
[إنها حتضن شظية غاي بولغ]
كانت قلعة كاتارون عبارة عن مبنى بسيط مبني من الصخور والأشجار. ومع ذلك ، كان مركز القاعة فقط مختلفًا عن الهياكل الأخرى.
[ليبيراتوس]
كانت حروف ألوان قوس قزح واضحة جدًا. بالإضافة إلى ذلك ، أزعجه الوصف حقا. هل كانت شظية غاي بولغ مضمنة في جزء من هذا السيف؟
“لأولر!”
اقترب تاي هو ببطء من السيف ومد يده. وبعد ذلك ، بدأت الجوهرة الموجودة في المقبض تتألق بألوان زاهية كما لو كانت تطلب منه سحبها بسرعة.
رفع المحاربون من كاتارون أصواتهم كما لو أنهم رأوا شيئا رائعا حقا. وصلت تلك الصرخات إلى الذروة عندما إتصلت شظايا غاي بولغ من تلقاء نفسها.
الملك إيفار ، الذي كان قد رأى للتو السيف عالقًا في الشجرة ، بلع لعاب جاف عدة مرات. أضاءت عيون هيلغا ، وانتظر المحاربون من كاتارون لحظة سحب السيف.
على الرغم من أن استهلاكهم في هذه المعركة كان كبيرًا وكانت هناك أيضًا إمكانية دخول العمالقة والفومويري المعركة.
لا تتوقف واسحبه بسرعة “.
قال تاي هو بصوت منخفض وكوخولين سخر.
“أووههه!”
حث كوخولين بينما كان الجميع متوترين. كان تاي هو يضع تعبيرًا جادًا لمطابقة الأجواء ثم أمسك بقبضة السيف بعد الابتسام.
بعد أن بدأ سريان الكحول ، بدأ الملك إيفار يتحدث عن خططه.
الشخص الذي استمع إلى طلب كوخولين لم يكن تاي هو بل براكي. لم يكن من الممكن أن يكون قر سمع كلمات كوخولين ، لقد كان فضولاً بحتاً.
‘تم سحب السيف بخفة.’
دعا تاي هو اسم السيف بصوت منخفض. بعد إخراج جزء علي بولغ ، تغير لون الحروف ولكنه كان لا يزال من الذهب الأبيض. يبدو أن السيف نفسه كان سلاحًا خاصًا.
سمح الملك إيفار بتعجب بعد النظر إلى السيف الذي بدا أبيضًا.
دعا تاي هو اسم السيف بصوت منخفض. بعد إخراج جزء علي بولغ ، تغير لون الحروف ولكنه كان لا يزال من الذهب الأبيض. يبدو أن السيف نفسه كان سلاحًا خاصًا.
كانت ردود فعل المحاربين من فالهالا مختلفة. كان هناك البعض الذين هتفوا أثناء الشتم وبعضهم كانوا يرتدون وجوهًا دامعة.
“أووههه!”
السبب بسيط.
فقط من الذي كان قادم لتصرفها هكذا؟
“سوف تكتشفون بعد يومين. لذلك سيكون سرًا حتى ذلك الحين “.
كان ذلك لأن سيري ، التي كانت تضع تعبيرا منتصرا ، مدت يديها إلى كل منهم.
المحاربون الذين بدوا وكأنهم رهانوا أن تاي هو لن يكون قادر على سحبه أو لا أخرجوا بعض الأشياء وسلموها إلى سيري. عند النظر إلى الوضع ، بدا الأمر وكأن سيري فقط قد راهنت على تاي هو.
مع تجمع ثلاثة من الشظايا الخمسة ، أصبح أطول من سيف عادي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القوة المشعور بها من غاي بولغ مختلفة. بدت كما لو أن الوحش الغاضب هدأ.
ضحك تاي هو على رغمٍ منه في هذه النظرة الحية ثم ركز على السيف مرة أخرى. يمكنك أن تعرف أنه كان جيد من الوهلة الأولى ، لكنه لم يستطع استخدامه هكذا.
سخن الجو في لحظة. نظر تاي هو إلى رد فعل سيري الذي لم يكن من عادتها وقالت بوجوه جريئ بينما أصبحت أذنها حمراء.
‘ضع شظية من غاي بولغ عليه.’
فقط من الذي كان قادم لتصرفها هكذا؟
لقد حكموا أنه كان من المستحيل الحفاظ على الحملة مع هذه القوة فقط وطلبوا من فالهالا التعزيزات.
قال كوخولين. قام تاي هو بإخراج قطعة غاي بولغ من أونير ووضعها بالقرب من السيف. وبعد ذلك ، حدث شيء مفاجئ مرة أخرى.
