نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 1032

الفصل 1032: ألم الرجل!

الفصل 1032: ألم الرجل!

الفصل 1032: ألم الرجل!

 

بعد أن أطلق أنفاسه في راحة ، سمع ضحك مياو شياو مياو. دون تفكير ، صفع يده على مؤخرتها الممتلئة وشخر. “لا يزال بإمكانك الضحك الآن؟ تلك الركلة منك ، وهذا السيف كاد أن يحولني إلى خادم متخصص في القصر! إذا أصبحت خصيًا حقًا ، سأرى كيف ستبكين … ”

ترجمة : Sou

 

 

لكن هذا الرجل ذو الرائحة اللطيفة ما زال يرفض السماح لها بالتحرك …

*برعاية مجهول*

 

 

 

[هناك المزيد]

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، ركضت الفاصولياء الصغيرة التي “فهمت الموقف جيدًا” على عجل وتهمس في آذان مياو شياو مياو وهي تسرد سلسلة الأحداث بأكملها بوضوح …

هذا … كانت هذه الحلاقة الدقيقة بالتأكيد الأكثر خطورة في حياة السيد الشاب جون مجتمعة! ربما لن يواجه شيئًا كهذا في المستقبل بغض النظر عن المدة التي قد يعيشها! هل يمكن اعتبار هذا غير مسبوق ولا يمكن تجاوزه أيضًا ؟!

 

 

هل يمكن أن يشعر بالخجل أيضًا؟ هذا … ليس ممكنًا تمامًا ، أليس كذلك؟ إنه رجل بعد كل شيء …

 

 

 

 

ظهرت قطرات ضخمة من العرق بحجم حبة الفول على رأس السيد الشاب جون … في تلك اللحظة ، حتى أنه نسي الألم في المنشعب من الركلة السابقة …

 

 

تحول وجه مياو شياو مياو إلى اللون الأحمر في لحظة. لم تكن مثل الفاصولياء الصغيرة ، التي كانت غافلة تمامًا عن الأمور بين الرجل والمرأة. في لحظة ، أدركت ما حدث … عندما نظرت إلى وجه السيد الشاب جون المقتول ، والذي كان لا يزال مليئًا بالخوف المستمر كما لو أنه نجا للتو من معركة ضخمة مع عدوه اللدود ، شعرت بالاعتذار إلى حد ما. لكن في الوقت نفسه ، لم تستطع إلا أن تجد الموقف مضحكًا للغاية. أخيرًا  بصوت بو  ، انفجرت ضاحكة …

 

باستخدام يد واحدة ، أخذ السيف بعناية من يدها التي تشبه اليشم …

 

 

عادت مياو شياو مياو بين ذراعيه أخيرًا إلى نفسها مرة أخرى. شعرت فجأة بالحرج الشديد وحاولت التسلق …

 

 

ترجمة : Sou

 

من فضلك لا تتحركي آه … إذا انتقلت مرة أخرى ، حتى لو كنا معًا في المستقبل ، فسيكون زواجًا بلا جنس. ستكونين بائسة ، وسأكون أكثر بؤسًا …

 

 

بهذا الكفاح ، اهتز السيف مرة أخرى ، وأمره…. شعر بموجة أخرى من البرد القارس. ارتجف جون مو تشي وأصاب بالذعر من جديد …

إذا لم أفعل ذلك … هل ستتمكنين من الاستيقاظ بهذه السرعة؟ أعتقد أنه سيكون خطأي بدلاً من ذلك …

 

 

 

ما لم تعرفه مياو شياو مياو هو أن قلب السيد الشاب جون كان ينبض بسرعة كبيرة بسبب الخوف! شفرة حادة للغاية تستريح على شيئه ، أي رجل سيشعر بالخوف … في الوقت الحالي ، كان قلبه ينبض بسرعة فقط. لكن منذ لحظة ، تخطى إيقاعًا مباشرًا!

 

 

عانقها بسرعة ، تلعثم بشكل متكرر. “لا … لا تتحركي … من فضلك لا تتحركي …”

 

 

 

 

 

 

عندما شعرت مياو شياو مياو أن عشيقها يلامس يدها “بلطف شديد” ، تذكرت أخيرًا السيف الذي كان في قبضتها في الأصل … كانت تلهث بصدمة ، استدارت إلى أسفل ، ورأت أن السيف كان… في المركز جسمه …

من فضلك لا تتحركي آه … إذا انتقلت مرة أخرى ، حتى لو كنا معًا في المستقبل ، فسيكون زواجًا بلا جنس. ستكونين بائسة ، وسأكون أكثر بؤسًا …

 

 

 

 

ما لم تعرفه مياو شياو مياو هو أن قلب السيد الشاب جون كان ينبض بسرعة كبيرة بسبب الخوف! شفرة حادة للغاية تستريح على شيئه ، أي رجل سيشعر بالخوف … في الوقت الحالي ، كان قلبه ينبض بسرعة فقط. لكن منذ لحظة ، تخطى إيقاعًا مباشرًا!

 

“من طلب منك فجأة … كان ذلك رد فعل طبيعي …” تذكرت مياو شياو مياو للتو الموقف المحرج في وقت سابق ، ولم تستطع إلا أن تلبس بوجه أحمر لأنها تمتم بطريقة مظلومة. “لا يمكنك أن تلومني …”

“أنن.” أصدرت مياو شياو مياو صوتًا ناعمًا في حلقها ودفنت رأسها في صدر السيد الشاب جون. في تلك اللحظة ، شعرت بتسارع ضربات قلبها ، ودفأ جسدها ، كما لو كانت على وشك أن تذوب في بركة …

 

 

 

 

 

 

 

كان الطقس في الأصل حارًا جدًا ، وعندما استلقت على سريرها في الغرفة ، لم يكن لديها سوى قطعة واحدة من البيجاما البيضاء الشفافة. ومنذ لحظة ، كان هذا الرجل قد وضع يده تحت قميصها … في الوقت الحالي ، يمكن عملياً أن يقال إنها شبه عارية أمامه. أصبحت هذه السيدة الشابة مياو التي لم تختبر شؤون الكبار من قبل محرجة لدرجة أنها كادت أن تفقد الوعي مرة أخرى …

 

 

 

 

 

 

لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن ترتعش قليلاً عندما فكرت في هذا. ولكن في اللحظة التالية ، سمعت “الفاصوليا الصغيرة” تضحك بجنون على جانبها … غير قادرة على إخفاء إحراجها ، زحفت على عجل وفي قلقها ، كادت أن تسقط مرة أخرى. بعد أن وقفت مرة أخرى ، شدت ملابسها بطريقة مسعورة. لكن كلما أصيبت بالذعر ، تعثرت أكثر ، وكادت ترتدي الملابس الخطأ. لسبب ما ، فإن التنورة فجأة لن تستمر …

لكن هذا الرجل ذو الرائحة اللطيفة ما زال يرفض السماح لها بالتحرك …

ما لم تعرفه مياو شياو مياو هو أن قلب السيد الشاب جون كان ينبض بسرعة كبيرة بسبب الخوف! شفرة حادة للغاية تستريح على شيئه ، أي رجل سيشعر بالخوف … في الوقت الحالي ، كان قلبه ينبض بسرعة فقط. لكن منذ لحظة ، تخطى إيقاعًا مباشرًا!

 

أئن جون مو تشي بشدة وأغمى عليه تقريبا …

 

 

 

 

هذا … من مظهره ، ربما لم يحتضن حتى شبعه بعد … على  الرغم من أنها كانت خجولة للغاية في الوقت الحالي ، لا تزال مياو شياو مياو تعتز بالعلاقة الحميمة التي اكتسبتها بجهد كبير. وهكذا ، قامت ببساطة بدس وجهها في صدره ، وتغرق في ذراعيه مثل طائر صغير يختبئ في عشه …

 

 

ابتسم بارتياح ، وهز أخاه الصغير عدة مرات وأعاده إلى بنطاله. ثم ، من أجل إخفاء الدموع على سرواله ، خلع رداءه وأخفاه. اللعنة ، انتهى الأمر بهذا الأب في الواقع بارتداء سروال مفتوح المنشعب اليوم بسببك. إذا عرف الآخرون ذلك ، فأين سيوضع وجه عاهل الشر…

 

 

 

 

لكنها في نفس الوقت شعرت بشيء غريب للغاية. كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة ، لكن …  لماذا قلبه … ينبض أسرع من قلبي؟

 

 

 

 

 

 

 

هل يمكن أن يشعر بالخجل أيضًا؟ هذا … ليس ممكنًا تمامًا ، أليس كذلك؟ إنه رجل بعد كل شيء …

 

 

 

 

 

 

عند رؤية الفتاتين تتهامسان سرا معًا ، أطلق جون مو تشي نفسا طويلا ومؤلما. في الوقت نفسه ، عانق الفخذ بقلق. تلك الركلة … لم تكن لتسبب أي ضرر ، أليس كذلك؟ اللعنة ، كان ذلك مؤلمًا جدًا! هذا الأب هو إمبراطور قديس! مهما كان الأمر ، لا ينبغي أن أكون هذا الشيء ضعيف …

ما لم تعرفه مياو شياو مياو هو أن قلب السيد الشاب جون كان ينبض بسرعة كبيرة بسبب الخوف! شفرة حادة للغاية تستريح على شيئه ، أي رجل سيشعر بالخوف … في الوقت الحالي ، كان قلبه ينبض بسرعة فقط. لكن منذ لحظة ، تخطى إيقاعًا مباشرًا!

عند رؤية الفتاتين تتهامسان سرا معًا ، أطلق جون مو تشي نفسا طويلا ومؤلما. في الوقت نفسه ، عانق الفخذ بقلق. تلك الركلة … لم تكن لتسبب أي ضرر ، أليس كذلك؟ اللعنة ، كان ذلك مؤلمًا جدًا! هذا الأب هو إمبراطور قديس! مهما كان الأمر ، لا ينبغي أن أكون هذا الشيء ضعيف …

 

 

 

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، هدأ السيد الشاب جون أخيرًا واستعاد بعض القوة في يديه. باستخدام يديه وقدميه ، قام برفع جسده إلى الخلف …

 

 

 

 

بينما كانت الفتاتان في زاوية واحدة تهمسان ، فتح السيد الشاب جون سرواله سراً. بعد جولة من الفحص الشامل ، نفد أخيرًا الصعداء. من مظهره ، كان صغيره مو تشي لا يزال سليما. باستخدام يده لفحصها قليلاً ، أزهرها مرة واحدة ورأى أن هناك رد فعل مناسب. أخيرًا ، استطاع أن يهدأ. لكن في الوقت نفسه ، شعر بقليل من الخوف المستمر في قلبه … كان ذلك الجزء … مصابًا بكدمات صغيرة ومتورمة …

 

 

باستخدام يد واحدة ، أخذ السيف بعناية من يدها التي تشبه اليشم …

 

 

 

 

هذا … كانت هذه الحلاقة الدقيقة بالتأكيد الأكثر خطورة في حياة السيد الشاب جون مجتمعة! ربما لن يواجه شيئًا كهذا في المستقبل بغض النظر عن المدة التي قد يعيشها! هل يمكن اعتبار هذا غير مسبوق ولا يمكن تجاوزه أيضًا ؟!

 

 

عندما شعرت مياو شياو مياو أن عشيقها يلامس يدها “بلطف شديد” ، تذكرت أخيرًا السيف الذي كان في قبضتها في الأصل … كانت تلهث بصدمة ، استدارت إلى أسفل ، ورأت أن السيف كان… في المركز جسمه …

 

 

شعرت مياو شياو مياو فقط بخدر غريب في مؤخرتها ، وزدهر في قلبها إحساس لا يوصف … الآن فقط فهمت الشعور الغريب الذي شعرت به في حلمها. لذلك اتضح أن هذا الرجل كان يعبث معها …

 

 

 

عندما شعرت مياو شياو مياو أن عشيقها يلامس يدها “بلطف شديد” ، تذكرت أخيرًا السيف الذي كان في قبضتها في الأصل … كانت تلهث بصدمة ، استدارت إلى أسفل ، ورأت أن السيف كان… في المركز جسمه …

في تلك اللحظة ، انفصل جسدهما على عجل ، وظهر صوت تمزيق عالي كما ظهر جرح كبير على بنطال السيد الشاب جون ، كاشفاً عن بشرته الفاتحة والناعمة …

 

 

عند رؤية الفتاتين تتهامسان سرا معًا ، أطلق جون مو تشي نفسا طويلا ومؤلما. في الوقت نفسه ، عانق الفخذ بقلق. تلك الركلة … لم تكن لتسبب أي ضرر ، أليس كذلك؟ اللعنة ، كان ذلك مؤلمًا جدًا! هذا الأب هو إمبراطور قديس! مهما كان الأمر ، لا ينبغي أن أكون هذا الشيء ضعيف …

 

 

 

 

 

أولئك الذين لديهم عقليات خالية من الهم جلسوا مباشرة في مكان قريب وبدأوا في الدردشة وشرب الشاي. كان بعض الشيوخ يأمرون الخدم بالفعل بمواصلة استعداداتهم لحفلة عيد الميلاد غدًا …

 

أئن جون مو تشي بشدة وأغمى عليه تقريبا …

 

 

 

 

تحول وجه مياو شياو مياو إلى اللون الأحمر في لحظة. لم تكن مثل الفاصولياء الصغيرة ، التي كانت غافلة تمامًا عن الأمور بين الرجل والمرأة. في لحظة ، أدركت ما حدث … عندما نظرت إلى وجه السيد الشاب جون المقتول ، والذي كان لا يزال مليئًا بالخوف المستمر كما لو أنه نجا للتو من معركة ضخمة مع عدوه اللدود ، شعرت بالاعتذار إلى حد ما. لكن في الوقت نفسه ، لم تستطع إلا أن تجد الموقف مضحكًا للغاية. أخيرًا  بصوت بو  ، انفجرت ضاحكة …

 

 

بينما كانت الفتاتان في زاوية واحدة تهمسان ، فتح السيد الشاب جون سرواله سراً. بعد جولة من الفحص الشامل ، نفد أخيرًا الصعداء. من مظهره ، كان صغيره مو تشي لا يزال سليما. باستخدام يده لفحصها قليلاً ، أزهرها مرة واحدة ورأى أن هناك رد فعل مناسب. أخيرًا ، استطاع أن يهدأ. لكن في الوقت نفسه ، شعر بقليل من الخوف المستمر في قلبه … كان ذلك الجزء … مصابًا بكدمات صغيرة ومتورمة …

 

 

 

 

تمكن جون مو تشي أخيرًا من التنفس بعد أن تم قطع المسافة. لقد تمكن أخيرًا من إنقاذ أخيه الصغير من فم النمر …  الصغير مو تشي ، لقد عانيت اليوم من رعب كبير …

 

 

بعد أن أطلق أنفاسه في راحة ، سمع ضحك مياو شياو مياو. دون تفكير ، صفع يده على مؤخرتها الممتلئة وشخر. “لا يزال بإمكانك الضحك الآن؟ تلك الركلة منك ، وهذا السيف كاد أن يحولني إلى خادم متخصص في القصر! إذا أصبحت خصيًا حقًا ، سأرى كيف ستبكين … ”

 

 

 

 

بعد أن أطلق أنفاسه في راحة ، سمع ضحك مياو شياو مياو. دون تفكير ، صفع يده على مؤخرتها الممتلئة وشخر. “لا يزال بإمكانك الضحك الآن؟ تلك الركلة منك ، وهذا السيف كاد أن يحولني إلى خادم متخصص في القصر! إذا أصبحت خصيًا حقًا ، سأرى كيف ستبكين … ”

 

 

 

 

في اللحظة التي استدار فيها ، استدار على الفور مرة أخرى. ولكن بحلول ذلك الوقت ، كانت مياو شياو مياو قد ارتدت فستانها الطويل بالفعل. كان هذا الجسم النحيف والرائع مخفيًا تمامًا تحت فستان الثلج الأبيض مرة أخرى. عند رؤية هذا ، لم يستطع إلا أن يتنهد بخفة من الأسف …

 

 

بهذه الصفعة ، شعر بيديه تغرقان في الجلد السمين الناعم ، ولم يستطع إلا أن يضغط بشكل غريزي. كان هذا الشعور مريحًا جدًا ، وإدمانًا جدًا …

 

 

أدارت مياو شياو مياو رأسها ، وجهها أحمر تمامًا ، ولم تتجرأ تمامًا على النظر إليه. لماذا هذا الرفيق فاحش للغاية … حتى لو كنت لا أمانع ، ما زلت لا تستطيع أن تكون هكذا … إنه ضوء النهار الساطع الآن … حتى لو كنت تريد القيام بذلك ، كان عليك الانتظار حتى الليل …

 

 

 

الفصل 1032: ألم الرجل!  

شعرت مياو شياو مياو فقط بخدر غريب في مؤخرتها ، وزدهر في قلبها إحساس لا يوصف … الآن فقط فهمت الشعور الغريب الذي شعرت به في حلمها. لذلك اتضح أن هذا الرجل كان يعبث معها …

 

 

 

 

 

 

 

لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن ترتعش قليلاً عندما فكرت في هذا. ولكن في اللحظة التالية ، سمعت “الفاصوليا الصغيرة” تضحك بجنون على جانبها … غير قادرة على إخفاء إحراجها ، زحفت على عجل وفي قلقها ، كادت أن تسقط مرة أخرى. بعد أن وقفت مرة أخرى ، شدت ملابسها بطريقة مسعورة. لكن كلما أصيبت بالذعر ، تعثرت أكثر ، وكادت ترتدي الملابس الخطأ. لسبب ما ، فإن التنورة فجأة لن تستمر …

 

 

 

 

 

 

من فضلك لا تتحركي آه … إذا انتقلت مرة أخرى ، حتى لو كنا معًا في المستقبل ، فسيكون زواجًا بلا جنس. ستكونين بائسة ، وسأكون أكثر بؤسًا …

استدارت ، رأت جون مو تشي ينظر إلى جسدها بعيون واسعة وفم مفتوح. في إحراجها ، كادت أن تبكي وهي تشير وتلعثمت. “ا انت… أنت … ما زلت تنظر؟ بسرعة … ابتعد بسرعة … ”

 

 

 

 

 

 

 

جاء جون مو تشي إلى رشده واستدار دون وعي. في نفس اللحظة ، شتم داخليا. اللعنة … لماذا استدرت؟ إذا استدرت … ألا يعني ذلك أنني لا أستطيع الرؤية؟

 

 

هذا … من مظهره ، ربما لم يحتضن حتى شبعه بعد … على  الرغم من أنها كانت خجولة للغاية في الوقت الحالي ، لا تزال مياو شياو مياو تعتز بالعلاقة الحميمة التي اكتسبتها بجهد كبير. وهكذا ، قامت ببساطة بدس وجهها في صدره ، وتغرق في ذراعيه مثل طائر صغير يختبئ في عشه …

 

 

 

 

في اللحظة التي استدار فيها ، استدار على الفور مرة أخرى. ولكن بحلول ذلك الوقت ، كانت مياو شياو مياو قد ارتدت فستانها الطويل بالفعل. كان هذا الجسم النحيف والرائع مخفيًا تمامًا تحت فستان الثلج الأبيض مرة أخرى. عند رؤية هذا ، لم يستطع إلا أن يتنهد بخفة من الأسف …

 

 

 

 

 

 

“ألم الرجل الأعظم” الأسطوري … كان حقًا يستحق سمعته!

في هذا الوقت ، ظهر الشعور الشديد في المنشعب مرة أخرى. مع إزالة الأخطار ، لم يعد السيد الشاب جون يهتم بصورته وهو يمسك بأشياءه ويئن بطريقة مثيرة للشفقة …

 

 

 

 

 

 

 

كان على المرء أن يقول ، أن تلك الركلة كانت حقًا … قوية جدًا … لأن طفله الصغير مو تشي كان محفوف بالمخاطر الآن ، تسبب الخوف الشديد في نسيان الألم مؤقتًا. ولكن الآن بعد أن ذهب الخطر ، عاد الألم مرة أخرى مرة واحدة!

 

 

 

 

 

 

 

“ألم الرجل الأعظم” الأسطوري … كان حقًا يستحق سمعته!

 

 

 

 

توقفت أفكاره فجأة لأن السيد الشاب جون أدرك فجأة أن هناك اثنين من الجمال العظيم يحدقان فيه مع أفواههما مفتوحة على مصراعيها ، كما لو كانا ينظران إلى كائن فضائي … اتضح أن كل أفعاله في وقت سابق من العبث بأخيه الصغير قد رأوها …

 

 

برؤية الألم الشديد على وجهه ، كيف يمكن أن تظل مياو شياو مياو مهتمة بخجلها؟ تذكر القوة في تلك الركلة … لم تستطع إلا أن تشعر بالقلق. هل كانت حقا مؤلمة جدا؟ مشيت إليه بتردد وسألته: “أنت … هل أنت بخير؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

لكنها في نفس الوقت شعرت بشيء غريب للغاية. كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة ، لكن …  لماذا قلبه … ينبض أسرع من قلبي؟

 

 

“حسنا؟” صر السيد الشاب جون على أسنانه وقال ، “سيكون الأمر غريبًا إذا كنت بخير!”

 

 

 

 

 

 

“من طلب منك فجأة … كان ذلك رد فعل طبيعي …” تذكرت مياو شياو مياو للتو الموقف المحرج في وقت سابق ، ولم تستطع إلا أن تلبس بوجه أحمر لأنها تمتم بطريقة مظلومة. “لا يمكنك أن تلومني …”

“من طلب منك فجأة … كان ذلك رد فعل طبيعي …” تذكرت مياو شياو مياو للتو الموقف المحرج في وقت سابق ، ولم تستطع إلا أن تلبس بوجه أحمر لأنها تمتم بطريقة مظلومة. “لا يمكنك أن تلومني …”

 

 

 

 

 

 

 

أئن جون مو تشي بشدة وأغمى عليه تقريبا …

 

 

 

 

 

 

 

إذا لم أفعل ذلك … هل ستتمكنين من الاستيقاظ بهذه السرعة؟ أعتقد أنه سيكون خطأي بدلاً من ذلك …

*برعاية مجهول*

 

 

 

 

 

 

في هذا الوقت ، ركضت الفاصولياء الصغيرة التي “فهمت الموقف جيدًا” على عجل وتهمس في آذان مياو شياو مياو وهي تسرد سلسلة الأحداث بأكملها بوضوح …

 

 

 

 

 

 

كلما سمعت أكثر ، أصبح وجه مياو شياو مياو أكثر احمرارًا لأنها عضت شفتيها برفق. لذلك اتضح أنه فعل ذلك لإنقاذي … لم يكن لأنه كان منحرفًا … على الرغم من أنها لا تمانع إذا فعل ذلك بنوايا أخرى أيضًا …

 

 

 

 

 

 

 

عند رؤية الفتاتين تتهامسان سرا معًا ، أطلق جون مو تشي نفسا طويلا ومؤلما. في الوقت نفسه ، عانق الفخذ بقلق. تلك الركلة … لم تكن لتسبب أي ضرر ، أليس كذلك؟ اللعنة ، كان ذلك مؤلمًا جدًا! هذا الأب هو إمبراطور قديس! مهما كان الأمر ، لا ينبغي أن أكون هذا الشيء ضعيف …

 

 

 

 

 

 

 

يبدو أن الأباطرة كانوا بشرًا أيضًا. وطالما كان المرء رجلاً ، فلن تكون هذه المنطقة قوية جدًا!

 

 

 

 

 

 

 

بينما كانت الفتاتان في زاوية واحدة تهمسان ، فتح السيد الشاب جون سرواله سراً. بعد جولة من الفحص الشامل ، نفد أخيرًا الصعداء. من مظهره ، كان صغيره مو تشي لا يزال سليما. باستخدام يده لفحصها قليلاً ، أزهرها مرة واحدة ورأى أن هناك رد فعل مناسب. أخيرًا ، استطاع أن يهدأ. لكن في الوقت نفسه ، شعر بقليل من الخوف المستمر في قلبه … كان ذلك الجزء … مصابًا بكدمات صغيرة ومتورمة …

 

 

هل يمكن أن يشعر بالخجل أيضًا؟ هذا … ليس ممكنًا تمامًا ، أليس كذلك؟ إنه رجل بعد كل شيء …

 

 

 

 

قام جون مو تشي على وجه السرعة بنقل أنقىتشي إلى تلك المنطقة ، مما غرسها بحماس كبير. أخيرًا ، خف الألم ، وبدأت الكدمة تختفي. لحسن الحظ ، كان هذا هو أسلوب التدريب الأول في العالم ، فن فتح ثروة السماء. من المحتمل ألا تكون التقنيات الأخرى قادرة على تدريب تلك المنطقة على الإطلاق …

أولئك الذين لديهم عقليات خالية من الهم جلسوا مباشرة في مكان قريب وبدأوا في الدردشة وشرب الشاي. كان بعض الشيوخ يأمرون الخدم بالفعل بمواصلة استعداداتهم لحفلة عيد الميلاد غدًا …

 

 

 

 

 

شعرت مياو شياو مياو فقط بخدر غريب في مؤخرتها ، وزدهر في قلبها إحساس لا يوصف … الآن فقط فهمت الشعور الغريب الذي شعرت به في حلمها. لذلك اتضح أن هذا الرجل كان يعبث معها …

ابتسم بارتياح ، وهز أخاه الصغير عدة مرات وأعاده إلى بنطاله. ثم ، من أجل إخفاء الدموع على سرواله ، خلع رداءه وأخفاه. اللعنة ، انتهى الأمر بهذا الأب في الواقع بارتداء سروال مفتوح المنشعب اليوم بسببك. إذا عرف الآخرون ذلك ، فأين سيوضع وجه عاهل الشر…

 

 

 

 

 

 

إذا لم أفعل ذلك … هل ستتمكنين من الاستيقاظ بهذه السرعة؟ أعتقد أنه سيكون خطأي بدلاً من ذلك …

توقفت أفكاره فجأة لأن السيد الشاب جون أدرك فجأة أن هناك اثنين من الجمال العظيم يحدقان فيه مع أفواههما مفتوحة على مصراعيها ، كما لو كانا ينظران إلى كائن فضائي … اتضح أن كل أفعاله في وقت سابق من العبث بأخيه الصغير قد رأوها …

 

 

 

 

في هذا الوقت ، ركضت الفاصولياء الصغيرة التي “فهمت الموقف جيدًا” على عجل وتهمس في آذان مياو شياو مياو وهي تسرد سلسلة الأحداث بأكملها بوضوح …

 

 

“الى ماذا تنظرين؟ لم تشاهدا واحدة من قبل … “كان وجه السيد الشاب جون سميكًا للغاية بشكل طبيعي. دون تغيير في التعبير ، وقف ومشى خطوتين ، يختبر الإحساس …

 

 

“من طلب منك فجأة … كان ذلك رد فعل طبيعي …” تذكرت مياو شياو مياو للتو الموقف المحرج في وقت سابق ، ولم تستطع إلا أن تلبس بوجه أحمر لأنها تمتم بطريقة مظلومة. “لا يمكنك أن تلومني …”

 

 

 

لكنها في نفس الوقت شعرت بشيء غريب للغاية. كان قلبه ينبض بسرعة كبيرة ، لكن …  لماذا قلبه … ينبض أسرع من قلبي؟

أدارت مياو شياو مياو رأسها ، وجهها أحمر تمامًا ، ولم تتجرأ تمامًا على النظر إليه. لماذا هذا الرفيق فاحش للغاية … حتى لو كنت لا أمانع ، ما زلت لا تستطيع أن تكون هكذا … إنه ضوء النهار الساطع الآن … حتى لو كنت تريد القيام بذلك ، كان عليك الانتظار حتى الليل …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

استدارت ، رأت جون مو تشي ينظر إلى جسدها بعيون واسعة وفم مفتوح. في إحراجها ، كادت أن تبكي وهي تشير وتلعثمت. “ا انت… أنت … ما زلت تنظر؟ بسرعة … ابتعد بسرعة … ”

 

 

 

تحول وجه مياو شياو مياو إلى اللون الأحمر في لحظة. لم تكن مثل الفاصولياء الصغيرة ، التي كانت غافلة تمامًا عن الأمور بين الرجل والمرأة. في لحظة ، أدركت ما حدث … عندما نظرت إلى وجه السيد الشاب جون المقتول ، والذي كان لا يزال مليئًا بالخوف المستمر كما لو أنه نجا للتو من معركة ضخمة مع عدوه اللدود ، شعرت بالاعتذار إلى حد ما. لكن في الوقت نفسه ، لم تستطع إلا أن تجد الموقف مضحكًا للغاية. أخيرًا  بصوت بو  ، انفجرت ضاحكة …

بالنسبة إلى الفاصولياء الصغيرة ، أومأت برأسها ببراءة. “لم أر حقًا واحدة من قبل … هذا الشيء قبيح جدًا …”

أئن جون مو تشي بشدة وأغمى عليه تقريبا …

 

 

 

 

 

 

شعر السيد الشاب جون كما لو أن صاعقة البرق قد صدمته …

 

 

 

 

 

 

 

أدار عينيه وتجاهلها. لم يسمع من قبل عن أي شخص يقيم هذا الشيء بالجمال … إذا نمت زهرة هناك بدلاً من ذلك … آه، فسيكون هذا هو الظهر …

 

 

 

 

لم تستطع مياو شياو مياو إلا أن ترتعش قليلاً عندما فكرت في هذا. ولكن في اللحظة التالية ، سمعت “الفاصوليا الصغيرة” تضحك بجنون على جانبها … غير قادرة على إخفاء إحراجها ، زحفت على عجل وفي قلقها ، كادت أن تسقط مرة أخرى. بعد أن وقفت مرة أخرى ، شدت ملابسها بطريقة مسعورة. لكن كلما أصيبت بالذعر ، تعثرت أكثر ، وكادت ترتدي الملابس الخطأ. لسبب ما ، فإن التنورة فجأة لن تستمر …

 

 

في هذا الوقت ، رن صوت من الأسفل. “الشقي مو! بما أن شياو مياو مستيقظ ةبالفعل ، ما الذي لا تزال تفعله هناك؟ أسرع وانطلق إلى الأسفل هنا! ”

 

 

 

 

 

 

 

عندما استيقظت مياو شياو مياو ، تسبب صراخها الصاخب في جعل الجميع ينتظرون يرتاحون! أما بالنسبة لكونه هناك لفترة طويلة بعد ذلك … فإن معظم الزملاء القدامى لم يهتموا حقًا. بعد كل شيء ، كلما طالت مدة بقائه ، كانت الأشياء الأفضل ستتم في المستقبل …

كلما سمعت أكثر ، أصبح وجه مياو شياو مياو أكثر احمرارًا لأنها عضت شفتيها برفق. لذلك اتضح أنه فعل ذلك لإنقاذي … لم يكن لأنه كان منحرفًا … على الرغم من أنها لا تمانع إذا فعل ذلك بنوايا أخرى أيضًا …

 

 

 

 

 

 

أولئك الذين لديهم عقليات خالية من الهم جلسوا مباشرة في مكان قريب وبدأوا في الدردشة وشرب الشاي. كان بعض الشيوخ يأمرون الخدم بالفعل بمواصلة استعداداتهم لحفلة عيد الميلاد غدًا …

أولئك الذين لديهم عقليات خالية من الهم جلسوا مباشرة في مكان قريب وبدأوا في الدردشة وشرب الشاي. كان بعض الشيوخ يأمرون الخدم بالفعل بمواصلة استعداداتهم لحفلة عيد الميلاد غدًا …

 

 

 

بعد مرور بعض الوقت ، هدأ السيد الشاب جون أخيرًا واستعاد بعض القوة في يديه. باستخدام يديه وقدميه ، قام برفع جسده إلى الخلف …

 

كان على المرء أن يقول ، أن تلك الركلة كانت حقًا … قوية جدًا … لأن طفله الصغير مو تشي كان محفوف بالمخاطر الآن ، تسبب الخوف الشديد في نسيان الألم مؤقتًا. ولكن الآن بعد أن ذهب الخطر ، عاد الألم مرة أخرى مرة واحدة!

“انزل؟ هذا يبدو حقا آه بسيطة. كيف يفترض بي أن أنزل؟ ” تمتم جون مو تشي ببعض الانزعاج. “سروال هذا الأخ ممزق بالفعل مع وجود ثقب كبير في الأسفل. كيف يمكنني النزول؟ وهاتان الفتاتان تحدقان في وجهي عن كثب ؛ حتى لو أردت الذهاب إلى باغودا هونغ جون ، فمن المستحيل القيام بذلك. إذا نزلت الدرج من الأعلى بهذا الشكل ، فإن هؤلاء الضبابيين القدامى سيثيرون إعجابهم حقًا … ”

أولئك الذين لديهم عقليات خالية من الهم جلسوا مباشرة في مكان قريب وبدأوا في الدردشة وشرب الشاي. كان بعض الشيوخ يأمرون الخدم بالفعل بمواصلة استعداداتهم لحفلة عيد الميلاد غدًا …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

بعد أن أطلق أنفاسه في راحة ، سمع ضحك مياو شياو مياو. دون تفكير ، صفع يده على مؤخرتها الممتلئة وشخر. “لا يزال بإمكانك الضحك الآن؟ تلك الركلة منك ، وهذا السيف كاد أن يحولني إلى خادم متخصص في القصر! إذا أصبحت خصيًا حقًا ، سأرى كيف ستبكين … ”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما شعرت مياو شياو مياو أن عشيقها يلامس يدها “بلطف شديد” ، تذكرت أخيرًا السيف الذي كان في قبضتها في الأصل … كانت تلهث بصدمة ، استدارت إلى أسفل ، ورأت أن السيف كان… في المركز جسمه …

 

 

 

شعر السيد الشاب جون كما لو أن صاعقة البرق قد صدمته …

 

كان على المرء أن يقول ، أن تلك الركلة كانت حقًا … قوية جدًا … لأن طفله الصغير مو تشي كان محفوف بالمخاطر الآن ، تسبب الخوف الشديد في نسيان الألم مؤقتًا. ولكن الآن بعد أن ذهب الخطر ، عاد الألم مرة أخرى مرة واحدة!

 

 

 

 

 

عند رؤية الفتاتين تتهامسان سرا معًا ، أطلق جون مو تشي نفسا طويلا ومؤلما. في الوقت نفسه ، عانق الفخذ بقلق. تلك الركلة … لم تكن لتسبب أي ضرر ، أليس كذلك؟ اللعنة ، كان ذلك مؤلمًا جدًا! هذا الأب هو إمبراطور قديس! مهما كان الأمر ، لا ينبغي أن أكون هذا الشيء ضعيف …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

عندما استيقظت مياو شياو مياو ، تسبب صراخها الصاخب في جعل الجميع ينتظرون يرتاحون! أما بالنسبة لكونه هناك لفترة طويلة بعد ذلك … فإن معظم الزملاء القدامى لم يهتموا حقًا. بعد كل شيء ، كلما طالت مدة بقائه ، كانت الأشياء الأفضل ستتم في المستقبل …

بعد أن أطلق أنفاسه في راحة ، سمع ضحك مياو شياو مياو. دون تفكير ، صفع يده على مؤخرتها الممتلئة وشخر. “لا يزال بإمكانك الضحك الآن؟ تلك الركلة منك ، وهذا السيف كاد أن يحولني إلى خادم متخصص في القصر! إذا أصبحت خصيًا حقًا ، سأرى كيف ستبكين … ”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط