نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

dragon-marked-war-god-508

سأخذ الانتقام لك

سأخذ الانتقام لك

سأخذ الانتقام لك

 

“يبدو أنك قد استوعبت جزءا من الساريرا ، مما جعلك تصل إلى مملكة الملك من الدرجة الرابعة. تهانينا.”

 

وقال جيانغ تشن ، باستخدام حسه الإلهي ، للطاغية ما حدث لزوانغ. بعد معرفة ما حدث له ، قال الطاغية بشراسة ، “اللعنة! إن شياو نانشان أسوأ من الوحش! هذا الراهب المسكين يود أن يخلصه من العذاب! ”

كان المشهد بأكمله صامتًا تمامًا. لم يجرؤ أحد على الزفير بصوت عالٍ ، فحينما يتذكرون ما حدث قبل لحظة ، فإن شعور الرعب سيرتفع في أذهانهم. كان مخيفا ومخيفا للغاية.

قال الراهب بأقصى درجات الإخلاص. كان يدرك جيدا الوضع. لقد كان موقفًا خطيرًا للغاية بالنسبة له ، وإذا لم يبرز جيانغ تشن لمساعدته ، لكان عليه أن يواجه عواقب مدمرة.

لقد عانت جميع القوى الأربع الكبرى بشكل كبير اليوم. عندما كانوا يقاتلون من أجل الكنز قبل وقت طويل من هذا ، العديد من عباقرتهم قد قتلوا أو جرحوا. حتى الآن ، سقط اثنان من ملوك القتال من الدرجة الرابعة ، بينما أصيب كل من توان ران ولينج يي اللذين نجحا للتو بالهروب بجروح خطيرة. واحد فقد ذراعه ، والآخر فقد ساقه. مع الإصابات الناجمة عن ختم السحر وسيف القديس السماوي ، على الرغم من أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، فإن قواعد زراعتهم ستتأثر بشكل كبير في المستقبل.

وقال جيانغ تشن بابتسامة على وجهه.

“إلى جميع المسيئين هنا ، بما أنكم جميعًا لا تزالون هنا ، هل تريدون من هذا الراهب الفقير أن يحرر أرواحكم من العذاب؟”

“اعتقدت أنك كنت سيد هذه الجزيرة ، فلماذا ترضي الأخ جيانج؟”

الراهب استدار. سماع ما قاله ، كل المارة فروا على الفور في كل اتجاه ، كل أسرع من الآخر. في غمضة عين ، اختفى الجميع من المشهد. اللعنة ، من يجرؤ على قبول الطريقة التي يحرر بها الراهب أرواحهم من العذاب؟

تسبب اقتراح زوانغ فان بعيون جيانغ تشن للوميض. دون تردد ، وافق على هذا الاقتراح ، قائلا: ” زوانغ فان على حق. عادة ما يكون المكان الأكثر خطورة هو الأكثر أمانًا. بدأ الاضطراب في جزيرة صقر السماء ، ومن سيظن أننا مختبئون فعليًا في الجزيرة؟ ”

بعد لحظة من الفوضى ، عاد السلام مرة أخرى إلى هذه الجزر المهجورة. هبطت عيون الراهب في نهاية المطاف على وجه جيانغ تشن. عندما شعر بقاعدة زراعة جيانغ تشن الحقيقية ، صُدم بشكل لا يصدق. على الرغم من أنه كان مشغولاً باستيعاب الساريرا ، إلا أنه كان لا يزال يدرك كل ما يجري في العالم الخارجي. كيف حارب جيانغ تشن لينغ يي ، وكيف قتل يي ويو على يد جيانغ تشن ؛ كان يعرف كل شيء.

بعد أن حلقوا دائرة ضخمة نحو مكان سري في المحيط الفوضوي ، كان الطاغية لا يزال غير قادر على العثور على مكان مناسب للبقاء. لم يكن المحيط الفوضوي كبيرًا ، لذلك كان من الصعب إخفاء نفسه من رادار القوى الأربع الكبرى.

على الرغم من أن الراهب كان رجلاً مخلصاً ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأن جيانغ تشن هو العبقري الأكبر الذي شاهده. على الرغم من أن الراهب كان بإمكانه أيضًا قتل هؤلاء العباقرة الملكيين من الدرجة الرابعة ، إلا أنه كان أيضًا ملكًا من الدرجة الرابعة. ومع ذلك ، كان جيانغ تشن مجرد مجرد محارب من الدرجة الأولى. إذا كان جيانغ تشن صفاً رابعاً مثله ، فربما كان قادراً على قتل هؤلاء الصف السادس أو حتى الصف السابع من ملوك القتال.

ومع ذلك ، جيانغ تشن لم يعطها له. لم يكن الأمر كذلك أن جيانغ تشن كان شخصًا بخيلًا ، ولكن ذلك كان لأنه لم يكن ضروريًا. إن جعل الإنسان يعيش حياة أطول لا يعني مساعدته. بالنسبة إلى “زوانغ فان” ، تعني الحياة الأطول المزيد من المعاناة ؛ الحياة تؤلم أكثر من الموت بالنسبة له.

“اميتابها!”

وصل الراهب أمام جيانغ تشن. مع تعبير خطير قال: “سيد ، شكرا لمساعدتي. هذا الراهب المسكين ممتن حقًا للعطف الذي أظهرته. ”

على الرغم من أن الراهب كان رجلاً مخلصاً ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بأن جيانغ تشن هو العبقري الأكبر الذي شاهده. على الرغم من أن الراهب كان بإمكانه أيضًا قتل هؤلاء العباقرة الملكيين من الدرجة الرابعة ، إلا أنه كان أيضًا ملكًا من الدرجة الرابعة. ومع ذلك ، كان جيانغ تشن مجرد مجرد محارب من الدرجة الأولى. إذا كان جيانغ تشن صفاً رابعاً مثله ، فربما كان قادراً على قتل هؤلاء الصف السادس أو حتى الصف السابع من ملوك القتال.

قال الراهب بأقصى درجات الإخلاص. كان يدرك جيدا الوضع. لقد كان موقفًا خطيرًا للغاية بالنسبة له ، وإذا لم يبرز جيانغ تشن لمساعدته ، لكان عليه أن يواجه عواقب مدمرة.

“يبدو أنك قد استوعبت جزءا من الساريرا ، مما جعلك تصل إلى مملكة الملك من الدرجة الرابعة. تهانينا.”

“لديك سيد جيد. ومع ذلك ، ألا تعتقدون يا رفاق أنه من غير الملائم إلى حد ما بالنسبة لنا للاحتفال هنا؟ ”

وقال جيانغ تشن بابتسامة على وجهه.

اقترح زوانغ فان.

“أنت تعرف عن الساريرا؟”

“يا شباب ، في رأيي ، أعتقد أنه يمكننا فقط الذهاب إلى جزيرة صقر السماء”.

شعر الراهب بالدهشة. نادرا ما تفاعلت الطائفة البوذية للمنطقة الغربية مع المناطق الرئيسية الأخرى ، وكانت تتفكك مع كل يوم يمر. لا يمكن للرهبان البارزين العاديين أن يخلفوا وراءهم ساريرا ، وبصرف النظر عن هذا من الطائفة البوذية ، لم يكن بوسع أي رجل عادي أن يعرف الساريرا. على الرغم من وجود العديد من العباقرة من القوى الأربع الكبرى الذين كانوا يقاتلون من أجل هذا الأثر ، إلا أنهم ظنوا أنه كنز نادر ، ولم يتمكن أي منهم من التعرف على ما كان عليه. ومع ذلك ، فقد أخبره هذا الشاب باسم “الكنز” ، وهو ما فاجأ الراهب.

“سيد الشباب ، أتوسل لك للحصول على الثأر لزوانغ . لا يمكن أن أعيش إلا لمدة عام آخر ، وأنا على استعداد لفعل أي شيء للسيد الشاب “.

“منذ فترة طويلة ، تلقيت بعض التوجيه من بطريرك الطائفة البوذية ، لذلك لدي نوع من التواصل مع البوذية ، مما سمح لي بالتعرف على هذه الساريرا. انها ساريرا من قديس صغير من الدرجة الثالثة ، وسوف تجلب لك بلا شك فوائد هائلة. مع هذا الساريرا وحدها ، سيكون لديك إمكانية اختراق مجال الإمبراطور القتالي. بالطبع ، سوف يستغرق بعض الوقت ، ومع ذلك ، فإن الفوائد التي ستجلبها لك هذه الساريرا أبعد من ذلك بكثير. أنت تزرع المهارات البوذية الأرثوذكسية ، وجسمك يمتلك مصدر البوذية ، وهذه الساريرا ستجعل ذلك أكثر نقاءً. تحسين إمكاناتك من جذورك. إنه كنز رائع مع فوائد لا نهاية لها.”

اتفقت المجموعة على الفور ، ثم بدأوا الطيران نحو جزيرة صقر السماء.

وقال جيانغ تشن وهو يلبس ابتسامة على وجهه. لم يكن هناك شيء لا يعرفه تحت السماء.

“شكرا لكم.”

لقد فاجأت كلمات جيانغ تشن الراهب على الفور. تغيرت الطريقة التي نظر بها إلى جيانغ شين مرة أخرى. لم يكن من الممكن أن يظل هادئًا ، لأنه حتى هو لم يكن يعرف الكثير عن هذه الساريرا. في الأصل ، استخدم مهارة التنبؤ البوذي وتنبأ بأن الساريرا ستظهر في مكان ما في المحيط الفوضوي ، وفي النهاية قادته إلى هذا المكان. على الرغم من أنه حصل أخيراً على الساريرا ، إلا أن كل ما كان يستشعره هو الطاقة النقية الموجودة في داخله ، لكنه لم يكن يعرف أبداً أنها كانت ساريرا قديس صغير من الدرجة الثالثة. أو ، على هذا النحو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي كان فيها الراهب يرى ساريرا ، وكل ما كان يعرفه عن الساريرا هو ما أخبره به شخص آخر. إذا لم يكن كذلك ، فإنه لم يكن يحاول بتهور أن يستوعب الساريرا في هذا المكان ، الذي أوصله بكارثة مدمرة.

كان وجه زوانغ فان مليئًا بالعواطف المهتزة. على الرغم من أن هذا الشاب أمامه كان مجرد ملك قتالي من الدرجة الأولى ، وكان قتل شياو نانفينج القوي في غضون عام يبدو أصعب من الدخول إلى الجنة ، لم يكن لدى تشوانغ فان أي شك. وأعرب عن اعتقاده الراسخ بأن جيانغ تشن يمكنه إنجاز هذه المهمة التي تبدو مستحيلة.

“سيد ، أنت حقا رجل من المعجزات. هذا الراهب الضعيف لن ينسى أبدا لطف إنقاذ حياتي اليوم.”

“لا تأخذ ذلك على محمل الجد ، راهب بارز. أنا ، جيانغ تشن ، أسافر حول العالم بمبدأ واحد. أفعل الأشياء حسب رغبتي الخاصة. لقد أخبرتك الآن فقط ، لدي نوع من الاتصال بالطائفة البوذية. بما أنك كنت في ورطة ، من الواضح أنني اضطررت لتقديم مساعدتي “.

انحنى الراهب قليلاً تجاه جيانغ تشن. شعر أن هذا الشاب كان مليئًا بالأسرار.

“لا تأخذ ذلك على محمل الجد ، راهب بارز. أنا ، جيانغ تشن ، أسافر حول العالم بمبدأ واحد. أفعل الأشياء حسب رغبتي الخاصة. لقد أخبرتك الآن فقط ، لدي نوع من الاتصال بالطائفة البوذية. بما أنك كنت في ورطة ، من الواضح أنني اضطررت لتقديم مساعدتي “.

لأول مرة ، ذكر الراهب لقبه الطاغية.

وقال جيانغ تشن بابتسامة.

وقال تشووانغ فان.

“الأخ جيانج ، لا تطلق علي أيها الراهب البارز. اللقب البوذي الخاص بي هو الطاغية “.

الراهب استدار. سماع ما قاله ، كل المارة فروا على الفور في كل اتجاه ، كل أسرع من الآخر. في غمضة عين ، اختفى الجميع من المشهد. اللعنة ، من يجرؤ على قبول الطريقة التي يحرر بها الراهب أرواحهم من العذاب؟

لأول مرة ، ذكر الراهب لقبه الطاغية.

Tahtoh

انفجر “الأصفر الكبير ” الذي كان يجلس بهدوء على الجانب مباشرة في الضحك. دون تردد ، سخر على الفور ، “اللعنة ، ظننت أن الطريق البوذي يعلمك أن تبتعد عن الأنظار؟” ألا يجب أن يكون لقبك شيئًا مثل وو ننج أو وو جينغ؟ ربما حتى وو سى أو وو وي؟ لماذا أعطيت نفسك هذا اللقب المسيطر؟”

“أعطيت هذا اللقب من قبل سيدي. كنت شقيا جدا عندما كنت طفلا ، ودائما ما تسببت في مشاكل. لهذا السبب أعطاني سيدي لقبًا متعجرفًا. شكرا لك أيها السيد!”

[TL :/ وو نينغ= قدرة التنوير ؛ وو جينغ = التنوير الواضح. وو سى = عديم اللون , وو وي = لا طعم له.]

ومع ذلك ، جيانغ تشن لم يعطها له. لم يكن الأمر كذلك أن جيانغ تشن كان شخصًا بخيلًا ، ولكن ذلك كان لأنه لم يكن ضروريًا. إن جعل الإنسان يعيش حياة أطول لا يعني مساعدته. بالنسبة إلى “زوانغ فان” ، تعني الحياة الأطول المزيد من المعاناة ؛ الحياة تؤلم أكثر من الموت بالنسبة له.

كان لدى جيانغ تشن مشاعر مختلطة أيضا. لماذا دعا هذا الراهب نفسه الطاغية؟ كان يجب عليه أن يطلق على نفسه لقب الفتوة. في أي حال ، لا يمكن أن يكون سلوكه مرتبطًا بسلوك راهب بارز. لذلك ، كان وصفه بالبلطجة مناسبًا إلى حد ما.

شعر الراهب بالدهشة. نادرا ما تفاعلت الطائفة البوذية للمنطقة الغربية مع المناطق الرئيسية الأخرى ، وكانت تتفكك مع كل يوم يمر. لا يمكن للرهبان البارزين العاديين أن يخلفوا وراءهم ساريرا ، وبصرف النظر عن هذا من الطائفة البوذية ، لم يكن بوسع أي رجل عادي أن يعرف الساريرا. على الرغم من وجود العديد من العباقرة من القوى الأربع الكبرى الذين كانوا يقاتلون من أجل هذا الأثر ، إلا أنهم ظنوا أنه كنز نادر ، ولم يتمكن أي منهم من التعرف على ما كان عليه. ومع ذلك ، فقد أخبره هذا الشاب باسم “الكنز” ، وهو ما فاجأ الراهب.

“أعطيت هذا اللقب من قبل سيدي. كنت شقيا جدا عندما كنت طفلا ، ودائما ما تسببت في مشاكل. لهذا السبب أعطاني سيدي لقبًا متعجرفًا. شكرا لك أيها السيد!”

الراهب استدار. سماع ما قاله ، كل المارة فروا على الفور في كل اتجاه ، كل أسرع من الآخر. في غمضة عين ، اختفى الجميع من المشهد. اللعنة ، من يجرؤ على قبول الطريقة التي يحرر بها الراهب أرواحهم من العذاب؟

ابتسم الراهب ، وكشف عن ابتسامة بريئة على وجهه. بمجرد النظر إلى وجهه الآن ، كان من الصعب حقاً ربطه براهب ذُبح كما لو أنه لا شيء.

لقد فاجأت كلمات جيانغ تشن الراهب على الفور. تغيرت الطريقة التي نظر بها إلى جيانغ شين مرة أخرى. لم يكن من الممكن أن يظل هادئًا ، لأنه حتى هو لم يكن يعرف الكثير عن هذه الساريرا. في الأصل ، استخدم مهارة التنبؤ البوذي وتنبأ بأن الساريرا ستظهر في مكان ما في المحيط الفوضوي ، وفي النهاية قادته إلى هذا المكان. على الرغم من أنه حصل أخيراً على الساريرا ، إلا أن كل ما كان يستشعره هو الطاقة النقية الموجودة في داخله ، لكنه لم يكن يعرف أبداً أنها كانت ساريرا قديس صغير من الدرجة الثالثة. أو ، على هذا النحو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي كان فيها الراهب يرى ساريرا ، وكل ما كان يعرفه عن الساريرا هو ما أخبره به شخص آخر. إذا لم يكن كذلك ، فإنه لم يكن يحاول بتهور أن يستوعب الساريرا في هذا المكان ، الذي أوصله بكارثة مدمرة.

“لديك سيد جيد. ومع ذلك ، ألا تعتقدون يا رفاق أنه من غير الملائم إلى حد ما بالنسبة لنا للاحتفال هنا؟ ”

“إلى جميع المسيئين هنا ، بما أنكم جميعًا لا تزالون هنا ، هل تريدون من هذا الراهب الفقير أن يحرر أرواحكم من العذاب؟”

قال الأصفر الكبير.

لقد عانت جميع القوى الأربع الكبرى بشكل كبير اليوم. عندما كانوا يقاتلون من أجل الكنز قبل وقت طويل من هذا ، العديد من عباقرتهم قد قتلوا أو جرحوا. حتى الآن ، سقط اثنان من ملوك القتال من الدرجة الرابعة ، بينما أصيب كل من توان ران ولينج يي اللذين نجحا للتو بالهروب بجروح خطيرة. واحد فقد ذراعه ، والآخر فقد ساقه. مع الإصابات الناجمة عن ختم السحر وسيف القديس السماوي ، على الرغم من أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، فإن قواعد زراعتهم ستتأثر بشكل كبير في المستقبل.

“الكلب الشقيق على حق. لا يمكننا البقاء هنا لفترة أطول. لن تغفر لنا تلك القوى الأربع الكبرى هذه المسألة بسهولة. نحن بحاجة إلى العثور على مكان آمن ، اتبعني “.

لقد عانت جميع القوى الأربع الكبرى بشكل كبير اليوم. عندما كانوا يقاتلون من أجل الكنز قبل وقت طويل من هذا ، العديد من عباقرتهم قد قتلوا أو جرحوا. حتى الآن ، سقط اثنان من ملوك القتال من الدرجة الرابعة ، بينما أصيب كل من توان ران ولينج يي اللذين نجحا للتو بالهروب بجروح خطيرة. واحد فقد ذراعه ، والآخر فقد ساقه. مع الإصابات الناجمة عن ختم السحر وسيف القديس السماوي ، على الرغم من أنهم تمكنوا من البقاء على قيد الحياة ، فإن قواعد زراعتهم ستتأثر بشكل كبير في المستقبل.

بعد قول ذلك ، استدار الطاغية وبدأ الطيران. في هذه اللحظة ، طار إلى زوانغ فان الذي كان في الوقت الحالي معهم وتوقف أمامه مباشرة.

كان لدى جيانغ تشن مشاعر مختلطة أيضا. لماذا دعا هذا الراهب نفسه الطاغية؟ كان يجب عليه أن يطلق على نفسه لقب الفتوة. في أي حال ، لا يمكن أن يكون سلوكه مرتبطًا بسلوك راهب بارز. لذلك ، كان وصفه بالبلطجة مناسبًا إلى حد ما.

“يمكنك متابعتنا الآن.”

اقترح زوانغ فان.

وقال جيانغ تشن لزوانغ فان. كان يشفق حقا على مصيبة زوانغ فان ، و لم يكن لزوانغ فان أي مكان يذهب إليه. هذا هو السبب في أنه يريد اتباعهم. لقد أراد استعارة قوة جيانغ تشن للانتقام.

“اعتقدت أنك كنت سيد هذه الجزيرة ، فلماذا ترضي الأخ جيانج؟”

“شكرا لكم.”

“اعتقدت أنك كنت سيد هذه الجزيرة ، فلماذا ترضي الأخ جيانج؟”

بعد أن سمح له جيانج تشين بالمتابعة ، ظهر تعبير بهيج على وجه زوانغ فان.

“أنت تعرف عن الساريرا؟”

بعد أن حلقوا دائرة ضخمة نحو مكان سري في المحيط الفوضوي ، كان الطاغية لا يزال غير قادر على العثور على مكان مناسب للبقاء. لم يكن المحيط الفوضوي كبيرًا ، لذلك كان من الصعب إخفاء نفسه من رادار القوى الأربع الكبرى.

تسبب اقتراح زوانغ فان بعيون جيانغ تشن للوميض. دون تردد ، وافق على هذا الاقتراح ، قائلا: ” زوانغ فان على حق. عادة ما يكون المكان الأكثر خطورة هو الأكثر أمانًا. بدأ الاضطراب في جزيرة صقر السماء ، ومن سيظن أننا مختبئون فعليًا في الجزيرة؟ ”

ولكن إذا اختاروا مغادرة المحيط الفوضوي ، فلن يكون هناك أي مكان يمكنهم الذهاب إليه ، حيث كانت مقاطعة ليانغ بأكملها تحكمها القوى الأربع الكبرى. ومقارنة بذلك ، كان المحيط الفوضوي مكانًا فوضويا ، ولم تكن القوى الأربع الكبرى تسيطر على تلك المنطقة. وبالتالي ، كان من الأسهل نسبيا إخفاء انفسهم.

لقد فاجأت كلمات جيانغ تشن الراهب على الفور. تغيرت الطريقة التي نظر بها إلى جيانغ شين مرة أخرى. لم يكن من الممكن أن يظل هادئًا ، لأنه حتى هو لم يكن يعرف الكثير عن هذه الساريرا. في الأصل ، استخدم مهارة التنبؤ البوذي وتنبأ بأن الساريرا ستظهر في مكان ما في المحيط الفوضوي ، وفي النهاية قادته إلى هذا المكان. على الرغم من أنه حصل أخيراً على الساريرا ، إلا أن كل ما كان يستشعره هو الطاقة النقية الموجودة في داخله ، لكنه لم يكن يعرف أبداً أنها كانت ساريرا قديس صغير من الدرجة الثالثة. أو ، على هذا النحو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي كان فيها الراهب يرى ساريرا ، وكل ما كان يعرفه عن الساريرا هو ما أخبره به شخص آخر. إذا لم يكن كذلك ، فإنه لم يكن يحاول بتهور أن يستوعب الساريرا في هذا المكان ، الذي أوصله بكارثة مدمرة.

“يا شباب ، في رأيي ، أعتقد أنه يمكننا فقط الذهاب إلى جزيرة صقر السماء”.

الطاغية سأل بفضول. لم يكن قد وصل إلى هذا المكان حتى استقطبته هالة الساريرا هنا ، لذلك لم يكن على علم بما حدث قبل ذلك.

اقترح زوانغ فان.

وقال جيانغ تشن. بعد ما حدث اليوم ، لم يعد من الممكن تلطيف العلاقة بينه وبين قصر أسورا. عندما يلتقون مرة أخرى في المستقبل ، ستكون معركة حياة وموت ، نفس الشيء بالنسبة لرجل الأعمال العظيم. هذا هو السبب في أن جيانغ تشن وعد بشكل قاطع زوانغ فان.

تسبب اقتراح زوانغ فان بعيون جيانغ تشن للوميض. دون تردد ، وافق على هذا الاقتراح ، قائلا: ” زوانغ فان على حق. عادة ما يكون المكان الأكثر خطورة هو الأكثر أمانًا. بدأ الاضطراب في جزيرة صقر السماء ، ومن سيظن أننا مختبئون فعليًا في الجزيرة؟ ”

لأول مرة ، ذكر الراهب لقبه الطاغية.

“هذا صحيح. لا يزال لديّ عدد قليل من المرؤوسين الموثوق بهم في الجزيرة ، ويمكنهم مساعدتنا في مراقبة الوضع ”

كان لدى جيانغ تشن مشاعر مختلطة أيضا. لماذا دعا هذا الراهب نفسه الطاغية؟ كان يجب عليه أن يطلق على نفسه لقب الفتوة. في أي حال ، لا يمكن أن يكون سلوكه مرتبطًا بسلوك راهب بارز. لذلك ، كان وصفه بالبلطجة مناسبًا إلى حد ما.

وقال تشووانغ فان.

بعد أن حلقوا دائرة ضخمة نحو مكان سري في المحيط الفوضوي ، كان الطاغية لا يزال غير قادر على العثور على مكان مناسب للبقاء. لم يكن المحيط الفوضوي كبيرًا ، لذلك كان من الصعب إخفاء نفسه من رادار القوى الأربع الكبرى.