‘أن تقارن استخدام سلاح مع الركوب. هذا مثلك لدرجة أنه جعلني عاجز عن الكلام.’
ضحك تاي هو على رغمٍ منه في هذه النظرة الحية ثم ركز على السيف مرة أخرى. يمكنك أن تعرف أنه كان جيد من الوهلة الأولى ، لكنه لم يستطع استخدامه هكذا.
غمد ليبيراتوس انقسام في اثنين. لم ينكسر هذا الجزء كجزء من جهاز ، ولكنه انفصل بهدوء كما لو أن الجزء الأوسط فقط قد أصبح سائل. وكما كان متوقع ، ظهر جزء من الرمح الأبيض من هذا المكان المنفصل.
“أوه”.
بدأ محاربوا كاتارون في الحصول على مشاعر خاصة تجاه إيدون بعد المعركة في غابة أشجار الشتاء. كلهم أرادوا رؤية التمثال.
“”لا أعرف إذ كان جزء ناقص هنا أم ماذا””
“أووههه!”
“لأن الجمال هو كنز العالم”.
رفع المحاربون من كاتارون أصواتهم كما لو أنهم رأوا شيئا رائعا حقا. وصلت تلك الصرخات إلى الذروة عندما إتصلت شظايا غاي بولغ من تلقاء نفسها.
أومأ تاي هوي ووضع ليبيراتوس أيضا داخل أونير. نظرًا لأنه كان كل فعل طبيعي، نظر الجميع إليه فقط.
كان من المستغرب بما فيه الكفاية أن السيف الذي كان محاصراً لفترة طويلة قد تم إزالته ، ولكن يكون لديه جزء من أدات أخرى فيه. بالإضافة إلى ذلك ، فإن ذلك الذي كشفه كان لديه بالفعل الشظايا الأخرى.
ما حدث يمكن أن يصبح قصة مع هذا فقط. بدء المغنون المتجولون اللذين إتبعوا الملك إيفار وصنعوا القصص غنوا الأغاني في كتابة شيء على عجل. كان ذلك لتذكر ما حدث في ذلك اليوم بوضوح.
“إنغريد؟”
[غير مكتمل غاي بولغ (3/5)]
[غير مكتمل غاي بولغ (3/5)]
مع تجمع ثلاثة من الشظايا الخمسة ، أصبح أطول من سيف عادي. بالإضافة إلى ذلك ، كانت القوة المشعور بها من غاي بولغ مختلفة. بدت كما لو أن الوحش الغاضب هدأ.
“سوف تكتشفون بعد يومين. لذلك سيكون سرًا حتى ذلك الحين “.
‘جير. أصبح تدفق القوة السحرية أكثر استقرارًا لأنك حصلت على المقبض. سيكون ذو مساعدة أكبر في التعامل مع غاي بولغ.
كان مثلما قال. حتى الآن ، كان استخدام غاي بولغ يشبه التعلق بالكاد على ظهر وحش يقفز. ولكن الآن ، سيكون قادرًا على الركوب عليه بموقف ثابت تمامًا.
ظهر الحزن في عيون الملك إيفار. عندما بقي تاي هو متجمدا بدلاً من أن يسأل ، تحكم الملك إيفار بنفسه وقال على عجل.
وفي الواقع ، سرعان ما عاد محاربوا فالهالا إلى وجوههم المعتادة. وبدلاً من ذلك ، كان هناك بعض الوجوه الأكثر جدية من قبل إذا كان هناك شيء يفتقرون إليه في هذه المعركة ، فيمكنهم تعويض ذلك في المعركة القادمة. لم تكن هناك كلمات لم تكن غير متوافقة مع محاربي فالهالا مثل الإحباط واليأس.
‘أن تقارن استخدام سلاح مع الركوب. هذا مثلك لدرجة أنه جعلني عاجز عن الكلام.’
المحاربون الذين بدوا وكأنهم رهانوا أن تاي هو لن يكون قادر على سحبه أو لا أخرجوا بعض الأشياء وسلموها إلى سيري. عند النظر إلى الوضع ، بدا الأمر وكأن سيري فقط قد راهنت على تاي هو.
استمع تاي هو لكلمات كوخولين بأذن واحدة ثم أعاد علي بولغ في أونير. كان ذلك لأنه لم يكن لديه عمل مع غاي بولغ فقط.
“ليبيراتوس”.
