339
* ملك الشر *
قفزت سمكة فضية كبيرة من الماء وهاجمت غارين الذي كان على الجسر الخشبي.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
نزل غارين من العربات ونظر إلى والده الذي كان يقاوم نفسه بعاطفة معقدة . شعر بالبعد وعدم الارتياح وهو ينظر إلى تعبيره العاطفي.
* هناك مزيد *
“ليس هناك سبب للإندفاع. أخشى ظهور مشاكل أخرى. يجب أن نتخذ الحيطة والحذر لأننا الآن في عصر الفوضى. سأدخل أولاً لتأكيد هويتي ، قبل إحضاركم يا رفاق لمنعهم من محاولة فصلنا ة قتلنا لأن مجموعتنا كبيرة جدًا “.
توجهت العربات نحو القصر في أعلى الجبل و سافرت على طول بحيرة البجع الأسود.
غطى حقل قوة شفاف يشبه قشرة البيضة القصر بأكمله. بدا الأمن صارمًا للغاية حيث يمكن رؤية مجموعات من الجنود يقومون بدوريات في جميع الأوقات.
كانت السماء غائمة قليلاً وقاتمة خلال فترة ما بعد الظهر ، كان يبدو أنها ستمطر قريبًا.
سوووف !
وضع غارين يده اليسرى بجوار النافذة وحدق في القصر الأبيض المألوف في صمت. يمكنه رؤية المباني البيضاء الباهتة حول القصر.
“إذا سأغادر أولا .”
غطى حقل قوة شفاف يشبه قشرة البيضة القصر بأكمله. بدا الأمن صارمًا للغاية حيث يمكن رؤية مجموعات من الجنود يقومون بدوريات في جميع الأوقات.
غطى حقل قوة شفاف يشبه قشرة البيضة القصر بأكمله. بدا الأمن صارمًا للغاية حيث يمكن رؤية مجموعات من الجنود يقومون بدوريات في جميع الأوقات.
“هذا هو بيتي …” تمتم غارين لنفسه بهذا حيث . قال في قلبه أن هذا المكان بيته في هذا العالم.
بما أن الخصم لم يلاحظ وجوده بعد ، قفز إلى الجانب واختبأ خلف شجرة كبيرة.
“إنه مكان جميل.” أثنت أنجل التي كانت جالسة أمامه بينما سكبت لها لالا كوبًا من القهوة. “هل سنبقى هنا من الآن فصاعدًا؟”
كما كان يمكن سماع صوت خافت من بعيد أيضًا.
“ليس هناك سبب للإندفاع. أخشى ظهور مشاكل أخرى. يجب أن نتخذ الحيطة والحذر لأننا الآن في عصر الفوضى. سأدخل أولاً لتأكيد هويتي ، قبل إحضاركم يا رفاق لمنعهم من محاولة فصلنا ة قتلنا لأن مجموعتنا كبيرة جدًا “.
بما أن الخصم لم يلاحظ وجوده بعد ، قفز إلى الجانب واختبأ خلف شجرة كبيرة.
بدأ غارين في العبوس وهو يفكر في شيء ما.
تم فتح كل ستائر العربة ، وكان الجميع مرتاحين لكن متعبين ، لم يعودوا بحاجة للقلق بشأن كمين مفاجئ من مخلوق مجهول بعدما وصلوا إلى مكان بين البشر. مما أدى إلى إرخاء عقول الجميع و إطلاق التعب المتراكم .
“ما الذي يدعو للقلق؟” صفرت أنجل عرضيا “الجميع سيرحب بنا بسبب قوتنا ، أليس كذلك؟”
“ليس هناك سبب للإندفاع. أخشى ظهور مشاكل أخرى. يجب أن نتخذ الحيطة والحذر لأننا الآن في عصر الفوضى. سأدخل أولاً لتأكيد هويتي ، قبل إحضاركم يا رفاق لمنعهم من محاولة فصلنا ة قتلنا لأن مجموعتنا كبيرة جدًا “.
هز غارين رأسه.
* ملك الشر *
“سأذهب و أقوم بالترتيبات .”
ربما ، في أعماقه ، لم يكن أي من مستخدمي الطواطم هنا يستحقون اهتمامه لأنهم كانوا مجرد حشرات صغيرة.
“كما يحلوا لك . فقط أرسل الإشارة إذا حدث أي شيء “. أومأت أنجل.
“كما يحلوا لك . فقط أرسل الإشارة إذا حدث أي شيء “. أومأت أنجل.
أنهى غارين فنجان قهوته في لحظة.
اتخذ خطوات قليلة للأمام وفتح فمه .
“إذا سأغادر أولا .”
نظرًا لوصولهم في وقت أبكر مما كان من المفترض أن يصلوا إليه ، كان أفضل طريق لدخول القصر هو الدخول مع الفريق.
“سأنتظر أخبارك السارة.”
بما أن الخصم لم يلاحظ وجوده بعد ، قفز إلى الجانب واختبأ خلف شجرة كبيرة.
نزل غارين من العربة و رتب رداءه الرمادي ونظر إلى القصر.
يبدو أنهم اكتشفوا موقع فريق الصيد .
“لقد مرت فترة من الوقت منذ أن رأيت هذا القصر …” تنهد بهدوء و هو يسير باتجاه القصر عبر البحيرة.
قادت أنجل العربات إلى القصر ببطء.
بينما كان يسير عبر الجسر الخشبي لبحيرة البجعة السوداء لاحظ أنها كانت خالية بشكل غريب من البجع . ما تركه وراءه كان مجرد القليل من الريش الأسود بجوار البركة. كانت الأعشاب في كل مكان والماء عكرًا.
سوووف !
بدت البحيرة مختلفة تمامًا ، مقارنةً ببحيرة البجعة السوداء الصافية و الجميلة من ذكرياته.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
هز غارين رأسه وشد رداءه الأسود.
“… تأكد من هوية هؤلاء الناس بجوار البحيرة … من الأفضل …” “جارلوك! أين السير ماكسيلان؟ هل هناك أمر جديد؟ “
سوووف !
ربما ، في أعماقه ، لم يكن أي من مستخدمي الطواطم هنا يستحقون اهتمامه لأنهم كانوا مجرد حشرات صغيرة.
قفزت سمكة فضية كبيرة من الماء وهاجمت غارين الذي كان على الجسر الخشبي.
نزل غارين من العربة و رتب رداءه الرمادي ونظر إلى القصر.
حتى دون النظر إليها ، حرك غارين إصبعه عليها.
فقد فاندرمان أعصابه عندما رأى ابنه أكاسيا جالسًا بجانب المرأة التي تقود العربات.
بام!
تحدثت هذه الفتاة الجميلة ذات القميص الأحمر مع فاندرمان باحترام ، وشرحت القصة المزيفة ، التي ناقشها غارين معها مسبقًا ، لفاندرمان .
أعيدت السمكة الكبيرة إلى الماء و طفت آثار الدماء على السطح من حيث نزلت .
كان لديه القدرة و الأحقية بأن يكون متغطرس . كان موهوبًا جدًا ، وله ميراث قديم و معلم غامض و قوة نموذج ثالث روحاني . كانت هذه أسس سلوكه المتغطرس.
زاد غارين من وتيرته و عبر الجسر الخشبي ، بينما كان يسير على طول الطريق الصغير بين الغابة بجانب التل أدرك أن السياج على كلا الجانبين كان خشنًا أكثر من اللازم . كانت المقابر الرمادية متناثرة على يساره و بدت جميعها حديثة جدًا.
عندما انتهى من إلقاء نظرة خاطفة عليها ، استمر في المضي قدمًا بزوج من العيون الحمراء المليئة بالعزيمة.
عندما انتهى من إلقاء نظرة خاطفة عليها ، استمر في المضي قدمًا بزوج من العيون الحمراء المليئة بالعزيمة.
قفزت سمكة فضية كبيرة من الماء وهاجمت غارين الذي كان على الجسر الخشبي.
عندما وصل إلى مدخل القصر ، رأى امرأة ترتدي درعًا أحمر تجري محادثة مع الحراس من بعيد.
ربما ، في أعماقه ، لم يكن أي من مستخدمي الطواطم هنا يستحقون اهتمامه لأنهم كانوا مجرد حشرات صغيرة.
بما أن الخصم لم يلاحظ وجوده بعد ، قفز إلى الجانب واختبأ خلف شجرة كبيرة.
“كما يحلوا لك . فقط أرسل الإشارة إذا حدث أي شيء “. أومأت أنجل.
سرعان ما بدأ الناس يتجمعون بالقرب من القصر كأنهم فريق على وشك المغادرة.
شعر غارين بالارتياح لأن الناس من القصر كانوا يستعدون لتأكيد هوية العربة بمجرد أن لاحظوا وجودهم. في هذا النوع من المواقف ، يحتاجون إلى تأكيد ما إذا كانوا ودودين أو معاديين لأنهم كانوا على مقربة من هذا القبيل.
“بسرعة! اين تشارلز؟ هل تراخى مرة أخرى؟ من المفترض أن تكون نوبته! فليدعوه أحدكم ! “
“… تأكد من هوية هؤلاء الناس بجوار البحيرة … من الأفضل …” “جارلوك! أين السير ماكسيلان؟ هل هناك أمر جديد؟ “
يمكن سماع أصوات عالية من الخارج.
عانق غارين ماكسيلان و إدني. هؤلاء الناس سيقفون إلى جانبه و يؤيدونه مهما حدث. لم يستطع غارين مساعدة نفسه و لكن شعر بالأمان من حولهم.
كما كان يمكن سماع صوت خافت من بعيد أيضًا.
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
“… تأكد من هوية هؤلاء الناس بجوار البحيرة … من الأفضل …” “جارلوك! أين السير ماكسيلان؟ هل هناك أمر جديد؟ “
“إنهم فريق بيكستون ، وقد وصلوا إلى هنا منذ يومين. سمعت أنهم جاؤوا من مكان بعيد جدًا ، وكانوا يحاولون العثور على مكان للإقامة حيث سيكون هناك أشخاص من حولهم حتى يتمكنوا من تجنب المخلوقات “. أوضح ماكسيلان اللذي كان يقف بجانب غارين .
يبدو أنهم اكتشفوا موقع فريق الصيد .
على الرغم من أن ماكسيلان لم يكشف عن شكل طوطم فاندرمان لأي أحد ، إلا أن غارين يعرف أن والده فاندرمان كان لديه طوطم نهائي. ظاهريًا ، كان مجرد مستخدم لطوطم من النموذج الأول ، لكنه كان يمتلك بالتأكيد قوة يمكن أن تتطابق مع مستخدم طوطم من النموذج الثالث . كان حاليًا أقوى رجل في القصر.
شعر غارين بالارتياح لأن الناس من القصر كانوا يستعدون لتأكيد هوية العربة بمجرد أن لاحظوا وجودهم. في هذا النوع من المواقف ، يحتاجون إلى تأكيد ما إذا كانوا ودودين أو معاديين لأنهم كانوا على مقربة من هذا القبيل.
“… تأكد من هوية هؤلاء الناس بجوار البحيرة … من الأفضل …” “جارلوك! أين السير ماكسيلان؟ هل هناك أمر جديد؟ “
بعد بعض التفكير ، تحول غارين إلى شخصية رمادية و هرع للخلف .
“ليس هناك سبب للإندفاع. أخشى ظهور مشاكل أخرى. يجب أن نتخذ الحيطة والحذر لأننا الآن في عصر الفوضى. سأدخل أولاً لتأكيد هويتي ، قبل إحضاركم يا رفاق لمنعهم من محاولة فصلنا ة قتلنا لأن مجموعتنا كبيرة جدًا “.
كان في طريق عودته إلى فريق الصيد ، الآن هو يعلم أن بيكستون و الفريق قد وصلوا على الأرجح إلى القصر ، حيث رأى الفتاة في درع أحمر . كانت الفتاة الجميلة في الدرع الأحمر بذاكرته.
كانت السماء غائمة قليلاً وقاتمة خلال فترة ما بعد الظهر ، كان يبدو أنها ستمطر قريبًا.
نظرًا لوصولهم في وقت أبكر مما كان من المفترض أن يصلوا إليه ، كان أفضل طريق لدخول القصر هو الدخول مع الفريق.
على الرغم من أن ماكسيلان لم يكشف عن شكل طوطم فاندرمان لأي أحد ، إلا أن غارين يعرف أن والده فاندرمان كان لديه طوطم نهائي. ظاهريًا ، كان مجرد مستخدم لطوطم من النموذج الأول ، لكنه كان يمتلك بالتأكيد قوة يمكن أن تتطابق مع مستخدم طوطم من النموذج الثالث . كان حاليًا أقوى رجل في القصر.
أدرك غارين جيدًا أن بيكستون كان النجم المستقبلي لجمعية زهرة الأرض الذي يهدف إلى أن يكون قوي مثل بوابة الجحيم (هيلغايت) لمحاربة مجتمع الغوامض. لسوء الحظ ، لقد قللوا من شأن بوابة الجحيم (هيلغايت) و أفرطوا في تقدير بيكستون. لقد اعتقدوا أنهم يستطيعون الوصول إلى قمة هذا العالم من حيث القوة لكنهم لم يعرفوا أنه كان هناك دائمًا خصوم أقوى في هذا العالم الشاسع.
“سأنتظر أخبارك السارة.”
لم يستطع بيكستون مواجهة كل شخصية قوية ظهرت خلال عصر الفوضى بمفرده و هذا كان خطأ مجتمعه .
بدأ غارين في العبوس وهو يفكر في شيء ما.
حصل الأبطال الثلاثة على دعم اثنين من القوى المهيمنة و ثلاثة أباطرة ، وهذا هو السبب في تمكنهم من البقاء لفترة طويلة. كانت الطموحات والعزم على التغيير و المثل المجنونة تجاه مجتمع الغوامض للأباطرة يدفعون بالمستقبل نحو اتجاه غير معروف.
“تزامن جيد. أود أن أشهد إمكانات الركائز المستقبلية لجمعية زهرة الأرض “. ابتسم غارين بتكلف و هو يسرع.
عندما لاحظ نظرة غارين ، ابتسم له بأدب و لم يظهر أي اهتمام بالتفاعل معه بينما إستمربإطلاق الجو البارد و البعيد.
**************
* الفصل مدعوم من الداعم المجهول السابق *
بعد نصف ساعة…
يمكن سماع أصوات عالية من الخارج.
قادت أنجل العربات إلى القصر ببطء.
كان في طريق عودته إلى فريق الصيد ، الآن هو يعلم أن بيكستون و الفريق قد وصلوا على الأرجح إلى القصر ، حيث رأى الفتاة في درع أحمر . كانت الفتاة الجميلة في الدرع الأحمر بذاكرته.
تم فتح كل ستائر العربة ، وكان الجميع مرتاحين لكن متعبين ، لم يعودوا بحاجة للقلق بشأن كمين مفاجئ من مخلوق مجهول بعدما وصلوا إلى مكان بين البشر. مما أدى إلى إرخاء عقول الجميع و إطلاق التعب المتراكم .
بام!
عندما اكتشف فاندرمان أن ابنه قد عاد بأمان ، هرع من غرفة التجارب خاصته بأسرع ما يمكن و رحب بالعربات شخصيًا. كان ماكسيلان و إدني يحرسانه بإحكام من جانبه.
تحدثت هذه الفتاة الجميلة ذات القميص الأحمر مع فاندرمان باحترام ، وشرحت القصة المزيفة ، التي ناقشها غارين معها مسبقًا ، لفاندرمان .
على الرغم من أن تعبيره لم يتغير على الإطلاق عندما نظر إلى العربات الفضية تقترب ، إلا أن شفتيه المرتعشتين كشفتا عن مشاعره المضطربة . أمسك يديه بإحكام بينما كانت أظافره تغوص في كفيه . بغض النظر عن مدى صعوبة محاولته للسيطرة على نفسه ، ظل القلق و الخوف ظاهرين في عينيه البنيتين.
عندما انتهى من إلقاء نظرة خاطفة عليها ، استمر في المضي قدمًا بزوج من العيون الحمراء المليئة بالعزيمة.
فقد فاندرمان أعصابه عندما رأى ابنه أكاسيا جالسًا بجانب المرأة التي تقود العربات.
“إنه مكان جميل.” أثنت أنجل التي كانت جالسة أمامه بينما سكبت لها لالا كوبًا من القهوة. “هل سنبقى هنا من الآن فصاعدًا؟”
اتخذ خطوات قليلة للأمام وفتح فمه .
عندما انتهى من إلقاء نظرة خاطفة عليها ، استمر في المضي قدمًا بزوج من العيون الحمراء المليئة بالعزيمة.
“سييا.” لقد بذل قصارى جهده لمنع صوته من الارتجاف.
“سأذهب و أقوم بالترتيبات .”
نزل غارين من العربات ونظر إلى والده الذي كان يقاوم نفسه بعاطفة معقدة . شعر بالبعد وعدم الارتياح وهو ينظر إلى تعبيره العاطفي.
**************
قال بهدوء: “أبي … لقد عدت …”.
“ما دمت بأمان فكل شيئ بخير .” همس الفيكونت و تركه على الفور بعد عناقه برفق ، فحص ابنه لمعرفة ما إذا كان مصابًا أو بصحة جيدة.
حينها عانقه الفيكونت بلطف.
حصل الأبطال الثلاثة على دعم اثنين من القوى المهيمنة و ثلاثة أباطرة ، وهذا هو السبب في تمكنهم من البقاء لفترة طويلة. كانت الطموحات والعزم على التغيير و المثل المجنونة تجاه مجتمع الغوامض للأباطرة يدفعون بالمستقبل نحو اتجاه غير معروف.
“ما دمت بأمان فكل شيئ بخير .” همس الفيكونت و تركه على الفور بعد عناقه برفق ، فحص ابنه لمعرفة ما إذا كان مصابًا أو بصحة جيدة.
يعتبر قصر فاندرمان آمنًا حاليًا ، حيث إنه محمي من قبل اثنين من القوى الكبرى. كان أحدهما مرؤوسين موثوقين لـ فاندرمان ، إلى جانب عشرة على الأقل من مستخدمي الطوطم مدعومين من قبل التحالف الملكي بسبب العلاقة بينهم وبين فاندرمان. القوة الأخرى كانت المستنيرين الملكيين بار و بافجي. لم يكن لدى كلاهما معرفة قوية في المعارك والتكتيكات فحسب ، بل كانا أيضًا على دراية كبيرة بخدمة التشكيلات التكتيكية وصيانتها وتنفيذها. كان لدى كلاهما عدد قليل من الطلاب الذين تبعوهما في كل مكان .
تابعت إيدني إفعاله قائلة بسعادة: “سييا ، الفيكونت لم ينم جيدًا منذ اختفائك . لقد أنفقنا الكثير من القوى البشرية لتعقبك و فقدنا الكثير منهم منذ الفوضى. لكن هذه الأشياء لم تعد مهمة … لقد عدت! أهم شيء هو أنك عدت بأمان “.
بينما كان غارين ينظر إلى الناس في المنطقة ، تمكن على الفور من التعرف على بيكستون. كانت خصائص هذا الرجل واضحة ؛ كان دائمًا يضع تعبيرًا بلا عاطفة على وجهه ، وكان لديه أعين بلون فضي فريد .
“أهم شيء هو أنك بأمان.” أومأ ماكسيلان برأسه من جانب واحد. كان ينظر إلى أكاسيا أمامه ، الذي تحول من شاب غير ناضج إلى بالغ ناضج و له لحية ذهبية تحت ذقنه.
ربما ، في أعماقه ، لم يكن أي من مستخدمي الطواطم هنا يستحقون اهتمامه لأنهم كانوا مجرد حشرات صغيرة.
عانق غارين ماكسيلان و إدني. هؤلاء الناس سيقفون إلى جانبه و يؤيدونه مهما حدث. لم يستطع غارين مساعدة نفسه و لكن شعر بالأمان من حولهم.
حينها عانقه الفيكونت بلطف.
“هذه هي أنجل. أنقذني فريقها ، مجموعة الصيد ، عندما كنت في مدينة الدبابة الحديدية . لقد وظفتهم لإعادتي إلى هنا “. قدم غارين المجموعة خلفه بعد اللقاء البسيط .
* هناك مزيد *
ثم قدم ما تبقى من أعضاء مجموعة الصيد إلى الفيكونت و ماكسيلان.
تابعت إيدني إفعاله قائلة بسعادة: “سييا ، الفيكونت لم ينم جيدًا منذ اختفائك . لقد أنفقنا الكثير من القوى البشرية لتعقبك و فقدنا الكثير منهم منذ الفوضى. لكن هذه الأشياء لم تعد مهمة … لقد عدت! أهم شيء هو أنك عدت بأمان “.
خرج فريق بيكستون واثنين من مستخدمي الطواطم ، بار و بافي ، الذين كانوا يحرسون القصر لرؤية الضجة. كان كلا الطرفين سعيدين للفيكونت. سواء أحبوا ذلك أم لا ، فإن عودة أحد أفراد الأسرة ستكون دائمًا سيناريو سعيدًا.
بعد بعض التفكير ، تحول غارين إلى شخصية رمادية و هرع للخلف .
تذكر بيكستون وداعه مع معلمه عندما غادر قريته.
يبدو أنهم اكتشفوا موقع فريق الصيد .
بينما تذكر بار و بافي أيضًا الأيام التي غادرا فيها مسقط رأسهما . لقد كانوا أصدقاء مع فاندرمان لفترة طويلة و تمت دعوتهم هنا لحماية القصر.
“هذا هو بيتي …” تمتم غارين لنفسه بهذا حيث . قال في قلبه أن هذا المكان بيته في هذا العالم.
بعد التحية ، فوجئ غارين بأن أنجل كانت تتصرف بشكل صحيح و أن كل عمل لها كان مهذبًا.
“لقد مرت فترة من الوقت منذ أن رأيت هذا القصر …” تنهد بهدوء و هو يسير باتجاه القصر عبر البحيرة.
تحدثت هذه الفتاة الجميلة ذات القميص الأحمر مع فاندرمان باحترام ، وشرحت القصة المزيفة ، التي ناقشها غارين معها مسبقًا ، لفاندرمان .
“… تأكد من هوية هؤلاء الناس بجوار البحيرة … من الأفضل …” “جارلوك! أين السير ماكسيلان؟ هل هناك أمر جديد؟ “
بينما كان غارين ينظر إلى الناس في المنطقة ، تمكن على الفور من التعرف على بيكستون. كانت خصائص هذا الرجل واضحة ؛ كان دائمًا يضع تعبيرًا بلا عاطفة على وجهه ، وكان لديه أعين بلون فضي فريد .
حتى دون النظر إليها ، حرك غارين إصبعه عليها.
كان هناك الكثير من الوجوه غير المألوفة في القصر ، ويبدو أنهم تابعون لفاندرمان. كانت هناك وجوه أقل شهرة أيضًا ، مثل مدبرة المنزل دو تشيان .
كان لديها أفضل فهم للوضع في القصر بعد الاستفسار من ماكسيلان.
كان لديها أفضل فهم للوضع في القصر بعد الاستفسار من ماكسيلان.
أعيدت السمكة الكبيرة إلى الماء و طفت آثار الدماء على السطح من حيث نزلت .
يعتبر قصر فاندرمان آمنًا حاليًا ، حيث إنه محمي من قبل اثنين من القوى الكبرى. كان أحدهما مرؤوسين موثوقين لـ فاندرمان ، إلى جانب عشرة على الأقل من مستخدمي الطوطم مدعومين من قبل التحالف الملكي بسبب العلاقة بينهم وبين فاندرمان. القوة الأخرى كانت المستنيرين الملكيين بار و بافجي. لم يكن لدى كلاهما معرفة قوية في المعارك والتكتيكات فحسب ، بل كانا أيضًا على دراية كبيرة بخدمة التشكيلات التكتيكية وصيانتها وتنفيذها. كان لدى كلاهما عدد قليل من الطلاب الذين تبعوهما في كل مكان .
فقد فاندرمان أعصابه عندما رأى ابنه أكاسيا جالسًا بجانب المرأة التي تقود العربات.
على الرغم من أن ماكسيلان لم يكشف عن شكل طوطم فاندرمان لأي أحد ، إلا أن غارين يعرف أن والده فاندرمان كان لديه طوطم نهائي. ظاهريًا ، كان مجرد مستخدم لطوطم من النموذج الأول ، لكنه كان يمتلك بالتأكيد قوة يمكن أن تتطابق مع مستخدم طوطم من النموذج الثالث . كان حاليًا أقوى رجل في القصر.
حينها عانقه الفيكونت بلطف.
سرعان ما وضع كل انتباهه على بيكستون و فريقه.
* هناك مزيد *
كان هذا الشاب الذي يرتدي العباءة السوداء يبتسم دائمًا ، لكنه كان ينبعث إحساسًا بالبرودة. يبدو الأمر كما لو أنه نظر إلى الجميع من على أعلى التمثال. ( ينظر للجميع بدونية )
“ليس هناك سبب للإندفاع. أخشى ظهور مشاكل أخرى. يجب أن نتخذ الحيطة والحذر لأننا الآن في عصر الفوضى. سأدخل أولاً لتأكيد هويتي ، قبل إحضاركم يا رفاق لمنعهم من محاولة فصلنا ة قتلنا لأن مجموعتنا كبيرة جدًا “.
كان لديه القدرة و الأحقية بأن يكون متغطرس . كان موهوبًا جدًا ، وله ميراث قديم و معلم غامض و قوة نموذج ثالث روحاني . كانت هذه أسس سلوكه المتغطرس.
“سأذهب و أقوم بالترتيبات .”
عندما لاحظ نظرة غارين ، ابتسم له بأدب و لم يظهر أي اهتمام بالتفاعل معه بينما إستمربإطلاق الجو البارد و البعيد.
“إذا سأغادر أولا .”
ربما ، في أعماقه ، لم يكن أي من مستخدمي الطواطم هنا يستحقون اهتمامه لأنهم كانوا مجرد حشرات صغيرة.
قادت أنجل العربات إلى القصر ببطء.
“إنهم فريق بيكستون ، وقد وصلوا إلى هنا منذ يومين. سمعت أنهم جاؤوا من مكان بعيد جدًا ، وكانوا يحاولون العثور على مكان للإقامة حيث سيكون هناك أشخاص من حولهم حتى يتمكنوا من تجنب المخلوقات “. أوضح ماكسيلان اللذي كان يقف بجانب غارين .
“بسرعة! اين تشارلز؟ هل تراخى مرة أخرى؟ من المفترض أن تكون نوبته! فليدعوه أحدكم ! “
بدؤوا يسيرون نحو المبنى الرئيسي ، حيث خرجت رائحة لحم خافتة أمام الباب وقف خادمان قاما فتح خادمان الباب للترحيب بالجميع.
“كما يحلوا لك . فقط أرسل الإشارة إذا حدث أي شيء “. أومأت أنجل.
“بيكستون؟ يبدو قويا جدا “. أومأ غارين برأسه.
شعر غارين بالارتياح لأن الناس من القصر كانوا يستعدون لتأكيد هوية العربة بمجرد أن لاحظوا وجودهم. في هذا النوع من المواقف ، يحتاجون إلى تأكيد ما إذا كانوا ودودين أو معاديين لأنهم كانوا على مقربة من هذا القبيل.
ربما ، في أعماقه ، لم يكن أي من مستخدمي الطواطم هنا يستحقون اهتمامه لأنهم كانوا مجرد حشرات صغيرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
