1388 هذا فنغ جيو جي!
الفصل 1388: هذا فنغ جيو جي!
ظهر سيد غو خالد في منتصف العمر أمام فانغ يوان و وو يونغ.
كان هذا الشخص يرتدي رداء أحمر وأبيض ويقف مستقيماً كالرمح أو السيف. كانت حواجبه حادة كالسيف ، وكان ضوء غامض يضيء في عينيه ، وابتسامة لطيفة على وجهه ، وكانت فيه هالة أنيقة لا تقهر.
لكن في هذه اللحظة ، حمل تعبيره أثر حزن.
بسبب ابنته ، عرف فنغ جيو جي باسم فانغ يوان.
لقد كان سيد غو خالد في القارة الوسطى والذي انتشر اسمه في جميع أنحاء المناطق الخمس ، وهو أحد أعمدة منزل تقارب الروح ، وهو خالد من المسار الصالح من المرتبة السابعة يمكنه محاربة المرتبة الثامنة ، وكان فنغ جيو جي!
لماذا كان هنا؟
فوجئ وو يونغ وفانغ يوان بدهشة.
ومع ذلك ، هز فنغ جيو جي رأسه وأصر على مساعدتهما.
قال أحدهم: “أنت .. تفهمنا. لقد ورثنا هذا ميراث خالد من المرتبة السابعة ، ولكن كيف لنا أن نتخيل أن معبد السماء السوداء يتهمنا زوراً. معبد السماء السوداء هو واحد من الطوائف العشر القديمة العظيمة ، أيا كان ما يقوله ، يؤمن به الآخرون “.
انتشر ظهور وإنجازات فنغ جيو جي لفترة طويلة في جميع أنحاء المناطق الخمس. وهكذا ، على الرغم من أن وو يونغ كان يرى فنغ جيو جي لأول مرة ، فقد تعرف عليه بسرعة.
هل كان في الواقع سينقذ فانغ يوان؟
بعد كل شيء ، كان سيد غو خالد من الرتبة السابعة والذي يمكنه القتال ضد المرتبة الثامنة، عبقريًا منقطع النظير نادرًا ما شوهد حتى مرة واحدة كل ألف عام!
لولا الهوية الأخرى لـ فانغ يوان ، ليو غوان يي ، فمن المحتمل أن يكون فنغ جيو جي هو الوحيد الذي يحمل هذا الإنجاز.
سرعان ما كبح وو يونغ دهشته وسخر من فنغ جيو جي: “سيد غو خالد من القارة الوسطى يجرؤ في الواقع على الظهور أمامي. جيد، جيد!”
نظر فنغ جيو جي إلى وو يونغ قبل أن يحدق في فانغ يوان.
انتشر ظهور وإنجازات فنغ جيو جي لفترة طويلة في جميع أنحاء المناطق الخمس. وهكذا ، على الرغم من أن وو يونغ كان يرى فنغ جيو جي لأول مرة ، فقد تعرف عليه بسرعة.
كان فنغ جيو جي قد أراد بالفعل مساعدة فانغ يوان ، لكنه فكر في زوجته وابنته بالإضافة إلى وضعه. ربما كان ينوي المساعدة سرا.
في معركة عالم الأحلام ، حصدت المحكمة السماوية أكبر قدر من الفوائد ، وأخذت العديد من الغو الخالد من المسار الصالح للحدود الجنوبية.
في الوقت الحالي ، تورط فنغ جيو جي في هذه المسألة وأثار عداء وو يونغ.
ركزت نظرة فانغ يوان أيضًا على فنغ جيو جي.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يرى فيها فنغ جيو جي.
سأل وو يونغ مرة أخرى بنبرة لا تصدق: “لم أخطئ السمع؟ أنت مدين له بحياتك ، لذا تريد مساعدته؟ هاهاهاها.”
في حياته الأولى البالغة خمسمائة عام ، كان مظهر فنغ جيو جي قد أثر بالفعل في أعماق قلبه. حتى أن إشعاع فنغ جيو جي المنبعث في الحرب الفوضوية في المناطق الخمس قد تجاوز أسياد الغو الخالدين العاديين من الرتبة الثامنة . لسوء الحظ ، مات في أرض لانغ يا المباركة.
بعد سنوات قليلة فقط علم فنغ جيو جي بأسماء هذين الشخصين وأصولهما. في ذلك الوقت ، كانت هناك أخبار في عالم الخالدين في القارة الوسطى ، مفادها أن هذين الشخصين كانا خالدين شيطانيين وقد استولوا على الغو الخالد الرتبة السابعة من معبد السماء السوداء ، وتم تعقبهم من قبل قوات الحلفاء من الطوائف العشر القديمة.
“ماذا؟” اندهش وو يونغ.
وأدى موته إلى اضطراب كبير هز القارة الوسطى بينما رقصت المناطق الأربع الأخرى بفرح.
حتى بعد ولادته من جديد ، رأى فانغ يوان فنغ جيو جي أيضًا.
أنا دائما أنا.
كان في ذلك الفضاء الغريب داخل الميراث الحقيقي لسارق السماء في وادي لوو بو. في ظل مزيج غريب من الصدف ، أنقذ فانغ يوان فنغ جيو جي.
في الأصل ، كان من الممكن أن يموت داخل الفضاء الغريب لميراث سارق السماء الحقيقي بسبب هجوم تشين باي شنغ الانتحاري. لكن كل شيء تغير بعد ولادة فانغ يوان من جديد.
على الرغم من أن فانغ يوان قد فعل ذلك تمامًا عن غير قصد ، إلا أنه كان بالفعل منقذ فنغ جيو جي.
على الرغم من أن فانغ يوان قد فعل ذلك تمامًا عن غير قصد ، إلا أنه كان بالفعل منقذ فنغ جيو جي.
كان فنغ جيو جي لا يزال هو نفس الشخص سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر.
ولكن ماذا لو أنقذ حياة فنغ جيو جي؟
في الوقت الحالي ، تورط فنغ جيو جي في هذه المسألة وأثار عداء وو يونغ.
في هذا العالم ، كم مرة قوبلت الطيبة بالجحود؟
لقد ورث فانغ يوان بسلاسة أحد الميراث الحقيقي لسارق السماء – الإخفاء الشبحي ، ثم في معركة جبل يي تيان ، لعب فانغ يوان دورًا كبيرًا.
ركز فانغ يوان نظرته على فنغ جيو جي ، ولم يجرؤ على الاسترخاء وهو يصرخ ببرود: “فنغ جيو جي ، هل أنت الشخص الذي رتبت له المحكمة السماوية كمينًا لي؟”
نظر فنغ جيو جي إلى وو يونغ قبل أن يحدق في فانغ يوان.
المسار الشيطاني أو المسار الصالح ، لا يمكن لهاذين الفصيلين والهويات كبح جماح فنغ جيو جي!
علاوة على ذلك ، فإن رؤية فانغ يوان مرة أخرى ، في مثل هذه الحالة ، جعلت فنغ جيو جي يتنهد داخليًا.
كانت هذه مجرد مزحة كبيرة.
كان تقدم فانغ يوان سريعًا جدًا!
كان وو يونغ سيد غو خالد من المسار الصالح ، لقد حاول أن يضع نفسه في حذاء فنغ جيو جي ، حتى لو أنقذ فانغ يوان حياته ، فما مقدار الضغط الذي سيواجهه إذا ساعد فانغ يوان؟!
في المرة الأولى التي عرف فيها فنغ جيو جي عن فانغ يوان ، استغل الأخير فرصة فنغ جين هوانغ وأصبح المالك الجديد لأرض هو الخالدة المباركة.
ليس شيطانيًا ولا صالحًا ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم.
بسبب ابنته ، عرف فنغ جيو جي باسم فانغ يوان.
قام باختيار مماثل.
لكنه لم يكن قلقًا حتى على أقل تقدير.
توقف الثلاثة عن الغناء وبدأوا في الضحك. لم يسلموا على بعضهم البعض ، بل غادروا مليئين بالفرح.
ذات مرة ، غنى بصوت عالٍ في وادٍ مجهول ، مما جذب اثنين آخرين من أسياد الغو الخالدين للغناء في الجوقة.
كان على فنغ جيو جي أن يختار بعد ذلك.
السبب؟
على الرغم من أن فانغ يوان قد فعل ذلك تمامًا عن غير قصد ، إلا أنه كان بالفعل منقذ فنغ جيو جي.
لأنه في ذلك الوقت ، كان فانغ يوان مجرد فان. الفرق بين الخالد والفاني كان مثل الفرق بين السماء والأرض ، والفرق بين السحابة والوحل ، لم يكونوا حتى على نفس المستوى. يمكن القول إنه أعظم مجد لـ فانغ يوان الفاني لأنه قادر على جذب أثر الانتباه من سيد الغو الخالد فنغ جيو جي العظيم.
ومع ذلك ، فإن تطور الأحداث اللاحقة تجاوز توقعات فنغ جيو جي.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يرى فيها فنغ جيو جي.
استمر فانغ يوان في المشاركة في الأحداث الكبرى ، مما أدى بشكل متكرر إلى جلب الكارثة إلى العالم. تم الكشف عن هويته ، وهو شيطان من العالم الآخر كان صاحب زيز ربيع الخريف ، وريث الميراث الحقيقي للشمس العملاقة وما إلى ذلك ، أصيب العالم كله بالصدمة. خاصة عندما كان تقدم فانغ يوان سريعًا للغاية ، صعد سريعًا من فان إلى خالد ، ثم إلى خبير بين أسياد الغو الخالدين ، حدث كل شيء في ومضة.
تحرك الخالدان ، ومزقهما الإعجاب.
في حياته الأولى البالغة خمسمائة عام ، كان مظهر فنغ جيو جي قد أثر بالفعل في أعماق قلبه. حتى أن إشعاع فنغ جيو جي المنبعث في الحرب الفوضوية في المناطق الخمس قد تجاوز أسياد الغو الخالدين العاديين من الرتبة الثامنة . لسوء الحظ ، مات في أرض لانغ يا المباركة.
العديد من أسياد الغو الخالدين لم يتمكنوا من تحقيق مثل هذه الإنجازات حتى بعد بذل جهد لسنوات لا حصر لها.
تحرك الخالدان ، ومزقهما الإعجاب.
لكن يبدو أن فانغ يوان حقق ذلك بسهولة.
انتشر ظهور وإنجازات فنغ جيو جي لفترة طويلة في جميع أنحاء المناطق الخمس. وهكذا ، على الرغم من أن وو يونغ كان يرى فنغ جيو جي لأول مرة ، فقد تعرف عليه بسرعة.
في المرة الأولى التي التقيا فيها حقًا ، تم إنقاذ فنغ جيو جي بالفعل بواسطة فانغ يوان.
للمغادرة أو البقاء ، بالنسبة إلى فنغ جيو جي ، إذا غادر ، فلن يكون قلبه حراً ، فقط بالبقاء سيكون قلبه مرتاحًا.
لقد ورث فانغ يوان بسلاسة أحد الميراث الحقيقي لسارق السماء – الإخفاء الشبحي ، ثم في معركة جبل يي تيان ، لعب فانغ يوان دورًا كبيرًا.
“لم أكن أتوقع أن يكون ليو غوان يي هو فانغ يوان. العصر العظيم قادم ، الأبطال والخبراء آخذون في الظهور ، وفانغ يوان حاليًا هو ألمعهم “. تفقد فنغ جيو جي فانغ يوان بينما كان يفكر في نفسه.
في معركة عالم الأحلام ، حصدت المحكمة السماوية أكبر قدر من الفوائد ، وأخذت العديد من الغو الخالد من المسار الصالح للحدود الجنوبية.
في الوقت نفسه ، كانت لديه ابتسامة ساخرة على وجهه: “أسرعت من القارة الوسطى لملاحقة الغو خالد الذي استخدمه الموقر الشيطان سارق السماء ذات مرة ، لكنني واجهت هذا الأمر عن غير قصد.”
انتشر ظهور وإنجازات فنغ جيو جي لفترة طويلة في جميع أنحاء المناطق الخمس. وهكذا ، على الرغم من أن وو يونغ كان يرى فنغ جيو جي لأول مرة ، فقد تعرف عليه بسرعة.
“هل يقول إنه ليس الشخص الذي رتبته المحكمة السماوية؟” عبس فانغ يوان.
بناءً على طبيعة فنغ جيو جي وطريقة القيام بالأشياء ، لن يخدع فانغ يوان في مثل هذا المنعطف.
قال أحدهم: “أنت .. تفهمنا. لقد ورثنا هذا ميراث خالد من المرتبة السابعة ، ولكن كيف لنا أن نتخيل أن معبد السماء السوداء يتهمنا زوراً. معبد السماء السوداء هو واحد من الطوائف العشر القديمة العظيمة ، أيا كان ما يقوله ، يؤمن به الآخرون “.
لولا الهوية الأخرى لـ فانغ يوان ، ليو غوان يي ، فمن المحتمل أن يكون فنغ جيو جي هو الوحيد الذي يحمل هذا الإنجاز.
ومع ذلك ، سخر وو يونغ من عدم التصديق: “من كان يظن أن فنغ جيو جي لديه جانب منافق أيضًا. عندما قمت بتنشيط الحركة القاتلة لساحة المعركة ، كان من الممكن أن تغادر بسهولة إذا كنت لا تريد المشاركة في هذا الأمر “.
أومأ فنغ جيو جي برأسه: “صحيح. دخلت بمحض إرادتي ، لأنني مدين بحياتي لفانغ يوان. لا يهم إذا لم أواجه هذا ، ولكن بما أنني مررت عبر هذا الأمر ، لا بد لي من مساعدته “.
عندما سمعت الطوائف التسعة القديمة الأخرى بالأمر ، أعربت عن دعمها لمعبد السماء السوداء وخلقت ضغوطًا هائلة من الرأي العام.
في الأصل ، كان من الممكن أن يموت داخل الفضاء الغريب لميراث سارق السماء الحقيقي بسبب هجوم تشين باي شنغ الانتحاري. لكن كل شيء تغير بعد ولادة فانغ يوان من جديد.
“ماذا؟” اندهش وو يونغ.
لم تكن هذه المرة الأولى التي يرى فيها فنغ جيو جي.
ولكن ماذا لو أنقذ حياة فنغ جيو جي؟
كان فانغ يوان أيضًا مذهولًا.
توقف الثلاثة عن الغناء وبدأوا في الضحك. لم يسلموا على بعضهم البعض ، بل غادروا مليئين بالفرح.
كان تقدم فانغ يوان سريعًا جدًا!
سأل وو يونغ مرة أخرى بنبرة لا تصدق: “لم أخطئ السمع؟ أنت مدين له بحياتك ، لذا تريد مساعدته؟ هاهاهاها.”
لكن في هذه اللحظة ، حمل تعبيره أثر حزن.
بدأ وو يونغ يضحك.
كان فنغ جيو جي سيد غو خالد من القارة الوسطى ، وهو شخص من الطوائف العشر القديمة العظيمة ، اعتقد الجميع أنه سيصبح بالتأكيد عضوًا في المحكمة السماوية في المستقبل.
أقنع الآخر فنغ جيو جي: “لقد غنينا أغنية واحدة فقط معًا ، نحن غرباء تمامًا. نحن الاثنان في خطر كبير ولم يبق لدينا أمل. لم يفت الأوان بعد على المغادرة “.
هل كان في الواقع سينقذ فانغ يوان؟
من كان فانغ يوان؟ شيطان من عالم آخر ، شيطان مدرج في أعلى لوحة حكم الشياطين .
أراد فنغ جيو جي فعلاً إنقاذه؟
كانت هذه مجرد مزحة كبيرة.
ضحك فنغ جيو جي: “لا شيطاني ولا صالح ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم. للمغادرة أو البقاء ، أنا أقرر حياتي وموتي “.
ضحك وو يونغ ، ولكن ليس فقط هو ، حتى الابتسامة على شفتي فنغ جيو جي بدأت تصبح أكبر.
عندما نظر وو يونغ إلى ابتسامة فنغ جيو جي ، توقفت ضحكته تدريجيًا ، واستبدلت بالهدوء ببطء.
كان في ذلك الفضاء الغريب داخل الميراث الحقيقي لسارق السماء في وادي لوو بو. في ظل مزيج غريب من الصدف ، أنقذ فانغ يوان فنغ جيو جي.
فهم الأمر .
كان فنغ جيو جي جادًا!
إلى الأبد!
“لم أكن أتوقع أن يكون ليو غوان يي هو فانغ يوان. العصر العظيم قادم ، الأبطال والخبراء آخذون في الظهور ، وفانغ يوان حاليًا هو ألمعهم “. تفقد فنغ جيو جي فانغ يوان بينما كان يفكر في نفسه.
لقد ورث فانغ يوان بسلاسة أحد الميراث الحقيقي لسارق السماء – الإخفاء الشبحي ، ثم في معركة جبل يي تيان ، لعب فانغ يوان دورًا كبيرًا.
هذا الشخص كان مجرد مجنون!
أراد سيد غو خالد من المسار الصالح مساعدة شيطان.
العديد من أسياد الغو الخالدين لم يتمكنوا من تحقيق مثل هذه الإنجازات حتى بعد بذل جهد لسنوات لا حصر لها.
لم يكن فنغ جيو جي مجرد سيد غو خالد عادي من المسار الصالح ، لقد كان نجمًا ضخمًا في المسار الصالح ، على الرغم من حصوله على المرتبة السابعة فقط في الزراعة ، فقد تمت معاملته كخبير شبه من المرتبة الثامنة من قبل العالم. كانت سمعته في القارة الوسطى وفي المناطق الخمس ضخمة للغاية.
تأثر الاثنان حتى بدأت دموعهما تتدفق.
وبالمثل لم يكن فانغ يوان شخصية شيطانية عادية. خلال هذه السنوات الماضية ، كان أكبر بقعة ضوء في العالم كله! لقد كان شيطانًا من عالم آخر ، يمتلك زيز ربيع الخريف ونهر التدفق العكسي … الميراث الحقيقي لـ الشمس العملاقة ، الميراث الحقيقي لـ سارق السماء … في القارة الوسطى ، استولى على أرض هو الخالدة المباركة تحت أنوف الطوائف العشر القديمة. في السهول الشمالية ، دمر مبنى اليانغ الحقيقي الثمانية والثمانين ، ثم ذهب إلى الحدود الجنوبية وأحبط خطة الروح الطيفية التي تتحدى السماء ، واستولى على ثمار النصر. ومؤخرًا ، نجح في التسلل إلى عشيرة وو ، وبعد معركة عالم الأحلام ، أصبح زعيم طائفة الظل!
عندما نظر وو يونغ إلى ابتسامة فنغ جيو جي ، توقفت ضحكته تدريجيًا ، واستبدلت بالهدوء ببطء.
أراد فنغ جيو جي مساعدة شخص مثل فانغ يوان؟
“لا! فنغ جيو جي مختلف عني. إنه لم يولد من المسار الصالح ، وكان ذات مرة سيد غو خالد من المسار الشيطاني “. استذكر وو يونغ فجأة.
كان وو يونغ سيد غو خالد من المسار الصالح ، لقد حاول أن يضع نفسه في حذاء فنغ جيو جي ، حتى لو أنقذ فانغ يوان حياته ، فما مقدار الضغط الذي سيواجهه إذا ساعد فانغ يوان؟!
لم يأتِ هذا الضغط من فصيله فحسب ، بل جاء من عائلته وطائفته والمحكمة السماوية وحتى جميع أسياد الغو الخالدين في العالم.
قال الخالدان بقلق: “إذا لم تغادر ، فسيتم وصفك أيضًا كشيطان.”
ليس شيطانيًا ولا صالحًا ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم.
“لا! فنغ جيو جي مختلف عني. إنه لم يولد من المسار الصالح ، وكان ذات مرة سيد غو خالد من المسار الشيطاني “. استذكر وو يونغ فجأة.
“الشياطين مجانين حقًا ، ولا يمكن التفاهم معهم!” احتدم وو يونغ داخليا.
انطلق فنغ جيو جي على الفور لمساعدتهما.
كان في ذلك الفضاء الغريب داخل الميراث الحقيقي لسارق السماء في وادي لوو بو. في ظل مزيج غريب من الصدف ، أنقذ فانغ يوان فنغ جيو جي.
فكر فانغ يوان في ماضي فنغ جيو جي.
كان فنغ جيو جي مزارعًا منعزلاً غير ملحوظ ولم يكن له شهرة في سنواته الأولى.
كان تقدم فانغ يوان سريعًا جدًا!
انطلق فنغ جيو جي على الفور لمساعدتهما.
لقد صقل مسار الصوت والتزم به طوال حياته.
ذات مرة ، غنى بصوت عالٍ في وادٍ مجهول ، مما جذب اثنين آخرين من أسياد الغو الخالدين للغناء في الجوقة.
أجاب فنغ جيو جي: “منذ بضع سنوات ، غنينا معًا ، غنيت عن القمر الساطع ، بينما كنتما تغنيان حول الجبل الأخضر والبحيرة البيضاء. أظهر القمر الصافي والنسيم اللطيف قلوب الإنسان. كيف يمكن أن يكون هؤلاء القادرون على غناء مثل هذه الأغنية أشخاصًا تافهين يتوقون إلى الغو الخالد للآخرين؟ أنا أثق بكما”.
في ذلك الوقت ، كان الوقت ليلًا حيث كان القمر معلقًا عالياً وكانت رياح النسيم تهب برفق ، مما تسبب في تموجات في بحيرة متلألئة في الوادي.
في ذلك الوقت ، كان بإمكان فنغ جيو جي أن يضع نفسه على المحك لإنقاذ شخصين غريبين تمامًا كانا قد غنيا أغنية معه فقط ، وأصبح يتم تصنيفه على أنه شيطان نتيجة لذلك.
بينما غنى أسياد الغو الخالدين الثلاثة بانسجام ، مر الوقت بسرعة ، وكانوا يغنون حتى الفجر.
توقف الثلاثة عن الغناء وبدأوا في الضحك. لم يسلموا على بعضهم البعض ، بل غادروا مليئين بالفرح.
ركز فانغ يوان نظرته على فنغ جيو جي ، ولم يجرؤ على الاسترخاء وهو يصرخ ببرود: “فنغ جيو جي ، هل أنت الشخص الذي رتبت له المحكمة السماوية كمينًا لي؟”
بعد سنوات قليلة فقط علم فنغ جيو جي بأسماء هذين الشخصين وأصولهما. في ذلك الوقت ، كانت هناك أخبار في عالم الخالدين في القارة الوسطى ، مفادها أن هذين الشخصين كانا خالدين شيطانيين وقد استولوا على الغو الخالد الرتبة السابعة من معبد السماء السوداء ، وتم تعقبهم من قبل قوات الحلفاء من الطوائف العشر القديمة.
انطلق فنغ جيو جي على الفور لمساعدتهما.
كان هذان الاثنان من أسياد الغو الخالدين في طريق مسدود ، وعارضتهما الجماهير ، لذلك عندما رأوا فنغ جيو جي قادمًا لمساعدتهم ، تأثروا وتفاجأوا ، وسألوا فنغ جيو جي عن سبب قيامه بذلك.
أجاب فنغ جيو جي: “منذ بضع سنوات ، غنينا معًا ، غنيت عن القمر الساطع ، بينما كنتما تغنيان حول الجبل الأخضر والبحيرة البيضاء. أظهر القمر الصافي والنسيم اللطيف قلوب الإنسان. كيف يمكن أن يكون هؤلاء القادرون على غناء مثل هذه الأغنية أشخاصًا تافهين يتوقون إلى الغو الخالد للآخرين؟ أنا أثق بكما”.
كان فانغ يوان أيضًا مذهولًا.
تأثر الاثنان حتى بدأت دموعهما تتدفق.
انطلق فنغ جيو جي على الفور لمساعدتهما.
قال أحدهم: “أنت .. تفهمنا. لقد ورثنا هذا ميراث خالد من المرتبة السابعة ، ولكن كيف لنا أن نتخيل أن معبد السماء السوداء يتهمنا زوراً. معبد السماء السوداء هو واحد من الطوائف العشر القديمة العظيمة ، أيا كان ما يقوله ، يؤمن به الآخرون “.
في معركة عالم الأحلام ، حصدت المحكمة السماوية أكبر قدر من الفوائد ، وأخذت العديد من الغو الخالد من المسار الصالح للحدود الجنوبية.
في الوقت الحالي ، تورط فنغ جيو جي في هذه المسألة وأثار عداء وو يونغ.
أقنع الآخر فنغ جيو جي: “لقد غنينا أغنية واحدة فقط معًا ، نحن غرباء تمامًا. نحن الاثنان في خطر كبير ولم يبق لدينا أمل. لم يفت الأوان بعد على المغادرة “.
ومع ذلك ، هز فنغ جيو جي رأسه وأصر على مساعدتهما.
قام باختيار مماثل.
قال الخالدان بقلق: “إذا لم تغادر ، فسيتم وصفك أيضًا كشيطان.”
ضحك فنغ جيو جي: “لا شيطاني ولا صالح ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم. للمغادرة أو البقاء ، أنا أقرر حياتي وموتي “.
“لم أكن أتوقع أن يكون ليو غوان يي هو فانغ يوان. العصر العظيم قادم ، الأبطال والخبراء آخذون في الظهور ، وفانغ يوان حاليًا هو ألمعهم “. تفقد فنغ جيو جي فانغ يوان بينما كان يفكر في نفسه.
لقد صقل مسار الصوت والتزم به طوال حياته.
تحرك الخالدان ، ومزقهما الإعجاب.
بعد كل شيء ، كان سيد غو خالد من الرتبة السابعة والذي يمكنه القتال ضد المرتبة الثامنة، عبقريًا منقطع النظير نادرًا ما شوهد حتى مرة واحدة كل ألف عام!
لم تكن قصائد فنغ جيو جي مشهورة في ذلك الوقت. ولكن نظرًا لأنه أجبر مرارًا وتكرارًا على إعادة أسياد الغو الخالدين من معبد السماء السوداء وانتصر مرارًا وتكرارًا ، سرعان ما خرج الأمر عن السيطرة.
عندما سمعت الطوائف التسعة القديمة الأخرى بالأمر ، أعربت عن دعمها لمعبد السماء السوداء وخلقت ضغوطًا هائلة من الرأي العام.
على الرغم من أن فانغ يوان قد فعل ذلك تمامًا عن غير قصد ، إلا أنه كان بالفعل منقذ فنغ جيو جي.
ركزت نظرة فانغ يوان أيضًا على فنغ جيو جي.
نتيجة لذلك ، أعلن فنغ جيو جي أنه سيتحدى أبطال القارة الوسطى أثناء سفره حول العالم.
أراد سيد غو خالد من المسار الصالح مساعدة شيطان.
أرسلت الطوائف العشر خبرائها لتحدي فنغ جيو جي في معارك فردية ، لكنهم هُزموا جميعًا.
أرسلت الطوائف العشر خبرائها لتحدي فنغ جيو جي في معارك فردية ، لكنهم هُزموا جميعًا.
لم يكن فنغ جيو جي خائفًا ، حيث كان يقاتل وهو يسافر باستمرار لمسافة طويلة ، ويغير تكتيكه فجأة ويذهب إلى مقر العدو ، مما تسبب في خسارة الطوائف العشر بشكل بائس. ساد المشهد فوضى عارمة ولم يكن هناك ما يستطيع أحد فعله.
في معركة عالم الأحلام ، حصدت المحكمة السماوية أكبر قدر من الفوائد ، وأخذت العديد من الغو الخالد من المسار الصالح للحدود الجنوبية.
في الوقت الحالي ، تورط فنغ جيو جي في هذه المسألة وأثار عداء وو يونغ.
أخيرًا ، قام منزل تقارب الروح بتحركه ، جنية ذلك الجيل ، الجنية باي تشينغ ، نقلت فنغ جيو جي بالحب وحولته إلى عضو في منزل تقارب الروح.
في ذلك الوقت ، كان بإمكان فنغ جيو جي أن يضع نفسه على المحك لإنقاذ شخصين غريبين تمامًا كانا قد غنيا أغنية معه فقط ، وأصبح يتم تصنيفه على أنه شيطان نتيجة لذلك.
لكن في هذه اللحظة ، حمل تعبيره أثر حزن.
الآن ، لماذا لا يساعد فنغ جيو جي الشيطان فانغ يوان؟
خاصة عندما أنقذ فانغ يوان حياته!
كان تقدم فانغ يوان سريعًا جدًا!
“الشياطين مجانين حقًا ، ولا يمكن التفاهم معهم!” احتدم وو يونغ داخليا.
كان فنغ جيو جي لا يزال هو نفس الشخص سواء كان ذلك في الماضي أو الحاضر.
للمغادرة أو البقاء ، بالنسبة إلى فنغ جيو جي ، إذا غادر ، فلن يكون قلبه حراً ، فقط بالبقاء سيكون قلبه مرتاحًا.
لقد ورث فانغ يوان بسلاسة أحد الميراث الحقيقي لسارق السماء – الإخفاء الشبحي ، ثم في معركة جبل يي تيان ، لعب فانغ يوان دورًا كبيرًا.
أدرك فانغ يوان فجأة المعنى الكامن وراء تنهيدة فنغ جيو جي السابقة.
لقد صقل مسار الصوت والتزم به طوال حياته.
ركزت نظرة فانغ يوان أيضًا على فنغ جيو جي.
كان فنغ جيو جي قد أراد بالفعل مساعدة فانغ يوان ، لكنه فكر في زوجته وابنته بالإضافة إلى وضعه. ربما كان ينوي المساعدة سرا.
على الرغم من أن فانغ يوان قد فعل ذلك تمامًا عن غير قصد ، إلا أنه كان بالفعل منقذ فنغ جيو جي.
لكن لسوء الحظ ، شعر وو يونغ بوجوده.
كان هذان الاثنان من أسياد الغو الخالدين في طريق مسدود ، وعارضتهما الجماهير ، لذلك عندما رأوا فنغ جيو جي قادمًا لمساعدتهم ، تأثروا وتفاجأوا ، وسألوا فنغ جيو جي عن سبب قيامه بذلك.
أخيرًا ، قام منزل تقارب الروح بتحركه ، جنية ذلك الجيل ، الجنية باي تشينغ ، نقلت فنغ جيو جي بالحب وحولته إلى عضو في منزل تقارب الروح.
كان على فنغ جيو جي أن يختار بعد ذلك.
لم يأتِ هذا الضغط من فصيله فحسب ، بل جاء من عائلته وطائفته والمحكمة السماوية وحتى جميع أسياد الغو الخالدين في العالم.
ضحك فنغ جيو جي: “لا شيطاني ولا صالح ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم. للمغادرة أو البقاء ، أنا أقرر حياتي وموتي “.
ومثل ما فعله في ذلك الوقت.
قام باختيار مماثل.
لم يكن فنغ جيو جي خائفًا ، حيث كان يقاتل وهو يسافر باستمرار لمسافة طويلة ، ويغير تكتيكه فجأة ويذهب إلى مقر العدو ، مما تسبب في خسارة الطوائف العشر بشكل بائس. ساد المشهد فوضى عارمة ولم يكن هناك ما يستطيع أحد فعله.
ليس شيطانيًا ولا صالحًا ، لا يوجد سوى فنغ جيو جي في هذا العالم.
للمغادرة أو البقاء ، أقرر حياتي وموتي.
السبب؟
المسار الشيطاني أو المسار الصالح ، لا يمكن لهاذين الفصيلين والهويات كبح جماح فنغ جيو جي!
“ماذا؟” اندهش وو يونغ.
للمغادرة أو البقاء ، بالنسبة إلى فنغ جيو جي ، إذا غادر ، فلن يكون قلبه حراً ، فقط بالبقاء سيكون قلبه مرتاحًا.
أفعاله جاءت ببساطة من قلبه الداخلي.
لم يكن فنغ جيو جي خائفًا ، حيث كان يقاتل وهو يسافر باستمرار لمسافة طويلة ، ويغير تكتيكه فجأة ويذهب إلى مقر العدو ، مما تسبب في خسارة الطوائف العشر بشكل بائس. ساد المشهد فوضى عارمة ولم يكن هناك ما يستطيع أحد فعله.
أنا دائما أنا.
تحرك الخالدان ، ومزقهما الإعجاب.
“ماذا؟” اندهش وو يونغ.
أنا فنغ جيو جي.
عندما سمعت الطوائف التسعة القديمة الأخرى بالأمر ، أعربت عن دعمها لمعبد السماء السوداء وخلقت ضغوطًا هائلة من الرأي العام.
إلى الأبد!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
