الجارجويل في تزايد؟.
– قدم هذا الفصل بدعم من أنيس عابر –
كان أصحاب صوت الجري أسرع بكثير من وحش الشجرة.
بأجسادهم الهشة ، طالما أنهم لم يقفوا على الأرض ، كان من السهل تدميرهم.
شعر بإنتعاش في عقله.
بطبيعة الحال كان هذا يقتصر فقط على وي شياو باي.
عندما وصلت التربة إلى ارتفاع معين لوح الرجل ذو الرداء الأسود بعصاه وخرجت مجموعة من الوحوش ذوي البشرة الخضراء من الكنيسة.
ناهيك عن تحطيمهم إلى أشلاء ، فإن أي شخص عادي يهرب منها سيعتبر محظوظًا جدًا.
لم يكن تحذير وي شياو باي عديم الفائدة.
السؤال الكبير الآن هو ماذا كان بداخل الكنيسة.
لقد كانوا مخلوقات من رتبة نجمتين.
نظر وي شياو باي إلى الأمر لفترة من الوقت.
كان وضعه أيضًا جيدًا للهروب في المواقف الحرجة.
لقد لاحظ أن جزءًا من جارجويل يطيرون بعيدًا في وقت لآخر ولكن العدد الذي عاد أقل.
هذا النبات هو بالتأكيد كنز!.
استمر هذا في الحدوث لدرجة أنه لم يبق منهم أي واحد.
ركز وي شياو باي على هذا لأنه كان يشك في المكان الذي وجد فيه الرجل الناب.
ومع ذلك خرج جارجويل من الطابق الثاني للكنيسة على فترات زمنية معينة.
في هذه اللحظة بدأت الأشجار الذابلة حول ضفة النهر تتحرك.
وهكذا فإن كمية جارجويل خارج الكنيسة لم تنخفض على الإطلاق.
ومع ذلك فقد وضع علامة على المكان وسيتذكر بالتأكيد العودة في المستقبل.
مرت نصف ساعة.
لم يجرؤ وي شياو باي على التصرف بتهور دون تفكير.
كان وي شياو باي مترددًا فيما إذا كان سيستمر في حراسة المكان أو مغادرة المكان بسرعة وعدم إضاعة الوقت بعد الآن.
لحسن الحظ بدا أن الرجل ذو الرداء الأسود أصبح متعباً.
ابق ، غادر ، ابق ، غادر …….
كان في يده ناب طويل من الخنزير الذي رآه وي شياو باي من قبل.
في النهاية قرر المغادرة.
لم يكن هولاء الجارجويل مثل أحفاد الخنفساء المقدسة ولا وحوشًا صغيرة مثل الخنافس السوداء.
يجب أن يكون مقدار الوقت الذي ضاعه بعد دخول عالم الغبار أكثر من ساعة.
استمر هذا في الحدوث لدرجة أنه لم يبق منهم أي واحد.
كانت المسافة بين تلال باي تا وهذا المكان أكثر من 10 كيلومترات في الواقع ، لكن هذا كان لا يزال غير محدد في عالم الغبار.
……
عندما فكر وي شياو باي في هذا وكان على وشك المغادرة ، فُتحت أبواب الكنيسة المغلقة بإحكام فجأة ببطء.
كان أصحاب صوت الجري أسرع بكثير من وحش الشجرة.
خرج شخص يرتدي أردية سوداء بالكامل.
‘ما هذا؟‘.
عندما خرج هذا الشخص ، أصبح جارجويل الذين يتحركون في كل مكان على الفور مطيعين.
سرعان ما تحرك عبر ضفة النهر ثم اختبأ خلف الصخرة.
انحنوا جميعًا تجاه الشخص ذو الرداء الأسود كما لو أن الرعايا يلتقون بملكهم.
السؤال الكبير الآن هو ماذا كان بداخل الكنيسة.
عاد وي شياو باي مرة أخرى إلى موقع اختبائه وحدق في الشخص ذو الرداء الأسود.
في هذا الوقت سار الرجل ذو الرداء الأسود أمام تمثال ورسم ببطء دائرة بعصاه على رأس التمثال.
نظر الشخص ذو الرداء الأسود حوله مرة واحدة ثم مد يده اليمنى بينما كان ممسكًا بعصا بها جوهرة زرقاء مثبتة عليها.
مرت نصف ساعة.
” كيدوييما ، اآميسيليشي ، ساسيتينا!”
ترجمة : Sadegyptian
بعد الهراء الغريب الذي لم يفهمه وي شياو باي ، تحرك جارجويل على الفور.
‘ايه؟‘.
فتحوا أجنحتهم وطاروا بإتجاه التل الصغير.
عندما هبطوا بدأوا على الفور في استهلاك التربة حتى برزت معدتهم مثل امرأة حامل في الشهر السادس.
على العكس من ذلك أصيب الرجل بالذعر ووضع النبات في كيس على خصره ثم ركض على الفور بإتجاه وي شياو باي.
بعد ذلك عادوا إلى الأرض الخالية أمام الكنيسة وأخرجوا التراب.
فقدت الجوهرة الزرقاء على العصا ضوءها ، لذلك عاد الشخص ذو الجلباب الأسود على الفور إلى الكنيسة واختفى من خلال الأبواب.
ومع ذلك كانت التربة على التل الصغير صفراء اللون.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
عندما أكلوهم وأخرجوهم ، أصبحت التربة بطريقة ما سوداء.
مرت نصف ساعة.
كرر جارجويل هذه العملية من الذهاب إلى التل والعودة إلى الكنيسة مما تسبب في تراكم كومة التربة السوداء.
الآن بعد أن كان هنا ، يمكن أن يقال أن وي شياو باي في أرض مألوفة.
عندما وصلت التربة إلى ارتفاع معين لوح الرجل ذو الرداء الأسود بعصاه وخرجت مجموعة من الوحوش ذوي البشرة الخضراء من الكنيسة.
ترجمة : Sadegyptian
تمايلوا نحو الشخص ذو الرداء الأسود قبل أن يتجمعوا على الفور عند كومة التربة.
بعد فترة وجيزة ظهرت مجموعة من الخنازير العملاقة التي يبلغ ارتفاعها 5 أمتار.
ثم استخدموا أيديهم مثل أدوات نحت وبدأو في نحت التربة.
حاول وي شياو باي أن يتذكر الأشياء من ناحية ويلاحظ ما يحيط به من ناحية أخرى.
يمكن اعتبار الوحوش ذات الجلد الأخضر عمال ماهرين.
ومع ذلك كانت التربة على التل الصغير صفراء اللون.
بعد فترة أصبحت التربة تدريجيًا منحوتات على شكل بشري.
ومع ذلك فتح وي شياو باي عينيه على نطاق واسع في اللحظة التالية.
بعد عشرين دقيقة ، انتهى الأمر بالوحوش إلى إنشاء الكثير من تماثيل جارجويل أمام الكنيسة.
ناهيك عن تحطيمهم إلى أشلاء ، فإن أي شخص عادي يهرب منها سيعتبر محظوظًا جدًا.
كان عمل الوحوش فعالًا للغاية حيث قاموا بإنشاء حوالي مائة تمثال من جارجويل.
أبطأ خطواته وانحنى وتحرك على ضفة النهر على أطرافه الأربعة وتجاهل الألم في يديه وركبتيه من شظايا الصخور.
في هذا الوقت سار الرجل ذو الرداء الأسود أمام تمثال ورسم ببطء دائرة بعصاه على رأس التمثال.
في العصور القديمة كانت هذه خنازير تعيش في وديان عميقة.
خرج ضوء أزرق من العصا وسقط على التمثال.
عندما هبطوا بدأوا على الفور في استهلاك التربة حتى برزت معدتهم مثل امرأة حامل في الشهر السادس.
بعد بضع ثوان بدأ التمثال في التحرك.
على العكس من ذلك أصيب الرجل بالذعر ووضع النبات في كيس على خصره ثم ركض على الفور بإتجاه وي شياو باي.
في البداية كانت التحركات خرقاء بعض الشيء ، ولكن بعد فترة كانت تحركاتهم مماثلة لحركات جارجويل الأخرى.
كان نابها مفيدًا فقط في صنع الأسلحة.
ثم فتحوا أجنحتهم وطاروا بإتجاه التل الصغير وكرروا ما يفعله الآخرون.
‘ما هذا؟‘.
بعد ذلك كرر الشخص ذو الرداء الأسود هذه العملية مما زاد من كمية جارجويل في ذلك المكان.
لحسن الحظ بدا أن الرجل ذو الرداء الأسود أصبح متعباً.
في نصف ساعة فقط تجاوزت كمية الجرجول التي يمكن رؤيتها بما في ذلك أولئك الثين يعملون 300.
يبدو أن النبات كان كنز الثعبان العملاق.
عند رؤية هذا المشهد شعر وي شياو باي بقشعريرة على ظهره.
عندما خرج هذا الشخص ، أصبح جارجويل الذين يتحركون في كل مكان على الفور مطيعين.
وفقًا لما يراه ، يمكن للشخص ذي الرداء الأسود إنشاء 15000 جارجويل يوميًا.
‘هل يمكن أن يكون هذا الرجل قد غطس وأخذها من براز الأفعى العملاقة؟‘.
لم يكن هولاء الجارجويل مثل أحفاد الخنفساء المقدسة ولا وحوشًا صغيرة مثل الخنافس السوداء.
كان وي شياو باي مترددًا فيما إذا كان سيستمر في حراسة المكان أو مغادرة المكان بسرعة وعدم إضاعة الوقت بعد الآن.
لقد كانوا مخلوقات من رتبة نجمتين.
لقد لاحظ أن جزءًا من جارجويل يطيرون بعيدًا في وقت لآخر ولكن العدد الذي عاد أقل.
عندما تزداد أعداد الوحوش بشكل مفاجئ ، يمك ألا يتمكن حتى حرس حدود شينغ وونغ من الدفاع ضدهم.
لم يكن في المكان الذي ظهر فيه الثعبان العملاق.
لحسن الحظ بدا أن الرجل ذو الرداء الأسود أصبح متعباً.
[ الجنس: ذكر ].
فقدت الجوهرة الزرقاء على العصا ضوءها ، لذلك عاد الشخص ذو الجلباب الأسود على الفور إلى الكنيسة واختفى من خلال الأبواب.
لم يكن الأمر أن وي شياو باي لم يجرؤ على القيام بذلك ، لكن الخنزير العملاق كان مجرد مخلوق رتبة نجمتين.
لم يجرؤ وي شياو باي على التصرف بتهور دون تفكير.
يمكن اعتبار الوحوش ذات الجلد الأخضر عمال ماهرين.
بعد المشاهدة لفترة أطول ، غادر المكان بهدوء.
كان أصحاب صوت الجري أسرع بكثير من وحش الشجرة.
ومع ذلك فقد وضع علامة على المكان وسيتذكر بالتأكيد العودة في المستقبل.
منذ أن كانت الوحوش تتجه نحو الرجل ، قرر وي شياو باي إلقاء [تقييم الحالة] على أحد الخنازير العملاقة.
بعد المشي لمسافة ، استطاع وي شياو باي رؤية قرية تساو من بعيد.
وهكذا فإن كمية جارجويل خارج الكنيسة لم تنخفض على الإطلاق.
استدار على الفور وسار بإتجاه النهر.
استمر هذا في الحدوث لدرجة أنه لم يبق منهم أي واحد.
الآن بعد أن كان هنا ، يمكن أن يقال أن وي شياو باي في أرض مألوفة.
لقد كانوا مخلوقات من رتبة نجمتين.
اتبع المسار السابق الذي سار عليه للوصول إلى تلال باي تا.
أخرجوا جذورهم وحركوها ببطء نحو ضفة النهر.
بخلاف الأفعى العملاقة المختبئة في النهر ، لم تكن هناك مخاطر كبيرة.
بخلاف الأفعى العملاقة المختبئة في النهر ، لم تكن هناك مخاطر كبيرة.
كان الطريق إلى الأمام سلسًا.
حاول وي شياو باي أن يتذكر الأشياء من ناحية ويلاحظ ما يحيط به من ناحية أخرى.
حاول وي شياو باي أن يتذكر الأشياء من ناحية ويلاحظ ما يحيط به من ناحية أخرى.
ومع ذلك فتح وي شياو باي عينيه على نطاق واسع في اللحظة التالية.
لم يكن في المكان الذي ظهر فيه الثعبان العملاق.
كان في يده ناب طويل من الخنزير الذي رآه وي شياو باي من قبل.
أبطأ خطواته وانحنى وتحرك على ضفة النهر على أطرافه الأربعة وتجاهل الألم في يديه وركبتيه من شظايا الصخور.
ومع ذلك خرج جارجويل من الطابق الثاني للكنيسة على فترات زمنية معينة.
كان يزحف على الأرض مثل العنكبوت في منطقته.
قرر وي شياو باي استخدام هذا التكتيك بعد التفكير جيدًا في الأمور.
[ رتبة المخلوق: نجمتين ].
حتى لو رآه الثعبان على أنه فريسة ، فقد كان قريبًا من الأرض ، لذلك لن يكون من السهل على الثعبان أن يبتلعه في لدغة واحدة.
[ الجنس: ذكر ].
كان وضعه أيضًا جيدًا للهروب في المواقف الحرجة.
عندما وصلت التربة إلى ارتفاع معين لوح الرجل ذو الرداء الأسود بعصاه وخرجت مجموعة من الوحوش ذوي البشرة الخضراء من الكنيسة.
بعد كل شيء مع القوة الحالية لـ وي شياو باي ، لم يكن أبطأ من المشي أثناء المشي على أربعة أطراف.
مرت نصف ساعة.
إذا اعتاد على هذا الموقف ، فقد تصبح سرعته أسرع.
بخلاف الأفعى العملاقة المختبئة في النهر ، لم تكن هناك مخاطر كبيرة.
كانت هذه حقيقة العالم الطبيعي.
في الحقيقة لم تكن وحوش الأشجار هي الوحيدة التي بدأت في التحرك.
كان الركض على أربع أطراف أسرع بكثير من الركض على قدمين.
خرج شخص يرتدي أردية سوداء بالكامل.
‘ايه؟‘.
كان لديه شعر يبلغ طوله بوصة واحدة يتناسب مع جسمه النحيف والعضلي إلى حد ما.
‘ما هذا؟‘.
حتى لو رآه الثعبان على أنه فريسة ، فقد كان قريبًا من الأرض ، لذلك لن يكون من السهل على الثعبان أن يبتلعه في لدغة واحدة.
عندما أقترب من مكان الأفعى ، لفتت شخصية بشرية في النهر انتباه وي شياو باي.
شعر وي شياو باي بالخطر وتراجع على الفور.
شعر وي شياو باي بالخطر وتراجع على الفور.
على العكس من ذلك أصيب الرجل بالذعر ووضع النبات في كيس على خصره ثم ركض على الفور بإتجاه وي شياو باي.
سرعان ما تحرك عبر ضفة النهر ثم اختبأ خلف الصخرة.
بعد الهراء الغريب الذي لم يفهمه وي شياو باي ، تحرك جارجويل على الفور.
لم يكن تحذير وي شياو باي عديم الفائدة.
لم يكن هولاء الجارجويل مثل أحفاد الخنفساء المقدسة ولا وحوشًا صغيرة مثل الخنافس السوداء.
سار الشخص على ضفة النهر واجتاح المنطقة المحيطة عدة مرات.
سمع وي شياو باي صوت ركض من بعيد.
كان رجلاً نصف عار.
بعد المشي لمسافة ، استطاع وي شياو باي رؤية قرية تساو من بعيد.
كان الجزء السفلي من جسده مغطى فقط بسراويل قصيرة التي كانت على وشك أن تصبح أشرطة من القماش.
كان أصحاب صوت الجري أسرع بكثير من وحش الشجرة.
كان لديه شعر يبلغ طوله بوصة واحدة يتناسب مع جسمه النحيف والعضلي إلى حد ما.
حتى الشجرة العملاقة الذابلة في وسط الغابة بدأت تتحرك.
كان في يده ناب طويل من الخنزير الذي رآه وي شياو باي من قبل.
كان وضعه أيضًا جيدًا للهروب في المواقف الحرجة.
ركز وي شياو باي على هذا لأنه كان يشك في المكان الذي وجد فيه الرجل الناب.
ركز وي شياو باي على هذا لأنه كان يشك في المكان الذي وجد فيه الرجل الناب.
الخنزير العملاق قد ابتلعه الأفعى العملاقة.
استدار على الفور وسار بإتجاه النهر.
‘هل يمكن أن يكون هذا الرجل قد غطس وأخذها من براز الأفعى العملاقة؟‘.
بعد فترة وجيزة ظهرت مجموعة من الخنازير العملاقة التي يبلغ ارتفاعها 5 أمتار.
ومع ذلك حتى لو كان الأمر كذلك ، فقد كان الرجل جريئًا.
فتحوا أجنحتهم وطاروا بإتجاه التل الصغير.
لم يكن الأمر أن وي شياو باي لم يجرؤ على القيام بذلك ، لكن الخنزير العملاق كان مجرد مخلوق رتبة نجمتين.
أبطأ خطواته وانحنى وتحرك على ضفة النهر على أطرافه الأربعة وتجاهل الألم في يديه وركبتيه من شظايا الصخور.
كان نابها مفيدًا فقط في صنع الأسلحة.
” كيدوييما ، اآميسيليشي ، ساسيتينا!”
بالمقارنة مع الرمح العظيم ، كان الفرق في القوة كبيرًا جدًا ولا يستحق المخاطرة بحياته من أجله.
قرر وي شياو باي استخدام هذا التكتيك بعد التفكير جيدًا في الأمور.
ومع ذلك فتح وي شياو باي عينيه على نطاق واسع في اللحظة التالية.
شعر وي شياو باي بالخطر وتراجع على الفور.
كان الرجل ممسكًا بنبات ذهبي فاتح ، انتشر العطر من النبات حول محيط الرجل.
……
اهتز عقل وي شياو باي بمجرد شم رائحة النبتة.
كرر جارجويل هذه العملية من الذهاب إلى التل والعودة إلى الكنيسة مما تسبب في تراكم كومة التربة السوداء.
شعر بإنتعاش في عقله.
تمايلوا نحو الشخص ذو الرداء الأسود قبل أن يتجمعوا على الفور عند كومة التربة.
هذا النبات هو بالتأكيد كنز!.
[ العرق: الوحش الخنزير ].
في هذه اللحظة بدأت الأشجار الذابلة حول ضفة النهر تتحرك.
كان الركض على أربع أطراف أسرع بكثير من الركض على قدمين.
أخرجوا جذورهم وحركوها ببطء نحو ضفة النهر.
ثم فتحوا أجنحتهم وطاروا بإتجاه التل الصغير وكرروا ما يفعله الآخرون.
حتى الشجرة العملاقة الذابلة في وسط الغابة بدأت تتحرك.
بعد ذلك كرر الشخص ذو الرداء الأسود هذه العملية مما زاد من كمية جارجويل في ذلك المكان.
بدون شك جذب العطر الأشجار الذابلة التي لم تتحرك منذ آلاف السنين.
لحسن الحظ بدا أن الرجل ذو الرداء الأسود أصبح متعباً.
في الحقيقة لم تكن وحوش الأشجار هي الوحيدة التي بدأت في التحرك.
ابق ، غادر ، ابق ، غادر …….
سمع وي شياو باي صوت ركض من بعيد.
لم يكن الأمر أن وي شياو باي لم يجرؤ على القيام بذلك ، لكن الخنزير العملاق كان مجرد مخلوق رتبة نجمتين.
كان أصحاب صوت الجري أسرع بكثير من وحش الشجرة.
[ الاسم: دانغ كانغ ].
بعد فترة وجيزة ظهرت مجموعة من الخنازير العملاقة التي يبلغ ارتفاعها 5 أمتار.
أندفعوا فقط نحو الرجل.
بدوا وكأنهم خيول اجتمعت معًا.
بعد كل شيء مع القوة الحالية لـ وي شياو باي ، لم يكن أبطأ من المشي أثناء المشي على أربعة أطراف.
بلا شك كانت الخنازير العملاقة تهدف إلى النبات الذهبي قي يد الرجل.
عاد وي شياو باي مرة أخرى إلى موقع اختبائه وحدق في الشخص ذو الرداء الأسود.
إذا لم يكن قلقًا بشأن تعريض نفسه للخطر ، لكان وي شياو باي استخدم [تقييم الحالة] لفهم نوع الكنز هذا.
كان يزحف على الأرض مثل العنكبوت في منطقته.
منذ أن كانت الوحوش تتجه نحو الرجل ، قرر وي شياو باي إلقاء [تقييم الحالة] على أحد الخنازير العملاقة.
كانت هذه حقيقة العالم الطبيعي.
[ الاسم: دانغ كانغ ].
بلا شك كانت الخنازير العملاقة تهدف إلى النبات الذهبي قي يد الرجل.
[ العرق: الوحش الخنزير ].
كان في يده ناب طويل من الخنزير الذي رآه وي شياو باي من قبل.
[ الجنس: ذكر ].
شعر وي شياو باي بالخطر وتراجع على الفور.
[ العمر: 10 ].
بعد الهراء الغريب الذي لم يفهمه وي شياو باي ، تحرك جارجويل على الفور.
[ رتبة المخلوق: نجمتين ].
عندما فكر وي شياو باي في هذا وكان على وشك المغادرة ، فُتحت أبواب الكنيسة المغلقة بإحكام فجأة ببطء.
[ المهارات: الإندفاع الهائج ، الجلد السميك ].
كان الرجل ممسكًا بنبات ذهبي فاتح ، انتشر العطر من النبات حول محيط الرجل.
[ نقطة التطور X (غير قادر على تجميع نقاط التطور) ].
في العصور القديمة كانت هذه خنازير تعيش في وديان عميقة.
……
عندما خرج هذا الشخص ، أصبح جارجويل الذين يتحركون في كل مكان على الفور مطيعين.
‘لذلك هم دانغ كانغ‘ رأى وي شياو باي هذا الوحش على الإنترنت من قبل.
[ نقطة التطور X (غير قادر على تجميع نقاط التطور) ].
في العصور القديمة كانت هذه خنازير تعيش في وديان عميقة.
ابق ، غادر ، ابق ، غادر …….
جلبت هذه الخنازير وفرة في وقت الحصاد.
نظر الشخص ذو الرداء الأسود حوله مرة واحدة ثم مد يده اليمنى بينما كان ممسكًا بعصا بها جوهرة زرقاء مثبتة عليها.
[تقييم حالة] وي شياو باي لم يجذب انتباه دانغ كانغ.
استدار على الفور وسار بإتجاه النهر.
أندفعوا فقط نحو الرجل.
فتحوا أجنحتهم وطاروا بإتجاه التل الصغير.
على العكس من ذلك أصيب الرجل بالذعر ووضع النبات في كيس على خصره ثم ركض على الفور بإتجاه وي شياو باي.
خرج ضوء أزرق من العصا وسقط على التمثال.
كانت أمامه مجموعة من دانغ كانغ وعلى الجانب الأيمن مجموعة وحش الشجرة وعلى اليسار النهر.
استدار على الفور وسار بإتجاه النهر.
ربما كان الرجل غير راغب في الغوص في الماء للمرة الثانية.
عندما أقترب من مكان الأفعى ، لفتت شخصية بشرية في النهر انتباه وي شياو باي.
يبدو أن النبات كان كنز الثعبان العملاق.
أخرجوا جذورهم وحركوها ببطء نحو ضفة النهر.
إذا قفز الرجل للأسفل مرة أخرى ، ألم يكن يغازل الموت؟.
عند رؤية هذا لم يستطع وي شياو باي إلا التفكير في مشكلة.
شعر بإنتعاش في عقله.
‘هل يجب أن أحاول أيضًا اكتساب مهارة السباحة؟‘.
بعد كل شيء مع القوة الحالية لـ وي شياو باي ، لم يكن أبطأ من المشي أثناء المشي على أربعة أطراف.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
كان أصحاب صوت الجري أسرع بكثير من وحش الشجرة.
ترجمة : Sadegyptian
استمر هذا في الحدوث لدرجة أنه لم يبق منهم أي واحد.
بدوا وكأنهم خيول اجتمعت معًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
