الملك آرثر
“أين هذا؟” بدت بليندا في حيرة من أمرها حيث تم قمع تموجات الطاقة على جسدها إلى أضعف من نجم الفجر.
بالطبع قد يكون لهذا علاقة بقوة ليلين.
من ناحية أخرى كانت صوفيا أضعف بكثير ولم تتغير كثيرًا.
بعد رؤية هذا لم يتردد في الركوع على ركبة واحدة “آرثر يحيي اللورد العظيم من الرتبة 7! ، من فضلك أعطني اسمك وأرجو أن تسامحني على أفعالي السابقة! “.
“هذا … هل هذا هو عالمك الأصلي؟” لم تكن ايجنس أفضل حالًا ، بعد أن سقطت بنفسها إلى نجم الفجر.
بينما كانوا يغادرون ، كانت عيناه مائلتين نحو الشرق وكانت بداخلهما لمحة عن ابتسامة.
كلما كان العالم أكثر قوة ، زاد قمع سكانه في عالم الماجوس.
كان فقط فهمهم للقوانين مختلفًا.
نظرًا لأن أفراداً مثل صوفيا لم يشكلوا أي تهديد ، كان القمع الذي واجهته هو الأضعف.
كان لدى ليلين شعور بأن تلك الإحصائيات المرعبة التي كان لديه لا يمكن مقارنتها بذروة ماجوس ريكينغ داون عادي.
عند رؤية هذا فكر ليلين بعمق قبل أن يصفق يديه.
بإعتباره ذروة بريكينغ داون ، كان مثل وميض البرق.
“سيداتي ، مرحبًا بكم في عالم الماجوس ، هذا هو المستوى الأول من العالم تحت الأرض ، آمل أن يعجبكم!” الآن بعد أن كان اهتمامهم عليه فرك ليلين أنفه.
“همم؟ ، هالة من عالم آخر؟ ” اندلع خط من الضوء الأسود من غرفة سرية في عاصمة مملكة آرثر.
“الآن بعد أن أصبحتم هنا لكم الحرية في فعل ما يحلو لكم ، بالطبع إذا تابعتموني فسأعتني بكم ، شيء اخر ، لقد تزوجت بالفعل هنا ، ومع ذلك على الرغم من أن لدي أكثر من زوجة بالفعل ، لا أمانع في الحصول على المزيد … “.
كان لديه في الأساس قدم واحدة في الباب إلى المرتبة 7 ، وكانت إحصائياته قابلة للمقارنة بالتأكيد مع كائنات القانون العادية.
“أوه ، إذن الأخ ليلين متزوج بالفعل! ، هل تستطيع صوفيا مقابلة الأخوات الأخريات؟ ” تحدثت صوفيا بطريقة وكأنها تعرف ليلين جيدًا. بينما تم شفاء مرضها ، كانت طفولية في سلوكها اليومي.
“الملك آرثر!”
بالطبع أثناء مشاهدة عينيها الماكرة ، عرف ليلين ما كانت تفكر فيه.
“صديق أو عدو؟” وصلت بليندا إلى صلب الموضوع.
“أيها الوغد!” شتمته بليندا مرة واحدة ، لكنها لم تغادر ، راقبتها ايجنس وتابعته بدون تعبير.
“أيها الوغد!” شتمته بليندا مرة واحدة ، لكنها لم تغادر ، راقبتها ايجنس وتابعته بدون تعبير.
“جيد! ، إذن أنتم لا تخططون للمغادرة بعد؟ ، اتبعوني ، سأعلمكم بعض الأشياء العامة عن عالم الماجوس واللغة ، بعد ذلك سنزور عائلة آرثر ونستقر “ضحك ليلين وأحضر الفتيات الثلاث معه.
“يفضل خادمك المتواضع أن يُدعى آرثر ، ماذا تعني لنا قوة الملوك؟ ” ابتسم آرثر بلطف وبدا مفتقرًا إلى أي غطرسة.
