الهيجان الأخير
الكتاب الأول – الفصل 49
أطلقوا وابل من النيران عبر النفق وقتل عدد آخر من المدافعين.
لقد أذهل دخول كلاود هوك الدرامي الجميع.
جمع المتحول الذي يشبه الثور مجموعة من ثلاثين من أربعين كناساً وطاردهم.
هذا العمل الجنوني الطائش في لحظة حرجة تعامل مع اثنين من قادة العدو.
لقد انكسر القناع الذي أخفى وجهه وكشف عن مظهر قبيح بشع.
كان هذا الطفل مجنونًا بقدر ما كان محظوظًا.
يبدو أنهم يمتدون في كل مكان ويظهرون في أماكن مختلفة عبر البؤرة الاستيطانية.
كان الرجل ذو الرداء الأسود مثبتًا ولا يستطيع الحركة.
هذا العمل الجنوني الطائش في لحظة حرجة تعامل مع اثنين من قادة العدو.
لقد انكسر القناع الذي أخفى وجهه وكشف عن مظهر قبيح بشع.
وبينما كان راكعًا بجانبه ، كان بإمكان الرجل المجنح رؤية المجسات على رقبة شقيه ووجهه يرتعشون بشكل طفيف.
كان لديه كل ملامح إنسان.
أطلقوا وابل من النيران عبر النفق وقتل عدد آخر من المدافعين.
العيون والأنف والفم.
كانت عيناه الداكنتان مليئتان بالإذراء “انت فقط؟“.
ولكن فكه وحافة عظام وجنتيه ظهرت خيوط رفيعة من اللحم.
أُجبر المتحول المجنح على ترك هجومه على كلاود هوك وتحويل سيفه لحماية نفسه.
كانت مثل مجسات صغيرة تخرج من وجهه.
غُمرت الأرض ببركة من الدماء السوداء وتوسعت بسرعة.
تحركوا كما لو كان لديهم عقل خاص بهم.
كان المنطاد يهدف إليهم!.
صرخ آخر زعيم واقف ، المتحول المجنح ، وطار في الهواء.
كان يعلم أنه سيبطئهم فقط.
شعر كلاود هوك بالخطر ، لكنه كان يعلم أن خصمه كان سريعًا جدًا مقارنة به.
طاردهم الكناسين من الخلف.
ركز وصب إرادته في العصا.
صنعت ذراع الرجل ذو الرداء الأسود درعاً مؤقتاً مما يمنع العصا من الوصول أي عضو حيوي ، ولكن ذلك تسبب في جعله يتألم بشدة.
بدأت الشفرات الثلاثة بالدوران واكتسب زخمًا مع كل خطوة حتى بدأت الرمال تتطاير!.
لمدة عام عمل جريزلي كمرافق مخلص لها.
الجميع – الرجل ذو الرداء الأسود والرجل المجنح والملكة الملطخة بالدماء – كانوا جميعًا يحدقون بذهول.
صرخ جريزلي بجنون.
“إنه صائد شياطين؟!”
استمر مانتيس في الركض وفجأة غير اتجاهه نحو حفرة.
تفاجأ المتحولان.
“اذهب وساعد جريزلي!”.
كان طفلاً ، لكنه كان طفلاً مع عصا ، هذا ما جعل كل شيء مختلفًا.
العيون والأنف والفم.
هل يمكن أن يكون لـ مخفر بلاك فلاج صائد شياطين آخر؟.
كان يعتقد أن هذا يكفي.
علق نصل المتحول المجنح في الهواء لنصف نفس عندما أصبح متردداً.
عبس الناجون.
في تلك اللحظة قفز جسد قاتم من تحت الأنقاض المجاورة وألقى بشيء غير مرئي تقريبًا.
حتى جريزلي بعد سنوات من قيادة فرقة النخبة ، لم يكن لديه أدنى فكرة عن وجودهم هنا.
طار مبضعان مليئان بالسم في الهواء.
استجاب مانتيس برمي زوج آخر من المباضع الطائرة وضرب اثنين من المجسات مما أدى إلى إبعادهما ومساعدة كلاود هوك على تجنب الخطر.
كان أحدهما مائلاً نحو الوريد الوداجي والآخر لصدره.
ولكن بإضافة منطاد الكناسين وبنادقهم الثقيلة.
[ المترجم : هو الوريد الذي يحمل الدم من الرأس وينقله عبر الوريد الأجوف العلوي إلى القلب ].
لقد نجح في التخلص من المباضع القاتلة.
مانتيس!.
صرخ للرجل ذو القرون “لم يكن بإمكانهم الفرار بعيدًا ، وطاردهم!”.
كان بارعاً في اغتنام الفرص.
كانت ذراع جريزلي اليمنى مشوهة وكذلك كاحله.
أُجبر المتحول المجنح على ترك هجومه على كلاود هوك وتحويل سيفه لحماية نفسه.
تنهد المتحول المجنح بإرتياح.
لقد نجح في التخلص من المباضع القاتلة.
تجمعت الدموع في زاوية عينيه.
استمرت قوة العصا في التجمع إلى ذروتها.
النظرة في عينيها أشعلت النار في روحه.
تم تشكيل عاصفة من الرياح حول كلاود هوك وسلاحه الشيطاني!.
تم سحق الكناسين الذين كانوا بطيئين جدًا تحت جبل من الركام.
علت نظرة شرسة وكراهية شديدة على وجهه.
نظر إلى المتحول بنظرة هادئة وحازمة مثل رجل أستيقظ قبل الفجر.
قام الرجل ذو الرداء الأسود بتحريك يده اليسرى ووجه مجساته الحادة نحو كلاود هوك.
انحرف اثنان من المخالب الحادة وأتجها نحو كلاود هوك مثل زوج من الأفاعي.
ومع ذلك فقد أصيب بجروح خطيرة مما تسبب في تقليل قوته وسرعته.
أهتزت الصخور وتدحرجت من حولهم بينما تم دفع صخرة جانباً.
استجاب مانتيس برمي زوج آخر من المباضع الطائرة وضرب اثنين من المجسات مما أدى إلى إبعادهما ومساعدة كلاود هوك على تجنب الخطر.
علمتها تجربتها في هذه الأراضي أن هذه النفوس التعيسة لم يكونوا مختلفبن كثيرًا عن الأشخاص الذين عاشت معهم.
رفع كلاود هوك عصاه عالياً.
تجمعت الدموع في زاوية عينيه.
بعيون حمراء مثل حفر الجحيم ، أنزل الشفرات الدوارة للأسفل بأقصى ما يستطيع نحو الرجل ذو الرداء الأسود.
تحركوا كما لو كان لديهم عقل خاص بهم.
حاول الرجل ذو الرداء الأسود حماية نفسه ورفع ذراعه اليمنى لكن شفرات العصا لم تكن ضعيفة.
نزلت السفينة المعادية إلى ارتفاع عشرة أمتار فوقهم وواصلت رش المنطقة بوابل من الرصاص.
تمزق اللحم والعظام!!.
كان يضحي بحياته حتى يتمكنوا من الهروب ، يتاجر بحياته للحصول على أقصر فرصة يمكن أن تعيشها هي والآخرون.
صنعت ذراع الرجل ذو الرداء الأسود درعاً مؤقتاً مما يمنع العصا من الوصول أي عضو حيوي ، ولكن ذلك تسبب في جعله يتألم بشدة.
ضاقت عيون الرجل ذو القرون.
“هل أنت غاضب؟“هسهس المتحول بنبرته الرقيقة “هل تشعر بالكراهية؟“.
لم يسمع أحد من قبل عن شخص يتقن إستخدام فوته في غضون أيام ، ناهيك عن شخص لا يتمتع بقوة عقلية.
حتى الآن شُفيت جروح الرجل ذو الرداء الأسود الأخرى.
فجر الإنفجار دعامات النفق وانهار جزء كبير.
انحرف اثنان من المخالب الحادة وأتجها نحو كلاود هوك مثل زوج من الأفاعي.
لم تعرف الملكة أبدًا ما في عقله لأنه لم يكن يريد أن يلطخ بقذارته مثل هذا الجمال السماوي.
“ليس لديك ما يلزم لقتلي! ، مت!”.
أصبح جريزلي الغارق في العرق مندهشا.
ومضت المشاهد في عقل كلاود هوك.
“أنا أعرف طريقاً ، اتبعيني أو موتي ].
النظرة الراضية في عيون وولا الباهتة قبل الموت.
لقد تعلمت ألا تظهر أبدًا الرحمة أو التعاطف لغير المؤمنين.
حزن وغضب كوك قبل أن يموت.
كل مخلوق من نفس الدم واللحم ، يُحب الجميع ويُكره الجميع.
الصورة الظلية لماد دوج عندما رحب بالموت.
صُدمت الملكة الملطخة بالدماء أيضاً!.
نظرة سليفوكس الجادة قبل لحظات من وفاته.
أمسكت الملكة الملطخة بالدماء الرجل الكبير وشدته إلى الأمام.
تلك العيون ، تلك الكراهية ، تلك الشخصية ، كل هذه الأشياء تبلورت في لحظة واحدة في ذهنه.
فتح قميصه ليكشف عن سترة من المتفجرات محلية الصنع.
شعر كلاود هوك بشيء ينفجر بداخله مثل انفجار سد.
[ المترجم : هو الوريد الذي يحمل الدم من الرأس وينقله عبر الوريد الأجوف العلوي إلى القلب ].
ارتفعت دوران العصا التي كانت تحفر ذراع خصمه ، شاهد الرجل الأسود برعب وألم بينما يمزق كلاود هوك ذراعه..
كان هذا مستحيلًا تمامًا!.
“دعنا نرى من سيموت أولاً!”.
كما ظهرت عظام الترقوة المشوهة العديد من المجسات الجديدة أيضًا.
أصبحت العصا الخاصه به أسرع وأقوى.
صنعت ذراع الرجل ذو الرداء الأسود درعاً مؤقتاً مما يمنع العصا من الوصول أي عضو حيوي ، ولكن ذلك تسبب في جعله يتألم بشدة.
تجاوزت عصاه الذراع ومزقت حلق الرجل ذو الرداء الأسود وغرست بعمق في الأرض.
أشعل جريزلي الفتيل وأبتسم نحو عدوه ” أنت ستموت معي!”.
قامت الشفرة الدوارة بقطع عنق الرجل ذو الرداء الأسود وتدحرج رأسه البشع على الأرض.
“آه!”
غُمرت الأرض ببركة من الدماء السوداء وتوسعت بسرعة.
يتطلب تدريب صائد الشياطين في الأراضي الإليسية وقتًا وموارد وطاقة كبيرة.
فجأة شعر كلاود هوك بألم ينتشر من ظهره.
لقد نجح في التخلص من المباضع القاتلة.
قام اثنان من مجسات الرجل ذو الرداء الأسود بطعن ظهره.
لم يرغب أي منهم في قبول أن أعداءهم قد لحقوا بهم بهذه السرعة.
لحسن الحظ كانا ضعيفين وكانت جودة جلد ذئب ألفا جيدة.
[ المترجم : يا بن الكلب يا جريزلي ، محبتكش في البداية ولكن تأثرت بلحظة موتك ، تباً للمؤلف اللعين ، اللعنة عليه ]
لم تكن الجروح سيئة للغاية.
تخلى المتحول المجنح عن مطاردتهم.
اتسعت عيون الرجل المجنح من الغضب “الأخ الأكبر!”
تك!
صُدم الكناسين الذين شاهدوا هذا المشهد.
غُمرت الأرض ببركة من الدماء السوداء وتوسعت بسرعة.
صُدمت الملكة الملطخة بالدماء أيضاً!.
لم يكن يرغب في الكثير أبدًا وأبقى رأسه بعيدًا عن الأوهام بعيدة المنال.
شعرت أن المفاهيم التي بنت نفسها عليها خلال العقد الماضي كانت خاطئة.
نظرة سليفوكس الجادة قبل لحظات من وفاته.
كيف يمكن لمهرطق من الأراضي القاحلة القذرة أن يكون قادرًا على إستخدام سلاح صائد الشياطين ، وكذلك إستعماله بقوة؟.
لقد أذهل دخول كلاود هوك الدرامي الجميع.
[ المترجم : الهرطقة هي تغيير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة ، وخاصة الدين ، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغيير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي ].
لقد كان هجومه شرسًا ومدمرًا.
لقد كان هجومه شرسًا ومدمرًا.
ارتفعت دوران العصا التي كانت تحفر ذراع خصمه ، شاهد الرجل الأسود برعب وألم بينما يمزق كلاود هوك ذراعه..
لم يقم فقط بإستدعاء قوة البقايا ، ولكن إرادته تجاوزت أي صائد شيطاني مبتدئ عرفته على الإطلاق.
حتى الآن شُفيت جروح الرجل ذو الرداء الأسود الأخرى.
كان جيدًا تقريبًا كصياد تعدى المرحلة التدريبية.
انحرف اثنان من المخالب الحادة وأتجها نحو كلاود هوك مثل زوج من الأفاعي.
يتطلب تدريب صائد الشياطين في الأراضي الإليسية وقتًا وموارد وطاقة كبيرة.
الصورة الظلية لماد دوج عندما رحب بالموت.
لم يسمع أحد من قبل عن شخص يتقن إستخدام فوته في غضون أيام ، ناهيك عن شخص لا يتمتع بقوة عقلية.
وقع جسده على الأرض بقوة.
كان هذا مستحيلًا تمامًا!.
قام اثنان من مجسات الرجل ذو الرداء الأسود بطعن ظهره.
أعادها هدير المتحول المجنح إلى الحاضر “اقتلوهم!”.
هل يمكن أن يكون لـ مخفر بلاك فلاج صائد شياطين آخر؟.
نظر مانتيس إلى كلاود هوك وأمسك به ، كان أضعف من أن يمشي.
سقط عدد قليل من المقاتلين الأبطأ على الأرض وهم يصرخون ، أطلق النار على أجسادهم وحولهم الرصاص إلى بركة من الدماء.
مثل الشبح انزلق إلى جانبها.
كان جريزلي بطيئًا جدًا وأخترقت رصاصة كاحله.
“أنا أعرف طريقاً ، اتبعيني أو موتي ].
[ المترجم : الهرطقة هي تغيير في عقيدة أو منظومة معتقدات مستقرة ، وخاصة الدين ، بإدخال معتقدات جديدة عليها أو إنكار أجزاء أساسية منها بما يجعلها بعد التغيير غير متوافقة مع المعتقد المبدئي ].
لم يكن هناك وقت للذهول.
نزلت السفينة المعادية إلى ارتفاع عشرة أمتار فوقهم وواصلت رش المنطقة بوابل من الرصاص.
العديد من جنود النخبة وجريزلي المصاب بجروح بالغة والملكة.
فتح قميصه ليكشف عن سترة من المتفجرات محلية الصنع.
ركضوا خلف مانتيس بحثًا عن طريق للهروب.
أشعل جريزلي الفتيل وأبتسم نحو عدوه ” أنت ستموت معي!”.
تخلى المتحول المجنح عن مطاردتهم.
لمدة عام عمل جريزلي كمرافق مخلص لها.
كان همه الأول هو شقيقه المشوه.
غُمرت الأرض ببركة من الدماء السوداء وتوسعت بسرعة.
وبينما كان راكعًا بجانبه ، كان بإمكان الرجل المجنح رؤية المجسات على رقبة شقيه ووجهه يرتعشون بشكل طفيف.
جمع المتحول الذي يشبه الثور مجموعة من ثلاثين من أربعين كناساً وطاردهم.
كما ظهرت عظام الترقوة المشوهة العديد من المجسات الجديدة أيضًا.
قامت الشفرة الدوارة بقطع عنق الرجل ذو الرداء الأسود وتدحرج رأسه البشع على الأرض.
[ المترجم : تعتبر عظمة الترقوة من العظام التي تقع في مقدمة جدار الصدر وتلعب دورًا مهمًا في ربط الطرف العلوي بجذع الجسم ].
“الأعداء في كل مكان ، داخل الجدران وفي كل مكان حولنا ” قال جريزلي المصاب “كيف نخرج؟“.
تنهد المتحول المجنح بإرتياح.
وبينما كان راكعًا بجانبه ، كان بإمكان الرجل المجنح رؤية المجسات على رقبة شقيه ووجهه يرتعشون بشكل طفيف.
كان الرجل ذو الرداء الأسود يتمتع بقدرات شفاء مثالية تقريبًا وكان له بنية داخلية معقدة للغاية.
كان كلاود هوك مستنزفًا لدرجة أنه كان يواجه مشكلة في تحريك قدميه للأمام.
نتيجة لذلك على الرغم من إصابته بجرح مميتة ولن يكون قادرًا على التعافي منها بسرعة ، ستظل خلاياه وأعضائه نشطة وحيوية لفترة من الوقت.
في كل مكان تواجد فيه مواطنون يقاتلون من أجل حياتهم.
رفع الرجل المجنح رأس الرجل ذو الرداء الأسود وجلبه بالقرب من جسد شقيقه.
لم يكن يرغب في الكثير أبدًا وأبقى رأسه بعيدًا عن الأوهام بعيدة المنال.
أمسكها بالقرب من بقايا رقبته.
كان راضياً بالموت من أجل ما يؤمن به.
كانت المجسات التي خرجت منه مثل ديدان برائحة كريهة.
تم سحق الكناسين الذين كانوا بطيئين جدًا تحت جبل من الركام.
انزلقوا نحو بعضهم البعض وشدوا الرأس بإحكام بينما بدأ اللحم في إعادة خياطة نفسه.
صرخ للرجل ذو القرون “لم يكن بإمكانهم الفرار بعيدًا ، وطاردهم!”.
تجددت الأوتار والأوعية والعضلات أمام عينه.
أخرج جريزلي ولاعته وأشعل سيجارة.
كان من المفترض أن كلاود هوك قتله!!.
كان يضحي بحياته حتى يتمكنوا من الهروب ، يتاجر بحياته للحصول على أقصر فرصة يمكن أن تعيشها هي والآخرون.
أهتزت الصخور وتدحرجت من حولهم بينما تم دفع صخرة جانباً.
ركز وصب إرادته في العصا.
خرج الرجل ذو القرون من تحت الأنقاض وبدا في حالة سيئة.
لقد أذهل دخول كلاود هوك الدرامي الجميع.
إجتاحت نظراته الغاضبة المنطقة “أين ذهبوا؟“.
يبدو أنهم يمتدون في كل مكان ويظهرون في أماكن مختلفة عبر البؤرة الاستيطانية.
“هذا لا يصدق ، أنت حي!”
قام الرجل ذو القرون بلف قبضته مما أدى إلى ظهور مفاصل أصابعه بشكل ينذر بالسوء.
كان على المتحول المجنح أن يواصل مساعدة أخيه الأكبر على التعافي.
الكتاب الأول – الفصل 49
صرخ للرجل ذو القرون “لم يكن بإمكانهم الفرار بعيدًا ، وطاردهم!”.
لقد نجح في التخلص من المباضع القاتلة.
جمع المتحول الذي يشبه الثور مجموعة من ثلاثين من أربعين كناساً وطاردهم.
صرخ جريزلي بجنون.
خسر مخفر بلاك فلاج أمام العدو.
النظرة الراضية في عيون وولا الباهتة قبل الموت.
في كل مكان تواجد فيه مواطنون يقاتلون من أجل حياتهم.
رفع الرجل المجنح رأس الرجل ذو الرداء الأسود وجلبه بالقرب من جسد شقيقه.
كان عدد المدافعين أكبر من عدد الكناسين ، لكن واحد ضد واحد لم يكونوا متطابقين.
تنهد المتحول المجنح بإرتياح.
ولكن بإضافة منطاد الكناسين وبنادقهم الثقيلة.
تنهد المتحول المجنح بإرتياح.
لم يعرف أحد عدد الذين تم قتلهم ، لكن قطرات الدم تحولت إلى أنهار.
الصورة الظلية لماد دوج عندما رحب بالموت.
“الأعداء في كل مكان ، داخل الجدران وفي كل مكان حولنا ” قال جريزلي المصاب “كيف نخرج؟“.
أشعل جريزلي الفتيل وأبتسم نحو عدوه ” أنت ستموت معي!”.
تصرف مانتيس كما لو أنه لم يسمع شيئًا واستمر في شق طريقه للأمام دون تردد.
لقد نشأت في البلد المبارك حيث حذروها بإستمرار من أن الأراضي القاحلة مليئة بالشر.
ومع تحركم وجدوا الرمال تحتهم تتطاير بفعل عاصفة من الرياح.
تنهد المتحول المجنح بإرتياح.
كان منطاد الكناسين فوقهم.
“اذهب وساعد جريزلي!”.
نظر جريزلي إلى الأعلى بمفاجأة “غير جيد!”.
ومع تحركم وجدوا الرمال تحتهم تتطاير بفعل عاصفة من الرياح.
ملأت نيران العدو الهواء وضربت مدافعهم الصغيرة بقوة كأنها عادت للحياة.
انفجرت المنطقة المحيطة بهم وتحولت إلى حطام بينما حلق الرصاص في الهواء.
“إنه صائد شياطين؟!”
سقط عدد قليل من المقاتلين الأبطأ على الأرض وهم يصرخون ، أطلق النار على أجسادهم وحولهم الرصاص إلى بركة من الدماء.
ضاقت عيون الرجل ذو القرون.
كان المنطاد يهدف إليهم!.
فتح قميصه ليكشف عن سترة من المتفجرات محلية الصنع.
كان كلاود هوك مستنزفًا لدرجة أنه كان يواجه مشكلة في تحريك قدميه للأمام.
أصيب جريزلي والملكة الملطخة بالدماء بجروح خطيرة.
كان يعتقد أن هذا يكفي.
جعلهم ذلك بطيئين وضعفاء.
لم يقم فقط بإستدعاء قوة البقايا ، ولكن إرادته تجاوزت أي صائد شيطاني مبتدئ عرفته على الإطلاق.
نزلت السفينة المعادية إلى ارتفاع عشرة أمتار فوقهم وواصلت رش المنطقة بوابل من الرصاص.
قام اثنان من مجسات الرجل ذو الرداء الأسود بطعن ظهره.
كان الهروب مستحيلاً.
في كل مكان تواجد فيه مواطنون يقاتلون من أجل حياتهم.
استمر مانتيس في الركض وفجأة غير اتجاهه نحو حفرة.
النظرة في عينيها أشعلت النار في روحه.
كانت هذه الحفر يستخدمها الحفارون من أجل البحث عن الآثار والكنوز الأخرى.
لقد كان دائمًا رجلاً كبت عواطفه بإحكام.
جاءت معظم موارد البؤرة الاستيطانية سواء كانت مركبات أو أسلحة أو أدوات من حفر كهذه.
دخلت المجموعة الضعيغة الأنفاق.
تواجد العديد منهم حول المنطقة.
كيف يمكن لمهرطق من الأراضي القاحلة القذرة أن يكون قادرًا على إستخدام سلاح صائد الشياطين ، وكذلك إستعماله بقوة؟.
تم إغلاق هذه الحفرة منذ سنوات عندما لم يتم اكتشاف أي شيء ذي قيمة.
“يمكنني المشي بمفردي!” دفع كلاود هوك مانتيس حيث شعر بقوته تعود.
هذا هو المكان الذي ذهب إليه مانتيس .
ولكن فكه وحافة عظام وجنتيه ظهرت خيوط رفيعة من اللحم.
كانت بعض الحفر هذه عبارة عن حفر دائرية مع العديد من الممرات العميقة تحت الأرض.
في الخارج قام المتحول ذو القرون بنزع صفيحة حديدية متآكلة من بعض القمامة القريبة وألقى بها مثل طبق نحو النفق.
يبدو أنهم يمتدون في كل مكان ويظهرون في أماكن مختلفة عبر البؤرة الاستيطانية.
نظرت إلى الخلف .
حتى جريزلي بعد سنوات من قيادة فرقة النخبة ، لم يكن لديه أدنى فكرة عن وجودهم هنا.
طاردهم الكناسين من الخلف.
دخلت المجموعة الضعيغة الأنفاق.
ركز وصب إرادته في العصا.
طاردهم الكناسين من الخلف.
قامت الشفرة الدوارة بقطع عنق الرجل ذو الرداء الأسود وتدحرج رأسه البشع على الأرض.
في الخارج قام المتحول ذو القرون بنزع صفيحة حديدية متآكلة من بعض القمامة القريبة وألقى بها مثل طبق نحو النفق.
بدا غير منزعج بينما تسلل ظل وحش هائل نحوه.
“آه!”
“يمكنني المشي بمفردي!” دفع كلاود هوك مانتيس حيث شعر بقوته تعود.
أخترقت الصفيحة المعدنية جسد الجنود.
تخلى المتحول المجنح عن مطاردتهم.
قطعت نصف جسده قبل أن تتوقف.
عبس الناجون.
“اللعنة! ، ما زالوا خلفنا! “.
انزلقوا نحو بعضهم البعض وشدوا الرأس بإحكام بينما بدأ اللحم في إعادة خياطة نفسه.
عبس الناجون.
لقد أذهل دخول كلاود هوك الدرامي الجميع.
لم يرغب أي منهم في قبول أن أعداءهم قد لحقوا بهم بهذه السرعة.
ولكن فكه وحافة عظام وجنتيه ظهرت خيوط رفيعة من اللحم.
أطلقوا وابل من النيران عبر النفق وقتل عدد آخر من المدافعين.
أعادها هدير المتحول المجنح إلى الحاضر “اقتلوهم!”.
تهرب مانتيس والملكة على الفور.
يبدو أنهم يمتدون في كل مكان ويظهرون في أماكن مختلفة عبر البؤرة الاستيطانية.
كان جريزلي بطيئًا جدًا وأخترقت رصاصة كاحله.
قام الرجل ذو القرون بلف قبضته مما أدى إلى ظهور مفاصل أصابعه بشكل ينذر بالسوء.
وقع جسده على الأرض بقوة.
كان راضياً بالموت من أجل ما يؤمن به.
“جريزلي!” صرخ كلاود هوك.
أصبحت العصا الخاصه به أسرع وأقوى.
أمسكت الملكة الملطخة بالدماء الرجل الكبير وشدته إلى الأمام.
نظرت إلى الخلف .
أصبح جريزلي الغارق في العرق مندهشا.
صرخ للرجل ذو القرون “لم يكن بإمكانهم الفرار بعيدًا ، وطاردهم!”.
كان قريباً منهاً!.
قام اثنان من مجسات الرجل ذو الرداء الأسود بطعن ظهره.
طوال العام الذي خدمها لم يكن بهذا القرب من قبل!.
“ولف ، سأراك بعد دقيقة!” صرخ جريزلي للمرة الأخيرة قبل أن تنفجر السترة.
كان الكناسون يقتربون!.
“اذهب وساعد جريزلي!”.
“يمكنني المشي بمفردي!” دفع كلاود هوك مانتيس حيث شعر بقوته تعود.
طوال العام الذي خدمها لم يكن بهذا القرب من قبل!.
“اذهب وساعد جريزلي!”.
هذا هو المكان الذي ذهب إليه مانتيس .
“لا ، ليس هناك حاجة ” أدار جريزلي عينيه إلى كلاود هوك ونظر له بهدوء.
كانت بعض الحفر هذه عبارة عن حفر دائرية مع العديد من الممرات العميقة تحت الأرض.
“سأبعدهم عنكم ، أحمى الملكة وأبتعد بحق اللعنة من هنا “.
بدأت الشفرات الثلاثة بالدوران واكتسب زخمًا مع كل خطوة حتى بدأت الرمال تتطاير!.
كانت ذراع جريزلي اليمنى مشوهة وكذلك كاحله.
كان جريزلي متكئًا على ساقه السليمة وينظر إليها.
كان يعلم أنه سيبطئهم فقط.
“هل أنت غاضب؟“هسهس المتحول بنبرته الرقيقة “هل تشعر بالكراهية؟“.
عرف مانتيس ذلك أيضًا.
تم إغلاق هذه الحفرة منذ سنوات عندما لم يتم اكتشاف أي شيء ذي قيمة.
لم يتردد.
كان الرجل ذو الرداء الأسود مثبتًا ولا يستطيع الحركة.
رفع قبطان تارتاروس الأخير كلاود هوك لأعلى وأستمر بالهروب.
تنهد المتحول المجنح بإرتياح.
على الرغم من أن الملكة شعرت بضيق في صدرها ، إلا أنها عرفت الحقيقة عندما رأت ذلك.
كان من المفترض أن كلاود هوك قتله!!.
ما لم تعرفه هو كيف تشعر.
تجمعت الدموع في زاوية عينيه.
لمدة عام عمل جريزلي كمرافق مخلص لها.
لقد كان هجومه شرسًا ومدمرًا.
كان يضحي بحياته حتى يتمكنوا من الهروب ، يتاجر بحياته للحصول على أقصر فرصة يمكن أن تعيشها هي والآخرون.
أصبح جريزلي الغارق في العرق مندهشا.
كان هذا ثقيلاً عليها.
انغلقت أصابعها الباردة حول قلبها : هل تشكك في إيمانها؟ ، لا … لا ، كلمة الآلهة تتجاوز كل شيء!.
لم تستطع الملكة تذكر متى بدأت تشفق على هؤلاء البرابرة.
هذا هو المكان الذي ذهب إليه مانتيس .
لقد نشأت في البلد المبارك حيث حذروها بإستمرار من أن الأراضي القاحلة مليئة بالشر.
ومع تحركم وجدوا الرمال تحتهم تتطاير بفعل عاصفة من الرياح.
لقد فصل سلك شائك بين شعب الإله وبرابرة الأراضى القاحلة.
ارتفعت دوران العصا التي كانت تحفر ذراع خصمه ، شاهد الرجل الأسود برعب وألم بينما يمزق كلاود هوك ذراعه..
لقد تعلمت ألا تظهر أبدًا الرحمة أو التعاطف لغير المؤمنين.
لم يكن يرغب في الكثير أبدًا وأبقى رأسه بعيدًا عن الأوهام بعيدة المنال.
علمتها تجربتها في هذه الأراضي أن هذه النفوس التعيسة لم يكونوا مختلفبن كثيرًا عن الأشخاص الذين عاشت معهم.
نظرت إلى الخلف .
كل مخلوق من نفس الدم واللحم ، يُحب الجميع ويُكره الجميع.
لم يقم فقط بإستدعاء قوة البقايا ، ولكن إرادته تجاوزت أي صائد شيطاني مبتدئ عرفته على الإطلاق.
انغلقت أصابعها الباردة حول قلبها : هل تشكك في إيمانها؟ ، لا … لا ، كلمة الآلهة تتجاوز كل شيء!.
نزلت السفينة المعادية إلى ارتفاع عشرة أمتار فوقهم وواصلت رش المنطقة بوابل من الرصاص.
نظرت إلى الخلف .
نتيجة لذلك على الرغم من إصابته بجرح مميتة ولن يكون قادرًا على التعافي منها بسرعة ، ستظل خلاياه وأعضائه نشطة وحيوية لفترة من الوقت.
كان جريزلي متكئًا على ساقه السليمة وينظر إليها.
لقد نجح في التخلص من المباضع القاتلة.
لأقصر لحظة التقت عيونهم وشعر وكأنه قد استحم في نور مقدس.
شعر كلاود هوك بالخطر ، لكنه كان يعلم أن خصمه كان سريعًا جدًا مقارنة به.
النظرة في عينيها أشعلت النار في روحه.
صُدم الكناسين الذين شاهدوا هذا المشهد.
كان يعتقد أن هذا يكفي.
وقع جسده على الأرض بقوة.
كان راضياً بالموت من أجل ما يؤمن به.
تخلى المتحول المجنح عن مطاردتهم.
هل يستطيع الكثيرون في هذه الأراضي الملعونة قول الشيء نفسه؟.
اتسعت عيون الرجل المجنح من الغضب “الأخ الأكبر!”
تك!
أهتزت الصخور وتدحرجت من حولهم بينما تم دفع صخرة جانباً.
أخرج جريزلي ولاعته وأشعل سيجارة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) علق نصل المتحول المجنح في الهواء لنصف نفس عندما أصبح متردداً.
بدا غير منزعج بينما تسلل ظل وحش هائل نحوه.
أمتص جريزلي نفساً عميقاً مما جعل التبغ يطقطق.
لقد فصل سلك شائك بين شعب الإله وبرابرة الأراضى القاحلة.
نظر إلى المتحول بنظرة هادئة وحازمة مثل رجل أستيقظ قبل الفجر.
استمرت قوة العصا في التجمع إلى ذروتها.
“أنا لن أسمح لك بالمرور “.
صرخ جريزلي بجنون.
قام الرجل ذو القرون بلف قبضته مما أدى إلى ظهور مفاصل أصابعه بشكل ينذر بالسوء.
كانت مثل مجسات صغيرة تخرج من وجهه.
كانت عيناه الداكنتان مليئتان بالإذراء “انت فقط؟“.
انفجرت المنطقة المحيطة بهم وتحولت إلى حطام بينما حلق الرصاص في الهواء.
“بلى ، أنا فقط ” انتزع السيجارة من شفتيه ونفضها بعيدًا.
ولكن فكه وحافة عظام وجنتيه ظهرت خيوط رفيعة من اللحم.
فتح عينيه ونظر نحو المتحول.
نظر جريزلي إلى الأعلى بمفاجأة “غير جيد!”.
فتح قميصه ليكشف عن سترة من المتفجرات محلية الصنع.
رفع قبطان تارتاروس الأخير كلاود هوك لأعلى وأستمر بالهروب.
أشعل جريزلي الفتيل وأبتسم نحو عدوه ” أنت ستموت معي!”.
تم سحق الكناسين الذين كانوا بطيئين جدًا تحت جبل من الركام.
ضاقت عيون الرجل ذو القرون.
كان منطاد الكناسين فوقهم.
صرخ على الفور.
نظرت إلى الخلف .
“تراجعوا!”.
اتسعت عيون الرجل المجنح من الغضب “الأخ الأكبر!”
اندفع الكناسون فوق بعضهم البعض لمحاولة الفرار.
صرخ جريزلي بجنون.
كان قريباً منهاً!.
كان ضحكه مليئاً بالفخر والغضب والجنون!.
في تلك اللحظة قفز جسد قاتم من تحت الأنقاض المجاورة وألقى بشيء غير مرئي تقريبًا.
تجمعت الدموع في زاوية عينيه.
كان من المفترض أن كلاود هوك قتله!!.
لقد كان دائمًا رجلاً كبت عواطفه بإحكام.
انغلقت أصابعها الباردة حول قلبها : هل تشكك في إيمانها؟ ، لا … لا ، كلمة الآلهة تتجاوز كل شيء!.
لم يكن يرغب في الكثير أبدًا وأبقى رأسه بعيدًا عن الأوهام بعيدة المنال.
لم يتردد.
لم تعرف الملكة أبدًا ما في عقله لأنه لم يكن يريد أن يلطخ بقذارته مثل هذا الجمال السماوي.
دخلت المجموعة الضعيغة الأنفاق.
‘أتمنى أن أتمكن من البقاء معك والقيام بخدمتك دائماً ، أتمنى أن أحميك وأكون خادمك ، الرجل الذي لا يجد الخلاص في الموت من أجل إيمانه ، ما الذي يندم عليه؟ ، شكراً لكِ ملكتي! ‘.
كان قريباً منهاً!.
“ولف ، سأراك بعد دقيقة!” صرخ جريزلي للمرة الأخيرة قبل أن تنفجر السترة.
كان لديه كل ملامح إنسان.
فجر الإنفجار دعامات النفق وانهار جزء كبير.
لمدة عام عمل جريزلي كمرافق مخلص لها.
تم سحق الكناسين الذين كانوا بطيئين جدًا تحت جبل من الركام.
وبينما كان راكعًا بجانبه ، كان بإمكان الرجل المجنح رؤية المجسات على رقبة شقيه ووجهه يرتعشون بشكل طفيف.
[ المترجم : يا بن الكلب يا جريزلي ، محبتكش في البداية ولكن تأثرت بلحظة موتك ، تباً للمؤلف اللعين ، اللعنة عليه ]
تم إغلاق هذه الحفرة منذ سنوات عندما لم يتم اكتشاف أي شيء ذي قيمة.
انغلقت أصابعها الباردة حول قلبها : هل تشكك في إيمانها؟ ، لا … لا ، كلمة الآلهة تتجاوز كل شيء!.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
تم إغلاق هذه الحفرة منذ سنوات عندما لم يتم اكتشاف أي شيء ذي قيمة.
ترجمة : Sadegyptian
صُدم الكناسين الذين شاهدوا هذا المشهد.
نظر إلى المتحول بنظرة هادئة وحازمة مثل رجل أستيقظ قبل الفجر.
أصيب جريزلي والملكة الملطخة بالدماء بجروح خطيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
