النظر جانبا على الوضع
النظر جانبا على الوضع
“يوان جي ، سمعت أنك تريد أن تعلّم تلميذي درسًا. متى أعطيتك الحق في القيام بذلك؟ ”
عندما لاحظ المعلم الكبير يوان جي الطاغية ، تغير تعبيره. الطاغية لم يكن غريبا عليه. على الرغم من أنه لم يذهب إلى جبل غرينلوتوس لفترة طويلة ، إلا أنه لا يزال يتذكر أن المعلم الكبير ران فنغ كان لديه تلميذ.
بعد أن انتهى من إعلانه ، شعر أهل الطائفة السماوية بالارتياح ، لكن في نفس الوقت ، كانوا حزينين. تنهدوا الصعداء لأنهم ما زالوا على قيد الحياة. لم يكن جيانغ تشن آلة قتل كما ظنوا. في واقع الأمر ، كان الأشخاص الذين ذهبوا للتعامل مع سلالة مارينال القتالية هم من سادة الطائفة السماوية الذين لم تكن لهم صلة بهم.
“أخشى أن هذا التلميذ لا يستطيع أن يقدم مثل هذا الوعد. هذا التلميذ هو شخص لديه صبر محدود. يجب القضاء على أهل الطائفة السماوية. لقد قتل هذا التلميذ أيضًا بعضهم الآن. بالطبع ، “القتل” ليس هو المصطلح الصحيح ، فقد كان هذا التلميذ يمنحهم فرصة للتكفير عن خطاياهم حتى يتم إرسالهم إلى الجنة “.
الآن ، عبّر عدد لا يحصى من التلاميذ عن حزنهم لفقدهم كل شيء في الطائفة السماوية. ستختفي هذه الإمبراطورية الطويلة الأمد إلى الأبد من اليوم فصاعدًا. تم تدمير المكان الذي كانوا يعيشون فيه لفترة طويلة. كان هذا النوع من الشعور ثقيلًا جدًا.
“رئيس.”
“أنت تسمى جيانغ تشن؟ لقد انتهيت! لن يسامح بوذا أبدًا شيطانا مسعورا مثلك على جرائمك. ”
وقال الطاغية في لهجة مهيبة كما لو كان من الصالحين. وبعبارة أخرى ، أكد أنه لم يكن مذنباً في حق أهل الطائفة السماوية ، لذلك يجب قتلهم.
كان ذلك الراهب الأقدم يشعر بالاشمئزاز. وقال انه لم ير شخصا لا يرحم مثله.
“أنت تسمى جيانغ تشن؟ لقد انتهيت! لن يسامح بوذا أبدًا شيطانا مسعورا مثلك على جرائمك. ”
“اخرس إذا كنت لا تريد أن تموت!”
وقال السيد العظيم يوان جي للطاغية.
جيانغ تشن استدار نحو الراهب الكبير بنظرة باردة. إذا لم يكونوا من معبد لحن البرق العظيم، لكانوا قد ماتوا منذ فترة طويلة.
بعد سماع هذا الرد ، كان لدى الاثنين من كبار الرهبان وحتى المعلم العظيم يوان جي الرغبة في الإغماء. تساءلوا كيف علّم المعلم الكبير ران فنغ تلميذه. كانت صورته المزورة كافية لتحدي كل توقعات كبار السن.
اقتربت يان تشن يو من جيانغ تشن. في هذه الأثناء ، حدق الأصفر الكبير في برج ضوء النجوم غير المؤمّن وقال “إن طاقة النجوم الداخلية هي كنز حقيقي”.
سرعان ما انتقل الرهبان الكبار عندما رأوا السيد العظيم يوان جي. هذا الراهب الكبير الذي فقد ذراعه صر أسنانه وقال بحزن.
أومأ جيانغ تشن. لقد تراكمت كمية وفيرة من الطاقة النجمية في برج ضوء النجوم على مر السنين. لقد كانت استثنائية حقًا من حيث الكم والنقاء لكنها لم تكن مفيدة لجيانغ تشن. ومع ذلك ، فإنها قد تكون مفيدة للغاية لنانغونغ وينتيان و طفل السديم. إذا استوعب نانغونغ ونتيان طاقة النجم الهائلة من البرج وحصل على درع النجوم ، فلن يواجه مشكلة في الوصول إلى عالم القديس الصغير.
كان ران فنغ العظيم اللطيف عادةً قد اندلعت التشي خاصته.
“اميتابها”.
قال الراهب الأكبر الذي فقد ذراعه. لقد روى كل ما فعله جيانغ تشن وأخبره بكل ما حدث هنا ، بما في ذلك مدى عدم احترام الطاغية لهما.
بينما كان جيانغ تشن يستعد للإحتفاظ ببرج ضوء النجوم ، هبط صوت عميق من السماء. لقد رأوا ضوءًا ذهبيًا على شكل حجر ضخم يحمل رموز تعويذة متلألئة. كان ذلك يانغ نقي و الذي قمع كل الشرور.
اقتربت يان تشن يو من جيانغ تشن. في هذه الأثناء ، حدق الأصفر الكبير في برج ضوء النجوم غير المؤمّن وقال “إن طاقة النجوم الداخلية هي كنز حقيقي”.
عبس جيانغ تشن. وقد وصل خبير آخر من معبد لحن البرق العظيم. يبدو أنه لم يعد من الممكن الحفاظ على علاقة جيدة معهم. في البداية ، لم يرغب في تضمين معبد لحن البرق العظيم في الصورة بسبب علاقته الجيدة مع السيد العظيم ران فنغ. إلى جانب ذلك ، كان الطاغية أيضا واحدا منهم. ومع ذلك ، فإن إصرارهم على منعه من الانتقام لم يقدم له أي بدائل أخرى.
ومض الضوء الذهبي قبل أن يتحول إلى راهب قديم في رداء. لقد بدا قويًا وكان هناك شيء يشبه القلادة تم ضغطه برموز تعويذة معلقة على عنقه. كان جسده يضيء نور بوذا ، مما يجعله يشبه بوذا الحقيقي الذي نزل من السماء. الأهم من ذلك ، كان صف زراعته الساحقة. على الرغم من أنه لم يخطو إلى عالم القديس العظيم ، إلا أنه كان على بعد خطوة فقط منه نظرًا لحقيقة أنه القديس الصغير من الدرجة التاسعة.
بعد أن انتهى من إعلانه ، شعر أهل الطائفة السماوية بالارتياح ، لكن في نفس الوقت ، كانوا حزينين. تنهدوا الصعداء لأنهم ما زالوا على قيد الحياة. لم يكن جيانغ تشن آلة قتل كما ظنوا. في واقع الأمر ، كان الأشخاص الذين ذهبوا للتعامل مع سلالة مارينال القتالية هم من سادة الطائفة السماوية الذين لم تكن لهم صلة بهم.
إلى جانب ذلك ، عرف جيانغ تشن أيضا هذا الشخص. كان في جبل غرينلوتوس ، كان هذا الراهب هو الذي دعا السيد العظيم ران فنغ للانضمام إلى معبد لحن البرق العظيم. كان اسمه يوان جي. لن يتمكن جيانغ تشن من الصمود في وجه أي من هجماته.
الآن ، رأى يوان جي بوضوح الحالة البائسة لكبار الرهبان ، خاصةً الذين انفصل ذراعه وتُركت عظامه البيضاء مرئية. ارتفع الغضب في عينيه. في المجال الغربي ، لم يكن هناك من تجرأ على إيذاء أهل معبد لحن البرق العظيم. كان هذا بالضبط إعلانا للحرب على طائفة بوذا.
“اللعنة! لقد جاء راهب قديم مقدس “.
قال الراهب الأكبر الذي فقد ذراعه. لقد روى كل ما فعله جيانغ تشن وأخبره بكل ما حدث هنا ، بما في ذلك مدى عدم احترام الطاغية لهما.
الأصفر الكبير لا يسعه إلا أن يلعن. ربما ، لم يكن قد خفض لهجته ، سمعت لعنته بوضوح بصوت عال من قبل المعلم الكبير يوان جي. ومع ذلك ، كان المعلم الكبير يوان جي راهبا عظيما بعد كل شيء. لم يكن يشعر بالإهانة ولكن فقط أعطى الأصفر الكبير لمحة.
بدا السيد العظيم يوان جي في جيانغ تشن.
عبرت عيون السيد العظيم يوان جي عبر أنقاض الطائفة السماوية. لا تزال هناك رائحة لاذعة من الدماء في الهواء ، جثث الخبراء القتلى والمباني المنهارة. ثم ، ظهر غضب على وجهه.
إلى جانب ذلك ، عرف جيانغ تشن أيضا هذا الشخص. كان في جبل غرينلوتوس ، كان هذا الراهب هو الذي دعا السيد العظيم ران فنغ للانضمام إلى معبد لحن البرق العظيم. كان اسمه يوان جي. لن يتمكن جيانغ تشن من الصمود في وجه أي من هجماته.
“السيد العظيم يوان جي ، ساعدنا على إصدار حكم على هذا المخلوق الشرير”.
استقبل الأستاذ العظيم يوان جي السيد العظيم ران فنغ لكن لهجته لم تكن ودية كما كانت من قبل. خمّن جيانغ تشن أنه ربما لم يحصل معبد لحن البرق العظيمرعلى ما أرادوا بعد دعوة السيد العظيم ران فنغ للانضمام إليهم. على هذا النحو ، ربما توقفوا عن وضع آمالهم عليه.
سرعان ما انتقل الرهبان الكبار عندما رأوا السيد العظيم يوان جي. هذا الراهب الكبير الذي فقد ذراعه صر أسنانه وقال بحزن.
الآن ، رأى يوان جي بوضوح الحالة البائسة لكبار الرهبان ، خاصةً الذين انفصل ذراعه وتُركت عظامه البيضاء مرئية. ارتفع الغضب في عينيه. في المجال الغربي ، لم يكن هناك من تجرأ على إيذاء أهل معبد لحن البرق العظيم. كان هذا بالضبط إعلانا للحرب على طائفة بوذا.
الآن ، رأى يوان جي بوضوح الحالة البائسة لكبار الرهبان ، خاصةً الذين انفصل ذراعه وتُركت عظامه البيضاء مرئية. ارتفع الغضب في عينيه. في المجال الغربي ، لم يكن هناك من تجرأ على إيذاء أهل معبد لحن البرق العظيم. كان هذا بالضبط إعلانا للحرب على طائفة بوذا.
جيانغ تشن استدار نحو الراهب الكبير بنظرة باردة. إذا لم يكونوا من معبد لحن البرق العظيم، لكانوا قد ماتوا منذ فترة طويلة.
“لماذا بدأ السيد مجزرة على أهل الطائفة السماوية؟”
الراهب الكبير صرخ. وقد وجد دعمًا موثوقًا به بعد وصول المعلم الكبير يوان جي. وبالتالي ، فهو لا يحتاج إلى الخوف من جيانغ تشن. لم يعتقد أن جيانغ تشن ، القديس الصغير من الدرجة الثالثة ، يمكن أن يضر بالسيد العظيم يوان جي ، القديس الصغير من الصف التاسع. كان الفرق بينهما كبيرًا جدًا.
بدا السيد العظيم يوان جي في جيانغ تشن.
جيانغ تشن من ناحية أخرى قد وصل بالفعل إلى الصف الثالث من عالم القديس الصغير. شيء مخيف آخر هو أنه كان قادرًا على قتل القديس الصغير من الصف السابع بسهولة. وكانت مثل هذه القوة القتالية حقا لا مثيل لها. لم يستطع السيد العظيم ران فنغ أن ينكر مدى دهشته لرؤية جيانغ تشن الحالي.
“هذا صراع شخصي بيني أنا والطائفة السماوية. هذا لا علاقة له بمعبد لحن البرق العظيم. يمكننا المضي قدما دون التدخل في مسار بعضنا البعض. آمل ألا يتدخل معبد لحن البرق العظيم في عملي “.
*******************************************************************
أجاب جيانغ تشن.
لم يكن لديه نية لإلقاء اللوم على جيانغ تشن للقضاء على الطائفة السماوية. رأى الأمل من جيانغ تشن بدلا من ذلك. لم يكن بإمكانه الاعتماد على معبد لحن البرق العظيم في كل مرة. بمعنى آخر ، لم تكن أهدافه متوافقة مع المعبد. يمكن ملاحظة ذلك من رفضه الذهاب إلى معبد لحن البرق العظيم على مر السنين على الرغم من سلسلة الدعوات الموجهة إليه.
“مخلوق شرير! أتجرؤ على استخدام هذه النغمة مع السيد العظيم يوان جي؟ حقا لا يغتفر! ”
“رئيس.”
الراهب الكبير صرخ. وقد وجد دعمًا موثوقًا به بعد وصول المعلم الكبير يوان جي. وبالتالي ، فهو لا يحتاج إلى الخوف من جيانغ تشن. لم يعتقد أن جيانغ تشن ، القديس الصغير من الدرجة الثالثة ، يمكن أن يضر بالسيد العظيم يوان جي ، القديس الصغير من الصف التاسع. كان الفرق بينهما كبيرًا جدًا.
سرعان ما انتقل الرهبان الكبار عندما رأوا السيد العظيم يوان جي. هذا الراهب الكبير الذي فقد ذراعه صر أسنانه وقال بحزن.
“السيد العظيم يوان جي. هذا الرجل لا يرحم للغاية ويتملّكه الشر. لقد قتل العديد من الأبرياء ومزق أحد ذراعَي. إنه على وجه التحديد لا يضع معبد لحن البرق العظيم في عينيه. هذا الراهب الصغير الذي هو تلميذ لطائفة بوذا هو شريك الشيطان ، ويُخجل الطائفة “.
استقبل الطاغية سيده بانحناء.
قال الراهب الأكبر الذي فقد ذراعه. لقد روى كل ما فعله جيانغ تشن وأخبره بكل ما حدث هنا ، بما في ذلك مدى عدم احترام الطاغية لهما.
بدا السيد العظيم يوان جي في جيانغ تشن.
عندما لاحظ المعلم الكبير يوان جي الطاغية ، تغير تعبيره. الطاغية لم يكن غريبا عليه. على الرغم من أنه لم يذهب إلى جبل غرينلوتوس لفترة طويلة ، إلا أنه لا يزال يتذكر أن المعلم الكبير ران فنغ كان لديه تلميذ.
قال الراهب الأكبر الذي فقد ذراعه. لقد روى كل ما فعله جيانغ تشن وأخبره بكل ما حدث هنا ، بما في ذلك مدى عدم احترام الطاغية لهما.
“أنت تلميذ المعلم العظيم ران فنغ؟”
استقبل الطاغية سيده بانحناء.
طلب السيد العظيم يوان جي.
“هذا صحيح.”
قال الراهب الأكبر الذي فقد ذراعه. لقد روى كل ما فعله جيانغ تشن وأخبره بكل ما حدث هنا ، بما في ذلك مدى عدم احترام الطاغية لهما.
اعترف الطاغية. لقد كان فخورًا جدًا أن يكون تلميذًا للمعلم ران فنغ.
إلى جانب ذلك ، عرف جيانغ تشن أيضا هذا الشخص. كان في جبل غرينلوتوس ، كان هذا الراهب هو الذي دعا السيد العظيم ران فنغ للانضمام إلى معبد لحن البرق العظيم. كان اسمه يوان جي. لن يتمكن جيانغ تشن من الصمود في وجه أي من هجماته.
“ماذا؟ تلميذ السيد العظيم ران فنغ؟ من المؤكد أنك ستعاقب بشدة عندما تعود إلى الاختلاط بهذا المخلوق الشرير “.
“تحية للسيد العظيم ران فنغ.”
“إنّ ران فنغ لديه فقط هوية العضو العادي. على الرغم من حقيقة أنه انضم إلى معبد لحن البرق العظيم، إلا أنه لم يذهب أبدًا إلى معبد لحن البرق العظيم ولو مرة واحدة. هذا الراهب الصغير ليس أيضًا زائرًا متكررًا لمعبدنا “.
اعترف الطاغية. لقد كان فخورًا جدًا أن يكون تلميذًا للمعلم ران فنغ.
بعد معرفة هوية طاغية ، كان الاثنان من كبار الرهبان في حالة صدمة. وبطبيعة الحال ، لم يتمكنوا من الاستمرار في موقفهم غير الكئيب تجاهه.
جيانغ تشن و الأصفر الكبير قد اعتادوا بالفعل على ذلك. الطاغية دائما سوف يرسل مفاجأة أو ضربة عقلية لك.و لن يكون الطاغية إذا لم يقل مثل هذه الكلمات.
“الراهب الصغير ، إن هذه المسألة تنطوي بالتأكيد على سمعة طائفة بوذا. إذا قررت العودة إلى جانبنا والتخلي عن صديقك الشرير ، فسأعفيك من العقوبة القاسية على جميع الأخطاء السابقة التي ارتكبتها “.
بعد معرفة هوية طاغية ، كان الاثنان من كبار الرهبان في حالة صدمة. وبطبيعة الحال ، لم يتمكنوا من الاستمرار في موقفهم غير الكئيب تجاهه.
وقال السيد العظيم يوان جي للطاغية.
النظر جانبا على الوضع
“أخشى أن هذا التلميذ لا يستطيع أن يقدم مثل هذا الوعد. هذا التلميذ هو شخص لديه صبر محدود. يجب القضاء على أهل الطائفة السماوية. لقد قتل هذا التلميذ أيضًا بعضهم الآن. بالطبع ، “القتل” ليس هو المصطلح الصحيح ، فقد كان هذا التلميذ يمنحهم فرصة للتكفير عن خطاياهم حتى يتم إرسالهم إلى الجنة “.
“في هذه الحالة ، سأخدم سيدك من خلال تعليمك درسًا. و الآن ، الذي يُدعى جيانغ تشن ، أريدك أن تذهب إلى معبد لحن البرق العظيم لتلقي العقاب والتوبة عن أخطائك “.
وقال الطاغية في لهجة مهيبة كما لو كان من الصالحين. وبعبارة أخرى ، أكد أنه لم يكن مذنباً في حق أهل الطائفة السماوية ، لذلك يجب قتلهم.
وقال الطاغية في لهجة مهيبة كما لو كان من الصالحين. وبعبارة أخرى ، أكد أنه لم يكن مذنباً في حق أهل الطائفة السماوية ، لذلك يجب قتلهم.
بعد سماع هذا الرد ، كان لدى الاثنين من كبار الرهبان وحتى المعلم العظيم يوان جي الرغبة في الإغماء. تساءلوا كيف علّم المعلم الكبير ران فنغ تلميذه. كانت صورته المزورة كافية لتحدي كل توقعات كبار السن.
*******************************************************************
جيانغ تشن و الأصفر الكبير قد اعتادوا بالفعل على ذلك. الطاغية دائما سوف يرسل مفاجأة أو ضربة عقلية لك.و لن يكون الطاغية إذا لم يقل مثل هذه الكلمات.
“أنت تسمى جيانغ تشن؟ لقد انتهيت! لن يسامح بوذا أبدًا شيطانا مسعورا مثلك على جرائمك. ”
“في هذه الحالة ، سأخدم سيدك من خلال تعليمك درسًا. و الآن ، الذي يُدعى جيانغ تشن ، أريدك أن تذهب إلى معبد لحن البرق العظيم لتلقي العقاب والتوبة عن أخطائك “.
نظر الأستاذ العظيم ران فنغ إلى جيانغ تشن ، ولمعت اثنين من الأنوار وأشاد بجيانغ تشن لإنجازه. كان جيانغ تشن أكثر عبقرية غير طبيعية شاهدها على الإطلاق. أما بالنسبة إلى الطاغية ، فقد تقدم سريعًا للغاية ، خاصة بعد الحصول على ميراث السلف غرينلوتوس ، لكنه لم يصل سوى إلى القديس الصغير من الدرجة الأولى.
وقال السيد العظيم يوان جي. حادث اليوم لم يحدث من قبل في المجال الغربي. سيؤثر ذلك على سمعتهم بشكل سلبي بسبب السماح بحدوث مثل هذه المجزرة في مجالهم. يجب على جيانغ تشن ، الذي كان المجرم ، الحصول على حكم صارم من أجل تعويض الخسائر.
“يوان جي ، سمعت أنك تريد أن تعلّم تلميذي درسًا. متى أعطيتك الحق في القيام بذلك؟ ”
“مسألة تلميذ ران فنغ خارج حدود أي شخص غريب”.
طلب السيد العظيم يوان جي.
في هذا الوقت ، صوت عميق آخر عبر السماء. راهب قديم في رداء الإمبراطور البسيط سار في الفراغ ووصل إلى السيد العظيم يوان جي. بدا عمره من ستين إلى سبعين عامًا وكان وجهه ممتلئًا باللحية البيضاء. لقد كان السيد العظيم ران فنغ.
الآن ، عبّر عدد لا يحصى من التلاميذ عن حزنهم لفقدهم كل شيء في الطائفة السماوية. ستختفي هذه الإمبراطورية الطويلة الأمد إلى الأبد من اليوم فصاعدًا. تم تدمير المكان الذي كانوا يعيشون فيه لفترة طويلة. كان هذا النوع من الشعور ثقيلًا جدًا.
“رئيس.”
جيانغ تشن من ناحية أخرى قد وصل بالفعل إلى الصف الثالث من عالم القديس الصغير. شيء مخيف آخر هو أنه كان قادرًا على قتل القديس الصغير من الصف السابع بسهولة. وكانت مثل هذه القوة القتالية حقا لا مثيل لها. لم يستطع السيد العظيم ران فنغ أن ينكر مدى دهشته لرؤية جيانغ تشن الحالي.
استقبل الطاغية سيده بانحناء.
“أنت تسمى جيانغ تشن؟ لقد انتهيت! لن يسامح بوذا أبدًا شيطانا مسعورا مثلك على جرائمك. ”
“تحية للسيد العظيم ران فنغ.”
نظر الأستاذ العظيم ران فنغ إلى جيانغ تشن ، ولمعت اثنين من الأنوار وأشاد بجيانغ تشن لإنجازه. كان جيانغ تشن أكثر عبقرية غير طبيعية شاهدها على الإطلاق. أما بالنسبة إلى الطاغية ، فقد تقدم سريعًا للغاية ، خاصة بعد الحصول على ميراث السلف غرينلوتوس ، لكنه لم يصل سوى إلى القديس الصغير من الدرجة الأولى.
جيانغ تشن ضم قبضاته إليه. كان يعلم أنه سيأتي. بدا هذا الراهب القديم لطيفًا ولكنه كان يتمتع بفخر غير ملحوظ نظرًا لحقيقة أنه كان تلميذاً للسلف غرينلوتوس. كان جيانغ تشن يعرف جيدًا أيضًا مدى أهمية الطاغية بالنسبة إلى المعلم الكبير ران فنغ. كانت كلمته قد أوضحت أنه لن يسمح لأي شخص أن يلمس تلميذه ، حتى لو ارتكب تلميذه خطأً.
استقبل الطاغية سيده بانحناء.
“جيد. ليس سيئًا حقًا. ”
*******************************************************************
نظر الأستاذ العظيم ران فنغ إلى جيانغ تشن ، ولمعت اثنين من الأنوار وأشاد بجيانغ تشن لإنجازه. كان جيانغ تشن أكثر عبقرية غير طبيعية شاهدها على الإطلاق. أما بالنسبة إلى الطاغية ، فقد تقدم سريعًا للغاية ، خاصة بعد الحصول على ميراث السلف غرينلوتوس ، لكنه لم يصل سوى إلى القديس الصغير من الدرجة الأولى.
عبس جيانغ تشن. وقد وصل خبير آخر من معبد لحن البرق العظيم. يبدو أنه لم يعد من الممكن الحفاظ على علاقة جيدة معهم. في البداية ، لم يرغب في تضمين معبد لحن البرق العظيم في الصورة بسبب علاقته الجيدة مع السيد العظيم ران فنغ. إلى جانب ذلك ، كان الطاغية أيضا واحدا منهم. ومع ذلك ، فإن إصرارهم على منعه من الانتقام لم يقدم له أي بدائل أخرى.
جيانغ تشن من ناحية أخرى قد وصل بالفعل إلى الصف الثالث من عالم القديس الصغير. شيء مخيف آخر هو أنه كان قادرًا على قتل القديس الصغير من الصف السابع بسهولة. وكانت مثل هذه القوة القتالية حقا لا مثيل لها. لم يستطع السيد العظيم ران فنغ أن ينكر مدى دهشته لرؤية جيانغ تشن الحالي.
“الراهب الصغير ، إن هذه المسألة تنطوي بالتأكيد على سمعة طائفة بوذا. إذا قررت العودة إلى جانبنا والتخلي عن صديقك الشرير ، فسأعفيك من العقوبة القاسية على جميع الأخطاء السابقة التي ارتكبتها “.
لم يكن لديه نية لإلقاء اللوم على جيانغ تشن للقضاء على الطائفة السماوية. رأى الأمل من جيانغ تشن بدلا من ذلك. لم يكن بإمكانه الاعتماد على معبد لحن البرق العظيم في كل مرة. بمعنى آخر ، لم تكن أهدافه متوافقة مع المعبد. يمكن ملاحظة ذلك من رفضه الذهاب إلى معبد لحن البرق العظيم على مر السنين على الرغم من سلسلة الدعوات الموجهة إليه.
بدا السيد العظيم يوان جي في جيانغ تشن.
“ران فنغ ، صديقي القديم. لم أرَكَ لوقت طويل.”
“اللعنة! لقد جاء راهب قديم مقدس “.
استقبل الأستاذ العظيم يوان جي السيد العظيم ران فنغ لكن لهجته لم تكن ودية كما كانت من قبل. خمّن جيانغ تشن أنه ربما لم يحصل معبد لحن البرق العظيمرعلى ما أرادوا بعد دعوة السيد العظيم ران فنغ للانضمام إليهم. على هذا النحو ، ربما توقفوا عن وضع آمالهم عليه.
إلى جانب ذلك ، عرف جيانغ تشن أيضا هذا الشخص. كان في جبل غرينلوتوس ، كان هذا الراهب هو الذي دعا السيد العظيم ران فنغ للانضمام إلى معبد لحن البرق العظيم. كان اسمه يوان جي. لن يتمكن جيانغ تشن من الصمود في وجه أي من هجماته.
“يوان جي ، سمعت أنك تريد أن تعلّم تلميذي درسًا. متى أعطيتك الحق في القيام بذلك؟ ”
“تحية للسيد العظيم ران فنغ.”
كان ران فنغ العظيم اللطيف عادةً قد اندلعت التشي خاصته.
في هذا الوقت ، صوت عميق آخر عبر السماء. راهب قديم في رداء الإمبراطور البسيط سار في الفراغ ووصل إلى السيد العظيم يوان جي. بدا عمره من ستين إلى سبعين عامًا وكان وجهه ممتلئًا باللحية البيضاء. لقد كان السيد العظيم ران فنغ.
*******************************************************************
الآن ، رأى يوان جي بوضوح الحالة البائسة لكبار الرهبان ، خاصةً الذين انفصل ذراعه وتُركت عظامه البيضاء مرئية. ارتفع الغضب في عينيه. في المجال الغربي ، لم يكن هناك من تجرأ على إيذاء أهل معبد لحن البرق العظيم. كان هذا بالضبط إعلانا للحرب على طائفة بوذا.
Tahtoh
جيانغ تشن من ناحية أخرى قد وصل بالفعل إلى الصف الثالث من عالم القديس الصغير. شيء مخيف آخر هو أنه كان قادرًا على قتل القديس الصغير من الصف السابع بسهولة. وكانت مثل هذه القوة القتالية حقا لا مثيل لها. لم يستطع السيد العظيم ران فنغ أن ينكر مدى دهشته لرؤية جيانغ تشن الحالي.
بينما كان جيانغ تشن يستعد للإحتفاظ ببرج ضوء النجوم ، هبط صوت عميق من السماء. لقد رأوا ضوءًا ذهبيًا على شكل حجر ضخم يحمل رموز تعويذة متلألئة. كان ذلك يانغ نقي و الذي قمع كل الشرور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
