الحلقة الثانية، الفصل الثالث: الفيلق (3)
الحلقة الثانية، الفصل الثالث: الفيلق (3)
“ما هذا؟”
امتصت هيدا على السيجارة غير المضاءة لإشعال النار ثم أعطتها لتاي هو بعد السعال. تلقى تاي هو الغليون ، لكن بدلاً من تدخينه ، عبس أكثر.
ركع تاي هو أمام الإلهة وأظهر أخلاقه. كان الإجراء طبيعيًا مثل تدفق المياه من مكان مرتفع.
“لماذا ، ليس لديك أي رئيس يسيء إليك ولا أحد تحتك سيؤدي إلى تعفنك تدريجيًا. أليس ذلك جنة الكاملة؟ “
على الرغم من أنك لن تعرف حقًا ما إذا كانت هناك وظائف في مجال الإدارة والإمداد في فالهالا ، أو إذا سمحت للأمر بالمرور فقط ، أومئت هيدا رأسها استجابةً لذلك.
امتصت هيدا على السيجارة غير المضاءة لإشعال النار ثم أعطتها لتاي هو بعد السعال. تلقى تاي هو الغليون ، لكن بدلاً من تدخينه ، عبس أكثر.
إعطاء لا ينتتي من الحياة.
“هل أنا حقا الوحيد؟”
كانت هناك شجرة تفاح كبيرة أمامه ، وإلهة أمامها.
كان لا يزال فيلق إله. كان لدى الفيالق الأخرى عشرات ومئات من الناس.
لكنها كانت الحقيقة.
في عيون تاي هو خائبة الآمال وغير المستقرة ، هزت هيدا كتفيها ، لكن ذلك لم يكن سوى للحظة واحدة. ثم ابتسمت وقالت: “هناك عدد قليل آخر ، لكنهم جميعًا من المحاربين رفيعي المستوى. لهذا السبب لن يكونوا في المكان الذي ستذهب إليه. بدءا من الرتبة العليا ، يتم إعطاء سكن آخر. “
“احظى بوقت ممتع.”
السفن التي غادرت معهم اختفت جميعها. كان لأنهم أخذوا طرقهم الخاصة.
كان على قيد الحياة الآن على أي حال.
تم تصنيف محاربي فالهالا إلى 5 أقسام.
هل يمكن أن نسميها الفيلق مع هذه الأرقام فقط؟
و… ..
الرتبة الأدنى ، الرتبة الناقصة ، الرتبة المتوسطة ، الرتبة العليا ، الرتبة الأولى.
وفقا لكلمات هيدا ، كان تاي هو الوحيد من بين الرتب الثلاثة السفلية. نظرًا لأنها قالت أيضًا أنه هناك ‘عدد قليل’ في الرتبة العليا ، فلن يكون هناك الكثير.
‘أيمكن أن تكون هكذا حقًا’
وفقا لكلمات هيدا ، كان تاي هو الوحيد من بين الرتب الثلاثة السفلية. نظرًا لأنها قالت أيضًا أنه هناك ‘عدد قليل’ في الرتبة العليا ، فلن يكون هناك الكثير.
هل يمكن أن نسميها الفيلق مع هذه الأرقام فقط؟
[الملحمة: إنقضلض المحارب كالعاصفة تماما]
عندما بدأت عيون تاي هو في البرودة ، تحدثت هيدا بعد نقر لسانها عدة مرات.
ولكن بعد أن قالت ذلك هكذا ، بدا وكأنه سيضطر إلى الانتظار للغد.
فكر في ساحة المعركة الأولى التي واجهها في حياته ، والمعارك التي حدثت هناك.
“حسنًا ، سأخبرك بنقطة واحدة قوية لدى فيلق إدوين. إنها أنا.”
“حسنًا ، أعتقد حقا أنها نقطة قوية …..”.
الألهة في أساطير الشمال لم تكن خالدة. كان عليهم أن يستهلكوا التفاح الذهبي بانتظام للحفاظ على الشباب وقوتهم.
قالت ذلك بفخر بينما كانت تضرب صدرها ، لكن تعبير تاي هو ظل كما هو.
[-]
“ما هذا التعبير”.
عندما استيقظ ، وصل هيدا بالفعل. وحثت تاي هو على النهوض ثم بدأت في الاستعداد للدروس بعد إعطائه قطعتين من الخبز الصغير وعصيدة البيرة. كان هناك سبورة كبيرة وطاولة في المكان الذي يمكنك ان تدعوه بالفصل.
“إذا ما التعبير الذي يجب أن أعرضه؟”
‘أيمكن أن تكون هكذا حقًا’
هل كانت تفتخر بأنها كانت جميلة؟ أم أكان ذلك قول لا أساس له من الصحة؟
نظر تاي هو ، الذي كان يفكر بإيجابية ، إلى وجه هيدا الذي يبتسم بغباء وغير الكلمات. بالتفكير في الأمر ، إن الشخص الذي كان يدرسه هو هيدا.
عندما بدأت عيون تاي هو تفقد المزيد من الضوء ، فتحت هيدا على عجل فمها.
“تاي هو ، برأيك هو دور الفالكيريات في الفيالق؟”
أصلحت هيدا وقفتها وبعدها أصلحت تعبيرها حتى. لقد كانت تنظر إلى تاي هو بوجه جاد تمامًا.
“آه … الإدارة والإمداد؟”
قيادة المحاربين ، وإبلاغهم بهذا وذاك ، والقتال في الخطوط الأمامية في ساحة المعركة. إذا كان الأمر متروكًا لما كان يمكن أن يراه على السطح ، فستكون مثل ضابط صف من الجيش.
“إذا أعدها. لا بد لي من إطفاء النار. “
على الرغم من أنك لن تعرف حقًا ما إذا كانت هناك وظائف في مجال الإدارة والإمداد في فالهالا ، أو إذا سمحت للأمر بالمرور فقط ، أومئت هيدا رأسها استجابةً لذلك.
عندما استيقظ ، وصل هيدا بالفعل. وحثت تاي هو على النهوض ثم بدأت في الاستعداد للدروس بعد إعطائه قطعتين من الخبز الصغير وعصيدة البيرة. كان هناك سبورة كبيرة وطاولة في المكان الذي يمكنك ان تدعوه بالفصل.
“حسنًا ، إنه متشابه نوعا ما. على أي حال ، نحن أيضًا مسؤولون عن تدريس المحاربين. لأن المحاربين من عالم البشر هم أقل اعتيادا على الملحمة أو السحر. ولكن فكر في الأمر. إذا كان هناك المئات من المحاربين ، فهل ستتمكن الفالكيري من تعليمهم بدقة واحدة تلو الأخرى؟ “
كان هناك المئات من القادمين الجدد في فيلق أودين وثور. على الرغم من أنه كان لديهم عدد أكثر من الفالكيريات لقيادتهم ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بعدد المحاربين.
“لماذا ، ليس لديك أي رئيس يسيء إليك ولا أحد تحتك سيؤدي إلى تعفنك تدريجيًا. أليس ذلك جنة الكاملة؟ “
“إذن … الدروس الشخصية ممكنة في فيلق إيدون؟”
غمزت هيدا لتاي هو في النهاية ثم ربتت كتفي تاي هو.
‘لقد توفيت اليوم’
“هذا صحيح.”
كانت إيدون الإلهة التي إعتنت بتلك التفاحات الذهبيات.
هل يمكن أن نسميها الفيلق مع هذه الأرقام فقط؟
هيدا صفقت يديها.
عادت هيدا إلى تعبيرها المرح وقالت: “على الرغم من أنه قد يكون هناك العديد من الحالات التي ستؤلم فيها في ساحة المعركة ، فلن تموت فعليًا لأنك ستحظى بمباركة الحياة معك.”
‘بالتأكيد.’
[مباركة إيدون]
لقد ألقي نظرة على الغليون. وأومأ تاي هو على الفور.
إذا كان تاي هو المحارب الوحيد ، لكان قد تلقى كل الدروس الخصوصية بنفسه. وأيضا ، سيكون وقت دروسه أطول بكثير مما كان عليه في الفيالق الأخرى.
“هل سنراها حقًا؟”
“حسنًا ، أعتقد حقا أنها نقطة قوية …..”.
الحلقة الثانية، الفصل الثالث: الفيلق (3)
“إذا ما التعبير الذي يجب أن أعرضه؟”
نظر تاي هو ، الذي كان يفكر بإيجابية ، إلى وجه هيدا الذي يبتسم بغباء وغير الكلمات. بالتفكير في الأمر ، إن الشخص الذي كان يدرسه هو هيدا.
قالت ذلك بفخر بينما كانت تضرب صدرها ، لكن تعبير تاي هو ظل كما هو.
كانت هناك شجرة تفاح كبيرة أمامه ، وإلهة أمامها.
لم يمض وقت طويل منذ أن التقيا ولكن كيف يمكنك وضع الأمر… لم تعطي نفس الشعور القوي الذي أعطته ريجنليف. إذا كان عليك أن تكون مختصراً ، ستقول أنها غير موثوقة؟
[الملحمة: المحارب الخالد] [معدل التزامن: 2 ٪]
“هل سأتمكن من العودة؟”
تحت نظرات تاي هو ، عبست هيدا شفتيها. ثم رفعت صدرها وقالت ، “ثق بي. لم تم تعليم كل المحاربين المتفوقين في فيلقنا من قِبلِ. أنا أعلم جيدا “.
أومأ تاي هو الآن. بدا الأمر وكأن مزاج هيدا خفّ وتحدثت بصوتٍ مشرق بينما كانت تنظر إلى مسافة بعيدة.
“سأعطيك الآن بركتي، إيدون”.
استدارت هيدا وذهبت على متن القارب الخشبي. لقد بدأت السماء البرتقالية تصبح أكثر دكانة.
“النخبة في الأقلية. هذه هي خصوصية فيلق إيدون “.
المكان الذي كان عليه الآن الاستمرار فيه.
بدا الأمر رائعًا ، لكن بدلاً من أن يكون تلقائيًا ، ألم يكن مجبر أكثر؟
“احظى بوقت ممتع.”
“قبل ذلك ، ألن تدخن ذلك؟”
لقد ألقي نظرة على الغليون. وأومأ تاي هو على الفور.
أومأ تاي هو الآن. بدا الأمر وكأن مزاج هيدا خفّ وتحدثت بصوتٍ مشرق بينما كانت تنظر إلى مسافة بعيدة.
“التدخين قليلا …”
بدا الأمر رائعًا ، لكن بدلاً من أن يكون تلقائيًا ، ألم يكن مجبر أكثر؟
‘أيمكن أن تكون هكذا حقًا’
“إذا أعدها. لا بد لي من إطفاء النار. “
لم يكن ذلك متوقعًا لأنه كان يعتقد أنها ستدخنه. على أي حال ، قامت هيدا بإطفاء النار بإهتمام ثم أعادت كيس التبغ. يبدو أنها كانت النوع المهتم ، مقارنة بكيف كانت تبدو.
ركع تاي هو أمام الإلهة وأظهر أخلاقه. كان الإجراء طبيعيًا مثل تدفق المياه من مكان مرتفع.
قالت ذلك بفخر بينما كانت تضرب صدرها ، لكن تعبير تاي هو ظل كما هو.
“لقد وصلنا.”
“ما هذا؟”
لقد كان ميناء يناسب قارب. لم يكن يعرف كيف تشكلت فالهالا ، ولكن في الوقت الحالي ، سيكون من الجيد أن نقول أنها كانت مثل السفينة.
“هذا هو المعبد. ابتداء من هنا يجب أن تذهب وحدك “.
بينما كان تاي هو ينظر إلى الأكواخ الخشبية القليلة والمبنى الحجرية ، قفزت هيدا من السفينة وقالت ، “إذا ، هل نذهب ونحيي الآلهة؟”
“إيدون هي إلهة تمثل الحياة والشباب ورمزها تفاحة ذهبية. لهذا السبب يتلقى المحاربون الذين ينضمون إلى فيلق إيدون بركة الحياة “.
قالت ذلك بفخر بينما كانت تضرب صدرها ، لكن تعبير تاي هو ظل كما هو.
“هل سنراها حقًا؟”
فوجئ تاي هو. كان الأمر لأنه رأى ثور مباشرة في ساحة المعركة.
ربما كان بسبب كلمات هيدا أنه أصبح أكثر تعبا. كان الأمر واضحًا لأن الأشياء التي واجهها اليوم كانت صعبة التصديق بالفعل. ألم يقف في ساحة معركة حتى؟
إله الرعد الذي ركب السماء وصب الرعد.
أغلق تاي هو عينيه وفتحهما مرة أخرى. ورأى الجمل مشرقة.
أومأ تاي هو. بينما فكر في بركة الإلهة مثلما فكر في الملحمة ، بدأت الرسائل الذهبية تظهر أمامه.
على الرغم من أن إيدون وثور كانوا إلهين مختلفين ، إلا أن كلاهما كان آلهة. فكرة أنه سيواجه وجودًا كهذا ، بدأ قلبه ينبض.
لم يكن يعلم ما إذا كان جيدا أم لا ، لكن هيدا هزت رأسها.
ابتسمت الإلهة. في تلك اللحظة ، كان الضوء الذهبي الذي كان يتدفق من السماء يغطي جسم تاي هو.
“إذن … الدروس الشخصية ممكنة في فيلق إيدون؟”
“لا ، ليس مباشرة ، ولكن على مسافة؟ هذا المكان هو للمحاربين الأدنى في المرتبة. الإلهة هناك في الأعلى”.
وأشارت هيدا في السماء. التفت تاي هو للنظر وأومئ أيضا. بدا ذلك المكان مناسب بالتأكيد.
نظر تاي هو ، الذي كان يفكر بإيجابية ، إلى وجه هيدا الذي يبتسم بغباء وغير الكلمات. بالتفكير في الأمر ، إن الشخص الذي كان يدرسه هو هيدا.
رن صوت في رأسه. بلع تاي هو لعاب جاف ثم اقترب من التمثال. وبعد ذلك ، تغير العالم. في منتصف السماء المظلمة والأرض ، بدأ ضوء ذهبي يصب من السماء.
“هذا هو المعبد. ابتداء من هنا يجب أن تذهب وحدك “.
هل يمكن أن نسميها الفيلق مع هذه الأرقام فقط؟
كان مبنى حجري راقٍ ولكنه مبني بقوة. بناءً على طلب هيدا ، دخل تاي هو إلى الداخل وأضاءة الشموع تلقائيًا.
“مع من نتحارب ، ولماذا؟”
“احظى بوقت ممتع.”
ربتت هيدا أكتاف تاي هو بشكل هزلي قبل الخروج إلى الخارج وإغلاق الباب. نظر تاي هو أمامه في منتصف الصمت. فقط النظر إلى تمثال الإلهة الجميلة جعل قلبه ينبض بسرعة.
الألهة في أساطير الشمال لم تكن خالدة. كان عليهم أن يستهلكوا التفاح الذهبي بانتظام للحفاظ على الشباب وقوتهم.
“اقترب أكثر ، يا محاربي”.
الرتبة الأدنى ، الرتبة الناقصة ، الرتبة المتوسطة ، الرتبة العليا ، الرتبة الأولى.
رن صوت في رأسه. بلع تاي هو لعاب جاف ثم اقترب من التمثال. وبعد ذلك ، تغير العالم. في منتصف السماء المظلمة والأرض ، بدأ ضوء ذهبي يصب من السماء.
أغلق تاي هو عينيه. عندما فتحهم مرة أخرى كان بالفعل خارج المعبد. كان بإمكانه أن يرى هيدا وهي تبتسم.
كان هناك المئات من القادمين الجدد في فيلق أودين وثور. على الرغم من أنه كان لديهم عدد أكثر من الفالكيريات لقيادتهم ، إلا أنه لا يمكن مقارنته بعدد المحاربين.
“لي تاي هو. المحارب الذي دخل فيلقي “.
كانت هناك شجرة تفاح كبيرة أمامه ، وإلهة أمامها.
لقد كان ميناء يناسب قارب. لم يكن يعرف كيف تشكلت فالهالا ، ولكن في الوقت الحالي ، سيكون من الجيد أن نقول أنها كانت مثل السفينة.
كان شعرها ذهبي. وماعدا ذلك ، لم يكن يعلم سوى أنها كانت جميلة. أخفى النور الإلهة كما لو أنه كان ممنوع أن تنظر إليها مباشرة.
نظر تاي هو إلى هيدا وهي تبتعد للحظة قبل الدخول إلى منزله والإستلقاء على سريره. كان السرير مصنوعًا من القش ، لكنه لم يكن مريحًا.
اليل.
ركع تاي هو أمام الإلهة وأظهر أخلاقه. كان الإجراء طبيعيًا مثل تدفق المياه من مكان مرتفع.
هل كانت تفتخر بأنها كانت جميلة؟ أم أكان ذلك قول لا أساس له من الصحة؟
“سأعطيك الآن بركتي، إيدون”.
عندما استيقظ ، وصل هيدا بالفعل. وحثت تاي هو على النهوض ثم بدأت في الاستعداد للدروس بعد إعطائه قطعتين من الخبز الصغير وعصيدة البيرة. كان هناك سبورة كبيرة وطاولة في المكان الذي يمكنك ان تدعوه بالفصل.
ابتسمت الإلهة. في تلك اللحظة ، كان الضوء الذهبي الذي كان يتدفق من السماء يغطي جسم تاي هو.
على الرغم من أنك لن تعرف حقًا ما إذا كانت هناك وظائف في مجال الإدارة والإمداد في فالهالا ، أو إذا سمحت للأمر بالمرور فقط ، أومئت هيدا رأسها استجابةً لذلك.
ربما كان بسبب كلمات هيدا أنه أصبح أكثر تعبا. كان الأمر واضحًا لأن الأشياء التي واجهها اليوم كانت صعبة التصديق بالفعل. ألم يقف في ساحة معركة حتى؟
مباركة إله.
أغلق تاي هو عينيه وفتحهما مرة أخرى. ورأى الجمل مشرقة.
أغلق تاي هو عينيه. عندما فتحهم مرة أخرى كان بالفعل خارج المعبد. كان بإمكانه أن يرى هيدا وهي تبتسم.
ربتت هيدا أكتاف تاي هو بشكل هزلي قبل الخروج إلى الخارج وإغلاق الباب. نظر تاي هو أمامه في منتصف الصمت. فقط النظر إلى تمثال الإلهة الجميلة جعل قلبه ينبض بسرعة.
“إذن تلقيت المباركة.”
بينما كان تاي هو ينظر إلى الأكواخ الخشبية القليلة والمبنى الحجرية ، قفزت هيدا من السفينة وقالت ، “إذا ، هل نذهب ونحيي الآلهة؟”
أومأ تاي هو. بينما فكر في بركة الإلهة مثلما فكر في الملحمة ، بدأت الرسائل الذهبية تظهر أمامه.
“قبل ذلك ، ألن تدخن ذلك؟”
كان لا يزال فيلق إله. كان لدى الفيالق الأخرى عشرات ومئات من الناس.
[مباركة إيدون]
[حكم الحياة]
“حسنًا ، سأخبرك بنقطة واحدة قوية لدى فيلق إدوين. إنها أنا.”
كان شعرها ذهبي. وماعدا ذلك ، لم يكن يعلم سوى أنها كانت جميلة. أخفى النور الإلهة كما لو أنه كان ممنوع أن تنظر إليها مباشرة.
“إذا، سأعلمك النقطة القوية الحقيقية لفيلق أيدون”.
“سأعطيك الآن بركتي، إيدون”.
أصلحت هيدا وقفتها وبعدها أصلحت تعبيرها حتى. لقد كانت تنظر إلى تاي هو بوجه جاد تمامًا.
الحلقة الثانية، الفصل الثالث: الفيلق (3)
“إيدون هي إلهة تمثل الحياة والشباب ورمزها تفاحة ذهبية. لهذا السبب يتلقى المحاربون الذين ينضمون إلى فيلق إيدون بركة الحياة “.
“إذا ما التعبير الذي يجب أن أعرضه؟”
نظفت هيدا حلقها مرة واحدة ثم ضربت السبورة.
الألهة في أساطير الشمال لم تكن خالدة. كان عليهم أن يستهلكوا التفاح الذهبي بانتظام للحفاظ على الشباب وقوتهم.
ركع تاي هو أمام الإلهة وأظهر أخلاقه. كان الإجراء طبيعيًا مثل تدفق المياه من مكان مرتفع.
كانت إيدون الإلهة التي إعتنت بتلك التفاحات الذهبيات.
“على الرغم من أن مستوى البركة لا يزال منخفضًا ، إلا أنه سينمو معك. لماذا تعتقد أن لقب الفيلق لدينا هو فيلق الزومبي؟ آه ، لكن مع ذلك ، لا تشعر بالثقة المفرطة. من الصعب قتلك فقط ، إذا قطع رأسك ستموت حقًا ، هل تفهم؟ “
تعطى بركة الحياة من قبل إيدون.
عادت هيدا إلى تعبيرها المرح وقالت: “على الرغم من أنه قد يكون هناك العديد من الحالات التي ستؤلم فيها في ساحة المعركة ، فلن تموت فعليًا لأنك ستحظى بمباركة الحياة معك.”
لم يمض وقت طويل منذ أن التقيا ولكن كيف يمكنك وضع الأمر… لم تعطي نفس الشعور القوي الذي أعطته ريجنليف. إذا كان عليك أن تكون مختصراً ، ستقول أنها غير موثوقة؟
إعطاء لا ينتتي من الحياة.
أغلق تاي هو عينيه. عندما فتحهم مرة أخرى كان بالفعل خارج المعبد. كان بإمكانه أن يرى هيدا وهي تبتسم.
المثابرة التي تبقيك على قيد الحياة في الحالات التي ستموت فيها عادة.
كان مبنى حجري راقٍ ولكنه مبني بقوة. بناءً على طلب هيدا ، دخل تاي هو إلى الداخل وأضاءة الشموع تلقائيًا.
“على الرغم من أن مستوى البركة لا يزال منخفضًا ، إلا أنه سينمو معك. لماذا تعتقد أن لقب الفيلق لدينا هو فيلق الزومبي؟ آه ، لكن مع ذلك ، لا تشعر بالثقة المفرطة. من الصعب قتلك فقط ، إذا قطع رأسك ستموت حقًا ، هل تفهم؟ “
و… ..
غمزت هيدا لتاي هو في النهاية ثم ربتت كتفي تاي هو.
الرتبة الأدنى ، الرتبة الناقصة ، الرتبة المتوسطة ، الرتبة العليا ، الرتبة الأولى.
“لماذا ، ليس لديك أي رئيس يسيء إليك ولا أحد تحتك سيؤدي إلى تعفنك تدريجيًا. أليس ذلك جنة الكاملة؟ “
“على أي حال ، أنت متعب ، أليس كذلك؟ سأقلك إلى سكنك. إرتح لليوم.”
“على أي حال ، أنت متعب ، أليس كذلك؟ سأقلك إلى سكنك. إرتح لليوم.”
ربما كان بسبب كلمات هيدا أنه أصبح أكثر تعبا. كان الأمر واضحًا لأن الأشياء التي واجهها اليوم كانت صعبة التصديق بالفعل. ألم يقف في ساحة معركة حتى؟
لقد كان ميناء يناسب قارب. لم يكن يعرف كيف تشكلت فالهالا ، ولكن في الوقت الحالي ، سيكون من الجيد أن نقول أنها كانت مثل السفينة.
تحت نظرات تاي هو ، عبست هيدا شفتيها. ثم رفعت صدرها وقالت ، “ثق بي. لم تم تعليم كل المحاربين المتفوقين في فيلقنا من قِبلِ. أنا أعلم جيدا “.
كانت الشمس تغرب بالفعل. أشارت هيدا إلى البيوت الخشبية وأوضحت في منتصف الغسق.
لم يشعر بأنه أمر حقيقي. كان في مكان غير مألوف يدعى فالهالا ، لكنه كان على قيد الحياة.
“ذلك هو المرحاض وذلك هو الحمام. ذلك هو مكان نومك. “
مثلما كان بالنسبة للولائم ذات التصنيف الأدنى ، فإن السكن كان يبدو بالفعل وكأنه من الدرجة الأدنى. لقد بدا وكأنه كان الأشياء الأساسية فقط.
مثلما كان بالنسبة للولائم ذات التصنيف الأدنى ، فإن السكن كان يبدو بالفعل وكأنه من الدرجة الأدنى. لقد بدا وكأنه كان الأشياء الأساسية فقط.
لقد كان ميناء يناسب قارب. لم يكن يعرف كيف تشكلت فالهالا ، ولكن في الوقت الحالي ، سيكون من الجيد أن نقول أنها كانت مثل السفينة.
“سوف نتدرب ابتداء من صباح الغد لذا نم مبكرا. آه ، سأجيب أيضًا على أسئلتك غدًا. لديك الكثير من الأسئلة ، أليس كذلك؟ “
السفن التي غادرت معهم اختفت جميعها. كان لأنهم أخذوا طرقهم الخاصة.
من الواضح أنه كان لديه أسئلة كثيرة: كيفية استخدام الملحمة ، ما هو الرون ، ماذا كان الأعداء الذين حاربهم اليوم ، إلخ.
‘لقد توفيت اليوم’
ولكن بعد أن قالت ذلك هكذا ، بدا وكأنه سيضطر إلى الانتظار للغد.
“لا ، ليس مباشرة ، ولكن على مسافة؟ هذا المكان هو للمحاربين الأدنى في المرتبة. الإلهة هناك في الأعلى”.
كان شعرها ذهبي. وماعدا ذلك ، لم يكن يعلم سوى أنها كانت جميلة. أخفى النور الإلهة كما لو أنه كان ممنوع أن تنظر إليها مباشرة.
بينما أومئ تاي هو رأسه ، أخذت هيدا خطوة إلى الوراء ولوحت بيدها.
“إذا دعنا نلتقي صباح الغد. نم جيدا.”
“هل أنا حقا الوحيد؟”
“لقد وصلنا.”
استدارت هيدا وذهبت على متن القارب الخشبي. لقد بدأت السماء البرتقالية تصبح أكثر دكانة.
نظر تاي هو إلى هيدا وهي تبتعد للحظة قبل الدخول إلى منزله والإستلقاء على سريره. كان السرير مصنوعًا من القش ، لكنه لم يكن مريحًا.
اليل.
“لي تاي هو. المحارب الذي دخل فيلقي “.
والنوم.
“ذلك هو المرحاض وذلك هو الحمام. ذلك هو مكان نومك. “
“هل سنراها حقًا؟”
حقا وقت لتكون وحدك.
أومأ تاي هو. بينما فكر في بركة الإلهة مثلما فكر في الملحمة ، بدأت الرسائل الذهبية تظهر أمامه.
‘لقد توفيت اليوم’
لكنها كانت الحقيقة.
لم يكن يعلم ما إذا كان جيدا أم لا ، لكن هيدا هزت رأسها.
لم يشعر بأنه أمر حقيقي. كان في مكان غير مألوف يدعى فالهالا ، لكنه كان على قيد الحياة.
رن صوت في رأسه. بلع تاي هو لعاب جاف ثم اقترب من التمثال. وبعد ذلك ، تغير العالم. في منتصف السماء المظلمة والأرض ، بدأ ضوء ذهبي يصب من السماء.
لكنها كانت الحقيقة.
تحدث تاي هو مع نفسه وأغلق عينيه. ربما كان ذلك لأنه كان متعبًا جدًا ، لكنه سرعان ما سقط في نوم عميق.
ما الذي يمكن أن يكون يحدث الآن؟ هل يقيمون جنازة تاي هو؟ بماذا سيفكر والديه؟ ماذا عن زملائه في الفريق ومدربه ومعجبيه؟
“قبل ذلك ، ألن تدخن ذلك؟”
ما الذي كان سيحدث لو لم تظهر الفالكيري؟
“إذا دعنا نبدأ بالدروس الأساسية. ذلك هو الشيء الأكثر أهمية. “
و… ..
فوجئ تاي هو. كان الأمر لأنه رأى ثور مباشرة في ساحة المعركة.
“هل سأتمكن من العودة؟”
هيدا صفقت يديها.
كان على قيد الحياة الآن على أي حال.
“إذا دعنا نبدأ بالدروس الأساسية. ذلك هو الشيء الأكثر أهمية. “
الرتبة الأدنى ، الرتبة الناقصة ، الرتبة المتوسطة ، الرتبة العليا ، الرتبة الأولى.
أغلق تاي هو عينيه وفتحهما مرة أخرى. ورأى الجمل مشرقة.
اليل.
ما الذي كان سيحدث لو لم تظهر الفالكيري؟
[الملحمة: المحارب الخالد] [معدل التزامن: 2 ٪]
حقا وقت لتكون وحدك.
كانت هناك شجرة تفاح كبيرة أمامه ، وإلهة أمامها.
[الملحمة: إنقضلض المحارب كالعاصفة تماما]
وفقا لكلمات هيدا ، كان تاي هو الوحيد من بين الرتب الثلاثة السفلية. نظرًا لأنها قالت أيضًا أنه هناك ‘عدد قليل’ في الرتبة العليا ، فلن يكون هناك الكثير.
ما الذي يمكن أن يكون يحدث الآن؟ هل يقيمون جنازة تاي هو؟ بماذا سيفكر والديه؟ ماذا عن زملائه في الفريق ومدربه ومعجبيه؟
[-]
ركع تاي هو أمام الإلهة وأظهر أخلاقه. كان الإجراء طبيعيًا مثل تدفق المياه من مكان مرتفع.
فكر في ساحة المعركة الأولى التي واجهها في حياته ، والمعارك التي حدثت هناك.
“قبل ذلك ، ألن تدخن ذلك؟”
نظر تاي هو إلى هيدا وهي تبتعد للحظة قبل الدخول إلى منزله والإستلقاء على سريره. كان السرير مصنوعًا من القش ، لكنه لم يكن مريحًا.
المكان الذي كان عليه الآن الاستمرار فيه.
المكان الذي كان عليه الآن الاستمرار فيه.
“هيا لننم.”
لقد ألقي نظرة على الغليون. وأومأ تاي هو على الفور.
تحدث تاي هو مع نفسه وأغلق عينيه. ربما كان ذلك لأنه كان متعبًا جدًا ، لكنه سرعان ما سقط في نوم عميق.
من الواضح أنه كان لديه أسئلة كثيرة: كيفية استخدام الملحمة ، ما هو الرون ، ماذا كان الأعداء الذين حاربهم اليوم ، إلخ.
…
“ذلك هو المرحاض وذلك هو الحمام. ذلك هو مكان نومك. “
عندما استيقظ ، وصل هيدا بالفعل. وحثت تاي هو على النهوض ثم بدأت في الاستعداد للدروس بعد إعطائه قطعتين من الخبز الصغير وعصيدة البيرة. كان هناك سبورة كبيرة وطاولة في المكان الذي يمكنك ان تدعوه بالفصل.
“هيا لننم.”
“إذا دعنا نبدأ بالدروس الأساسية. ذلك هو الشيء الأكثر أهمية. “
اليل.
نظفت هيدا حلقها مرة واحدة ثم ضربت السبورة.
نظر تاي هو ، الذي كان يفكر بإيجابية ، إلى وجه هيدا الذي يبتسم بغباء وغير الكلمات. بالتفكير في الأمر ، إن الشخص الذي كان يدرسه هو هيدا.
أومأ تاي هو الآن. بدا الأمر وكأن مزاج هيدا خفّ وتحدثت بصوتٍ مشرق بينما كانت تنظر إلى مسافة بعيدة.
“مع من نتحارب ، ولماذا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
