مقابلة ابن القديس
1759 مقابلة ابن القديس
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان عدوانيًا وعنيفًا. يمكن أن يظل لين مينغ صامتًا فقط. كما قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، كان إمبيريان فجر الشيطان في حالة من الغضب الشديد الآن. علاوة على ذلك ، كان مزاجه الأصلي قاسياً وكان يكره الآخرين الذين يجادلون ضده. وبالتالي ، إذا قال لين مينغ أي شيء آخر في هذا الوقت ، فسيكون له ببساطة تأثير معاكس.
…
…
وصل مستوى تدريبها إلى حد لا يمكن تصوره.
هز هانغ تشي رأسه.
…
كان هذا لأنه قبل عشرات السنين عندما جاء ابن القديس حسن الحظ لأول مرة إلى العالم الإلهي ، تحدى العديد من أسياد البشرية الأقوياء.
قبل عدة سنوات ، هزم ابن قديس الحظ الجيد ملك عالم عظيم بشري !
كانت توقعات لين مينغ صحيحة. بعد وصوله إلى الجزيرة ، سرعان ما التقى بأحد معارفه الآخرين – هانغ تشي من جبل بوتالا.
بجانب لين مينغ ، قام الملك الأبيض برفع شفتيه وقال بصوت منخفض ، “يا له من رجل متعجرف!”
تحدث عدة أشخاص. و صمت العديد من الأشخاص غير الراضين عن ابن القديس حسن الحظ فجأة.
ارتدى هانغ تشي أردية من الكتان. كانت بسيطة ونظيفة.
إذا كانت الحلم الإلهي قادره على اختراق حدود الألوهية الحقيقية ، فسيتعين عليه إعادة فحص قوة البشرية مرة أخرى. على الرغم من أنهم سيظلون أدنى من القديسين ، إلا أنهم على الأقل سيكون لديهم بعض رأس المال لمواجهتهم.
كان إمبيريان فجر الشيطان ينفس عن غضبه . زاد من ضغطه مرارًا وتكرارًا ، قصد إجبار لين مينغ في موقف محرج.
تألفت مجموعة جبل بوتالا من ثلاثة أشخاص فقط ، مما جعلهم يبدون وحيدين بعض الشيء. لم يأت إمبراطور معركة بوذا شاكيا وبوذا العظيم اللامحدود.
“المحسن لين ، لقد مرت فترة. ”
……..
ضم هانغ تشي راحة يده معًا ، مع ابتسامة مشرقة على وجهه. حتى بعد سنوات عديدة ، لم يتغير على الإطلاق.
بعد أن نظر هانغ تشي إلى تدريب لين مينغ ، كان مندهشًا بعض الشيء قبل الاسترخاء على الفور. ابتسم بسخرية وقال: “المحسن لين فرد متميز حقا . اعتاد تدريب هذا الراهب المسكين أن يكون أعلى من تدريب الاخ لين بحدود صغيرة ، لكنني الآن تخلفت عن الركب بدلاً من ذلك “.
إذا كانت الحلم الإلهي نصف خطوة من الألوهية الحقيقية ، فإذا اندمجت مع الحلم الثلجي ، فلن يكون من المستحيل عليها اقتحام عالم الألوهية الحقيقية!
هز هانغ تشي رأسه.
ترك تدريب لين مينغ الحالي بقية جيل الشباب ببطء في الغبار.
وفي الحقيقة ، كانت التدريب ثانوي فقط. ما كان مرعبا بشأن لين مينغ هو قوته القتالية. في طريق أشورا ، درس لين مينغ أشورا سوترا وكذلك ورث دم أشورا. وصلت قوته القتالية إلى مستويات غير مفهومة.
في جميع أنحاء القصر كانت هناك طيور روحية ووحوش ميمونة. بينما كانوا يطيرون عبر الغيوم والضباب ، كانت جميلة للنظر.
كان إمبيريان فجر الشيطان ينفس عن غضبه . زاد من ضغطه مرارًا وتكرارًا ، قصد إجبار لين مينغ في موقف محرج.
“الأخ هانغ تشي متواضع للغاية. تعال ، دعنا نذهب معا “.
انحنى لين مينغ في المقابل. كان لديه انطباع جيد للغاية عن جبل بوتالا. في الماضي ، قدم له بوذا العظيم بلا حدود كرمًا عميقًا. لولا شجرة بودي لجبل بوتالا ، لكان من الصعب للغاية على لين مينغ دمج نواياه القتالية الثلاثة معًا.
في جميع أنحاء القصر كانت هناك طيور روحية ووحوش ميمونة. بينما كانوا يطيرون عبر الغيوم والضباب ، كانت جميلة للنظر.
وكلما ذهبوا إلى الجزيرة ، ازدادت النخب الشابة البطولية والأشخاص البارزون.
كانت توقعات لين مينغ صحيحة. بعد وصوله إلى الجزيرة ، سرعان ما التقى بأحد معارفه الآخرين – هانغ تشي من جبل بوتالا.
في هذا الوقت ، وصل ابن القديس حسن الحظ إلى منطقة إمبيريان وجلس بطريقة فخمة ، ورجلاه متباعدتان.
في وسط الجزيرة كان هناك قصر ضخم متدلي. كان هذا هو المكان الذي سيقام فيه عيد طول العمر للإمبراطور الوحش.
“يا للغطرسة ، لقد قادوا بالفعل عربتهم إلى القاعة الرئيسية!”
قام لين مينغ بقبض قبضتيه معًا. في أعماق هذه الهالة التي كانت متوحشة وخطيرة مثل العاصفة ، بالكاد استطاع الحفاظ على هدوئه.
في جميع أنحاء القصر كانت هناك طيور روحية ووحوش ميمونة. بينما كانوا يطيرون عبر الغيوم والضباب ، كانت جميلة للنظر.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك عربات إلهية ، وقوارب روح ، ومركبات خاصة من جميع أنواع التأثيرات الكبيرة ، وكانت كلها باهظة الثمن. عندما اجتمعوا جميعًا معًا ، خلقوا مشهدًا رائعًا.
“يا للغطرسة ، لقد قادوا بالفعل عربتهم إلى القاعة الرئيسية!”
اقتحم ابن قديس حسن الحظ عالم اللورد المقدس منذ عدة سنوات وازدادت قوته بشكل كبير. كان أيضًا في ذلك الوقت قد هزم ملك.عالم بشري. الآن مع مرور عدة سنوات ، توطد أساس ابن القديس حسن الحظ وكان من المحتمل أن يكون أقوى من ذي قبل!
لتكون قادرًا على الجلوس في أعمق مقاعد القصر ، كان كل هؤلاء الأشخاص أبطال من بين الأبطال. بمجرد عد قوى مستوى إمبيريان ، كان هناك أكثر من 20 منهم.
عبس لين مينغ. سيحتاج قريبًا إلى فتح قوة الإله المهرطق لتحمل هذا الضغط.
في جميع أنحاء القصر كانت هناك طيور روحية ووحوش ميمونة. بينما كانوا يطيرون عبر الغيوم والضباب ، كانت جميلة للنظر.
أما بالنسبة للنخب من جيل الشباب ، فبالرغم من قدرتهم على الدخول إلى الأعماق الداخلية للقصر ، إلا أنهم لم يتمكنوا من الجلوس إلا على مقاعد بعيدة نسبيًا. وشمل ذلك لين مينغ.
عبس لين مينغ. سيحتاج قريبًا إلى فتح قوة الإله المهرطق لتحمل هذا الضغط.
بالنسبة إلى مو القمر الساطع و مو إيفرسنو ، أولئك الذين يفتقرون إلى القوة أو المكانة الكافية ، يمكنهم الجلوس فقط في نفس وضع لين مينغ.
وصل مستوى تدريبها إلى حد لا يمكن تصوره.
عندما أدار رأسه لينظر باتجاه نية القتل هذه ، كل ما رآه كان رجلاً طويل القامة يقف على منصة حجرية ، وعيناه مقيدتان عليه .
بعد ذلك ، استطاع أتباع التأثيرات العظيمة المختلفة البقاء خارج القصر المتدلي فقط.
وصل لين مينغ إلى مقعده وجلس. عندما أغمض عينيه في التأمل ، شعر فجأة بإطلاق نية حاد وشرس تجاهه.
قبل عدة سنوات ، هزم ابن قديس الحظ الجيد ملك عالم عظيم بشري !
وكلما ذهبوا إلى الجزيرة ، ازدادت النخب الشابة البطولية والأشخاص البارزون.
“شقي ، ما زلت تجرؤ على المجيء إلى هنا !؟ يبدو أن شجاعتك ليست صغيرة! ”
نية القتل هذه تسببت في برودة قلب لين مينغ. كاد أن يخرج رمح العنقاء الدموي.
في مواجهة الحلم الإلهي الهادئة وغير المباليه ، شعر إمبيريان فجر الشيطان كما لو كان ينظر إلى بحيرة لا قاع لها. ببساطة لم يستطع تخيل الحد الذي وصلت إليه.
عندما أدار رأسه لينظر باتجاه نية القتل هذه ، كل ما رآه كان رجلاً طويل القامة يقف على منصة حجرية ، وعيناه مقيدتان عليه .
“المحسن لين ، لقد مرت فترة. ”
هذا الشخص كان إمبيريان فجر الشيطان!
على الرغم من أنه لم يستخدم سوى قدر ضئيل من القوة في هالته لقمع لين مينغ الآن فقط ، إلا أن الصوت الخافت لإمبيريان الحلم الإلهي تركه مصدومًا.
تعمق تنفس لين مينغ. يمكن أن يشعر بضغط هائل عليه. في وليمة طول العمر ، كان من المستحيل على إمبيريان فجر الشيطان أن يهاجم لين مينغ ، ولكن مع ذلك ، لم يستطع قمع غضبه وحاول استخدام هالته لصدمة لين مينغ. إذا كان فنانًا عاديًا فى الورد المقدس نصف خطوة ، فإن هالة إمبيريان فجر الشيطان ستقمعه حتى الموت و يمكن أن يحدث في لحظة.
تنهد العديد من الوزراء رفيعي المستوى في عرق الوحوش بالثناء.
“شقي ، ما زلت تجرؤ على المجيء إلى هنا !؟ يبدو أن شجاعتك ليست صغيرة! ”
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان باردًا جدًا. ضرب نقله الصوتي أذني لين مينغ مثل قصف الرعد ، كما لو كان يريد تحطيم طبلة أذن لين مينغ.
في وسط الجزيرة كان هناك قصر ضخم متدلي. كان هذا هو المكان الذي سيقام فيه عيد طول العمر للإمبراطور الوحش.
ترجمة
“كبير فجر الشيطان. ”
ابتسم ابن القديس حسن الحظ بشكل خافت. قال بلهجة متهورة: “يجب أن تكون 200 عام. في غضون 200 عام سأكون قادرًا على محاربة إمبيريان ، ليس أكثر من ذلك. ”
أما بالنسبة للنخب من جيل الشباب ، فبالرغم من قدرتهم على الدخول إلى الأعماق الداخلية للقصر ، إلا أنهم لم يتمكنوا من الجلوس إلا على مقاعد بعيدة نسبيًا. وشمل ذلك لين مينغ.
قام لين مينغ بقبض قبضتيه معًا. في أعماق هذه الهالة التي كانت متوحشة وخطيرة مثل العاصفة ، بالكاد استطاع الحفاظ على هدوئه.
“إمبيريان القديسين!”
إذا زاد إمبيريان فجر الشيطان من الضغط ، فسيتعين عليه فتح قوة الإله المهرطق واستخدام المزيد من القوة. في النهاية ، قد يحتاج حتى إلى استخدام دم أشورا.
عند ذكر اسم ابن القديس حسن الحظ ، لم يتمكن صغار البشرية من استدعاء أي حماسة قتالية على الإطلاق. حتى لو كرهوه أو انتقدوه في قلوبهم ، لم يسعهم إلا تقبل قوته. كان الاختلاف كبيرًا جدًا!
تعمق تنفس لين مينغ. يمكن أن يشعر بضغط هائل عليه. في وليمة طول العمر ، كان من المستحيل على إمبيريان فجر الشيطان أن يهاجم لين مينغ ، ولكن مع ذلك ، لم يستطع قمع غضبه وحاول استخدام هالته لصدمة لين مينغ. إذا كان فنانًا عاديًا فى الورد المقدس نصف خطوة ، فإن هالة إمبيريان فجر الشيطان ستقمعه حتى الموت و يمكن أن يحدث في لحظة.
“من الكبير بحق الجحيم ، توقف عن محاولة التصرف بشكل مقرب ! لقد سرقت الين البدائي لحفيدتي ولن أنسى هذا الأمر أبدًا! حتى لو كانت الحلم الإلهي تحميك ، عاجلاً أم آجلاً سأجعلك تدفع مقابل ما فعلته! ”
بعد أن نظر هانغ تشي إلى تدريب لين مينغ ، كان مندهشًا بعض الشيء قبل الاسترخاء على الفور. ابتسم بسخرية وقال: “المحسن لين فرد متميز حقا . اعتاد تدريب هذا الراهب المسكين أن يكون أعلى من تدريب الاخ لين بحدود صغيرة ، لكنني الآن تخلفت عن الركب بدلاً من ذلك “.
“هاها ، هذا صحيح ، هذا حقًا ليس شيئًا على الإطلاق. يجب أن يكون هدف ابن القديس هو الوصول إلى مستوى إمبيريان من القوة في غضون مئات السنين القادمة! ”
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان عدوانيًا وعنيفًا. يمكن أن يظل لين مينغ صامتًا فقط. كما قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، كان إمبيريان فجر الشيطان في حالة من الغضب الشديد الآن. علاوة على ذلك ، كان مزاجه الأصلي قاسياً وكان يكره الآخرين الذين يجادلون ضده. وبالتالي ، إذا قال لين مينغ أي شيء آخر في هذا الوقت ، فسيكون له ببساطة تأثير معاكس.
عند ذكر اسم ابن القديس حسن الحظ ، لم يتمكن صغار البشرية من استدعاء أي حماسة قتالية على الإطلاق. حتى لو كرهوه أو انتقدوه في قلوبهم ، لم يسعهم إلا تقبل قوته. كان الاختلاف كبيرًا جدًا!
“شقي ، من هذا اليوم فصاعدا شيان إير ليس لها علاقة بك! من تظن نفسك؟ في هذه الكارثة العظيمة أنت لا شيء غير نملة. هل تعتقد أنك لا تقهر لمجرد أن لديك القليل من الموهبة؟ أمام الألوهية الحقيقية فما فائدة موهبتك! ”
وصل مستوى تدريبها إلى حد لا يمكن تصوره.
كان إمبيريان فجر الشيطان ينفس عن غضبه . زاد من ضغطه مرارًا وتكرارًا ، قصد إجبار لين مينغ في موقف محرج.
عبس لين مينغ. سيحتاج قريبًا إلى فتح قوة الإله المهرطق لتحمل هذا الضغط.
وصل لين مينغ إلى مقعده وجلس. عندما أغمض عينيه في التأمل ، شعر فجأة بإطلاق نية حاد وشرس تجاهه.
ولكن في هذا الوقت ، بمكان ليس بعيدًا جدًا عن لين مينغ ، تحدثت إمبيريان الحلم الإلهي بلطف “مم”. على الرغم من أن هذا الصوت البسيط كان خفيفًا مثل نسيم الربيع ، إلا أنه فجر على الفور كل الزخم الهائل لـ إمبيريان فجر الشيطان.
“فجر الشيطان ، في وليمة طول العمر هذه يبدو أنك لست في أفضل حالات المزاج؟”
أما بالنسبة للنخب من جيل الشباب ، فبالرغم من قدرتهم على الدخول إلى الأعماق الداخلية للقصر ، إلا أنهم لم يتمكنوا من الجلوس إلا على مقاعد بعيدة نسبيًا. وشمل ذلك لين مينغ.
تعمق تنفس لين مينغ. يمكن أن يشعر بضغط هائل عليه. في وليمة طول العمر ، كان من المستحيل على إمبيريان فجر الشيطان أن يهاجم لين مينغ ، ولكن مع ذلك ، لم يستطع قمع غضبه وحاول استخدام هالته لصدمة لين مينغ. إذا كان فنانًا عاديًا فى الورد المقدس نصف خطوة ، فإن هالة إمبيريان فجر الشيطان ستقمعه حتى الموت و يمكن أن يحدث في لحظة.
تحدثت الحلم الإلهي باستخفاف. عندما نظر إمبيريان فجر الشيطان إلى إمبيريان الحلم الإلهي ، أخذ نفسا عميقا.
“اخفض صوتك! احذر من ألا يسمعك! على الرغم من أنه لا يستطيع فعل أي شيء لك هنا الآن ، إلا أنه قد يأتي بعد ذلك إلى أبواب طائفتك ويتحدى سيد طائفتك. إذا حدث ذلك ، فستكون في حالة سيئة حقًا! ”
في جميع أنحاء القصر كانت هناك طيور روحية ووحوش ميمونة. بينما كانوا يطيرون عبر الغيوم والضباب ، كانت جميلة للنظر.
على الرغم من أنه لم يستخدم سوى قدر ضئيل من القوة في هالته لقمع لين مينغ الآن فقط ، إلا أن الصوت الخافت لإمبيريان الحلم الإلهي تركه مصدومًا.
على جانب عرق الوحوش ، أرسل شخص ما على الفور ترحيبًا حارًا ؛ كان هذا الشخص باحثًا إمبراطوريًا في عرق الوحوش. “الملك السيد الأوسط!”
وصل مستوى تدريبها إلى حد لا يمكن تصوره.
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان باردًا جدًا. ضرب نقله الصوتي أذني لين مينغ مثل قصف الرعد ، كما لو كان يريد تحطيم طبلة أذن لين مينغ.
” الحلم الإلهي. كيف يمكن أن تكون قريبة من أن تصبح إلهًا حقيقيًا؟”
في مواجهة الحلم الإلهي الهادئة وغير المباليه ، شعر إمبيريان فجر الشيطان كما لو كان ينظر إلى بحيرة لا قاع لها. ببساطة لم يستطع تخيل الحد الذي وصلت إليه.
ترجمة
ترجمة
إذا كانت الحلم الإلهي نصف خطوة من الألوهية الحقيقية ، فإذا اندمجت مع الحلم الثلجي ، فلن يكون من المستحيل عليها اقتحام عالم الألوهية الحقيقية!
إذا كانت الحلم الإلهي قادره على اختراق حدود الألوهية الحقيقية ، فسيتعين عليه إعادة فحص قوة البشرية مرة أخرى. على الرغم من أنهم سيظلون أدنى من القديسين ، إلا أنهم على الأقل سيكون لديهم بعض رأس المال لمواجهتهم.
في جميع أنحاء القصر كانت هناك طيور روحية ووحوش ميمونة. بينما كانوا يطيرون عبر الغيوم والضباب ، كانت جميلة للنظر.
بينما كان إمبيريان فجر الشيطان وإمبيريان الحلم الإلهي يواجهان بعضهما البعض ، في هذا الوقت كان نور إلهي ساطع يملأ القصر. طارت عربة إلهية ذهبية إلى القاعة الرئيسية ، وسحبها العديد من تنانين الفيضانات ذات القرون!
“من هذا ؟”
“يا للغطرسة ، لقد قادوا بالفعل عربتهم إلى القاعة الرئيسية!”
أصيبت العديد من النخب الشابة بالدهشة. تم إيقاف عرباتهم وقواربهم الروحية خارج القصر ، وبالنسبة لأتباعهم ، لم يُسمح لهم بالتأكيد باتخاذ خطوة واحدة داخل القصر.
عندما نظر الجميع نحو العربة ، رأوا شابًا يرتدي ملابس بيضاء يقف عليها بفخر. وبجانبه كانت تقف شابة مغرية.
عندما نظر الجميع نحو العربة ، رأوا شابًا يرتدي ملابس بيضاء يقف عليها بفخر. وبجانبه كانت تقف شابة مغرية.
قد يكون ابن القديس حسن الحظ قادرًا حقًا على هزيمة إمبيريان ضعيف وهو ملك العالم. ومع حبة الضباب العظيم ، كان من الممكن تمامًا له اقتحام عالم ملك العالم في غضون 200 عام.
أمام هذا الرجل والمرأة كان رجل في منتصف العمر يرتدي درع المعركة. كان لهذا الرجل في منتصف العمر هالة بعمق البحر ، ليست أسوأ من هالة إمبيريان فجر الشيطان!
كان صوت إمبيريان فجر الشيطان عدوانيًا وعنيفًا. يمكن أن يظل لين مينغ صامتًا فقط. كما قالت إمبيريان الحلم الإلهي ، كان إمبيريان فجر الشيطان في حالة من الغضب الشديد الآن. علاوة على ذلك ، كان مزاجه الأصلي قاسياً وكان يكره الآخرين الذين يجادلون ضده. وبالتالي ، إذا قال لين مينغ أي شيء آخر في هذا الوقت ، فسيكون له ببساطة تأثير معاكس.
لا شك أن هذا الرجل في منتصف العمر كان أيضًا ذروة إمبيريان!
تحدثت الحلم الإلهي باستخفاف. عندما نظر إمبيريان فجر الشيطان إلى إمبيريان الحلم الإلهي ، أخذ نفسا عميقا.
…..
“إمبيريان القديسين!”
” ابن القديس حسن الحظ!”
صرخ أحدهم مذعوراً. خلال السنوات التي غامر فيها لين مينغ في طريق أشورا ، أصبح ابن القديس حسن الحظ معروفًا جيدًا من قبل الجميع في العالم الإلهي. أمام ابن القديس حسن الحظ ، لم يكن هناك صغير واحد داخل العالم الإلهي كان قادرًا على استدعاء الطاقة لمواجهته.
تألفت مجموعة جبل بوتالا من ثلاثة أشخاص فقط ، مما جعلهم يبدون وحيدين بعض الشيء. لم يأت إمبراطور معركة بوذا شاكيا وبوذا العظيم اللامحدود.
كان هذا لأنه قبل عشرات السنين عندما جاء ابن القديس حسن الحظ لأول مرة إلى العالم الإلهي ، تحدى العديد من أسياد البشرية الأقوياء.
…
هؤلاء السادة لم يكونوا عامة الناس في جيلهم. ومع ذلك ، فقد خسروا جميعًا أمام ابن القديس حسن الحظ!
ترك تدريب لين مينغ الحالي بقية جيل الشباب ببطء في الغبار.
قبل عدة سنوات ، هزم ابن قديس الحظ الجيد ملك عالم عظيم بشري !
عندما أدار رأسه لينظر باتجاه نية القتل هذه ، كل ما رآه كان رجلاً طويل القامة يقف على منصة حجرية ، وعيناه مقيدتان عليه .
بعد تلك المعركة ، تم دفع سمعة ومكانة ابن القديس حسن الحظ إلى مستوى جديد مرعب.
تحدث عدة أشخاص. و صمت العديد من الأشخاص غير الراضين عن ابن القديس حسن الحظ فجأة.
عند ذكر اسم ابن القديس حسن الحظ ، لم يتمكن صغار البشرية من استدعاء أي حماسة قتالية على الإطلاق. حتى لو كرهوه أو انتقدوه في قلوبهم ، لم يسعهم إلا تقبل قوته. كان الاختلاف كبيرًا جدًا!
“اذا فهو ابن القديس حسن الحظ. لا عجب أنهم دخلوا بغطرسة هكذا ، حتى أنهم قادوا عربتهم إلى القاعة الرئيسية! ”
هؤلاء السادة لم يكونوا عامة الناس في جيلهم. ومع ذلك ، فقد خسروا جميعًا أمام ابن القديس حسن الحظ!
تحدث عدة أشخاص. و صمت العديد من الأشخاص غير الراضين عن ابن القديس حسن الحظ فجأة.
“اخفض صوتك! احذر من ألا يسمعك! على الرغم من أنه لا يستطيع فعل أي شيء لك هنا الآن ، إلا أنه قد يأتي بعد ذلك إلى أبواب طائفتك ويتحدى سيد طائفتك. إذا حدث ذلك ، فستكون في حالة سيئة حقًا! ”
“الأخ هانغ تشي متواضع للغاية. تعال ، دعنا نذهب معا “.
تحدث عدة أشخاص. و صمت العديد من الأشخاص غير الراضين عن ابن القديس حسن الحظ فجأة.
“هاها ، لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رأيت سمو ابن القديس ومع ذلك زادت قوتك أكثر!”
…
في هذا الوقت ، وصل ابن القديس حسن الحظ إلى منطقة إمبيريان وجلس بطريقة فخمة ، ورجلاه متباعدتان.
“فجر الشيطان ، في وليمة طول العمر هذه يبدو أنك لست في أفضل حالات المزاج؟”
بعد ذلك ، استطاع أتباع التأثيرات العظيمة المختلفة البقاء خارج القصر المتدلي فقط.
جلس إمبيريان للجنس البشري بجانب ابن القديس حسن الحظ. عبس الإمبيريان ، لكنه في النهاية لم يقل أي شيء.
“فجر الشيطان ، في وليمة طول العمر هذه يبدو أنك لست في أفضل حالات المزاج؟”
بكل إنصاف ، إذا كان ابن القديس حسن الحظ قادرًا على هزيمة ملك عالم عظيم ، فهذا يعني أن لديه بعض القدرة على مواجهة كبار السن . كان العامل الرئيسي في ذلك هو صغر سنه. بعد عدة مئات من السنين ، كان من المحتمل أن يصل إلى مستوى إمبيريان من القوة ، لذا فإن الجلوس في هذه المنطقة كان أيضًا في حدود المعقول.
صرخ أحدهم مذعوراً. خلال السنوات التي غامر فيها لين مينغ في طريق أشورا ، أصبح ابن القديس حسن الحظ معروفًا جيدًا من قبل الجميع في العالم الإلهي. أمام ابن القديس حسن الحظ ، لم يكن هناك صغير واحد داخل العالم الإلهي كان قادرًا على استدعاء الطاقة لمواجهته.
وعلاوة على ذلك،كان لعرق الوحوش علاقة وثيقة مع القديسين ، لذا فهم بالتأكيد لن يعارضوا تصرفات ضيوفهم.
بينما كان إمبيريان فجر الشيطان وإمبيريان الحلم الإلهي يواجهان بعضهما البعض ، في هذا الوقت كان نور إلهي ساطع يملأ القصر. طارت عربة إلهية ذهبية إلى القاعة الرئيسية ، وسحبها العديد من تنانين الفيضانات ذات القرون!
“هاها ، لقد مرت سنوات عديدة منذ أن رأيت سمو ابن القديس ومع ذلك زادت قوتك أكثر!”
اقتحم ابن قديس حسن الحظ عالم اللورد المقدس منذ عدة سنوات وازدادت قوته بشكل كبير. كان أيضًا في ذلك الوقت قد هزم ملك.عالم بشري. الآن مع مرور عدة سنوات ، توطد أساس ابن القديس حسن الحظ وكان من المحتمل أن يكون أقوى من ذي قبل!
على جانب عرق الوحوش ، أرسل شخص ما على الفور ترحيبًا حارًا ؛ كان هذا الشخص باحثًا إمبراطوريًا في عرق الوحوش. “الملك السيد الأوسط!”
تنهد العديد من الوزراء رفيعي المستوى في عرق الوحوش بالثناء.
اقتحم ابن قديس حسن الحظ عالم اللورد المقدس منذ عدة سنوات وازدادت قوته بشكل كبير. كان أيضًا في ذلك الوقت قد هزم ملك.عالم بشري. الآن مع مرور عدة سنوات ، توطد أساس ابن القديس حسن الحظ وكان من المحتمل أن يكون أقوى من ذي قبل!
كانت كلماته وقحة ومغرورة. ولكن مع ذلك ، فإن النخب الشابة في العالم الإلهي لم.تتمكن من دحضه. إذا كان ينمو بسرعته الحالية ، فسيكون قادرًا حقًا على مواجهة إمبيريان خلال 200 عام.
نية القتل هذه تسببت في برودة قلب لين مينغ. كاد أن يخرج رمح العنقاء الدموي.
“انا فقط فى عالم اللورد المقدس المتوسط ، ليس كثيرًا على الإطلاق. ” هز ابن القديس رأسه ، كما لو أن كل هذه الإنجازات كانت طبيعية بالنسبة له. في الواقع ، كان سيكون غريباً بدلاً من ذلك إذا لم ينجح في تحقيق ذلك.
“هاها ، هذا صحيح ، هذا حقًا ليس شيئًا على الإطلاق. يجب أن يكون هدف ابن القديس هو الوصول إلى مستوى إمبيريان من القوة في غضون مئات السنين القادمة! ”
عبس لين مينغ. سيحتاج قريبًا إلى فتح قوة الإله المهرطق لتحمل هذا الضغط.
قام لين مينغ بقبض قبضتيه معًا. في أعماق هذه الهالة التي كانت متوحشة وخطيرة مثل العاصفة ، بالكاد استطاع الحفاظ على هدوئه.
في جميع أنحاء القصر كانت هناك طيور روحية ووحوش ميمونة. بينما كانوا يطيرون عبر الغيوم والضباب ، كانت جميلة للنظر.
ابتسم ابن القديس حسن الحظ بشكل خافت. قال بلهجة متهورة: “يجب أن تكون 200 عام. في غضون 200 عام سأكون قادرًا على محاربة إمبيريان ، ليس أكثر من ذلك. ”
كانت كلماته وقحة ومغرورة. ولكن مع ذلك ، فإن النخب الشابة في العالم الإلهي لم.تتمكن من دحضه. إذا كان ينمو بسرعته الحالية ، فسيكون قادرًا حقًا على مواجهة إمبيريان خلال 200 عام.
وفي الحقيقة ، كانت التدريب ثانوي فقط. ما كان مرعبا بشأن لين مينغ هو قوته القتالية. في طريق أشورا ، درس لين مينغ أشورا سوترا وكذلك ورث دم أشورا. وصلت قوته القتالية إلى مستويات غير مفهومة.
قد يكون ابن القديس حسن الحظ قادرًا حقًا على هزيمة إمبيريان ضعيف وهو ملك العالم. ومع حبة الضباب العظيم ، كان من الممكن تمامًا له اقتحام عالم ملك العالم في غضون 200 عام.
كان هذا لأنه قبل عشرات السنين عندما جاء ابن القديس حسن الحظ لأول مرة إلى العالم الإلهي ، تحدى العديد من أسياد البشرية الأقوياء.
” صاحب السمو جريء حقًا!” قال وزراء عرق الوحوش معًا.
بعد أن نظر هانغ تشي إلى تدريب لين مينغ ، كان مندهشًا بعض الشيء قبل الاسترخاء على الفور. ابتسم بسخرية وقال: “المحسن لين فرد متميز حقا . اعتاد تدريب هذا الراهب المسكين أن يكون أعلى من تدريب الاخ لين بحدود صغيرة ، لكنني الآن تخلفت عن الركب بدلاً من ذلك “.
وكلما ذهبوا إلى الجزيرة ، ازدادت النخب الشابة البطولية والأشخاص البارزون.
بجانب لين مينغ ، قام الملك الأبيض برفع شفتيه وقال بصوت منخفض ، “يا له من رجل متعجرف!”
قد يكون ابن القديس حسن الحظ قادرًا حقًا على هزيمة إمبيريان ضعيف وهو ملك العالم. ومع حبة الضباب العظيم ، كان من الممكن تمامًا له اقتحام عالم ملك العالم في غضون 200 عام.
عندما أدار رأسه لينظر باتجاه نية القتل هذه ، كل ما رآه كان رجلاً طويل القامة يقف على منصة حجرية ، وعيناه مقيدتان عليه .
لم يتم التحدث بكلمات الملك الأبيض من خلال نقل الصوت الحقيقي. على الرغم من أنه كان هادئًا ، إلا أن ابن القديس حسن الحظ كان لديه حواس حادة للغاية حتى يتمكن من سماعها.
…..
صرخ أحدهم مذعوراً. خلال السنوات التي غامر فيها لين مينغ في طريق أشورا ، أصبح ابن القديس حسن الحظ معروفًا جيدًا من قبل الجميع في العالم الإلهي. أمام ابن القديس حسن الحظ ، لم يكن هناك صغير واحد داخل العالم الإلهي كان قادرًا على استدعاء الطاقة لمواجهته.
استدار ابن القديس حسن الحظ ونظر نحو الملك الأبيض. لم يهتم بالملك الأبيض ، ولكنه بدلاً من ذلك اتجه نحو لين مينغ الذي كان يجلس بجانبه. جعلته رؤية لين مينغ متفاجئًا بعض الشيء.
عند ذكر اسم ابن القديس حسن الحظ ، لم يتمكن صغار البشرية من استدعاء أي حماسة قتالية على الإطلاق. حتى لو كرهوه أو انتقدوه في قلوبهم ، لم يسعهم إلا تقبل قوته. كان الاختلاف كبيرًا جدًا!
سرعان ما بدا أنه يتذكر شيئًا ما. انتشرت ابتسامة مخادعة على وجهه.
“لم أتخيل أبدًا أنك ستأتي أيضًا. يبدو أنه في معركتنا التي استمرت مائة عام ، لا يزال أمامك 40 عامًا أو نحو ذلك؟ ها ها ها ها! تأكد من أن تستمتع بهذه السنوات الأربعين المتبقية ، لأنه بعد ذلك لن تتمكن من الاستمتاع بحياتك بعد الآن “.
قام لين مينغ بقبض قبضتيه معًا. في أعماق هذه الهالة التي كانت متوحشة وخطيرة مثل العاصفة ، بالكاد استطاع الحفاظ على هدوئه.
قام لين مينغ بقبض قبضتيه معًا. في أعماق هذه الهالة التي كانت متوحشة وخطيرة مثل العاصفة ، بالكاد استطاع الحفاظ على هدوئه.
من وجهة نظر ابن القديس حسن الحظ ، فإن شخصية على مستوى الملك الأبيض لا تستحق النظر إليها أكثر من مرة. الوحيد الذي كان يهتم به قليلاً كان لين مينغ.
بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك عربات إلهية ، وقوارب روح ، ومركبات خاصة من جميع أنواع التأثيرات الكبيرة ، وكانت كلها باهظة الثمن. عندما اجتمعوا جميعًا معًا ، خلقوا مشهدًا رائعًا.
……..
على الرغم من أنه لم يستخدم سوى قدر ضئيل من القوة في هالته لقمع لين مينغ الآن فقط ، إلا أن الصوت الخافت لإمبيريان الحلم الإلهي تركه مصدومًا.
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
هؤلاء السادة لم يكونوا عامة الناس في جيلهم. ومع ذلك ، فقد خسروا جميعًا أمام ابن القديس حسن الحظ!
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
من وجهة نظر ابن القديس حسن الحظ ، فإن شخصية على مستوى الملك الأبيض لا تستحق النظر إليها أكثر من مرة. الوحيد الذي كان يهتم به قليلاً كان لين مينغ.
ترجمة
PEKA
كان إمبيريان فجر الشيطان ينفس عن غضبه . زاد من ضغطه مرارًا وتكرارًا ، قصد إجبار لين مينغ في موقف محرج.
…..
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
