الفصل 1189
الفصل 1189
[حجر القوة السحرية الغريب]
[التصنيف: خرافي
عانقت كيونغجا جريد مرارًا وتكرارًا. “إنسان جيد… عليك فقط أن تسأل وسأفعل ذلك. “
النوع : مستهلك
يمكن أن يزيد تصنيف العنصر المستهدف إلى نفس تصنيف الحجر.
كان إله الحدادة ، هيكسيتيا ، أيضًا إنسانًا في المظهر. كان لديه حلمات. أشعلت كل حلمة لهبًا بألوان مختلفة. كان للحلمة اليسرى لهب أزرق بينما كانت الحلمة اليمنى مشتعلة باللون الأحمر. كانت ألسنة اللهب بدرجات حرارة مختلفة.
“النمر الأزرق هو سليل النمر الأبيض”.
الوزن: 1]
“أنا محظوظ”.
اصطدمت السمات المختلفة للأنفاس مع بعضها البعض ولكن هذه لم تكن المشكلة الحقيقية. كانت المشكلة الأساسية أن درجة انصهار الأنفاس كانت مختلفة. حتى لو حاول جريد إنشاء درجتي حرارتين مختلفتين في الفرن ، كان من المستحيل دمج نفسين معًا.
جرو و نايون و هانجيول و هارانغ و جارام — حمل جريد حجر القوة السحري الغريب الذي نما مع وفاة خمسة يانغبان و شعر بالارتياح. بفضل التصنيف الخرافي لـ جراميق النمر الأبيض ، اختفت الحاجة إلى استهلاك الحجر.
** تخيل بيكاتشو حجم جامبو أو هامتارو
‘أنا الآن أقل توترا قليلا.’
لقد كانت فكرة جيدة. إذا ضم نفسين في واحد ، فسيكون لعنصر واحد خاصيتان. بالطبع ، جربها جريد. ومع ذلك ~
بعد فترة طويلة من العمل و التعرق اللطيف ، أصبح عقل جريد أفتح. لقد استعاد جسده و روحه اللذان أنهكا بسبب المعركة المستمرة مع اليانغبان من خلال الشعور بالحياة اليومية. نعم ، كان هذا طبيعيًا. كانت الأسابيع القليلة الماضية صعبة بشكل غير عادي.
استدعى جريد كورن المدجج بالعتاد لزيادة قدرته على التحمل وسحب الخبز الصلب و الماء الفاتر للتخفيف من جوعه. يمكن الآن استخدام مهارة فتح الإمكانيات مرة أخرى ، لذا فقد خطط لعمل واقيات الكتف على الفور. كانت المادة بشكل طبيعي الجشع ونفس النمر الأبيض.
إهدئ. استمتع بالأشياء.
خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.
[التصنيف: خرافي
مرارا وتكرارا ، ابتسم جريد بشكل مشرق.
‘ومع ذلك ، سيكون هناك ثمن يجب دفعه’.
“سأجعلكم جميعًا أقوى مما أنتم عليه الآن.” اقترب جريد من المخلوقات المقدسة بشكل إيجابي. لقد كان فعلًا نابعًا من إعجاب عميق.
خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.
كيونغجا و توسون و النمر الأزرق والنمور بلا أسنان.
تساءل جريد عن سبب وجود حلمات لدى البشر. تم تذكيره بأن البشر قد تم تشكيلهم على غرار إله لذا فإن مظهر الآلهة والبشر هو نفسه.
لقد كانت فكرة جيدة. إذا ضم نفسين في واحد ، فسيكون لعنصر واحد خاصيتان. بالطبع ، جربها جريد. ومع ذلك ~
كلهم كانوا أصدقاء لم يكرههم. لقد كانوا كائنات عظيمة و رفاقًا سيقاتل معهم في المستقبل. خمّن جريد أن معركة الأبراج الأثني عشر بدأت الآن.
كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟
“النمر الأزرق هو سليل النمر الأبيض”.
‘هل هذا عادي أو طبيعي؟’
كان من المهم ملاحظة أن اثنين من الأبراج الاثني عشر كانوا من سليلي الآلهة الأربعة بخلاف طائر العنقاء الحمراء. الآلهة التي خدمها الأبراج الأثني عشر لم تكن مجرد طائر العنقاء الحمراء ، بل كانت جميعها من الآلهة الأربعة. في الأيام الخوالي ، كانت الأبراج الاثنا عشر منتشرة في جميع أنحاء الشمال و الشرق و الجنوب و الغرب. و مع ذلك ، بمجرد ختم جميع الآلهة الأربعة ، تجمعوا و اختبأوا هنا. قد يتم حبسهم من قبل مملكة هوان.
كان للتاج الكثير من الإحصائيات الإضافية مقابل دفاع منخفض. لم يكن سيئًا كأفضل شيء تالي.
تتانغ! تتانغ!
استدعى جريد كورن المدجج بالعتاد لزيادة قدرته على التحمل وسحب الخبز الصلب و الماء الفاتر للتخفيف من جوعه. يمكن الآن استخدام مهارة فتح الإمكانيات مرة أخرى ، لذا فقد خطط لعمل واقيات الكتف على الفور. كانت المادة بشكل طبيعي الجشع ونفس النمر الأبيض.
بدء جريد في صنع رمح ثلاثي الشعب. لقد تفاعل مع عشيرة الماء لفترة طويلة ولديه عددًا قليلاً من الطرق. لذلك ، كان لديه طرق إنتاج جيدة جدًا. كما كان لديه خبرة في القتال والفوز ضد كيونغجا. كان يعرف أسلوبها القتالي ويمكنه استنتاج نوع السلاح الذي تحتاجه. لم تكن المعلومات التي قدمتها مهارة أو إحصاء معين. كانت قوة الخبرة و المعرفة التي تراكمت لدى جريد.
وداس تابعين ملكة الفئران بأقدامهم و صرخوا. كانت هتافاتهم لجريد وملكة الفئران عالية لكن الطيور في الغابة لم تغادر. بدلا من ذلك ، زقزقوا معا لتشكيل جوقة. لقد كانت لمحة عن طبيعة الأرواح الصديقة للطبيعة.
يجب أن يكون ترايدنت كيلوف جيد.
كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟
كان ترايدنت كيلوف غريبًا نوعًا ما لأن نهاية الرمح كانت منحنية ، وقد تم تصميمه لسحب الهدف ولكن تم استخدامه أحيانًا كدعم لإنشاء متغيرات في القتال. اعتادت كيونغجا على توجيه ذيلها إلى الأرض. استخدمت ذيلها المخيف كبديل لساقيها و للتغلب على قيود ساقيها القصيرة.
“المهارة التي يمكن مقارنتها بالإله ، والبراعة ، و تأثيرات المهارة ، و لهيبان مختلفان…”
إذا تمكنت من دعم نفسها بسلاحها و كذلك بذيلها ، فستتمتع بأسلوب قتال أقوى.
العباءة ستكون بلا شك عباءة لانتير. منذ أن تمتعت كيونغجا بالقتال على الأرض ، كان الدرع الذي يمكن تجهيزه مقصورًا على خوذة و عباءة. وبالتالي ، كان من الضروري تعظيم الدفاع.
تساءل جريد عن سبب وجود حلمات لدى البشر. تم تذكيره بأن البشر قد تم تشكيلهم على غرار إله لذا فإن مظهر الآلهة والبشر هو نفسه.
‘البشر هم الأفضل ، على الأقل من حيث العناصر’.
إهدئ. استمتع بالأشياء.
شكر جريد جسم الإنسان الذي يمكن أن يتحرك بحرية عند تغطيته بالدروع و ركز مرة أخرى على عمله.
الفصل 1189
لم تختف ألسنة خشب الفسفور الأبيض بعد صهر نفس النمر الأبيض والجشع. تم تذويب الحديد الأسود فيه وأصبح ترايدنت كيلوف ذو التصنيف الفريد. تم صنع عباءة لانتير ذات التصنيف الأسطوري بنجاح عن طريق دباغة وقص جلد المينوتور الغاضب و جلد لورد كاميليا.
كان جريد على وشك صنع الخوذة المخروطية عندما توقف.
كان للتاج الكثير من الإحصائيات الإضافية مقابل دفاع منخفض. لم يكن سيئًا كأفضل شيء تالي.
‘انتظر.’
كان جريد على وشك صنع الخوذة المخروطية عندما توقف.
“طاقة النمر تحلق!”
‘هل هذا عادي أو طبيعي؟’
“أهيونغ. ربما هو شبق”.
كانت الخوذة التي تسمى الخوذة المخروطية لديها دفاع ممتاز. طالما تم استيفاء الشرط المسبق المتمثل في ‘تدريب الحديد الأسود لعدة أيام وليالٍ’ ، فقد أظهر دفاعًا عاليًا حتى لو لم يكن جلد بيليال مختلطًا. كانت هناك مشكلة قاتلة – المظهر كان قمامة. لقد أصبحت مزحة لأنها جعلت من يرتديها يبدو سخيفًا وأفسحت المجال لـ ‘التشهير المثير للشفقة’.
هذا هو السبب في أن الخوذة المخروطية كانت عنصرًا متهالكًا. عادةً ما يكون تصنيف عنصر ما ثابتًا أو كان قادرًا على النمو ولكن كان للخوذة المخروطية أثر جانبي لانخفاض التصنيف. كان فقط بسبب المظهر.
اجتمعت قطع اللغز في رأس جريد.
‘… يبدو الأمر كذلك.’
توقف جريد مؤقتًا في قص طرف الخوذة و عبس. كان بإمكانه وضع التاج على الخوذة بفضل عنوان الملك الأول ، لكن الأمر كان مختلفًا بالنسبة إلى كيونغجا. إذا كانت ترتدي هذا على رأسها ، فإنه يخشى أن يأخذها الناس على أنها أحمق. بل كان هناك احتمال أن يضعف الإيمان تجاهها.
كلهم كانوا أصدقاء لم يكرههم. لقد كانوا كائنات عظيمة و رفاقًا سيقاتل معهم في المستقبل. خمّن جريد أن معركة الأبراج الأثني عشر بدأت الآن.
“حتى لو كان هناك نقص قليل في الدفاع ، فأنا بحاجة إلى إعطائها الخوذة المناسبة. أعتقد أن كيونغجا تحب التاج لذا سأصنع التاج.”
[أصبح المرؤوسون الذين يتبعون كيونغجا حلفاء لك.]
كان للتاج الكثير من الإحصائيات الإضافية مقابل دفاع منخفض. لم يكن سيئًا كأفضل شيء تالي.
كان من الممكن أن تكون إضافة عبارة ‘من أجل سلام العالم’ أكثر فاعلية. ومع ذلك ، لم يضف جريد أي شيء. تضمن سبب محاولة جريد لإحياء الآلهة الأربعة المتبقية نوايا خاصة لتحقيق مكاسب شخصية.
حدث ذلك عندما كانت مشاكل جريد تتعمق.
لقد كانت فكرة جيدة. إذا ضم نفسين في واحد ، فسيكون لعنصر واحد خاصيتان. بالطبع ، جربها جريد. ومع ذلك ~
وقفت كيونغجا بجوار جريد وشاهدت عمله بعيون مشرقة. “رائع…! التاج رائع! النقاط الحادة تذكرني بأسنان زوجي الميت! أريد أن أرتديه بسرعة!”
** تخيل بيكاتشو حجم جامبو أو هامتارو
“…” لقد كان شعورًا مفجعًا.
قام جريد مرة أخرى بتسريع عمله. أمضى تسع ساعات في محاولة إكمال الرمح والخوذة والعباءة قبل انتهاء فترة تهدئة فتح الإمكانيات. لقد كانت قفزة إلى الأمام مقارنة بالأيام التي استغرق فيها أكثر من يوم لإنشاء عناصر فريدة أو ذات تصنيف أعلى. كان ذلك بفضل دوق النار. المهارة السلبية لقوة الإرادة التي ضاعفت من سرعة عمله جعلت ذلك ممكنًا.
“طاقة النمر تحلق!”
[زاد التقارب مع ‘كيونغجا من الأبراج الأثني عشر’ بمقدار 50.]
متى لو كان ذلك؟ المعدات القديمة التي وهبها البشر منذ زمن بعيد. بدلاً من أولئك الذين فقدوا وقتهم ، هتفت ملكة الفئران المسلحة حديثًا ** بخدود حمراء. كانت عيناها لامعة لدرجة أنها تستطيع إطلاق أشعة الليزر.
تساءل جريد عن سبب وجود حلمات لدى البشر. تم تذكيره بأن البشر قد تم تشكيلهم على غرار إله لذا فإن مظهر الآلهة والبشر هو نفسه.
** تخيل بيكاتشو حجم جامبو أو هامتارو
[حتى الفئران الموجودة في المجاري ستساعدك أنت ومملكة مدجج بالعتاد.]
“سأجعلكم جميعًا أقوى مما أنتم عليه الآن.” اقترب جريد من المخلوقات المقدسة بشكل إيجابي. لقد كان فعلًا نابعًا من إعجاب عميق.
“ميونغ! ميونغ! ميونغ! بجلوا جلالة الملكة!”
قام جريد مرة أخرى بتسريع عمله. أمضى تسع ساعات في محاولة إكمال الرمح والخوذة والعباءة قبل انتهاء فترة تهدئة فتح الإمكانيات. لقد كانت قفزة إلى الأمام مقارنة بالأيام التي استغرق فيها أكثر من يوم لإنشاء عناصر فريدة أو ذات تصنيف أعلى. كان ذلك بفضل دوق النار. المهارة السلبية لقوة الإرادة التي ضاعفت من سرعة عمله جعلت ذلك ممكنًا.
“ميونغ! ميونغ! ميونغ! بجلوا ، صديق بشري!”
كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟
‘حلمات. اثنان. لهيب بدرجتي حرارة مختلفتان.’
وداس تابعين ملكة الفئران بأقدامهم و صرخوا. كانت هتافاتهم لجريد وملكة الفئران عالية لكن الطيور في الغابة لم تغادر. بدلا من ذلك ، زقزقوا معا لتشكيل جوقة. لقد كانت لمحة عن طبيعة الأرواح الصديقة للطبيعة.
[زاد التقارب مع ‘كيونغجا من الأبراج الأثني عشر’ بمقدار 50.]
‘الأمر يستحق التحدي’.
كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟
[أصبح المرؤوسون الذين يتبعون كيونغجا حلفاء لك.]
تم تصنيفهم على أنهم أنصاف آلهة لكنهم ولدوا من إيمان حقيقي ، على عكس اليانغبان. نظرًا لأنهم كانوا حيوانات ، كانت غرائزهم أقوى من إحساسهم بالعقل وكان هناك العديد من أوجه القصور الجسدية ، لكنهم ما زالوا يبدون رائعين في عيون جريد. أراد جريد أن يكون رفيق مع الأبراج الأثني عشر. لقد أراد استخدام قوتهم للتغلب على تحديات القارة الشرقية التي لا تزال قائمة. عبر جريد بصراحة عن هذه الرغبة ، “إنها هدية حتى نتمكن من القتال معًا في المستقبل. ساعدوني. أريد إحياء باقي الآلهة الأربعة”.
[كل الفئران في العالم ستعرف اسمك.]
ثم سبب الرمح الذي طعنته كيونغجا ضجة في الغلاف الجوي. لقد كانت ضربة رائعة في جميع جوانب السرعة والقوة. بدا متفوقًا على رمح جارام.
وداس تابعين ملكة الفئران بأقدامهم و صرخوا. كانت هتافاتهم لجريد وملكة الفئران عالية لكن الطيور في الغابة لم تغادر. بدلا من ذلك ، زقزقوا معا لتشكيل جوقة. لقد كانت لمحة عن طبيعة الأرواح الصديقة للطبيعة.
‘هذه واحدة من اثني عشر برجًا…’
تم تصنيفهم على أنهم أنصاف آلهة لكنهم ولدوا من إيمان حقيقي ، على عكس اليانغبان. نظرًا لأنهم كانوا حيوانات ، كانت غرائزهم أقوى من إحساسهم بالعقل وكان هناك العديد من أوجه القصور الجسدية ، لكنهم ما زالوا يبدون رائعين في عيون جريد. أراد جريد أن يكون رفيق مع الأبراج الأثني عشر. لقد أراد استخدام قوتهم للتغلب على تحديات القارة الشرقية التي لا تزال قائمة. عبر جريد بصراحة عن هذه الرغبة ، “إنها هدية حتى نتمكن من القتال معًا في المستقبل. ساعدوني. أريد إحياء باقي الآلهة الأربعة”.
ثم سبب الرمح الذي طعنته كيونغجا ضجة في الغلاف الجوي. لقد كانت ضربة رائعة في جميع جوانب السرعة والقوة. بدا متفوقًا على رمح جارام.
كان من الممكن أن تكون إضافة عبارة ‘من أجل سلام العالم’ أكثر فاعلية. ومع ذلك ، لم يضف جريد أي شيء. تضمن سبب محاولة جريد لإحياء الآلهة الأربعة المتبقية نوايا خاصة لتحقيق مكاسب شخصية.
عانقت كيونغجا جريد مرارًا وتكرارًا. “إنسان جيد… عليك فقط أن تسأل وسأفعل ذلك. “
[زاد التقارب مع ‘كيونغجا من الأبراج الأثني عشر’ بمقدار 20.]
بعد فترة طويلة من العمل و التعرق اللطيف ، أصبح عقل جريد أفتح. لقد استعاد جسده و روحه اللذان أنهكا بسبب المعركة المستمرة مع اليانغبان من خلال الشعور بالحياة اليومية. نعم ، كان هذا طبيعيًا. كانت الأسابيع القليلة الماضية صعبة بشكل غير عادي.
[لقد قمت ببناء تحالف كامل مع كيونغجا من الأبراج الأثني عشر.]
‘حلمات. اثنان. لهيب بدرجتي حرارة مختلفتان.’
[حتى الفئران الموجودة في المجاري ستساعدك أنت ومملكة مدجج بالعتاد.]
اصطدمت السمات المختلفة للأنفاس مع بعضها البعض ولكن هذه لم تكن المشكلة الحقيقية. كانت المشكلة الأساسية أن درجة انصهار الأنفاس كانت مختلفة. حتى لو حاول جريد إنشاء درجتي حرارتين مختلفتين في الفرن ، كان من المستحيل دمج نفسين معًا.
الفصل 1189
…
…
لم يكن هناك سبب لوضع ألسنة اللهب على حلمتيه. يمكنه فعل ذلك في الفرن. يمكنه أن يشعل فرنين في نفس الوقت و يستخدم المنفاخان في نفس الوقت.
!!
‘إذا قمت أيضًا بإضاءة حلمتي… هراء.’
النوع : مستهلك
[★ اختفى الطاعون الذي كان من المفترض أن ينتشر في بعض القرى الصغيرة في مملكة مدجج بالعتاد. ★]
[★ الفأران التي تعيش في مملكة مدجج بالعتاد بدأت تهتم بالنظافة. ★]
** ومن هنا عرفنا من أين جائت أخلاق الفار الطباخ
“حتى لو كان هناك نقص قليل في الدفاع ، فأنا بحاجة إلى إعطائها الخوذة المناسبة. أعتقد أن كيونغجا تحب التاج لذا سأصنع التاج.”
[كل الفئران في العالم ستعرف اسمك.]
“…!”
لقد كانت فكرة جيدة. إذا ضم نفسين في واحد ، فسيكون لعنصر واحد خاصيتان. بالطبع ، جربها جريد. ومع ذلك ~
كانت النتيجة أكثر من المتوقع. أصبح رفيقًا حقيقيًا لـ كيونغجا ودخل عرق الفئران نفسه في تحالف مع مملكة مدجج بالعتاد. قد يضحك البعض على فكرة التحالف مع الفئران لكن جريد فكر بشكل مختلف. اختفى الطاعون الذي كان يمكن أن يحدث بالتعاون مع الفئران. إذا استخدمها في الاتجاه المعاكس ، فقد يتسبب في الأوبئة في ممالك أخرى.
‘إذا قمت أيضًا بإضاءة حلمتي… هراء.’
‘ومع ذلك ، سيكون هناك ثمن يجب دفعه’.
خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.
استدعى جريد كورن المدجج بالعتاد لزيادة قدرته على التحمل وسحب الخبز الصلب و الماء الفاتر للتخفيف من جوعه. يمكن الآن استخدام مهارة فتح الإمكانيات مرة أخرى ، لذا فقد خطط لعمل واقيات الكتف على الفور. كانت المادة بشكل طبيعي الجشع ونفس النمر الأبيض.
“المهارة التي يمكن مقارنتها بالإله ، والبراعة ، و تأثيرات المهارة ، و لهيبان مختلفان…”
حدّق توسون بينما أشعل جريد الفرن مرة أخرى وسأل ، “يا إلهي ، لماذا لا تضم صفات الأنفاس المختلفة معًا؟”
“…!”
[★ الفأران التي تعيش في مملكة مدجج بالعتاد بدأت تهتم بالنظافة. ★]
لقد كانت فكرة جيدة. إذا ضم نفسين في واحد ، فسيكون لعنصر واحد خاصيتان. بالطبع ، جربها جريد. ومع ذلك ~
النوع : مستهلك
[لقد قمت ببناء تحالف كامل مع كيونغجا من الأبراج الأثني عشر.]
“لا ، هالات الأنفاس ليست متناغمة وتتعارض مع بعضها البعض.”
‘البشر هم الأفضل ، على الأقل من حيث العناصر’.
اصطدمت السمات المختلفة للأنفاس مع بعضها البعض ولكن هذه لم تكن المشكلة الحقيقية. كانت المشكلة الأساسية أن درجة انصهار الأنفاس كانت مختلفة. حتى لو حاول جريد إنشاء درجتي حرارتين مختلفتين في الفرن ، كان من المستحيل دمج نفسين معًا.
كانت الخوذة التي تسمى الخوذة المخروطية لديها دفاع ممتاز. طالما تم استيفاء الشرط المسبق المتمثل في ‘تدريب الحديد الأسود لعدة أيام وليالٍ’ ، فقد أظهر دفاعًا عاليًا حتى لو لم يكن جلد بيليال مختلطًا. كانت هناك مشكلة قاتلة – المظهر كان قمامة. لقد أصبحت مزحة لأنها جعلت من يرتديها يبدو سخيفًا وأفسحت المجال لـ ‘التشهير المثير للشفقة’.
‘… لا.’
[التصنيف: خرافي
كانت النتيجة أكثر من المتوقع. أصبح رفيقًا حقيقيًا لـ كيونغجا ودخل عرق الفئران نفسه في تحالف مع مملكة مدجج بالعتاد. قد يضحك البعض على فكرة التحالف مع الفئران لكن جريد فكر بشكل مختلف. اختفى الطاعون الذي كان يمكن أن يحدث بالتعاون مع الفئران. إذا استخدمها في الاتجاه المعاكس ، فقد يتسبب في الأوبئة في ممالك أخرى.
كان ذلك مستحيلًا في الوقت الذي كان فيه حدادًا ‘بشريًا’. ماذا لو كان لفترة من الزمن حدادًا يشبه الإله؟
وداس تابعين ملكة الفئران بأقدامهم و صرخوا. كانت هتافاتهم لجريد وملكة الفئران عالية لكن الطيور في الغابة لم تغادر. بدلا من ذلك ، زقزقوا معا لتشكيل جوقة. لقد كانت لمحة عن طبيعة الأرواح الصديقة للطبيعة.
كلهم كانوا أصدقاء لم يكرههم. لقد كانوا كائنات عظيمة و رفاقًا سيقاتل معهم في المستقبل. خمّن جريد أن معركة الأبراج الأثني عشر بدأت الآن.
تساءل جريد عن سبب وجود حلمات لدى البشر. تم تذكيره بأن البشر قد تم تشكيلهم على غرار إله لذا فإن مظهر الآلهة والبشر هو نفسه.
لم تختف ألسنة خشب الفسفور الأبيض بعد صهر نفس النمر الأبيض والجشع. تم تذويب الحديد الأسود فيه وأصبح ترايدنت كيلوف ذو التصنيف الفريد. تم صنع عباءة لانتير ذات التصنيف الأسطوري بنجاح عن طريق دباغة وقص جلد المينوتور الغاضب و جلد لورد كاميليا.
كان إله الحدادة ، هيكسيتيا ، أيضًا إنسانًا في المظهر. كان لديه حلمات. أشعلت كل حلمة لهبًا بألوان مختلفة. كان للحلمة اليسرى لهب أزرق بينما كانت الحلمة اليمنى مشتعلة باللون الأحمر. كانت ألسنة اللهب بدرجات حرارة مختلفة.
لم يكن هناك سبب لوضع ألسنة اللهب على حلمتيه. يمكنه فعل ذلك في الفرن. يمكنه أن يشعل فرنين في نفس الوقت و يستخدم المنفاخان في نفس الوقت.
‘حلمات. اثنان. لهيب بدرجتي حرارة مختلفتان.’
“طاقة النمر تحلق!”
اجتمعت قطع اللغز في رأس جريد.
بعد فترة طويلة من العمل و التعرق اللطيف ، أصبح عقل جريد أفتح. لقد استعاد جسده و روحه اللذان أنهكا بسبب المعركة المستمرة مع اليانغبان من خلال الشعور بالحياة اليومية. نعم ، كان هذا طبيعيًا. كانت الأسابيع القليلة الماضية صعبة بشكل غير عادي.
‘إذا قمت أيضًا بإضاءة حلمتي… هراء.’
كان خطأ. هز جريد رأسه وصفي ذهنه.
[★ اختفى الطاعون الذي كان من المفترض أن ينتشر في بعض القرى الصغيرة في مملكة مدجج بالعتاد. ★]
“المهارة التي يمكن مقارنتها بالإله ، والبراعة ، و تأثيرات المهارة ، و لهيبان مختلفان…”
الوزن: 1]
لم يكن هناك سبب لوضع ألسنة اللهب على حلمتيه. يمكنه فعل ذلك في الفرن. يمكنه أن يشعل فرنين في نفس الوقت و يستخدم المنفاخان في نفس الوقت.
[زاد التقارب مع ‘كيونغجا من الأبراج الأثني عشر’ بمقدار 20.]
‘الأمر يستحق التحدي’.
“لا ، هالات الأنفاس ليست متناغمة وتتعارض مع بعضها البعض.”
خلاصة القول هي أن جريد بدء في إنشاء فرن محمول آخر. سرعان ما غطى العرق وجهه و جسمه لكنه كان يبتسم. من ناحية أخرى ، كانت تعبيرات الأبراج الاثني عشر والنمور متصلبة. كان ذلك لأن حالة جريد بدت غريبة حيث استمر في تكرار ‘الحلمات’ لنفسه.
“أهيونغ. ربما هو شبق”.
كانت النتيجة أكثر من المتوقع. أصبح رفيقًا حقيقيًا لـ كيونغجا ودخل عرق الفئران نفسه في تحالف مع مملكة مدجج بالعتاد. قد يضحك البعض على فكرة التحالف مع الفئران لكن جريد فكر بشكل مختلف. اختفى الطاعون الذي كان يمكن أن يحدث بالتعاون مع الفئران. إذا استخدمها في الاتجاه المعاكس ، فقد يتسبب في الأوبئة في ممالك أخرى.
فهمت النمور الذكور.
ترجمة : Don Kol
كل فصول اليوم مقدمة بدعم من NAZ
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