دعا تاي هو اسم السيف بصوت منخفض. بعد إخراج جزء علي بولغ ، تغير لون الحروف ولكنه كان لا يزال من الذهب الأبيض. يبدو أن السيف نفسه كان سلاحًا خاصًا.
‘أشعر بختم قوي منه. إنه ليس شيئًا يمكن صنعه بواسطة حداد عادي أو ساحر.’
قال كوخولين. قام تاي هو بإخراج قطعة غاي بولغ من أونير ووضعها بالقرب من السيف. وبعد ذلك ، حدث شيء مفاجئ مرة أخرى.
“سيكون مفيدًا جدًا.”
حتى كوخولين لم يستطع أن يشعر بغاي بولغ قبل الوقوف أمامه مباشرة.
كانت شخصًا يعرف غاي بولغ وكوخولين.
نظر تاي هو إلى ليبيراتوس بعيون التنين. كما قال كوخولين ، كان سيفًا له قوة رائعة ولديه قوة الختم.
كان من المستغرب بما فيه الكفاية أن السيف الذي كان محاصراً لفترة طويلة قد تم إزالته ، ولكن يكون لديه جزء من أدات أخرى فيه. بالإضافة إلى ذلك ، فإن ذلك الذي كشفه كان لديه بالفعل الشظايا الأخرى.
“سيكون مفيدًا جدًا.”
فكر في عدة طرق في رأسه. كانت أساليب من شأنها أن تحير كوخولين إذا سمعها ولكن الشيء المهم هو أنها كانت مفيدة.
‘اسأله إن كان باول هو الذي صنع السيف’
أومأ تاي هوي ووضع ليبيراتوس أيضا داخل أونير. نظرًا لأنه كان كل فعل طبيعي، نظر الجميع إليه فقط.
أومأ الملك إيفار على الفور.
‘هذا… مهاراتك في السرقة طبيعية حقا.’
عندما انتقده كوخولين ، رفع تاي هو رأسه ونظر إلى الملك إيفار. لكن لحسن الحظ صرخ من الإعجاب مرة أخرى.
في رحلة استكشافية ، من الطبيعي أن تتم إضافة فالكيري كزعيم لهم. لم يكن هناك أي احتمال لإرسال المحاربين فقط لأنهم كانوا بالفعل يمتلكون إنغريد ولكنهم كانوا يفكرون في الأمر بشكل طبيعي ، كان هناك احتمال أن تأتي فالكيري جديدة.
أظهر بعض محاربي فالهالا وجوه معقدة عندما سمعوا أنه سيتم إرسال تعزيزات. لقد كانوا المحاربين الذين لم يتمكنوا من الأداء بشكل جيد في المعركة ضد بالزاك.
“أنا معجب بك بشدة. كلمات السيد باول كانت على حق “.
لكن بالطبع ، لا يمكنك بسهولة رؤية الزومبي أو الغيلان ، لكن لا يزال بإمكانهم الاسترخاء قليلاً لأنهم كانوا يقارنونهم بلعنة هيلا.
ظهر الحزن في عيون الملك إيفار. عندما بقي تاي هو متجمدا بدلاً من أن يسأل ، تحكم الملك إيفار بنفسه وقال على عجل.
ما أخرجه تاي هو لم يكن سبيكة ذهبية من فالهالا. كان لقد كانت تمثالا لإيدون قد صنعه راغنار أثناء الملل. لقد كان تمثالًا صغيرًا كان أكبر من راحة يده ، لكن القوة التي كانت فيه لم تكن صغيرة. تم صنعه من شجرة رماد مقدسة وباركته إيدون مباشرة بعد أن طلبها تاي هو.
“السيد. باول … لا ، الأب باول هو الشخص الذي بنى كتارون مع غريم. لقد كان ساحرًا يتمتع بقوة رائعة لكنه أسس هذه المدينة ثم غادر بعد أن ترك وراءه هذا السيف الأحمر. لقد فقط قال أن شخصًا صالحًا سيكون قادرًا على استعادته “.
الخطأ الذي حدث هو السرعة.
لكن بالطبع ، الصورة الكبيرة لم تتغير. تم الحفاظ على التدفق الذي يريده.
‘اسأله إن كان باول هو الذي صنع السيف’
“هل باول هو الذي صنع هذا السيف؟”
كان ذلك لأن سيري ، التي كانت تضع تعبيرا منتصرا ، مدت يديها إلى كل منهم.
المحاربون الذين بدوا وكأنهم رهانوا أن تاي هو لن يكون قادر على سحبه أو لا أخرجوا بعض الأشياء وسلموها إلى سيري. عند النظر إلى الوضع ، بدا الأمر وكأن سيري فقط قد راهنت على تاي هو.
الشخص الذي استمع إلى طلب كوخولين لم يكن تاي هو بل براكي. لم يكن من الممكن أن يكون قر سمع كلمات كوخولين ، لقد كان فضولاً بحتاً.
أومأ الملك إيفار على الفور.
‘لقد كان شخصًا ماهرًا حقًا. إذا لم يغادر وأقام معنا ، فإن كاتارون كانت ستسيطر على كل بحر كاليك. “
عندما وقعت عيون تاي هو على السيف ، وضع الملك إيفار تعبيرًا راضيًا وبدأ المحاربون الذين كانوا بالفعل في القاعة يضحكون.
بدأ محاربوا كاتارون في الحصول على مشاعر خاصة تجاه إيدون بعد المعركة في غابة أشجار الشتاء. كلهم أرادوا رؤية التمثال.
بالنظر إلى أنه أكد على هذه الكلمات ، بدا الأمر وكأنه
فكر بها كثيرًا.
كانت كلمات إنغريد قصيرة وواضحة كما هو الحال دائمًا.
رفع المحاربون من كاتارون أصواتهم كما لو أنهم رأوا شيئا رائعا حقا. وصلت تلك الصرخات إلى الذروة عندما إتصلت شظايا غاي بولغ من تلقاء نفسها.
‘باول ….. إنه يبدوا كإسم مزيف فقط. إخفائه للشظية في السيف أمر مشبوه أيضًا. قد يكون أحد الناجين من إيرين “.
“حسنًا ، إنهم رجال”.
[غير مكتمل غاي بولغ (3/5)]
شخص جيد سيأخذ السيف بيديه.
الكلمات التي تركها لم تكن طبيعية. كان من الصعب الاعتقاد بأنه لربما تركها قائلاً أن شخصًا يمتلك شظايا غاي بولغ سيظهر.
“دعونا نركز على المأدبة في الوقت الحالي. أنت قادر على التحدث عن ذلك لاحقًا. “
“هل غادر؟ أنت لا تعرف أين يعيش؟ “
بينما لوحت سيري بيدها وتحدثت بصوت منخفض كما لو كانت تجيب على هتافات المحاربين ، صاح المحاربون بحماسة أكبر.
سأل براكي أيضا الجزء من دافع فضوله. وضع الملك إيفار تعبيرًا مؤسفًا وأومئ برأسه.
“لقد بحثت عدة مرات ولكني لم أجده. لقد مرت بالفعل عشرين سنة منذ مغادرته كاتارون “
الساحر والحداد الذي قد يكون ناجيا من ايرين.
رفع براكي فنجانه من البيرة وقال.
“هل غادر؟ أنت لا تعرف أين يعيش؟ “
كان تاي هو مهتمًا به أيضًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يتدخل فيه. إقترب تاي هو من الملك إيفار لحل مشكلة حقوق الملكية.
“أيها الملك إيفار ، هل ستستلم هذا من أجل السيف؟”
‘جير. أصبح تدفق القوة السحرية أكثر استقرارًا لأنك حصلت على المقبض. سيكون ذو مساعدة أكبر في التعامل مع غاي بولغ.
ظهر الحزن في عيون الملك إيفار. عندما بقي تاي هو متجمدا بدلاً من أن يسأل ، تحكم الملك إيفار بنفسه وقال على عجل.
ما أخرجه تاي هو لم يكن سبيكة ذهبية من فالهالا. كان لقد كانت تمثالا لإيدون قد صنعه راغنار أثناء الملل. لقد كان تمثالًا صغيرًا كان أكبر من راحة يده ، لكن القوة التي كانت فيه لم تكن صغيرة. تم صنعه من شجرة رماد مقدسة وباركته إيدون مباشرة بعد أن طلبها تاي هو.
‘من الجيد أيضًا استخدامه كدعاية’
كانت قلعة كاتارون عبارة عن مبنى بسيط مبني من الصخور والأشجار. ومع ذلك ، كان مركز القاعة فقط مختلفًا عن الهياكل الأخرى.
سلم تاي هو تمثال إيدون مع الحفاظ على تعبير جاد. في البداية ، كان الملك إيفار يضع تعبيرًا معقدًا لكنه تغير في اللحظات التي أمسك فيها بالتمثال. كان ذلك لأنه شعر بقوة مقدسة في التمثال.
“سوف تكتشفون بعد يومين. لذلك سيكون سرًا حتى ذلك الحين “.
‘إنه تمثال لإيدون يصد الأمراض ويشفي الإصابات. سيكون قادرا على أن يصبح كنزا لكاتارون. “
إرتجف تاي هو عند ظهور منافس قوي لكن المحاربين الآخرين ضحكوا واستمتعوا بذلك.
رسم المقبض الأسود شكلًا متقاطعًا واضحًا على طول الشفرة وكان هناك جوهرة حمراء كبيرة منحوتة في الحافة ، عند طرف المقبض.
“أوه … إنه- لإيدون ………”
“أوه”.
بدأ محاربوا كاتارون في الحصول على مشاعر خاصة تجاه إيدون بعد المعركة في غابة أشجار الشتاء. كلهم أرادوا رؤية التمثال.
واجهت إنغريد عيني براكي المليئة بالفضول وفتحت فمها للإجابة. ولكن عندما نظرت إلى تاي هو ، وضعت ابتسامة مرحة لا تناسبها وقالت.
كان تاي هو مهتمًا به أيضًا ، لكنه لم يكن شيئًا يمكن أن يتدخل فيه. إقترب تاي هو من الملك إيفار لحل مشكلة حقوق الملكية.
قال الملك إيفار بتعبير رقيق.
“لقد فتحت من تلقاء نفسها وعندما اقتربت منها. والرمح شيء كان لدي في الأصل. “
“شكرا. وليس هناك حاجة لك للتفكير في السيف. لقد عثر الغرض غير المملوك على مالكه “.
سأل براكي أيضا الجزء من دافع فضوله. وضع الملك إيفار تعبيرًا مؤسفًا وأومئ برأسه.
لم يكن الملك إيفار جشعًا بلا فائدة. قد يكون ذلك لأنه لم يكن لديه الشجاعة للتفاوض مع محاربي الآلهة ولكن أفكاره كانت أنقى من ذلك.
“أنا ممتن لأنك تعتقد ذلك”.
“أووههه!”
ربت تاي هو أكتاف الملك إيفار عدة مرات وذهب مع محاربي فالهالا. سأل براكي بمجرد اقتراب تاي هو.
…
“دعنا ننتهي هنا. ارتاحوا جيدا.”
“كيف فعلت ذلك؟ وما ذلك الرمح؟ “
“ليبيراتوس”.
“لقد فتحت من تلقاء نفسها وعندما اقتربت منها. والرمح شيء كان لدي في الأصل. “
قال كوخولين. قام تاي هو بإخراج قطعة غاي بولغ من أونير ووضعها بالقرب من السيف. وبعد ذلك ، حدث شيء مفاجئ مرة أخرى.
كان كل ذلك صحيحًا ولكن التفسير كان غير موجود. عندما كان براكي على وشك أن يسأل بالمزيد من العمق ، صرخت سيري.
قال الملك إيفار بتعبير رقيق.
رفع المحاربون من كاتارون أصواتهم كما لو أنهم رأوا شيئا رائعا حقا. وصلت تلك الصرخات إلى الذروة عندما إتصلت شظايا غاي بولغ من تلقاء نفسها.
“دعونا نركز على المأدبة في الوقت الحالي. أنت قادر على التحدث عن ذلك لاحقًا. “
كانت شخصًا يعرف غاي بولغ وكوخولين.
“حسنًا ، إنهم رجال”.
“أوه … إنه- لإيدون ………”
عندما تدخلت سيري بدأ براكي يتردد ولكن بعد ذلك أومئ وتراجع. يبدو أن براكي استمع إلى كلمات سيري أفضل من ذي قبل.
“إنهم متحمسون لسيري أكثر منك”.
“لأن الجمال هو كنز العالم”.
على الرغم من أن استهلاكهم في هذه المعركة كان كبيرًا وكانت هناك أيضًا إمكانية دخول العمالقة والفومويري المعركة.
استؤنفت الحفلة بينما أعطى كوخولين إجابة غريبة.
وأشاد الملك إيفار بالبراعة العسكرية لمحاربي فالهالا وأظهر نظرة متحمسة خاصة عندما شرح عن تاي هو وسيري. وكان هذا هو نفسه بالنسبة لمحاربي فالهالا.
“إنهم متحمسون لسيري أكثر منك”.
بدأت الشجرة التي ترسخت بقوة على الأرض تنقسم إلى ثلاثة بدءا من ارتفاع الإنسان البالغ.
“حسنًا ، إنهم رجال”.
قال تاي هو بصوت منخفض وكوخولين سخر.
براكي ، الذي كان يقدم التفسير الطويل ، وضع وجه متفاجئ ورمش. كان الأمر نفسه بالنسبة للمحاربين الآخرين .. وقف الملك إيفار من مقعده وابتلع بعض الهواء.
