طاردت طائرتا العنقاء مجموعتين من الناس إلى أعلى وأسفل جبل كولو. لم تمنح الوحوش السحرية النارية ذات المستوى الأسطوري الفرصة لأي شخص للرد. ومع ذلك ، بمجرد نفاد الأمل في المجموعتين ، توقفت عائلة العنقاء فجأة عن مطاردة. يبدو أن عائلة العنقاء قد شعرت بحدوث شيء ما عندما تخلوا عن مساعيهم. ثم اندفعوا نحو العش بأسرع ما يمكن.
في اللحظة التي التقت فيها عيناه القرمزية بالعيون السوداء المائيّة للمخلوق ، رفرف السرج فجأة بجناحيه بحجم الإبهام ، وكافح مخلباه الصغيران للمضي قدمًا في اتجاه طائر القرمزي.
كاد طائر العنقاء مزق الزعيم. بعد تجربة الاقتراب من الموت تلك ، لم يستطع النظر إلا بحماقة حيث أصبحت شخصيات طائر العنقاء أصغر تدريجيًا.
ارتجف طائر القرمزي لثانية ، ثم نظر إلى ذلك المخلوق الصغير الذي كسر قوقعته دون علمه في حالة صدمة.
“لماذا غادرت …” في تلك اللحظة ، كان القائد غارقًا في العرق ، وحرق جسده باللون الأسود بسبب نيران العنقاء. لولا قوته ، لربما مات في النيران. ومع ذلك ، كان من الممكن أن يقتله العنقاء على الفور ، فلماذا تخلت فجأة عن هذه الفرصة واستدارت لتغادر؟
تمامًا كما كان شين يانشياو و الطائر القرمزي يتعافى من الصدمة عندما رأوا طائر العنقاء الصغير ينفجر من قوقعته ، قام الفربال الصغير بإمساك ذراع طائر القرمزي ورفرف بجناحيه الصغير بإثارة.
كان القائد لا يزال في حيرة ، لكنه كان ممتنًا جدًا لسلوكه غير العادي. لولا ذلك لكان قد تحول إلى كومة من الرماد.
كاد طائر العنقاء مزق الزعيم. بعد تجربة الاقتراب من الموت تلك ، لم يستطع النظر إلا بحماقة حيث أصبحت شخصيات طائر العنقاء أصغر تدريجيًا.
بدا شين يانشياو والطيور القرمزي وكأنهما قد تحجرا داخل عش طائر العنقاء وهما يقفان متجذرين في المكان بينما يحدقان في اتجاه معين.
في اللحظة التي التقت فيها عيناه القرمزية بالعيون السوداء المائيّة للمخلوق ، رفرف السرج فجأة بجناحيه بحجم الإبهام ، وكافح مخلباه الصغيران للمضي قدمًا في اتجاه طائر القرمزي.
“تشو ~ تشو ~” كرة صغيرة من الفراء في حجم كف اليد تنزع جسمها المموج في العش الرقيق. حدق زوجها من الأسود القاتم والعيون المستديرة الضخمة في طائر القرمزي بطريقة مرتبكة. كان الفراء الأحمر حول جسمه قد حوله إلى كرة ، ولا يمكن رؤية سوى منقار صغير مدبب أطلق غردات ناعمة.
لم يكن لدى المخلوق الصغير أي قوة للطيران أو الركض ، وكانت أجنحته بحجم الإبهام غير متناسبة بشدة مقارنة بحجم جسمه. لم تكن تلك الأجنحة كافية لدعم وزن المخلوق. ثم انقضت الكرة على ذراع الطائر القرمزي.
رمش الفربال الصغير عينيه ونظر إلى الكائنين المتحجرين قبل أن يكافح لتدوير رأسه الصغير الذي لا يمكن تمييزه تقريبًا عن جسده. مع فمه الصغير ، نقر برفق على الإصبع الذي طعنه.
“لماذا غادرت …” في تلك اللحظة ، كان القائد غارقًا في العرق ، وحرق جسده باللون الأسود بسبب نيران العنقاء. لولا قوته ، لربما مات في النيران. ومع ذلك ، كان من الممكن أن يقتله العنقاء على الفور ، فلماذا تخلت فجأة عن هذه الفرصة واستدارت لتغادر؟
ارتجف طائر القرمزي لثانية ، ثم نظر إلى ذلك المخلوق الصغير الذي كسر قوقعته دون علمه في حالة صدمة.
بدا شين يانشياو والطيور القرمزي وكأنهما قد تحجرا داخل عش طائر العنقاء وهما يقفان متجذرين في المكان بينما يحدقان في اتجاه معين.
في اللحظة التي التقت فيها عيناه القرمزية بالعيون السوداء المائيّة للمخلوق ، رفرف السرج فجأة بجناحيه بحجم الإبهام ، وكافح مخلباه الصغيران للمضي قدمًا في اتجاه طائر القرمزي.
لم يكن لدى المخلوق الصغير أي قوة للطيران أو الركض ، وكانت أجنحته بحجم الإبهام غير متناسبة بشدة مقارنة بحجم جسمه. لم تكن تلك الأجنحة كافية لدعم وزن المخلوق. ثم انقضت الكرة على ذراع الطائر القرمزي.
“دعونا … دعنا نذهب!” حدق الطائر القرمزي في ذراعيه عنقاء صغيرة تشبه الكوالا. لم يكن أبدًا على اتصال وثيق مع أي وحش سحري منذ ولادته ، وبدا أن هذا المخلوق الصغير قد ألصق جسمه بالكامل به!
ثم ظهر مشهد صادم.
حاول جسده الرقيق أيضًا فرك ذراعه بينما كان يطلق غردات ناعمة ولطيفة.
تمامًا كما كان شين يانشياو و الطائر القرمزي يتعافى من الصدمة عندما رأوا طائر العنقاء الصغير ينفجر من قوقعته ، قام الفربال الصغير بإمساك ذراع طائر القرمزي ورفرف بجناحيه الصغير بإثارة.
حاول جسده الرقيق أيضًا فرك ذراعه بينما كان يطلق غردات ناعمة ولطيفة.
حاول جسده الرقيق أيضًا فرك ذراعه بينما كان يطلق غردات ناعمة ولطيفة.
“دعونا … دعنا نذهب!” حدق الطائر القرمزي في ذراعيه عنقاء صغيرة تشبه الكوالا. لم يكن أبدًا على اتصال وثيق مع أي وحش سحري منذ ولادته ، وبدا أن هذا المخلوق الصغير قد ألصق جسمه بالكامل به!
تمامًا كما كان شين يانشياو و الطائر القرمزي يتعافى من الصدمة عندما رأوا طائر العنقاء الصغير ينفجر من قوقعته ، قام الفربال الصغير بإمساك ذراع طائر القرمزي ورفرف بجناحيه الصغير بإثارة.
“تشو ~؟” تومض طائر العنقاء الصغير لأنه بدا وكأنه لا يفهم ما قاله الطائر القرمزي. بعد أن رأى تعابير وجهه الملتوية ، فرك بسعادة على ذراع الطائر القرمزي ، وحتى عينيه الكبيرتين اللطيفتين ضاقتا براحة.
كان القائد لا يزال في حيرة ، لكنه كان ممتنًا جدًا لسلوكه غير العادي. لولا ذلك لكان قد تحول إلى كومة من الرماد.
“دعونا … دعنا نذهب!” حدق الطائر القرمزي في ذراعيه عنقاء صغيرة تشبه الكوالا. لم يكن أبدًا على اتصال وثيق مع أي وحش سحري منذ ولادته ، وبدا أن هذا المخلوق الصغير قد ألصق جسمه بالكامل به!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
