نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

A Saint Who Was Adopted by the Grand Duke 4

رمشت داينا عيناها متظاهرة أنها بخير و أمسكت ذقنها.

في المعبد ، كان يُنظر إليه على أنه عائق .

 

 

بغض النظر عن مدى عدم إهتمامها ، لا يسعها إلا أن تتأذى . لم يكن هناكَ شئ جيد لتستمع إليه.

ل

 

ومع ذلكَ ، لم يكن هناكَ أثر لـدي هين في الردهة ، لقد إختفى بالفعل .

فكرت داينا في تجاهل الأمر و نظرت إلى دي هين.

‘ لما تقوم بفعل ذلكَ.’

 

 

” لا…. ”

مدت داينا يدها على عجل لتمسك بذراع دي هين ، لكن كان هذا مستحيلاً بالفعل . القى السكين بعيداً عن داينا.

 

أمسكت سارة ذراع داينا التي كانت على وشكِ الجري للتو.

ومع ذلكَ لقد كان مقعد دي هين فارغاً .

كانت حديقة بها عدد قليل من الناس يأتون اليها . صعدت إلى حديقة يها حشائش خضراء .

 

 

فوجئت داينا فـ بحثت على وجه السرعة عن دي هين ، ووجدته يمر عبر الباب الخلفي .

” هييوكك ”

 

” حتى لو كان هذا صحيحاً . فلن أقتلكِ . فقط لأنكِ ترتدين ملابس مرشحيين القديسة . ”

أمسكت سارة ذراع داينا التي كانت على وشكِ الجري للتو.

‘ هذا غريب . ‘

 

” كنت ذاهبة ، لكن داينا قالت أنها هي من ستذهب .”

” هل أنا مزحة بالنسبة لكِ ؟ إلى أين أنتِ ذاهبة ؟ ”

‘ ما هذا ايتها الفتاة الصغيرة ؟ ‘

 

 

” مزحة … ”

تذكر دي هين رئيس الكهنة كريسبر .

 

 

فجأة تأوهت داينا بسبي الضغط الذي شعرت به عبى ذراعها.

لم تكن لديها النية لإيذاء دي هين بشكل خطير . كان الهدف هو إحداث جرح صغير في أي مكان في الساق .

 

إن إعتقد أن لها علاقة بالمعبد فلن يقتلها .

ثم عادت الأخت المسئولة عن المرشحين .

‘ أستطيع أن أموت.’

 

 

” لماذا ؟ ماذل يحدث ؟ ”

” بن ، سلم الطفلة إلى المعبد . ”

 

 

” هذا … نهضت داينا فجأة ، لذا قلتُ لها أن تجلس.”

 

 

” لقد كُنتُ أعمى . ”

لقد تحججت سارة ، نظرة الأخت إلى داينا بتعبير مرعب.

 

 

” حسناً ”

” داينا ، إشرحي لي لماذا حدث هذا ؟ ”

 

 

 

كان دي هين قد إختفى بالفعل و ذهب . داينا التي كانت في عجلة من أمرها نظرت حولها بسرعة و شعؤت بالتوتر .

إعتقدت أن كل شئ سار بشكل خاطئ ، لكن لم ينتهى الأمر بعد . يبدو أن تلكَ الشفرة الحادة ثد تؤدذي هذا الجلد الرقيق في أي لحظة.

 

 

” لقد كنتُ ذاهبة لإحضار كرسي.”

 

 

لم يكن على وجهها أي علامات من الكراهية . لقد كان تعبيراً لم يستطع أن يتخيل أن طفلاً صغيراً قادراً على القيام به .

” كرسي … سارة ألم آمركِ بفعل هذا بوضوح؟ ”

لقد كانت داينا تقف بهدوء بعد أن قامو بأخذ السكين .

 

 

” كنت ذاهبة ، لكن داينا قالت أنها هي من ستذهب .”

بغض النظر عن ما تريده لكن رقبة داينا كانت تبعتد عن النصل وتكافح بشكل غريب .

