نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

overgeared 1110

الفصل 1110

الفصل 1110

 

 

الفصل 1110

 

بعد تتويجها كإمبراطورة ، كانت مهمتها الأولى هي الاعتراف و الاعتذار عن أخطاء الإمبراطورية السابقة. هذه هي الطريقة التي يمكنهم بها المضي قدمًا. لم يكونوا إمبراطورية الماضي. لم ترتكب كل الآثام و الخطأ و الأخطاء في الإمبراطورية الماضية. بالنسبة لها ، كان مجرد تاريخ قد مضى.

 

 

“شكرا. شكرا لكِ ، إلهة النور.”

إذا استخدمت هذه الأعذار لتجاهل أخطاء الأجيال الماضية وعدم تحمل المسؤولية ، فمن الذي سيعزي ضحايا الإمبراطورية؟ من يستطيع أن يمحو الجراح التي أصابتهم و أحفادهم؟ هل يمكنها مناقشة المستقبل معهم؟

 

 

 

من أجل وحدة القارة و سلامها ، عرفت باسارا أن عليها تحمل المسؤولية الكاملة.

صعد كايل إلى عالم التعالي. بالطريقة التي رآها بها ، كانت الفارس الأسطوري مرسيديس هي الوحيدة التي كانت حذرة من بين الضيوف غير المدعوين. حتى أنها لم تنضج تمامًا في السنوات التي انقضت منذ أن أصبحت أسطورة. لم تكن هناك حاجة للقلق ضدهم.

 

 

“لا يصدق.”

 

 

 

اهتزت عيون فرسان السيف. كانت هناك امرأة ذات ثلاث ندوب سيف في وسط وجهها ، ورجل قصير بدون أذن يسرى ، و رجل مسن بعيون مختلفة. عرف الفرسان هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مسلحين بالدرع الأحمر القديم.

لذلك ، في هذه اللحظة ، سخر من الرجل الذي كان يسد طريقه ، بدلاً من قتله على الفور. كان رد أسموفيل مختلفًا عن المتوقع. لم يكن غاضبًا أو خجولًا. بدلا من ذلك ، ابتسم بمرارة.

 

“باه ” انحسر الجزء العلوي من جسم كايل بشكل حاد وسرعان ما لامس الأرض. لم تصل كل هجمات الفرسان إلى شيء. ثم انتشرت قبضة كايل مثل الربيع وضربت صدر دانتي بدقة. في هذا الوقت ، تركزت التيارات المتناثرة مرة أخرى على قبضة كايل.

أميلدا ، كنتريك ، و دانتي – كانوا الفرسان المكونين من رقم أحادي الذين قادوا العصر الذهبي للإمبراطورية جنبًا إلى جنب مع بيارو. كانوا أصنام فرسان السيف.

 

 

 

“شكرا. شكرا لكِ ، إلهة النور.”

اهتزت عيون فرسان السيف. كانت هناك امرأة ذات ثلاث ندوب سيف في وسط وجهها ، ورجل قصير بدون أذن يسرى ، و رجل مسن بعيون مختلفة. عرف الفرسان هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مسلحين بالدرع الأحمر القديم.

 

 

فجأة بدأ الفرسان بالصلاة. كانوا يرتجفون. بفضل الحقيقة التي كشفت عنها الإمبراطورة باسارا ، عرف الفرسان أن بيارو و الفرسان الحمر لم يكونوا خونة. لا ، كانوا لا يزالون أبطالًا. ركع الفرسان وصرخوا في انسجام تام ، “سيدتي أميلدا! سيدي كنتريك! سيدي دانتي! إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى!”

ومع ذلك ، كان ذلك منذ أكثر من 15 عامًا. على مر السنين ، تم سحر أسموفيل و تخديره بينما كان الثلاثة الآخرون مرهقين عقليًا و جسديًا أثناء فرارهم من الإمبراطورية. لم يكن غريباً أنهم فقدوا مهاراتهم منذ البداية.

 

كان كينتريك غاضبًا. “لاستخدام مثل هذا الهجوم الضعيف ضدنا ، يجب أن ينظر إلينا حقًا على أننا عفا عليها الزمن.”

كانت عيونهم حمراء و مبللة. الأبطال ، الذين اتهموا ظلما بأنهم خونة ، تعرضوا للخيانة من قبل الدولة التي كرسوا حياتهم لها وحتى فقدوا عائلاتهم. لم يجرؤ الفرسان على تخيل الغضب والكراهية والحزن الذي شعر به الأبطال على مر السنين. ومع ذلك ، كان الفرسان ممتنين لبقائهم على قيد الحياة وكانوا يكرمون قلوبهم الجريحة ، على أمل أن يتمكنوا من التعافي ولو قليلاً.

“آه…”

 

ابتسم أسموفيل بمرارة. “لم أحتقرك أو عاملتك كطفل. أنا معجب بك فقط لأنك كبرت حقًا”. 

ضحكت أميلدا. “ماذا ماذا؟ هل هذا حقيقي؟ هل تم تبرئتنا تمامًا؟”

“كوك…! كوكوكوك!” انفجر كايل فجأة من الضحك. كان يضحك على نفسه لكونه متوترًا منذ فترة. كان كايل يتذكر الماضي.

 

 

تحدث كنتريك بصوت حزين ، “أولئك الذين كانوا يطاردوننا قبل بضع سنوات لقتلنا يشرفوننا الآن.”

خمنت مرسيدس ذلك تمامًا لأنها كانت تدرك طبيعة دولاندال. خلال الوقت الذي كانت فيه الفارس الأول ، غالبًا ما كانت تصادف العائلة الإمبراطورية ، ومعرفتها عن باسارا و دولاندال جعلت من السهل اكتساب نظرة ثاقبة للوضع.

 

ملأت ثلاث طاقات سيف حادة الهواء و مزقت التيارات إلى أشلاء. تم الكشف عن كايل ، ولم يفوت الفرسان الثلاثة هذه الفجوة. اخترقت أسلحة ذات أشكال ومسارات مختلفة كايل. لا ، يبدو أنهم اخترقوه.

“…” كان دانتي صامتًا.

 

 

 

لم يرحب الثلاثة بهذا. بل كانوا يستخفون بهم و وجدوه غير سار. كان ذلك رد فعل طبيعي. ما هو الهدف من استعادة أسمائهم بعد أن فقدوا كل شيء بالفعل؟ لم يتبق لهم أي من أفراد الأسرة أو الزملاء ليبتهجوا بهم. كل ما تبقى هو الانتقام. كان شعورهم الصادق أنهم أرادوا أن يوجهوا سيوفهم إلى جنود وفرسان الإمبراطورية التي أضرت بعائلاتهم.

 

 

“إنها طريقة قتالية تعتمد فقط على سماته الفطرية”.

“اهدأ” ضبطت مرسيدس نية قتل أميلدا. كانت قد اكتشفت الوضع بالفعل.

ضحك كايل لوقت طويل قبل أن يقول: “أسموفيل” ، “أعتقد أن شخصيتك هي الأسوأ على الإطلاق. أنت لا تطلق عليّ فقط اسم ‘ثعبان البحر الكهربائي’ ، ولكنك أيضًا قد خنت صديقك بيارو بدافع الشعور بالدونية و أطرته. مع ذلك ، لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون وقحًا جدًا. أنت الآن تنادي زملائك القدامى الذين تم تصنيفهم بأنهم خونة و فقدوا أفراد عائلاتهم بسببك. لم أكن لأحلم قط بلم شملك معهم ، حتى لو كنت آسفًا”.

 

“لا يصدق.”

اعتذرت الإمبراطورة باسارا وقدمت تعويضات لجميع الأمم والأشخاص الذين تضررت منهم الإمبراطورية. خزينة الإمبراطورية فارغة. اتهمها المعتدلون وتمسكوا بدولاندال. في هذه العملية ، طلب دولاندال من كايل معاقبة الجان للتفاوض مع الممالك الأخرى.

