الحلقة الرابعة، الفصل الرابع: المطر الفولاذي (4)
“إيدون!”
الحلقة الرابعة، الفصل الرابع: المطر الفولاذي (4)
“كوااااك!”
كانت الغرفة كبيرة ، لكنها كانت لا تزال غرفة في النهاية. لم تكن واسعة مثل سهل.
نظر هوغن أيضًا إلى رازغريد. لكنه حلقت أعلى من الجلوس على كتفيها.
كانت الغنول تقاتل ضد العناكب الذئبية. العيون الحمراء إنقض نحو العناكب الذئبيع كما لو كان يدوس عليها ثم عبر ما يقرب من نصف الغرفة مع خطوتين فقط في لحظة.
أخفض العيون الحمراء وقفته وأرجح يده اليسرى. بعض الأسهم أخطئت ، وبعضها ضرب الفراء. سمحت الغنول العملاق بأتتي مؤلم ثم مد يده نحو تاي هو الذي كان على الأرض. أمسك تاي هو ثم ألقاه نحو الحائط.
كان السلاح الذي كان العيون الحمراء يحمله هو مطرقة كبيرة. كانت أكبر من جذع تاي هو. ويبدو أن مقبض المطرقة كان لا يقل عن 3 أمتار.
طار هوغن أقل قليلا. كان ذلك لرؤية المحاربين الذين كانوا يهتفون للفوز عن كثب.
لهذا السبب ، اختار تاي هو الإقتراب بدلاً من وضع بعض المسافة. كانت النقطة القوية لسلاح طويل هي أنه كان بعيد المدى ، لكن ذلك كان فقط عندما كان هناك مسافة مع الخصم. إذا أغلقت المسافة ، فسيصبح نطاق الهجوم محدودًا ، وستنخفض سرعة الهجوم أيضًا. وأكثر من ذلك ، إذا كان السلاح هو المطرقة الطويلة. كان من المستحيل الإمساك بها في وقت قصير والقتال.
نظر هوغن أيضًا إلى رازغريد. لكنه حلقت أعلى من الجلوس على كتفيها.
الهجوم الأول جاء. إذ لم يستطع تجنب هذا الهجوم ، فسوف يموت قبل القتال.
سمع صوت رولف مرة أخرى. سمع صوت انفجار ثم سمع صوت صرخة العيون الحمراء أيضا.
هل سيهاجم من الأسفل أو الأعلى؟
“تاي هو!”
لقد اتخذ القرار في لحظة. وكان وقت تاي هو لاتخاذ قرار أيضا لحظة.
رأى العيون الحمراء تاي هو. لكنه كان متأخر بالفعل. أرجح العيون الحمراء قبضته اليسرى بشكل انعكاسي وتهرب تاي هو من ذلك عن طريق الإنحناء ثم أخرج خنجر المبتدئين وأمسك به عكسيا. ثم طعنها في حجره دون رحمة.
لقد هاجم من الأسفل. استخدم الغنول العملاق المقبض الطويل للمطرقة بأفضل ما يمكنه لكي يلوح للأعلى وبنطاق عريض.
فقد العيون الحمراء القوة في ساقيها وركع. قفز تاي هو مع صراخ ثم طعن في رقبته مع رونفانغ.
قفز تاي هو في اللحظة المناسبة. على الرغم من أن العيون الحمراء لوح المطرقة بدرجة عالية استعدادًا لقفز تاي هو ، قفز تاي هو أعلى من ذلك.
كاسر الجماجم
قطعت المطرقة عبر الهواء. وقفز تاي هو عاليا. وبطبيعة الحال ، أصبحت المسافة بين العيون الحمراء الذي كان ينقض أقل.
لقد ألم كلجنون. لدرجة أنه لم يعرف لماذا كان لا يزال على قيد الحياة. لكن تاي هو تحكم بنفسه. بدأ يسمع مرة أخرى من خلال أذنيه المخدرة ورؤيته الضعيفة عادت إلى طبيعتها.
كان سيحاربه الآن. سوف يحتاج إلى وقت لاسترداد المطرقة. يحتاج تاي هو أيضًا إلى الإنقضاض مرة أخرى بعد الهبوط ، لكن الأمر كان مختلفًا إذا كان بإمكانه الإنقضاض في الهواء.
قاتل المحاربون من فالهالا ببسالة. توفي عدد لم يكن منخفضًا ، لكنهم قتلوا المزيد من الأعداء. المحاربين الذين نجوا حصلوا على المزيد من الخبرة المتراكمة وحصلوا على المزيد من الرون ، لذلك أصبحوا أقوى.
[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]
“من أجل إيدون!”
لقد ركل الهواء. لكن في تلك اللحظة ، فعل العيون الحمراء شيئًا لم يكن تاي هو يتوقعه.
كان كما يريده تاي هو تماما.
أسقط العيون الحمراء المطرقة ثم أرجح بقبضته التي أصبحت حرة.
لقد هاجم من الأسفل. استخدم الغنول العملاق المقبض الطويل للمطرقة بأفضل ما يمكنه لكي يلوح للأعلى وبنطاق عريض.
لقد أخطئ الإشارة.
هل سيهاجم من الأسفل أو الأعلى؟
لكنها كانت قاتلة. لقد أمسك تاي هو ألقاه على الأرض. صرخ رولف شيئًا وأطلق النشاب على التوالي ، وفعل المحاربون الآخرون نفس الشيء.
قتل براكي ، الذي ينتمي إلى فيلق ثور ، زعيم العدو. كان براكي ، الذي كان له جسم ضخم يشبه جسم العملاق ، مشهورًا حتى عندما عاش في ميدجارد.
أخفض العيون الحمراء وقفته وأرجح يده اليسرى. بعض الأسهم أخطئت ، وبعضها ضرب الفراء. سمحت الغنول العملاق بأتتي مؤلم ثم مد يده نحو تاي هو الذي كان على الأرض. أمسك تاي هو ثم ألقاه نحو الحائط.
لقد تنفس مرة. ورأى العيون الحمراء الذي كان سظهر ظهره تماما.
“تاي هو!”
لكنه اضطر للانتظار. سوف تأتي اللحظة المثالية قريبًا.
سمع صوت رولف مرة أخرى. سمع صوت انفجار ثم سمع صوت صرخة العيون الحمراء أيضا.
“تاي هو!”
ضرب تاي هو الجدار ثم سقط كما لو كان ينزلق لأسفل. كان الدم يتدفق من رأسه المكسور ، وكان هناك دماء تركت على الحائط.
“إيدون!”
كانت كلمات هيدا صحيحة. لا تعرف ما يمكن أن يحدث في ساحة المعركة.
ووافق اللاعب المحترف لي تاي هو.
أراد أن يغلق عينيه. لم يشعر بالألم.
مطرقة ضخمة سقطت على رأس العيون الحمراء. سمع صوت كسر العظام ، ولم يعد بإمكان العيون الحمراء تحمل ذلك. لقد سقط تماما على الأرض.
لا ، لقد ألم مثل الجحيم. ولهذا السبب ، استطاع تاي هو تأكيد كلمات هيدا مرة أخرى.
كانت كلمات هيدا صحيحة. لا تعرف ما يمكن أن يحدث في ساحة المعركة.
‘سيؤذي ذلك كثيرًا وتريد أن تموت ، لكنك لن تموت بسهولة.”
أراد أن يغلق عينيه. لم يشعر بالألم.
بركة إيدون.
كانت كلمات هيدا صحيحة. لا تعرف ما يمكن أن يحدث في ساحة المعركة.
لقد ألم كلجنون. لدرجة أنه لم يعرف لماذا كان لا يزال على قيد الحياة. لكن تاي هو تحكم بنفسه. بدأ يسمع مرة أخرى من خلال أذنيه المخدرة ورؤيته الضعيفة عادت إلى طبيعتها.
لقد تنفس مرة. ورأى العيون الحمراء الذي كان سظهر ظهره تماما.
اراقة دماء كانت تحدث. كانت الغنول تقاتل من أجل حياتها ضد العناكب الذئبية ، ثأرجح العيون الحمراء الذي كان به بعض السهام في جسمه مطرقتع. دم ولحم الذي بدا أنه من محاربي فيلق أولر كانا في مطرقته.
لقد ركل الهواء. لكن في تلك اللحظة ، فعل العيون الحمراء شيئًا لم يكن تاي هو يتوقعه.
كان عليه أن يقاتل.
نظر رولف والمحاربين وحتى الغنول اللذين كانوا يقاتلون ضد العناكب الذئبية إلى تاي هو.
لأن هذا المكان كان فالهالا.
انفجر سهم بالقرب من أكتاف العين الحمراء. بفضل ذلك ، لوحة الكتف التي كان يرتديها سقطت. بينما لعن العيون الحمراء ولوح المطرقة ، أمكنك سماع الهواء ينشق. تدحرج رولف على الأرض لتفادي الهجوم ثم رفع القوس والنشاب مرة أخرى. وفي تلك اللحظة انقض تاي هو إلى الأمام.
لا ، لأنه إذا لم يقاتل فإن كل شيء سوف ينتهي هنا.
لكنه اضطر للانتظار. سوف تأتي اللحظة المثالية قريبًا.
لقد قال الفارس التنين كالستيد.
هذه المرة ، انفجرت ذراعها اليمنى. أصبحت الذراع فوضى دموية لكنها لم تقطع. لقد لعن وحاول الأرجحة.
ووافق اللاعب المحترف لي تاي هو.
رأى تاي هو ظهره. لكنه لم يقفز فيه. لقد ذهب بدلاً من ذلك إلى اليسار وانقض أمامه عندما كان على وشك أرجحت المطرقة نحو رولف.
أجبر تاي هو نفسه على الوقوف. لم يكن هناك أحد يركز عليه.
تاي هو ، الذي تم تغطيته بدم العيون الحمراء ، لم يسقط. لقد إرتكز على كاسر الجماجم ، ثم ترك تنهد طويل. ثم ، أعاد كاسر الجماجم مرة أخرى إلى كونه رونفانغ.
لقد تنفس مرة. ورأى العيون الحمراء الذي كان سظهر ظهره تماما.
لا يزال بإمكانه تحريك جسده.
يمكنه أن يفعل ذلك.
كانت كلمات هيدا صحيحة. لا تعرف ما يمكن أن يحدث في ساحة المعركة.
لا يزال بإمكانه تحريك جسده.
سمح العيون الحمراء ببكاء رهيب. ومع ذلك ، لم يتوقف تاي هو هناك وقام بتحويل الخنجر إلى رونفانغ. وبعد ذلك ، جهازه التناسلي الذي أصبح فوضى دموية سقط بصوت قوي. صرخ رولف و المحاربين داخليا.
لكنه اضطر للانتظار. سوف تأتي اللحظة المثالية قريبًا.
من ستنتشر قصته الأبعد؟ من سيمجده الناس؟
بانغ!
“كوااااك!”
انفجر سهم بالقرب من أكتاف العين الحمراء. بفضل ذلك ، لوحة الكتف التي كان يرتديها سقطت. بينما لعن العيون الحمراء ولوح المطرقة ، أمكنك سماع الهواء ينشق. تدحرج رولف على الأرض لتفادي الهجوم ثم رفع القوس والنشاب مرة أخرى. وفي تلك اللحظة انقض تاي هو إلى الأمام.
“كوااااك!”
لم يصرخ. لقد ركض بإنخفاض وبسرعة مع قوة ملحمته فقط.
لقد وجدت عيون التنين ضعفه. لاحظ رولف تاي هو ثم أطلق سهم متفجر آخر نحو العيون الحمراء بدلاً من أن يكون سعيدًا. لقد أخذ انتباه بالكامل.
لقد ركل الهواء. لكن في تلك اللحظة ، فعل العيون الحمراء شيئًا لم يكن تاي هو يتوقعه.
بانغ!
من كان صاحب أعلى جدارة اليوم؟
هذه المرة ، انفجرت ذراعها اليمنى. أصبحت الذراع فوضى دموية لكنها لم تقطع. لقد لعن وحاول الأرجحة.
انفجر سهم بالقرب من أكتاف العين الحمراء. بفضل ذلك ، لوحة الكتف التي كان يرتديها سقطت. بينما لعن العيون الحمراء ولوح المطرقة ، أمكنك سماع الهواء ينشق. تدحرج رولف على الأرض لتفادي الهجوم ثم رفع القوس والنشاب مرة أخرى. وفي تلك اللحظة انقض تاي هو إلى الأمام.
رأى تاي هو ظهره. لكنه لم يقفز فيه. لقد ذهب بدلاً من ذلك إلى اليسار وانقض أمامه عندما كان على وشك أرجحت المطرقة نحو رولف.
كان عليه أن يقاتل.
رأى العيون الحمراء تاي هو. لكنه كان متأخر بالفعل. أرجح العيون الحمراء قبضته اليسرى بشكل انعكاسي وتهرب تاي هو من ذلك عن طريق الإنحناء ثم أخرج خنجر المبتدئين وأمسك به عكسيا. ثم طعنها في حجره دون رحمة.
هذه المرة ، انفجرت ذراعها اليمنى. أصبحت الذراع فوضى دموية لكنها لم تقطع. لقد لعن وحاول الأرجحة.
“كوااااك!”
قال رولف بصوت منخفض. شوهد الفرح والتعجب في عينيه.
سمح العيون الحمراء ببكاء رهيب. ومع ذلك ، لم يتوقف تاي هو هناك وقام بتحويل الخنجر إلى رونفانغ. وبعد ذلك ، جهازه التناسلي الذي أصبح فوضى دموية سقط بصوت قوي. صرخ رولف و المحاربين داخليا.
ووافق اللاعب المحترف لي تاي هو.
فقد العيون الحمراء القوة في ساقيها وركع. قفز تاي هو مع صراخ ثم طعن في رقبته مع رونفانغ.
لقد أخطئ الإشارة.
طعن بعمق. بدلا من سحب رونفانغ بصعوبة، لقد أطلقه فقط. بعد أن هبط على الأرض أزال رونفانغ.
[-]
“كهواك !؟”
لقد ركل الهواء. لكن في تلك اللحظة ، فعل العيون الحمراء شيئًا لم يكن تاي هو يتوقعه.
بعد إختفاء رونفانغ، الذي عمل سدادة ، بدأ الدم في التدفق مثل النافورة. لم يعد بإمكان العيون الحمراء الصراخ وكان يلهث للهواء. لقد ضغط على الجرح بيد واحدة ولوى جسده. أصبح رأسه منخفضًا للغاية كما لو كان يمس الأرض.
اراقة دماء كانت تحدث. كانت الغنول تقاتل من أجل حياتها ضد العناكب الذئبية ، ثأرجح العيون الحمراء الذي كان به بعض السهام في جسمه مطرقتع. دم ولحم الذي بدا أنه من محاربي فيلق أولر كانا في مطرقته.
كان كما يريده تاي هو تماما.
أراد أن يغلق عينيه. لم يشعر بالألم.
قام تاي هو بتفعيل سيف المحارب مرة أخرى. ولكن هذه المرة أخرج مطرقة. واحدة أستخدمت من قبل محارب الأورك العظيم غراكشا. لقد استخدمه عدة مرات كذكرى ، لكنه كان هناك إختلاف في ملحمته. السلاح الذي أخذته من عدوك سيصبح لا يُنسى.
طار هوغن أقل قليلا. كان ذلك لرؤية المحاربين الذين كانوا يهتفون للفوز عن كثب.
كاسر الجماجم
بالإضافة إلى ذلك ، لهيدا أيضا.
مطرقة ضخمة سقطت على رأس العيون الحمراء. سمع صوت كسر العظام ، ولم يعد بإمكان العيون الحمراء تحمل ذلك. لقد سقط تماما على الأرض.
المحارب الذي إهتمت به رازغريد. كيف قامت بتسمية لي تاي هو بدلا من باركي؟ ما الذي حرك قلبها الثقيل؟ أي نوع من القصص قد صنع في هذا المعركة.
كانت الضجة التي أحدثها الجسم الضخم منخفضة بشكل غير متوقع. لكن كل الأصوات في الغرفة اختفت.
لم يصرخ. لقد ركض بإنخفاض وبسرعة مع قوة ملحمته فقط.
نظر رولف والمحاربين وحتى الغنول اللذين كانوا يقاتلون ضد العناكب الذئبية إلى تاي هو.
بعد إختفاء رونفانغ، الذي عمل سدادة ، بدأ الدم في التدفق مثل النافورة. لم يعد بإمكان العيون الحمراء الصراخ وكان يلهث للهواء. لقد ضغط على الجرح بيد واحدة ولوى جسده. أصبح رأسه منخفضًا للغاية كما لو كان يمس الأرض.
تاي هو ، الذي تم تغطيته بدم العيون الحمراء ، لم يسقط. لقد إرتكز على كاسر الجماجم ، ثم ترك تنهد طويل. ثم ، أعاد كاسر الجماجم مرة أخرى إلى كونه رونفانغ.
من كان صاحب أعلى جدارة اليوم؟
“المجد لإيدون ومحاربها.”
يمكنه أن يفعل ذلك.
قال رولف بصوت منخفض. شوهد الفرح والتعجب في عينيه.
كانت الغرفة كبيرة ، لكنها كانت لا تزال غرفة في النهاية. لم تكن واسعة مثل سهل.
“إيدون!”
‘سيؤذي ذلك كثيرًا وتريد أن تموت ، لكنك لن تموت بسهولة.”
“إيدون!”
فقد العيون الحمراء القوة في ساقيها وركع. قفز تاي هو مع صراخ ثم طعن في رقبته مع رونفانغ.
“من أجل إيدون!”
“من أجل إيدون.”
بدأ المحاربون يهاجمون الغنول المتبقية. أطلق جزء منهم السهام تجاههم ورفع الآخرون فؤوسهم وسيوفهم.
[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]
تاي هو لم يغلق عينيه. لقد نظر بغضب في الغنول وعناكب الذئبية التي كانت تهرب كما لو كان يطاردها المحاربون ثم مد يده نحو جثة الغنول العملاق. نشأ دخان أحمر كبير وبدأ يُمتص في راحة تاي هو. كان مرهقًا لأنه استخدم الملحمة بشكل مستمر ، لكنه شعر وكأنه يتعافى قليلاً.
كان عليه أن يقاتل.
[معدل التزامن: 7 ٪]
الحلقة الرابعة، الفصل الرابع: المطر الفولاذي (4)
[-]
لكنها كانت قاتلة. لقد أمسك تاي هو ألقاه على الأرض. صرخ رولف شيئًا وأطلق النشاب على التوالي ، وفعل المحاربون الآخرون نفس الشيء.
معدل التزامن الذي زاد. وفتحة فارغة جديدة لملحمة جديدة.
لهذا السبب ، اختار تاي هو الإقتراب بدلاً من وضع بعض المسافة. كانت النقطة القوية لسلاح طويل هي أنه كان بعيد المدى ، لكن ذلك كان فقط عندما كان هناك مسافة مع الخصم. إذا أغلقت المسافة ، فسيصبح نطاق الهجوم محدودًا ، وستنخفض سرعة الهجوم أيضًا. وأكثر من ذلك ، إذا كان السلاح هو المطرقة الطويلة. كان من المستحيل الإمساك بها في وقت قصير والقتال.
ابتسم تاي هو بمرارة بينما كان يشعر بقوة الإلهة التي كانت لا تزال تغطي جسده وقال كما لو كان يهمس.
بعد إختفاء رونفانغ، الذي عمل سدادة ، بدأ الدم في التدفق مثل النافورة. لم يعد بإمكان العيون الحمراء الصراخ وكان يلهث للهواء. لقد ضغط على الجرح بيد واحدة ولوى جسده. أصبح رأسه منخفضًا للغاية كما لو كان يمس الأرض.
“من أجل إيدون.”
قفز تاي هو في اللحظة المناسبة. على الرغم من أن العيون الحمراء لوح المطرقة بدرجة عالية استعدادًا لقفز تاي هو ، قفز تاي هو أعلى من ذلك.
بالإضافة إلى ذلك ، لهيدا أيضا.
أجبر تاي هو نفسه على الوقوف. لم يكن هناك أحد يركز عليه.
المعركة لم تنته بعد. تاي هو انقض عليهم.
طعن بعمق. بدلا من سحب رونفانغ بصعوبة، لقد أطلقه فقط. بعد أن هبط على الأرض أزال رونفانغ.
…
قاتل المحاربون من فالهالا ببسالة. توفي عدد لم يكن منخفضًا ، لكنهم قتلوا المزيد من الأعداء. المحاربين الذين نجوا حصلوا على المزيد من الخبرة المتراكمة وحصلوا على المزيد من الرون ، لذلك أصبحوا أقوى.
طار الغراب هوغين في السماء. ملئت الدماء والموت الحصن الأسود عند رؤيتها من الأعلى
كانت كلمات هيدا صحيحة. لا تعرف ما يمكن أن يحدث في ساحة المعركة.
قاتل المحاربون من فالهالا ببسالة. توفي عدد لم يكن منخفضًا ، لكنهم قتلوا المزيد من الأعداء. المحاربين الذين نجوا حصلوا على المزيد من الخبرة المتراكمة وحصلوا على المزيد من الرون ، لذلك أصبحوا أقوى.
[معدل التزامن: 7 ٪]
طار هوغن أقل قليلا. كان ذلك لرؤية المحاربين الذين كانوا يهتفون للفوز عن كثب.
كان سيحاربه الآن. سوف يحتاج إلى وقت لاسترداد المطرقة. يحتاج تاي هو أيضًا إلى الإنقضاض مرة أخرى بعد الهبوط ، لكن الأمر كان مختلفًا إذا كان بإمكانه الإنقضاض في الهواء.
قتل براكي ، الذي ينتمي إلى فيلق ثور ، زعيم العدو. كان براكي ، الذي كان له جسم ضخم يشبه جسم العملاق ، مشهورًا حتى عندما عاش في ميدجارد.
هذه المرة ، انفجرت ذراعها اليمنى. أصبحت الذراع فوضى دموية لكنها لم تقطع. لقد لعن وحاول الأرجحة.
سيري ، من فيلق أولر ، أكملت مهمتها بنجاح. أظهرت الصيادة المعروفة ، التي اشتهرت بعدم فقدان هدفها ، مهاراتها حتى في فالهالا.
طار الغراب هوغين في السماء. ملئت الدماء والموت الحصن الأسود عند رؤيتها من الأعلى
حتى بدونهم ، أدى العديد من الآخرين بشكل ممتاز. لقد صنعوا قصة جديدة في ساحة المعركة.
سمح العيون الحمراء ببكاء رهيب. ومع ذلك ، لم يتوقف تاي هو هناك وقام بتحويل الخنجر إلى رونفانغ. وبعد ذلك ، جهازه التناسلي الذي أصبح فوضى دموية سقط بصوت قوي. صرخ رولف و المحاربين داخليا.
تحولت رازغريد ، التي كانت تقف فوق جدار القلعة ، للنظر في هوغين. تحرك شعرها مع الريح وعيونها الزرقاء أشرقت كجوهرة.
لقد وجدت عيون التنين ضعفه. لاحظ رولف تاي هو ثم أطلق سهم متفجر آخر نحو العيون الحمراء بدلاً من أن يكون سعيدًا. لقد أخذ انتباه بالكامل.
نظر هوغن أيضًا إلى رازغريد. لكنه حلقت أعلى من الجلوس على كتفيها.
[-]
من كان صاحب أعلى جدارة اليوم؟
“كهواك !؟”
من ستنتشر قصته الأبعد؟ من سيمجده الناس؟
لا يزال بإمكانه تحريك جسده.
‘لي تاي هو’
قاتل المحاربون من فالهالا ببسالة. توفي عدد لم يكن منخفضًا ، لكنهم قتلوا المزيد من الأعداء. المحاربين الذين نجوا حصلوا على المزيد من الخبرة المتراكمة وحصلوا على المزيد من الرون ، لذلك أصبحوا أقوى.
المحارب الذي إهتمت به رازغريد. كيف قامت بتسمية لي تاي هو بدلا من باركي؟ ما الذي حرك قلبها الثقيل؟ أي نوع من القصص قد صنع في هذا المعركة.
[الملحمة: إنقضاض المحارب كالعاصفة تماما]
لوى هوغين منقاره وإبتسم. لقد بدت تلك الإبتسامة كتلك الخاصة بملك الألهة، أودين.
“من أجل إيدون!”
ضرب تاي هو الجدار ثم سقط كما لو كان ينزلق لأسفل. كان الدم يتدفق من رأسه المكسور ، وكان هناك دماء تركت على الحائط.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