بينما كانوا يغادرون ، كانت عيناه مائلتين نحو الشرق وكانت بداخلهما لمحة عن ابتسامة.
بإعتباره ذروة بريكينغ داون ، كان مثل وميض البرق.
كان هذا مكانًا بعيدًا جدًا عن مختبر ليلين ، في عاصمة مملكة ضخمة.
“لكنني مررت بشكل أساسي بمرحلة التغيير النوعي التي يمر بها ماجوس الرتبة السادسة ، وقد بدأ جسدي بالفعل يتغذى بقوة القوانين ، المسافة إلى المرتبة 7 قريبة للغاية … “فكر ليلين على الفور في هذا الأمر.
تعايش العديد من الوحوش والأقزام والجن والبشر الجوفي في سلام وبدا المكان مزدهرًا للغاية.
بناءً على كلماته ، حتى ذروة ماجوس بريكينغ داون لن تمتلك قوة مثل قوة ليلين.
……..
“آرثر ؟!” تجعدت حواجب ليلين قليلاً ، لكن سرعان ما قال “الملك الذي أسس مملكة آرثر؟ ، عفواً عن وقاحتي! “.
“همم؟ ، هالة من عالم آخر؟ ” اندلع خط من الضوء الأسود من غرفة سرية في عاصمة مملكة آرثر.
لا شيء أقل من المرتبة 7 يمكن أن يعيق عمليات المسح والتحليلات.
كان يخفق في الهواء عدة مرات وهو يعوي نحو السماء.
“هذه الإحصائيات ليست مثل الماضي ، لكنها تشكلت بإستخدام القياسات الجديدة للعرق النجمي السماوي؟” لمس ليلين ذقنه ” بينما نحن على حد سواء بريكينغ داون ، بناءً على المعايير السابقة ، لم تصل قوته الروحية حتى إلى 10000 ، هذا لا ينبغي أن يحدث … هل هناك اختلاف في فهم القوانين؟“.
يبدو أن العديد من تشكيلات التعويذات الدفاعية لم تلاحظ شعاع الضوء الأسود مما سمح له بالدخول دون أي مقاومة على الإطلاق.
“الآن بعد أن أصبحتم هنا لكم الحرية في فعل ما يحلو لكم ، بالطبع إذا تابعتموني فسأعتني بكم ، شيء اخر ، لقد تزوجت بالفعل هنا ، ومع ذلك على الرغم من أن لدي أكثر من زوجة بالفعل ، لا أمانع في الحصول على المزيد … “.
“الملك آرثر!”
“نحن ننتظر شخص ما ” نفض ليلين شفتيه بلا مبالاة في سخرية طفيفة.
“الملك آرثر!”
“نحن ننتظر شخص ما ” نفض ليلين شفتيه بلا مبالاة في سخرية طفيفة.
صاح العديد من الكائنات القوية.
المعلومات الواردة بداخله جعلت الرجل في منتصف العمر يتحرك مرة أخرى ليطارد ليلين والآخرين.
داخل القصر أصيب رجل في منتصف العمر يرتدي تاجًا بصدمة شديدة “هل استيقظ الجد من سباته؟ ، هل حدثت أي تغييرات كبيرة؟ “.
“غريب من عالم آخر ، وهو حتى في مملكتنا …” قال رجل أشقر جميل في ضوء أسود.
……
إن قمع شخصية القارة جعلهم يشعرون بأن أرواحهم ستدمر في الثانية التالية.
“غريب من عالم آخر ، وهو حتى في مملكتنا …” قال رجل أشقر جميل في ضوء أسود.
داخل القصر أصيب رجل في منتصف العمر يرتدي تاجًا بصدمة شديدة “هل استيقظ الجد من سباته؟ ، هل حدثت أي تغييرات كبيرة؟ “.
كانت عيناه زرقاوان وملامحه حادة لدرجة أنه بدا منحوتاً.
“نعم سيدي!” نظر آرثر إلى ليلين بحيرة.
كان لديه هالة من الدم الساخن والحازم.
