استيقاظ الجد السلف
الفصل 3480: استيقاظ الجد السلف
بالعودة إلى مدينة الأسلاف في مطعم قديم، فتح رجل عجوز يجلس بجانب العداد عينيه أيضًا قبل أن يغفو مرة أخرى.
كانت مواجهة بقية العالم أمرًا خطيرًا حتى بالنسبة لمدينة الأسلاف. ومع ذلك، لا يزال صغيرة مثل شي تشينغ جيان تتخذ هذا القرار بطريقة مستبدة وشجاعة.
ومع ذلك، لم يستطع الانتهاء بسبب دوي انفجار هائل. ارتعدت الأرض بعنف في الشمال.
“إذن انتظري تدمير طائفتكِ. سيأتي عدد لا يحصى من أبطال العالم ويحاصرون مدينة الأسلاف. لن يتبقى شيء هنا سوى الرماد…” صرخ أحد أعضاء الحشد.
“ليس لدى عشيرة سو أي نوايا تجاه مدينة الأسلاف!” قلة قليلة من الناس يمكنهم الوقوف بشكل مستقيم الآن، ناهيك عن النظر مباشرة إلى الجد السلف هذا.
ومع ذلك، لم يستطع الانتهاء بسبب دوي انفجار هائل. ارتعدت الأرض بعنف في الشمال.
كان الأجداد الأسلاف هؤلاء أقوياء للغاية. كان عالم السيادي السماوي مجرد نقطة البداية بالنسبة لهم.
اندفعت قوة هائلة من تحت الأرض بقوة حياة لا حدود لها نحو الاتجاهات الثمانية. يمكن للجميع الشعور بصحوة هائلة. تحول جسد هذا اللورد يمكن أن يسحق العوالم.
نظر بعض المتفرجين المحايدين إلى الجد السلف. لم يعد لديه نفس الهالة القمعية خلال حالة نومه. ومع ذلك، ما زالوا يشعرون بإحساس كبير بالاحترام، خاصةً من الجولم.
فجأة تحرك جبل ليس بعيدًا عن المدينة. تم تدمير الأشجار والتضاريس المجاورة في هذه العملية. غطى الغبار والحطام السماء بينما تدحرجت الصخور بشكل عشوائي.
“نحن كذلك…”
بعد أن استقر كل شيء، رأوا غولمًا لا يزال نصف جسده مدفونًا تحت الأرض.
“جد سلف* في التأسل الزائف…” غمغم أحد الأسلاف في خوف. اهتز أولئك القريبون منه بعد سماع ذلك.
“قعقعة!” حدثت المزيد من الزلازل بينما كان يتسلق ببطء من تحت الارض. بمجرد أن وقف على قدميه، وقف بين الغيوم.
استيقظت شخصيات أخرى نائمة نتيجة لذلك – في أعماق بوابة الين يانغ، في قاعة الأسلاف لضوء السماء، و في قمة جبل بوابة السماوات…
“بووم!” صدمت قوته الرهيبة السماوات والكون قبل أن يتراجع إلى الشمال. جرف في هذه الحركة كل الغيوم في المنطقة.
اندفعت قوة هائلة من تحت الأرض بقوة حياة لا حدود لها نحو الاتجاهات الثمانية. يمكن للجميع الشعور بصحوة هائلة. تحول جسد هذا اللورد يمكن أن يسحق العوالم.
استيقظت شخصيات أخرى نائمة نتيجة لذلك – في أعماق بوابة الين يانغ، في قاعة الأسلاف لضوء السماء، و في قمة جبل بوابة السماوات…
كانت مواجهة بقية العالم أمرًا خطيرًا حتى بالنسبة لمدينة الأسلاف. ومع ذلك، لا يزال صغيرة مثل شي تشينغ جيان تتخذ هذا القرار بطريقة مستبدة وشجاعة.
كان لهذه الشخصيات الكبيرة في الشمال تعبير جاد، حتى السياديين السماويين* الذين لا يقهرون. أولئك الذين يدركون هويته في الواقع مارسوا الحذر الشديد.
استيقظت شخصيات أخرى نائمة نتيجة لذلك – في أعماق بوابة الين يانغ، في قاعة الأسلاف لضوء السماء، و في قمة جبل بوابة السماوات…
(المستوى 12 من نظام تدريب المقفرات الثمانية و المقابل للورد الداو)
كان سبب استيقاظه واضحًا – كان الناس يهددون مدينة الأسلاف.
بالعودة إلى مدينة الأسلاف في مطعم قديم، فتح رجل عجوز يجلس بجانب العداد عينيه أيضًا قبل أن يغفو مرة أخرى.
“قعقعة!” حدثت المزيد من الزلازل بينما كان يتسلق ببطء من تحت الارض. بمجرد أن وقف على قدميه، وقف بين الغيوم.
“همف.” أرسل عبوس هذا الجولم العالم إلى حالة من الفوضى. فتح عينيه وحدق في الحشد خارج الغابة الحجرية. لقد بدوا مثل شمسين مُعميَين يرسلان أشعة على كوكب الأرض.
لم يكن لدى التحالف أي خيار لأنهم لم يكونوا مؤهلين للتعامل مع الوضع بعد الآن. كان التعزيز ضروريًا، خاصة من أسلافهم القدماء.
لم تستطع الغالبية تحمل ضغط هذا الكائن العظيم. سقط المتدربون الأضعف على ركبهم أو مؤخرتهم لأنهم كانوا خائفين من عقولهم. على وجه الخصوص، أثرت نظرته حتى على الأقوى منهم.
كان لهذه الشخصيات الكبيرة في الشمال تعبير جاد، حتى السياديين السماويين* الذين لا يقهرون. أولئك الذين يدركون هويته في الواقع مارسوا الحذر الشديد.
“أنا… أنا أنا لم أقل شيئًا عن تدمير مدينة الأسلاف!” القليل منهم فقدوا شجاعتهم وعبروا عن براءتهم.
“سوف نغادر الآن.”
كان خوفهم مبررًا لأنهم شعروا وكأنهم نمل أمام هذا الغولم العملاق.
“سوف نغادر الآن.”
“جد سلف* في التأسل الزائف…” غمغم أحد الأسلاف في خوف. اهتز أولئك القريبون منه بعد سماع ذلك.
نظر بعض المتفرجين المحايدين إلى الجد السلف. لم يعد لديه نفس الهالة القمعية خلال حالة نومه. ومع ذلك، ما زالوا يشعرون بإحساس كبير بالاحترام، خاصةً من الجولم.
(حسنا أغير رأيي، الجد السلف لقب يطلق على أقدم الأسلاف في الطائفة و له مكانة أعلى بكثير من السلف العادي و السلف العادي لديه مكانة أعلى من شيخ)
قفزت شي تشينغ جيان من على حصانها الحربي وسارت نحو لي تشي. حنت رأسها وقالت: “مرحبًا بعودتك إلى المدينة، السيد الشاب. نحن جاهزون لأوامرك.”
كان الأجداد الأسلاف هؤلاء أقوياء للغاية. كان عالم السيادي السماوي مجرد نقطة البداية بالنسبة لهم.
لم يتم تخويف الأعضاء الكبار من ضوء السماء و بوابة السماوات و بوابة الين يانغ تمامًا. كان لديهم فقط تعبير شاحب وخوف نسبي.
حتى الأحمق يمكنه أن يعرف مدى قوته من خلال هالته وألوهيته.
اندفعت قوة هائلة من تحت الأرض بقوة حياة لا حدود لها نحو الاتجاهات الثمانية. يمكن للجميع الشعور بصحوة هائلة. تحول جسد هذا اللورد يمكن أن يسحق العوالم.
كان سبب استيقاظه واضحًا – كان الناس يهددون مدينة الأسلاف.
بالعودة إلى مدينة الأسلاف في مطعم قديم، فتح رجل عجوز يجلس بجانب العداد عينيه أيضًا قبل أن يغفو مرة أخرى.
“ليس لدى عشيرة سو أي نوايا تجاه مدينة الأسلاف!” قلة قليلة من الناس يمكنهم الوقوف بشكل مستقيم الآن، ناهيك عن النظر مباشرة إلى الجد السلف هذا.
كان خوفهم مبررًا لأنهم شعروا وكأنهم نمل أمام هذا الغولم العملاق.
“طائفة الجبل الذي لا يعد ولا يحصى ستغادر الآن.” بدأت الطوائف الأخرى تغير موقفها.
(حسنا أغير رأيي، الجد السلف لقب يطلق على أقدم الأسلاف في الطائفة و له مكانة أعلى بكثير من السلف العادي و السلف العادي لديه مكانة أعلى من شيخ)
“سوف نغادر الآن.”
اندفعت قوة هائلة من تحت الأرض بقوة حياة لا حدود لها نحو الاتجاهات الثمانية. يمكن للجميع الشعور بصحوة هائلة. تحول جسد هذا اللورد يمكن أن يسحق العوالم.
“نحن كذلك…”
“قعقعة!” حدثت المزيد من الزلازل بينما كان يتسلق ببطء من تحت الارض. بمجرد أن وقف على قدميه، وقف بين الغيوم.
فقط هذا الجد السلف وحده قادر على إبادة جيش التحالف، ولا حاجة لمدينة الأسلاف لفعل أي شيء. الأرقام لم تعد مهمة هنا.
لم يتم تخويف الأعضاء الكبار من ضوء السماء و بوابة السماوات و بوابة الين يانغ تمامًا. كان لديهم فقط تعبير شاحب وخوف نسبي.
بدأت الطوائف تتراجع دون أن تتفوه بأي هراء. فروا واختفوا في الأفق.
“إذن انتظري تدمير طائفتكِ. سيأتي عدد لا يحصى من أبطال العالم ويحاصرون مدينة الأسلاف. لن يتبقى شيء هنا سوى الرماد…” صرخ أحد أعضاء الحشد.
لم يحدق بهم الجد السلف إلا قليلاً قبل أن يغلق عينيه، ويعود إلى السبات.
لم يتم تخويف الأعضاء الكبار من ضوء السماء و بوابة السماوات و بوابة الين يانغ تمامًا. كان لديهم فقط تعبير شاحب وخوف نسبي.
لم تستطع الغالبية تحمل ضغط هذا الكائن العظيم. سقط المتدربون الأضعف على ركبهم أو مؤخرتهم لأنهم كانوا خائفين من عقولهم. على وجه الخصوص، أثرت نظرته حتى على الأقوى منهم.
كانوا يعلمون أن جيش التحالف كان مجرد حشد عديم الفائدة ضد جد سلف غولم. كان من المستحيل عليهم أخذ لي تشي بعيدًا الآن.
________________
مجرد ضربة كف واحدة منه يمكنها أن تسطح جانبهم. إذا أرادوا محاربة مدينة الأسلاف، فإنهم بحاجة إلى أجداد أسلافهم ليأتوا أيضًا. أقل من ذلك سيكون انتحارًا.
كان خوفهم مبررًا لأنهم شعروا وكأنهم نمل أمام هذا الغولم العملاق.
فكر البعض منهم في موقف قديسة لؤلؤة الحجر. ربما حصلت على دعم جد سلف. هذا هو الاحتمال الوحيد.
استيقظت شخصيات أخرى نائمة نتيجة لذلك – في أعماق بوابة الين يانغ، في قاعة الأسلاف لضوء السماء، و في قمة جبل بوابة السماوات…
“هل تحتاجون إلى حفلة توديع؟” حدقت شي تشينغ جيان في السلف من بوابة الين يانغ.
“ليس لدى عشيرة سو أي نوايا تجاه مدينة الأسلاف!” قلة قليلة من الناس يمكنهم الوقوف بشكل مستقيم الآن، ناهيك عن النظر مباشرة إلى الجد السلف هذا.
لم يكن لدى التحالف أي خيار لأنهم لم يكونوا مؤهلين للتعامل مع الوضع بعد الآن. كان التعزيز ضروريًا، خاصة من أسلافهم القدماء.
“السيد الشاب، اعتقدت أنك ميت بالتأكيد، إنه لأمر جيد أن تقدم القديسة التعزيزات.” ركض شي واوا وقال له بحماس.
“لنذهب.” لقد تركوا المدينة في حالة حزن، ولم يعودوا يمتلكون نفس الروح المعنوية كما كانت من قبل.
“بووم!” صدمت قوته الرهيبة السماوات والكون قبل أن يتراجع إلى الشمال. جرف في هذه الحركة كل الغيوم في المنطقة.
أولئك الذين صرخوا بأعلى صوت في وقت سابق حول القبض على لي تشي من أجل العدالة كانوا أول من فر. تبعثر جيش التحالف العظيم كالطيور والوحوش في غمضة عين.
كان الأجداد الأسلاف هؤلاء أقوياء للغاية. كان عالم السيادي السماوي مجرد نقطة البداية بالنسبة لهم.
كانت هذه دعوة للاستيقاظ للقوة الحقيقية للمدينة.
بالعودة إلى مدينة الأسلاف في مطعم قديم، فتح رجل عجوز يجلس بجانب العداد عينيه أيضًا قبل أن يغفو مرة أخرى.
نظر بعض المتفرجين المحايدين إلى الجد السلف. لم يعد لديه نفس الهالة القمعية خلال حالة نومه. ومع ذلك، ما زالوا يشعرون بإحساس كبير بالاحترام، خاصةً من الجولم.
فكر البعض منهم في موقف قديسة لؤلؤة الحجر. ربما حصلت على دعم جد سلف. هذا هو الاحتمال الوحيد.
هذا الأخير كان لديه احترام فطري لهذه الكائنات العظيمة. وهكذا بدأوا الركوع وعبادة الجد السلف.
“طائفة الجبل الذي لا يعد ولا يحصى ستغادر الآن.” بدأت الطوائف الأخرى تغير موقفها.
من ناحية أخرى، لم يعطه لي تشي سوى لمحة.
بعد أن استقر كل شيء، رأوا غولمًا لا يزال نصف جسده مدفونًا تحت الأرض.
“السيد الشاب، اعتقدت أنك ميت بالتأكيد، إنه لأمر جيد أن تقدم القديسة التعزيزات.” ركض شي واوا وقال له بحماس.
بالعودة إلى مدينة الأسلاف في مطعم قديم، فتح رجل عجوز يجلس بجانب العداد عينيه أيضًا قبل أن يغفو مرة أخرى.
قفزت شي تشينغ جيان من على حصانها الحربي وسارت نحو لي تشي. حنت رأسها وقالت: “مرحبًا بعودتك إلى المدينة، السيد الشاب. نحن جاهزون لأوامرك.”
فكر البعض منهم في موقف قديسة لؤلؤة الحجر. ربما حصلت على دعم جد سلف. هذا هو الاحتمال الوحيد.
________________
أولئك الذين صرخوا بأعلى صوت في وقت سابق حول القبض على لي تشي من أجل العدالة كانوا أول من فر. تبعثر جيش التحالف العظيم كالطيور والوحوش في غمضة عين.
ترجمة: Scrub
“لنذهب.” لقد تركوا المدينة في حالة حزن، ولم يعودوا يمتلكون نفس الروح المعنوية كما كانت من قبل.
(المستوى 12 من نظام تدريب المقفرات الثمانية و المقابل للورد الداو)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
