الفصل 1: الفاكهة التي لم يكن يجب أن تظهر
الفصل 1: الفاكهة التي لم يكن يجب أن تظهر
ومع ذلك ، لم يتوقف هانيورو بعد ، فقد ضغط على أسنانه واستمر.
…………………
“هذا هو هذا …”
في عالم ناروتو ، في القرية المخبأة في الأوراق.
وحتى لو لم يكن واحدًا من السنجو او الاوتشيها… حتى المنزل العادي جيدًا .
لقد انتهى الدوام بالفعل ، ولكن لا يزال هناك طالب واحد في مدرسة النينجا.
ظل الطلاب يتحدثون عنه بينما ظهرت نظرة الازدراء على وجوههم.
“كاغي بونشي نينجيتسو.”
بوتشي!
بوتشي!
“سآخذ استراحة ، ثم سأقوم بخمسمائة لكمة متتالية ، ثم مائتي ضربة جانبية …”
ظهرت مجموعة من الدخان الأبيض ، لكن النسخة لم تظهر.
لكن الحقيقة أنه ليس لديه منزل.
“وفشلت مرة أخرى …”
بوتشي!
كان لدى هانيورو ابتسامة صغيرة على وجهه.
“هذا هو هذا …”
لقد جاء إلى هذا العالم لسنوات حتى الآن.
مجموعة كبيرة من الظرطات ، بعد الحرب التي ستندلع في غضون عامين ، سيعرفون ما هو البكاء.
هذا هو عالم النينجا ، لقد كان حلمه أن يصبح عبقريا.
لقد اعتاد هانيورو بالفعل على هذا.
لكن جسده وجد صعوبة بالغة في استخراج المانا ، ناهيك عن ممارسة النينجوتسو.(هي فعلا ذكرت مانا نتسألنيش ازاي)
هوف! هوف!
على الرغم من أن الشاكرا في جسده كانت مماثلة للأولاد العاديين في سنه ، إلا أنه لم ينجح في استخدام أي نوع من النينجوتسو ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله فيه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) لم يكن هانيورو يريد أن يكون علفًا للمدافع.
“بالرغم من أنني لا أستطيع ممارسة النينجوتسو ، إلا أنه لا يزال هناك التايجتسو. الهاشيمون ، لكنني لا أريد أن تدوم قوتي للحظة ، أريد أن أكون قوياً باستمرار “. هانيورو
إذا لم يطور في غضون عامين طريقة لحماية نفسه ، فسيكون مصيره في الحرب هو علف المدافع.(بمعنى انه سيموت بدون فائده,أعتقد?)
هل السماء تمزح معي؟
لقد كان من محبي العديد من الانميات وكان من المستحيل عليه تقريبًا عدم التعرف على هذه الفاكهة.
“تنهد ، لا يزال هناك ما يقرب من عامين لبدء حرب النينجا الثانية ، دون ذكر القتال فيها ، حتى محاولة البقاء على قيد الحياة ستكون صعبة مع قوتي الحالية.”
“وفشلت مرة أخرى …”
تنهد هانيورو ، كان عليه أن يأتي فقط عندما كانت الحرب الثانية على وشك أن تبدأ ، كان هذا حظه السيئ.
…………………
يبلغ من العمر ثماني سنوات فقط الآن.
لقد جاء إلى هذا العالم لسنوات حتى الآن.
لكن وقته كان ينفد.
لقد جاء إلى هذا العالم لسنوات حتى الآن.
إذا لم يطور في غضون عامين طريقة لحماية نفسه ، فسيكون مصيره في الحرب هو علف المدافع.(بمعنى انه سيموت بدون فائده,أعتقد?)
“بالرغم من أنني لا أستطيع ممارسة النينجوتسو ، إلا أنه لا يزال هناك التايجتسو. الهاشيمون ، لكنني لا أريد أن تدوم قوتي للحظة ، أريد أن أكون قوياً باستمرار “. هانيورو
لم يكن هانيورو يريد أن يكون علفًا للمدافع.
هل السماء تمزح معي؟
“حسنًا ، دعونا لا نفكر في الأمر ونذهب إلى الجبل ونتدرب هناك. حتى لو كان من الصعب ممارسة النينجوتسو ، لا يمكنني الاستسلام “.
سرعان ما بدأ جسده يتعب أكثر فأكثر ، وخاصة جزء الكاحلين ، وكانوا يرتعشون.
هز رأسه محاولا التخلص من فكرة الحرب ، وقف وتوجه نحو الجبل.
لقد كان من محبي العديد من الانميات وكان من المستحيل عليه تقريبًا عدم التعرف على هذه الفاكهة.
بينما كان يسير على الطريق ، كان بعض الطلاب ينظرون إليه من وقت لآخر بعيون غريبة.
لكنه هز رأسه.
“سمعت أنه لا يستطيع استخدام النينجوتسو على الإطلاق.”
على الرغم من أن الشاكرا في جسده كانت مماثلة للأولاد العاديين في سنه ، إلا أنه لم ينجح في استخدام أي نوع من النينجوتسو ، بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذله فيه.
“أعتقد أنه لن يكون قادرًا حتى على اجتياز امتحان التخرج.”
تدريجيًا ، بدأ هانيورو يتنفس بعنف ، وغرق العرق ملابسه وكان يقطر على الأرض.
“هذا مؤكد ، هذا الرجل غريب ، لم يولد في القرية ، فكيف يمكن مقارنته بالعباقرة في قريتنا.”
بدأ هانيورو السير نحو حيث سقطت تلك الفاكهة.
ظل الطلاب يتحدثون عنه بينما ظهرت نظرة الازدراء على وجوههم.
بعد فترة ، وجد مكان تلك الفاكهة التي لا يزال عليها بعض الضوء والتقطها. لكن بسبب تعبه ، أسقطها.
تظاهر هانيورو أنه لم يسمع أي شيء.
مجموعة كبيرة من الظرطات ، بعد الحرب التي ستندلع في غضون عامين ، سيعرفون ما هو البكاء.
كان جسده مبللاً بالعرق كما لو كانت السماء تمطر فوق رأسه.
لكن ليس من الجيد أن يقول إن حظه كان سيئًا.
إذا وجدها أي شخص آخر في هذا العالم ، فلن يعرف أحد ما هي في الواقع. ربما يعتقدون أنها كانت بعض الفواكه السامة ويرمونها مباشرة.
قادمًا إلى هذا العالم ، أراد أن يصبح نينجا في كونوها.
كان جسده مبللاً بالعرق كما لو كانت السماء تمطر فوق رأسه.
وحتى لو لم يكن واحدًا من السنجو او الاوتشيها… حتى المنزل العادي جيدًا .
“كيف يمكن أن تظهر هذه في عالم ناروتو ؟!”
لكن الحقيقة أنه ليس لديه منزل.
إذا وجدها أي شخص آخر في هذا العالم ، فلن يعرف أحد ما هي في الواقع. ربما يعتقدون أنها كانت بعض الفواكه السامة ويرمونها مباشرة.
لم يولد هانيورو في كونوها ، لقد كان من قرية صغيرة.
على الرغم من أنه كان مجرد طفل ، في كل مكان يذهب إليه هناك فقط عيون باردة تنظر إليه.
تم القضاء على تلك القرية من قبل قرية سونا وكان الناجي الوحيد. لذلك تم العثور عليه من قبل نينجا من كونوها الذي أحضره إلى هنا. (لا اعرف ما هي قرية سونا)
ومع ذلك ، لم يتوقف هانيورو بعد ، فقد ضغط على أسنانه واستمر.
على الرغم من أنه كان مجرد طفل ، في كل مكان يذهب إليه هناك فقط عيون باردة تنظر إليه.
“هذا مؤكد ، هذا الرجل غريب ، لم يولد في القرية ، فكيف يمكن مقارنته بالعباقرة في قريتنا.”
لقد اعتاد هانيورو بالفعل على هذا.
“سآخذ استراحة ، ثم سأقوم بخمسمائة لكمة متتالية ، ثم مائتي ضربة جانبية …”
ذهب إلى الجبل خلف المدرسة. (م،ت،ج: لا أعرف ما إذا كان هناك واحد بالفعل).
لقد انتهى الدوام بالفعل ، ولكن لا يزال هناك طالب واحد في مدرسة النينجا.
توجه نحو عمود خشبي صغير. (م،ت،ج: خانتني الكلمات ، ماذا يسمونها مرة أخرى؟)
“سآخذ استراحة ، ثم سأقوم بخمسمائة لكمة متتالية ، ثم مائتي ضربة جانبية …”
كان هناك انحناء واضح على هذا العمود الصغير. كان السبب في ذلك هو الركلات واللكمات التي لا تعد ولا تحصى التي قام بها هانيورو.
“وفشلت مرة أخرى …”
نظر إلى الضمادات على رجليه وكفتيه ، ثم فجأة ركل العمود الصغير.
كان لدى هانيورو ابتسامة صغيرة على وجهه.
حتى لو لم يستطع ممارسة النينجوتسو ، فهو لم يكن يخطط للاستسلام.
لكنه هز رأسه.
“واحد ، اثنان ، ثلاثة … خمسة وثلاثون ، ستة وثلاثون …”
“وفشلت مرة أخرى …”
كان جسده مبللاً بالعرق كما لو كانت السماء تمطر فوق رأسه.
حتى لو لم يستطع ممارسة النينجوتسو ، فهو لم يكن يخطط للاستسلام.
سرعان ما بدأ جسده يتعب أكثر فأكثر ، وخاصة جزء الكاحلين ، وكانوا يرتعشون.
“واحد ، اثنان ، ثلاثة … خمسة وثلاثون ، ستة وثلاثون …”
ومع ذلك ، لم يتوقف هانيورو بعد ، فقد ضغط على أسنانه واستمر.
هز رأسه محاولا التخلص من فكرة الحرب ، وقف وتوجه نحو الجبل.
لا يمكنه ممارسة النينجوتسو لذا يمكنه فقط ممارسة التايجتسو. لكن هذا يحتاج إلى شخص يمكنه تحمل قدر كبير من الألم ومجهود كبير لذا الأطفال في سنه لا يمكنهم القيام بذلك.
تظاهر هانيورو أنه لم يسمع أي شيء.
هوف! هوف!
بدأ هانيورو السير نحو حيث سقطت تلك الفاكهة.
تدريجيًا ، بدأ هانيورو يتنفس بعنف ، وغرق العرق ملابسه وكان يقطر على الأرض.
على الرغم من أنه كان مجرد طفل ، في كل مكان يذهب إليه هناك فقط عيون باردة تنظر إليه.
أخيرًا ، عندما كانت رجليه خدرتين جدًا بحيث لا يستطيع الوقوف ، توقف.
جلس هانيورو في وضع القرفصاء فجأة ، ولمسها عدة مرات ، ثم التقطها مرة أخرى.
“سآخذ استراحة ، ثم سأقوم بخمسمائة لكمة متتالية ، ثم مائتي ضربة جانبية …”
إذا كان بإمكاني الاستمرار في الاستمتاع بهذا المشهد كل يوم فسيكون ذلك جيدًا.
كان هانيورو يسرح أثناء مشاهدة الأفق الذي لا يزال يحمل أثرًا لأشعة الشمس ، مما جعله يرتاح قليلاً.
لقد اعتاد هانيورو بالفعل على هذا.
إذا كان بإمكاني الاستمرار في الاستمتاع بهذا المشهد كل يوم فسيكون ذلك جيدًا.
كان جسده مبللاً بالعرق كما لو كانت السماء تمطر فوق رأسه.
لكن للأسف الحرب الكبرى الثانية على وشك أن تبدأ ، ثم الثالثة ثم الرابعة … لا يزال هناك العديد من الأزمات الخفية في المستقبل ، ولن يكون من السهل النجاة بقوتي الحالية.
“وفشلت مرة أخرى …”
بعد انتهاء فترة الراحة ، وقف هانيورو لاستئناف ممارسته ، لكنه أصدر فجأة صوت تفاجؤ.
“تنهد ، لا يزال هناك ما يقرب من عامين لبدء حرب النينجا الثانية ، دون ذكر القتال فيها ، حتى محاولة البقاء على قيد الحياة ستكون صعبة مع قوتي الحالية.”
لأنه لاحظ فجأة أن نورًا غريبًا قادم من السماء.
“سمعت أنه لا يستطيع استخدام النينجوتسو على الإطلاق.”
ماذا كان هذا؟
ظهرت هذه الفكرة في رأسه.
أظهر وجهه فضوله.
على الرغم من أنه كان مجرد طفل ، في كل مكان يذهب إليه هناك فقط عيون باردة تنظر إليه.
كان هذا الضوء ثمرة. ولم تكن ثمرة من الشجرة على الجبل.
بعد انتهاء فترة الراحة ، وقف هانيورو لاستئناف ممارسته ، لكنه أصدر فجأة صوت تفاجؤ.
بدأ هانيورو السير نحو حيث سقطت تلك الفاكهة.
لكن للأسف الحرب الكبرى الثانية على وشك أن تبدأ ، ثم الثالثة ثم الرابعة … لا يزال هناك العديد من الأزمات الخفية في المستقبل ، ولن يكون من السهل النجاة بقوتي الحالية.
أظلمت السماء تدريجياً ، لكن لا يزال بإمكان هانيورو أن يجد طريقه.
سرعان ما بدأ جسده يتعب أكثر فأكثر ، وخاصة جزء الكاحلين ، وكانوا يرتعشون.
بعد فترة ، وجد مكان تلك الفاكهة التي لا يزال عليها بعض الضوء والتقطها. لكن بسبب تعبه ، أسقطها.
الفصل 1: الفاكهة التي لم يكن يجب أن تظهر
ذهب النور فجأة وحل الظلام.
سرعان ما بدأ جسده يتعب أكثر فأكثر ، وخاصة جزء الكاحلين ، وكانوا يرتعشون.
“هذا هو هذا …”
جلس هانيورو في وضع القرفصاء فجأة ، ولمسها عدة مرات ، ثم التقطها مرة أخرى.
لقد انتهى الدوام بالفعل ، ولكن لا يزال هناك طالب واحد في مدرسة النينجا.
كان لا يزال يشعر بالذهول ، لكنه تمسك بها بقوة هذه المرة.
قادمًا إلى هذا العالم ، أراد أن يصبح نينجا في كونوها.
هذه الفاكهة غريبة.
“كيف يمكن أن تظهر هذه في عالم ناروتو ؟!”
إذا وجدها أي شخص آخر في هذا العالم ، فلن يعرف أحد ما هي في الواقع. ربما يعتقدون أنها كانت بعض الفواكه السامة ويرمونها مباشرة.
“وفشلت مرة أخرى …”
لكن هانيورو مختلف.
تم القضاء على تلك القرية من قبل قرية سونا وكان الناجي الوحيد. لذلك تم العثور عليه من قبل نينجا من كونوها الذي أحضره إلى هنا. (لا اعرف ما هي قرية سونا)
لقد كان من محبي العديد من الانميات وكان من المستحيل عليه تقريبًا عدم التعرف على هذه الفاكهة.
ذهب النور فجأة وحل الظلام.
إنها فاكهة الشيطان.
تنهد هانيورو ، كان عليه أن يأتي فقط عندما كانت الحرب الثانية على وشك أن تبدأ ، كان هذا حظه السيئ.
“كيف يمكن أن تظهر هذه في عالم ناروتو ؟!”
“حسنًا ، دعونا لا نفكر في الأمر ونذهب إلى الجبل ونتدرب هناك. حتى لو كان من الصعب ممارسة النينجوتسو ، لا يمكنني الاستسلام “.
نظر إلى الفاكهة الرقيقة جدًا في يده ، اعتقد فجأة أنها كانت مزيفة.
هذه الفاكهة غريبة.
هل كانت حقًا فاكهة سامة وصادف أنها مثل فاكهة الشيطان الحقيقية؟
كان لدى هانيورو ابتسامة صغيرة على وجهه.
ظهرت هذه الفكرة في رأسه.
لكن ليس من الجيد أن يقول إن حظه كان سيئًا.
لكنه هز رأسه.
لقد كان من محبي العديد من الانميات وكان من المستحيل عليه تقريبًا عدم التعرف على هذه الفاكهة.
لا ، هذه تشبهها إلى حد كبير أنه من المستحيل أن تكون مزيفة.
كان هناك انحناء واضح على هذا العمود الصغير. كان السبب في ذلك هو الركلات واللكمات التي لا تعد ولا تحصى التي قام بها هانيورو.
هل كانت حقًا فاكهة سامة وصادف أنها مثل فاكهة الشيطان الحقيقية؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