في المقام الأول ، كان جميع المحاربين في فالهالا بارعين في عيون البشر من ميدغارد. نظرًا لأن سيري كانت جميلة بالفعل ، فسوف يُنظر إليها على أنها أجمل امرأة متألقة في عيونهم. لكن بالإضافة إلى ذلك ، اكتسبت ملحمة جديدة حولت حتى نظرة العدو إليها. بالنسبة لمحاربي كاتارون ، كانت جمالًا من الأوهام كان من الصعب إلتقائها حتى في أحلامهم.
بينما لوحت سيري بيدها وتحدثت بصوت منخفض كما لو كانت تجيب على هتافات المحاربين ، صاح المحاربون بحماسة أكبر.
“لأولر.”
بينما لوحت سيري بيدها وتحدثت بصوت منخفض كما لو كانت تجيب على هتافات المحاربين ، صاح المحاربون بحماسة أكبر.
لقد ظن أنهم ما كانوا سيكونون يقاتلون وحوش البحر لكنهم قد اعتنوا بذلك بالفعل وحلوا أيضًا حالة غابة الأشجار الشتوية.
“لأولر!”
“لأولر!”
بالنظر إلى أنه أكد على هذه الكلمات ، بدا الأمر وكأنه
“شكرا. وليس هناك حاجة لك للتفكير في السيف. لقد عثر الغرض غير المملوك على مالكه “.
“لمحاربة أولر الجميلة!”
كان ذلك لأن سيري ، التي كانت تضع تعبيرا منتصرا ، مدت يديها إلى كل منهم.
بينما لوحت سيري بيدها وتحدثت بصوت منخفض كما لو كانت تجيب على هتافات المحاربين ، صاح المحاربون بحماسة أكبر.
سخن الجو في لحظة. نظر تاي هو إلى رد فعل سيري الذي لم يكن من عادتها وقالت بوجوه جريئ بينما أصبحت أذنها حمراء.
دعا تاي هو اسم السيف بصوت منخفض. بعد إخراج جزء علي بولغ ، تغير لون الحروف ولكنه كان لا يزال من الذهب الأبيض. يبدو أن السيف نفسه كان سلاحًا خاصًا.
“حسنًا ، أنا أيضًا محاربة لفيلق أولر”.
“إنغريد؟”
كان الأمر مربكًا حقًا لأنها بقيت في منزل إيدون لفترة طويلة ، لكنها كانت لا تزال تنتمي إلى فيلق أولر.
‘تم سحب السيف بخفة.’
إرتجف تاي هو عند ظهور منافس قوي لكن المحاربين الآخرين ضحكوا واستمتعوا بذلك.
بعد أن بدأ سريان الكحول ، بدأ الملك إيفار يتحدث عن خططه.
لم ينظروا إلى المحاربين الذين حققوا مزايا بغيرة. لأن ذلك لم يكن ما سيفعله محارب فالهالا.
‘لعنة هيلا مرض سحري. كان من الصعب خفض معدل الإصابة قبل تدمير العامل السحري القوي الذي صتعه ، ولكن إذا قمت بإزالته ، فإن معدل الخطر سينخفض
الشخص الذي يمكن أن يطلق عليه السبب.
إلى مستوى ظهور الغيلان أو الزومبي العاديين فقط.
لكن بالطبع ، لا يمكنك بسهولة رؤية الزومبي أو الغيلان ، لكن لا يزال بإمكانهم الاسترخاء قليلاً لأنهم كانوا يقارنونهم بلعنة هيلا.
‘أن تقارن استخدام سلاح مع الركوب. هذا مثلك لدرجة أنه جعلني عاجز عن الكلام.’
‘لقد كان شخصًا ماهرًا حقًا. إذا لم يغادر وأقام معنا ، فإن كاتارون كانت ستسيطر على كل بحر كاليك. “
أنهى الملك إيفار العرض التقديمي حول جعل مملكته أقوى مع إعادة بناء كاتارون كقاعدة لها ، ثم تحولت المأدبة إلى نوبة شرب مرة أخرى. أراد المحاربون في كاتارون خلط بعض الكلمات مع محاربي فالهالا ، لكن لسوء الحظ كان لدى محاربي فالهالا أشياء لمناقشتها فيما بينهم.
عبرت إنغريد عن آدابها للملك إيفار ثم قادت محاربي فالهالا إلى غرفة منفصلة.
استمع تاي هو لكلمات كوخولين بأذن واحدة ثم أعاد علي بولغ في أونير. كان ذلك لأنه لم يكن لديه عمل مع غاي بولغ فقط.
“يتعلق الأمر بالبعثات التي ستأتي تاليا.”
كانت كلمات إنغريد قصيرة وواضحة كما هو الحال دائمًا.
كانت الشجرة تتفتح تمامًا كما قال براكي. بدأت الشجرة التي كانت ملتوية في الترخي من تلقاء نفسها وعندما انتشرت ، ظهرت الشفرة العالقة بالكامل.
“سوف تكتشفون بعد يومين. لذلك سيكون سرًا حتى ذلك الحين “.
كانت شظايا روح غارمر. بما في ذلك الجزء الذي اكتسبوه ، يشيرون إلى اتجاه واحد. يبدو أن شظية أخرى لم تكن بعيدة جدًا عنهم ، لذلك اضطروا إلى مواكبة الحملة.
“من سيأتي لتعزيزات؟”
على الرغم من أن استهلاكهم في هذه المعركة كان كبيرًا وكانت هناك أيضًا إمكانية دخول العمالقة والفومويري المعركة.
“دعونا نركز على المأدبة في الوقت الحالي. أنت قادر على التحدث عن ذلك لاحقًا. “
لقد حكموا أنه كان من المستحيل الحفاظ على الحملة مع هذه القوة فقط وطلبوا من فالهالا التعزيزات.
“لأولر.”
أظهر بعض محاربي فالهالا وجوه معقدة عندما سمعوا أنه سيتم إرسال تعزيزات. لقد كانوا المحاربين الذين لم يتمكنوا من الأداء بشكل جيد في المعركة ضد بالزاك.
“أنا ممتن لأنك تعتقد ذلك”.
لم ينظروا إلى المحاربين الذين حققوا مزايا بغيرة. لأن ذلك لم يكن ما سيفعله محارب فالهالا.
…
لقد ألقوا باللوم على أنفسهم بسبب ضعفهن وعجزهم.
كانت الشجرة تتفتح تمامًا كما قال براكي. بدأت الشجرة التي كانت ملتوية في الترخي من تلقاء نفسها وعندما انتشرت ، ظهرت الشفرة العالقة بالكامل.
لم تقل إنغريد أي كلمات لهؤلاء المحاربين. لم يكن ذلك لأنها لم تكن مهتمة. كان لأنها تؤمن بهم.
“إنهم متحمسون لسيري أكثر منك”.
عندما وقعت عيون تاي هو على السيف ، وضع الملك إيفار تعبيرًا راضيًا وبدأ المحاربون الذين كانوا بالفعل في القاعة يضحكون.
إذا صعدوا ليصبحوا في المرتبة المتوسطة ، فإنهم يعرفون جيدًا ما يجب عليهم فعله. ليست هناك حاجة للتدخل مع المحاربين الذين كانوا ناضجين بالفعل.
وفي الواقع ، سرعان ما عاد محاربوا فالهالا إلى وجوههم المعتادة. وبدلاً من ذلك ، كان هناك بعض الوجوه الأكثر جدية من قبل إذا كان هناك شيء يفتقرون إليه في هذه المعركة ، فيمكنهم تعويض ذلك في المعركة القادمة. لم تكن هناك كلمات لم تكن غير متوافقة مع محاربي فالهالا مثل الإحباط واليأس.
السبب بسيط.
عندما تحول الجو إلى طبيعته مرة أخرى رفع براكي يده كالعادة وسأل.
“من سيأتي لتعزيزات؟”
في رحلة استكشافية ، من الطبيعي أن تتم إضافة فالكيري كزعيم لهم. لم يكن هناك أي احتمال لإرسال المحاربين فقط لأنهم كانوا بالفعل يمتلكون إنغريد ولكنهم كانوا يفكرون في الأمر بشكل طبيعي ، كان هناك احتمال أن تأتي فالكيري جديدة.
إلى أي فيلق ستنتمي الفالكيري التي ستأتي
واجهت إنغريد عيني براكي المليئة بالفضول وفتحت فمها للإجابة. ولكن عندما نظرت إلى تاي هو ، وضعت ابتسامة مرحة لا تناسبها وقالت.
؟ وكم عدد المحاربين من الفيلق الذي سيأتي؟ هل هم أيضا في المرتبة المتوسطة؟
واجهت إنغريد عيني براكي المليئة بالفضول وفتحت فمها للإجابة. ولكن عندما نظرت إلى تاي هو ، وضعت ابتسامة مرحة لا تناسبها وقالت.
“أنا ممتن لأنك تعتقد ذلك”.
“سوف تكتشفون بعد يومين. لذلك سيكون سرًا حتى ذلك الحين “.
نظر لمكي إلى البحر الذي كان يحمل عددًا لا يحصى من النجوم التي يمكن أن تسقط في أي لحظة ثم أخفض نظرته. كانت الأمور تتدفق بشكل مختلف عما كان يعتقد.
“إنغريد؟”
سأل براكي مع وجه محير ولكن إنغريد أغلقت فمها كما لو أنه لم يكن هناك شيء آخر لمناقشتت وفتحت الباب.
“”لا أعرف إذ كان جزء ناقص هنا أم ماذا””
“دعنا ننتهي هنا. ارتاحوا جيدا.”
فقط من الذي كان قادم لتصرفها هكذا؟
في رحلة استكشافية ، من الطبيعي أن تتم إضافة فالكيري كزعيم لهم. لم يكن هناك أي احتمال لإرسال المحاربين فقط لأنهم كانوا بالفعل يمتلكون إنغريد ولكنهم كانوا يفكرون في الأمر بشكل طبيعي ، كان هناك احتمال أن تأتي فالكيري جديدة.
رفع براكي فنجانه من البيرة وقال.
تعمقت الليلة بينما نظر تاي هو وسيري إلى بعضهما البعض.
…
“دعنا ننتهي هنا. ارتاحوا جيدا.”
كانت شظايا روح غارمر. بما في ذلك الجزء الذي اكتسبوه ، يشيرون إلى اتجاه واحد. يبدو أن شظية أخرى لم تكن بعيدة جدًا عنهم ، لذلك اضطروا إلى مواكبة الحملة.
كانت الليلة في ميدغارر أعمق وأغمق من أزغارد.
“سيكون مفيدًا جدًا.”
واليوم كان أكثر قتامة خاصة.
كانت ردود فعل المحاربين من فالهالا مختلفة. كان هناك البعض الذين هتفوا أثناء الشتم وبعضهم كانوا يرتدون وجوهًا دامعة.
حث كوخولين بينما كان الجميع متوترين. كان تاي هو يضع تعبيرًا جادًا لمطابقة الأجواء ثم أمسك بقبضة السيف بعد الابتسام.
وقف لوكي في وسط غابة الأشجار الشتوية التي دمرت ، كما لو كان ذلك إثباتا للمواجهة ضد العمالقة ، ونظر إلى السماء. لم يكن لتلك الليلة قمر، ولكن لذلك السبب كان بإمكانك رؤية النجوم بشكل أكثر وضوحًا.
‘هذا… مهاراتك في السرقة طبيعية حقا.’
الشخص الذي استمع إلى طلب كوخولين لم يكن تاي هو بل براكي. لم يكن من الممكن أن يكون قر سمع كلمات كوخولين ، لقد كان فضولاً بحتاً.
نظر لمكي إلى البحر الذي كان يحمل عددًا لا يحصى من النجوم التي يمكن أن تسقط في أي لحظة ثم أخفض نظرته. كانت الأمور تتدفق بشكل مختلف عما كان يعتقد.
عبرت إنغريد عن آدابها للملك إيفار ثم قادت محاربي فالهالا إلى غرفة منفصلة.
لكن بالطبع ، الصورة الكبيرة لم تتغير. تم الحفاظ على التدفق الذي يريده.
أنهى الملك إيفار العرض التقديمي حول جعل مملكته أقوى مع إعادة بناء كاتارون كقاعدة لها ، ثم تحولت المأدبة إلى نوبة شرب مرة أخرى. أراد المحاربون في كاتارون خلط بعض الكلمات مع محاربي فالهالا ، لكن لسوء الحظ كان لدى محاربي فالهالا أشياء لمناقشتها فيما بينهم.
الخطأ الذي حدث هو السرعة.
“دعنا ننتهي هنا. ارتاحوا جيدا.”
لقد ظن أنهم ما كانوا سيكونون يقاتلون وحوش البحر لكنهم قد اعتنوا بذلك بالفعل وحلوا أيضًا حالة غابة الأشجار الشتوية.
“محارب إيدون”.
‘هذا… مهاراتك في السرقة طبيعية حقا.’
الشخص الذي يمكن أن يطلق عليه السبب.
نظر لوكي إلى الاتجاه الذي كانت كاتارون فيه ووضع ابتسامة باهتة.
“هل غادر؟ أنت لا تعرف أين يعيش؟ “
لقد كانت ابتسامة باردة بدا أنها مزيفة ، تمامًا مثل إله الأكاذيب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