من وجهة نظره كان هذا الشخص بالتأكيد من رتبة 7 ، لكن لسبب ما لم يستطع فهم أنه نفى ذلك.
“ما هو هذا الشعور الخافت الذي يجعل قلبي ينبض بهذه السرعة؟” ظهر أثر للقلق في عيون الرجل ، لكنه سرعان ما أخمده.
بعد ذلك مباشرة ظهر خط من الضوء المظلم في السماء ، وبينما كان يقترب ، تسبب في تغيير تعبير ايجنس “المرتبة 6 ، إنها رتبة 6! ، لا ، ذروة المرتبة 6! “.
بإعتباره ذروة بريكينغ داون ، كان مثل وميض البرق.
“المرتبة 7؟” ضحك ليلين بشكل لا إرادي “أنا على الأكثر نصف رتبة 7 ، أما بالنسبة لإسمي … فقط خاطبني بأسم ليلين“.
كان قادرًا على العثور على مختبر ليلين السابق في أقصر وقت ممكن ، وعلى الرغم من أنه قد تم التخلي عنه بالفعل ، إلا أنه لا يزال قادرًا على اكتشاف أشياء كثيرة رائعة.
“الملك آرثر!”
“إنه من طراز يتم استخدامه في القارة الوسطى ، هناك بوابة نجمية أيضًا ، هل هو وجود من عالم آخر أعاده بعض الماجوس؟ ، في هذه الحالة قوة هذا الشخص … “وبينما كان محيرًا سمع الإرسال.
في تلك المرحلة إما سيموتون أو يصلون بنجاح إلى المرتبة 7.
المعلومات الواردة بداخله جعلت الرجل في منتصف العمر يتحرك مرة أخرى ليطارد ليلين والآخرين.
“هذا … هل هذا هو عالمك الأصلي؟” لم تكن ايجنس أفضل حالًا ، بعد أن سقطت بنفسها إلى نجم الفجر.
“الأخ ليلين ، لماذا توقفنا فجأة؟” كانت صوفيا شديدة الفضول بشأن كل شيء من حولها ولم يكن لأسئلتها نهاية.
“الموقر الماجوس ، اسمي آرثر ، أرحب بك في العالم تحت الأرض! ” في هذه اللحظةوصل الشعاع الأسود أمام ليلين والآخرين وكشف عن شخصية رجل متوسط العمر.
“نحن ننتظر شخص ما ” نفض ليلين شفتيه بلا مبالاة في سخرية طفيفة.
“لماذا … ما الذي يجعلك تعتقد أنني ماجوس من رتبة 7؟” تجعدت حواجب ليلين عندما سأل آرثر …
“صديق أو عدو؟” وصلت بليندا إلى صلب الموضوع.
صاح العديد من الكائنات القوية.
ولوح ليلين بيده رافضًا “إنه غير مؤهل ليكون صديقاً“.
“نعم سيدي!” نظر آرثر إلى ليلين بحيرة.
بعد ذلك مباشرة ظهر خط من الضوء المظلم في السماء ، وبينما كان يقترب ، تسبب في تغيير تعبير ايجنس “المرتبة 6 ، إنها رتبة 6! ، لا ، ذروة المرتبة 6! “.
“آه …” صاح آرثر بقسوة.
بصفتها شخصًا كانت في المرتبة الخامسة وحارسة للمدينة المقدسة ، كانت معرفة وإدراك ايجنس متقدمين بشكل واضح على الأختين.
كان وضعه فريدًا للغاية.
ولكن بعد ذلك تغير وجهها وسخرت ايجنس من نفسها بضحكة ساخرة بعد إلقاء نظرة على ليلين الهادئ “ثم مرة أخرى ، ما هي المرتبة 6 بالنسبة لك؟“.
من ناحية أخرى كانت صوفيا أضعف بكثير ولم تتغير كثيرًا.
على الرغم من أنها لم تشاهد المعركة المرعبة بين ليلين وكبار الشخصيات الأخرى ، فقد رأت ليلين يلتهم العديد من الوحوش الشرهة من المرتبة السادسة ، وكان عقلها في حالة ذهول تمامًا.
“الموقر الماجوس ، اسمي آرثر ، أرحب بك في العالم تحت الأرض! ” في هذه اللحظةوصل الشعاع الأسود أمام ليلين والآخرين وكشف عن شخصية رجل متوسط العمر.
“الموقر الماجوس ، اسمي آرثر ، أرحب بك في العالم تحت الأرض! ” في هذه اللحظةوصل الشعاع الأسود أمام ليلين والآخرين وكشف عن شخصية رجل متوسط العمر.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“آرثر ؟!” تجعدت حواجب ليلين قليلاً ، لكن سرعان ما قال “الملك الذي أسس مملكة آرثر؟ ، عفواً عن وقاحتي! “.
ولوح ليلين بيده رافضًا “إنه غير مؤهل ليكون صديقاً“.
“يفضل خادمك المتواضع أن يُدعى آرثر ، ماذا تعني لنا قوة الملوك؟ ” ابتسم آرثر بلطف وبدا مفتقرًا إلى أي غطرسة.
ولوح ليلين بيده رافضًا “إنه غير مؤهل ليكون صديقاً“.
بالطبع قد يكون لهذا علاقة بقوة ليلين.
كانت كل إحصائياتهم بما في ذلك القوة الروحية ، تقريبًا مماثلة لإحصائياته.
لولا ذلك لما كان يعاملهم بمثل هذا الموقف الجيد.
يبدو أن العديد من تشكيلات التعويذات الدفاعية لم تلاحظ شعاع الضوء الأسود مما سمح له بالدخول دون أي مقاومة على الإطلاق.
[آرثر : ماجوس الرتبة 6 ، الإحصائيات التقديرية: القوة: 21 ، الرشاقة: 11 ، الحيوية: 19 ، القوة الروحية: 40 حالة الروح: ذروة بريكينغ داون ، فهم القوانين: الظلام ، الجاذبية ، الأرض …]
“نحن ننتظر شخص ما ” نفض ليلين شفتيه بلا مبالاة في سخرية طفيفة.
بتبادل قصير فقط جمعت رقاقة الذكاء إحصائياته بصمت.
“بمجرد أن يتجاوز فهم القانون نسبة 50٪ ، فإن ماجوس بريكينغ داون سينحدر إلى حالة سبات ويخضع لتغيير نوعي مرعب حيث تزيد جميع الإحصائيات بمقدار كبير ، إذا لم يكن من الممكن إستكمال فهم القانون للوصول إلى المرتبة 7 ، فلن يتمكن المرء من الاستيقاظ إلى الأبد؟ ” لمس ليلين ذقنه مفكرًا في وضعه الخاص.
لقد تطورت مع تقدم ليلين ، وبدأت في لمس قوة القوانين نفسها.
“على الرغم من أنني أرغب حقًا في الدخول في المرتبة السابعة ، عالم القوانين ، إلا أن مسار فهم القوانين صعب للغاية ، لقد مرت آلاف السنين وما زلت لم أصل إلى هذا الحد … “.
لا شيء أقل من المرتبة 7 يمكن أن يعيق عمليات المسح والتحليلات.
كان يخفق في الهواء عدة مرات وهو يعوي نحو السماء.
“هذه الإحصائيات ليست مثل الماضي ، لكنها تشكلت بإستخدام القياسات الجديدة للعرق النجمي السماوي؟” لمس ليلين ذقنه ” بينما نحن على حد سواء بريكينغ داون ، بناءً على المعايير السابقة ، لم تصل قوته الروحية حتى إلى 10000 ، هذا لا ينبغي أن يحدث … هل هناك اختلاف في فهم القوانين؟“.
كان يخفق في الهواء عدة مرات وهو يعوي نحو السماء.
كان لدى ليلين شعور بأن تلك الإحصائيات المرعبة التي كان لديه لا يمكن مقارنتها بذروة ماجوس ريكينغ داون عادي.
“آه …” صاح آرثر بقسوة.
“استنادًا إلى المعلومات التي قدمتها رقاقة AI ، بالإضافة إلى غرائزي ، في حين أن فهمه أعلى من ذلك من الملكة شعلة اللهب ، إلا أنه لا يزال عند 20 إلى 30٪ فقط …” قام ليلين بلمس ذقنه.
من وجهة نظره كان هذا الشخص بالتأكيد من رتبة 7 ، لكن لسبب ما لم يستطع فهم أنه نفى ذلك.
داخل عيون آرثر ، بدا هذا ماجوس ذو الشعر الأسود شابًا لكن هالته كان لها عمق لا يمكن تفسيره.
لقد كان الآن على حق في حدود المرتبة 7.
كان لديه مجال قوة مثل الوحش العملاق الذي يمكنه أن يلتهم كل شيء ، وبدأ تلميح من الرهبة الصادقة بالظهور في ذهن آرثر.
“أوه ، إذن الأخ ليلين متزوج بالفعل! ، هل تستطيع صوفيا مقابلة الأخوات الأخريات؟ ” تحدثت صوفيا بطريقة وكأنها تعرف ليلين جيدًا. بينما تم شفاء مرضها ، كانت طفولية في سلوكها اليومي.
‘كيف يمكن أن يكون؟ ، لقد خضت معارك دموية لا حصر لها في العالم الجوفي وأنا الشخص الذي أسس مملكة آرثر! ، حتى أنني رأيت تلك القوانين الموجودة من قبل … الوجود … “اتسعت عيون الملك آرثر فجأة كما لو كان قد فكر في شيء ما ، واستخدم دون وعي قليلاً من قوة قوانين الأرض.
“إنه من طراز يتم استخدامه في القارة الوسطى ، هناك بوابة نجمية أيضًا ، هل هو وجود من عالم آخر أعاده بعض الماجوس؟ ، في هذه الحالة قوة هذا الشخص … “وبينما كان محيرًا سمع الإرسال.
سقطت الفتيات الثلاث على الأرض.
بإعتباره ذروة بريكينغ داون ، كان مثل وميض البرق.
من وجهة نظرهم ، بدأ العالم الجوفي بأكمله في التحرك.
‘كيف يمكن أن يكون؟ ، لقد خضت معارك دموية لا حصر لها في العالم الجوفي وأنا الشخص الذي أسس مملكة آرثر! ، حتى أنني رأيت تلك القوانين الموجودة من قبل … الوجود … “اتسعت عيون الملك آرثر فجأة كما لو كان قد فكر في شيء ما ، واستخدم دون وعي قليلاً من قوة قوانين الأرض.
إن قمع شخصية القارة جعلهم يشعرون بأن أرواحهم ستدمر في الثانية التالية.
ولكن بعد ذلك تغير وجهها وسخرت ايجنس من نفسها بضحكة ساخرة بعد إلقاء نظرة على ليلين الهادئ “ثم مرة أخرى ، ما هي المرتبة 6 بالنسبة لك؟“.
“هل تستجوبني؟” ضحك ليلين.
كلما كان العالم أكثر قوة ، زاد قمع سكانه في عالم الماجوس.
مهما كانت تلك القوة مرعبة ، فقد تلاشى كل شيء من حوله بسبب قوة قوية لا حدود لها.
من ناحية أخرى كانت صوفيا أضعف بكثير ولم تتغير كثيرًا.
حتى أنه ابتلع عالم آرثر الوهمي في لدغة واحدة.
مهما كانت تلك القوة مرعبة ، فقد تلاشى كل شيء من حوله بسبب قوة قوية لا حدود لها.
“آه …” صاح آرثر بقسوة.
كان لدى ليلين شعور بأن تلك الإحصائيات المرعبة التي كان لديه لا يمكن مقارنتها بذروة ماجوس ريكينغ داون عادي.
بعد رؤية هذا لم يتردد في الركوع على ركبة واحدة “آرثر يحيي اللورد العظيم من الرتبة 7! ، من فضلك أعطني اسمك وأرجو أن تسامحني على أفعالي السابقة! “.
كلما كان العالم أكثر قوة ، زاد قمع سكانه في عالم الماجوس.
“المرتبة 7؟” ضحك ليلين بشكل لا إرادي “أنا على الأكثر نصف رتبة 7 ، أما بالنسبة لإسمي … فقط خاطبني بأسم ليلين“.
بعد ذلك مباشرة ظهر خط من الضوء المظلم في السماء ، وبينما كان يقترب ، تسبب في تغيير تعبير ايجنس “المرتبة 6 ، إنها رتبة 6! ، لا ، ذروة المرتبة 6! “.
“نعم ، اللورد ليلين!” شعر آرثر وكأنه يقف على يد قوة عملاقة غير مرئية ، حيث قام بتحريك جسده بشكل لا إرادي إلى وضع الوقوف. أصبح التعبير على وجهه أكثر توقيرًا.
بالطبع أثناء مشاهدة عينيها الماكرة ، عرف ليلين ما كانت تفكر فيه.
“لماذا … ما الذي يجعلك تعتقد أنني ماجوس من رتبة 7؟” تجعدت حواجب ليلين عندما سأل آرثر …
“المرتبة 7؟” ضحك ليلين بشكل لا إرادي “أنا على الأكثر نصف رتبة 7 ، أما بالنسبة لإسمي … فقط خاطبني بأسم ليلين“.
من خلال تفسيرات الملك ، تمكن من الحصول على فهم أفضل للمسار إلى الأمام للرتبة السادسة من الماجوس.
لولا ذلك لما كان يعاملهم بمثل هذا الموقف الجيد.
بناءً على كلماته ، حتى ذروة ماجوس بريكينغ داون لن تمتلك قوة مثل قوة ليلين.
“همم؟ ، هالة من عالم آخر؟ ” اندلع خط من الضوء الأسود من غرفة سرية في عاصمة مملكة آرثر.
كانت كل إحصائياتهم بما في ذلك القوة الروحية ، تقريبًا مماثلة لإحصائياته.
“على الرغم من أنني أرغب حقًا في الدخول في المرتبة السابعة ، عالم القوانين ، إلا أن مسار فهم القوانين صعب للغاية ، لقد مرت آلاف السنين وما زلت لم أصل إلى هذا الحد … “.
كان فقط فهمهم للقوانين مختلفًا.
لقد تطورت مع تقدم ليلين ، وبدأت في لمس قوة القوانين نفسها.
“بمجرد أن يتجاوز فهم القانون نسبة 50٪ ، فإن ماجوس بريكينغ داون سينحدر إلى حالة سبات ويخضع لتغيير نوعي مرعب حيث تزيد جميع الإحصائيات بمقدار كبير ، إذا لم يكن من الممكن إستكمال فهم القانون للوصول إلى المرتبة 7 ، فلن يتمكن المرء من الاستيقاظ إلى الأبد؟ ” لمس ليلين ذقنه مفكرًا في وضعه الخاص.
إن قمع شخصية القارة جعلهم يشعرون بأن أرواحهم ستدمر في الثانية التالية.
كان وضعه فريدًا للغاية.
“استنادًا إلى المعلومات التي قدمتها رقاقة AI ، بالإضافة إلى غرائزي ، في حين أن فهمه أعلى من ذلك من الملكة شعلة اللهب ، إلا أنه لا يزال عند 20 إلى 30٪ فقط …” قام ليلين بلمس ذقنه.
لقد استحوذ قانون الالتهام تمامًا على قانون بعلزبول للشراهة ، ولكن نظرًا لأن الجسد الحقيقي لا يزال موجودًا ، كان لا يزال هناك القليل قبل اكتمال القانون.
“الملك آرثر!”
لقد كان الآن على حق في حدود المرتبة 7.
بالطبع أثناء مشاهدة عينيها الماكرة ، عرف ليلين ما كانت تفكر فيه.
“لكنني مررت بشكل أساسي بمرحلة التغيير النوعي التي يمر بها ماجوس الرتبة السادسة ، وقد بدأ جسدي بالفعل يتغذى بقوة القوانين ، المسافة إلى المرتبة 7 قريبة للغاية … “فكر ليلين على الفور في هذا الأمر.
“لماذا … ما الذي يجعلك تعتقد أنني ماجوس من رتبة 7؟” تجعدت حواجب ليلين عندما سأل آرثر …
كان لديه في الأساس قدم واحدة في الباب إلى المرتبة 7 ، وكانت إحصائياته قابلة للمقارنة بالتأكيد مع كائنات القانون العادية.
“جيد! ، إذن أنتم لا تخططون للمغادرة بعد؟ ، اتبعوني ، سأعلمكم بعض الأشياء العامة عن عالم الماجوس واللغة ، بعد ذلك سنزور عائلة آرثر ونستقر “ضحك ليلين وأحضر الفتيات الثلاث معه.
هؤلاء الملوك من رتبة 6 بريكينغ داون الذين كانت احصائياتهم مشابهة للملك آرثر لن يخضعوا إلا لزيادة هائلة في القوة بعد فترة من السبات العميق.
في تلك المرحلة إما سيموتون أو يصلون بنجاح إلى المرتبة 7.
“أيها الوغد!” شتمته بليندا مرة واحدة ، لكنها لم تغادر ، راقبتها ايجنس وتابعته بدون تعبير.
كان ليلين استثناءً خاصًا.
“هذه الإحصائيات ليست مثل الماضي ، لكنها تشكلت بإستخدام القياسات الجديدة للعرق النجمي السماوي؟” لمس ليلين ذقنه ” بينما نحن على حد سواء بريكينغ داون ، بناءً على المعايير السابقة ، لم تصل قوته الروحية حتى إلى 10000 ، هذا لا ينبغي أن يحدث … هل هناك اختلاف في فهم القوانين؟“.
“فقط ماجوس بريكينغ داون الذين يفهمون أكثر من 50٪ يمكنهم الخضوع لتغيير نوعي بسبب قوة القوانين؟” سأل بلا مبالاة.
بتبادل قصير فقط جمعت رقاقة الذكاء إحصائياته بصمت.
“نعم سيدي!” نظر آرثر إلى ليلين بحيرة.
كان لديه هالة من الدم الساخن والحازم.
من وجهة نظره كان هذا الشخص بالتأكيد من رتبة 7 ، لكن لسبب ما لم يستطع فهم أنه نفى ذلك.
بتبادل قصير فقط جمعت رقاقة الذكاء إحصائياته بصمت.
مهما كان الأمر ، فإن معاملته باحترام قدر الإمكان لن يكون قرارًا خاطئًا أبدًا.
كانت عيناه زرقاوان وملامحه حادة لدرجة أنه بدا منحوتاً.
“على الرغم من أنني أرغب حقًا في الدخول في المرتبة السابعة ، عالم القوانين ، إلا أن مسار فهم القوانين صعب للغاية ، لقد مرت آلاف السنين وما زلت لم أصل إلى هذا الحد … “.
صاح العديد من الكائنات القوية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
“ما هو هذا الشعور الخافت الذي يجعل قلبي ينبض بهذه السرعة؟” ظهر أثر للقلق في عيون الرجل ، لكنه سرعان ما أخمده.
ترجمة : Sadegyptian
المعلومات الواردة بداخله جعلت الرجل في منتصف العمر يتحرك مرة أخرى ليطارد ليلين والآخرين.
من خلال تفسيرات الملك ، تمكن من الحصول على فهم أفضل للمسار إلى الأمام للرتبة السادسة من الماجوس.
نظرًا لأن أفراداً مثل صوفيا لم يشكلوا أي تهديد ، كان القمع الذي واجهته هو الأضعف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
