نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Dragon Marked War God 562

خطة لا تشوبها شائبة

خطة لا تشوبها شائبة

خطة لا تشوبها شائبة

 

ولم يكن لدى الطاغية وتان لانغ أي فكرة عما يريد جيانغ تشن القيام به. كان لديهم رأي بأن هذه كانت مهمة مستحيلة. بعد كل شيء ، كان هدفهم الفحل فرغانا ، ملك شيطان الصف التاسع! عندما يواجهون الفارق المطلق في القوة القتالية ، تصبح كل المؤامرات و الأساليب عديمة الجدوى. وبالتالي ، لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية قتل الفرجانا.

 

“حسنا. بعد ذلك ، يجب عليك توخي الحذر. لن يكون التسلل إلى الطائفة التي لا تقهر شيئا ممتعا.”

ولم يكن لدى الطاغية وتان لانغ أي فكرة عما يريد جيانغ تشن القيام به. كان لديهم رأي بأن هذه كانت مهمة مستحيلة. بعد كل شيء ، كان هدفهم الفحل فرغانا ، ملك شيطان الصف التاسع! عندما يواجهون الفارق المطلق في القوة القتالية ، تصبح كل المؤامرات و الأساليب عديمة الجدوى. وبالتالي ، لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية قتل الفرجانا.

كانت الصيحة مثل التصفيق المفاجئ للرعد الذي ضرب عقول الرجلين. مع تمايل أجسادهم ، استيقظوا أخيراً ، وأدركوا أن البيئة التي رأوها اختفت مرة أخرى. عاد الوادي إلى مظهره الأصلي. ومع ذلك ، إذا حاول الرجلان التركيز بعقولهم مرة أخرى ، فإنهم سوف يدخلون مرة أخرى إلى البيئة الرائعة.

ومع ذلك ، عندما رأوا الثقة على وجه جيانغ تشن ، فجأة كان لديهم شعور بأن جيانغ تشن يمكن أن ينجز هذا العمل الجريء. ووفقًا لفهمهم ، نادرًا ما فعل جيانج تشن شيئًا لم يكن واثقًا فيه ، ناهيك عن حقيقة أنه كان يفعل ذلك لإنقاذ الأصفر الكبير ، لذلك فهو لن يسمح بحدوث أي حوادث.

“اللعنة ، يمكنه أن يجذب المحنة السماوية ، إنه يعرف كيف ينتج الحبوب ويصنع التشكيلات ، ويمكنه حتى أن ينتج سمًا … هل ما زال إنسانًا؟”

“كل واحد منكما ينظر بعناية”.

فتح روان هاو عينيه فجأة ونظر إلى جيانغ تشن ، و بصدمة مرئية على وجهه ، لأنه لم يلاحظ وجود ضيف غير مدعو في غرفته.

بعد قول ذلك ، أغلق جيانغ تشن عينيه تدريجيا وبدأ في ترديد تعويذة كان من الصعب فهمها. كان يلوح بأعلى راحتيه في الهواء ، مما جعلهم يشبهون فراشات راقصة. كان الكفّان يلمعان بأضواء ساطعة ، ويمكن رؤية رونية تحوم في هذه الأضواء الساطعة. وعند مغادرة النور ، بدأوا يرقصون في الهواء. بدا المشهد بأكمله مثل الخيال. عندما نظر الطاغية وتان لانغ إلى تلك الرونية ، لم يكونا قادرين على الشعور بالراحة.

“هذه هي حبوب اليوان التسعة العميقة ( هم حبتين فقط وليس تسعة ) ، تنتج باستخدام تسعة المياه الشمسية المقدسة وبعض الأعشاب. على الرغم من أنها لا تملك روح شيطان فايرثورن المتوحش ، إلا أنها لا تزال حبوبًا نادرة. بين هذين النوعين من الحبوب ، واحدة منها هي عبارة عن حبة تسعة عميقة حقيقية ، والأخرى تحوي السم القاتل. سأجتذب فحل فرغانا هنا ، وبمجرد أن يأكل حبوب السم ، سيتأثر بها ، مما سيقلل من قوته الإجمالية. وبعد لحظات ، سأقوم بإعداد تشكيلتين كبيرتين داخل عالم الخيال ، أحدهما لحماية الحبوب ، والآخر للقتل. سأعلمك كيفية تنشيطها لاحقًا. عندما يحين الوقت ، سيقوم الثلاثة منا بمهاجمة فحل فرغانا معًا. ألا تعتقد أنه سيكون من السهل التعامل مع فحل فرغانا المسموم؟”

بعد ظهور هذه الأحرف الرونية ، بدأت البيئة المحيطة بهم تتحول إلى مشهد جميل. أصبح الوادي المنهار مرة واحدة مكانًا ممتلئًا بالحياة. ظهرت العديد من الزهور والأعشاب في كل مكان ، في حين يمكن رؤية الفراشات والنحل تحلق فوقهم. بدا الأمر وكأن الربيع قد جاء ، وعلى الرغم من أنه كان في الليل ، إلا أنهم شعروا برغبة في الاستحمام تحت أشعة الشمس الدافئة.

********************************************

بعد ذلك ، كما لو أن الماء الموجود في البركة أصبح حيًا ، فقد بدا واضحًا. في منتصف بركة ، كان هناك صخرة ضخمة حليبيّة بيضاء كنسيج اليشم. المشهد أمامهم قد تغير تماما. حدق الطاغية وتان لانغ بصدمة في محيطهم ، وشعروا كما لو أنه تم نقلهم إلى عالم مختلف تماما.

Tahtoh

لقد برز عالم جديد تمامًا. وقد اختفى الآن الوادي المهجور. كانت الطاغية و تان لانغ مغمورين في مشهد رائع ، منغمسين تمامًا في هذه البيئة الجديدة تمامًا.

“الصغير تشن … أنت … ماذا فعلت؟ كيف حدث هذا؟”

في هذه اللحظة ، فتح جيانغ تشن عينيه. عندما رأى النظرة على وجه الطاغية وتان لانغ ، صرخ على الفور ، “ها!”

ترك الطاغية وتان لانغ بدون كلام. وحدق الرجلان في جيانغ تشن بعيون مفتوحة على مصراعيها. في أعماق عقولهم ، شعروا أن وجود هذا الرجل كعدو يجب أن يكون مخيفًا بشكل لا يصدق. كانت هذه خطة لا تشوبها شائبة ، وإذا سارت الأمور على هذا النحو ، فإن ما ينتظر فحل فرغانا هو الموت المحتم.

كانت الصيحة مثل التصفيق المفاجئ للرعد الذي ضرب عقول الرجلين. مع تمايل أجسادهم ، استيقظوا أخيراً ، وأدركوا أن البيئة التي رأوها اختفت مرة أخرى. عاد الوادي إلى مظهره الأصلي. ومع ذلك ، إذا حاول الرجلان التركيز بعقولهم مرة أخرى ، فإنهم سوف يدخلون مرة أخرى إلى البيئة الرائعة.

“حسنا. بعد ذلك ، يجب عليك توخي الحذر. لن يكون التسلل إلى الطائفة التي لا تقهر شيئا ممتعا.”

“هذا … ما الذي يحدث؟”

وضُرب الرجلان مرة أخرى بدهشة كبيرة. لم يستطيعوا أن يظلوا هادئين. كانت أساليب جيانغ تشن مخيفة للغاية. بالطبع ، مع تجربتهم ، يمكن أن يعرفوا بسهولة أن البيئة الجميلة كانت مجرد وهم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من الانجرار إلى الوهم. إن لم يكن لصياح جيانج تشن الصاخب ، فلن يكونوا قادرين على سحب أنفسهم.

“الصغير تشن … أنت … ماذا فعلت؟ كيف حدث هذا؟”

شعر الطاغية كما لو أنه سرعان ما سيصاب بالإغماء. سبب له كيان غير طبيعي مثل جيانغ تشن ضغطا هائلا. كيف يمكن للرجل أن يكون خبيرا في العديد من المجالات؟ وحتى يصل إلى هذه المرحلة المخيفة في كل واحد. بغض النظر عن مدى روعة الملك الشيطان من الصف التاسع ، لم يكن هناك أي طريقة تُجنبه من مخططات جيانغ تشن.

وضُرب الرجلان مرة أخرى بدهشة كبيرة. لم يستطيعوا أن يظلوا هادئين. كانت أساليب جيانغ تشن مخيفة للغاية. بالطبع ، مع تجربتهم ، يمكن أن يعرفوا بسهولة أن البيئة الجميلة كانت مجرد وهم. ومع ذلك ، لم يتمكنوا من منع أنفسهم من الانجرار إلى الوهم. إن لم يكن لصياح جيانج تشن الصاخب ، فلن يكونوا قادرين على سحب أنفسهم.

خاصة الطاغية ، كان تلميذا للبوذية ، والذي أعطاه عقلا قويا بشكل غير عادي. ومع ذلك ، حتى مع ذلك ، فإنه لا يزال فشل في السيطرة على نفسه ، وبالتالي تم سحبه إلى الوهم الذي وضعه جيانغ تشن. بدا الوهم حقيقيا جدا ، وكأنه كان عالما حقيقيا.

تان لانغ قال بينما كان يحدق في جيانغ تشن بإعجاب.

مخيف ، كان مخيفا للغاية! فتح الرجلان عيونهما على نطاق واسع وحارق في جيانغ تشن. لم يتوقف أبدا عن مفاجأتهم.

بعد ذلك ، وفي ظل النظرات المدهشة من الطاغية و تان لانغ ، أقام جيانغ تشن تشكيلين كبيرين. وفي النهاية ، ذهب إلى البركة ووضع حبتين فوق الصخرة الوهمية البيضاء. داخل الوهم ، كان مشهدًا حيث كانت صخرة حليبية تبعث خيوطًا ضبابية ، في حين كانت هناك حبتان نَضِرتان غامضتان تحومان فوقها. التي تحملها الخيوط الضبابية. كانت كلتا الحبتين تبعثان ضوءًا ساطعاً ، وكل من شاهد هذا المشهد سينجذب إليه على الفور ، معتقدًا أن الحبتين هما من الأشياء الرائعة التي اندمجت مع جوهر الطبيعة. أيضا ، فإن المشهد الرائع في هذا الوادي الربيعي يعطيهم أيضا انطباعا بأن السبب كان الحبوب. وبالتالي ، سيكون عدد قليل جدا من الخبراء قادرين على تحمل الإغراء.

“أنا أعرف مهارة وهمية تسمى سوترا وهم القلب. يسمح لي بإنشاء عالم الوهم الكبير. الآن ، استخدمتها لإنشاء عالم وهمي هنا. وبطبيعة الحال ، من أجل التعامل مع فحل فرغانا ، فإن هذا الوهم وحده لا يكفي. إن إنشاء هذا المجال الوهمي هو فقط خلق بيئة مختلفة ، وهي الخطوة الأولى فقط “.

بعد ذلك ، كما لو أن الماء الموجود في البركة أصبح حيًا ، فقد بدا واضحًا. في منتصف بركة ، كان هناك صخرة ضخمة حليبيّة بيضاء كنسيج اليشم. المشهد أمامهم قد تغير تماما. حدق الطاغية وتان لانغ بصدمة في محيطهم ، وشعروا كما لو أنه تم نقلهم إلى عالم مختلف تماما.

بعد الشرح ، انتقلت يد جيانج تشن مرة أخرى. مع قلب كفه ، ظهر بحر من اللهب أمامه فجأة. بعد ذلك ، أخذ الكثير من الأعشاب والموارد الطبيعية النادرة ، ورماها كلها في بحر اللهب.

بعد الانتهاء من كل شيء ، أخرج جيانغ تشن اثنين من التعويذات الذهبية وسلم كل منهما إلى الطاغية وتان لانغ ، “هذان التعويذتان سيسمحان لك بالانتقال عبر عالم الوهم والتشكيلات دون التأثير. بمجرد أن أحضر فحل فرغانا هنا غدا ، استمعوا إلى كلامي ، وسنقتله معًا “.

“هذا الرجل يقوم بإعداد الحبوب. اللعنة ، إنه خيميائي كذلك! مهلا ، لقد أنتج من قبل حبوب تسعة تنين البرق الشمسية … اللعنة ، إنه كائن غير طبيعي بحق. ”

مدينة تشانغ لينغ ، وهي مدينة تقع على مسافة قريبة من الطائفة التي لا تقهر. بالمقارنة مع مدينة هونغ يوه ، كانت أكثر ازدهارًا. كان “لورد المدينة” ملكًا من الدرجة السادسة في القتال. كان لديه ثلاثة أبناء ، أصغرهم هو روان هاو. في صغر سنه ، كان قد وصل إلى عالم الملك في الدرجة الثالثة من القتال ، وكان تلميذا للطائفة التي لا تقهر وقد حصل على معاملة جيدة. الليلة ، روان هاو عاد لتوه من الطائفة التي لا تقهر ، وكان يقيم في قصر مدينة اللورد.

الطاغية قال بطريقة قاتمة.

بعد ظهور هذه الأحرف الرونية ، بدأت البيئة المحيطة بهم تتحول إلى مشهد جميل. أصبح الوادي المنهار مرة واحدة مكانًا ممتلئًا بالحياة. ظهرت العديد من الزهور والأعشاب في كل مكان ، في حين يمكن رؤية الفراشات والنحل تحلق فوقهم. بدا الأمر وكأن الربيع قد جاء ، وعلى الرغم من أنه كان في الليل ، إلا أنهم شعروا برغبة في الاستحمام تحت أشعة الشمس الدافئة.

في حوالي عشر دقائق ، تم تشكيل حبتين مبهرتين في راحة جيانغ تشن. وكان كل واحد منهم بحجم قبضة إنسان ، وكانوا يلمعون بألوان زاهية بلون ذهبي. كانت الحبوب مليئة بالهالة النقية من اليانغ ، ومع نظرة واحدة فقط ، يمكن للمرء أن يقول أنها حبوب ممتازة.

Tahtoh

“يا لها من حبة مدهشة.”

حول جيانغ تشن عينيه.

لم يستطع الطاغية و تان لانغ إلا الثناء.

بدأ الطاغية يضحك بطريقة شريرة. لقد شعروا بحماس شديد عندما ظنوا أنهم سيحتجزون الملك الشيطان من الصف التاسع فحل فرغانا ، ويقتلونه ، لأن هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها شيئًا كهذا.

“هذه هي حبوب اليوان التسعة العميقة ( هم حبتين فقط وليس تسعة ) ، تنتج باستخدام تسعة المياه الشمسية المقدسة وبعض الأعشاب. على الرغم من أنها لا تملك روح شيطان فايرثورن المتوحش ، إلا أنها لا تزال حبوبًا نادرة. بين هذين النوعين من الحبوب ، واحدة منها هي عبارة عن حبة تسعة عميقة حقيقية ، والأخرى تحوي السم القاتل. سأجتذب فحل فرغانا هنا ، وبمجرد أن يأكل حبوب السم ، سيتأثر بها ، مما سيقلل من قوته الإجمالية. وبعد لحظات ، سأقوم بإعداد تشكيلتين كبيرتين داخل عالم الخيال ، أحدهما لحماية الحبوب ، والآخر للقتل. سأعلمك كيفية تنشيطها لاحقًا. عندما يحين الوقت ، سيقوم الثلاثة منا بمهاجمة فحل فرغانا معًا. ألا تعتقد أنه سيكون من السهل التعامل مع فحل فرغانا المسموم؟”

“أنا أعرف مهارة وهمية تسمى سوترا وهم القلب. يسمح لي بإنشاء عالم الوهم الكبير. الآن ، استخدمتها لإنشاء عالم وهمي هنا. وبطبيعة الحال ، من أجل التعامل مع فحل فرغانا ، فإن هذا الوهم وحده لا يكفي. إن إنشاء هذا المجال الوهمي هو فقط خلق بيئة مختلفة ، وهي الخطوة الأولى فقط “.

ظهرت ابتسامة باردة على وجه جيانغ تشن. يمكن القول أن كل شيء كان تحت سيطرته. بما أنه كان من المستحيل قتل فحل فرغانا في الطائفة التي لا تقهر ، قرر أن يغريه هنا. احتوت جثة جيانغ تشن على العديد من السموم القاتلة ، مما جعله أكثر سم قاتل تحت السموات. إذا كان سيحارب ضد فحل فرغانا وجها لوجه ، مع قوته المذهلة في الصف التاسع من الملك الشيطان ، سيكون من الصعب عليه تسميمه. وهكذا ، خطط جيانغ تشن لاستخدام هذه الحبوب وإغراء فحل فرغانا ، وبمجرد تناوله للحبة ، سيدخل السم القاتل جسمه ، وسيستغرق الكثير من الوقت قبل أن يتمكن من طرده من جسمه. في ذلك الوقت ، ستنخفض قوة فحل فرغانا الإجمالية بشكل كبير. ومع تشكيلات القتل التي أقامها جيانغ تشن ، كان واثقا للغاية من أنه يستطيع قتل فحل فرغانا.

مخيف ، كان مخيفا للغاية! فتح الرجلان عيونهما على نطاق واسع وحارق في جيانغ تشن. لم يتوقف أبدا عن مفاجأتهم.

ترك الطاغية وتان لانغ بدون كلام. وحدق الرجلان في جيانغ تشن بعيون مفتوحة على مصراعيها. في أعماق عقولهم ، شعروا أن وجود هذا الرجل كعدو يجب أن يكون مخيفًا بشكل لا يصدق. كانت هذه خطة لا تشوبها شائبة ، وإذا سارت الأمور على هذا النحو ، فإن ما ينتظر فحل فرغانا هو الموت المحتم.

لقد برز عالم جديد تمامًا. وقد اختفى الآن الوادي المهجور. كانت الطاغية و تان لانغ مغمورين في مشهد رائع ، منغمسين تمامًا في هذه البيئة الجديدة تمامًا.

“اللعنة ، يمكنه أن يجذب المحنة السماوية ، إنه يعرف كيف ينتج الحبوب ويصنع التشكيلات ، ويمكنه حتى أن ينتج سمًا … هل ما زال إنسانًا؟”

“لا تقلق.”

شعر الطاغية كما لو أنه سرعان ما سيصاب بالإغماء. سبب له كيان غير طبيعي مثل جيانغ تشن ضغطا هائلا. كيف يمكن للرجل أن يكون خبيرا في العديد من المجالات؟ وحتى يصل إلى هذه المرحلة المخيفة في كل واحد. بغض النظر عن مدى روعة الملك الشيطان من الصف التاسع ، لم يكن هناك أي طريقة تُجنبه من مخططات جيانغ تشن.

بدأ الطاغية يضحك بطريقة شريرة. لقد شعروا بحماس شديد عندما ظنوا أنهم سيحتجزون الملك الشيطان من الصف التاسع فحل فرغانا ، ويقتلونه ، لأن هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها شيئًا كهذا.

بعد ذلك ، وفي ظل النظرات المدهشة من الطاغية و تان لانغ ، أقام جيانغ تشن تشكيلين كبيرين. وفي النهاية ، ذهب إلى البركة ووضع حبتين فوق الصخرة الوهمية البيضاء. داخل الوهم ، كان مشهدًا حيث كانت صخرة حليبية تبعث خيوطًا ضبابية ، في حين كانت هناك حبتان نَضِرتان غامضتان تحومان فوقها. التي تحملها الخيوط الضبابية. كانت كلتا الحبتين تبعثان ضوءًا ساطعاً ، وكل من شاهد هذا المشهد سينجذب إليه على الفور ، معتقدًا أن الحبتين هما من الأشياء الرائعة التي اندمجت مع جوهر الطبيعة. أيضا ، فإن المشهد الرائع في هذا الوادي الربيعي يعطيهم أيضا انطباعا بأن السبب كان الحبوب. وبالتالي ، سيكون عدد قليل جدا من الخبراء قادرين على تحمل الإغراء.

“لا تقلق.”

جدير بالذكر أن مؤامرة جيانغ تشن كانت شريرة للغاية. تبادل الطاغية و تان لانغ النظرات ، مما أعطى جيانغ تشن إعجابا كبيرا في نفس الوقت. عندما أعطوا الخطة نظرة ثانية ، لم تكن لديهم شكوك حول ما إذا كان جيانغ تشن قادراً على قتل فحل فرغانا. وطالما سقط فحل فرغانا في فخ جيانج تشين ، فإن كل ما ينتظره سيكون موتًا حتميًا.

وقال الطاغية مع عبوس على وجهه.

بعد الانتهاء من كل شيء ، أخرج جيانغ تشن اثنين من التعويذات الذهبية وسلم كل منهما إلى الطاغية وتان لانغ ، “هذان التعويذتان سيسمحان لك بالانتقال عبر عالم الوهم والتشكيلات دون التأثير. بمجرد أن أحضر فحل فرغانا هنا غدا ، استمعوا إلى كلامي ، وسنقتله معًا “.

في هذه اللحظة ، كان روان هاو يجلس مع ساقيه المطويتين في غرفة فاخرة. كان في حالة هدوء من الزراعة. مع قدرة جيانغ تشن ، كان قادرا على المشي في قصر مدينة اللورد على مهل دون أن يلاحظ من قبل أي شخص. مثلما هو الآن ، ظهر في غرفة روان هاو دون أن يكتشفه.

“هيه … هذا مثير حقًا! هذه هي المرة الأولى التي يشارك فيها هذا الراهب في شيء كهذا. لا أستطيع كبت حماسي! ”

تان لانغ ذكر.

بدأ الطاغية يضحك بطريقة شريرة. لقد شعروا بحماس شديد عندما ظنوا أنهم سيحتجزون الملك الشيطان من الصف التاسع فحل فرغانا ، ويقتلونه ، لأن هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها شيئًا كهذا.

بعد ذلك ، كما لو أن الماء الموجود في البركة أصبح حيًا ، فقد بدا واضحًا. في منتصف بركة ، كان هناك صخرة ضخمة حليبيّة بيضاء كنسيج اليشم. المشهد أمامهم قد تغير تماما. حدق الطاغية وتان لانغ بصدمة في محيطهم ، وشعروا كما لو أنه تم نقلهم إلى عالم مختلف تماما.

“الصغير تشن ، عندما تصبح شريراً ، فأنت بالتأكيد الرجل الأكثر شرا الذي التقيت به.”

********************************************

تان لانغ قال بينما كان يحدق في جيانغ تشن بإعجاب.

ولم يكن لدى الطاغية وتان لانغ أي فكرة عما يريد جيانغ تشن القيام به. كان لديهم رأي بأن هذه كانت مهمة مستحيلة. بعد كل شيء ، كان هدفهم الفحل فرغانا ، ملك شيطان الصف التاسع! عندما يواجهون الفارق المطلق في القوة القتالية ، تصبح كل المؤامرات و الأساليب عديمة الجدوى. وبالتالي ، لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية قتل الفرجانا.

“هل أنت تمدحني أم ماذا؟”

سووش!

حول جيانغ تشن عينيه.

ولم يكن لدى الطاغية وتان لانغ أي فكرة عما يريد جيانغ تشن القيام به. كان لديهم رأي بأن هذه كانت مهمة مستحيلة. بعد كل شيء ، كان هدفهم الفحل فرغانا ، ملك شيطان الصف التاسع! عندما يواجهون الفارق المطلق في القوة القتالية ، تصبح كل المؤامرات و الأساليب عديمة الجدوى. وبالتالي ، لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية قتل الفرجانا.

“ومع ذلك ، إذا كان فحل فرغانا قد تبع قائد الطائفة إلى جبل لوشيا ، فإن كل جهودنا هنا ستكون لا شيء”.

بعد ظهور هذه الأحرف الرونية ، بدأت البيئة المحيطة بهم تتحول إلى مشهد جميل. أصبح الوادي المنهار مرة واحدة مكانًا ممتلئًا بالحياة. ظهرت العديد من الزهور والأعشاب في كل مكان ، في حين يمكن رؤية الفراشات والنحل تحلق فوقهم. بدا الأمر وكأن الربيع قد جاء ، وعلى الرغم من أنه كان في الليل ، إلا أنهم شعروا برغبة في الاستحمام تحت أشعة الشمس الدافئة.

وقال الطاغية مع عبوس على وجهه.

********************************************

“لا تقلق. الطائفة التي لا تقهر ليست الوحيدة التي ذهبت إلى جبل لوشيا. القوى الرئيسية الثلاث الأخرى موجودة كذلك ، وحسب ما أعرفه ، لم يحضر قادة القوى الكبرى الثلاثة الأخرى أتباعهم. ولأن أحدا لم يفعل ذلك ، فإن رئيس الطائفة التي لا تقهر لن يفعل ذلك أيضا. ”

“هذا … ما الذي يحدث؟”

ابتسم جيانغ تشن. بدا وكأنه بغض النظر عن أي نوع من المواقف التي يواجهونها ، كان دائما ما يرتدي نفس التعبير الواثق.

“يا لها من حبة مدهشة.”

“حسنا. بعد ذلك ، يجب عليك توخي الحذر. لن يكون التسلل إلى الطائفة التي لا تقهر شيئا ممتعا.”

“أنا أعرف مهارة وهمية تسمى سوترا وهم القلب. يسمح لي بإنشاء عالم الوهم الكبير. الآن ، استخدمتها لإنشاء عالم وهمي هنا. وبطبيعة الحال ، من أجل التعامل مع فحل فرغانا ، فإن هذا الوهم وحده لا يكفي. إن إنشاء هذا المجال الوهمي هو فقط خلق بيئة مختلفة ، وهي الخطوة الأولى فقط “.

تان لانغ ذكر.

حول جيانغ تشن عينيه.

“لا تقلق.”

فتح روان هاو عينيه فجأة ونظر إلى جيانغ تشن ، و بصدمة مرئية على وجهه ، لأنه لم يلاحظ وجود ضيف غير مدعو في غرفته.

في ومضة ، ذهب جيانغ تشن في ظلام الليل ، وترك الطاغية و تان لانغ وراء في الوادي.

“هذا الرجل يقوم بإعداد الحبوب. اللعنة ، إنه خيميائي كذلك! مهلا ، لقد أنتج من قبل حبوب تسعة تنين البرق الشمسية … اللعنة ، إنه كائن غير طبيعي بحق. ”

مدينة تشانغ لينغ ، وهي مدينة تقع على مسافة قريبة من الطائفة التي لا تقهر. بالمقارنة مع مدينة هونغ يوه ، كانت أكثر ازدهارًا. كان “لورد المدينة” ملكًا من الدرجة السادسة في القتال. كان لديه ثلاثة أبناء ، أصغرهم هو روان هاو. في صغر سنه ، كان قد وصل إلى عالم الملك في الدرجة الثالثة من القتال ، وكان تلميذا للطائفة التي لا تقهر وقد حصل على معاملة جيدة. الليلة ، روان هاو عاد لتوه من الطائفة التي لا تقهر ، وكان يقيم في قصر مدينة اللورد.

جدير بالذكر أن مؤامرة جيانغ تشن كانت شريرة للغاية. تبادل الطاغية و تان لانغ النظرات ، مما أعطى جيانغ تشن إعجابا كبيرا في نفس الوقت. عندما أعطوا الخطة نظرة ثانية ، لم تكن لديهم شكوك حول ما إذا كان جيانغ تشن قادراً على قتل فحل فرغانا. وطالما سقط فحل فرغانا في فخ جيانج تشين ، فإن كل ما ينتظره سيكون موتًا حتميًا.

لقد علم جيانغ تشن كل هذا قبل أن يتصرف. في وقت متأخر من الليل ، تسلل إلى قصر لورد المدينة ، وباستخدام مهارة اشتقاق الروح العظيمة ، وجد بسرعة سكن روان هاو.

بعد ذلك ، كما لو أن الماء الموجود في البركة أصبح حيًا ، فقد بدا واضحًا. في منتصف بركة ، كان هناك صخرة ضخمة حليبيّة بيضاء كنسيج اليشم. المشهد أمامهم قد تغير تماما. حدق الطاغية وتان لانغ بصدمة في محيطهم ، وشعروا كما لو أنه تم نقلهم إلى عالم مختلف تماما.

في هذه اللحظة ، كان روان هاو يجلس مع ساقيه المطويتين في غرفة فاخرة. كان في حالة هدوء من الزراعة. مع قدرة جيانغ تشن ، كان قادرا على المشي في قصر مدينة اللورد على مهل دون أن يلاحظ من قبل أي شخص. مثلما هو الآن ، ظهر في غرفة روان هاو دون أن يكتشفه.

********************************************

“يا لورد المدينة الشاب ، يبدو أنك جاد جداً مع زراعتك”.

لقد علم جيانغ تشن كل هذا قبل أن يتصرف. في وقت متأخر من الليل ، تسلل إلى قصر لورد المدينة ، وباستخدام مهارة اشتقاق الروح العظيمة ، وجد بسرعة سكن روان هاو.

وصل جيانغ تشن أمام روان هاو وتحدث بصوت غير مبال.

ولم يكن لدى الطاغية وتان لانغ أي فكرة عما يريد جيانغ تشن القيام به. كان لديهم رأي بأن هذه كانت مهمة مستحيلة. بعد كل شيء ، كان هدفهم الفحل فرغانا ، ملك شيطان الصف التاسع! عندما يواجهون الفارق المطلق في القوة القتالية ، تصبح كل المؤامرات و الأساليب عديمة الجدوى. وبالتالي ، لم يكن لديهم أي فكرة عن كيفية قتل الفرجانا.

سووش!

********************************************

فتح روان هاو عينيه فجأة ونظر إلى جيانغ تشن ، و بصدمة مرئية على وجهه ، لأنه لم يلاحظ وجود ضيف غير مدعو في غرفته.

شعر الطاغية كما لو أنه سرعان ما سيصاب بالإغماء. سبب له كيان غير طبيعي مثل جيانغ تشن ضغطا هائلا. كيف يمكن للرجل أن يكون خبيرا في العديد من المجالات؟ وحتى يصل إلى هذه المرحلة المخيفة في كل واحد. بغض النظر عن مدى روعة الملك الشيطان من الصف التاسع ، لم يكن هناك أي طريقة تُجنبه من مخططات جيانغ تشن.

********************************************

تان لانغ قال بينما كان يحدق في جيانغ تشن بإعجاب.

********************************************

ومع ذلك ، عندما رأوا الثقة على وجه جيانغ تشن ، فجأة كان لديهم شعور بأن جيانغ تشن يمكن أن ينجز هذا العمل الجريء. ووفقًا لفهمهم ، نادرًا ما فعل جيانج تشن شيئًا لم يكن واثقًا فيه ، ناهيك عن حقيقة أنه كان يفعل ذلك لإنقاذ الأصفر الكبير ، لذلك فهو لن يسمح بحدوث أي حوادث.

Tahtoh

كانت الصيحة مثل التصفيق المفاجئ للرعد الذي ضرب عقول الرجلين. مع تمايل أجسادهم ، استيقظوا أخيراً ، وأدركوا أن البيئة التي رأوها اختفت مرة أخرى. عاد الوادي إلى مظهره الأصلي. ومع ذلك ، إذا حاول الرجلان التركيز بعقولهم مرة أخرى ، فإنهم سوف يدخلون مرة أخرى إلى البيئة الرائعة.

بعد الشرح ، انتقلت يد جيانج تشن مرة أخرى. مع قلب كفه ، ظهر بحر من اللهب أمامه فجأة. بعد ذلك ، أخذ الكثير من الأعشاب والموارد الطبيعية النادرة ، ورماها كلها في بحر اللهب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط