استجواب
لقد كان يستخدم صابرا منذ أن كان في الثامنة من عمره وقاتل بلا توقف منذ تلك اللحظة، لم يكن هناك أي طريقة تمكن بعض الأطفال المدللين من مطابقة ضرباته.
كان أشورا وحشًا سحريًا بشريًا له ثلاثة رؤوس وستة أذرع.
“أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن إزعاج فانس، لا أريد حقًا التفكير فيما سيحدث إذا اعترضنا طريقه مجددا”
يمكن لأشكال أشورا الثلاثة، بصفتها تقنية من الرتبة 4، أن تحسن بطبيعتها من فنون الدفاع عن النفس لممارس يضاعف هجماته حتى يصل إلى عدد أذرع أشاورا.
“لماذا تتبعونه جميعًا؟ أعني، أفهم أن شخصيته ومكانته مذهلة، لكن هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لكي يزعجني الناس فقط لتحسين علاقتهم به”
من ناحية أخرى، كان لكل شكل تأثيرات مدهشة.
ثم تظاهر نوح بالسير في طريقه، لكن بدلاً من ذلك أخفى وجوده بعد أن كان بعيدًا عن أنظارهم، وعاد إلى الشجرة حيث تم تقييدهم.
يمكن أن يزيد الشكل الأول من عدد الهجمات بكمية كبيرة، مما يؤدي إلى إنشاء صور لاحقة من خلال “نفس” الممارس.
بدأ يضغط بقبضته فصرخت الفتاة من الألم حتى أعطاه أحد الصبية ما يريد.
ومع ذلك، فإن القتال بهذه الطريقة شكل عبئًا ثقيلًا على عقل الممارس.
“فقط إجابات قصيرة من الآن فصاعدا. إذا أردت معرفة المزيد، فسأطلب”
كان نوح يقاتل سبعة أشخاص في نفس الوقت، استنفدت طاقته العقلية لمساعدة تركيزه على خصومه المختلفين.
لم يرتكب أي أخطاء رغم ذلك، لم تكن هناك عيوب في أسلوبه القتالي.
استخدم نوح عشرين دقيقة لقتل كل نمر وخزن جثثهم في خاتمه الفضائي كدليل على مهمته الناجحة.
ثم تظاهر نوح بالسير في طريقه، لكن بدلاً من ذلك أخفى وجوده بعد أن كان بعيدًا عن أنظارهم، وعاد إلى الشجرة حيث تم تقييدهم.
لقد استخدم بالفعل تقسيم حواسه مع قرين الدم لذلك كان من السهل عليه تعلم الشكل الأول.
استخدم نوح عشرين دقيقة لقتل كل نمر وخزن جثثهم في خاتمه الفضائي كدليل على مهمته الناجحة.
ارتجف الطلاب، بسبب كسر أطرافهم، كانوا عاجزين عن مقاومة نوح.
شيئًا فشيئًا، تم دفع جميع الطلاب للخلف مع ظهور العديد من الجروح الصغيرة على أجسادهم.
“لماذا تتبعونه جميعًا؟ أعني، أفهم أن شخصيته ومكانته مذهلة، لكن هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لكي يزعجني الناس فقط لتحسين علاقتهم به”
بالنسبة لنوح، كان الأمر أشبه بقتال كل واحد منهم في معركة واحد مقابل واحد.
جلس نوح أمام الشباب العراة وابتسم ببرود بينما ينظر في عيون كل واحد منهم.
‘لا أعتقد أن أيًا منهم يمكن أن يضاهي مستوى إتقاني!’
رفعت إحدى الفتيات رأسها وتحدثت من خلال الدموع على وجهها.
لقد كان يستخدم صابرا منذ أن كان في الثامنة من عمره وقاتل بلا توقف منذ تلك اللحظة، لم يكن هناك أي طريقة تمكن بعض الأطفال المدللين من مطابقة ضرباته.
‘فنون الدفاع عن النفس مذهلة ولكني ما زلت لا أستطيع استخدامها بأريحية. النموذج الأول هو حد مستواي الحالي’
ألقوا المزيد من اللعنات من أفواههم ولكن نوح ببساطة اقترب من المتحدثين ولكمهم حتى سقطت كل أسنانهم.
في حوالي ثلاثين دقيقة، كان الطلاب السبعة جاثيين على ركبهم وممتلئين بالجروح.
منعته ركلة من التحدث أكثر.
شرب نوح جرعة لإعادة ملء طاقته العقلية، لقد استنفذها القتال تمامًا.
‘فنون الدفاع عن النفس مذهلة ولكني ما زلت لا أستطيع استخدامها بأريحية. النموذج الأول هو حد مستواي الحالي’
“هذا اللعين! كم هو جريء على-”
كان يتعرق بغزارة وكان الدانتيان فارغًا تقريبًا، لكنه تمكن من هزيمة كل الشباب دون أن يصيبهم بجروح خطيرة.
‘سأختبر فن الدفاع عن النفس أكثر قليلاً’
اقترب من أحدهم وضغط عليه أرضًا.
ومع ذلك، فإن القتال بهذه الطريقة شكل عبئًا ثقيلًا على عقل الممارس.
بدأ يضغط بقبضته فصرخت الفتاة من الألم حتى أعطاه أحد الصبية ما يريد.
ثم أشار بقدمه وحطم أطرافه في الزاوية المقابلة لها.
في حوالي ثلاثين دقيقة، كان الطلاب السبعة جاثيين على ركبهم وممتلئين بالجروح.
دوى صوت متصدع وصرخات في تلك المنطقة من الغابة حيث شرع نوح في كسر أذرع وأرجل كل المهاجمين.
ساد الصمت في مجموعة الطلاب المقيدين بعد تلك المعاملة.
ثم ربطهم بأكبر شجرة ونزع ملابسهم ببطء.
“لماذا تتبعونه جميعًا؟ أعني، أفهم أن شخصيته ومكانته مذهلة، لكن هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لكي يزعجني الناس فقط لتحسين علاقتهم به”
كان الطلاب إما يبكون أو يطلبون الرحمة أو يشتمونه بصوت عالٍ.
كانوا ثمانية رجال وامرأتين، جميعهم مقيدين وعراة وأطرافهم مكسورة.
كان أشورا وحشًا سحريًا بشريًا له ثلاثة رؤوس وستة أذرع.
تحدث نوح إلى المجموعة.
ثم أشار بقدمه وحطم أطرافه في الزاوية المقابلة لها.
“أعتقد أنكم لن تموتوا فقط بسبب هذه الجروح، كما أن أطرافكم ستكون بخير بعد بضعة أسابيع من الراحة. سأذهب وأكمل مهمتي الآن، سأعتني بكم عندما أعود”
“اخرس! هذا كله خطأك! ما كان يجب أن أتبعك في هذه المهمة الانتحارية”
ركزت عيون الذكور دون وعي على أجساد الفتاتين العاريتين اللتين كانتا تبكيان وتحاولان تغطية أجسادهما.
ألقوا المزيد من اللعنات من أفواههم ولكن نوح ببساطة اقترب من المتحدثين ولكمهم حتى سقطت كل أسنانهم.
ثم أشار بقدمه وحطم أطرافه في الزاوية المقابلة لها.
لم يرتكب أي أخطاء رغم ذلك، لم تكن هناك عيوب في أسلوبه القتالي.
ساد الصمت في مجموعة الطلاب المقيدين بعد تلك المعاملة.
استخدم نوح عشرين دقيقة لقتل كل نمر وخزن جثثهم في خاتمه الفضائي كدليل على مهمته الناجحة.
ركزت عيون الذكور دون وعي على أجساد الفتاتين العاريتين اللتين كانتا تبكيان وتحاولان تغطية أجسادهما.
ثم تظاهر نوح بالسير في طريقه، لكن بدلاً من ذلك أخفى وجوده بعد أن كان بعيدًا عن أنظارهم، وعاد إلى الشجرة حيث تم تقييدهم.
جلس على أحد الفروع وتأمل لإعادة ملء الدانتيان بينما كان انتباهه على الطلاب.
ثم استراح ليعود إلى ذروة نشاطه وعاد إلى الطلاب.
“الرحمة، من فضلك! أعدك أنني لن أ-”
“هذا اللعين! كم هو جريء على-”
بالنسبة لنوح، كان الأمر أشبه بقتال كل واحد منهم في معركة واحد مقابل واحد.
“اخرس! هذا كله خطأك! ما كان يجب أن أتبعك في هذه المهمة الانتحارية”
تدرب نوح لمدة نصف يوم ثم ذهب إلى البحيرة التي أشارت إليها مهمته.
“أوافق، هذا الرجل ببساطة مخيف للغاية”
ثم تظاهر نوح بالسير في طريقه، لكن بدلاً من ذلك أخفى وجوده بعد أن كان بعيدًا عن أنظارهم، وعاد إلى الشجرة حيث تم تقييدهم.
استخدم نوح عشرين دقيقة لقتل كل نمر وخزن جثثهم في خاتمه الفضائي كدليل على مهمته الناجحة.
“مخيف؟ هذا الرجل شيطان بحسد بشري! حتى أنه لم يجنب فال وليا من هذه المعاملة”
ألقوا المزيد من اللعنات من أفواههم ولكن نوح ببساطة اقترب من المتحدثين ولكمهم حتى سقطت كل أسنانهم.
يمكن أن يزيد الشكل الأول من عدد الهجمات بكمية كبيرة، مما يؤدي إلى إنشاء صور لاحقة من خلال “نفس” الممارس.
ركزت عيون الذكور دون وعي على أجساد الفتاتين العاريتين اللتين كانتا تبكيان وتحاولان تغطية أجسادهما.
“وأنا من اعتقد أنكم تعلمتم دروسكم. يبدو أنكم لا تهتمون حقًا بأسنانكم”
ومع ذلك، كانت أطرافهن هامدة، ولم يكن هناك شيء يمكن أن يخفي أجسادهن.
“أعتقد أننا يجب أن نتوقف عن إزعاج فانس، لا أريد حقًا التفكير فيما سيحدث إذا اعترضنا طريقه مجددا”
وافق الطلاب وهز نوح رأسه من فوقهم.
فقط عندما أنزلوا رؤوسهم جميعًا، بدأ في الكلام.
‘يبدو أنني لن أضطر إلى التخطيط بطريقة لقتلهم سرا’
لم يرتكب أي أخطاء رغم ذلك، لم تكن هناك عيوب في أسلوبه القتالي.
تدرب نوح لمدة نصف يوم ثم ذهب إلى البحيرة التي أشارت إليها مهمته.
تنهد نوح.
كانت النمور الصفراء التي يبلغ ارتفاعها خمسة أو ثلاثة أمتار تحتل بصمت تلك المنطقة.
لقد كان يستخدم صابرا منذ أن كان في الثامنة من عمره وقاتل بلا توقف منذ تلك اللحظة، لم يكن هناك أي طريقة تمكن بعض الأطفال المدللين من مطابقة ضرباته.
لم تكن وحوش المرتبة الثالثة تشكل أي شكل من أشكال التهديد في عيون نوح، كانوا ببساطة دمى تدريب من أجله.
وفقًا لما تعلمه في دورة الوحوش السحرية، خزنت نمور الشمس النيران في أجسادهم مما أجبرهم على تبديد الحرارة باستمرار بطرق خارجية.
منعته ركلة من التحدث أكثر.
“اخرس! هذا كله خطأك! ما كان يجب أن أتبعك في هذه المهمة الانتحارية”
كان من الشائع أن يشغل نوعهم بيئة بها ماء بارد.
ألقوا المزيد من اللعنات من أفواههم ولكن نوح ببساطة اقترب من المتحدثين ولكمهم حتى سقطت كل أسنانهم.
‘سأختبر فن الدفاع عن النفس أكثر قليلاً’
وفقًا لما تعلمه في دورة الوحوش السحرية، خزنت نمور الشمس النيران في أجسادهم مما أجبرهم على تبديد الحرارة باستمرار بطرق خارجية.
“فقط إجابات قصيرة من الآن فصاعدا. إذا أردت معرفة المزيد، فسأطلب”
لم تكن وحوش المرتبة الثالثة تشكل أي شكل من أشكال التهديد في عيون نوح، كانوا ببساطة دمى تدريب من أجله.
“أعتقد أنكم لن تموتوا فقط بسبب هذه الجروح، كما أن أطرافكم ستكون بخير بعد بضعة أسابيع من الراحة. سأذهب وأكمل مهمتي الآن، سأعتني بكم عندما أعود”
استخدم نوح عشرين دقيقة لقتل كل نمر وخزن جثثهم في خاتمه الفضائي كدليل على مهمته الناجحة.
تدرب نوح لمدة نصف يوم ثم ذهب إلى البحيرة التي أشارت إليها مهمته.
ثم استراح ليعود إلى ذروة نشاطه وعاد إلى الطلاب.
بدأ يضغط بقبضته فصرخت الفتاة من الألم حتى أعطاه أحد الصبية ما يريد.
ثم تظاهر نوح بالسير في طريقه، لكن بدلاً من ذلك أخفى وجوده بعد أن كان بعيدًا عن أنظارهم، وعاد إلى الشجرة حيث تم تقييدهم.
كان معظمهم يكافحون من أجل التحرر من قيودهم، فقد كانوا ممارسين بعد كل شيء، وقد تعافت جروحهم بالفعل.
شرب نوح جرعة لإعادة ملء طاقته العقلية، لقد استنفذها القتال تمامًا.
اقترب نوح منهم ببطء وهز رأسه مظهراً خيبة أمله.
“وأنا من اعتقد أنكم تعلمتم دروسكم. يبدو أنكم لا تهتمون حقًا بأسنانكم”
“يبدو أنني يجب أن أكسر يديك وقدميك أيضا”
ارتجف الطلاب، بسبب كسر أطرافهم، كانوا عاجزين عن مقاومة نوح.
خفض الطلاب رؤوسهم، غير راغبين في الإجابة.
“الرحمة، من فضلك! أعدك أنني لن أ-”
‘سأختبر فن الدفاع عن النفس أكثر قليلاً’
ثم استراح ليعود إلى ذروة نشاطه وعاد إلى الطلاب.
يمكن لأشكال أشورا الثلاثة، بصفتها تقنية من الرتبة 4، أن تحسن بطبيعتها من فنون الدفاع عن النفس لممارس يضاعف هجماته حتى يصل إلى عدد أذرع أشاورا.
منعته ركلة من التحدث أكثر.
ألقوا المزيد من اللعنات من أفواههم ولكن نوح ببساطة اقترب من المتحدثين ولكمهم حتى سقطت كل أسنانهم.
جلس نوح أمام الشباب العراة وابتسم ببرود بينما ينظر في عيون كل واحد منهم.
جلس على أحد الفروع وتأمل لإعادة ملء الدانتيان بينما كان انتباهه على الطلاب.
فقط عندما أنزلوا رؤوسهم جميعًا، بدأ في الكلام.
“أعتقد أن دانيال ليس على علم بخطتكم، أليس كذلك؟”
رفعت إحدى الفتيات رأسها وتحدثت من خلال الدموع على وجهها.
لقد استخدم بالفعل تقسيم حواسه مع قرين الدم لذلك كان من السهل عليه تعلم الشكل الأول.
“كيف له أن يعرف! إنه كريم ولطيف، وسوف”
كان أشورا وحشًا سحريًا بشريًا له ثلاثة رؤوس وستة أذرع.
سقطت صفعة على وجهها بينما استمر نوح.
ألقوا المزيد من اللعنات من أفواههم ولكن نوح ببساطة اقترب من المتحدثين ولكمهم حتى سقطت كل أسنانهم.
“فقط إجابات قصيرة من الآن فصاعدا. إذا أردت معرفة المزيد، فسأطلب”
شرب نوح جرعة لإعادة ملء طاقته العقلية، لقد استنفذها القتال تمامًا.
بعد أن تأكد من فهمهم، تحدث مرة أخرى.
“وأنا من اعتقد أنكم تعلمتم دروسكم. يبدو أنكم لا تهتمون حقًا بأسنانكم”
‘لا أعتقد أن أيًا منهم يمكن أن يضاهي مستوى إتقاني!’
“كيف له أن يعرف! إنه كريم ولطيف، وسوف”
“لماذا تتبعونه جميعًا؟ أعني، أفهم أن شخصيته ومكانته مذهلة، لكن هذا لا ينبغي أن يكون كافيا لكي يزعجني الناس فقط لتحسين علاقتهم به”
لم يرتكب أي أخطاء رغم ذلك، لم تكن هناك عيوب في أسلوبه القتالي.
“وأنا من اعتقد أنكم تعلمتم دروسكم. يبدو أنكم لا تهتمون حقًا بأسنانكم”
خفض الطلاب رؤوسهم، غير راغبين في الإجابة.
لقد استخدم بالفعل تقسيم حواسه مع قرين الدم لذلك كان من السهل عليه تعلم الشكل الأول.
“اخرس! هذا كله خطأك! ما كان يجب أن أتبعك في هذه المهمة الانتحارية”
تنهد نوح.
كانوا ثمانية رجال وامرأتين، جميعهم مقيدين وعراة وأطرافهم مكسورة.
“يبدو أنني يجب أن أكسر يديك وقدميك أيضا”
اقترب من إحدى الفتيات وأمسك بيدها.
كان معظمهم يكافحون من أجل التحرر من قيودهم، فقد كانوا ممارسين بعد كل شيء، وقد تعافت جروحهم بالفعل.
بدأ يضغط بقبضته فصرخت الفتاة من الألم حتى أعطاه أحد الصبية ما يريد.
“انتظر! دانيال ليس فقط موهوبًا وثريًا، إنه أيضًا ساحر الضوء الوحيد في الأكاديمية!”
“انتظر! دانيال ليس فقط موهوبًا وثريًا، إنه أيضًا ساحر الضوء الوحيد في الأكاديمية!”
في حوالي ثلاثين دقيقة، كان الطلاب السبعة جاثيين على ركبهم وممتلئين بالجروح.
ومع ذلك، كانت أطرافهن هامدة، ولم يكن هناك شيء يمكن أن يخفي أجسادهن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
