جائزة الفوز
1779 جائزة الفوز
كان لين مينغ نصف خطوة اللورد المقدس قويًا بما يكفي لقمع ابن القديس حسن الحظ. إذن ، ما مدى إرتفاع قوته بعد أن يصبح اللورد المقدس؟
…
…
…
بالنسبة لعرق كامل ، لم يكن فنان واحد في عالم اللورد المقدس شيئًا على الإطلاق.
على مدى عشرات السنين الماضية ، ارتفع زخم القديسين إلى قمة الموجة. في الوقت نفسه ، تم دفع الروح المعنوية للبشرية إلى الأعماق. كان ابن القديس حسن الحظ في الأصل شخصًا لديه مآثر لامعة وبعيد عن الهزيمة ، لكنه هُزم اليوم من قبل لين مينغ وكانت خسارته مطلقة!
من بين الجنس البشري في العالم الإلهي وحده ، كان هناك عدة مئات من إمبيريان ، و 3000 من ملوك العالم العظيم ، والعديد من ملوك العالم العظماء في العديد من قصور إمبيريان السماوية بالإضافة إلى المخفيين ، وكذلك بالنسبة لملوك العالم العاديين و اللورد المقدس فقد كانوا ببساطة لا يحصون.
“صاحب السمو وومو. ”
…
عندما اقتحم فنان قتالي عادي عالم اللورد المقدس ، فبالنسبة لشخص على مستوى إمبيريان ، كان هذا مثل حشرة صغيرة تخرج من شرنقتها. ببساطة لن يثير اهتمامهم.
كانت هذه عبارة عن حبة اقتربت درجتها من مستوى الألوهية الحقيقية. تم تنقيتها شخصيًا من قبل سيادة القديس حسن الحظ والمواد المستخدمة لصقلها كانت نادرة للغاية. لقد كانت دواء معجزة حقيقي للفنانين القتاليين. بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت مفيده للغاية.
لكن اقتحام لين مينغ لعالم اللورد المقدس ترك جميع الإمبيريان الحاضرين مصدومين عن الكلام لفترة طويلة.
الجديد كان يحل محل القديم باستمرار. في تلك اللحظة ، شعر إمبيريان الكون الشاسع بالوزن الحقيقي لعمره.
لم يكن إمبيريان القديس يعرف كيف يريح ابن القديس حسن الحظ . كان بإمكانه فقط أن يقول ، “صاحب السمو ، سنقوم بغزو العالم الإلهي فى القريب . في ذلك الوقت. لن يكون لدى لين مينغ الوقت الكافي للنمو. العبقري الميت ليس عبقريًا على الإطلاق. ”
كان لين مينغ نصف خطوة اللورد المقدس قويًا بما يكفي لقمع ابن القديس حسن الحظ. إذن ، ما مدى إرتفاع قوته بعد أن يصبح اللورد المقدس؟
خلال معركته مع لين مينغ ، كان قد أحرق القليل من جوهر دمه وخسر رغم ذلك. ومع ذلك ، فإن الضرر الذي لحق بجسده لا يقارن بالضربة التي لحقت بمشاعره.
إذا كان لين مينغ الحالي سيقاتل مع ابن القديس حسن الحظ مرة أخرى ، فما الذى سبحدث ؟
سقطت زلات اليشم و علبة الدواء في يد لين مينغ. تحطم صندوق الدواء ، وكشف على الفور عن حبة . كانت الحبة ذات لون أخضر عميق و كان لها عطر يدفئ القلب والعقل. كانت هذه حبة التسعه فتحات الرائعة.
بمكان ليس بعيدًا جدًا ، كان ابن القديس حسن الحظ قد استيقظ بالفعل وابتلع حبة شفاء.
لقد تم قمعه بالكامل من قبل لين مينغ.
كان اليوم هو أكثر الأيام إحباطًا التي مر بها في حياته.
على الرغم من أنهم كانوا يدركون بوضوح أنه حتى مع هاتين المجموعتين من أساليب التدريب ، كان من غير المحتمل بشكل لا يضاهى أن يصبحوا آلهة حقيقية ، لكن لا يزال هناك بصيص من الأمل. بالنسبة لأولئك الذين يكرسون أنفسهم من اجل طريق الفنون القتالية ، فإن أكثر ما يخشونه لم يكن الخطير أو الشاق ، ألا يكون هناك أمل في الاستمرار على الإطلاق.
خلال معركته مع لين مينغ ، كان قد أحرق القليل من جوهر دمه وخسر رغم ذلك. ومع ذلك ، فإن الضرر الذي لحق بجسده لا يقارن بالضربة التي لحقت بمشاعره.
“كلنا مدينون للين مينغ بامتناننا. ” قالت إمبيريان الحلم الإلهي بهدوء. عندما نظرت إلى لين مينغ ، كان هناك عاطفة معقدة في عينيها.
على وجه الخصوص ، بعد انتهاء المعركة ، كان لين مينغ المصاب بجروح خطيرة قد اقتحم عالم لو المقدس وسبقه بهامش أكبر. عندما اقترن هذا بحقيقة أن لين مينغ كان أصغر منه ، فقد تركه هذا غير قادر على استدعاء الشجاعة لمطاردته.
يمكن القول فقط أن موهبة لين مينغ تحدت إرادة السماء من البداية ، ومع الاتجاهات المتغيرة للعالم التي نتجت عن الكارثة الكبرى ، سمح ذلك بتجاوز إنجازاته أي منطق معقول.
“صاحب السمو وومو. ”
بجانب ابن القديس ، تنهد إمبيريان القديس في قلبه. عندما غزا القديسون العالم الإلهي ، فاز ابن القديس حسن الحظ بسلسلة من الانتصارات. أولاً ، قاد الجيش الكبير من القديسين في رحلة استكشافية عبر عالم البريق الساطع ، وحصل على عدد لا يحصى من الجوائز ، وبعد ذلك تحدى باستمرار ملوك العالم البشريين وحتى ملوك العالم العظيم ، وهزمهم جميعًا واحدًا تلو الآخر!
في البداية عندما قرر لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ القتال ، كانت شياو موشيان قلقه للغاية عليه. في وقت لاحق ، عندما قاتل لين مينغ بشراسة مع ابن القديس حسن الحظ دون أن يتراجع على الإطلاق ، شعرت بإحساس عميق بالفخر. والآن ، بعد أن هزم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ ، شعرت بفرح لا نهاية له.
لم يكن إمبيريان القديس يعرف كيف يريح ابن القديس حسن الحظ . كان بإمكانه فقط أن يقول ، “صاحب السمو ، سنقوم بغزو العالم الإلهي فى القريب . في ذلك الوقت. لن يكون لدى لين مينغ الوقت الكافي للنمو. العبقري الميت ليس عبقريًا على الإطلاق. ”
على مدى عشرات السنين الماضية ، ارتفع زخم القديسين إلى قمة الموجة. في الوقت نفسه ، تم دفع الروح المعنوية للبشرية إلى الأعماق. كان ابن القديس حسن الحظ في الأصل شخصًا لديه مآثر لامعة وبعيد عن الهزيمة ، لكنه هُزم اليوم من قبل لين مينغ وكانت خسارته مطلقة!
لم يكن إمبيريان القديس يعرف كيف يريح ابن القديس حسن الحظ . كان بإمكانه فقط أن يقول ، “صاحب السمو ، سنقوم بغزو العالم الإلهي فى القريب . في ذلك الوقت. لن يكون لدى لين مينغ الوقت الكافي للنمو. العبقري الميت ليس عبقريًا على الإطلاق. ”
عندما تحدث إمبيريان القديس ، لم يبدو أن ابن القديس حسن الحظ يسمعه على الإطلاق. ضم ابن القديس حسن الحظ بقبضتيه معًا ، وأطلق أصوات طقطقة متفجرة من مفاصل أصابعه. لم يستطع تحمل مثل هذه الهزيمة. كانت هذه وصمة عار في حياته!
صر ابن القديس حسن الحظ أسنانه وحدق في لين مينغ بعيون يمكن أن تقتل. لوّح بذراعه وطارت زلتين من اليشم وصندوق حبوب مثل أقواس من البرق!
”وومو ! لقد تمت هزيمتك! وفقًا لاتفاقنا ، أخرج الأساليب البشرية لاقتحام الألوهية الحقيقية بالإضافة إلى حبة الفتحات التسعة ، وكذلك ألغب عرض الزواج الخاص بك مع عرق الشياطين! ”
يمكن أن تُسمى الحلم الإلهي بقائدة البشرية. إذا أعطي زلات اليشم لها ، فستمتلك كلماتها وزناً أكبر بكثير. بعد كل شيء ، كانت الحلم الإلهي هى الزعيم الاسمي للبشرية وقد لا يرغب العديد من الإمبيريان في الاستماع إليها. ولكن مع زلتى اليشم ، ستكون هي المسيطرة على السلطة . فقط قد يجرؤ على عدم الاستماع إليها؟
أمسك لين مينغ برمح التنين الأسود ووجهه نحو ابن القديس حسن الحظ. كانت نية القتل تدفقت من جسده ، وتشكل صوتًا مثل قصف الرعد الذي أذهل العالم!
في هذا الوقت ، نظرًا لأن لين مينغ قد حقق تقدمًا كبيرًا ، فقد تمت استعادة جسده وطاقته بأكثر من النصف. وهكذا ، بينما كان يتحدث ، كانت هالته قوية للغاية. تسببت الموجات الصوتية لصوته في ارتعاش الفضاء ، ووجد ابن القديس حسن الحظ الذي أصيب بالفعل بجروح خطيرة صعوبة في تحمل ذلك. اهتز جسده وشحبت بشرته.
أطلق إمبيريان القديس بجانبه خصلة من الجوهر النجمي وسكبها في ابن القديس حسن الحظ. عندها فقط تمكن ابن القديس حسن الحظ من الاسترخاء.
أخيرًا ، كان لين مينغ قد اخترق عالم اللورد المقدس واقترح الزواج مرة ثانية تحت أعين جميع الحاضرين . كانت أفكار شياو موشيان في اضطراب وكانت تجد صعوبة في كبح جماح نفسها!
بالنسبة إلى ابن القديس حسن الحظ ، كانت هذه إهانة غير مسبوقة. في الماضي ، كان هو الذي استخدم هالته لقمع وتخويف الآخرين . حتى عندما كان إمبيريان موجودًا ، كان ابن القديس حسن الحظ لا يزال قادرًا على الاعتماد على حبة روح الضباب العظيم في جسده ليظل متماسكًا.
ولكن الآن ، تضررت خطوط الطول والأعضاء الخاصة به وكان جوهره النجمي في حالة من الفوضى المطلقة .
كان اليوم هو أكثر الأيام إحباطًا التي مر بها في حياته.
لقد تم قمعه بالكامل من قبل لين مينغ.
“لين مينغ ، لقد ساعدتنا كثيرًا حقًا. ”
باااا!
صر ابن القديس حسن الحظ أسنانه وحدق في لين مينغ بعيون يمكن أن تقتل. لوّح بذراعه وطارت زلتين من اليشم وصندوق حبوب مثل أقواس من البرق!
باااا!
الجديد كان يحل محل القديم باستمرار. في تلك اللحظة ، شعر إمبيريان الكون الشاسع بالوزن الحقيقي لعمره.
بكل الأسباب ، سيكون لمثل هذه الشخصية تأثيرات لا حصر لها تكافح من أجله . كان عدد لا يحصى من الحكام والقوى يرسلون جميع تلاميذهم وبناتهم البارزين إلى لين مينغ ، حتى لو كانوا محظيات.
سقطت زلات اليشم و علبة الدواء في يد لين مينغ. تحطم صندوق الدواء ، وكشف على الفور عن حبة . كانت الحبة ذات لون أخضر عميق و كان لها عطر يدفئ القلب والعقل. كانت هذه حبة التسعه فتحات الرائعة.
“صاحب السمو وومو. ”
كانت هذه عبارة عن حبة اقتربت درجتها من مستوى الألوهية الحقيقية. تم تنقيتها شخصيًا من قبل سيادة القديس حسن الحظ والمواد المستخدمة لصقلها كانت نادرة للغاية. لقد كانت دواء معجزة حقيقي للفنانين القتاليين. بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت مفيده للغاية.
شكر إمبيريان الكون الشاسع من قلبه. بجانبه ، انحنت إمبيريان الحلم الإلهي قليلاً. على الرغم من طرق تدريب الألوهية الحقيقية لم تكن لهما فائدة كبيرة للين مينغ ، إلا أنه كان قد وصع رمح التنين الأسود في رهان مقامرة مع ابن القديس حسن الحظ من أجلهم . وكان رمح التنين الأسود ذا أهمية كبيرة بالتأكيد للين مينغ!
أما زلتا اليشم ، فقد كانوا طرق تدريب الألوهية الحقيقية التي يمكن أن يستخدمها البشر. كانت إحداهما مكتمله نسبيًا والأخرى غير مكتمل للغاية.
أطلق إمبيريان القديس بجانبه خصلة من الجوهر النجمي وسكبها في ابن القديس حسن الحظ. عندها فقط تمكن ابن القديس حسن الحظ من الاسترخاء.
قام لين مينغ بتدريب داو أسورا السماوي وبالتالي لم تكن زلات اليشم هذه مفيدة له. لكن بالنسبة إلى إمبيريان البشرية ، كانت أهميتهم مختلفة تمامًا!
اليوم ، لم يعد من الممكن وصف أفعال لين مينغ بأنها أعمال ذات طابع منقطع النظير. بدلا من ذلك ، يمكن أن يطلق عليه الصغير رقم واحد كل ال 33 سماء!
عندما نظر العديد من إمبيريان البشرية إلى زلتي اليشم في يد لين مينغ ، كانت عيونهم تتألق.
كانت هذه طرق التدريب لاقتحام الألوهية الحقيقية!
على مدى عشرات السنين الماضية ، ارتفع زخم القديسين إلى قمة الموجة. في الوقت نفسه ، تم دفع الروح المعنوية للبشرية إلى الأعماق. كان ابن القديس حسن الحظ في الأصل شخصًا لديه مآثر لامعة وبعيد عن الهزيمة ، لكنه هُزم اليوم من قبل لين مينغ وكانت خسارته مطلقة!
في الكارثة الكبرى قبل 3.6 مليار سنة ، قُطع ميراث البشرية وأصبح اقتحام عالم الألوهية الحقيقية أسطورة غير ممكنة. بالنسبة الى إمبيريان البشرية ، أصبح هذا ألمًا راسخًا إلى الأبد في قلوبهم.
على الرغم من أنهم كانوا يدركون بوضوح أنه حتى مع هاتين المجموعتين من أساليب التدريب ، كان من غير المحتمل بشكل لا يضاهى أن يصبحوا آلهة حقيقية ، لكن لا يزال هناك بصيص من الأمل. بالنسبة لأولئك الذين يكرسون أنفسهم من اجل طريق الفنون القتالية ، فإن أكثر ما يخشونه لم يكن الخطير أو الشاق ، ألا يكون هناك أمل في الاستمرار على الإطلاق.
أطلق إمبيريان القديس بجانبه خصلة من الجوهر النجمي وسكبها في ابن القديس حسن الحظ. عندها فقط تمكن ابن القديس حسن الحظ من الاسترخاء.
لبعض الوقت ، لم يستطع العديد من إمبيريان البشرية الحاضرين سوى استخدام حواسهم لفحص زلات اليشم. أشرق الأمل في عيونهم بلا تحفظ.
“كبير فجر الشيطان ، الصغير يرغب في اقتراح الزواج. يرجى خطبة شيان إير لهذا الشاب! ”
كل واحد منهم كان لديه مستويات غير عادية من الخبرة. كانوا قادرين بشكل طبيعي على رؤية أن زلات اليشم هذه لم تكن مزيفة ، لكنها كانت أساليب تدريب حقيقية على مستوى الألوهية الحقيقية!
“همف! هؤلاء الرجال نصف الأموات ، هل يعتقدون حقًا أنهم يستطيعون اقتحام الألوهية الحقيقية بهذا؟ حتى لو أعطيتهم زلات اليشم الكامله عالية المستوى ، فسيظل هذا عديم الفائدة! ”
فكر ابن القديس حسن الحظ بشراسة في قلبه. أن تصبح إلهًا حقيقيًا كان شبه مستحيل ، ولكن حتى لو استطاعوا ، من كان يعلم متى سيحدث ذلك؟ عندما يتدرب إمبيريان ، استخدموا ملايين السنين أو مئات الآلاف من السنين كوحدة زمنية. في نظر ابن القديس حسن الحظ ، كانت البشرية ستهلك قبل زمن طويل من حلول ذلك الوقت.
“رائع .”
ومع ذلك ، فإن زلتى اليشم التى فاز بهما لين مينغ كان لهما أهمية استثنائية للإنسانية.
شكر إمبيريان الكون الشاسع من قلبه. بجانبه ، انحنت إمبيريان الحلم الإلهي قليلاً. على الرغم من طرق تدريب الألوهية الحقيقية لم تكن لهما فائدة كبيرة للين مينغ ، إلا أنه كان قد وصع رمح التنين الأسود في رهان مقامرة مع ابن القديس حسن الحظ من أجلهم . وكان رمح التنين الأسود ذا أهمية كبيرة بالتأكيد للين مينغ!
“لين مينغ ، لقد ساعدتنا كثيرًا حقًا. ”
في هذا الوقت ، نظرًا لأن لين مينغ قد حقق تقدمًا كبيرًا ، فقد تمت استعادة جسده وطاقته بأكثر من النصف. وهكذا ، بينما كان يتحدث ، كانت هالته قوية للغاية. تسببت الموجات الصوتية لصوته في ارتعاش الفضاء ، ووجد ابن القديس حسن الحظ الذي أصيب بالفعل بجروح خطيرة صعوبة في تحمل ذلك. اهتز جسده وشحبت بشرته.
كانت هذه عبارة عن حبة اقتربت درجتها من مستوى الألوهية الحقيقية. تم تنقيتها شخصيًا من قبل سيادة القديس حسن الحظ والمواد المستخدمة لصقلها كانت نادرة للغاية. لقد كانت دواء معجزة حقيقي للفنانين القتاليين. بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت مفيده للغاية.
شكر إمبيريان الكون الشاسع من قلبه. بجانبه ، انحنت إمبيريان الحلم الإلهي قليلاً. على الرغم من طرق تدريب الألوهية الحقيقية لم تكن لهما فائدة كبيرة للين مينغ ، إلا أنه كان قد وصع رمح التنين الأسود في رهان مقامرة مع ابن القديس حسن الحظ من أجلهم . وكان رمح التنين الأسود ذا أهمية كبيرة بالتأكيد للين مينغ!
“كلنا مدينون للين مينغ بامتناننا. ” قالت إمبيريان الحلم الإلهي بهدوء. عندما نظرت إلى لين مينغ ، كان هناك عاطفة معقدة في عينيها.
ربح لين مينغ هاتين الطريقتين في تدريب الألوهية الحقيقية من أجل تثبيت قلوب إمبيريان البشرية وحتى لا يتمكن ابن القديس حسن الحظ من استخدام طرق التدريب هذه لجذبهم . خلاف ذلك ، لن تحتاج البشرية حتى إلى هجوم القديسين . سيكون هناك حتما خونة في صفوفهم مما يجعلهم في وضع أكثر خطورة.
بمكان ليس بعيدًا جدًا ، كان ابن القديس حسن الحظ قد استيقظ بالفعل وابتلع حبة شفاء.
“كلنا مدينون للين مينغ بامتناننا. ” قالت إمبيريان الحلم الإلهي بهدوء. عندما نظرت إلى لين مينغ ، كان هناك عاطفة معقدة في عينيها.
من بين الجنس البشري في العالم الإلهي وحده ، كان هناك عدة مئات من إمبيريان ، و 3000 من ملوك العالم العظيم ، والعديد من ملوك العالم العظماء في العديد من قصور إمبيريان السماوية بالإضافة إلى المخفيين ، وكذلك بالنسبة لملوك العالم العاديين و اللورد المقدس فقد كانوا ببساطة لا يحصون.
كان الإجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي عندما رأ الحلم الإلهي لين مينغ لأول مرة. في ذلك الوقت ، كان لين مينغ لا يزال أضعف من هانغ تشي و الحلم الثلجي وكانت موهبته أدنى قليلاً من موهبة شياو موشيان و. في ذلك الوقت ، لم تكن قد أولت له سوى قدر ضئيل من الاهتمام ، ولم تكن تهتم به كثيرًا في قلبها. لم تتخيل أبدًا أنه بعد سنوات عديدة ، سيكون لدى لين مينغ مثل هذه الإنجازات الأسطورية!
لا يمكن وصف نموه بالفطرة السليمة.
PEKA
“يا له من مرعب. أخشى أنه في غضون 100-200 سنة أخرى. سيلحق لين مينغ بي. ”
ابتسم إمبيريان الكون الشاسع بسخرية وهو ينظر إلى لين مينغ. لم يشعر بشيء سوى السعادة لرؤية اختراق لين مينغ لكنه شعر أيضًا أن هذا أمر لا يصدق. 100-200 سنة من الآن ، لن يكون عمر لين مينغ سوى بضع مئات من السنين. كان امتلاك قوة مماثلة لإمبيريان في هذا العمر أمرًا محيرًا للعقل.
يمكن القول فقط أن موهبة لين مينغ تحدت إرادة السماء من البداية ، ومع الاتجاهات المتغيرة للعالم التي نتجت عن الكارثة الكبرى ، سمح ذلك بتجاوز إنجازاته أي منطق معقول.
“صاحب السمو وومو. ”
“في كارثة العالم العظيم ، سوف يتدفق الأبطال . في ذلك الوقت ، سيكون لين مينغ حتما هو من يقودهم. أما بالنسبة للنخبة الشابة الأخرى ، فمن المؤكد أنها سوف تتألق ببراعة ، ولكن بغض النظر عن مدى إبهارها فإنها لن تتفوق على لين مينغ. ”
الجديد كان يحل محل القديم باستمرار. في تلك اللحظة ، شعر إمبيريان الكون الشاسع بالوزن الحقيقي لعمره.
لم يكن إمبيريان القديس يعرف كيف يريح ابن القديس حسن الحظ . كان بإمكانه فقط أن يقول ، “صاحب السمو ، سنقوم بغزو العالم الإلهي فى القريب . في ذلك الوقت. لن يكون لدى لين مينغ الوقت الكافي للنمو. العبقري الميت ليس عبقريًا على الإطلاق. ”
على الرغم من أنه كان إمبيريان ، هذه الكارثة الكبرى لم تكن مرحلته. فقط إمبيريان الحلم الإلهي ، بوذا العظيم بلا حدود ، الإمبراطور شاكيا ، إمبيريان فجر الشيطان ، وغيرهم من ذروة الإمبيريان كان لديهم القدرة على الوقوف على مسرح العالم. بالنسبة لهم ، كان هناك بصيص أمل خافت في أن يتمكنوا من اتخاذ خطوة أخرى إلى الأمام واقتحام عالم الألوهية الحقيقية!
لكن الآن. كان الوضع مختلفًا تمامًا.
في السماء ، وضع لين مينغ الحبة بعيدا. مع موجة من ذراعه سقطت زلتى اليشم في يد الحلم الإلهي.
لقد تم قمعه بالكامل من قبل لين مينغ.
“الكبير الحلم الإلهي ، سوف اترك زلات اليشم هذه في رعايتك. أعتقد أنك أكثر ملاءمة للاحتفاظ بهم “.
أمسك لين مينغ برمح التنين الأسود ووجهه نحو ابن القديس حسن الحظ. كانت نية القتل تدفقت من جسده ، وتشكل صوتًا مثل قصف الرعد الذي أذهل العالم!
يمكن أن تُسمى الحلم الإلهي بقائدة البشرية. إذا أعطي زلات اليشم لها ، فستمتلك كلماتها وزناً أكبر بكثير. بعد كل شيء ، كانت الحلم الإلهي هى الزعيم الاسمي للبشرية وقد لا يرغب العديد من الإمبيريان في الاستماع إليها. ولكن مع زلتى اليشم ، ستكون هي المسيطرة على السلطة . فقط قد يجرؤ على عدم الاستماع إليها؟
الجديد كان يحل محل القديم باستمرار. في تلك اللحظة ، شعر إمبيريان الكون الشاسع بالوزن الحقيقي لعمره.
“تدرب بسلام إذن. اترك أمور الحرب بين البشرية والقديسين لي “. قالت إمبيريان الحلم الإلهي بنقل صوتي.
امسكت الحلم الإلهي زلتى اليشم اللتين كانتا لا تزالان دافئتين من لمسة لين مينغ وأومأت برأسها بقوة. سوف تتلقى هذا الامتنان. على الرغم من أن لين مينغ يدين لها ، إلا أن الطريقة التي سدد بها لين مينغ الجميل جعلتها تشعر أن هذا كثير جداً .
“لين مينغ ، لقد ساعدتنا كثيرًا حقًا. ”
“تدرب بسلام إذن. اترك أمور الحرب بين البشرية والقديسين لي “. قالت إمبيريان الحلم الإلهي بنقل صوتي.
“الكبير الحلم الإلهي ، سوف اترك زلات اليشم هذه في رعايتك. أعتقد أنك أكثر ملاءمة للاحتفاظ بهم “.
“يا له من مرعب. أخشى أنه في غضون 100-200 سنة أخرى. سيلحق لين مينغ بي. ”
“رائع .”
لم يكن إمبيريان القديس يعرف كيف يريح ابن القديس حسن الحظ . كان بإمكانه فقط أن يقول ، “صاحب السمو ، سنقوم بغزو العالم الإلهي فى القريب . في ذلك الوقت. لن يكون لدى لين مينغ الوقت الكافي للنمو. العبقري الميت ليس عبقريًا على الإطلاق. ”
شعر لين مينغ بشكل خافت أن الاندلاع الحقيقي للكارثة الكبرى لم يكن بعيدًا جدًا. كان عليه أن يستفيد من هذا الوقت المتبقي قدر استطاعته ويزيد من قوته قدر الإمكان!
قام لين مينغ بضم قبضتيه واستدار ، ونظر مباشرة إلى إمبيريان فجر الشيطان وإمبراطور الوحوش.
على الرغم من أنهم كانوا يدركون بوضوح أنه حتى مع هاتين المجموعتين من أساليب التدريب ، كان من غير المحتمل بشكل لا يضاهى أن يصبحوا آلهة حقيقية ، لكن لا يزال هناك بصيص من الأمل. بالنسبة لأولئك الذين يكرسون أنفسهم من اجل طريق الفنون القتالية ، فإن أكثر ما يخشونه لم يكن الخطير أو الشاق ، ألا يكون هناك أمل في الاستمرار على الإطلاق.
على وجه الخصوص ، بعد انتهاء المعركة ، كان لين مينغ المصاب بجروح خطيرة قد اقتحم عالم لو المقدس وسبقه بهامش أكبر. عندما اقترن هذا بحقيقة أن لين مينغ كان أصغر منه ، فقد تركه هذا غير قادر على استدعاء الشجاعة لمطاردته.
”كبير فجر الشيطان! إمبراطور الوحوش ! ”
كان صوت لين مينغ مليئا بالطاقة. واجه هاذين الإمبيريان وتألقت هالته ببراعة ، ولم تضعف في أقل تقدير!
”كبير فجر الشيطان! إمبراطور الوحوش ! ”
نظر فجر الشيطان بصمت نحو لين مينغ وهو عاجز عن الكلام.
“كلنا مدينون للين مينغ بامتناننا. ” قالت إمبيريان الحلم الإلهي بهدوء. عندما نظرت إلى لين مينغ ، كان هناك عاطفة معقدة في عينيها.
أطلق إمبيريان القديس بجانبه خصلة من الجوهر النجمي وسكبها في ابن القديس حسن الحظ. عندها فقط تمكن ابن القديس حسن الحظ من الاسترخاء.
اليوم ، لم يعد من الممكن وصف أفعال لين مينغ بأنها أعمال ذات طابع منقطع النظير. بدلا من ذلك ، يمكن أن يطلق عليه الصغير رقم واحد كل ال 33 سماء!
سواء كانت القوة ، أو الموهبة ، أو الشخصية ، أو التحمل ، أو الشجاعة ، أو المثابرة ، فقد كان مثالي.
امسكت الحلم الإلهي زلتى اليشم اللتين كانتا لا تزالان دافئتين من لمسة لين مينغ وأومأت برأسها بقوة. سوف تتلقى هذا الامتنان. على الرغم من أن لين مينغ يدين لها ، إلا أن الطريقة التي سدد بها لين مينغ الجميل جعلتها تشعر أن هذا كثير جداً .
كانت هذه عبارة عن حبة اقتربت درجتها من مستوى الألوهية الحقيقية. تم تنقيتها شخصيًا من قبل سيادة القديس حسن الحظ والمواد المستخدمة لصقلها كانت نادرة للغاية. لقد كانت دواء معجزة حقيقي للفنانين القتاليين. بالنسبة إلى لين مينغ ، كانت مفيده للغاية.
بكل الأسباب ، سيكون لمثل هذه الشخصية تأثيرات لا حصر لها تكافح من أجله . كان عدد لا يحصى من الحكام والقوى يرسلون جميع تلاميذهم وبناتهم البارزين إلى لين مينغ ، حتى لو كانوا محظيات.
نظر فجر الشيطان بصمت نحو لين مينغ وهو عاجز عن الكلام.
لبعض الوقت ، لم يستطع العديد من إمبيريان البشرية الحاضرين سوى استخدام حواسهم لفحص زلات اليشم. أشرق الأمل في عيونهم بلا تحفظ.
في أوقات السلم ، حتى إمبيريان فجر الشيطان سيكون سعيدًا ومطمئنًا لرؤية شياو موشيان مع لين مينغ.
لكن الآن. كان الوضع مختلفًا تمامًا.
يمكن أن تُسمى الحلم الإلهي بقائدة البشرية. إذا أعطي زلات اليشم لها ، فستمتلك كلماتها وزناً أكبر بكثير. بعد كل شيء ، كانت الحلم الإلهي هى الزعيم الاسمي للبشرية وقد لا يرغب العديد من الإمبيريان في الاستماع إليها. ولكن مع زلتى اليشم ، ستكون هي المسيطرة على السلطة . فقط قد يجرؤ على عدم الاستماع إليها؟
“كبير فجر الشيطان ، الصغير يرغب في اقتراح الزواج. يرجى خطبة شيان إير لهذا الشاب! ”
بمكان ليس بعيدًا جدًا ، كان ابن القديس حسن الحظ قد استيقظ بالفعل وابتلع حبة شفاء.
رفع لين مينغ قبضتيه معًا ، وكان صوته يرن بوضوح وبصوت عال.
كان اليوم هو أكثر الأيام إحباطًا التي مر بها في حياته.
عندما انتشر صوته بين الجمهور ، اهتزت شياو موشيان. كانت عيناها مبللتين بالدموع.
في البداية عندما قرر لين مينغ و ابن القديس حسن الحظ القتال ، كانت شياو موشيان قلقه للغاية عليه. في وقت لاحق ، عندما قاتل لين مينغ بشراسة مع ابن القديس حسن الحظ دون أن يتراجع على الإطلاق ، شعرت بإحساس عميق بالفخر. والآن ، بعد أن هزم لين مينغ ابن القديس حسن الحظ ، شعرت بفرح لا نهاية له.
لكن الآن. كان الوضع مختلفًا تمامًا.
أخيرًا ، كان لين مينغ قد اخترق عالم اللورد المقدس واقترح الزواج مرة ثانية تحت أعين جميع الحاضرين . كانت أفكار شياو موشيان في اضطراب وكانت تجد صعوبة في كبح جماح نفسها!
كان لين مينغ نصف خطوة اللورد المقدس قويًا بما يكفي لقمع ابن القديس حسن الحظ. إذن ، ما مدى إرتفاع قوته بعد أن يصبح اللورد المقدس؟
“يا له من مرعب. أخشى أنه في غضون 100-200 سنة أخرى. سيلحق لين مينغ بي. ”
شكر إمبيريان الكون الشاسع من قلبه. بجانبه ، انحنت إمبيريان الحلم الإلهي قليلاً. على الرغم من طرق تدريب الألوهية الحقيقية لم تكن لهما فائدة كبيرة للين مينغ ، إلا أنه كان قد وصع رمح التنين الأسود في رهان مقامرة مع ابن القديس حسن الحظ من أجلهم . وكان رمح التنين الأسود ذا أهمية كبيرة بالتأكيد للين مينغ!
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }
سقطت زلات اليشم و علبة الدواء في يد لين مينغ. تحطم صندوق الدواء ، وكشف على الفور عن حبة . كانت الحبة ذات لون أخضر عميق و كان لها عطر يدفئ القلب والعقل. كانت هذه حبة التسعه فتحات الرائعة.
ترجمة
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية ** zo400g** و Last Legend و { الشيخ }
PEKA
…..
قام لين مينغ بتدريب داو أسورا السماوي وبالتالي لم تكن زلات اليشم هذه مفيدة له. لكن بالنسبة إلى إمبيريان البشرية ، كانت أهميتهم مختلفة تمامًا!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
