الحلقة السابعة الفصل الأول: فالكيري (1)
الحلقة السابعة الفصل الأول: فالكيري (1)
“استعدوا لإطلاق النار!”
“من أجل أزغارد والكواكب التسعة”
سمعت عدة أصوات في نفس الوقت. ركز تاي هو على صوت سيري وأخرج الصاعقة. لقد إلتصق بقرب من جدران القلعة التي بدأت تتألق بضوء أزرق وأمكنه أن يرى الأعداء يتقضون تجاههم بعد أن خرجوا من الضباب.
بجعة لها عدة ريشات ذهبية كانت تحلق في السماء أسرع من الصقر.
الفالكيري ريجنليف.
الفالكيري ريجنليف.
هتف المحاربون. ركز الهاربي وراكبوا الويفرن المتبقيون على تاي هو.
هي ، التي كان لها سلالة خاصة حتى بين الفالكيريات ، كانت تخطط للسفر طوال النهار والليل. ومع ذلك ، فإن رحلتها لم تدم طويلاً.
…
كانت مجموعة تتقدم بين الفجر والصباح.
قال تاي هو. ارتعدت سيري ثم أمسكت بخصر تاي هو. أخذ تاي هو نفسا عميقا ثم نشط سيف المحارب.
اكتشفتهم ريجنليف من بعيد. ومع ذلك ، فبدلاً من إبقاء مسافتها ومراقبتهم ، قررت أن تطير نحوهم بسرعة أكبر قليلاً. كان ذلك لأنه كان من المستحيل الحكم من خلال النظر من بعيد.
لقد كانوا سريعين لحد لا يتوقع. لن يمكنك حتى مقارنتهم بسرعة تقدم جيش عادي. لكن ذلك لم يكن المشكلة.
لم تستطع ريجنليف معرفة عددها.
ومع ذلك ، فإن أكبر مشكلة كانت بالتأكيد الويفرن. تنفست التنانين المغطاة بالجلد الرمادي من مسافة بعيدة لم تصلها السيوف والفؤوس. كما أطلق الراكبون الموجودون في أعلى الويفرن أقواساً أو سكبوا حامضًا.
ضباب كثيف وضخم كان يغطّيهم. نظرت ريجنليف إلى الضباب وهو يتحرك بسرعات غير طبيعية وفكرت. هل كانت ستقترب أكثر أثناء المخاطرة أم تفهم عدد الأعداء بمجرد النظر إلى حجم الضباب؟
“إذا حصلت على غرض جديد ، فعليك استخدامه!”
“إنه أمر بالتجمع! أسرعوا!”
أغلقت ريجنليف عينيها. في الأصل ، كانت لتختار أن تدخل الضباب ببسالة ، لكن كان من المستحيل القيام بذلك في هذا المكان. القيود التي عليها لم تسمح لها بذلك.
كسرت الدروع وكسرت تشكيلتهم أيضا. بسبب الهجوم الذي حدث في السماء ، ظهر ثقب في الدفاعات ، وبطبيعة الحال ، زاد عدد الغنول اللذين تسلقوا القلعة أيضًا.
أغلقت ريجنليف منقارها بإحكام بينما كانت تضغط على غضبها ثم عادت إلى الوراء بأمان. رفرفت أجنحة ريجنليف بشكل أسرع لمحاولة الإبلاغ عما شاهدته بعينيها
تصادم الرعد. تم تدمير رمح الإنقضاض ، كما تم تدمير الراكب الموجود أعلى الويفرن. سقط الويفرن الذي لم يستطع تحمل الصدمة على الأرض.
…
داخل القلعة السوداء كان مشغول تماما. صعد المحاربون على الجدران بينما كانوا يتبعون أوامر الفالكيريات. وتاي هو ، الذي صعد أيضًا مع المحاربين من فيلق أولر ، بلع اللعاب الجاف دون وعي.
“لكن ألم تأتي هنا عن قصد؟”
“بوووععع”
لم تستطع ريجنليف معرفة عددها.
“.لقد عضضت لساني”
“ايتها القائدة هل عثثتي لثانك أيضا؟”
محارب كان يضحك على رولف أشار بذقنه. كانت الفالكيري رازغريد تسير نحوهم بخطوات سريعة.
بدأ جزء منهم في التقيئ وجزء آخر منهم يتحدث مع بعضهم البعض أثناء نزيفه أفوههم.
فقط ما الذي كان يحلم به؟
وفي منتصفهم، نزل تاي هو من الوميض الأسود وأخرج تنهدًا طويلًا.
هي ، التي كان لها سلالة خاصة حتى بين الفالكيريات ، كانت تخطط للسفر طوال النهار والليل. ومع ذلك ، فإن رحلتها لم تدم طويلاً.
“فلتكن بركة إيدون معك”.
‘أنا حقا أحب الأرض. المشي رائع حقًا.’
كان تاي هو يتحدث مع نفسه ونظر إلى المناطق المحيطة. كانت القلعة السوداء أكثر انشغالاً مما كانت عليه عند مغادرتهم أمس. قد يكون هذا هو شعوره ، لكن يبدو أنه كان هناك عدد أكبر من الناس من قبل.
“أيتها القائدة ، هل أنت بخير؟”
“من أجل أزغارد والكواكب التسعة”.
أومئت سيري رأسها فقط أثناء الضغط على شفتيها لسؤال رولف. لكن بالنظر إلى أنها كانت لا تزال عابسة ، لقد بدا وكأنها قد عضت لسانها بقوة كبيرة جدا.
‘أنا حقا أحب الأرض. المشي رائع حقًا.’
‘إنها لطيفة بعض الشيء.’
لقد كان تظاهرها بعدم الشعور بالألم لطيف جدا ، لكن تاي هو تظاهر بعدم رؤية لذلك. كان ذلك لأن رولف ، الذي يظن أنه فكر في نفس الشيء مثله ، تم ضربه في ساقه.
“أنت صديق جيد حقًا.”
“أيتها القائدة ، فالكيري”
“إذن أنت تقول إن ذلك الشخص لا يشعر بالأسف ، أليس كذلك؟”
محارب كان يضحك على رولف أشار بذقنه. كانت الفالكيري رازغريد تسير نحوهم بخطوات سريعة.
“من أجل أزغارد والكواكب التسعة”
“انخفض عددكم. هل كانت هناك معركة؟”
“إنه الأونت الذي أعطاه لنا الأقزام”.
راجريد فحصت المجموعة عندما وصلت ثم قالت بصوت منخفض. سيري بلعة ثم أجابت بصوت منخفض.
كان يشعر بالقلق لأنها ذهبت إلى ساحة معركة أخرى ، ولكن يبدو أنها جاءت لمقابلته في كل مرة ، ويبدو أنها بخير.
سنترك الطعام لك يا كابتن ، حتى تتمكني من أخذ وقتك والتمتع.”
“نعم ، استولى ستراغوس واحد على القلعة”.
لقد كان تظاهرها بعدم الشعور بالألم لطيف جدا ، لكن تاي هو تظاهر بعدم رؤية لذلك. كان ذلك لأن رولف ، الذي يظن أنه فكر في نفس الشيء مثله ، تم ضربه في ساقه.
ذكرت سيري ما حدث في المنجم لفترة وجيزة ثم أعطت رازغريد الأونت الذي تلقته من إسحاق.
“إنه الأونت الذي أعطاه لنا الأقزام”.
أطلقت رازغريد تنهد قصير ثم أوضحت بصوت قوي ولكن لطيف.
ضباب كثيف وضخم كان يغطّيهم. نظرت ريجنليف إلى الضباب وهو يتحرك بسرعات غير طبيعية وفكرت. هل كانت ستقترب أكثر أثناء المخاطرة أم تفهم عدد الأعداء بمجرد النظر إلى حجم الضباب؟
“سوف أستلمه جيدًا.”
قبلت رازغريد الصندوق الذي كان الأونت فيه ثم تحولت إلى إلقاء نظرة على جميع المحاربين.
صرخ مرة أخرى وأصبحت مخالب الصقر ساقي تاي هو. ركلته ، التي حملت زخم من طيرانه ، هاجمة الجزء الخلفي من الراكب.
“لقد أحسنتم. لقد قمتم بعمل جيد “.
أومئت سيري رأسها فقط أثناء الضغط على شفتيها لسؤال رولف. لكن بالنظر إلى أنها كانت لا تزال عابسة ، لقد بدا وكأنها قد عضت لسانها بقوة كبيرة جدا.
نظرت إلى كل محارب مرة واحدة كما لو كانت ترغب في حفظ وجوههم ثم نظرت إلى المحاربين الذين كانوا يرقدون على الكفون السوداء.
كانوا بين الجدران ، لكن الصوت العالي والواضح جعل المحاربين يقفون.
سوف تتحول أرواح المحاربين إلى محاربي معادن. سأعتني بالبقايا “.
“لقد جاءت لمقابلتك في الليل أيضًا.”
المحاربون من فالهالا الذين لقوا حتفهم في ساحة المعركة سيعودون إلى فالهالا سواء كانت ذلك بطيئ أو سريع. بغض النظر عن ذلك ، فإن السبب الذي جعلهم يحضرون الجثث هو إقامة جنازة لهم.
“اطلقوا نحو السماء!”
“رازغريد ، ما الذي حدث مع الجيش في الغرب؟”
~~~~
بعد أن كادت أن تختتم قصتها ، سألت سيري بعناية. كان المحاربون فضوليون أيضًا لأنهم لجأوا إلى النظر إلى رازغريد.
أطلقت رازغريد تنهد قصير ثم أوضحت بصوت قوي ولكن لطيف.
بلغ عدد المحاربين الموجودين حاليًا في القلعة السوداء 2500 شخصًا ، حتى عند احتساب المحاربين الذين جاءوا لدعمهم. إذا كان الأمر كما تقول رازغريد ، فإن أكثر من ضعف عددهم كان يقترب.
بانغ!
“إنهم يقتربون أسرع مما كنا نظن. عادت ريجنليف هذا الصباح من إستكشافها وأخبرتنا عن الخطر. يجب أن تكون لاحظتم ولكن السبب وراء زيادة عدد الجنود هو ذلك. لقد جاء 500 من محاربي الرتبة الادنى للدعم عند الظهر “.
[معدل التزامن: 10 ٪]
“لا يمكننا معرفة عدد العدو؟”
ولكن لا يزال هناك الكثير منهم. أولئك الذين عبروا أمطار الأسهم والذين وصلوا بالقرب من القلعة ألقوا السنانير. طغت وحوش الفيلة الضخمة على القلعة ، وبدأ الغنول الذين صعدوا على ظهرها في إطلاق النار باتجاه القلعة.
“هذا غير واضح ، لكنني أعتقد أن عددهم على الأقل 6000”.
داخل القلعة السوداء كان مشغول تماما. صعد المحاربون على الجدران بينما كانوا يتبعون أوامر الفالكيريات. وتاي هو ، الذي صعد أيضًا مع المحاربين من فيلق أولر ، بلع اللعاب الجاف دون وعي.
أمسكت سيري بخصر تاي هو بإحكام أكثر. تحكم تاي هو بالويفرن كما يفعل بأطرافه ورسم الويفرن خطًا جميلًا.
بلغ عدد المحاربين الموجودين حاليًا في القلعة السوداء 2500 شخصًا ، حتى عند احتساب المحاربين الذين جاءوا لدعمهم. إذا كان الأمر كما تقول رازغريد ، فإن أكثر من ضعف عددهم كان يقترب.
“هاه ، إنه يضحك”
“نحن نتفهم.”
“في الأصل ، يجب أن أفتح وليمة وأكافئكم وفقًا لما فعلتم ، ولكن الوضع سيء. قمت بإعداد مكان للراحة وتناول الطعام ، لذا أود منكم أن ترتاحوا حتى لو لم يكن ذلك كافيًا. هناك احتمال كبير للمعركة أن تحدث صباح الغد أو الظهر. “
~~~~
كان تاي هو يتحدث مع نفسه ونظر إلى المناطق المحيطة. كانت القلعة السوداء أكثر انشغالاً مما كانت عليه عند مغادرتهم أمس. قد يكون هذا هو شعوره ، لكن يبدو أنه كان هناك عدد أكبر من الناس من قبل.
بدت وكأنها آسفة حقًا لأن عينيها الباردتين أصبحتا دافئة قليلاً. أجابا سيري بينما مثلت الجميع.
لم تكن على الأرض ولكن في السماء. ظهر عشرات الكلمات الحمراء من الضباب.
“نحن نتفهم.”
عندما بدأ المحاربون في الكلام ، كان تاي هو على وشك أن يقول شيئًا ما. ومع ذلك ، أخذ صوت آخر انتباههم قبل أن يتمكن حتى من الكلام.
“صحيح ، إنغريد سوف تقودكم. سأعود الآن “
رفرف الويفرن بجناحيه مرة أخرى. لقد ارتفع إلى الأعلى ، ثم نظر تاي هو في مكان. نظرت عيناه إلى راكبي ويفرن ينقضون نحوه.
“نحن نتفهم.”
أصلحت رازغريد تعبيرها بعد إغلاقها وفتح عينيها ثم ضربت صدرها الأيسر بخفة.
“مم ، هيدا.”
“من أجل أزغارد والكواكب التسعة”
بانغ!
“لماذا لا تيقظينه؟”
“من أجل أزغارد والكواكب التسعة”.
بانغ!
أدرك تاي هو. كان يمكنه فعل ذلك الأن.
عندما أعادت سيري التحية ، إستدارت رازغريد وغادرت. خطواتها السريعة مثلت الوضع القاتم.
“إنه الأونت الذي أعطاه لنا الأقزام”.
داخل القلعة السوداء كان مشغول تماما. صعد المحاربون على الجدران بينما كانوا يتبعون أوامر الفالكيريات. وتاي هو ، الذي صعد أيضًا مع المحاربين من فيلق أولر ، بلع اللعاب الجاف دون وعي.
إنغريد ،الفالكيري ،التي قد أتت إلى فالهالا مع تاي هو ، وهي التي أخبرته بأن هيدا جاءت لمقابلته ، أعهدت جثث المحاربين إلى فرقة أودين وقادت المجموعة بعد ذلك.
“هنا.”
أصلحت رازغريد تعبيرها بعد إغلاقها وفتح عينيها ثم ضربت صدرها الأيسر بخفة.
أخذت إنغريد المجموعة إلى غرفة كبيرة. كان هناك الكثير من الكحول واللحوم وبطبيعة الحال سرير دافئ ومريح داخل الغرفة.
“بوووععع”
[الغاضب]
“لا تشربوا كثيرا”
حذرتهم إنغريد بعد فترة وجيزة وغادرة الغرفة. وبطبيعة الحال ، لجأ الجميع إلى النظر إلى الكابتن سيري. لقد أطلقت كتفيها بعد النظر إلى سريرها المغطى بالستائر.
[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنين]
“سأذهب أولا. مثلما قالت الفالكيري إنغريد ، لا تشربول الكثير. لقد قمتط بعمل جيد اليوم “.
“لقد قامت الكابتن أيضًا بعمل جيد.”
“من أجل أزغارد والكواكب التسعة”
“لا يمكننا معرفة عدد العدو؟”
كيف سيهاجم؟ هل سيأمر ويفرن ببصق النار؟ أو سيصطدم بجسده أو ذيله؟
سنترك الطعام لك يا كابتن ، حتى تتمكني من أخذ وقتك والتمتع.”
“إنه الأونت الذي أعطاه لنا الأقزام”.
بمجرد إعطاء سيري الإذن، اختار المحاربون الكحول واللحوم بدلاً من غسل أنفسهم. وكان هذا هو نفسه بالنسبة لتاي هو.
[قاسي]
‘دعنا نأكل أولاً’
“لماذا لا تيقظينه؟”
كانت بالتأكيد فعالة ، ولكن كان هناك شيء أكثر فعالية من ذلك.
بالتفكير في الأمر ، لم يستطع تناول أي شيء تقريبًا منذ الصباح.
ويبدو أنهم رفعوا إبهامهم حتى. بدا وكأنهم كانوا يستمتعون كثيرًا.
…
بعد أن انتهى تاي هو من الأكل والشرب ذهب ليغسل وذهب للنوم. بدا الأمر وكأن توتره تلاشى بعد أن سقط في نوم عميق.
بدأ جزء منهم في التقيئ وجزء آخر منهم يتحدث مع بعضهم البعض أثناء نزيفه أفوههم.
ولكن كان عليه أن يفعل ذلك. تنفس تاي هو بعمق ثم خرج من حائط الدروع. لم يهتم كثيرًا بصوت رولف الحائر ، ثم ركل الأرض والهواء تاليًا وارتفع.
…
“استعدوا لإطلاق النار!”
كانت مجموعة تتقدم بين الفجر والصباح.
“لماذا لا تيقظينه؟”
صاح تاي هو أيضا. كان لهذا الويفرن سرج وقيود.
“سوف أشعر بالضيق إذا ايقظته أثناء النوم. والآخرون ينامون أيضًا “.
وفي تلك اللحظة.
“لقد جاءت لمقابلتك في الليل أيضًا.”
“لكن ألم تأتي هنا عن قصد؟”
“تاي هو!”
“لقد جئت فقط لمعرفة ما إذا كان على ما يرام ، لذلك هذا يكفي.”
صوت صغير.
“سوف أشعر بالضيق إذا ايقظته أثناء النوم. والآخرون ينامون أيضًا “.
واحد لم يستطع تاي هو سماعه. ومع ذلك ، فإن مالك الصوت نظر إلى تاي هو كما لو أن ذلك لم يكن مهمًا ثم قبله على الجبهة.
“واااا!”
“فلتكن بركة إيدون معك”.
“كوا”!
[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنين]
“مم ، هيدا.”
صاح شخص ما. وفي الوقت نفسه ، نزل الهاربي مثل قطيع من الطيور وهاجموا المحاربين على القلعة. كانت القوة في أرجلهم ومخالبهم الحادة مهددة بدرجة كافية.
نظرت إلى كل محارب مرة واحدة كما لو كانت ترغب في حفظ وجوههم ثم نظرت إلى المحاربين الذين كانوا يرقدون على الكفون السوداء.
فقط ما الذي كان يحلم به؟
المرأة ، هيدا ، فوجئت للحظة ثم غادرت الغرفة بهدوء بعد أن ضحكت بصمت. وتبعت الفالكيري إنغريد وراء تلك هيدا.
‘يبدو أن هيدا بخير’.
[راكب ويفرن]
…
شيء قريب من الغوص العمودي. والهجوم المنفجر من نهاية ذلك!
“لقد جاءت لمقابلتك في الليل أيضًا.”
…
“لكنهم يقولون أنك كنت نائم.”
وسقط الفارس وهو يصرخ. ركب تاي هو على الجزء الخلفي من الويفرن بدلاً من الراكب.
“لماذا لا تيقظينه؟”
“يا لا الأسف ، أليس كذلك؟”
“لماذا لا تيقظينه؟”
“فقط قولوا أنكط تحبون ذلك ، من فضلكم.”
“لقد جاءت لمقابلتك في الليل أيضًا.”
“سأذهب أولا. مثلما قالت الفالكيري إنغريد ، لا تشربول الكثير. لقد قمتط بعمل جيد اليوم “.
عندما قال تاي هو بتعبير متعب ، ضحك المحاربون بإتتعاش ثم ربتوا على كتفه.
“تمسكي بإحكام!”
“أنت صديق جيد حقًا.”
صوت صغير.
ويبدو أنهم رفعوا إبهامهم حتى. بدا وكأنهم كانوا يستمتعون كثيرًا.
لقد كانوا سريعين لحد لا يتوقع. لن يمكنك حتى مقارنتهم بسرعة تقدم جيش عادي. لكن ذلك لم يكن المشكلة.
في ذلك الوقت ، كان بإمكان تاي هو أن يضحك مثلهم. كان ذلك مؤسفًا ، لكنه استرخ قليلاً جقا.
فقط ما الذي كان يحلم به؟
ركز الهاربي على تاي هو. وتلقى تاي هو نظراتهم وصاح داخليا.
‘يبدو أن هيدا بخير’.
“لكنهم يقولون أنك كنت نائم.”
كان يشعر بالقلق لأنها ذهبت إلى ساحة معركة أخرى ، ولكن يبدو أنها جاءت لمقابلته في كل مرة ، ويبدو أنها بخير.
“سوف أستلمه جيدًا.”
“هاه ، إنه يضحك”
“هاه ، إنه يضحك”
“ما هذا؟ هل هو إرتياح من لديه واحدة بالفعل؟ “
أومئت سيري رأسها فقط أثناء الضغط على شفتيها لسؤال رولف. لكن بالنظر إلى أنها كانت لا تزال عابسة ، لقد بدا وكأنها قد عضت لسانها بقوة كبيرة جدا.
“تمسكي بإحكام!”
“إذن أنت تقول إن ذلك الشخص لا يشعر بالأسف ، أليس كذلك؟”
“من أجل أزغارد والكواكب التسعة”
بانغ!
عندما بدأ المحاربون في الكلام ، كان تاي هو على وشك أن يقول شيئًا ما. ومع ذلك ، أخذ صوت آخر انتباههم قبل أن يتمكن حتى من الكلام.
كان مستوى ساحة المعركة الذي رآه حتى الآن مختلف. مع صراخ الآلاف من المحاربين وإنقضاضهم في الوقت نفسه ، كان من المفهوم أن هذا المشهد جعلك تشعر بالضيق.
كانوا بين الجدران ، لكن الصوت العالي والواضح جعل المحاربين يقفون.
“فقط قولوا أنكط تحبون ذلك ، من فضلكم.”
“إنه بوق القرن!”
…
“إنه أمر بالتجمع! أسرعوا!”
“سوف أستلمه جيدًا.”
سيري ، التي كانت قد سلحت نفسها بالفعل ، ظهرت من وراء الستائر وصاحت. أعد تاي هو والمحاربون بسرعة ثم غادروا الغرفة وراء سيري.
داخل القلعة السوداء كان مشغول تماما. صعد المحاربون على الجدران بينما كانوا يتبعون أوامر الفالكيريات. وتاي هو ، الذي صعد أيضًا مع المحاربين من فيلق أولر ، بلع اللعاب الجاف دون وعي.
كان الضباب ينقض نحوهم. لا يمكنك إلا تفسيره بتلك الطريقة. بالإضافة إلى ذلك ، لم يكن الضباب منتشر على نطاق واسع فقط. لقد كان مرتفعًا أيضًا لقد بدا وكأنه كان هناك عمود رمادي بين الأرض والسماء.
“خذوا وقفاتكم القتالية على الفور! إنهم يهاجمون! “
“سنقوم بتنشيط السحر الروني! لا تتفاجؤا!”
قبلت رازغريد الصندوق الذي كان الأونت فيه ثم تحولت إلى إلقاء نظرة على جميع المحاربين.
“فيلق أولر ل! إستعدوا لاطلاق النار! “
سمعت عدة أصوات في نفس الوقت. ركز تاي هو على صوت سيري وأخرج الصاعقة. لقد إلتصق بقرب من جدران القلعة التي بدأت تتألق بضوء أزرق وأمكنه أن يرى الأعداء يتقضون تجاههم بعد أن خرجوا من الضباب.
كانوا بين الجدران ، لكن الصوت العالي والواضح جعل المحاربين يقفون.
“استعدوا لإطلاق النار!”
“إذا حصلت على غرض جديد ، فعليك استخدامه!”
صاحت سيري. وأُرسلت أوامر مماثلة في أماكن أخرى أيضا.
وسقط الفارس وهو يصرخ. ركب تاي هو على الجزء الخلفي من الويفرن بدلاً من الراكب.
شعر تاي هو بأنفاسه تزداد قوة. لقد اختبر ذلك لعدة مرات حتى الآن ، لكن هذا كان مختلف.
كان مستوى ساحة المعركة الذي رآه حتى الآن مختلف. مع صراخ الآلاف من المحاربين وإنقضاضهم في الوقت نفسه ، كان من المفهوم أن هذا المشهد جعلك تشعر بالضيق.
غطت قوات سيري رؤوسهم بدروعهم ثم أطلقوا نشاباتهم في وسط ساحة المعركة الساخنة ، كان تاي هو يتنفس لتهدئة وقفته وتوقفت أصابعه التي كانت على وشك سحب الزناد. تحركت عيون تاي هو نحو الضباب بدلاً من أسفل القلعة.
بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن الغنول هي الأشياء الوحيدة التي تنقض نحوهم. كان هناك وحوش فيلة ضخمة بدت وكأنها تتصرف مثل أسلحة الحصار بين الغنول.
“نار!”
“من أجل أزغارد والكواكب التسعة”
ولكن لا يزال هناك الكثير منهم. أولئك الذين عبروا أمطار الأسهم والذين وصلوا بالقرب من القلعة ألقوا السنانير. طغت وحوش الفيلة الضخمة على القلعة ، وبدأ الغنول الذين صعدوا على ظهرها في إطلاق النار باتجاه القلعة.
أمرت سيري. وتاي هو سحب بشكل إنعكاسي الزناد. سقطت أمطار السهام من الحصن ، وبكى الغنول التي انقضت في الأمام وسقطت.
أدرك تاي هو. كان يمكنه فعل ذلك الأن.
~~~~
ولكن لا يزال هناك الكثير منهم. أولئك الذين عبروا أمطار الأسهم والذين وصلوا بالقرب من القلعة ألقوا السنانير. طغت وحوش الفيلة الضخمة على القلعة ، وبدأ الغنول الذين صعدوا على ظهرها في إطلاق النار باتجاه القلعة.
عشرات من الهاربي ، التي كنا وحوش مع جسد امرأة وأجنحة وأرجل طيور ، حلقوا فوق القلعة. وبينهم ، زئرة ويفرن ضخمة نحو الأرض.
إنغريد ،الفالكيري ،التي قد أتت إلى فالهالا مع تاي هو ، وهي التي أخبرته بأن هيدا جاءت لمقابلته ، أعهدت جثث المحاربين إلى فرقة أودين وقادت المجموعة بعد ذلك.
لقد أصبح قتال فوضوي في لحظة. لقد كانت منافسة بين من أرادوا الصعود والذين يحاولون إيقافهم.
كان يشعر بالقلق لأنها ذهبت إلى ساحة معركة أخرى ، ولكن يبدو أنها جاءت لمقابلته في كل مرة ، ويبدو أنها بخير.
سقط الماء المغلي والصخور وجذوع خشبية أسفل القلعة. السهام التي تدفقت للأسفل والأعلى ملئت السماء والأرض.
“فقط قولوا أنكط تحبون ذلك ، من فضلكم.”
“حائط دروع!”
تنفس تاي هو وفكر. لقد فكر في طريقة لعكس هذا الوضع.
لكنه كان كافيٍ مع ذلك.
غطت قوات سيري رؤوسهم بدروعهم ثم أطلقوا نشاباتهم في وسط ساحة المعركة الساخنة ، كان تاي هو يتنفس لتهدئة وقفته وتوقفت أصابعه التي كانت على وشك سحب الزناد. تحركت عيون تاي هو نحو الضباب بدلاً من أسفل القلعة.
“أيتها القائدة ، هل أنت بخير؟”
‘يبدو أن هيدا بخير’.
كلمات حمراء.
“ايتها القائدة هل عثثتي لثانك أيضا؟”
[راكب ويفرن]
لم تكن على الأرض ولكن في السماء. ظهر عشرات الكلمات الحمراء من الضباب.
سوف تتحول أرواح المحاربين إلى محاربي معادن. سأعتني بالبقايا “.
[قاسي]
“هنا.”
[راكب ويفرن]
واحد لم يستطع تاي هو سماعه. ومع ذلك ، فإن مالك الصوت نظر إلى تاي هو كما لو أن ذلك لم يكن مهمًا ثم قبله على الجبهة.
“”” يمكن إعتبار الويفرن نوع من التنانين ولكنها أضعف وأصغر”””
“كوا”!
[غاضب]
هي ، التي كان لها سلالة خاصة حتى بين الفالكيريات ، كانت تخطط للسفر طوال النهار والليل. ومع ذلك ، فإن رحلتها لم تدم طويلاً.
الفالكيري ريجنليف.
[هاربي]
داخل القلعة السوداء كان مشغول تماما. صعد المحاربون على الجدران بينما كانوا يتبعون أوامر الفالكيريات. وتاي هو ، الذي صعد أيضًا مع المحاربين من فيلق أولر ، بلع اللعاب الجاف دون وعي.
عشرات من الهاربي ، التي كنا وحوش مع جسد امرأة وأجنحة وأرجل طيور ، حلقوا فوق القلعة. وبينهم ، زئرة ويفرن ضخمة نحو الأرض.
“نعم ، استولى ستراغوس واحد على القلعة”.
غطت قوات سيري رؤوسهم بدروعهم ثم أطلقوا نشاباتهم في وسط ساحة المعركة الساخنة ، كان تاي هو يتنفس لتهدئة وقفته وتوقفت أصابعه التي كانت على وشك سحب الزناد. تحركت عيون تاي هو نحو الضباب بدلاً من أسفل القلعة.
“اطلقوا نحو السماء!”
“في الأصل ، يجب أن أفتح وليمة وأكافئكم وفقًا لما فعلتم ، ولكن الوضع سيء. قمت بإعداد مكان للراحة وتناول الطعام ، لذا أود منكم أن ترتاحوا حتى لو لم يكن ذلك كافيًا. هناك احتمال كبير للمعركة أن تحدث صباح الغد أو الظهر. “
كان يشعر بالقلق لأنها ذهبت إلى ساحة معركة أخرى ، ولكن يبدو أنها جاءت لمقابلته في كل مرة ، ويبدو أنها بخير.
صاح شخص ما. وفي الوقت نفسه ، نزل الهاربي مثل قطيع من الطيور وهاجموا المحاربين على القلعة. كانت القوة في أرجلهم ومخالبهم الحادة مهددة بدرجة كافية.
ضباب كثيف وضخم كان يغطّيهم. نظرت ريجنليف إلى الضباب وهو يتحرك بسرعات غير طبيعية وفكرت. هل كانت ستقترب أكثر أثناء المخاطرة أم تفهم عدد الأعداء بمجرد النظر إلى حجم الضباب؟
كسرت الدروع وكسرت تشكيلتهم أيضا. بسبب الهجوم الذي حدث في السماء ، ظهر ثقب في الدفاعات ، وبطبيعة الحال ، زاد عدد الغنول اللذين تسلقوا القلعة أيضًا.
“نار!”
ومع ذلك ، فإن أكبر مشكلة كانت بالتأكيد الويفرن. تنفست التنانين المغطاة بالجلد الرمادي من مسافة بعيدة لم تصلها السيوف والفؤوس. كما أطلق الراكبون الموجودون في أعلى الويفرن أقواساً أو سكبوا حامضًا.
صاحت سيري. وأُرسلت أوامر مماثلة في أماكن أخرى أيضا.
تنفس تاي هو وفكر. لقد فكر في طريقة لعكس هذا الوضع.
ولكن لا يزال هناك الكثير منهم. أولئك الذين عبروا أمطار الأسهم والذين وصلوا بالقرب من القلعة ألقوا السنانير. طغت وحوش الفيلة الضخمة على القلعة ، وبدأ الغنول الذين صعدوا على ظهرها في إطلاق النار باتجاه القلعة.
كان هناك الكثير من الهاربي ولكن القليل من الويفرن. الأشياء التي كانت أكثر إزعاجا كانت الويفرن.
واحد لم يستطع تاي هو سماعه. ومع ذلك ، فإن مالك الصوت نظر إلى تاي هو كما لو أن ذلك لم يكن مهمًا ثم قبله على الجبهة.
لقد كان جنونيا.
ولكن كان عليه أن يفعل ذلك. تنفس تاي هو بعمق ثم خرج من حائط الدروع. لم يهتم كثيرًا بصوت رولف الحائر ، ثم ركل الأرض والهواء تاليًا وارتفع.
هي ، التي كان لها سلالة خاصة حتى بين الفالكيريات ، كانت تخطط للسفر طوال النهار والليل. ومع ذلك ، فإن رحلتها لم تدم طويلاً.
ركز الهاربي على تاي هو. وتلقى تاي هو نظراتهم وصاح داخليا.
“استعدوا لإطلاق النار!”
“لكن ألم تأتي هنا عن قصد؟”
“إذا حصلت على غرض جديد ، فعليك استخدامه!”
أغلقت ريجنليف عينيها. في الأصل ، كانت لتختار أن تدخل الضباب ببسالة ، لكن كان من المستحيل القيام بذلك في هذا المكان. القيود التي عليها لم تسمح لها بذلك.
[معدل التزامن: 10 ٪]
“التعويذة!”
“لكنهم يقولون أنك كنت نائم.”
[راكب ويفرن]
صرخ وتحول. ثم اكتشف تاي هو أنه قد أصبح صقرًا. طار أعلى مع رفرفة أخرى من جناحه.
“محارب إيدون!”
أصبح الهاربي في حيرة من التحول المفاجئ. لقد شكل هذا فتحة، واكتشف تاي هو هدفه بعيون الصقر الخاصة يه. سرعان ما خرج من الهاربي محمي بسهام رولف وسيري.
“نار!”
كان لديه أجنحة بدلا من أيادي. وكان لديه مخالب بدلا من ساقين.
شيء قريب من الغوص العمودي. والهجوم المنفجر من نهاية ذلك!
اخذ تاي هو منعطفا كبيرا. طار أعلى من ويفرن وكان الهدف من ذلك بسيط.
كان هناك الكثير من الهاربي ولكن القليل من الويفرن. الأشياء التي كانت أكثر إزعاجا كانت الويفرن.
ركز الهاربي على تاي هو. وتلقى تاي هو نظراتهم وصاح داخليا.
“التعويذة”
بجعة لها عدة ريشات ذهبية كانت تحلق في السماء أسرع من الصقر.
صرخ مرة أخرى وأصبحت مخالب الصقر ساقي تاي هو. ركلته ، التي حملت زخم من طيرانه ، هاجمة الجزء الخلفي من الراكب.
صوت صغير.
كانت بالتأكيد فعالة ، ولكن كان هناك شيء أكثر فعالية من ذلك.
وسقط الفارس وهو يصرخ. ركب تاي هو على الجزء الخلفي من الويفرن بدلاً من الراكب.
[الملحمة: الشخص الذي يستطيع التعامل مع التنين]
أصبح الهاربي في حيرة من التحول المفاجئ. لقد شكل هذا فتحة، واكتشف تاي هو هدفه بعيون الصقر الخاصة يه. سرعان ما خرج من الهاربي محمي بسهام رولف وسيري.
تجمد الويفرن ثم قبل مالكه الجديد. كان مختلفا عن حالة ماروغوس. حتى الحروف تغيرت إلى اللون الأخضر.
قبلت رازغريد الصندوق الذي كان الأونت فيه ثم تحولت إلى إلقاء نظرة على جميع المحاربين.
“جيد!”
“انخفض عددكم. هل كانت هناك معركة؟”
صاح تاي هو أيضا. كان لهذا الويفرن سرج وقيود.
لكنه كان كافيٍ مع ذلك.
بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن الغنول هي الأشياء الوحيدة التي تنقض نحوهم. كان هناك وحوش فيلة ضخمة بدت وكأنها تتصرف مثل أسلحة الحصار بين الغنول.
لقد ثبت وقفته تلقائيا. كان يعرف ما كان عليه فعله في اللحظة التي أمسك فيها بزمام الأمور.
“تاي هو!”
صاحت سيري.
وفي منتصفهم، نزل تاي هو من الوميض الأسود وأخرج تنهدًا طويلًا.
أخذ الويفرن منعطفًا كبيرًا وطار بالقرب من القلعة وقفزت سيري على قمة الويفرن بجرأة. لقد جلست وراء تاي هو وبدأت في إطلاق نشابها نحو الهاربي أربع من الهاربي بكت وسقطت في لحظة.
هي ، التي كان لها سلالة خاصة حتى بين الفالكيريات ، كانت تخطط للسفر طوال النهار والليل. ومع ذلك ، فإن رحلتها لم تدم طويلاً.
رفرف الويفرن بجناحيه مرة أخرى. لقد ارتفع إلى الأعلى ، ثم نظر تاي هو في مكان. نظرت عيناه إلى راكبي ويفرن ينقضون نحوه.
…
“”” يمكن إعتبار الويفرن نوع من التنانين ولكنها أضعف وأصغر”””
[الغاضب]
[راكب ويفرن]
صاح تاي هو أيضا. كان لهذا الويفرن سرج وقيود.
كيف سيهاجم؟ هل سيأمر ويفرن ببصق النار؟ أو سيصطدم بجسده أو ذيله؟
كانت بالتأكيد فعالة ، ولكن كان هناك شيء أكثر فعالية من ذلك.
وسقط الفارس وهو يصرخ. ركب تاي هو على الجزء الخلفي من الويفرن بدلاً من الراكب.
ولكن لا يزال هناك الكثير منهم. أولئك الذين عبروا أمطار الأسهم والذين وصلوا بالقرب من القلعة ألقوا السنانير. طغت وحوش الفيلة الضخمة على القلعة ، وبدأ الغنول الذين صعدوا على ظهرها في إطلاق النار باتجاه القلعة.
“تمسكي بإحكام!”
المحاربون من فالهالا الذين لقوا حتفهم في ساحة المعركة سيعودون إلى فالهالا سواء كانت ذلك بطيئ أو سريع. بغض النظر عن ذلك ، فإن السبب الذي جعلهم يحضرون الجثث هو إقامة جنازة لهم.
لكنه كان كافيٍ مع ذلك.
قال تاي هو. ارتعدت سيري ثم أمسكت بخصر تاي هو. أخذ تاي هو نفسا عميقا ثم نشط سيف المحارب.
رمح طويل يستخدم للإنقضاض. لم يستطع أن يصنع شيئًا بعد رونفانغ بعد. كان مجرد سلاح عادي مثل خنجر المبتدئين الأساسي.
صرخ مرة أخرى وأصبحت مخالب الصقر ساقي تاي هو. ركلته ، التي حملت زخم من طيرانه ، هاجمة الجزء الخلفي من الراكب.
لكنه كان كافيٍ مع ذلك.
عرف تاي هو ووافق الفارس التنين كالستيد. وابتسم اللاعب المحترف لي تاي هو.
ومع ذلك ، فإن أكبر مشكلة كانت بالتأكيد الويفرن. تنفست التنانين المغطاة بالجلد الرمادي من مسافة بعيدة لم تصلها السيوف والفؤوس. كما أطلق الراكبون الموجودون في أعلى الويفرن أقواساً أو سكبوا حامضًا.
“كوا”!
“سأذهب أولا. مثلما قالت الفالكيري إنغريد ، لا تشربول الكثير. لقد قمتط بعمل جيد اليوم “.
نفث يفرن الخصم النار. وقد طار ويفرن تاي هو عموديًا وتفادى النار.
[راكب ويفرن]
صرخ وتحول. ثم اكتشف تاي هو أنه قد أصبح صقرًا. طار أعلى مع رفرفة أخرى من جناحه.
أمسكت سيري بخصر تاي هو بإحكام أكثر. تحكم تاي هو بالويفرن كما يفعل بأطرافه ورسم الويفرن خطًا جميلًا.
صاحت سيري.
شيء قريب من الغوص العمودي. والهجوم المنفجر من نهاية ذلك!
بانغ!
تصادم الرعد. تم تدمير رمح الإنقضاض ، كما تم تدمير الراكب الموجود أعلى الويفرن. سقط الويفرن الذي لم يستطع تحمل الصدمة على الأرض.
“استعدوا لإطلاق النار!”
صاحت سيري. وأُرسلت أوامر مماثلة في أماكن أخرى أيضا.
لكن ويفرن تاي هو كان مختلفًا. لقد طار إلى السماء مرة أخرى كما لو كانت قطيعا من الطيور.
“لقد جاءت لمقابلتك في الليل أيضًا.”
كان تاي هو يتحدث مع نفسه ونظر إلى المناطق المحيطة. كانت القلعة السوداء أكثر انشغالاً مما كانت عليه عند مغادرتهم أمس. قد يكون هذا هو شعوره ، لكن يبدو أنه كان هناك عدد أكبر من الناس من قبل.
“واااا!”
بالإضافة إلى ذلك ، لم تكن الغنول هي الأشياء الوحيدة التي تنقض نحوهم. كان هناك وحوش فيلة ضخمة بدت وكأنها تتصرف مثل أسلحة الحصار بين الغنول.
هتف المحاربون. ركز الهاربي وراكبوا الويفرن المتبقيون على تاي هو.
“محارب إيدون!”
عشرات من الهاربي ، التي كنا وحوش مع جسد امرأة وأجنحة وأرجل طيور ، حلقوا فوق القلعة. وبينهم ، زئرة ويفرن ضخمة نحو الأرض.
“انتهوا منها!”
بمجرد إعطاء سيري الإذن، اختار المحاربون الكحول واللحوم بدلاً من غسل أنفسهم. وكان هذا هو نفسه بالنسبة لتاي هو.
هتف المحاربون. ركز الهاربي وراكبوا الويفرن المتبقيون على تاي هو.
وفي وسط نظراتهم ، صنع تاي هو رمحًا جديدًا. كان ينظر في هدفه التالي وركل الويفرن الخاص به. ارتفع الويفرن مرة أخرى.
“نعم ، استولى ستراغوس واحد على القلعة”.
وفي تلك اللحظة.
أدرك تاي هو. كان يمكنه فعل ذلك الأن.
“أيتها القائدة ، فالكيري”
لكن ويفرن تاي هو كان مختلفًا. لقد طار إلى السماء مرة أخرى كما لو كانت قطيعا من الطيور.
إنقضاض رمح الفارس التنين كالستيد. التغيير الذي حدث عن طريق إعادة إنشاء ذلك.
“نعم ، استولى ستراغوس واحد على القلعة”.
“هذا غير واضح ، لكنني أعتقد أن عددهم على الأقل 6000”.
[معدل التزامن: 10 ٪]
“لماذا لا تيقظينه؟”
ارتفعت قوة جديدة على جسم تاي هو.
“خذوا وقفاتكم القتالية على الفور! إنهم يهاجمون! “
~~~~~~~
فصلين قادمين لاحقا
كان لديه أجنحة بدلا من أيادي. وكان لديه مخالب بدلا من ساقين.
~~~~
تصادم الرعد. تم تدمير رمح الإنقضاض ، كما تم تدمير الراكب الموجود أعلى الويفرن. سقط الويفرن الذي لم يستطع تحمل الصدمة على الأرض.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