 

 

” حسناً … داينا لا تتأخرى و إذهبِ بسرعة. ”

 

 

 

” حسناً ايتها الأخت . ”

حتى أنه كان يضغط عليها عن عمد ، لأنها كانت الطفلة التي تدخلت في إستراحته.

 

أثار هذا المظهر الغير طبيعي فضول دي هين.

كما لو كانت تغيظ داينا ، أخرجت لسانها لها و لقد بدت لها قبيحة جداً .

” حتى لو كان هذا صحيحاً . فلن أقتلكِ . فقط لأنكِ ترتدين ملابس مرشحيين القديسة . ”

 

 

غادرت داينا متظاهرة بعدم رؤيتها ، الآن لا يهم ، بإمكانها مُطاردة الدوق الأكبر .

 

 

أهذا هو ؟ ”

ومع ذلكَ ، لم يكن هناكَ أثر لـدي هين في الردهة ، لقد إختفى بالفعل .

رمشت داينا عيناها متظاهرة أنها بخير و أمسكت ذقنها.

 

 

ركضت داينا بشغف للعثور على دي هين . بعد خروجها من المعبد ، مشت على طوب الطريق الرئيسي و نظرت حولها .

أغلقت داينا شفتيها بإحكام و شعرت بوخز من الألم.

 

لكنها لم تستطع الإقتراب منه، إعترض مرافقا دي هين الطريق بين دي هين و داينا .

ومع ذلكَ ، لقد كان من غير المعقول العثور عليه الذي إختفى بين الناس اللذين تجمعو للإستمتاع بالعيد في المعبد الشاسع.

بالطبع ، داينا إعتقدت أنها لن تنجح لكن أرادت تجربة مدى صعوبة الأمر .

 

في الوقت نفسه ، أبعد السكين عن رقبة داينا .

” لا شئ يسير بشكل صحيح.”

 

 

 

لم تستطع داينا إخفاء خيبة أملها.

 

 

” بن ، سلم الطفلة إلى المعبد . ”

في اللحظة التي إعتقدت فيها أنها ستعود هكذا ، ظهر مدخل الحديقة أمام داينا .. لقد سلكت الطريق الخاطئ.

تغير الهواء من حوله ولقد ضغط على داينا بقوة .

 

كان ذلكَ بسبب أن داينا ثقة في كل ما تفعله.

كانت حديقة بها عدد قليل من الناس يأتون اليها . صعدت إلى حديقة يها حشائش خضراء .

 

 

قام الحراس بسحب السيوف و حاصرو داينا في إنتظار أوامر دي هين ، الضغط يحيط بدانيا من كل مكان .

لم تكن داينا تتوقع وجود دي هين هناك ، فتحت داينا عيناها كما لو أنها قامت بجز العشب .

 

 

 

” هييوكك ”

 

 

لكنها لم تستطع الإقتراب منه، إعترض مرافقا دي هين الطريق بين دي هين و داينا .

لقد كان بإمكانها رؤية دي هين أمامها .

” بالنظر إلى ملابسكِ ، يبدو أنكِ مُرشحة لمنصب القديسة ، ماذا ستفعلين بي ؟”

 

 

لم تكن تعرف سبب وجوده هناك ، لكنه كان وحدهُ مع حارساه. لم يكن هناكَ أحد آخر لأنه كان مكان بعيد ، ولم تكن هناكَ فرصة أخرى متاحة لداينا .

ومع ذلكَ ، ظلت داينا مستقيمة .

 

” هل يُمكنني الإقتراب قليلاً ؟”

أمسكت داينا بالسكين التي كانت تخفيها في أكمامها الرقيقة ، على الرغم من ذلكَ لم تكن السكين ظاهرة .

 

 

” لم تأتِ لقتلي منذ البداية . أتيتِ لتموتي ؟ من أرسلكِ ؟ هل هو المعبد مرة أخرى ؟ ”

لقد كانت متوترة لدرجة أن راحت يدها أصبحت مبللة بالعرق .

لقد كان دي هين يقترب ببطء كما لو كان يقترب من فريسة .

 

” كرسي … سارة ألم آمركِ بفعل هذا بوضوح؟ ”

مسحت داينا يدها بسرعة في ملابسها و جمعت شجاعتها.

كان صوت دي هين الذي فتحَ فمخ هادئاً مثل نسيم الربيع.

 

 

” ايها الدوق الأكبر!”

إذا وقع مثب هذا الحادث في المعبد ، فسيكون لهم ميزة المفاوضات.

 

لم تكن تعرف سبب وجوده هناك ، لكنه كان وحدهُ مع حارساه. لم يكن هناكَ أحد آخر لأنه كان مكان بعيد ، ولم تكن هناكَ فرصة أخرى متاحة لداينا .

عندما أنهت داينا قرارها ، صرخت بصوت عالي .

 

 

 

لحسن الحظ ، توقف دي هين عندما سمع الصوت. لم تفوت داينا القرصة و حاولت بسرعة الركض نحو دي هين .

يتبع…..

 

 

لكنها لم تستطع الإقتراب منه، إعترض مرافقا دي هين الطريق بين دي هين و داينا .

من الواضح أن ضغطه يؤتي ثماره ، لقد كان الأمر صعباً.

 

 

داينا صغيرة الحجم ، فـ تم تغطيتها بسرعة من قِبله.

‘ أستطيع أن أموت.’

 

 

أصبحت داينا قلقة عندما لم تستطع رؤية دي هين على مرمى بصرها .

” هل كنتِ تحاولين قتلي بإستعمال تلكَ ؟”

 

بغض النظر عن مدى عدم إهتمامها ، لا يسعها إلا أن تتأذى . لم يكن هناكَ شئ جيد لتستمع إليه.

إنها فرصة حصلت عليها ، لا تستطيع تفويتها .

 

 

 

عندما كانت في عجلة من أمرها نست ما كان مُخيفاً و صرخت بصوت عال.

 

 

لقد كان صوتاً واضحاً يرسم حدوداً واضحة و يقول توقفي عن الإقتراب.

” لدىّ شئ لأخبركَ به ، انا فقط بحاجة إلى دقيقة!”

 

 

 

هل وصلت داينا إلى هذا اليأس ؟ إستدار دي يدهين ببطء .

 

 

 

كان أطول بكثير من الآخرين ، إستطاعت داينا أن ترى تعبيره خلف المرافقين.

 

 

” إن لم تجيبي بسرعة ، سوف أقوم بقتلكُ.”

‘ أنا خائفة.’

قامت داينا بتحريك قدميها المتصلبتين بالقوة كما لو كانا ملتصقين بالأرض.

 

مدت داينا يدها على عجل لتمسك بذراع دي هين ، لكن كان هذا مستحيلاً بالفعل . القى السكين بعيداً عن داينا.

إبتلعت داينا ريقها.

لكنها لم تكن كذلكَ.

 

أصبحت داينا قلقة عندما لم تستطع رؤية دي هين على مرمى بصرها .

في اللحظة التي تحولت إليها نظرته الباردة ، جاءها شعور بالخوف و لم تستطع التفكير في أي شئ آخر ، شعرت و كأن قلبها يتم إختراقه بواسطه نظراته .

أصبحت داينا قلقة عندما لم تستطع رؤية دي هين على مرمى بصرها .

 

 

لقد كان ضغطاً لم تشعر به من قبل.

 

 

إن إعتقد أن لها علاقة بالمعبد فلن يقتلها .

المرافقنا اللذان جعلاها تبعتد كانا يُحدقان في داينا بوضوح . كانت تشعر بالضغط من الرأس حتى القدمين، جمعت المزيد من القوة و شدت على يدها .

هذا ما أرادتهُ .

 

” كنت ذاهبة ، لكن داينا قالت أنها هي من ستذهب .”

لقد كان دي هين يقترب ببطء كما لو كان يقترب من فريسة .

” إن لم تجيبي بسرعة ، سوف أقوم بقتلكُ.”

 

 

حتى أنه كان يضغط عليها عن عمد ، لأنها كانت الطفلة التي تدخلت في إستراحته.

 

 

على الرغم من أنني لم أعد أهتم ، هل هذا شئ يُقارن بكل ما مررت به ؟

‘ هوو . ‘

 

 

 

ومع ذلكَ ، فإن داينا لم تتحرك .. ولكن أحد حاجبيها كان يتحرك .

 

 

 

ظن أنها ستهرب على الفور ، لكن كان من المثير للأهتمام أن يرى أنها كانت متمساكة و فمها يرتجف .

في نظر دي هين ، لم تكن داينا محترفة . لم تستطع إخفاء طاقتها على الإطلاق و لم تكن تعرف كيف تستخدم السيف.

 

 

تساءل ما الذي يجعل طفلة صغيرة كـ الكستناء يائسة جداً .

 

 

لم تكن تقف لأننا كانت قادرة على ذلك ، لقد كانت ترتجف بالفعل .

” أفسحو لها الطريق.”

 

 

 

عندما أمر دي هين بذلكَ ، إبتعدة عن الطريق .

لقد كانت متوترة لدرجة أن راحت يدها أصبحت مبللة بالعرق .

 

التغيير البسيط الذي لم تعرفه داينا قد تمت ملاحظته بالفعل .

قام دي هين بفتح عيناه بشدة و حدق في داينا .

 

 

 

طفلة شاحبة مثل غصن جاف سيسقط قريباً.

 

 

كان عليها الإقتراب قليلاً من دي هين .

بالطبع ، داينا إعتقدت أنها لن تنجح لكن أرادت تجربة مدى صعوبة الأمر .

 

 

كان عليها الإقتراب قليلاً من دي هين .

‘ أنا خائفة. ‘

” حسناً ايتها الأخت . ”

 

‘ هادئ جداً .’

في الواقع ، في الوقت الذي رمش فيه دي وايت و داينا إهتزت قدما و ترددت ، لقد كان ظر فعل طبيعي .

 

 

 

على الرغم من أنني لم أعد أهتم ، هل هذا شئ يُقارن بكل ما مررت به ؟

 

 

 

قامت داينا بتحريك قدميها المتصلبتين بالقوة كما لو كانا ملتصقين بالأرض.

 

 

 

كان عليها الإقتراب قليلاً من دي هين .

” لقد كنتُ ذاهبة لإحضار كرسي.”

 

فجأة تأوهت داينا بسبي الضغط الذي شعرت به عبى ذراعها.

” بالنظر إلى ملابسكِ ، يبدو أنكِ مُرشحة لمنصب القديسة ، ماذا ستفعلين بي ؟”

 

 

قرب طرف السكين من رقبة داينا حتى بدأت قطرات الدماء الحمراء بالنزول .

جفلت داينا من صوت دي هين المنخفض .

” لا ، إنتظر . ”

 

لقد كان صوتاً واضحاً يرسم حدوداً واضحة و يقول توقفي عن الإقتراب.

 

 

في اللحظة التي إعتقدت فيها أنها ستعود هكذا ، ظهر مدخل الحديقة أمام داينا .. لقد سلكت الطريق الخاطئ.

” هل يُمكنني الإقتراب قليلاً ؟”

رأت داينا أن هذا النصل الدقيق قريب من وجهها و ضغطت علر أسنانها .

 

 

” حسناً ”

 

 

 

لم تكتفِ عيونه برؤية داينا فقط ، كان ترتجف و كأنها لوح جليدي سارت متظاهرة أنها بخير .

” داينا ، إشرحي لي لماذا حدث هذا ؟ ”

 

قام الحراس بسحب السيوف و حاصرو داينا في إنتظار أوامر دي هين ، الضغط يحيط بدانيا من كل مكان .

أخيراً ، تقدمت خطوتان فقط متجهة إلى دي هين.

 

 

 

‘ يُمكنني الوصول إليه بهذا القدر .’

” أنتِ ، ما الذي تهدفين إليه من الإقتراب …. ”

 

 

لم تكن لديها النية لإيذاء دي هين بشكل خطير . كان الهدف هو إحداث جرح صغير في أي مكان في الساق .

” داينا ، إشرحي لي لماذا حدث هذا ؟ ”

 

لقد قالو أنه لديه شخصية نارية . ولكن لم يكن لديه هياج بسيط حتى تجاه الشخص الذي هاجمهُ.

إذا كنت تجرؤ عبى مهاجمة الدوق الأكبر و ايذائه ، فلن يكون من الغريب أن تموت على الفور.

 

 

 

أخذت داينا نفساً عميقاً ثم نظرت إلى دي هين .

” لدىّ شئ لأخبركَ به ، انا فقط بحاجة إلى دقيقة!”

 

جفلت داينا من صوت دي هين المنخفض .

لم يكن على وجهها أي علامات من الكراهية . لقد كان تعبيراً لم يستطع أن يتخيل أن طفلاً صغيراً قادراً على القيام به .

إذا وقع مثب هذا الحادث في المعبد ، فسيكون لهم ميزة المفاوضات.

 

 

” إذاً ، ماذا لديكِ لتقولينه ؟ ”

” إذاً ، ماذا لديكِ لتقولينه ؟ ”

 

عندما فكرت في هذا الأمر ، أصبح فم داينا الذي كان متيبساً طوال الوقت خفيفاً .

” ذلكَ …. ”

إرتجف طرف ذقن داينا و كانت ساقاها على وشك الإنكسار بسبب قوة ضغطه عليها .

 

 

داينا ، فتحت فمها و أنزلت رأسها لأسفل متظاهرة بالحديث وقامت بإخراج السكين بسرعة .

 

 

 

منذ البداية كانت تصوب على ساقه فقط . وبينما كانت تجري و تمد ذراعها بدا و كأنها كادت أنزتقترب من فخذه.

 

 

 

” آهغغ ”

يتبع…..

 

في اللحظة التي إعتقدت فيها أنها ستعود هكذا ، ظهر مدخل الحديقة أمام داينا .. لقد سلكت الطريق الخاطئ.

لكنها لم تكن كذلكَ.

 

 

 

كانت حركة داينا بطيئة جداً بالنسبة لعيون دي هين .  لقد لاحظ بالفعل أن سلوك داينا كان غريباً .

التغيير البسيط الذي لم تعرفه داينا قد تمت ملاحظته بالفعل .

 

 

كان ذلكَ بسبب أن داينا ثقة في كل ما تفعله.

 

 

كان أطول بكثير من الآخرين ، إستطاعت داينا أن ترى تعبيره خلف المرافقين.

قام دي هين بأخذ السكين من داينا مُعتقداً أن هذا غريب.

 

 

لقد صُدمت لدرجة أنني إبتسمت «دي هين»

‘ ما هذا ايتها الفتاة الصغيرة ؟ ‘

 

 

 

لم ترغب في العيش .

 

 

عندما كانت في عجلة من أمرها نست ما كان مُخيفاً و صرخت بصوت عال.

لذلكَ لم تكن متيقظة تماماً و تجرأت على رفع السكين .

 

 

 

لقد صُدمت لدرجة أنني إبتسمت «دي هين»

 

 

قام دي هين بالتدخل و رفع يده ليهدئ بن.

” لقد كُنتُ أعمى . ”

لقد كان بإمكانها رؤية دي هين أمامها .

 

” حسناً . ”

فحص دي هين جسد داينا بالكامل . لقد كانت ترتدي زياً قديماً و عليها آثار للأصفاد .

عندما أنهت داينا قرارها ، صرخت بصوت عالي .

 

كان صوت دي هين الذي فتحَ فمخ هادئاً مثل نسيم الربيع.

لقد كانت داينا تقف بهدوء بعد أن قامو بأخذ السكين .

 

 

 

لقد كانت تعرف الموقف الذي كانت فيه لكنها لم تحاول الهرب .

رأت داينا أن هذا النصل الدقيق قريب من وجهها و ضغطت علر أسنانها .

 

في نظر دي هين ، لم تكن داينا محترفة . لم تستطع إخفاء طاقتها على الإطلاق و لم تكن تعرف كيف تستخدم السيف.

أثار هذا المظهر الغير طبيعي فضول دي هين.

م تكن لمرة واحدة ، لقد كانت تلكَ المرة الثانية التي تتحمل فيها ضغطه عليها.

 

رأت داينا أن هذا النصل الدقيق قريب من وجهها و ضغطت علر أسنانها .

” جلالة الدوق ، سوف آخذ هذه الطفلة إلى المعبد.”

 

 

” آهغغ ”

” لا ، إنتظر . ”

 

 

 

قام دي هين بالتدخل و رفع يده ليهدئ بن.

 

 

 

قام الحراس بسحب السيوف و حاصرو داينا في إنتظار أوامر دي هين ، الضغط يحيط بدانيا من كل مكان .

ل

 

‘ هذا غريب . ‘

نظر دي هين إلى السكين التي أخذها من داينا .

 

 

لقد قالو أنه لديه شخصية نارية . ولكن لم يكن لديه هياج بسيط حتى تجاه الشخص الذي هاجمهُ.

قام بتوجيه السكين بإتجاه داينا و لمعت بسبب ضوء الشمس .

 

 

 

” هل كنتِ تحاولين قتلي بإستعمال تلكَ ؟”

إن إعتقد أن لها علاقة بالمعبد فلن يقتلها .

 

في الوقت نفسه ، أبعد السكين عن رقبة داينا .

رأت داينا أن هذا النصل الدقيق قريب من وجهها و ضغطت علر أسنانها .

 

 

” كنت ذاهبة ، لكن داينا قالت أنها هي من ستذهب .”

إعتقدت أن كل شئ سار بشكل خاطئ ، لكن لم ينتهى الأمر بعد . يبدو أن تلكَ الشفرة الحادة ثد تؤدذي هذا الجلد الرقيق في أي لحظة.

 

 

جاء الألم في لحظة لكن داينا لم تتوقف .

‘ أرجوك . ‘

غادرت داينا متظاهرة بعدم رؤيتها ، الآن لا يهم ، بإمكانها مُطاردة الدوق الأكبر .

 

 

ها هي ، كانت تتمنى أن يقوم دي هين بضرب هذا النصل في قلبها .

” كنت ذاهبة ، لكن داينا قالت أنها هي من ستذهب .”

 

” لا…. ”

بغض النظر عن ما تريده لكن رقبة داينا كانت تبعتد عن النصل وتكافح بشكل غريب .

فكرت داينا في تجاهل الأمر و نظرت إلى دي هين.

 

 

” من أرسلكِ ؟ ”

 

 

 

كان صوت دي هين الذي فتحَ فمخ هادئاً مثل نسيم الربيع.

 

 

إنها فرصة حصلت عليها ، لا تستطيع تفويتها .

‘ هادئ جداً .’

‘ هادئ جداً .’

 

 

شعرت داينا بالتساؤل ، بدى دي هين الذي قابلته لأول مرة مختلفاً تماماً عن الشائعات.

” كرسي … سارة ألم آمركِ بفعل هذا بوضوح؟ ”

 

 

لقد قالو أنه لديه شخصية نارية . ولكن لم يكن لديه هياج بسيط حتى تجاه الشخص الذي هاجمهُ.

 

 

 

” إن لم تجيبي بسرعة ، سوف أقوم بقتلكُ.”

 

 

 

قرب طرف السكين من رقبة داينا حتى بدأت قطرات الدماء الحمراء بالنزول .

 

 

 

أغلقت داينا شفتيها بإحكام و شعرت بوخز من الألم.

جاء الألم في لحظة لكن داينا لم تتوقف .

 

 

هذا ما أرادتهُ .

م تكن لمرة واحدة ، لقد كانت تلكَ المرة الثانية التي تتحمل فيها ضغطه عليها.

 

 

إذا كان ما يُريدهُ دي هين هو الإجابة ، فقد إعتقدت أن عدم قول أي شئ هو السبيل الوحيد لإستفزازه .

” بن ، سلم الطفلة إلى المعبد . ”

 

مسحت داينا يدها بسرعة في ملابسها و جمعت شجاعتها.

تغيرت عيون دي هين عندما لم تقل داينا شيئاً .

 

 

في اللحظة التي تحولت إليها نظرته الباردة ، جاءها شعور بالخوف و لم تستطع التفكير في أي شئ آخر ، شعرت و كأن قلبها يتم إختراقه بواسطه نظراته .

تغير الهواء من حوله ولقد ضغط على داينا بقوة .

التغيير البسيط الذي لم تعرفه داينا قد تمت ملاحظته بالفعل .

 

 

إرتجف طرف ذقن داينا و كانت ساقاها على وشك الإنكسار بسبب قوة ضغطه عليها .

قامت داينا بتحريك قدميها المتصلبتين بالقوة كما لو كانا ملتصقين بالأرض.

 

 

ومع ذلكَ ، ظلت داينا مستقيمة .

” لدىّ شئ لأخبركَ به ، انا فقط بحاجة إلى دقيقة!”

 

في الواقع ، في الوقت الذي رمش فيه دي وايت و داينا إهتزت قدما و ترددت ، لقد كان ظر فعل طبيعي .

‘ هذا غريب . ‘

تذكر دي هين رئيس الكهنة كريسبر .

 

 

ل

‘ يُمكنني الوصول إليه بهذا القدر .’

 

 

م تكن لمرة واحدة ، لقد كانت تلكَ المرة الثانية التي تتحمل فيها ضغطه عليها.

 

 

لقد قالو أنه لديه شخصية نارية . ولكن لم يكن لديه هياج بسيط حتى تجاه الشخص الذي هاجمهُ.

لم تكن تقف لأننا كانت قادرة على ذلك ، لقد كانت ترتجف بالفعل .

” أنتِ ، ما الذي تهدفين إليه من الإقتراب …. ”

 

أمسكت داينا بالسكين التي كانت تخفيها في أكمامها الرقيقة ، على الرغم من ذلكَ لم تكن السكين ظاهرة .

من الواضح أن ضغطه يؤتي ثماره ، لقد كان الأمر صعباً.

 

 

 

‘ لما تقوم بفعل ذلكَ.’

 

 

ومع ذلكَ ، لقد كان من غير المعقول العثور عليه الذي إختفى بين الناس اللذين تجمعو للإستمتاع بالعيد في المعبد الشاسع.

في نظر دي هين ، لم تكن داينا محترفة . لم تستطع إخفاء طاقتها على الإطلاق و لم تكن تعرف كيف تستخدم السيف.

في اللحظة التي تحولت إليها نظرته الباردة ، جاءها شعور بالخوف و لم تستطع التفكير في أي شئ آخر ، شعرت و كأن قلبها يتم إختراقه بواسطه نظراته .

 

 

يجب أن يكون هناكَ غرض مختلف للسلاح ، و ايضاً انه سكين .

 

 

” أفسحو لها الطريق.”

” أنتِ ، ما الذي تهدفين إليه من الإقتراب …. ”

 

 

 

بينما كان يتحدث دي هين ضغطت داينا على رقبتها بالسكين .

ومع ذلكَ لقد كان مقعد دي هين فارغاً .

 

 

جاء الألم في لحظة لكن داينا لم تتوقف .

 

 

مسحت داينا يدها بسرعة في ملابسها و جمعت شجاعتها.

‘ أستطيع أن أموت.’

 

 

 

عندما فكرت في هذا الأمر ، أصبح فم داينا الذي كان متيبساً طوال الوقت خفيفاً .

 

 

لم تكتفِ عيونه برؤية داينا فقط ، كان ترتجف و كأنها لوح جليدي سارت متظاهرة أنها بخير .

التغيير البسيط الذي لم تعرفه داينا قد تمت ملاحظته بالفعل .

ومع ذلكَ ، ظلت داينا مستقيمة .

 

 

 

 

مع عدم وجود ما يكتشفه عن داينا ، قال ببرود

أهذا هو ؟ ”

إبتلعت داينا ريقها.

 

 

في الوقت نفسه ، أبعد السكين عن رقبة داينا .

 

 

 

” لا ! ”

 

 

عندما فكرت في هذا الأمر ، أصبح فم داينا الذي كان متيبساً طوال الوقت خفيفاً .

مدت داينا يدها على عجل لتمسك بذراع دي هين ، لكن كان هذا مستحيلاً بالفعل . القى السكين بعيداً عن داينا.

بغض النظر عن مدى عدم إهتمامها ، لا يسعها إلا أن تتأذى . لم يكن هناكَ شئ جيد لتستمع إليه.

 

 

” لم تأتِ لقتلي منذ البداية . أتيتِ لتموتي ؟ من أرسلكِ ؟ هل هو المعبد مرة أخرى ؟ ”

 

 

أثار هذا المظهر الغير طبيعي فضول دي هين.

من الحقائق المعروفة أن العلاقة بين دي هين و المعبد في غاية السوء .

‘ هل هو كريسبر ؟ ‘

 

تغيرت عيون دي هين عندما لم تقل داينا شيئاً .

في المعبد ، كان يُنظر إليه على أنه عائق .

 

 

 

إذا وقع مثب هذا الحادث في المعبد ، فسيكون لهم ميزة المفاوضات.

أثار هذا المظهر الغير طبيعي فضول دي هين.

 

 

كان المعبد مليئاً بالأشخاص اللذين يسهل لهم التضحية بطفل من أجل ذلكَ .

رمشت داينا عيناها متظاهرة أنها بخير و أمسكت ذقنها.

 

شعرت داينا بالتساؤل ، بدى دي هين الذي قابلته لأول مرة مختلفاً تماماً عن الشائعات.

‘ هل هو كريسبر ؟ ‘

 

 

لقد كانت تعرف الموقف الذي كانت فيه لكنها لم تحاول الهرب .

تذكر دي هين رئيس الكهنة كريسبر .

تغير الهواء من حوله ولقد ضغط على داينا بقوة .

 

لذلكَ لم تكن متيقظة تماماً و تجرأت على رفع السكين .

” لا ! هذا ليس له علاقة بالمعبد . إن كبار الشخصيات لا يوكلون إلىّ عملاً هاماً بصفتي يتيمة. ”

” حسناً ايتها الأخت . ”

 

في الوقت نفسه ، أبعد السكين عن رقبة داينا .

أوضحت داينا السبب بشكل يائس .

 

 

 

إن إعتقد أن لها علاقة بالمعبد فلن يقتلها .

 

 

 

وكان الأمر كما توقعت داينا تماماً .

 

 

إعتقدت أن كل شئ سار بشكل خاطئ ، لكن لم ينتهى الأمر بعد . يبدو أن تلكَ الشفرة الحادة ثد تؤدذي هذا الجلد الرقيق في أي لحظة.

” حتى لو كان هذا صحيحاً . فلن أقتلكِ . فقط لأنكِ ترتدين ملابس مرشحيين القديسة . ”

 

 

ومع ذلكَ ، لقد كان من غير المعقول العثور عليه الذي إختفى بين الناس اللذين تجمعو للإستمتاع بالعيد في المعبد الشاسع.

مع عدم وجود ما يكتشفه عن داينا ، قال ببرود

لقد كانت داينا تقف بهدوء بعد أن قامو بأخذ السكين .

 

 

” بن ، سلم الطفلة إلى المعبد . ”

” أنتِ ، ما الذي تهدفين إليه من الإقتراب …. ”

 

 

” حسناً . ”

إذا كنت تجرؤ عبى مهاجمة الدوق الأكبر و ايذائه ، فلن يكون من الغريب أن تموت على الفور.

 

 

بسبب كلماته سقطت داينا على ذراعها على الأرض بضعف .

‘ هادئ جداً .’

 

في اللحظة التي تحولت إليها نظرته الباردة ، جاءها شعور بالخوف و لم تستطع التفكير في أي شئ آخر ، شعرت و كأن قلبها يتم إختراقه بواسطه نظراته .

يتبع…..

 

 

 

 

 

 

” بن ، سلم الطفلة إلى المعبد . ”

 

لكنها لم تستطع الإقتراب منه، إعترض مرافقا دي هين الطريق بين دي هين و داينا .

 

غادرت داينا متظاهرة بعدم رؤيتها ، الآن لا يهم ، بإمكانها مُطاردة الدوق الأكبر .

 

لم تكتفِ عيونه برؤية داينا فقط ، كان ترتجف و كأنها لوح جليدي سارت متظاهرة أنها بخير .

لقد صُدمت لدرجة أنني إبتسمت «دي هين»

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط