تسوية كل العلاقات
1742 تسوية كل العلاقات
…
هذا أيضًا جعل مدينة غروب الشمس سوقًا صاخبًا. باعتبارها واحدة من أكبر شبكات الاستخبارات الداخلية في طريق أسورا ، فإن شبكة السماء بطبيعة الحال لن تفوت مثل هذه المدينة الكبيرة. كان هناك أيضًا قسم فرعي من شبكة السماء . في كل يوم ، كان العديد من فناني القتال يأتون إلى قسم فرع شبكة السماء هذا بحثًا عن المعلومات ، وفي هذا اليوم ، صادف أن شاب يرتدي ملابس سوداء المظهر قد أتى .
“أنا أبحث عن شخص ما ، ملك عالم عظيم. ”
…
…….
…
بعد وقت قصير من انتقالهما من التجربة النهائية ، وجد كل من لين مينغ وشياو موشيان بعضهما البعض. ثم اتصلوا بمو برايتمون والتقوا. استخدم الثلاثة معًا أمر أشورا لمغادرة بحر أشورا. في هذا الوقت ، لم يعرف الأشخاص فوق بحر أشورا حتى أن لين مينغ قد خلق معجزة في الحصول على معدل إتمام 92٪.
غادر لين مينغ بهدوء ، ولم يرغب في الوقوف امام موجات الانتباه. عندما تم فتح ممر الخروج من المحاكمة النهائية ، سوف تتجمع التأثيرات من كل مكان ومن المحتمل أن يكون هناك بعض الأشخاص الذين يعتزمون التآمر ضده. من الطبيعي أنه لا يريد أن يستهدفه هؤلاء الأشخاص.
وهكذا ، مشى إلى سر السماء.
انتهت المحاكمة النهائية بالفعل وخطط الآن للعودة إلى العالم الإلهي . ولكن قبل القيام بذلك ، كان هناك أمر يحتاج إلى إنهاءه..
وهكذا ، مشى إلى سر السماء.
كان هذا الأمر مجرد مسألة راحة لـ لين مينغ ، ولكن يمكن أن يمنحه أيضًا فائدة كبيرة. بالنسبة له ، يمكن اعتبار هذا علامته الأخيرة قبل انتهاء مغامراته عبر طريق أسورا.
ترجمة
بعد شهر واحد ، مدينة غروب الشمس –
………….
أطلق هذا الشاب ذو الثياب السوداء هالة غريبة للغاية.
كانت مدينة غروب الشمس في منطقة نائية من طريق أسورا الداخلي. ومع ذلك ، كانت هناك بعض المناطق القريبة التي كانت غنية بالطاقة الروحية ، وبالتالي احتلت هذه الأرض من قبل تأثير مستوى إمبيريان – عائلة الشرق الأقصى.
كانت هذه ذكريات كان عليه أن يحصل عليها.
كانت هذه ذكريات كان عليه أن يحصل عليها.
هذا أيضًا جعل مدينة غروب الشمس سوقًا صاخبًا. باعتبارها واحدة من أكبر شبكات الاستخبارات الداخلية في طريق أسورا ، فإن شبكة السماء بطبيعة الحال لن تفوت مثل هذه المدينة الكبيرة. كان هناك أيضًا قسم فرعي من شبكة السماء . في كل يوم ، كان العديد من فناني القتال يأتون إلى قسم فرع شبكة السماء هذا بحثًا عن المعلومات ، وفي هذا اليوم ، صادف أن شاب يرتدي ملابس سوداء المظهر قد أتى .
“السيد الكبير أوفرفلو؟”
كان هذا الشاب ذو الثياب السوداء متوسط الطول ويحمل سيفًا ثقيلًا على ظهره. كانت نظراته عادية وكان هناك وشم شيطاني دائري على وجهه ، مما جعله يبدو شرسًا بعض الشيء.
بحث الرجل العجوز لفترة طويلة لكنه تخلى في النهاية عن تمييز أصول هذا الشاب.
سار في الشوارع واندفعت منه طاقة ذبح خافتة ، مما دفع الناس إلى تجنبه دون وعي.
إذا لم يكن قد حصل على معلومات من سر السماء ، فلن يعتقد لين مينغ أبدًا أن كبير الرون الإلهي الشهير السيد الكبير أوفرفلو سيعيش في مثل هذا المكان القاتم.
وهكذا ، مشى إلى سر السماء.
PEKA
وقف الشاب ذو الثياب السوداء ببطء وترك تسعة يشم شمس على الطاولة. ثم أومضت شخصيته واختفى.
“سيد ، كيف حالك؟ ما هي رتبة الأخبار التي تود أن تسأل عنها؟ ”
“مدينة الموجه الداكنه. ”
شعر البواب بقلبه يقفز وهو يرى هذا الشاب ذو الثياب السوداء. بعد الانتظار على أبواب سر السماء لسنوات عديدة ، رأى بشكل طبيعي كل أنواع الشخصيات. أخبره حدسه أن هذا الشاب الذي أمامه لم يكن بسيطًا على الإطلاق.
“سمعت أن هذا الضيف يرغب في الاستفسار عن أخبار عن ملك عالم عظيم. هل لي أن أسأل أي ملك العالم العظيم هذا؟ ” كان الرجل العجوز ذو الثياب الزرقاء طويلاً ونحيلاً. استقرت يداه فوق لوح من اليشم الأبيض وكان صوته هادئًا مثل الجبل.
“أنا أبحث عن شخص ما ، ملك عالم عظيم. ”
كانت هذه ذكريات كان عليه أن يحصل عليها.
قال الشاب ذو الثياب السوداء باستخفاف. انكمشت عيون البواب. على الرغم من أن هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، إلا أنه بحث بالفعل عن ملك عالم عظيم. بالطبع لن يسأل هذا الضيف عن أسبابه. انحنى بكل احترام ولوح بيده ترحيبًا ، “بالطبع ، من فضلك اتبعني إلى الطابق السادس. ”
قال الشاب ذو الثياب السوداء باستخفاف. انكمشت عيون البواب. على الرغم من أن هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، إلا أنه بحث بالفعل عن ملك عالم عظيم. بالطبع لن يسأل هذا الضيف عن أسبابه. انحنى بكل احترام ولوح بيده ترحيبًا ، “بالطبع ، من فضلك اتبعني إلى الطابق السادس. ”
أومأ الشاب ذو الثياب السوداء برأسه وتبع البواب .
“هذه مدينة الموجة الداكنه؟”
كانت هذه ذكريات كان عليه أن يحصل عليها.
في منتصف غرفة بالطابق السادس ، كان رجل عجوز يرتدي ملابس زرقاء جالسًا خلف طاولة.
لم يعتقد لين مينغ أن مثل هذه العاصمة الإجرامية الشهيرة ستكون مقفرة بهذه الطريقة ؛ لقد كان الوضع مذهلاً حقًا.
امتلأ الجناح بأكمله بدخان معطر يشبه الضباب.
……..
أيضًا ، كانت هناك أسباب أخرى أرادت لين مينغ قتل السيد الكبير أوفرفلو.
قدم البواب الشاب ذو الثياب السوداء إلى الحجرة ثم تراجع باحترام.
كما تحدث لين مينغ ، تغيرت لون عيونه ، وأصبحت هاوية مظلمة عميقة. إذا نظر فنان قتالي عادى إلى لين مينغ الآن ، فسيشعرون كما لو أن روحهم تم امتصاصها في عينيه.
“سمعت أن هذا الضيف يرغب في الاستفسار عن أخبار عن ملك عالم عظيم. هل لي أن أسأل أي ملك العالم العظيم هذا؟ ” كان الرجل العجوز ذو الثياب الزرقاء طويلاً ونحيلاً. استقرت يداه فوق لوح من اليشم الأبيض وكان صوته هادئًا مثل الجبل.
احنت شفتاه في سخرية خافتة.
إذا لم يكن قد حصل على معلومات من سر السماء ، فلن يعتقد لين مينغ أبدًا أن كبير الرون الإلهي الشهير السيد الكبير أوفرفلو سيعيش في مثل هذا المكان القاتم.
استمر لوح اليشم في الوميض مع القوة الغريبة للرونية ، كما لو أن المعلومات التي لا نهاية لها كانت تتصاعد باستمرار فوقها.
صرخ الرجل الوحش في ذعر. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تم إغلاق كل صرخاته ، مما جعله غير قادر على البكاء. لم يكن قادرًا على استدعاء أي جوهر من داخل جسده ، مما جعله يبدو وكأنه كلب ميت معلق في الهواء.
وقف الشاب ذو الثياب السوداء ببطء وترك تسعة يشم شمس على الطاولة. ثم أومضت شخصيته واختفى.
انجرفت عيون الرجل العجوز الذي كان يرتدي الزي الأزرق عن غير قصد على الشاب الذي كان يرتدي الزي الأسود أمامه ، كما لو كان يحاول أن يرى من خلال أصوله.
كان هذا الشاب ذو الثياب السوداء متوسط الطول ويحمل سيفًا ثقيلًا على ظهره. كانت نظراته عادية وكان هناك وشم شيطاني دائري على وجهه ، مما جعله يبدو شرسًا بعض الشيء.
أطلق هذا الشاب ذو الثياب السوداء هالة غريبة للغاية.
“مدينة الموجه الداكنه ، كهف صيد النمر . ”
لم يعتقد لين مينغ أن مثل هذه العاصمة الإجرامية الشهيرة ستكون مقفرة بهذه الطريقة ؛ لقد كان الوضع مذهلاً حقًا.
بمجرد النظر إلى هذا الشاب الذي يرتدي الملابس السوداء ، إلى جانب الهالة الشيطانية القوية التي تأكل الروح والتي بدت وكأنها تتدحرج عنه ، بدا وكأنه يتلاشى باستمرار داخل وخارج العالم ، كما لو كان يمكن أن يختفي في أي وقت. لقد كان شعورًا غريبًا للغاية.
بعد وقت قصير من انتقالهما من التجربة النهائية ، وجد كل من لين مينغ وشياو موشيان بعضهما البعض. ثم اتصلوا بمو برايتمون والتقوا. استخدم الثلاثة معًا أمر أشورا لمغادرة بحر أشورا. في هذا الوقت ، لم يعرف الأشخاص فوق بحر أشورا حتى أن لين مينغ قد خلق معجزة في الحصول على معدل إتمام 92٪.
بحث الرجل العجوز لفترة طويلة لكنه تخلى في النهاية عن تمييز أصول هذا الشاب.
1742 تسوية كل العلاقات
فكر الشاب ذو الثياب السوداء للحظة ثم قال بهدوء ، “سيد الرون الإلهي المظلم ، السيد الكبير أوفرفلو. أنا أبحث عنه في بعض الأمور “.
“السيد الكبير أوفرفلو؟”
كانت هذه الكلمة تنضح بخيوط القوة الصوفية. ارتفعت الريح وفي في اللحظة التالية انطلقت شبكة من الأسلاك الذهبية ، والتفت بإحكام حول الزميل الوحش ، واغلقت بإحكام على لحمه ودمه!
ارتفعت حواجب الرجل العجوز ذو الثياب الزرقاء. تتبع لحيته بلطف. عندما سأل الشخص العادي عن السيد الكبير أوفرفلو ، كان الهدف من ذلك عادة عقد صفقات لا يمكن رؤيتها في وضح النهار. خمن أن هذا الشاب ذو الثياب السوداء كان في وضع مماثل.
انجرفت عيون الرجل العجوز الذي كان يرتدي الزي الأزرق عن غير قصد على الشاب الذي كان يرتدي الزي الأسود أمامه ، كما لو كان يحاول أن يرى من خلال أصوله.
لم يطلب الكثير. لقد طرح ببساطة رسوم المعلومات ثم رسم عدة خطوط غريبة فوق زلة اليشم.
بمجرد النظر إلى هذا الشاب الذي يرتدي الملابس السوداء ، إلى جانب الهالة الشيطانية القوية التي تأكل الروح والتي بدت وكأنها تتدحرج عنه ، بدا وكأنه يتلاشى باستمرار داخل وخارج العالم ، كما لو كان يمكن أن يختفي في أي وقت. لقد كان شعورًا غريبًا للغاية.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأت المعلومات داخل زلة اليشم في إعادة تنظيم نفسها بسرعة .
في الفراغ ، بدأت تظهر عدة شخصيات رائعة.
“مدينة الموجه الداكنه ، كهف صيد النمر . ”
“هذه مدينة الموجة الداكنه؟”
بمجرد أن قرأ بعناية المعنى الكامن وراء هذه الكلمات ، بدأ الرجل العجوز ذو الثوب الأزرق بالإجابة ببطء.
بعد شهر واحد ، مدينة غروب الشمس –
بعد الحصول على هذه الإجابة انحنى الشاب ذو الثياب السوداء. كانت الدوائر الشيطانية على وجهه تنبعث منها ضوء أسود خافت. كان من المستحيل معرفة التعبير الذي صنعه.
قدم البواب الشاب ذو الثياب السوداء إلى الحجرة ثم تراجع باحترام.
وقف الشاب ذو الثياب السوداء ببطء وترك تسعة يشم شمس على الطاولة. ثم أومضت شخصيته واختفى.
كان السبب في أنه غير مظهره للانتقال إلى سر السماء وسؤاله عن السيد الكبير أوفرفلو هو إكمال آخر أمر أراد إنجازه في طريق أسورا.
“مم؟”
………….
“مدينة الموجه الداكنه. ”
وبينما كان يطير تغير مظهر هذا الشاب ذو الثياب السوداء تدريجياً. أخفت الأوشام الشيطانية على وجهه ببطء ، وأصبح أطول ، وأصبحت حواف وجهه أكثر حدة وأكثر تحديدًا.
شعر البواب بقلبه يقفز وهو يرى هذا الشاب ذو الثياب السوداء. بعد الانتظار على أبواب سر السماء لسنوات عديدة ، رأى بشكل طبيعي كل أنواع الشخصيات. أخبره حدسه أن هذا الشاب الذي أمامه لم يكن بسيطًا على الإطلاق.
كان هذا الشخص لين مينغ.
كان هذا الشخص لين مينغ.
كان السبب في أنه غير مظهره للانتقال إلى سر السماء وسؤاله عن السيد الكبير أوفرفلو هو إكمال آخر أمر أراد إنجازه في طريق أسورا.
بمجرد النظر إلى هذا الشاب الذي يرتدي الملابس السوداء ، إلى جانب الهالة الشيطانية القوية التي تأكل الروح والتي بدت وكأنها تتدحرج عنه ، بدا وكأنه يتلاشى باستمرار داخل وخارج العالم ، كما لو كان يمكن أن يختفي في أي وقت. لقد كان شعورًا غريبًا للغاية.
كان ذلك. قتل السيد الكبير أوفرفلو.
وبينما كان يطير تغير مظهر هذا الشاب ذو الثياب السوداء تدريجياً. أخفت الأوشام الشيطانية على وجهه ببطء ، وأصبح أطول ، وأصبحت حواف وجهه أكثر حدة وأكثر تحديدًا.
ترجمة
أولاً ، كان لـ السيد الكبير أوفرفلو ضغينة ضد لين مينغ ويمكن أن يشعر لين مينغ أن هذا الشخص كان شريرًا وقاسيًا ، وينتقم دائمًا من أصغر الإهانات. على الرغم من أن فرصة تمكنه من إيذاء لين مينغ في المستقبل كانت صغيرة للغاية ، إلا أن لين مينغ لم يرغب في منحه أصغر فرصة للقيام بذلك.
بعد وقت قصير من انتقالهما من التجربة النهائية ، وجد كل من لين مينغ وشياو موشيان بعضهما البعض. ثم اتصلوا بمو برايتمون والتقوا. استخدم الثلاثة معًا أمر أشورا لمغادرة بحر أشورا. في هذا الوقت ، لم يعرف الأشخاص فوق بحر أشورا حتى أن لين مينغ قد خلق معجزة في الحصول على معدل إتمام 92٪.
منذ عدة سنوات ، عندما كان لين مينغ في الوديان السبعة العميقة ، أساء لعائلة أويانغ التابعة لفصيل أكاسيا . وبسبب ذلك ، تلقى لين مينغ درسًا عميقًا. بسبب إهماله ، كادت تشين شينغ شوان أن تموت على يد عائلة أويانغ.
وقد ارتكب معظم هؤلاء عددًا من السيئات. تصادف أن تكون مدينة الموجه الداكنه عند تقاطع العديد من الأراضي المقدسة المجاورة والممالك الإلهية. وبالتالي ، لأنها لا تخضع لسلطة أحد ، فقد أصبحت جنة للعديد من المجرمين.
قال الشاب ذو الثياب السوداء باستخفاف. انكمشت عيون البواب. على الرغم من أن هذا الشاب الذي يرتدي الزي الأسود لم يكن يبدو كبيرًا في السن ، إلا أنه بحث بالفعل عن ملك عالم عظيم. بالطبع لن يسأل هذا الضيف عن أسبابه. انحنى بكل احترام ولوح بيده ترحيبًا ، “بالطبع ، من فضلك اتبعني إلى الطابق السادس. ”
من تلك النقطة فصاعدًا ، أكد لين مينغ عزمه. عندما يتعلق الأمر بالأعداء الذين يمكن أن يؤذوه أو عائلته أو أصدقائه ، فإنه سيعاملهم بلا رحمة دون أدنى قدر من الرحمة ، ويقضي على المشكلة من الجذور في أسرع وقت ممكن. في بعض الأحيان ، حتى الشخصيات الأكثر شيوعًا يمكن أن تعود لتعض مثل أفعى في العشب.
أيضًا ، كانت هناك أسباب أخرى أرادت لين مينغ قتل السيد الكبير أوفرفلو.
في الفراغ ، بدأت تظهر عدة شخصيات رائعة.
امتلك لين مينغ مخطط مصفوفة أسورا السماوى والآن يمكنه إعادة قوة قوانين داو أسورا السماوي إلى 33 سماء. قبل مغادرة طريق أسورا ، أراد أن تكون فنونه فة الرون الإلهي أكثر كمالًا.
كانت ذكريات السيد الكبير أوفرفلو عن فنون الرون الإلهي المظلمة مغرية للغاية بالنسبة إلى لين مينغ.
كان السيد الكبير أوفرفلو عملاقًا بين جميع أساتذة الرون الإلهي المظلمة وقد أتقن النطاق الواسع للمعرفة بفنون الرون الإلهي المظلمة. كان بارعًا للغاية في تطبيق القوانين والمبادئ المختلفة في المواقف المختلفة.
…..
كانت ذكريات السيد الكبير أوفرفلو عن فنون الرون الإلهي المظلمة مغرية للغاية بالنسبة إلى لين مينغ.
“أنا أبحث عن شخص ما ، ملك عالم عظيم. ”
كانت مدينة غروب الشمس في منطقة نائية من طريق أسورا الداخلي. ومع ذلك ، كانت هناك بعض المناطق القريبة التي كانت غنية بالطاقة الروحية ، وبالتالي احتلت هذه الأرض من قبل تأثير مستوى إمبيريان – عائلة الشرق الأقصى.
كانت هذه ذكريات كان عليه أن يحصل عليها.
طار لين مينغ ونظر إلى هذا السارق بازدراء شديد. لمعت نية قتل خافتة في عينيه ، مما جعل قلب هذا الرجل الوحش يرتجف ويتقطر العرق على ظهره.
سيسمح له هذا بتوفير سنوات عديدة من العمل.
…….
كانت هذه الأنواع من التقلبات أضعف من تقلبات الضوء. ومع ذلك ، وبسبب الحساسية المذهلة لحواس لين مينغ ، فقد تمكن على الفور من تثبيت موضع التغيرات في الهواء.
وهكذا ، مشى إلى سر السماء.
وقفت عدة أبراج حراسة متدهورة خلف بوابات المدينة.
لا أحد يحرس أبراج الحراسة هذه. لم يكن هناك سوى نسور تستريح فوقها ، وترسل صرخات حادة.
“هذه مدينة الموجة الداكنه؟”
كانت هذه الكلمة تنضح بخيوط القوة الصوفية. ارتفعت الريح وفي في اللحظة التالية انطلقت شبكة من الأسلاك الذهبية ، والتفت بإحكام حول الزميل الوحش ، واغلقت بإحكام على لحمه ودمه!
كان هذا الشخص لين مينغ.
سحب لين مينغ غطاء رأسه الأسود ، قضم شفتيه وهو يقف في الرمال الترابية ونظر إلى المدينة الكئيبة التي اجتاحتها الرمال أمامه.
أطلق هذا الشاب ذو الثياب السوداء هالة غريبة للغاية.
وفقًا للمعلومات التي جمعها ، كانت مدينة الموجه الداكنه عاصمة الجريمة المعروفة في طريق أشورا الخارجي. كانت مدينة شريرة وحاقدة للغاية.
وخلفه ، خرج رجل ضخم قوي من الفراغ ، ملفوفًا بأجنحة شفافة. حمل هذا الشخص ترايدنت معدني لامع برونية غريبة. لقد كان عضوًا مثيرًا للإعجاب في عرق الوحوش.
كان الرمز الروني الإلهي مكتوبًا عليه كلمة واضحة – السجن!
“سيد ، كيف حالك؟ ما هي رتبة الأخبار التي تود أن تسأل عنها؟ ”
وقد ارتكب معظم هؤلاء عددًا من السيئات. تصادف أن تكون مدينة الموجه الداكنه عند تقاطع العديد من الأراضي المقدسة المجاورة والممالك الإلهية. وبالتالي ، لأنها لا تخضع لسلطة أحد ، فقد أصبحت جنة للعديد من المجرمين.
بعد ذلك ، رأى هذا الرجل رمزًا رونيًا إلهيًا غريبًا يرفرف ببطء من الهواء.
لم يعتقد لين مينغ أن مثل هذه العاصمة الإجرامية الشهيرة ستكون مقفرة بهذه الطريقة ؛ لقد كان الوضع مذهلاً حقًا.
كانت مدينة غروب الشمس في منطقة نائية من طريق أسورا الداخلي. ومع ذلك ، كانت هناك بعض المناطق القريبة التي كانت غنية بالطاقة الروحية ، وبالتالي احتلت هذه الأرض من قبل تأثير مستوى إمبيريان – عائلة الشرق الأقصى.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
إذا لم يكن قد حصل على معلومات من سر السماء ، فلن يعتقد لين مينغ أبدًا أن كبير الرون الإلهي الشهير السيد الكبير أوفرفلو سيعيش في مثل هذا المكان القاتم.
إذا لم يكن قد حصل على معلومات من سر السماء ، فلن يعتقد لين مينغ أبدًا أن كبير الرون الإلهي الشهير السيد الكبير أوفرفلو سيعيش في مثل هذا المكان القاتم.
“أهه!”
سار في الشوارع واندفعت منه طاقة ذبح خافتة ، مما دفع الناس إلى تجنبه دون وعي.
“مم؟”
أيضًا ، كانت هناك أسباب أخرى أرادت لين مينغ قتل السيد الكبير أوفرفلو.
وخلفه ، خرج رجل ضخم قوي من الفراغ ، ملفوفًا بأجنحة شفافة. حمل هذا الشخص ترايدنت معدني لامع برونية غريبة. لقد كان عضوًا مثيرًا للإعجاب في عرق الوحوش.
فجأة ، أصبح لين مينغ مدركًا تمامًا أن هناك تقلبات طفيفة في الطاقة في السماء.
كانت ذكريات السيد الكبير أوفرفلو عن فنون الرون الإلهي المظلمة مغرية للغاية بالنسبة إلى لين مينغ.
“السيد الكبير أوفرفلو؟”
كانت هذه الأنواع من التقلبات أضعف من تقلبات الضوء. ومع ذلك ، وبسبب الحساسية المذهلة لحواس لين مينغ ، فقد تمكن على الفور من تثبيت موضع التغيرات في الهواء.
في الفراغ ، بدأت تظهر عدة شخصيات رائعة.
وخلفه ، خرج رجل ضخم قوي من الفراغ ، ملفوفًا بأجنحة شفافة. حمل هذا الشخص ترايدنت معدني لامع برونية غريبة. لقد كان عضوًا مثيرًا للإعجاب في عرق الوحوش.
احنت شفتاه في سخرية خافتة.
…..
لم يعتقد لين مينغ أن مثل هذه العاصمة الإجرامية الشهيرة ستكون مقفرة بهذه الطريقة ؛ لقد كان الوضع مذهلاً حقًا.
وضع لين مينغ في مظهر جاهل ، قلب غطاء رأسه الأسود مرة أخرى وسار ببطء نحو مدخل المدينة.
كان السيد الكبير أوفرفلو عملاقًا بين جميع أساتذة الرون الإلهي المظلمة وقد أتقن النطاق الواسع للمعرفة بفنون الرون الإلهي المظلمة. كان بارعًا للغاية في تطبيق القوانين والمبادئ المختلفة في المواقف المختلفة.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأت المعلومات داخل زلة اليشم في إعادة تنظيم نفسها بسرعة .
وخلفه ، خرج رجل ضخم قوي من الفراغ ، ملفوفًا بأجنحة شفافة. حمل هذا الشخص ترايدنت معدني لامع برونية غريبة. لقد كان عضوًا مثيرًا للإعجاب في عرق الوحوش.
كان هذا الشاب ذو الثياب السوداء متوسط الطول ويحمل سيفًا ثقيلًا على ظهره. كانت نظراته عادية وكان هناك وشم شيطاني دائري على وجهه ، مما جعله يبدو شرسًا بعض الشيء.
“سيد ، كيف حالك؟ ما هي رتبة الأخبار التي تود أن تسأل عنها؟ ”
“بشرى ؟” أظهر الرجل الوحش ابتسامة جشعة.
احنت شفتاه في سخرية خافتة.
بعد ذلك ، رأى هذا الرجل رمزًا رونيًا إلهيًا غريبًا يرفرف ببطء من الهواء.
بعد الحصول على هذه الإجابة انحنى الشاب ذو الثياب السوداء. كانت الدوائر الشيطانية على وجهه تنبعث منها ضوء أسود خافت. كان من المستحيل معرفة التعبير الذي صنعه.
كانت هذه ذكريات كان عليه أن يحصل عليها.
كان الرمز الروني الإلهي مكتوبًا عليه كلمة واضحة – السجن!
كانت هذه الكلمة تنضح بخيوط القوة الصوفية. ارتفعت الريح وفي في اللحظة التالية انطلقت شبكة من الأسلاك الذهبية ، والتفت بإحكام حول الزميل الوحش ، واغلقت بإحكام على لحمه ودمه!
من تلك النقطة فصاعدًا ، أكد لين مينغ عزمه. عندما يتعلق الأمر بالأعداء الذين يمكن أن يؤذوه أو عائلته أو أصدقائه ، فإنه سيعاملهم بلا رحمة دون أدنى قدر من الرحمة ، ويقضي على المشكلة من الجذور في أسرع وقت ممكن. في بعض الأحيان ، حتى الشخصيات الأكثر شيوعًا يمكن أن تعود لتعض مثل أفعى في العشب.
“أهه!”
“أنا أبحث عن شخص ما ، ملك عالم عظيم. ”
صرخ الرجل الوحش في ذعر. ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، تم إغلاق كل صرخاته ، مما جعله غير قادر على البكاء. لم يكن قادرًا على استدعاء أي جوهر من داخل جسده ، مما جعله يبدو وكأنه كلب ميت معلق في الهواء.
شعر البواب بقلبه يقفز وهو يرى هذا الشاب ذو الثياب السوداء. بعد الانتظار على أبواب سر السماء لسنوات عديدة ، رأى بشكل طبيعي كل أنواع الشخصيات. أخبره حدسه أن هذا الشاب الذي أمامه لم يكن بسيطًا على الإطلاق.
وضع لين مينغ في مظهر جاهل ، قلب غطاء رأسه الأسود مرة أخرى وسار ببطء نحو مدخل المدينة.
كشف الوحش عن نظرة مليئة بالذعر والرهبة.
“السيد الكبير أوفرفلو؟”
تصادف أن يكون زميل الوحش شخصًا من كهف صيد النمر. من فمه ، تمكن لين مينغ من معرفه قدر كبير من المعلومات المفيدة.
طار لين مينغ ونظر إلى هذا السارق بازدراء شديد. لمعت نية قتل خافتة في عينيه ، مما جعل قلب هذا الرجل الوحش يرتجف ويتقطر العرق على ظهره.
“مدينة الموجه الداكنه ، كهف صيد النمر . ”
“أخبرني ، اين يوجد كهف صيد النمر ؟ هل تعرف شخصًا يسمى السيد الكبير أوفرفلو؟ ” قال لين مينغ بصوت جليدي للوحش .
…
كما تحدث لين مينغ ، تغيرت لون عيونه ، وأصبحت هاوية مظلمة عميقة. إذا نظر فنان قتالي عادى إلى لين مينغ الآن ، فسيشعرون كما لو أن روحهم تم امتصاصها في عينيه.
كان ذلك. قتل السيد الكبير أوفرفلو.
“مدينة الموجه الداكنه. ”
كانت هذه مهارة غامضة من المجلد الثاني لأسورا سوترا. عندما التقى زميل الوحش بعيون لين مينغ ، اهتز جسده ، وكانت عيناه تلمعان وأصبح تعبيره فارغًا. كان بحر وعيه مشوشًا تمامًا بسبب قوة روح لين مينغ.
انتهت المحاكمة النهائية بالفعل وخطط الآن للعودة إلى العالم الإلهي . ولكن قبل القيام بذلك ، كان هناك أمر يحتاج إلى إنهاءه..
في اللحظة التالية ، فتح الرجل الوحش فمه وتحدث عن كل ما يعرفه.
وقد ارتكب معظم هؤلاء عددًا من السيئات. تصادف أن تكون مدينة الموجه الداكنه عند تقاطع العديد من الأراضي المقدسة المجاورة والممالك الإلهية. وبالتالي ، لأنها لا تخضع لسلطة أحد ، فقد أصبحت جنة للعديد من المجرمين.
تصادف أن يكون زميل الوحش شخصًا من كهف صيد النمر. من فمه ، تمكن لين مينغ من معرفه قدر كبير من المعلومات المفيدة.
……..
في منتصف غرفة بالطابق السادس ، كان رجل عجوز يرتدي ملابس زرقاء جالسًا خلف طاولة.
بدأ لين مينغ يختفي في الفراغ.
كان الرمز الروني الإلهي مكتوبًا عليه كلمة واضحة – السجن!
أما بالنسبة لهذا الرجل الوحش ، فقد سقط على الأرض ، وعيناه ما زالتا مفتوحتان ووجهه شاحب مثل الأبله. عانى بحره الروحي من ضرر لا يمكن إصلاحه وقد تم تدميره.
استمر لوح اليشم في الوميض مع القوة الغريبة للرونية ، كما لو أن المعلومات التي لا نهاية لها كانت تتصاعد باستمرار فوقها.
انجرفت عيون الرجل العجوز الذي كان يرتدي الزي الأزرق عن غير قصد على الشاب الذي كان يرتدي الزي الأسود أمامه ، كما لو كان يحاول أن يرى من خلال أصوله.
منذ اللحظة التي دخل فيها لين مينغ إلى عقل هذا الزميل الوحش ، علم أنه عادة ما يغتصب وينهب ، ويقتل الآخرين لسرقة ممتلكاتهم. في مواجهة شرير مثل هذا الذي ارتكب الأفعال الشريرة فقط ، لن يظهر لين مينغ أي تساهل. كانت إزالة شخص واحد من هذا القبيل بمثابة إنقاذ العديد من الأرواح.
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
وقد ارتكب معظم هؤلاء عددًا من السيئات. تصادف أن تكون مدينة الموجه الداكنه عند تقاطع العديد من الأراضي المقدسة المجاورة والممالك الإلهية. وبالتالي ، لأنها لا تخضع لسلطة أحد ، فقد أصبحت جنة للعديد من المجرمين.
……..
هذا الفصل برعاية الداعم الرئيسي الحالى للرواية **zo400g**
و شكرا لlast legend الذى كان دعمه المستمر سبب اكمال ترجمه الروايه من البدايه، ولhani nadji على الدعم
“مم؟”
ترجمة
لم يطلب الكثير. لقد طرح ببساطة رسوم المعلومات ثم رسم عدة خطوط غريبة فوق زلة اليشم.
PEKA
…..
كان هذا الشخص لين مينغ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
