الفصل 1033: في غضون آلاف السنين قليلة ، سأتقاتل معك!
الفصل 1033: في غضون آلاف السنين قليلة ، سأتقاتل معك!
ترجمة : Sou
*برعاية مجهول*
نظرت إليه السيدة مياو بتعبير معقد واندفعت من أمامه.
[هناك المزيد]
ترك بلا مخرج ، جعد حواجبه وكان يفكر في حل مناسب عندما سمع الفاصولياء الصغيرة يسأل ، “السيد الشاب مو ، ما هو الخادم المتخصص في القصر؟” أصبحت الفتاة الصغيرة فضوليّة بسبب كلماته ولا تزال تفكر في المشكلة …
كان هذا التخمين على الأرجح صحيحًا!
في الوقت الحالي ، استيقظت ملكة جمالها الصغيرة بالفعل ، ويبدو أن المشاكل بينهما جيدة الآن. بدا وجه الفاصولياء الصغيرة أفضل بكثير. من مظهرها ، كانت الآنسة الشابة مستعدة بالفعل للزواج من السيد الشاب مو. في هذه الحالة ، ستصبح أيضًا تلك الخادمة قريبًا …
“الخادم المتخصص في القصر … يشير بشكل طبيعي إلى الشخص المسؤول عن خدمة الإمبراطور والإمبراطورة …” قال جون مو تشي وابتسم بخفة. في الوقت نفسه ، كان يفكر “كيف أنزل؟” وهكذا أجاب دون تفكير. “بالمقارنة مع الأشخاص العاديين ، هؤلاء الأشخاص … لديهم شيء مفقود على أجسادهم …”
لكن … أي السلف الكبير لعائلة مياو هو الذي يريد رؤيتي؟ وماذا يمكن أن يكون؟
كان هذا التخمين على الأرجح صحيحًا!
الآن بعد أن كانت حفيدته على ما يرام ، استأنف مياو جينغ يون سلوكه السابق الأنيق والموثوق كـ لورد قصر الضباب …
“ما هو المفقود؟” سألت الفاصولياء الصغيرة بفضول ، عازمة على الوصول إلى جوهر هذا اللغز.
“على ماذا تضحكان؟” أدار السيد الشاب جون عينيه وتوجه نحو النافذة. وبسرعة سريعة ، مزق جزءًا من الستائر ، وربطها حول خصره ولفها تحت ساقيه ، وشدها …
أطلق جون مو تشي الصعداء واستدار. بمجرد وصوله إلى الباب ، سمع صوت خجول خلفه. “الزوج … هل هذه الكلمات … التي قلتها … الآن … حقيقية؟”
أطلق جون مو تشي الصعداء واستدار. بمجرد وصوله إلى الباب ، سمع صوت خجول خلفه. “الزوج … هل هذه الكلمات … التي قلتها … الآن … حقيقية؟”
“الفاصولياء الصغيرة!” وبخت مياو شياو مياو بالحرج. لقد فهمت بشكل طبيعي أكثر بكثير من الفاصولياء الصغيرة. عندما رأت المحادثة المحرجة على وشك أن تتكشف مرة أخرى ، أوقفتها على عجل.
من يكون ذلك الشخص؟
من خلفه ، نظرت مياو شياو مياو إلى منظره الخلفي والدموع في عينيها. كانت ابتسامتها مليئة بالسعادة والرضا. في تلك اللحظة ، بدت مثل وردة عليها ندى في بتلاتها ، متلألئة في شمس الصباح ، تبدو جميلة للغاية وثمينة.
[هناك المزيد]
“سعال…سعال… يجب أن أذهب الآن …” سعل جون مو تشي عدة مرات وقال بطريقة عاجزة. “لكن سروالي …”
لم يكن جون مو تشي يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي. أي نوع من الكلمات كانت تلك … في الوقت الحالي ، يجب أن أكون الشخص الوحيد الذي يدخل الحمام بينما يجلس الباقون في الحمام العام يشاهدونني أستحم …
الآن بعد أن كانت حفيدته على ما يرام ، استأنف مياو جينغ يون سلوكه السابق الأنيق والموثوق كـ لورد قصر الضباب …
بضعة آلاف من السنين …
“بو … هاهاها …” إذا لم يذكر أي شيء ، فلا يزال على ما يرام. لكن في اللحظة التي ذكرها ، انفجرت الفتاتان ضاحكتان. ضاقت أعينهم على شكل هلال ، وارتجفت أكتافهم بخفة وهم يضحكون. في نفس الوقت ، كانت عيونهم تتحرك باستمرار في اتجاه معين …
“سعال…سعال… يجب أن أذهب الآن …” سعل جون مو تشي عدة مرات وقال بطريقة عاجزة. “لكن سروالي …”
“على ماذا تضحكان؟” أدار السيد الشاب جون عينيه وتوجه نحو النافذة. وبسرعة سريعة ، مزق جزءًا من الستائر ، وربطها حول خصره ولفها تحت ساقيه ، وشدها …
“اتبعني بعد ذلك.” وقف مياو جينغ يون بسرعة ، وتبعه مياو داو ومياو جيان.
مع هذا ، يجب ألا يكون الجزء السفلي مرئيًا …
“ما هو المفقود؟” سألت الفاصولياء الصغيرة بفضول ، عازمة على الوصول إلى جوهر هذا اللغز.
أطلق جون مو تشي الصعداء واستدار. بمجرد وصوله إلى الباب ، سمع صوت خجول خلفه. “الزوج … هل هذه الكلمات … التي قلتها … الآن … حقيقية؟”
توقف جون مو تشي للحظة وأومأ برأسه وظهره لا يزال يواجهها. “انها حقيقية!” لقد قيلت هاتان الكلمتان بشكل حاسم وبدون تردد.
خلفه ، سمع صرخة لا يمكن السيطرة عليها كما قال مياو شياو مياو بطريقة عاطفية ، “هذه المحظية لا ترغب … للزوج … أن يكون في موقف صعب بسببي … أتمنى فقط … ألا تنسى … هذه المحظية … ”
شعر جون مو تشي بشعور دافئ في صدره فجأة. أخذ نفسا عميقا ، وكاد يستدير لعناق هذه الفتاة المحبوبة. ومع ذلك ، لا يزال يتحكم بقوة في اندفاعه. أومأ برأسه بقوة ، ففتح الباب وخرج …
الفصل 1033: في غضون آلاف السنين قليلة ، سأتقاتل معك!
كانت نبرته خطيرة إلى حد ما …
من خلفه ، نظرت مياو شياو مياو إلى منظره الخلفي والدموع في عينيها. كانت ابتسامتها مليئة بالسعادة والرضا. في تلك اللحظة ، بدت مثل وردة عليها ندى في بتلاتها ، متلألئة في شمس الصباح ، تبدو جميلة للغاية وثمينة.
“أعطني بضعة آلاف من السنين ، وسأبحث عنك بالتأكيد للمعركة وتسوية أمر اليوم!” نظر جون مو تشي إليه بلا تعبير وقال.
ولكن عندما رأت الجلد على الجزء الخلفي من عنق جون مو تشي ، ظهرت فكرة غريبة في عقلها. لون بشرة وجهه وأطرافه ليست بيضاء إطلاقاً … بل يمكن القول إنها داكنة جداً … لكن لماذا فخذه … وهذه المنطقة نقية وناعمة جداً ؟!
“الفاصولياء الصغيرة!” وبخت مياو شياو مياو بالحرج. لقد فهمت بشكل طبيعي أكثر بكثير من الفاصولياء الصغيرة. عندما رأت المحادثة المحرجة على وشك أن تتكشف مرة أخرى ، أوقفتها على عجل.
كما كانت تتساءل في ذهنها ، تحول وجه مياو شياو مياو إلى اللون الأحمر فجأة. هزت رأسها ، وألقت هذه المشكلة الغريبة إلى الجزء الخلفي من عقلها. كان من المحرج التفكير في جسده … الآن ، لقد حققت بالفعل سعادتها. لم يحن الوقت للتفكير في مثل هذه الأفكار غير الضرورية …
لكن … أي السلف الكبير لعائلة مياو هو الذي يريد رؤيتي؟ وماذا يمكن أن يكون؟
في نفس الوقت تقريبًا فتح جون مو تشي الباب ، اتجه ظلان ، واصطدم به تقريبًا. كان هؤلاء بطبيعة الحال والدا مياو شياو مياو ، مياو هوان يو والسيدة مياو.
“لقد بذلت بالفعل قصارى جهدي بالفعل.” تنهد جون مو تشي بلا حول ولا قوة ، وتمكن أخيرًا من إخماد حلقه كما قال بطريقة عاجزة. “تم قطع هذا بسيف شخص آخر … أين سأذهب للعثور على الملابس في مثل هذه الحالة؟ هذه غرفة حفيدتك هناك وكلها ملابس نسائية بالأعلى. لا يمكنك أن تتوقع مني أن اغير ملابسي هناك ، أليس كذلك؟! ”
نظرت إليه السيدة مياو بتعبير معقد واندفعت من أمامه.
الآن بعد أن كانت حفيدته على ما يرام ، استأنف مياو جينغ يون سلوكه السابق الأنيق والموثوق كـ لورد قصر الضباب …
ترك بلا مخرج ، جعد حواجبه وكان يفكر في حل مناسب عندما سمع الفاصولياء الصغيرة يسأل ، “السيد الشاب مو ، ما هو الخادم المتخصص في القصر؟” أصبحت الفتاة الصغيرة فضوليّة بسبب كلماته ولا تزال تفكر في المشكلة …
“على ماذا تضحكان؟” أدار السيد الشاب جون عينيه وتوجه نحو النافذة. وبسرعة سريعة ، مزق جزءًا من الستائر ، وربطها حول خصره ولفها تحت ساقيه ، وشدها …
ابتسم مياو هوان يو بخفة وهو ينظر إلى الشاب. قال وهو يصفق بيده على كتفه بحرارة: “لقد عملت بجد”.
من خلفه ، نظرت مياو شياو مياو إلى منظره الخلفي والدموع في عينيها. كانت ابتسامتها مليئة بالسعادة والرضا. في تلك اللحظة ، بدت مثل وردة عليها ندى في بتلاتها ، متلألئة في شمس الصباح ، تبدو جميلة للغاية وثمينة.
” سوف أفعل !” لم يستدير جون مو تشي ، لكنه أجاب رسميًا في قلبه.
“هذا ما يجب أن أفعله. كيف يمكن أن أكون جديرا بمدح العم؟ ” ابتسم جون مو تشي بشكل محرج.
“أنن ، ليس سيئًا.” ابتسم مياو هوان يو وأومأ برأسه بحسرة شديدة كما قال بنبرة جادة. “عامل ابنتي جيدًا.” دون انتظار رد جون مو تشي ، ذهب مباشرة إلى الغرفة.
” سوف أفعل !” لم يستدير جون مو تشي ، لكنه أجاب رسميًا في قلبه.
على الرغم من أن جون مو تشي كان يعرف بوضوح ما رآه ذلك الرجل العجوز ، إلا أنه ما زال يسأل بنبرة مشوشة إلى حد ما. “هذا … هل تتحدث عني … أم … ذلك؟ هل هناك حاجة للشعور بالصدمة؟ ”
انطلق صوت السيدة مياو المبهج من الداخل ، إلى جانب أصوات الكلام …
كانت نبرته خطيرة إلى حد ما …
ابتسم جون مو تشي برفق ونزل على الدرج ببطء. في هذا الوقت ، شعر أن النصف السفلي من جسمه يشعر بالانتعاش والراحة إلى حد ما …
“الخادم المتخصص في القصر … يشير بشكل طبيعي إلى الشخص المسؤول عن خدمة الإمبراطور والإمبراطورة …” قال جون مو تشي وابتسم بخفة. في الوقت نفسه ، كان يفكر “كيف أنزل؟” وهكذا أجاب دون تفكير. “بالمقارنة مع الأشخاص العاديين ، هؤلاء الأشخاص … لديهم شيء مفقود على أجسادهم …”
كان الكثير من الحشد في القاعة قد اختفى بالفعل الآن. فقط مياو جينغ يون ، ومياو داو ، ومياو جيان ، وعدد قليل من الآخرين كانوا ينتظرون هناك. في ذلك الوقت ، كانا جالسين مع قدر من الشاي الساخن أمامهما. كلهم كانوا يستمتعون بالشاي بتعبيرات راضية ؛ لقد اختفت النظرات الشرسة والمخيفة على وجوههم الآن …
“أخيرا وجدت الشجاعة للنزول؟” شم مياو جينغ يون بخفة وهو يرفع عينه.
“ليست هناك حاجة للتغيير.” قال مياو جينغ يون بطريقة لا تترك مجالًا للرفض. ثم ، كما لو كان يفكر في شيء ما ، تابع بابتسامة. “كلنا رجال ، لذا خذ الأمر كما لو أننا ذاهبون إلى حمام عام. ليس هناك فرق كبير … ”
الآن بعد أن كانت حفيدته على ما يرام ، استأنف مياو جينغ يون سلوكه السابق الأنيق والموثوق كـ لورد قصر الضباب …
بضعة آلاف من السنين …
بالطبع ، بعد أن شهد شخصية هذا المشاغب القديم ، جون مو تشي لن يقع في حيله مرة أخرى. قال مبتسما بخفة ، “هذا طبيعي. لكن لسوء الحظ ، سيكون لديك طبق أقل روعة في مأدبتك غدًا “.
“مع تلك القطع القليلة من اللحم النتن عليك ، هل تعتقد أن هذا الرجل العجوز يقدرك حقًا كطبق؟” سخر مياو جينغ يون من عينيه: “اجلس!”
من يكون ذلك الشخص؟
لم يكن جون مو تشي مهذبًا أيضًا حيث تبختر ، وأمسك كرسيًا وجلس مباشرة. وبسبب الألم المستمر في منطقة المنشعب ، قام دون وعي بفرد ساقيه على نطاق واسع أثناء جلوسه ، خوفًا من إثارة الألم مرة أخرى. كما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة ، أغلق ساقيه على عجل مرة أخرى. يضحك بصوت عالٍ ، تناول كوبًا من الشاي وكان على وشك تصريفه لإخماد حلقه الجاف …
كانت نبرته خطيرة إلى حد ما …
كان مياو داو عاجزًا عن الكلام مع الغضب!
على الجانب الآخر ، اتسعت عيون مياو جينغ يون. اختفت فجأة كل الهالة الفخورة للسيد العظيم الجبار في لحظة عندما ظهر صوت غريب مخنوق في حلقه. بعد ذلك ، تم رش جرعة من الشاي الساخن من فمه ، وسقطت كلها على جسد السيد الشاب جون دون قطرة واحدة …
صرخ جون مو تشي بصوت غريب ، وقبل أن يسأل عما حدث ، كان مياو جينغ يون قد أمسك به بشدة من الياقة. التواء وجهه مثل إله معركة مخيف ، وسأل ، “الشقي ، فقط ماذا فعلت هناك؟ بسرعة اعترف بالحقيقة لهذا الأب! ”
خلفه ، سمع صرخة لا يمكن السيطرة عليها كما قال مياو شياو مياو بطريقة عاطفية ، “هذه المحظية لا ترغب … للزوج … أن يكون في موقف صعب بسببي … أتمنى فقط … ألا تنسى … هذه المحظية … ”
كانت نبرته خطيرة إلى حد ما …
ابتسم جون مو تشي برفق ونزل على الدرج ببطء. في هذا الوقت ، شعر أن النصف السفلي من جسمه يشعر بالانتعاش والراحة إلى حد ما …
كان مياو داو ومياو جيان جالسين على الجانبين وقد فاتهما رؤية المجد المكشوف للسيد الصغير جون ، لذلك لم يعرفوا أيضًا ما كان يضحك لورد القصر.
“الفاصولياء الصغيرة!” وبخت مياو شياو مياو بالحرج. لقد فهمت بشكل طبيعي أكثر بكثير من الفاصولياء الصغيرة. عندما رأت المحادثة المحرجة على وشك أن تتكشف مرة أخرى ، أوقفتها على عجل.
“ماذا فعلت؟ ألم تسمع الضجة؟ ” سحب جون مو تشي يده بعيدًا عن الانزعاج حيث استمر مع بعض الخوف المستمر. “أنا … كدت أن أخصي من قبل تلك الحفيدة العزيزة لك! ماذا تعتقد أنني فعلت هناك … ”
استنشق مياو جينغ يون وأطلق سراحه. بعد ذلك ، ضيقت عيناه فجأة وانقلبت إلى أعلى وهو ينفجر في ضحك عالٍ …
مع هذا ، يجب ألا يكون الجزء السفلي مرئيًا …
مع وضع مياو جينغ يون ، كان هناك في الواقع شخص قادر على إعطائه الأوامر وحتى طلب إحضاره لمقابلته …
“أعطني بضعة آلاف من السنين ، وسأبحث عنك بالتأكيد للمعركة وتسوية أمر اليوم!” نظر جون مو تشي إليه بلا تعبير وقال.
كان مياو داو ومياو جيان جالسين على الجانبين وقد فاتهما رؤية المجد المكشوف للسيد الصغير جون ، لذلك لم يعرفوا أيضًا ما كان يضحك لورد القصر.
في الوقت الحالي ، استيقظت ملكة جمالها الصغيرة بالفعل ، ويبدو أن المشاكل بينهما جيدة الآن. بدا وجه الفاصولياء الصغيرة أفضل بكثير. من مظهرها ، كانت الآنسة الشابة مستعدة بالفعل للزواج من السيد الشاب مو. في هذه الحالة ، ستصبح أيضًا تلك الخادمة قريبًا …
“سعال…سعال… يجب أن أذهب الآن …” سعل جون مو تشي عدة مرات وقال بطريقة عاجزة. “لكن سروالي …”
كما ضحك مياو جينغ يون ، صفق على كتف جون مو تشي بشكل متكرر. “زميل جيد! هاها! يا له من زميل جيد! اليوم كان تجربة حقيقية تفتح العين! ”
“بو … هاهاها …” إذا لم يذكر أي شيء ، فلا يزال على ما يرام. لكن في اللحظة التي ذكرها ، انفجرت الفتاتان ضاحكتان. ضاقت أعينهم على شكل هلال ، وارتجفت أكتافهم بخفة وهم يضحكون. في نفس الوقت ، كانت عيونهم تتحرك باستمرار في اتجاه معين …
على الرغم من أن جون مو تشي كان يعرف بوضوح ما رآه ذلك الرجل العجوز ، إلا أنه ما زال يسأل بنبرة مشوشة إلى حد ما. “هذا … هل تتحدث عني … أم … ذلك؟ هل هناك حاجة للشعور بالصدمة؟ ”
ساقتلك بعد بضعة آلاف من السنين؟ كانت تلك الكلمات حقًا مليئة ببطولة تصل إلى الغيوم …
“سعال سعال سعال…” كان مياو جينغ يون قد ابتلع بصعوبة الماء في فمه عندما سعل بعنف مرة أخرى. كانت عيناه واسعتين بينما كان يحدق ويشير إلى جون مو تشي. بعد لحظة ، بدأ يثرثر ويضحك ويسعل ، غير قادر على النطق بكلمة واحدة. بعد فترة طويلة قال ، “أقول ، الشقي … سعال سعال … هل يمكن أن يكون لديك بعض التواضع …”
“لقد بذلت بالفعل قصارى جهدي بالفعل.” تنهد جون مو تشي بلا حول ولا قوة ، وتمكن أخيرًا من إخماد حلقه كما قال بطريقة عاجزة. “تم قطع هذا بسيف شخص آخر … أين سأذهب للعثور على الملابس في مثل هذه الحالة؟ هذه غرفة حفيدتك هناك وكلها ملابس نسائية بالأعلى. لا يمكنك أن تتوقع مني أن اغير ملابسي هناك ، أليس كذلك؟! ”
“حسنًا ، حسنًا ، سنتحدث عن هذا الأمر مرة أخرى بعد أن تخرج! هذا الرجل العجوز سيطلب منك تفسيرا جيدا! لا يمكن الاستفادة من ابنة عائلة مياو مجانًا! ”
“حسنًا ، حسنًا ، سنتحدث عن هذا الأمر مرة أخرى بعد أن تخرج! هذا الرجل العجوز سيطلب منك تفسيرا جيدا! لا يمكن الاستفادة من ابنة عائلة مياو مجانًا! ”
“على ماذا تضحكان؟” أدار السيد الشاب جون عينيه وتوجه نحو النافذة. وبسرعة سريعة ، مزق جزءًا من الستائر ، وربطها حول خصره ولفها تحت ساقيه ، وشدها …
على الجانب الآخر ، اتسعت عيون مياو جينغ يون. اختفت فجأة كل الهالة الفخورة للسيد العظيم الجبار في لحظة عندما ظهر صوت غريب مخنوق في حلقه. بعد ذلك ، تم رش جرعة من الشاي الساخن من فمه ، وسقطت كلها على جسد السيد الشاب جون دون قطرة واحدة …
لوح مياو جينغ يون بيده ، وكما لو أنه تذكر شيئًا ما فجأة ، أصبح وجهه فجأة جادًا. دعونا نضع هذا الأمر جانبًا في الوقت الحالي. تعال معي اولا. هناك شخص يريد أن يراك “.
ترجمة : Sou
على طول الطريق ، همس مياو داو بخبث في أذن جون مو تشي ، “الشقي ، لقد أفلت بالحظ هذه المرة! لكن لا تنس ، لقد كنت غير محترم للغاية الآن. ذات يوم ، سيجعلك هذا الرجل العجوز تعاني في المقابل! ”
“شخص ما يريد مقابلتي؟” أصبح جون مو تشي مشبوهًا حقًا هذه المرة.
لكن … أي السلف الكبير لعائلة مياو هو الذي يريد رؤيتي؟ وماذا يمكن أن يكون؟
مع وضع مياو جينغ يون ، كان هناك في الواقع شخص قادر على إعطائه الأوامر وحتى طلب إحضاره لمقابلته …
في نفس الوقت تقريبًا فتح جون مو تشي الباب ، اتجه ظلان ، واصطدم به تقريبًا. كان هؤلاء بطبيعة الحال والدا مياو شياو مياو ، مياو هوان يو والسيدة مياو.
من يكون ذلك الشخص؟
ربما لم تكن هناك حاجة لبضعة آلاف من السنين. مع سرعة النمو المذهلة لمعجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية ، سيكون بالتأكيد وجودًا مخيفًا بشكل صادم في ذلك الوقت … حتى لو كان لا يزال على قيد الحياة في ذلك الوقت ، فسيكون شيئًا قديمًا متهالكًا لا يمكنه أن يتحرك …
“ليست هناك حاجة للتغيير.” قال مياو جينغ يون بطريقة لا تترك مجالًا للرفض. ثم ، كما لو كان يفكر في شيء ما ، تابع بابتسامة. “كلنا رجال ، لذا خذ الأمر كما لو أننا ذاهبون إلى حمام عام. ليس هناك فرق كبير … ”
دور عقل جون مو تشي بسرعة ، وربطه على الفور بشيء ما. هل يمكن أن يكون … هو سلف قديم لعائلة مياو؟
” سوف أفعل !” لم يستدير جون مو تشي ، لكنه أجاب رسميًا في قلبه.
كان هذا التخمين على الأرجح صحيحًا!
على الرغم من أن جون مو تشي كان يعرف بوضوح ما رآه ذلك الرجل العجوز ، إلا أنه ما زال يسأل بنبرة مشوشة إلى حد ما. “هذا … هل تتحدث عني … أم … ذلك؟ هل هناك حاجة للشعور بالصدمة؟ ”
شعر جون مو تشي بشعور دافئ في صدره فجأة. أخذ نفسا عميقا ، وكاد يستدير لعناق هذه الفتاة المحبوبة. ومع ذلك ، لا يزال يتحكم بقوة في اندفاعه. أومأ برأسه بقوة ، ففتح الباب وخرج …
لكن … أي السلف الكبير لعائلة مياو هو الذي يريد رؤيتي؟ وماذا يمكن أن يكون؟
“اتبعني بعد ذلك.” وقف مياو جينغ يون بسرعة ، وتبعه مياو داو ومياو جيان.
بالطبع ، بعد أن شهد شخصية هذا المشاغب القديم ، جون مو تشي لن يقع في حيله مرة أخرى. قال مبتسما بخفة ، “هذا طبيعي. لكن لسوء الحظ ، سيكون لديك طبق أقل روعة في مأدبتك غدًا “.
“يجب أن تدعني أغير ملابسي أولاً …” نادى جون مو تشي من الخلف.
[هناك المزيد]
“ليست هناك حاجة للتغيير.” قال مياو جينغ يون بطريقة لا تترك مجالًا للرفض. ثم ، كما لو كان يفكر في شيء ما ، تابع بابتسامة. “كلنا رجال ، لذا خذ الأمر كما لو أننا ذاهبون إلى حمام عام. ليس هناك فرق كبير … ”
لم يكن جون مو تشي يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي. أي نوع من الكلمات كانت تلك … في الوقت الحالي ، يجب أن أكون الشخص الوحيد الذي يدخل الحمام بينما يجلس الباقون في الحمام العام يشاهدونني أستحم …
“لقد بذلت بالفعل قصارى جهدي بالفعل.” تنهد جون مو تشي بلا حول ولا قوة ، وتمكن أخيرًا من إخماد حلقه كما قال بطريقة عاجزة. “تم قطع هذا بسيف شخص آخر … أين سأذهب للعثور على الملابس في مثل هذه الحالة؟ هذه غرفة حفيدتك هناك وكلها ملابس نسائية بالأعلى. لا يمكنك أن تتوقع مني أن اغير ملابسي هناك ، أليس كذلك؟! ”
تحت إلحاح مياو جينغ يون ، خرج الأربعة معًا.
توقف جون مو تشي للحظة وأومأ برأسه وظهره لا يزال يواجهها. “انها حقيقية!” لقد قيلت هاتان الكلمتان بشكل حاسم وبدون تردد.
على طول الطريق ، همس مياو داو بخبث في أذن جون مو تشي ، “الشقي ، لقد أفلت بالحظ هذه المرة! لكن لا تنس ، لقد كنت غير محترم للغاية الآن. ذات يوم ، سيجعلك هذا الرجل العجوز تعاني في المقابل! ”
بضعة آلاف من السنين …
“أعطني بضعة آلاف من السنين ، وسأبحث عنك بالتأكيد للمعركة وتسوية أمر اليوم!” نظر جون مو تشي إليه بلا تعبير وقال.
لم يكن جون مو تشي يعرف ما إذا كان يجب أن يضحك أم يبكي. أي نوع من الكلمات كانت تلك … في الوقت الحالي ، يجب أن أكون الشخص الوحيد الذي يدخل الحمام بينما يجلس الباقون في الحمام العام يشاهدونني أستحم …
كان مياو داو عاجزًا عن الكلام مع الغضب!
ابتسم مياو هوان يو بخفة وهو ينظر إلى الشاب. قال وهو يصفق بيده على كتفه بحرارة: “لقد عملت بجد”.
بضعة آلاف من السنين …
ربما لم تكن هناك حاجة لبضعة آلاف من السنين. مع سرعة النمو المذهلة لمعجزة اللياقة البدنية الحرة والطبيعية ، سيكون بالتأكيد وجودًا مخيفًا بشكل صادم في ذلك الوقت … حتى لو كان لا يزال على قيد الحياة في ذلك الوقت ، فسيكون شيئًا قديمًا متهالكًا لا يمكنه أن يتحرك …
كان مياو داو عاجزًا عن الكلام مع الغضب!
لكن … أي السلف الكبير لعائلة مياو هو الذي يريد رؤيتي؟ وماذا يمكن أن يكون؟
ساقتلك بعد بضعة آلاف من السنين؟ كانت تلك الكلمات حقًا مليئة ببطولة تصل إلى الغيوم …
الآن بعد أن كانت حفيدته على ما يرام ، استأنف مياو جينغ يون سلوكه السابق الأنيق والموثوق كـ لورد قصر الضباب …
مع هذا ، يجب ألا يكون الجزء السفلي مرئيًا …
صرخ جون مو تشي بصوت غريب ، وقبل أن يسأل عما حدث ، كان مياو جينغ يون قد أمسك به بشدة من الياقة. التواء وجهه مثل إله معركة مخيف ، وسأل ، “الشقي ، فقط ماذا فعلت هناك؟ بسرعة اعترف بالحقيقة لهذا الأب! ”
الفصل 1033: في غضون آلاف السنين قليلة ، سأتقاتل معك!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
