إمرأة خطرة
الكتاب الأول – الفصل 31
ولكن بعد ذلك اجتاحها مرة أخرى شعور بالإرهاق والعجز.
لقد تركت تلك الأراضي الخصبة التي باركتها الآلهة وسافرت بمفردها.
كان هذا الشعور غير سار إلى حد ما.
كانت تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط ، لكنها تخلت عن مكانتها النبيلة ومستقبلها المجيد.
ومضت نظرة الملكة ثم قالت بصوت هادئ للغاية “إذن أفعلها ، أطلقها“.
كانت قد دخلت الأراضي القاحلة التي تركها الآلهة وقضت أكثر من عام من حياتها في هذا المكان.
“ما هو الشيطان؟“ولكن بمجرد أن تحدث ندم على ذلك.
عرفت الملكة الملطخة بالدماء أن مهمتها كانت قاتلة ، لكن بصفتها محاربة تقية ومطاردة شياطين عظيمة وطفلة من الآلهة المجيدة ، فقدت منذ زمن طويل كل خوفها من الموت!.
بووم!
“ما الذي تتحدثين عنه؟“لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عما كانت تقوله.
‘إيه ؟!‘ ترددت الملكة قليلاً.
حك رأسه وسأل.
لم تتخيل أبدًا أن هذا الشقي القذر سيكون في حالة تأهب وجريء جدًا.
“ما هو الشيطان؟“ولكن بمجرد أن تحدث ندم على ذلك.
عندما انتشرت التموجات اصطدمت مع جزيئات المواد المختلفة في الهواء مما تسبب في اهتزاز كل جسيم بتردد مختلف عن ذي قبل.
وجهت الملكة نظرة مزعجة إليه كما لو كانت تحدق في بعوضة لا تعرف شيئًا سوى الطنين بطريقة مزعجة.
شتت هذا الاحتمال للحظات الملكة وأستغل كلاود هوك اللحظة للانقضاض عليها مباشرة مثل النمر.
كان هذا الشعور غير سار إلى حد ما.
كان السرير صغيرًا لذا اضطر الاثنان إلى الضغط على بعضهم ليناسبهم.
زفرت الملكة ببرود.
شعر كلاود هوك فجأة بجسم حاد يضغط على صدره.
كان سكان القفر جاهلين وأغبياء لا يصدقون.
“ولا يمكنني تحمل أي مخاطر!”.
كانوا غير مؤمنين وليس لديهم أي شعور بالشرف على الإطلاق.
لم يكن لديه سوى فكرة واحدة في ذهنه.
لم يعرفوا نعمة الآلهة ولم يعلموا بقسوة الشياطين.
كان سليفوكس شخصاً مشهورًا في مخفر بلاك فلاج ، وهو مشهور بمكره ومخططاته.
شعرت الملكة أنها كانت ترتكب خطيئة عظيمة بمجرد التحدث مع مثل هذا الوثني ، كان الأمر كما لو أن الحديث معه كان شكلاً من أشكال الإساءة إلى الآلهة.
لكن المشكلة كانت أن غرفة كلاود هوك الصغيرة لا تحتوي على أكثر من سرير رث وطاولة متهالكة ، وهذه الأشياء تشغل كل مساحة الغرفة تقريبًا.
ولكن بعد ذلك اجتاحها مرة أخرى شعور بالإرهاق والعجز.
شعر كلاود هوك فجأة بجسم حاد يضغط على صدره.
لم تكن متأكدة إلى متى ستبقى واقفة ، لم يكن هناك طريقة يمكن أن تضيع المزيد من الوقت هنا.
“مهلاً!”وضع كلاود هوك البندقية لأسفل.
في الوقت الحالي كان عليها مغادرة هذا المكان على الفور.
من كان يعلم ماذا سيحدث إذا وقعت الملكة في يده؟.
وجهت نظرها نحو الشاب القفر وومض تردد طفيف في عينيها.
كان سليفوكس عديم الضمير تمامًا وشرير وفاسق سيئ السمعة.
ومضت مشاعر مختلطة من خلال نظرتها قبل أن تتحول أخيرًا إلى قاسية وباردة مثل الفولاذ.
كانت الملكة قد سحبت سهمًا قصيرًا بطريقة ما دون أن يدرك ذلك.
‘أوه اللعنة ، ما زالت تريد إسكاتي؟!‘ أخذ كلاود هوك على عجل إلى الوراء بضع خطوات “ماذا تفعلين؟!”.
شعرت الملكة أنها كانت ترتكب خطيئة عظيمة بمجرد التحدث مع مثل هذا الوثني ، كان الأمر كما لو أن الحديث معه كان شكلاً من أشكال الإساءة إلى الآلهة.
قالت الملكة الملطخة بالدماء ببرود “لا يمكنني السماح لأي شخص بمعرفة إصاباتي ، بمجرد تسريب هذه المعلومات من الممكن أن يتم ذبح مخفر بلاك فلاج بالكامل على الفور تقريبًا ، يجب أن أتخلص من أي خطأ لحدوث هذا … لكن لا تخف ، ستموت لـ خدمة الآلهة ، ولذا سأصلي من أجل روحك وأضمن أنه في حياتك القادمة ستولد كأحد المواطنين المباركين في الأراضي الإليسية المقدسة “.
“شقي! ، شقي! ، اخرج إلى هنا!”
“هل أنت جادة؟ ، هذا غير عادل على الإطلاق “.
كان سليفوكس شخصاً مشهورًا في مخفر بلاك فلاج ، وهو مشهور بمكره ومخططاته.
تجاهلت الملكة الملطخة بالدماء احتجاجاته وأتخذت خطوة واحدة إلى الأمام.
‘إيه ؟!‘ ترددت الملكة قليلاً.
من الواضح أن كلاود هوك يمكن أن يشعر بنوع من التموج يخرج من قفازات الملكة ويملأ الهواء من حوله.
” الآلهة تقول: إن دماء الأراضي القاحلة أشد قبحًا ، ولا داعي لإظهار أي رحمة لسكان القفر على الإطلاق!”بدأت تحركات الملكة في التسارع.
عندما انتشرت التموجات اصطدمت مع جزيئات المواد المختلفة في الهواء مما تسبب في اهتزاز كل جسيم بتردد مختلف عن ذي قبل.
زفرت الملكة ببرود.
ملأ هذا الصوت أذنيه مرة أخرى.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها كلاود هوك غير الناضج شعور إمرأة شابة رشيقة وجميلة تضغط عليه … لكن لم يكن لديه وقت للاستمتاع بذلك لأن الملكة قد ضغطت بشيء بارد وحاد مباشرة على حلقه.
ظهرت شعلة من العدم في يد الملكة.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة ولم يكن مهتمًا بمعرفة ذلك في وقت مثل هذا.
تفاجأ كلاود هوك الآن تمامًا.
وجه لكمة ثانية مباشرة إلى أنف الملكة!.
أي نوع من القوة كان هذا ؟!.
كان بإمكان كلاود هوك رؤية الدم ينساب من وجه الملكة الجميل ، ويمكنه أيضًا سماع خطى المرتزقة تقترب أكثر فأكثر.
ومع ذلك لا يبدو أن هذا هو الوقت المناسب لمعرفة ذلك.
نظرًا للشكل الذي كانت عليه الملكة ، لم يكن هناك طريقة يمكنها من محاربته الآن ، ناهيك عن العديد من المرتزقة الآخرين الذين جلبهم سليفوكس معه.
صرخ كلاود هوك بجنون “لقد أنقذت حياتك! ، هل الأشخاص من الأراضي الإليسية جميعهم جاحدون وغادرون مثلك؟ ، هل هذه هي الطريقة التي علمتك إياها “الآلهة” الذين تتحدثين عنهم كيفية التعامل مع الأشخاص الذين ساعدوك؟ “.
لم يعرفوا نعمة الآلهة ولم يعلموا بقسوة الشياطين.
” الآلهة تقول: إن دماء الأراضي القاحلة أشد قبحًا ، ولا داعي لإظهار أي رحمة لسكان القفر على الإطلاق!”بدأت تحركات الملكة في التسارع.
‘اللعنة ، يا له من زميل ماكر!‘ مدت الملكة الملطخة بالدماء على الفور نحوه مرة أخرى.
“ولا يمكنني تحمل أي مخاطر!”.
عرفت الملكة الملطخة بالدماء أن مهمتها كانت قاتلة ، لكن بصفتها محاربة تقية ومطاردة شياطين عظيمة وطفلة من الآلهة المجيدة ، فقدت منذ زمن طويل كل خوفها من الموت!.
كان وجهها شاحبًا مرة أخرى ويمكن رؤية بضع حبات من العرق فوق بشرتها البيضاء الثلجية.
ومع ذلك لا يبدو أن هذا هو الوقت المناسب لمعرفة ذلك.
كانت تبذل قصارى جهدها لقمع الألم الذي كان يحطم جسدها.
كانت قد دخلت الأراضي القاحلة التي تركها الآلهة وقضت أكثر من عام من حياتها في هذا المكان.
عندما بدأت التموجات المنبعثة من قفازاتها في الازدياد في القوة ، بدأ الهواء المحيط بها يهتز بشكل أكثر كثافة من ذي قبل مما أدى إلى موجة حرارة صادرة من حولها.
كانت الملكة قد سحبت سهمًا قصيرًا بطريقة ما دون أن يدرك ذلك.
كانت الأحرف الرونية على قفازات الملكة تضئ بالفعل.
‘إيه ؟!‘ ترددت الملكة قليلاً.
كانت مستعدة للهجوم … لكن كلاود هوك لن يجلس هناك وينتظر الموت.
كشخص نشأ في الأراضي القاحلة لم يسمع أبدًا بمفهوم الفروسية.
عندما وصلت الملكة بسرعة مخيفة للإمساك به صرخ بصوت عالٍ فجأة “سليفوكس! ، أنقذني!”.
كانت مستعدة للهجوم … لكن كلاود هوك لن يجلس هناك وينتظر الموت.
‘إيه ؟!‘ ترددت الملكة قليلاً.
ومع ذلك لا يبدو أن هذا هو الوقت المناسب لمعرفة ذلك.
كان سليفوكس شخصاً مشهورًا في مخفر بلاك فلاج ، وهو مشهور بمكره ومخططاته.
حدق بها كلاود هوك.
‘هل كان قريب؟‘.
كانت قفازاتها تمتلك قوة كافية لحرق رجل إلى الفحم ، إذا قامت بإطلاقها على هذا الطفل القاحل بها ، فسيتم حرقه على الفور.
شتت هذا الاحتمال للحظات الملكة وأستغل كلاود هوك اللحظة للانقضاض عليها مباشرة مثل النمر.
من الواضح أن كلاود هوك يمكن أن يشعر بتموج أو اهتزاز ينبعث من قفازاتها ، متموجًا بطريقة أفعوانية وأنتشر في جميع أنحاء جسده بالكامل.
‘اللعنة ، يا له من زميل ماكر!‘ مدت الملكة الملطخة بالدماء على الفور نحوه مرة أخرى.
‘هذه العاهرة المجنونة ما زالت لا تثق بي؟!‘.
كانت قفازاتها تمتلك قوة كافية لحرق رجل إلى الفحم ، إذا قامت بإطلاقها على هذا الطفل القاحل بها ، فسيتم حرقه على الفور.
كانت الملكة قد سحبت سهمًا قصيرًا بطريقة ما دون أن يدرك ذلك.
تهرب كلاود هوك على عجل للجانب ولمست القفازات بالكاد كتفيه.
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت للتفكير في أي شيء آخر ، وفجأة دفع الملكة على سريره وغطاها ببطانياته ثم استلقى على السرير أيضًا.
كانت الملكة ماهرة تمامًا مثل ماد دوج وربما كانت أقوى ، وإلا كيف استطاعت أن تتلقى تلك الضربة القوية من قائد الكناسين بيدها العارية؟.
كانوا غير مؤمنين وليس لديهم أي شعور بالشرف على الإطلاق.
ومع ذلك كانت ضعيفة للغاية الآن لدرجة أن حركاتها كانت أبطأ بكثير من المعتاد.
كان هذا إحساسًا جديدًا تمامًا بالنسبة له ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية للإستمتاع به.
بووم!
تهرب كلاود هوك على عجل للجانب ولمست القفازات بالكاد كتفيه.
عندما تهرب كلاود هوك من هجومها ، قام بلكمها في وجهها الجميل.
ماذا كانت ستفعل؟ ، هل كانت حقاً على وشك الموت على أيدي هؤلاء الوثنيين القذرين؟.
كشخص نشأ في الأراضي القاحلة لم يسمع أبدًا بمفهوم الفروسية.
كان لدى كلاود هوك شعور واضح بأنه كان يرقد بجانب أنثى نمر قادرة على تفجير قوة هائلة في أي لحظة.
من قال لإنها جمال منقطع النظير لا يحق ضربها؟.
كانت الأحرف الرونية على قفازات الملكة تضئ بالفعل.
الشيء الوحيد الذي كان يعرفه ويهتم به كلاود هوك هو أنها كانت تحاول قتله.
“أشعر حقًا بالسعادة في الوقت الحالي“.
إذا لم يقاتل بأقصى ما يستطيع ، فسيكون بالتأكيد الشخص الذي يموت … ولذا فقد ضربها حقًا بكل ما لديه وضربها بشدة لدرجة أنها رأت النجوم.
بووم!
“أيها الوغد!”كانت الملكة الملطخة بالدماء مليئة بغضب شديد.
كان السرير صغيرًا لذا اضطر الاثنان إلى الضغط على بعضهم ليناسبهم.
لم تتخيل أبدًا أن هذا الشقي القذر سيكون في حالة تأهب وجريء جدًا.
“ولا يمكنني تحمل أي مخاطر!”.
كانت صائدة الشياطين ، محاربة الآلهة … وقد ضُربت على وجهها من قبل صبي قفر نصف بالغ ، يا له من ذل مطلق!.
كانت مستعدة للهجوم … لكن كلاود هوك لن يجلس هناك وينتظر الموت.
“هذا ما يحدث عندما تحاولين طعن الأشخاص الذين ساعدوك!”لم يتوقع كلاود هوك أن ينجح هجومه ، كان نجاحه غير المتوقع بمثابة دفعة معنوية كبيرة له.
“على السرير!”حتى الآن كانت خطى المرتزقة قادمة من على بعد أمتار قليلة.
إذا كانت هذه المرأة ستطارده ، فعندئذ كان سيضربها على مؤخرتها قبل أن تتاح لها فرصة لإستعادة قوتها الكاملة.
كان هذا إحساسًا جديدًا تمامًا بالنسبة له ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية للإستمتاع به.
بعد ضربها وإفقادها الوعي كان سيربطها ويحاول معرفة ما يجب فعله معها.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من هجومه ، يبدو أنها تتحرك ببطء ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب لكماته بالكاد عندما مدت يدها اليمنى وأمسكت بمعصم كلاود هوك.
لم يكن كلاود هوك من النوع الجبان الضعيف.
يجب أن يكونوا أعمى حتى لا يلاحظوها!.
كيف يمكن للجبان أن يقضي كل وقته في الحلم بمغادرة الأراضي القاحلة ودخول عالم مجهول؟.
لم تكن الملكة خائفة من الموت.
وجه لكمة ثانية مباشرة إلى أنف الملكة!.
من قال لإنها جمال منقطع النظير لا يحق ضربها؟.
تهربت الملكة الملطخة بالدماء من هجومه ، يبدو أنها تتحرك ببطء ولكن بطريقة ما تمكنت من تجنب لكماته بالكاد عندما مدت يدها اليمنى وأمسكت بمعصم كلاود هوك.
“ولا يمكنني تحمل أي مخاطر!”.
خضعت الملكة لتدريب قتالي رسمي ، حتى في الحالة السيئة التي كانت عليها حاليًا ، كان لديها ما يكفي من القوة للتعامل مع شقي نصف بالغ مثله!.
‘ اللعنة!‘.
‘ اللعنة!‘.
“شقي! ، شقي! ، اخرج إلى هنا!”
كان كلاود هوك مرعوبًا جدًا لدرجة أنه شعر كما لو أن روحه على وشك مغادرة جسده.
في الوقت الحالي كان عليها مغادرة هذا المكان على الفور.
ربما لم يتبق للملكة الملطخة بالدماء أي قوة تقريبًا ، لكن ما فعلته كان كافياً للقضاء عليه!.
كانوا غير مؤمنين وليس لديهم أي شعور بالشرف على الإطلاق.
من الواضح أن كلاود هوك يمكن أن يشعر بتموج أو اهتزاز ينبعث من قفازاتها ، متموجًا بطريقة أفعوانية وأنتشر في جميع أنحاء جسده بالكامل.
“على السرير!”حتى الآن كانت خطى المرتزقة قادمة من على بعد أمتار قليلة.
كانت هذه القوة قادرة على التأثير على كل جسيم صغير في جسده مما جعلها تهتز بتردد من شأنه أن يولد درجات حرارة عالية للغاية.
‘ما نوع هذا الهجوم؟ ، كيف تم تشكيل هذا الهجوم؟‘.
‘ما نوع هذا الهجوم؟ ، كيف تم تشكيل هذا الهجوم؟‘.
على الرغم من تراكم حبات كبيرة من العرق على حواجبه ، إلا أن نظراته كانت مركزة تمامًا على الملكة الملطخة بالدماء.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة ولم يكن مهتمًا بمعرفة ذلك في وقت مثل هذا.
كان سليفوكس شخصاً مشهورًا في مخفر بلاك فلاج ، وهو مشهور بمكره ومخططاته.
لم يكن لديه سوى فكرة واحدة في ذهنه.
في الوقت الحالي كان عليها مغادرة هذا المكان على الفور.
‘ اللعنة ، سوف أتفحم‘.
كانت تخطط لقتله … لكنه ما زال يريد مساعدتها؟.
ولكن مثلما شعر كلاود هوك باليقين التام من أن مصيره كان قريبًا ، شعر فجأة برد رنان قادم من الحجر حول رقبته.
لم يكن هناك مكان لإخفاء شخص ما!.
امتص كل الطاقة الغريبة التي كانت الملكة الملطخة بالدماء تصبها عبر قفازها مثل الإسفنج يمتص الماء.
زفرت الملكة ببرود.
‘ماذا يحدث هنا؟ ، لماذا تختفي طاقتي بمجرد دخولها إلى جسم الطفل؟‘ لم تواجه الملكة الملطخة بالدماء شيئًا مثل هذا من قبل ، و تم القبض عليها على حين غرة … نبض قلبها وتم ضغط جسم بارد على صدرها مباشرة.
“هذا ما يحدث عندما تحاولين طعن الأشخاص الذين ساعدوك!”لم يتوقع كلاود هوك أن ينجح هجومه ، كان نجاحه غير المتوقع بمثابة دفعة معنوية كبيرة له.
“لا تتحركي شبراً واحد“كان كلاود هوك يحمل بندقية مهترئة في يديه.
عندما تهرب كلاود هوك من هجومها ، قام بلكمها في وجهها الجميل.
على الرغم من تراكم حبات كبيرة من العرق على حواجبه ، إلا أن نظراته كانت مركزة تمامًا على الملكة الملطخة بالدماء.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة ولم يكن مهتمًا بمعرفة ذلك في وقت مثل هذا.
“أشعر حقًا بالسعادة في الوقت الحالي“.
شتت هذا الاحتمال للحظات الملكة وأستغل كلاود هوك اللحظة للانقضاض عليها مباشرة مثل النمر.
ومضت نظرة الملكة ثم قالت بصوت هادئ للغاية “إذن أفعلها ، أطلقها“.
كانت الأحرف الرونية على قفازات الملكة تضئ بالفعل.
شعر كلاود هوك فجأة بجسم حاد يضغط على صدره.
كان لدى كلاود هوك شعور واضح بأنه كان يرقد بجانب أنثى نمر قادرة على تفجير قوة هائلة في أي لحظة.
نظر إلى أسفل … وأنتفخت عيناه.
شعر كلاود هوك فجأة بجسم حاد يضغط على صدره.
كانت الملكة قد سحبت سهمًا قصيرًا بطريقة ما دون أن يدرك ذلك.
كانت هذه المرأة ببساطة شديدة الخطورة!.
إذا دفعته للأمام بمقدار نصف بوصة ، فسيذهب مباشرة إلى قلبه.
الكتاب الأول – الفصل 31
أجبر كلاود هوك على الإبتسام.
“هذا ما يحدث عندما تحاولين طعن الأشخاص الذين ساعدوك!”لم يتوقع كلاود هوك أن ينجح هجومه ، كان نجاحه غير المتوقع بمثابة دفعة معنوية كبيرة له.
“هذا الشيء الصغير؟ ، قد يكون أو لا يكون قادرًا على قتلي … لكنني لا أعتقد أنك ستنجين من انفجار بندقية في وجهك “.
لقد تركت تلك الأراضي الخصبة التي باركتها الآلهة وسافرت بمفردها.
قالت الملكة ببرود “أراهن أن بندقيتك غير معبئة!”.
“هل أنت جادة؟ ، هذا غير عادل على الإطلاق “.
لم يتم تعبئة بندقية كلاود هوك حقًا.
كانت مستعدة للهجوم … لكن كلاود هوك لن يجلس هناك وينتظر الموت.
كان تخمين الملكة الملطخة بالدماء صحيحاً ، لكن كلاود هوك لم يترك أي توتر يظهر على وجهه أو في عينيه.
ظهرت أفكار لا حصر لها في ذهنه.
بدلاً من ذلك مارس ضغطًا أكبر قليلاً على الزناد كما لو كان جاهزًا حقًا لإطلاق النار في أي لحظة.
كانت تبذل قصارى جهدها لقمع الألم الذي كان يحطم جسدها.
أرادت الملكة الملطخة بالدماء أن تخدع كلاود هوك للكشف عن شيء ما ، لكن الطفل القاحل كان أقوى بكثير من الناحية العقلية مما كانت تتخيله.
يجب أن يكونوا أعمى حتى لا يلاحظوها!.
على الرغم من أنها شعرت أنه من المحتمل أن هذه البندقية لا تحتوي على أي رصاص فيها ، نظرًا للحالة الحالية لها ، لم تجرؤ على التصرف بتهور.
ملأ هذا الصوت أذنيه مرة أخرى.
لم تكن الملكة خائفة من الموت.
كان تخمين الملكة الملطخة بالدماء صحيحاً ، لكن كلاود هوك لم يترك أي توتر يظهر على وجهه أو في عينيه.
ما كانت تخافه هو أنها ستموت بلا معنى!.
شعر كلاود هوك فجأة بجسم حاد يضغط على صدره.
كان كلاود هوك يشعر بالتوتر أيضًا.
ومع ذلك لا يبدو أن هذا هو الوقت المناسب لمعرفة ذلك.
كان يعلم جيدًا أنه كان يصنع واجهة مقدمة زائفة الآن.
لم تتخيل أبدًا أن هذا الشقي القذر سيكون في حالة تأهب وجريء جدًا.
قد تكون الملكة ضعيفة للغاية ، لكن كلاود هوك لم يصدق أنه سيكون قادرًا على هزيمتها في قتال.
“أختبئي!”
كان النمر المحتضر نمرًا ، حتى في خضم موتها لن تضر بها بعوضة ، ناهيك عن بعوضة نصف ناضجة!.
عرفت الملكة الملطخة بالدماء أن مهمتها كانت قاتلة ، لكن بصفتها محاربة تقية ومطاردة شياطين عظيمة وطفلة من الآلهة المجيدة ، فقدت منذ زمن طويل كل خوفها من الموت!.
ماذا يجب ان يفعل؟.
كانت قفازاتها تمتلك قوة كافية لحرق رجل إلى الفحم ، إذا قامت بإطلاقها على هذا الطفل القاحل بها ، فسيتم حرقه على الفور.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن كيفية حل هذا المأزق!.
من الواضح أن كلاود هوك يمكن أن يشعر بتموج أو اهتزاز ينبعث من قفازاتها ، متموجًا بطريقة أفعوانية وأنتشر في جميع أنحاء جسده بالكامل.
ولكن في الوقت الذي كان التوتر يتصاعد فيه ، دوى ضحك فجأة من بعيد.
كانت الملكة ماهرة تمامًا مثل ماد دوج وربما كانت أقوى ، وإلا كيف استطاعت أن تتلقى تلك الضربة القوية من قائد الكناسين بيدها العارية؟.
لقد عاد المرتزقة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها على اتصال وثيق مع إمرأة.
كان بإمكان كلاود هوك أن يسمع سليفوكس يقهقه بمرح وكان بعض المرتزقة ينادونه بالفعل.
أي نوع من القوة كان هذا ؟!.
“شقي! ، شقي! ، اخرج إلى هنا!”
كان السرير صغيرًا لذا اضطر الاثنان إلى الضغط على بعضهم ليناسبهم.
“تعال وألق نظرة على ما جلبناه لك!”.
‘ اللعنة!‘.
هذه المرة كانت الملكة هي التي أصبحت شاحبة.
كانت الملكة ماهرة تمامًا مثل ماد دوج وربما كانت أقوى ، وإلا كيف استطاعت أن تتلقى تلك الضربة القوية من قائد الكناسين بيدها العارية؟.
لقد وصل سليفوكس بالفعل!.
كان كلاود هوك مرعوبًا جدًا لدرجة أنه شعر كما لو أن روحه على وشك مغادرة جسده.
كان رجلاً موهوبًا وخبيثًا وشريرًا بشكل غير عادي.
كانت الملكة مندهشة قليلاً.
نظرًا للشكل الذي كانت عليه الملكة ، لم يكن هناك طريقة يمكنها من محاربته الآن ، ناهيك عن العديد من المرتزقة الآخرين الذين جلبهم سليفوكس معه.
كان بإمكان كلاود هوك رؤية الدم ينساب من وجه الملكة الجميل ، ويمكنه أيضًا سماع خطى المرتزقة تقترب أكثر فأكثر.
إذا تم اكتشافها … فهي لا تريد حتى تخيل ما سيحدث.
لكن الملكة لم يكن لديها وقت للرد ، لأن باب الغرفة قد فتح.
ماذا كانت ستفعل؟ ، هل كانت حقاً على وشك الموت على أيدي هؤلاء الوثنيين القذرين؟.
على الرغم من تراكم حبات كبيرة من العرق على حواجبه ، إلا أن نظراته كانت مركزة تمامًا على الملكة الملطخة بالدماء.
كان بإمكان كلاود هوك رؤية الدم ينساب من وجه الملكة الجميل ، ويمكنه أيضًا سماع خطى المرتزقة تقترب أكثر فأكثر.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) ‘أوه اللعنة ، ما زالت تريد إسكاتي؟!‘ أخذ كلاود هوك على عجل إلى الوراء بضع خطوات “ماذا تفعلين؟!”.
ظهرت أفكار لا حصر لها في ذهنه.
كانت تبلغ من العمر ستة عشر عامًا فقط ، لكنها تخلت عن مكانتها النبيلة ومستقبلها المجيد.
كان يعرف بالضبط نوع الشخص الذي كان عليه هذا السمين اللقيط.
عندما وصلت الملكة بسرعة مخيفة للإمساك به صرخ بصوت عالٍ فجأة “سليفوكس! ، أنقذني!”.
كان سليفوكس عديم الضمير تمامًا وشرير وفاسق سيئ السمعة.
ربما لم يتبق للملكة الملطخة بالدماء أي قوة تقريبًا ، لكن ما فعلته كان كافياً للقضاء عليه!.
من كان يعلم ماذا سيحدث إذا وقعت الملكة في يده؟.
‘اللعنة ، يا له من زميل ماكر!‘ مدت الملكة الملطخة بالدماء على الفور نحوه مرة أخرى.
“مهلاً!”وضع كلاود هوك البندقية لأسفل.
كان النمر المحتضر نمرًا ، حتى في خضم موتها لن تضر بها بعوضة ، ناهيك عن بعوضة نصف ناضجة!.
“أختبئي!”
تجاهلت الملكة الملطخة بالدماء احتجاجاته وأتخذت خطوة واحدة إلى الأمام.
كانت الملكة مندهشة قليلاً.
عندما تهرب كلاود هوك من هجومها ، قام بلكمها في وجهها الجميل.
كانت تخطط لقتله … لكنه ما زال يريد مساعدتها؟.
حدق بها كلاود هوك.
عندما تهرب كلاود هوك من هجومها ، قام بلكمها في وجهها الجميل.
“لا يمكنني تركك تموتين بعد! ، أسرعي واختبئ ، إذا رآك سليفوكس فسينكحك ، إنه منحرف تمامًا! “لم تكن طبيعة سليفوكس الفاسقة سرًا ، كان كل شخص في القاعدة يعرف ذلك.
كانت هذه القوة قادرة على التأثير على كل جسيم صغير في جسده مما جعلها تهتز بتردد من شأنه أن يولد درجات حرارة عالية للغاية.
لكن المشكلة كانت أن غرفة كلاود هوك الصغيرة لا تحتوي على أكثر من سرير رث وطاولة متهالكة ، وهذه الأشياء تشغل كل مساحة الغرفة تقريبًا.
شعر كلاود هوك فجأة بجسم حاد يضغط على صدره.
لم يكن هناك مكان لإخفاء شخص ما!.
‘هل كان قريب؟‘.
“على السرير!”حتى الآن كانت خطى المرتزقة قادمة من على بعد أمتار قليلة.
كان كلاود هوك مرعوبًا جدًا لدرجة أنه شعر كما لو أن روحه على وشك مغادرة جسده.
لم يكن لدى كلاود هوك الوقت للتفكير في أي شيء آخر ، وفجأة دفع الملكة على سريره وغطاها ببطانياته ثم استلقى على السرير أيضًا.
كان سكان القفر جاهلين وأغبياء لا يصدقون.
كان السرير صغيرًا لذا اضطر الاثنان إلى الضغط على بعضهم ليناسبهم.
“مهلاً!”وضع كلاود هوك البندقية لأسفل.
كيف يمكن أن تكون مخفية على السرير؟.
“مهلاً!”وضع كلاود هوك البندقية لأسفل.
يجب أن يكونوا أعمى حتى لا يلاحظوها!.
من الواضح أن كلاود هوك يمكن أن يشعر بنوع من التموج يخرج من قفازات الملكة ويملأ الهواء من حوله.
لكن الملكة لم يكن لديها وقت للرد ، لأن باب الغرفة قد فتح.
لم يعرفوا نعمة الآلهة ولم يعلموا بقسوة الشياطين.
بعد خفقان القلب في وقت لاحق تباهى سليفوكس مباشرة بعد أن دخل.
كانت صائدة الشياطين ، محاربة الآلهة … وقد ضُربت على وجهها من قبل صبي قفر نصف بالغ ، يا له من ذل مطلق!.
اندفع كلاود هوك على عجل نحوها وغطاها.
لم تكن الملكة خائفة من الموت.
كانت الملكة الملطخة بالدماء في الواقع أطول قليلاً منه ، وكان جسدها نحيفًا ورشيقًا وناعماً.
“هذا ما يحدث عندما تحاولين طعن الأشخاص الذين ساعدوك!”لم يتوقع كلاود هوك أن ينجح هجومه ، كان نجاحه غير المتوقع بمثابة دفعة معنوية كبيرة له.
كان لدى كلاود هوك شعور واضح بأنه كان يرقد بجانب أنثى نمر قادرة على تفجير قوة هائلة في أي لحظة.
إذا كانت هذه المرأة ستطارده ، فعندئذ كان سيضربها على مؤخرتها قبل أن تتاح لها فرصة لإستعادة قوتها الكاملة.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يكون فيها على اتصال وثيق مع إمرأة.
لم تكن الملكة خائفة من الموت.
شعر كلاود هوك بالتوتر ، لكنه شعر أيضًا ببعض المشاعر الغريبة الأخرى التي تنتشر في قلبه.
تفاجأ كلاود هوك الآن تمامًا.
كان هذا إحساسًا جديدًا تمامًا بالنسبة له ، لكنه لم يكن في حالة مزاجية للإستمتاع به.
عندما وصلت الملكة بسرعة مخيفة للإمساك به صرخ بصوت عالٍ فجأة “سليفوكس! ، أنقذني!”.
كانت هذه المرأة ببساطة شديدة الخطورة!.
“على السرير!”حتى الآن كانت خطى المرتزقة قادمة من على بعد أمتار قليلة.
فجأة قامت بشد ذراعها من حوله وضغطت نفسها بقوة عليه من الخلف.
ولكن مثلما شعر كلاود هوك باليقين التام من أن مصيره كان قريبًا ، شعر فجأة برد رنان قادم من الحجر حول رقبته.
بدا الأمر كما لو أنها كانت تحتضنه تحت الأغطية في حضن حميم للغاية.
كانت الملكة قد سحبت سهمًا قصيرًا بطريقة ما دون أن يدرك ذلك.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يختبر فيها كلاود هوك غير الناضج شعور إمرأة شابة رشيقة وجميلة تضغط عليه … لكن لم يكن لديه وقت للاستمتاع بذلك لأن الملكة قد ضغطت بشيء بارد وحاد مباشرة على حلقه.
في الوقت الحالي كان عليها مغادرة هذا المكان على الفور.
إذا تحرك في الاتجاه الخطأ ، فسيحدث له شيء سيء للغاية.
ما كانت تخافه هو أنها ستموت بلا معنى!.
‘هذه العاهرة المجنونة ما زالت لا تثق بي؟!‘.
كان تخمين الملكة الملطخة بالدماء صحيحاً ، لكن كلاود هوك لم يترك أي توتر يظهر على وجهه أو في عينيه.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
لم يكن هناك مكان لإخفاء شخص ما!.
ترجمة : Sadegyptian
نظر إلى أسفل … وأنتفخت عيناه.
بدلاً من ذلك مارس ضغطًا أكبر قليلاً على الزناد كما لو كان جاهزًا حقًا لإطلاق النار في أي لحظة.
ماذا كانت ستفعل؟ ، هل كانت حقاً على وشك الموت على أيدي هؤلاء الوثنيين القذرين؟.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
