رؤية شياو موشيان
1761 مقابلة شياو موشيان
…
…
كانت كلمات ابن القديس حسن الحظ مليئة بالنبرة الساخرة ، مما يجعل لين مينغ على الفور في نفس مرتبة أتباعه. إذا كان لين مينغ حقًا شخصًا يتمتع بمكانة ، فلن يكون هناك جدوى من مواجهة الاتباع.
…
“شقي ، هل تتطلع إلى الموت !؟”
“شقي ، هل تتطلع إلى الموت !؟”
حاصر الأربعة لين مينغ. ومع ذلك ، جلس لين مينغ بهدوء في مقعده ، ولم يهتم على الإطلاق.
“هل تصفنا بالتوابع؟ هههه. فقط من تظن نفسك؟ يمنحك البشر وضعك ، وعندما يختفي البشر ، فلن تكون شيئًا على الإطلاق ؛ حتى مناداتك بالتابع سيكون كثيرًا بالنسبة لك! إلى أي مدى تعتقد أنك ستكون متعجرفًا جدًا؟ ”
“يا صاحب السمو . ”
كانت كلمات الأربعة قوية وخطيرة. على الرغم من أنهم لم يذكروا ذلك بوضوح ، كان هناك معنى خفي في كلماتهم – أن البشرية في نهاية المطاف سوف تمحى بالكامل من قبل القديسين.
بعد ظهور شياو موشيان ، نظرت عيناها الجميلة إلى الحاضرين – كانت تبحث عن لين مينغ.
في ذلك الوقت عندما فقدت النخب البشرية الشابة ملاذ عرقهم ، كانوا سيشعرون بالشفق مثل الكلاب المشردة. قد يصبحون كذلك عبيدًا للقديسين.
ومع ذلك ، مع ختم تدريبها ، لم يكن البحث عن شخص واحد في القاعة الضخمة هذه أمرًا سهلاً على الإطلاق.
كانت هذه الفتاة برفقة ثماني خادمات . كان شكلها نحيفًا وكانت ترتدي فستانًا أسود رسميًا. كان وجهها مغطى بالحجاب ، لم يكشف إلا عن زوج من العيون الجميلة ، مما جعلها تبدو وكأنها ساحرة الظلام في الليل.
على الرغم من أن الأربعة كانوا خدمًا ، إلا أنهم لم يشعروا كما لو كانوا اقل من عباقرة البشر. وبدلاً من ذلك ، شعروا كما لو أن أوضاعهم لا تختلف عن أوضاع النخبة الشابة .
أثناء حديث هؤلاء الأشخاص الأربعة ، عبس العديد من فناني القتال الحاضرين. نهض لين مينغ ببطء من مقعده ، كانت هالته عميقة مثل البحر. في مواجهته ، لا يسع المرء إلا أن يشعر بأن قلبه يتخطى النبض.
” هل تريد القتال؟” قال الاتباع الأربعة.
عضت شياو موشيان شفتيها والتزمت الصمت. بدت الدموع تلمع في عينيها.
على الرغم من أن الأتباع الأربعة قالوا هذا ، إلا أن الحقيقة أنهم كانوا خائفين. بعد كل شيء ، كان هذا هو العيد الكبير لطول العمر لإمبراطور الوحوش وكان هناك العديد من الإمبيريان. كان الأربعة منهم يستعيرون زخم وسمعة القديسين بكونهم مغرورون بصوت عالٍ ، لكن كان من المستحيل عليهم أن يضربوا لين مينغ في وليمة طول العمر هذه مع وجود الكثير من إمبيريان يراقبونهم
ومع ذلك ، مع ختم تدريبها ، لم يكن البحث عن شخص واحد في القاعة الضخمة هذه أمرًا سهلاً على الإطلاق.
علاوة على ذلك ، لم يعرفوا حدود قوة لين مينغ.
وخلال هذه المأدبة ، كانت شياو موشيان زعيمًا للصغار من عرق الوحوش الشياطين. وبالتالي ، لن يفعل أي شخص شيئًا فظًا للغاية لاستكشاف عالمها الداخلي. حتى لو فعلوا ذلك ، فلن يجدوا سوى فن ابتلاع السماء الشيطاني بداخلها ، ولا شيء آخر.
تألفت مجموعة الأربعة من اللوردات المقدسين المتأخر وذروة اللورد المقدس. إذا لم يتمكنوا حتى من مواجهة لين مينغ ، فسوف يفقدون كل ماء وجههم من أجل عرق القديس.
كانت شياو موشيان طبقًا صغيرًا لذيذًا كان مقدر له أن يأكله. عندما فكر ابن قديس حسن الحظ في أخذ شياو موشيان من النخب الشابة في الإنسانية ، شعر بأنه مليء بإحساس عميق بالإنجاز.
“تراجعوا !”
في هذا الوقت ، تردد صدى نقل الصوت الحقيقي المألوف في آذان شياو موشيان. ارتجفت ونظرت نحو لين مينغ.
في هذا الوقت ، تحدث ابن القديس حسن الحظ بصوت كئيب.
“يا صاحب السمو . ”
عندما التقت أعينهم ، بدا أنه تم تبادل كلمات لا حصر لها من خلال اعينهم .
صر التوابع الأربعة أسنانهم. عند رؤية النظرة الباردة لـ ابن القديس حسن الحظ ، تراجعوا.
كانت كلمات ابن القديس حسن الحظ مليئة بالنبرة الساخرة ، مما يجعل لين مينغ على الفور في نفس مرتبة أتباعه. إذا كان لين مينغ حقًا شخصًا يتمتع بمكانة ، فلن يكون هناك جدوى من مواجهة الاتباع.
عندما التقت أعينهم ، بدا أنه تم تبادل كلمات لا حصر لها من خلال اعينهم .
نظر ابن القديس حسن الحظ إلى لين مينغ وضحك. “ماذا ؟ كلانا هنا للاحتفال بعيد العمر لإمبراطور الوحوش ، ولم يبدأ عيد طول العمر حتى الآن ، وأنت تحاول القتال مع أتباعي. إذا كان هذا هو كل ما أنت عليه ، فلا حاجة لي في قتالك بعد 40 سنة من الآن “.
في ذلك الوقت عندما فقدت النخب البشرية الشابة ملاذ عرقهم ، كانوا سيشعرون بالشفق مثل الكلاب المشردة. قد يصبحون كذلك عبيدًا للقديسين.
كانت كلمات ابن القديس حسن الحظ مليئة بالنبرة الساخرة ، مما يجعل لين مينغ على الفور في نفس مرتبة أتباعه. إذا كان لين مينغ حقًا شخصًا يتمتع بمكانة ، فلن يكون هناك جدوى من مواجهة الاتباع.
في مواجهة هذا التهكم ، حافظ لين مينغ على ابتسامة طوال الوقت. “إذا لم يكن الكبير مستقيم ، فسيكون الأصغر مشوه بالتأكيد . لا يعرف خدامك القواعد ويثرثرون بصوت عالٍ كما يحلو لهم حتى عندما يتحدث سيدهم ، ولا يفهمون الموقف على الإطلاق أو يعرفون ماذا يفعلون. حقًا ، على الرغم من أن هذه الكلاب قد نشأت بواسطتك ، فليس لدي أي فكرة عما علمهم سيدهم. إذا تم إطلاق سراحهم في الشارع وذهبوا بشكل عشوائي لعض الناس ، فهل لا يُسمح للآخرين بضربهم بالعصا؟ ”
في مواجهة هذا التهكم ، حافظ لين مينغ على ابتسامة طوال الوقت. “إذا لم يكن الكبير مستقيم ، فسيكون الأصغر مشوه بالتأكيد . لا يعرف خدامك القواعد ويثرثرون بصوت عالٍ كما يحلو لهم حتى عندما يتحدث سيدهم ، ولا يفهمون الموقف على الإطلاق أو يعرفون ماذا يفعلون. حقًا ، على الرغم من أن هذه الكلاب قد نشأت بواسطتك ، فليس لدي أي فكرة عما علمهم سيدهم. إذا تم إطلاق سراحهم في الشارع وذهبوا بشكل عشوائي لعض الناس ، فهل لا يُسمح للآخرين بضربهم بالعصا؟ ”
…
كانت كلمات لين مينغ بنفس القسوة. تسببت كلماته في ارتعاش الاتباع الأربعة. في مثل هذه الحالة ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله ؛ كان بإمكانهم فقط تحمل الإذلال. كان الأربعة منهم قد سخروا من لين مينغ لكنهم في النهاية تسببوا في مشاكل على رؤوسهم.
كانت شياو موشيان.
فيما يتعلق بهذا ، عبست إمبيريان الحلم الإلهي بشكل خافت مع القلق. قبل ذلك ، حذرت لين مينغ من الدخول في صراع مع ابن القديس حسن الحظ ، ولكن يبدو أن لين مينغ لم يسمعها على الإطلاق. بدلاً من ذلك ، بدا أنه كان يستهدف ابن القديس حسن الحظ عن عمد .
قال لين مينغ: “يشيد السيد الكبير بي كثيرًا. “. بينما كان على وشك تبادل المزيد من المجاملات مع إمبيريان الكون الشاسع ، اهتز جسده فجأة وعلقت الكلمات التي كان على وشك التحدث بها في حلقه. وتجمد حيث كان يقف.
……..
“لين مينغ هذا. ما الذي يخطط للقيام به. ” نظرت إمبيريان الحلم الإلهي نحو لين مينغ ، كانت ترغب في قول بعض الكلمات ، لكنها لم تفعل في النهاية. في ذهنها ، عندما فعل لين مينغ شيئًا ما كان دائمًا يتصرف ضمن حدوده مع معرفة كاملة بالعواقب.
قال لين مينغ: “يشيد السيد الكبير بي كثيرًا. “. بينما كان على وشك تبادل المزيد من المجاملات مع إمبيريان الكون الشاسع ، اهتز جسده فجأة وعلقت الكلمات التي كان على وشك التحدث بها في حلقه. وتجمد حيث كان يقف.
“مهاراتك في أن تكون عفويًا ليست سيئة للغاية. ”
كان أحد المعارف القدامى للين مينغ – إمبيريان الكون الشاسع.
نظرًا لأن ابن القديس حسن الحظ كان جالسًا على مقعد بالقرب من المقدمة ، فقد كان قريبًا جدًا من شياو موشيان. شياو موشيان ويمكنهت أن تشعر بشكل ضعيف بنظرة ابن القديس حسن الحظ تجاهها ، التفتت لتنظر إليه.
ضحك ابن قديس حسن الحظ بازدراء. “هل تدرك قوتك حتى؟ أنت مجرد لورد مقدس نصف خطوة! بعد 40 عامًا من الآن ، يجب أن تكون قادرًا على اقتحام عالم اللورد المقدس المتوسط وتحقيق حدودي الحاليه. إذا كان هذا صحيحًا ، فقد أكون مهتمًا بك قليلاً. خلاف ذلك ، ستكون مملًا جدًا “.
من البداية إلى النهاية ، كان هناك زوج من العيون الباردة تنظر إلى كليهما. كان صاحب هذه العيون إمبيريان فجر الشيطان.
عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، ترددت ضحكة قلبية. “ها ها ها ها! صاحب السمو ، السيد لين ، أنتما اثنان من الأبطال البارزين ولم يحن يوم مبارزة المائة عام ، لذا ليست هناك حاجة للتصرف بطريقة غير ودية! ”
ترجمة
في هذا الوقت ، دخل رجل في منتصف العمر إلى القاعة.
“يا صاحب السمو . ”
وقف هذا الرجل في منتصف العمر بشكل مستقيم . كانت بشرته فاترة وعيناه عميقة للغاية. كان شعره الأسود يتدلى حتى خصره. كان لديه جو مهيب ملئ بروح بطولية محطمة.
تسبب ظهوره في تهدئة الجميع.
وقف هذا الرجل في منتصف العمر بشكل مستقيم . كانت بشرته فاترة وعيناه عميقة للغاية. كان شعره الأسود يتدلى حتى خصره. كان لديه جو مهيب ملئ بروح بطولية محطمة.
كان هذا الشخص هو الحاكم الحقيقي لعرق الوحوش – إمبراطور الوحوش.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
تسبب ظهوره في تهدئة الجميع.
…
نظر بشكل هزلي إلى شياو موشيان ، وهو يلعب بالفنجان في يده.
انحنى لين مينغ أيضا باحترام. كان إمبراطور الوحوش ينتبه له سراً. كان لين مينغ يدرك جيدًا أن إمبراطور الوحوش كان على علم بمسألة الين البدائي لشياو موشيان بالإضافة إلى حملها.
نظر ابن القديس حسن الحظ إلى لين مينغ وضحك. “ماذا ؟ كلانا هنا للاحتفال بعيد العمر لإمبراطور الوحوش ، ولم يبدأ عيد طول العمر حتى الآن ، وأنت تحاول القتال مع أتباعي. إذا كان هذا هو كل ما أنت عليه ، فلا حاجة لي في قتالك بعد 40 سنة من الآن “.
ومع ذلك ، لم يُظهر اشمئزازًا واضحًا كما فعل إمبيريان فجر الشيطان. بدلاً من ذلك ، حافظ على سلوك هادئ وممتع كما لو أنه لا يعرف شيئًا عن هذا الموقف على الإطلاق.
كان الملك الأبيض تلميذ إمبيريان الكون الشاسع وكان يقف بجانب لين مينغ. عندما واجه عيون إمبيريان الكون الشاسع ، اشتكى سرًا في قلبه. لمقارنته بـ لين مينغ ، ألم يكن ذلك صعبًا جدًا؟
من هذه النقطة ، لا يمكن القول أن خلفية امبراطور الوحوش كانت أعمق من خلفية إمبيريان فجر الشيطان. بدلاً من ذلك ، كان امبراطور الوحوش شخصًا جيدًا في إخفاء عواطفه ونواياه الحقيقية. أما بالنسبة لـ إمبيريان فجر الشيطان ، فقد كان صريحًا ويميل إلى الذهاب مباشرة إلى النقطة. إذا كان على لين مينغ أن يقارن بينهما ، فمن الطبيعي أن يولي مزيدًا من الاهتمام للأول.
عندما وصل امبراطور الوحوش ، قام الإمبيريان الحاضرون واحدًا تلو الآخر لتهنئته.
عندما وصل امبراطور الوحوش ، قام الإمبيريان الحاضرون واحدًا تلو الآخر لتهنئته.
1761 مقابلة شياو موشيان
امتدح شخص ما في مقعد الضيوف .
وفي هذا الوقت ، كان هناك إعلان عن وصول شخص آخر أعلى مستوى.
بعد أن استقبل إمبيريان الكون الشاسع إمبراطور الوحوش والحلم الإلهي ، التفت نحو لين مينغ مع نظرة تقدير واضحة على وجهه.
كان أحد المعارف القدامى للين مينغ – إمبيريان الكون الشاسع.
“هل تصفنا بالتوابع؟ هههه. فقط من تظن نفسك؟ يمنحك البشر وضعك ، وعندما يختفي البشر ، فلن تكون شيئًا على الإطلاق ؛ حتى مناداتك بالتابع سيكون كثيرًا بالنسبة لك! إلى أي مدى تعتقد أنك ستكون متعجرفًا جدًا؟ ”
بعد أن استقبل إمبيريان الكون الشاسع إمبراطور الوحوش والحلم الإلهي ، التفت نحو لين مينغ مع نظرة تقدير واضحة على وجهه.
تألفت مجموعة الأربعة من اللوردات المقدسين المتأخر وذروة اللورد المقدس. إذا لم يتمكنوا حتى من مواجهة لين مينغ ، فسوف يفقدون كل ماء وجههم من أجل عرق القديس.
في الحقيقة ، السبب الذي جعل لين مينغ قد أقام مبارزة مائة عام مع ابن القديس حسن الحظ كان بسبب إمبيريان الكون الشاسع. منذ أن كان إمبيريان الكون الشاسع يحمي لين مينغ ، تحدى ابن القديس حسن الحظ إمبيريان الكون الشاسع في مبارزة بعد 300 عام. نظرًا لأن إمبيريان الكون الشاسع قد تم وضعه على قمة الأمواج ، فقد تحدث لين مينغ بدلاً منه لقبول التحدي.
بعد أن استقبل إمبيريان الكون الشاسع إمبراطور الوحوش والحلم الإلهي ، التفت نحو لين مينغ مع نظرة تقدير واضحة على وجهه.
ومن هذه النقطة وحدها ، كان إمبيريان الكون الشاسع مدينًا الى لين مينغ.
كانت هذه الفتاة برفقة ثماني خادمات . كان شكلها نحيفًا وكانت ترتدي فستانًا أسود رسميًا. كان وجهها مغطى بالحجاب ، لم يكشف إلا عن زوج من العيون الجميلة ، مما جعلها تبدو وكأنها ساحرة الظلام في الليل.
“يا له من شاب جيد ، نصف خطوة اللورد المقدس! أنت على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى عالم اللورد المقدس ، في الواقع. يمكنك اختراقه وقتما تشاء! ”
من البداية إلى النهاية ، كان هناك زوج من العيون الباردة تنظر إلى كليهما. كان صاحب هذه العيون إمبيريان فجر الشيطان.
أدت سرعة تدريب لين مينغ إلى ذهول إمبيريان الكون الشاسع. في الاجتماع القتالى الأول للعالم الإلهي ، انقلب لين مينغ على المنافسة. من بين النخب الشابة الأخرى في العالم الإلهي ، لم يتمكن أي منهم من مواجهته.
“الملك الأبيض ، يجب أن تتعلم القليل من لين مينغ. ليس عليك فعل الكثير. إذا كان لديك حتى خُمس إنجازات لين مينغ ، فسأكون أكثر من سعيد “.
في ذلك الوقت عندما فقدت النخب البشرية الشابة ملاذ عرقهم ، كانوا سيشعرون بالشفق مثل الكلاب المشردة. قد يصبحون كذلك عبيدًا للقديسين.
كان الملك الأبيض تلميذ إمبيريان الكون الشاسع وكان يقف بجانب لين مينغ. عندما واجه عيون إمبيريان الكون الشاسع ، اشتكى سرًا في قلبه. لمقارنته بـ لين مينغ ، ألم يكن ذلك صعبًا جدًا؟
قال لين مينغ: “يشيد السيد الكبير بي كثيرًا. “. بينما كان على وشك تبادل المزيد من المجاملات مع إمبيريان الكون الشاسع ، اهتز جسده فجأة وعلقت الكلمات التي كان على وشك التحدث بها في حلقه. وتجمد حيث كان يقف.
“أنا في مقدمة يسارك. ”
نظر نحو ركن من القاعة الرئيسية. من باب جانبي ، خرجت فتاة ترتدي ملابس سوداء.
بعد أن استقبل إمبيريان الكون الشاسع إمبراطور الوحوش والحلم الإلهي ، التفت نحو لين مينغ مع نظرة تقدير واضحة على وجهه.
كانت هذه الفتاة برفقة ثماني خادمات . كان شكلها نحيفًا وكانت ترتدي فستانًا أسود رسميًا. كان وجهها مغطى بالحجاب ، لم يكشف إلا عن زوج من العيون الجميلة ، مما جعلها تبدو وكأنها ساحرة الظلام في الليل.
كانت شياو موشيان.
عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، ترددت ضحكة قلبية. “ها ها ها ها! صاحب السمو ، السيد لين ، أنتما اثنان من الأبطال البارزين ولم يحن يوم مبارزة المائة عام ، لذا ليست هناك حاجة للتصرف بطريقة غير ودية! ”
كان المظهر الحالي لـ شياو موشيان مختلفًا عن أسلوبها المعتاد. لقد تخلصت من سلوكها المرعب في السابق واكتسبت إحساسًا مهذبًا ناعمًا ورقيقًا مثل الماء.
علاوة على ذلك ، لم يعرفوا حدود قوة لين مينغ.
ومع ذلك ، عرف لين مينغ أن هذا النوع من الشعور الدقيق والضعيف لم يكن حقيقي على الإطلاق. نظرًا لأن تدريب شياو موشيان قد تم إغلاقه وكانت حامل أيضًا ، يمكن حقًا وصفها بأنها حساسة وهشة في الوقت الحالي.
نظرًا لأن ابن القديس حسن الحظ كان جالسًا على مقعد بالقرب من المقدمة ، فقد كان قريبًا جدًا من شياو موشيان. شياو موشيان ويمكنهت أن تشعر بشكل ضعيف بنظرة ابن القديس حسن الحظ تجاهها ، التفتت لتنظر إليه.
قال لين مينغ: “يشيد السيد الكبير بي كثيرًا. “. بينما كان على وشك تبادل المزيد من المجاملات مع إمبيريان الكون الشاسع ، اهتز جسده فجأة وعلقت الكلمات التي كان على وشك التحدث بها في حلقه. وتجمد حيث كان يقف.
لفت مظهر شياو موشيان عيون الجميع.
وخلال هذه المأدبة ، كانت شياو موشيان زعيمًا للصغار من عرق الوحوش الشياطين. وبالتالي ، لن يفعل أي شخص شيئًا فظًا للغاية لاستكشاف عالمها الداخلي. حتى لو فعلوا ذلك ، فلن يجدوا سوى فن ابتلاع السماء الشيطاني بداخلها ، ولا شيء آخر.
وضع إمبيريان فجر الشيطان عدة تعاويذ متقنة على جسد شياو موشيان. لم يكن أحد يعلم أن تدريبها قد تم إغلاقه ، ولكن اعتقدوا فقط أنها كانت تخفي هالتها عن عمد.
امتدح شخص ما في مقعد الضيوف .
وخلال هذه المأدبة ، كانت شياو موشيان زعيمًا للصغار من عرق الوحوش الشياطين. وبالتالي ، لن يفعل أي شخص شيئًا فظًا للغاية لاستكشاف عالمها الداخلي. حتى لو فعلوا ذلك ، فلن يجدوا سوى فن ابتلاع السماء الشيطاني بداخلها ، ولا شيء آخر.
بعد ظهور شياو موشيان ، نظرت عيناها الجميلة إلى الحاضرين – كانت تبحث عن لين مينغ.
ومع ذلك ، مع ختم تدريبها ، لم يكن البحث عن شخص واحد في القاعة الضخمة هذه أمرًا سهلاً على الإطلاق.
كانت كلمات لين مينغ بنفس القسوة. تسببت كلماته في ارتعاش الاتباع الأربعة. في مثل هذه الحالة ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله ؛ كان بإمكانهم فقط تحمل الإذلال. كان الأربعة منهم قد سخروا من لين مينغ لكنهم في النهاية تسببوا في مشاكل على رؤوسهم.
“أنا في مقدمة يسارك. ”
عندما تحدث ابن القديس حسن الحظ ، ترددت ضحكة قلبية. “ها ها ها ها! صاحب السمو ، السيد لين ، أنتما اثنان من الأبطال البارزين ولم يحن يوم مبارزة المائة عام ، لذا ليست هناك حاجة للتصرف بطريقة غير ودية! ”
في هذا الوقت ، تردد صدى نقل الصوت الحقيقي المألوف في آذان شياو موشيان. ارتجفت ونظرت نحو لين مينغ.
برؤية شياو موشيان تنظر إليه ، أصبحت ابتسامة ابن القديس حسن الحظ أوسع. ضحك وهمس ، “لا تقلقى ، لم يبقَ إلا عود بخور. بمجرد أن يبدأ عيد طول العمر ، سأقوم بإحضار هدية تهنئة. في نفس الوقت الذي أقدم فيه هذه الهدية ، سأناقش أيضًا عرض الزواج مع إمبيريان فجر الشيطان والإمبراطور . في ذلك الوقت ، ستكونين لي. ”
نظر ابن القديس حسن الحظ إلى لين مينغ وضحك. “ماذا ؟ كلانا هنا للاحتفال بعيد العمر لإمبراطور الوحوش ، ولم يبدأ عيد طول العمر حتى الآن ، وأنت تحاول القتال مع أتباعي. إذا كان هذا هو كل ما أنت عليه ، فلا حاجة لي في قتالك بعد 40 سنة من الآن “.
عندما التقت أعينهم ، بدا أنه تم تبادل كلمات لا حصر لها من خلال اعينهم .
1761 مقابلة شياو موشيان
عضت شياو موشيان شفتيها والتزمت الصمت. بدت الدموع تلمع في عينيها.
ومع ذلك ، لم تلتق أعينهم سوى لبضع أنفاس من الوقت. بعد ذلك ، استدارت شياو موشيان نحو امبراطور الوحوش .
بعد ظهور شياو موشيان ، نظرت عيناها الجميلة إلى الحاضرين – كانت تبحث عن لين مينغ.
من البداية إلى النهاية ، كان هناك زوج من العيون الباردة تنظر إلى كليهما. كان صاحب هذه العيون إمبيريان فجر الشيطان.
من البداية إلى النهاية ، كان هناك زوج من العيون الباردة تنظر إلى كليهما. كان صاحب هذه العيون إمبيريان فجر الشيطان.
“يا له من شاب جيد ، نصف خطوة اللورد المقدس! أنت على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى عالم اللورد المقدس ، في الواقع. يمكنك اختراقه وقتما تشاء! ”
في هذه المأدبة ، لم يسمح إمبيريان فجر الشيطان لـ شياو موشيان و لين مينغ بالحصول على أي اتصالات على الإطلاق.
“أليست هذه شياو موشيان؟ لم أرها منذ عدة سنوات ، لكنني لم أفكر أبدًا أنها ستتحول بالفعل من الفتاة المسترجلة المشاغبين إلى امرأة لطيفة ورشيقة! ”
تسبب ظهوره في تهدئة الجميع.
امتدح شخص ما في مقعد الضيوف .
كانت كلمات لين مينغ بنفس القسوة. تسببت كلماته في ارتعاش الاتباع الأربعة. في مثل هذه الحالة ، لم يكن هناك شيء يمكنهم فعله ؛ كان بإمكانهم فقط تحمل الإذلال. كان الأربعة منهم قد سخروا من لين مينغ لكنهم في النهاية تسببوا في مشاكل على رؤوسهم.
“سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر ، يمكنها دائمًا أن تترك المرء مفتونًا. علاوة على ذلك ، فإن جسدها خاص . أي شخص يمكن أن يتزوجها فسيكون سعيد الحظ ! ”
حاصر الأربعة لين مينغ. ومع ذلك ، جلس لين مينغ بهدوء في مقعده ، ولم يهتم على الإطلاق.
ناقش العديد من الضيوف فيما بينهم. نظر العديد من النخب الشباب نحو شياو موشيان ، مع الإعجاب والرهبة في عيونهم.
“هل تصفنا بالتوابع؟ هههه. فقط من تظن نفسك؟ يمنحك البشر وضعك ، وعندما يختفي البشر ، فلن تكون شيئًا على الإطلاق ؛ حتى مناداتك بالتابع سيكون كثيرًا بالنسبة لك! إلى أي مدى تعتقد أنك ستكون متعجرفًا جدًا؟ ”
على الرغم من مرور سنوات عديدة ، ظلت شياو موشيان والحلم الثلجي من أكثر الشابات تميزًا في العالم الإلهي بأكمله.
“هؤلاء الأغبياء. إنهم لا يعرفون أن إمبيريان فجر الشيطان والإمبراطور قد وافقوا بالفعل على عرض زواجي! لن يمر وقت طويل قبل أن تحاسع إلهة قلوبكم على فخذى ! ”
PEKA
لم يكن لديهم أي توقعات من الحلم الثلجي – لا يمكن لأحد أن يفوز بها.
وهكذا ، أصبحت شياو موشيان بطبيعة الحال جنية الأحلام لعدد لا يحصى من الرجال.
على الرغم من مرور سنوات عديدة ، ظلت شياو موشيان والحلم الثلجي من أكثر الشابات تميزًا في العالم الإلهي بأكمله.
عضت شياو موشيان شفتيها والتزمت الصمت. بدت الدموع تلمع في عينيها.
“هؤلاء الأغبياء. إنهم لا يعرفون أن إمبيريان فجر الشيطان والإمبراطور قد وافقوا بالفعل على عرض زواجي! لن يمر وقت طويل قبل أن تحاسع إلهة قلوبكم على فخذى ! ”
“شقي ، هل تتطلع إلى الموت !؟”
ليس بعيدًا جدًا ، استمع ابن القديس حسن الحظ إلى حديث هؤلاء النخب الشابة مع ابتسامة متعجرفة على وجهه.
على الرغم من مرور سنوات عديدة ، ظلت شياو موشيان والحلم الثلجي من أكثر الشابات تميزًا في العالم الإلهي بأكمله.
“شقي ، هل تتطلع إلى الموت !؟”
كانت شياو موشيان طبقًا صغيرًا لذيذًا كان مقدر له أن يأكله. عندما فكر ابن قديس حسن الحظ في أخذ شياو موشيان من النخب الشابة في الإنسانية ، شعر بأنه مليء بإحساس عميق بالإنجاز.
كان المظهر الحالي لـ شياو موشيان مختلفًا عن أسلوبها المعتاد. لقد تخلصت من سلوكها المرعب في السابق واكتسبت إحساسًا مهذبًا ناعمًا ورقيقًا مثل الماء.
على وجه الخصوص ، بعد الاستماع إلى مناقشات هؤلاء النخب الشابة من العالم الإلهي ثم النظر إلى الإعجاب في أعينهم ، ارتفع شعور بالتفوق في قلبه.
لن يقوم في النهاية بتدمير العالم الإلهي في المستقبل فحسب ، بل إنه سيسرق أيضًا أكثر جمال منقطع النظير في العالم الإلهي. هذا الأمر جعل ابن القديس حسن الحظ راضٍ للغاية.
“يا له من شاب جيد ، نصف خطوة اللورد المقدس! أنت على بعد خطوة واحدة فقط من الوصول إلى عالم اللورد المقدس ، في الواقع. يمكنك اختراقه وقتما تشاء! ”
نظر بشكل هزلي إلى شياو موشيان ، وهو يلعب بالفنجان في يده.
كانت كلمات الأربعة قوية وخطيرة. على الرغم من أنهم لم يذكروا ذلك بوضوح ، كان هناك معنى خفي في كلماتهم – أن البشرية في نهاية المطاف سوف تمحى بالكامل من قبل القديسين.
“شقي ، هل تتطلع إلى الموت !؟”
نظرًا لأن ابن القديس حسن الحظ كان جالسًا على مقعد بالقرب من المقدمة ، فقد كان قريبًا جدًا من شياو موشيان. شياو موشيان ويمكنهت أن تشعر بشكل ضعيف بنظرة ابن القديس حسن الحظ تجاهها ، التفتت لتنظر إليه.
برؤية شياو موشيان تنظر إليه ، أصبحت ابتسامة ابن القديس حسن الحظ أوسع. ضحك وهمس ، “لا تقلقى ، لم يبقَ إلا عود بخور. بمجرد أن يبدأ عيد طول العمر ، سأقوم بإحضار هدية تهنئة. في نفس الوقت الذي أقدم فيه هذه الهدية ، سأناقش أيضًا عرض الزواج مع إمبيريان فجر الشيطان والإمبراطور . في ذلك الوقت ، ستكونين لي. ”
في ذلك الوقت عندما فقدت النخب البشرية الشابة ملاذ عرقهم ، كانوا سيشعرون بالشفق مثل الكلاب المشردة. قد يصبحون كذلك عبيدًا للقديسين.
وفي هذا الوقت ، كان هناك إعلان عن وصول شخص آخر أعلى مستوى.
على الرغم من مرور سنوات عديدة ، ظلت شياو موشيان والحلم الثلجي من أكثر الشابات تميزًا في العالم الإلهي بأكمله.
……..
ومع ذلك ، لم يُظهر اشمئزازًا واضحًا كما فعل إمبيريان فجر الشيطان. بدلاً من ذلك ، حافظ على سلوك هادئ وممتع كما لو أنه لا يعرف شيئًا عن هذا الموقف على الإطلاق.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
…
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
ترجمة
PEKA
كانت كلمات الأربعة قوية وخطيرة. على الرغم من أنهم لم يذكروا ذلك بوضوح ، كان هناك معنى خفي في كلماتهم – أن البشرية في نهاية المطاف سوف تمحى بالكامل من قبل القديسين.
…..
في هذا الوقت ، تحدث ابن القديس حسن الحظ بصوت كئيب.
قال لين مينغ: “يشيد السيد الكبير بي كثيرًا. “. بينما كان على وشك تبادل المزيد من المجاملات مع إمبيريان الكون الشاسع ، اهتز جسده فجأة وعلقت الكلمات التي كان على وشك التحدث بها في حلقه. وتجمد حيث كان يقف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