 

 

 

خمنت مرسيدس ذلك تمامًا لأنها كانت تدرك طبيعة دولاندال. خلال الوقت الذي كانت فيه الفارس الأول ، غالبًا ما كانت تصادف العائلة الإمبراطورية ، ومعرفتها عن باسارا و دولاندال جعلت من السهل اكتساب نظرة ثاقبة للوضع.

 

 

ابتسم أسموفيل بمرارة. “لم أحتقرك أو عاملتك كطفل. أنا معجب بك فقط لأنك كبرت حقًا”. 

لا يمكن تجنب القتال.

 

 

 

في الماضي ، قاتلت مع جريد – ملكها – لحماية الجان. كان من واجبها حمايتهم من أجل ملكها.

قاطعته أميلدا ، “هيه ، هيه. صحيح. كان كايل قزمًا أمام أقرانه. الآن هو كبر كليا. بالمناسبة ، لا يتطابق. ألم يكن كايل طالبًا نموذجيًا؟ كنت دائما مهذبا و محترما للجميع. فماذا إذن بهذه النبرة والتعبير؟ هاه هاه؟ هل أصبحت شخصًا مهيبًا؟”

 

أعلن أسموفيل قبل أن يحرك سيفه مرة أخرى: “لن أقتلك”. ازدهرت الزهور الجميلة من جسد كايل حيث غمر دمه الغابة

تحولت نظرة مرسيدس إلى كايل. من بين الأعمدة الخمسة ، كان يفضله خواندر بشكل غير عادي. ربما كان يُنظر إليه على أنه أضعف الركائز ، لكن إمكاناته كانت كبيرة.

 

 

 

يجب أن يكون أقوى بكثير مما كان عليه من قبل. سوف أتعامل معه بعناية.

 

 

 

كانت الإمبراطورية و مملكة مدجج بالعتاد تبني تحالفًا. هذا يعني أنه لا ينبغي أن يقاتلوا بعضهم البعض. ومع ذلك ، فقد وقعت مملكة مدجج بالعتاد على التحالف مع الإمبراطورة باسارا ، وأراد دولاندال تولي العرش من باسارا. حتى لو حاربت أتباع دولاندال ، لم يكن هناك قلق كبير من أن تصبح حادثة دولية. في اللحظة التي أنهت فيها مرسيدس حساباتها.

ضحكت أميلدا. “ماذا ماذا؟ هل هذا حقيقي؟ هل تم تبرئتنا تمامًا؟”

 

 

“توقف عن تلك النغمة التي تنظر إلي باستياء” ، فتح كايل ، الذي كان يراقب الموقف مثل مرسيدس ، فمه ليقول. لقد استوعب الموقف أيضًا. “أنت ما زلت تعاملني كطفل بينما كنت تهدر بعيدًا وقت لأكثر من 10 سنوات.”

 

 

 

كان تعبير كايل قاسيًا. أطلق التيارات الكهربائية وهو يواجه أسموفيل بتعبير و نبرة صارمة.

 

 

ابتسم أسموفيل بمرارة. “لم أحتقرك أو عاملتك كطفل. أنا معجب بك فقط لأنك كبرت حقًا”. 

“لا يصدق.”

 

بعد تتويجها كإمبراطورة ، كانت مهمتها الأولى هي الاعتراف و الاعتذار عن أخطاء الإمبراطورية السابقة. هذه هي الطريقة التي يمكنهم بها المضي قدمًا. لم يكونوا إمبراطورية الماضي. لم ترتكب كل الآثام و الخطأ و الأخطاء في الإمبراطورية الماضية. بالنسبة لها ، كان مجرد تاريخ قد مضى.

قاطعته أميلدا ، “هيه ، هيه. صحيح. كان كايل قزمًا أمام أقرانه. الآن هو كبر كليا. بالمناسبة ، لا يتطابق. ألم يكن كايل طالبًا نموذجيًا؟ كنت دائما مهذبا و محترما للجميع. فماذا إذن بهذه النبرة والتعبير؟ هاه هاه؟ هل أصبحت شخصًا مهيبًا؟”

 

 

 

“هذا يعاملني كطفل. أميلدا ، أنتِ لم تتغيرِ على الإطلاق. ألا تخجلِ من استخدام تلك النغمة الطفولية عندما تكونِ كبيرة في السن؟ أم أنكِ تعرضت لإصابة في الرأس أثناء عيشك هاربة؟”

 

 

 

“ماذا؟ ما زلت في الثلاثينيات من عمري! أنا لست جدة!”

 

 

 

“كوك…! كوكوكوك!” انفجر كايل فجأة من الضحك. كان يضحك على نفسه لكونه متوترًا منذ فترة. كان كايل يتذكر الماضي.

“شكرا. شكرا لكِ ، إلهة النور.”

 

“إنها طريقة قتالية تعتمد فقط على سماته الفطرية”.

أسموفيل الذي كان نائب رئيس الفرسان الحمر بقيادة بيارو و أحد أعمدة الإمبراطورية ، الفارس الخامس أميلدا ، الفارس السابع كنتريك ، و الفارس التاسع دانتي. في الماضي ، كانوا أقوياء بشكل مذهل. كانوا يقفون بجانب الإمبراطور بينما لم يجرؤ كايل حتى على وضع عينيه عليهم.

 

 

 

ومع ذلك ، كان ذلك منذ أكثر من 15 عامًا. على مر السنين ، تم سحر أسموفيل و تخديره بينما كان الثلاثة الآخرون مرهقين عقليًا و جسديًا أثناء فرارهم من الإمبراطورية. لم يكن غريباً أنهم فقدوا مهاراتهم منذ البداية.

“لا يمكنه التغلب على تجربتنا في التغلب على صراعات الحياة والموت لعقود”.

 

 

لا ، لم تكن مشكلة حتى لو استعادوا المهارات من بدايتهم أو تطوروا بعد ذلك. في الوقت الحاضر ، كان كايل قويًا للغاية. عمل تحت حكم الإمبراطور السابق ليصبح ‘دعامة’ وراء الفرسان الحمر ، وقد اختاره إله القتال مؤخرًا.

 

 

 

صعد كايل إلى عالم التعالي. بالطريقة التي رآها بها ، كانت الفارس الأسطوري مرسيديس هي الوحيدة التي كانت حذرة من بين الضيوف غير المدعوين. حتى أنها لم تنضج تمامًا في السنوات التي انقضت منذ أن أصبحت أسطورة. لم تكن هناك حاجة للقلق ضدهم.

 

 

ريش وجميع فرسان السيف فقدوا أرواحهم. كان عدد الضربات التي تبادلها كايل والفرسان ذو الرقم الأحادي في ثانية أكبر من الفطرة السليمة ، لذلك كان من الصعب ألا تندهش. استمرت الطفرات دون انقطاع. استمر كايل في استخدام التيارات كسلاح أثناء التراجع ، وطارده الفرسان الثلاثة.

ضحك كايل لوقت طويل قبل أن يقول: “أسموفيل” ، “أعتقد أن شخصيتك هي الأسوأ على الإطلاق. أنت لا تطلق عليّ فقط اسم ‘ثعبان البحر الكهربائي’ ، ولكنك أيضًا قد خنت صديقك بيارو بدافع الشعور بالدونية و أطرته. مع ذلك ، لم أكن أعلم أنك يمكن أن تكون وقحًا جدًا. أنت الآن تنادي زملائك القدامى الذين تم تصنيفهم بأنهم خونة و فقدوا أفراد عائلاتهم بسببك. لم أكن لأحلم قط بلم شملك معهم ، حتى لو كنت آسفًا”.

“…!” تحول وجه كايل إلى اللون الأبيض. كان الدم يتدفق من أنفه وأذنيه.

 

 

كان كايل يكره أسموفيل في الماضي. في ذلك الوقت ، لم يكن على دراية بالحياة في القصر الإمبراطوري. شعر كايل بالخوف ، وكان يخنق و يلوح بيديه في كل مرة يقابل فيها عيون شخص ما ، مما تسبب في تسميته ثعبان البحر الكهربائي. لا يزال لدى كايل ذكريات حية عندما ضحك عليه الناس من حوله. أراد الانتقام.

كان تعبير كايل قاسيًا. أطلق التيارات الكهربائية وهو يواجه أسموفيل بتعبير و نبرة صارمة.

 

 

لذلك ، في هذه اللحظة ، سخر من الرجل الذي كان يسد طريقه ، بدلاً من قتله على الفور. كان رد أسموفيل مختلفًا عن المتوقع. لم يكن غاضبًا أو خجولًا. بدلا من ذلك ، ابتسم بمرارة.

 

 

“حسنا. ثم جرب العيش”. أطلق كايل موجة من التيارات الكهربائية. كان السحر واسع النطاق الذي شل الجان. كانت الكهرباء هي السمة الفريدة التي ولد بها كايل. في طفولته و مراهقته ، كان كايل يخاف من هذه السمة ولكن ليس بعد الآن. كان قادرًا على التحكم الكامل في قوته واستخدامها. كان ذلك بفضل خواندر وآثار إله الحرب وإله الحرب زيراتول.

“لقد اجتمعت معهم لأتحمل مسؤولية خطاياي. كنت مضطرا لمقابلتهم. بالإضافة إلى ذلك ، الطريقة التي عاملتك بها في الأيام الخوالي.” لم يستطع أسموفيل إنهاء شرحه. ضرب البرق المكان الذي وقف فيه أسموفيل. غرقت نظرة أسموفيل وهو يقفز إلى الجانب للهرب.

 

 

“مثل هذا الوحش…”

تحدث كايل من الأرض ، “لقد كان مرًا. اختر الآن. هل ستغادر هنا أم ستموت بيدي؟”

كان فرسان السيف يذبحون الجان كما هو مقرر.

 

 

جاء الجواب على الفور. “هذه أرض يحميها الملك جريد. لن أغادر ولن أموت”.

 

 

 

“حسنا. ثم جرب العيش”. أطلق كايل موجة من التيارات الكهربائية. كان السحر واسع النطاق الذي شل الجان. كانت الكهرباء هي السمة الفريدة التي ولد بها كايل. في طفولته و مراهقته ، كان كايل يخاف من هذه السمة ولكن ليس بعد الآن. كان قادرًا على التحكم الكامل في قوته واستخدامها. كان ذلك بفضل خواندر وآثار إله الحرب وإله الحرب زيراتول.

لا ، لم تكن مشكلة حتى لو استعادوا المهارات من بدايتهم أو تطوروا بعد ذلك. في الوقت الحاضر ، كان كايل قويًا للغاية. عمل تحت حكم الإمبراطور السابق ليصبح ‘دعامة’ وراء الفرسان الحمر ، وقد اختاره إله القتال مؤخرًا.

 

كان للتيار تأثير مرعب على أولئك الذين اعتبرهم كايل أعداء – مرسيدس ، و أسموفيل ، و أميلدا ، و كينتريك ، و دانتي ، و ريش ، و الجان. تعرض ريش للصعق بالكهرباء على الرغم من رفع درعه ، وجلس متشنجًا. تحولت نظرته المرتجفة إلى مرسيدس.

[الدفاع الجسدي غير ممكن.]

لذلك ، في هذه اللحظة ، سخر من الرجل الذي كان يسد طريقه ، بدلاً من قتله على الفور. كان رد أسموفيل مختلفًا عن المتوقع. لم يكن غاضبًا أو خجولًا. بدلا من ذلك ، ابتسم بمرارة.

 

 

[لقد عانيت من 15،900 ضرر.]

ريش وجميع فرسان السيف فقدوا أرواحهم. كان عدد الضربات التي تبادلها كايل والفرسان ذو الرقم الأحادي في ثانية أكبر من الفطرة السليمة ، لذلك كان من الصعب ألا تندهش. استمرت الطفرات دون انقطاع. استمر كايل في استخدام التيارات كسلاح أثناء التراجع ، وطارده الفرسان الثلاثة.

 

“مثل هذا الوحش…”

[أنت مشلول لمدة 5 ثوان.]

“إنه جهل قوي”.

 

 

“آه…!”

 

 

قدر الفرسان الثلاثة الصعاب. استخدم كايل التيارات الكهربائية للتعامل مع كل موقف ولم يستخدم أي فنون قتالية أو فن مبارزة. لو كانت التيارات الكهربية مثل أطرافه يكفي قطعها. قطع الفرسان الثلاثة التيارات وكأنهم وحش له تسعة رؤوس.

كان للتيار تأثير مرعب على أولئك الذين اعتبرهم كايل أعداء – مرسيدس ، و أسموفيل ، و أميلدا ، و كينتريك ، و دانتي ، و ريش ، و الجان. تعرض ريش للصعق بالكهرباء على الرغم من رفع درعه ، وجلس متشنجًا. تحولت نظرته المرتجفة إلى مرسيدس.

 

 

لا يمكن تجنب القتال.

ثم رآه. التيار الكهربائي الذي تم إطلاقه على مجموعة مرسيدس انحرف بقوة السيف.

فجأة بدأ الفرسان بالصلاة. كانوا يرتجفون. بفضل الحقيقة التي كشفت عنها الإمبراطورة باسارا ، عرف الفرسان أن بيارو و الفرسان الحمر لم يكونوا خونة. لا ، كانوا لا يزالون أبطالًا. ركع الفرسان وصرخوا في انسجام تام ، “سيدتي أميلدا! سيدي كنتريك! سيدي دانتي! إنه لشرف كبير أن أراك مرة أخرى!”

 

 

كان كينتريك غاضبًا. “لاستخدام مثل هذا الهجوم الضعيف ضدنا ، يجب أن ينظر إلينا حقًا على أننا عفا عليها الزمن.”

“لا يمكنه التغلب على تجربتنا في التغلب على صراعات الحياة والموت لعقود”.

 

 

كما قامت أميلدا بتضخيم خديها. “صحيح صحيح! كم فعلنا من أجل البقاء على قيد الحياة!”

 

 

“لا يمكنه التغلب على تجربتنا في التغلب على صراعات الحياة والموت لعقود”.

تحدث دانتي للمرة الأولى ، “لا تسخر من المحن التي عشناها.”

“توقف عن تلك النغمة التي تنظر إلي باستياء” ، فتح كايل ، الذي كان يراقب الموقف مثل مرسيدس ، فمه ليقول. لقد استوعب الموقف أيضًا. “أنت ما زلت تعاملني كطفل بينما كنت تهدر بعيدًا وقت لأكثر من 10 سنوات.”

 

 

“…!” اتسعت عيون ريش بدهشة.

“لا يصدق.”

 

اعتذرت الإمبراطورة باسارا وقدمت تعويضات لجميع الأمم والأشخاص الذين تضررت منهم الإمبراطورية. خزينة الإمبراطورية فارغة. اتهمها المعتدلون وتمسكوا بدولاندال. في هذه العملية ، طلب دولاندال من كايل معاقبة الجان للتفاوض مع الممالك الأخرى.

تحرك الفرسان الثلاثة بسرعة و اقتربوا من كايل وهاجموه. كان أحدهم يتمتع بالسرعة والحدة ، وقد أطلق عليه قائد فرسان السيف عنوان ‘العبقري الذي يظهر مرة كل 100 عام’. طعن سيفا أميلدا في كايل ، لكن التيار الكهربائي لـ كايل منع الهجوم. انطلق كنتريك واستهدف كايل. ثم قام كايل بركل صخرة على الأرض لعرقلة طريق السيف العريض. صدم صولجان دانتي صدر كايل في نفس الوقت.

“مقبول…!” صرخت أميلدا وهي تطعن فخذي كايل. دارت التيارات ، وتطاير جسده الصغير في الهواء. اندفع سيف كينتريك عبر الفجوة! ومع ذلك ، تم القبض عليه من قبل يدي كايل و أوقف.

 

‘لم يتغير شيء.’

“آه…”

 

 

 

ريش وجميع فرسان السيف فقدوا أرواحهم. كان عدد الضربات التي تبادلها كايل والفرسان ذو الرقم الأحادي في ثانية أكبر من الفطرة السليمة ، لذلك كان من الصعب ألا تندهش. استمرت الطفرات دون انقطاع. استمر كايل في استخدام التيارات كسلاح أثناء التراجع ، وطارده الفرسان الثلاثة.

ضحكت أميلدا. “ماذا ماذا؟ هل هذا حقيقي؟ هل تم تبرئتنا تمامًا؟”

 

تحدث كنتريك بصوت حزين ، “أولئك الذين كانوا يطاردوننا قبل بضع سنوات لقتلنا يشرفوننا الآن.”

“إنه جهل قوي”.

ثم رآه. التيار الكهربائي الذي تم إطلاقه على مجموعة مرسيدس انحرف بقوة السيف.

 

“لا يمكنه التغلب على تجربتنا في التغلب على صراعات الحياة والموت لعقود”.

“إنها طريقة قتالية تعتمد فقط على سماته الفطرية”.

إذا استخدمت هذه الأعذار لتجاهل أخطاء الأجيال الماضية وعدم تحمل المسؤولية ، فمن الذي سيعزي ضحايا الإمبراطورية؟ من يستطيع أن يمحو الجراح التي أصابتهم و أحفادهم؟ هل يمكنها مناقشة المستقبل معهم؟

 

لذلك ، في هذه اللحظة ، سخر من الرجل الذي كان يسد طريقه ، بدلاً من قتله على الفور. كان رد أسموفيل مختلفًا عن المتوقع. لم يكن غاضبًا أو خجولًا. بدلا من ذلك ، ابتسم بمرارة.

“لا يمكنه التغلب على تجربتنا في التغلب على صراعات الحياة والموت لعقود”.

تحولت نظرة مرسيدس إلى كايل. من بين الأعمدة الخمسة ، كان يفضله خواندر بشكل غير عادي. ربما كان يُنظر إليه على أنه أضعف الركائز ، لكن إمكاناته كانت كبيرة.

 

 

قدر الفرسان الثلاثة الصعاب. استخدم كايل التيارات الكهربائية للتعامل مع كل موقف ولم يستخدم أي فنون قتالية أو فن مبارزة. لو كانت التيارات الكهربية مثل أطرافه يكفي قطعها. قطع الفرسان الثلاثة التيارات وكأنهم وحش له تسعة رؤوس.

أعلن أسموفيل قبل أن يحرك سيفه مرة أخرى: “لن أقتلك”. ازدهرت الزهور الجميلة من جسد كايل حيث غمر دمه الغابة

 

“حسنا. ثم جرب العيش”. أطلق كايل موجة من التيارات الكهربائية. كان السحر واسع النطاق الذي شل الجان. كانت الكهرباء هي السمة الفريدة التي ولد بها كايل. في طفولته و مراهقته ، كان كايل يخاف من هذه السمة ولكن ليس بعد الآن. كان قادرًا على التحكم الكامل في قوته واستخدامها. كان ذلك بفضل خواندر وآثار إله الحرب وإله الحرب زيراتول.

ملأت ثلاث طاقات سيف حادة الهواء و مزقت التيارات إلى أشلاء. تم الكشف عن كايل ، ولم يفوت الفرسان الثلاثة هذه الفجوة. اخترقت أسلحة ذات أشكال ومسارات مختلفة كايل. لا ، يبدو أنهم اخترقوه.

كان كينتريك غاضبًا. “لاستخدام مثل هذا الهجوم الضعيف ضدنا ، يجب أن ينظر إلينا حقًا على أننا عفا عليها الزمن.”

 

[أنت مشلول لمدة 5 ثوان.]

“باه ” انحسر الجزء العلوي من جسم كايل بشكل حاد وسرعان ما لامس الأرض. لم تصل كل هجمات الفرسان إلى شيء. ثم انتشرت قبضة كايل مثل الربيع وضربت صدر دانتي بدقة. في هذا الوقت ، تركزت التيارات المتناثرة مرة أخرى على قبضة كايل.

إذا استخدمت هذه الأعذار لتجاهل أخطاء الأجيال الماضية وعدم تحمل المسؤولية ، فمن الذي سيعزي ضحايا الإمبراطورية؟ من يستطيع أن يمحو الجراح التي أصابتهم و أحفادهم؟ هل يمكنها مناقشة المستقبل معهم؟

 

كان تعبير كايل قاسيًا. أطلق التيارات الكهربائية وهو يواجه أسموفيل بتعبير و نبرة صارمة.

كان هناك صوت فرقعة بالون. سعل دانتي حفنة من الدم وفقد زخمه وسقط على الأرض.

كان تعبير كايل قاسيًا. أطلق التيارات الكهربائية وهو يواجه أسموفيل بتعبير و نبرة صارمة.

 

[أنت مشلول لمدة 5 ثوان.]

“مقبول…!” صرخت أميلدا وهي تطعن فخذي كايل. دارت التيارات ، وتطاير جسده الصغير في الهواء. اندفع سيف كينتريك عبر الفجوة! ومع ذلك ، تم القبض عليه من قبل يدي كايل و أوقف.

 

 

“إنه جهل قوي”.

لم يكن هذا ما توقعه الفرسان الثلاثة. لم يقم كايل فقط بتدريب وتعزيز سماته. لقد اكتسب أيضًا مستوى مذهلاً من المهارة البدنية. فلا عجب أنه كان من أتباع إله القتال.

“شكرا. شكرا لكِ ، إلهة النور.”

 

 

“مثل هذا الوحش…”

 

 

 

كان أكثر مهارة من الدوقات. كانت موهبته المطلقة فظيعة لدرجة أنه لن يكون غريباً إذا تم إعطاؤه المعدل ‘الأقوى في القارة’.

[الدفاع الجسدي غير ممكن.]

 

“إزهار” ، تردد صدى صوت أسموفيل الواضح عبر الغابة في ذلك الوقت. ارتفع برعم زهرة كبير فوق جسم كايل. كانت شفافة وحمراء ، وتألفت من طاقة السيف.

‘لم يتغير شيء.’

شعر ريش باليأس.

 

 

كان فرسان السيف يذبحون الجان كما هو مقرر.

 

 

الفصل 1110

شعر ريش باليأس.

ابتسم أسموفيل بمرارة. “لم أحتقرك أو عاملتك كطفل. أنا معجب بك فقط لأنك كبرت حقًا”. 

 

 

“إزهار” ، تردد صدى صوت أسموفيل الواضح عبر الغابة في ذلك الوقت. ارتفع برعم زهرة كبير فوق جسم كايل. كانت شفافة وحمراء ، وتألفت من طاقة السيف.

 

 

 

“…!” تحول وجه كايل إلى اللون الأبيض. كان الدم يتدفق من أنفه وأذنيه.

 

 

“إزهار” ، تردد صدى صوت أسموفيل الواضح عبر الغابة في ذلك الوقت. ارتفع برعم زهرة كبير فوق جسم كايل. كانت شفافة وحمراء ، وتألفت من طاقة السيف.

أعلن أسموفيل قبل أن يحرك سيفه مرة أخرى: “لن أقتلك”. ازدهرت الزهور الجميلة من جسد كايل حيث غمر دمه الغابة

 

 

 

ترجمة : Don Kol

 

 

 

تحولت نظرة مرسيدس إلى كايل. من بين الأعمدة الخمسة ، كان يفضله خواندر بشكل غير عادي. ربما كان يُنظر إليه على أنه أضعف الركائز ، لكن إمكاناته كانت كبيرة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط