12
الفصل 12: مبارزة الحياة / الموت
كان يذهب كل يوم لمشاهدة تدريب مايتو داي ، ثم عاد إلى المنزل لمواصلة تدريبه.
وقف الرجلان ضد بعضهما البعض ، لكن الذي انتصر هو الأنبو.
ضحك أوتشيها ساموي.
بعد كل شيء ، كان الشخص الذي يقف خلفه هو الهوكاجي نفسه.
لون لا يمكن وصفه بالكلمات يندفع إليه.
“حسنًا ، هذه ليست النهاية.”
دعا ساموي.
كان أوتشيها ساموي غاضبًا للغاية لأنه يبدو من غير المرجح أن يتعامل مع نايتو مع وجود الأنبو.
حتى لو نجح نايتو في البقاء على قيد الحياة الآن ، فلن يكون هذا هو الحال عندما يريد اوتشيها الانتقام ، فلن يفلت حياته.
ومع ذلك ، سيحصل على فرصة أخرى مؤكد ، لا يستطيع الانبو حمايته طوال الوقت!
هذا ليس اسمه فقط ، إنها سمعة العشيرة أيضًا!
لن يشعر بتحسن ما لم يقتل نايتو.
يبدو أن خبر تحدي نايتو لساموي انتشر بسرعة في جميع أنحاء القرية .
بعد أن أظهر انتباهه ، أدار ظهره واستعد للمغادرة.
يبدو أن خبر تحدي نايتو لساموي انتشر بسرعة في جميع أنحاء القرية .
حتى الناس أظهروا أثرًا من التعاطف ، كانوا يعرفون مصير نايتو
هذا ما شعروا به لكنهم لم يجرؤوا على الوقوف ضد الأوتشيها حتى هزوا رؤوسهم أثناء المغادرة.
.
مبارزة حياة / موت بعد ثلاثة أشهر؟
حتى لو نجح نايتو في البقاء على قيد الحياة الآن ، فلن يكون هذا هو الحال عندما يريد اوتشيها الانتقام ، فلن يفلت حياته.
ودون أن نذكر أننا نتحدث عن أوتشيها ساموي!
بمعرفة جانب الاوتشيها المظلم، لن يفاجأ أحد إذا انتهى الأمر بسماع خبر أن نايتو تم فقدانه في الصباح التالي.
يمشي في الشارع.
لم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى الشعور بالأسف تجاهه.
حتى الناس أظهروا أثرًا من التعاطف ، كانوا يعرفون مصير نايتو
لكن من العدم ، لعب نايتو بطاقته الأخيرة.
بعد ثانية يبدأ الجميع في الحديث.
دعا ساموي.
الجميع يتحدث عن ذلك.
“انتظر لحظة.”
الفصل 12: مبارزة الحياة / الموت
توقف أوتشيها ساموي ، ثم التفت إليه بأثر من السخرية ، حتى لو قام بربط ركبتيه وتوسل بحياته ، فقد فات الأوان!
وقف الرجلان ضد بعضهما البعض ، لكن الذي انتصر هو الأنبو.
هذا ما كان يعتقده ، لكنه لم يتوقع أن يقول نايتو هذا!
على خطى هاتاكي كاكاشي الذي تخرج من مدرسة النينجا وهو في السادسة من عمره ثم أصبح تشونين في سن السادسة.
“هل تجرؤ على تحديني في مبارزة حياة / موت بعد ثلاثة أشهر ؟!”
“هل تجرؤ على تحديني في مبارزة حياة / موت بعد ثلاثة أشهر ؟!”
قال نايتو ذلك بنبرة هادئة.
بعد أن أظهر انتباهه ، أدار ظهره واستعد للمغادرة.
جعل هذا التحول المفاجئ الحشد مذهولًا.
ضحك أوتشيها ساموي.
كيف يمكن أن يكون بهذا الجنون.
لقد أراد دائمًا سرقة هذه التقنية ، وأخيراً رآها اليوم!
مبارزة حياة / موت بعد ثلاثة أشهر؟
لن يشعر بتحسن ما لم يقتل نايتو.
هل هذه مزحه!
كاتشا !!
حتى لو تمكن نايتو من ضرب ساموي مرة واحدة بقوة غريبة ، فهذا لا يغير حقيقة أن الفرق بينهما كبير ، هذا دون الإشارة إلى أن نايتو لم يتخرج حتى من مدرسة النينجا ، فهذا مستحيل. !
ومع ذلك ، لم يتوقع أن تكون هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها.
ودون أن نذكر أننا نتحدث عن أوتشيها ساموي!
اقترب الانبو من نايتو ، وربت على كتفه ، ثم قال: “فقط ابق بعيدًا عن الأنظار في تلك الأشهر الثلاثة حتى يمكنك العيش ، لا تقلق سأتعامل معها.”
لن يصدق الجميع ما قاله للتو.
هل هذه مزحه!
حتى ساموي اعتقد أنه أخطأ.
لذلك كان لدى نايتو أيضًا نفس الثقة والمثابرة أنه في غضون ثلاثة أشهر سيرقي نفسه إلى المستوى التالي!
نايتو يتحداني ؟!
اقترب الانبو من نايتو ، وربت على كتفه ، ثم قال: “فقط ابق بعيدًا عن الأنظار في تلك الأشهر الثلاثة حتى يمكنك العيش ، لا تقلق سأتعامل معها.”
هذا الطفل يفكر حقًا لأنه حصل على تلك السلالة يمكنه الوقوف ضدي ؟!
حتى أنبو شعروا بالأسف تجاهه ، ربما إذا أبلغ ساندايم عن هذا الحدث ، فربما ينقذ حياة نايتو ، لكن هذا الاحتمال ضئيل.
“هههه … .. هيه …”
حتى لو تمكن نايتو من ضرب ساموي مرة واحدة بقوة غريبة ، فهذا لا يغير حقيقة أن الفرق بينهما كبير ، هذا دون الإشارة إلى أن نايتو لم يتخرج حتى من مدرسة النينجا ، فهذا مستحيل. !
ضحك أوتشيها ساموي.
.
ثم نظر إلى نايتو وقال: “أقبل التحدي الخاص بك!”
ثم نظر إلى نايتو وقال: “أقبل التحدي الخاص بك!”
على الرغم من علمه باهتمام نايتو بتأجيل الأمر ، إلا أنه لن يرفض تحديه في وجود هذا الحشد.
بدأ نايتو في التصرف بشكل غريب أيضًا بعد أن علم أنه مستهدف ، ولم يعد يتجاهل أي نظرة.
هذا ليس اسمه فقط ، إنها سمعة العشيرة أيضًا!
اقترب الانبو من نايتو ، وربت على كتفه ، ثم قال: “فقط ابق بعيدًا عن الأنظار في تلك الأشهر الثلاثة حتى يمكنك العيش ، لا تقلق سأتعامل معها.”
ومع ذلك ، لن تغير ثلاثة أشهر أي شيء بعد كل شيء.
كان الجميع ينظرون إليه بأثر من الشفقة.
طالما أنه يأخذ الأمر على محمل الجد فلن يخسر أمام هذا الطفل!
“انتظر لحظة.”
مع هذا كان الحال ، اختفى أوتشيها ساموي مباشرة في الدخان.
“انتظر لحظة.”
بعد ثانية يبدأ الجميع في الحديث.
“لكنه سيضيع موهبته هكذا ، لن يكون جاهزًا بعد ثلاثة أشهر ، إنه مستحيل!”
“هذا الطفل جيد حقًا ، ولديه شجاعة حقًا ، فإن تحدي اوتشيها يتطلب الكثير من الشجاعة.”
مع هذا كان الحال ، اختفى أوتشيها ساموي مباشرة في الدخان.
“لكنه سيضيع موهبته هكذا ، لن يكون جاهزًا بعد ثلاثة أشهر ، إنه مستحيل!”
ربما تكون فجوة كبيرة ، لكنها مع ذلك ليست مستحيلة!
“ثلاثة أشهر ، إنها قاسية على هذا الطفل …”
وقف الرجلان ضد بعضهما البعض ، لكن الذي انتصر هو الأنبو.
هذا ما شعروا به لكنهم لم يجرؤوا على الوقوف ضد الأوتشيها حتى هزوا رؤوسهم أثناء المغادرة.
حتى أنبو شعروا بالأسف تجاهه ، ربما إذا أبلغ ساندايم عن هذا الحدث ، فربما ينقذ حياة نايتو ، لكن هذا الاحتمال ضئيل.
حتى أنبو شعروا بالأسف تجاهه ، ربما إذا أبلغ ساندايم عن هذا الحدث ، فربما ينقذ حياة نايتو ، لكن هذا الاحتمال ضئيل.
عرف نايتو أن أوتشيها ساموي لن يرفض تحديه ، لذلك لم يتردد في محاولة الفوز بعد ثلاثة أشهر.
اقترب الانبو من نايتو ، وربت على كتفه ، ثم قال: “فقط ابق بعيدًا عن الأنظار في تلك الأشهر الثلاثة حتى يمكنك العيش ، لا تقلق سأتعامل معها.”
لمدة شهرين ركز تدريبه على قوته الزلزالية ، والآن لا يخشى تحملها.
بعد أن أنهى كلامه اختفى على الفور.
.
الاختباء لمدة ثلاثة أشهر؟
هذه المرة انتشرت الشقوق ودمرت الأرض.
اللعنة!
توقف أوتشيها ساموي ، ثم التفت إليه بأثر من السخرية ، حتى لو قام بربط ركبتيه وتوسل بحياته ، فقد فات الأوان!
عرف نايتو أن أوتشيها ساموي لن يرفض تحديه ، لذلك لم يتردد في محاولة الفوز بعد ثلاثة أشهر.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن تكون هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها.
…
“انتظر لحظة.”
يمشي في الشارع.
هذا ما شعروا به لكنهم لم يجرؤوا على الوقوف ضد الأوتشيها حتى هزوا رؤوسهم أثناء المغادرة.
يبدو أن خبر تحدي نايتو لساموي انتشر بسرعة في جميع أنحاء القرية .
لن يشعر بتحسن ما لم يقتل نايتو.
طالب في مدرسة النينجا يتحدى جينين ، يبدو الأمر وكأنه حكاية خرافيه.
طالما أنه يأخذ الأمر على محمل الجد فلن يخسر أمام هذا الطفل!
الجميع يتحدث عن ذلك.
بمعرفة جانب الاوتشيها المظلم، لن يفاجأ أحد إذا انتهى الأمر بسماع خبر أن نايتو تم فقدانه في الصباح التالي.
كان الجميع ينظرون إليه بأثر من الشفقة.
كان أوتشيها ساموي غاضبًا للغاية لأنه يبدو من غير المرجح أن يتعامل مع نايتو مع وجود الأنبو.
حتى أولئك الذين لا يؤيدون نايتو عادة ، أصيبوا بصدمة شديدة هذه المرة.
هاشيمون تونكو!
بدأ نايتو في التصرف بشكل غريب أيضًا بعد أن علم أنه مستهدف ، ولم يعد يتجاهل أي نظرة.
مع هذا كان الحال ، اختفى أوتشيها ساموي مباشرة في الدخان.
كان يذهب كل يوم لمشاهدة تدريب مايتو داي ، ثم عاد إلى المنزل لمواصلة تدريبه.
“البوابة الخامسة: بوابة الحد ، حرر!”
لمدة شهرين ركز تدريبه على قوته الزلزالية ، والآن لا يخشى تحملها.
هذا ما كان يعتقده ، لكنه لم يتوقع أن يقول نايتو هذا!
ربما تكون فجوة كبيرة ، لكنها مع ذلك ليست مستحيلة!
يمشي في الشارع.
على خطى هاتاكي كاكاشي الذي تخرج من مدرسة النينجا وهو في السادسة من عمره ثم أصبح تشونين في سن السادسة.
لم يتمكنوا من فعل أي شيء سوى الشعور بالأسف تجاهه.
لذلك كان لدى نايتو أيضًا نفس الثقة والمثابرة أنه في غضون ثلاثة أشهر سيرقي نفسه إلى المستوى التالي!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) جعل هذا التحول المفاجئ الحشد مذهولًا.
جاء نايتو إلى المكان الذي يمارس فيه مايتو داي كما هو الحال دائمًا.
حتى الناس أظهروا أثرًا من التعاطف ، كانوا يعرفون مصير نايتو
لقد أراد فقط أن يفحصه ، بعد كل شيء ، ما زال لم يراه يفتح البوابات الثمانية حتى الآن ، لم يكن لدى نايتو الكثير من الأمل لكنه جاء على أي حال.
الجميع يتحدث عن ذلك.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن تكون هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن تكون هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها.
كانت السماء أكثر قتامة.
كاتشا !!
كانت آخر أشعة ضوء الشمس تسطع على أوراق الغابة ، كانت هادئة وسلمية ، والصوت الوحيد الذي ستسمعه هو لكمات داي.
لقد أراد دائمًا سرقة هذه التقنية ، وأخيراً رآها اليوم!
سماش سماش!
“هل تجرؤ على تحديني في مبارزة حياة / موت بعد ثلاثة أشهر ؟!”
فقاعة!!
ومع ذلك ، لم يتوقع أن تكون هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها.
توقف فجأة ، كان داي واقفًا بينما يتوهج في هالة خضراء.
اللعنة!
لون لا يمكن وصفه بالكلمات يندفع إليه.
“هل تجرؤ على تحديني في مبارزة حياة / موت بعد ثلاثة أشهر ؟!”
هاشيمون تونكو!
وقف نايتو أثناء مشاهدة هذا المشهد ، واتسعت عيناه فجأة ، ولم يسعه إلا أن يتذمر: “ليس هناك خطأ ، فهذه هي أروع مهارة لتحسين الجسم في العالم.”
توقف فجأة ، كان داي واقفًا بينما يتوهج في هالة خضراء.
لقد أراد دائمًا سرقة هذه التقنية ، وأخيراً رآها اليوم!
ومع ذلك ، لن تغير ثلاثة أشهر أي شيء بعد كل شيء.
“ماذا او ما!”
هذا ليس اسمه فقط ، إنها سمعة العشيرة أيضًا!
وقف مايتو داي بهدوء في الحقل للحظة ، ثم فجأة صرخ وركل الأرض بقدميه.
ومع ذلك ، لم يتوقع أن تكون هذه هي اللحظة التي كان ينتظرها.
كاتشا !!
كاتشا !!
بدأت الأرض تحت قدميه في التصدع.
حتى أنبو شعروا بالأسف تجاهه ، ربما إذا أبلغ ساندايم عن هذا الحدث ، فربما ينقذ حياة نايتو ، لكن هذا الاحتمال ضئيل.
“البوابة الخامسة: بوابة الحد ، حرر!”
لقد أراد دائمًا سرقة هذه التقنية ، وأخيراً رآها اليوم!
هذه المرة انتشرت الشقوق ودمرت الأرض.
كان يذهب كل يوم لمشاهدة تدريب مايتو داي ، ثم عاد إلى المنزل لمواصلة تدريبه.
ومع ذلك ، سيحصل على فرصة أخرى مؤكد ، لا يستطيع الانبو حمايته طوال الوقت!
كانت آخر أشعة ضوء الشمس تسطع على أوراق الغابة ، كانت هادئة وسلمية ، والصوت الوحيد الذي ستسمعه هو لكمات داي.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