اتفقت المجموعة على الفور ، ثم بدأوا الطيران نحو جزيرة صقر السماء.

لقد فاجأت كلمات جيانغ تشن الراهب على الفور. تغيرت الطريقة التي نظر بها إلى جيانغ شين مرة أخرى. لم يكن من الممكن أن يظل هادئًا ، لأنه حتى هو لم يكن يعرف الكثير عن هذه الساريرا. في الأصل ، استخدم مهارة التنبؤ البوذي وتنبأ بأن الساريرا ستظهر في مكان ما في المحيط الفوضوي ، وفي النهاية قادته إلى هذا المكان. على الرغم من أنه حصل أخيراً على الساريرا ، إلا أن كل ما كان يستشعره هو الطاقة النقية الموجودة في داخله ، لكنه لم يكن يعرف أبداً أنها كانت ساريرا قديس صغير من الدرجة الثالثة. أو ، على هذا النحو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي كان فيها الراهب يرى ساريرا ، وكل ما كان يعرفه عن الساريرا هو ما أخبره به شخص آخر. إذا لم يكن كذلك ، فإنه لم يكن يحاول بتهور أن يستوعب الساريرا في هذا المكان ، الذي أوصله بكارثة مدمرة.

مع قدرتهم ، كان من السهل للغاية الدخول إلى جزيرة صقر السماء دون أن يلاحظهم أحد.

بعد أن حلقوا دائرة ضخمة نحو مكان سري في المحيط الفوضوي ، كان الطاغية لا يزال غير قادر على العثور على مكان مناسب للبقاء. لم يكن المحيط الفوضوي كبيرًا ، لذلك كان من الصعب إخفاء نفسه من رادار القوى الأربع الكبرى.

داخل فناء يقع على جزيرة صقر السماء ، ركع زوانغ فان أمام جيانغ تشن عدة مرات.

“زوانغ فان ، أنا ، جيانغ شين لا أعرض مساعدتي بسهولة. لكن هذه المرة ، لقد قررت مساعدتك. أعدك بأنني سوف أقتل شياو نانشان في غضون سنة ، وأتركك تموت في سلام “.

“اعتقدت أنك كنت سيد هذه الجزيرة ، فلماذا ترضي الأخ جيانج؟”

“شكرا لكم.”

الطاغية سأل بفضول. لم يكن قد وصل إلى هذا المكان حتى استقطبته هالة الساريرا هنا ، لذلك لم يكن على علم بما حدث قبل ذلك.

“سيد الشباب ، أتوسل لك للحصول على الثأر لزوانغ . لا يمكن أن أعيش إلا لمدة عام آخر ، وأنا على استعداد لفعل أي شيء للسيد الشاب “.

لقد فاجأت كلمات جيانغ تشن الراهب على الفور. تغيرت الطريقة التي نظر بها إلى جيانغ شين مرة أخرى. لم يكن من الممكن أن يظل هادئًا ، لأنه حتى هو لم يكن يعرف الكثير عن هذه الساريرا. في الأصل ، استخدم مهارة التنبؤ البوذي وتنبأ بأن الساريرا ستظهر في مكان ما في المحيط الفوضوي ، وفي النهاية قادته إلى هذا المكان. على الرغم من أنه حصل أخيراً على الساريرا ، إلا أن كل ما كان يستشعره هو الطاقة النقية الموجودة في داخله ، لكنه لم يكن يعرف أبداً أنها كانت ساريرا قديس صغير من الدرجة الثالثة. أو ، على هذا النحو ، كانت هذه هي المرة الأولى التي كان فيها الراهب يرى ساريرا ، وكل ما كان يعرفه عن الساريرا هو ما أخبره به شخص آخر. إذا لم يكن كذلك ، فإنه لم يكن يحاول بتهور أن يستوعب الساريرا في هذا المكان ، الذي أوصله بكارثة مدمرة.

وتوسل زوانغ فان بأقصى درجات الإخلاص.

“أعطيت هذا اللقب من قبل سيدي. كنت شقيا جدا عندما كنت طفلا ، ودائما ما تسببت في مشاكل. لهذا السبب أعطاني سيدي لقبًا متعجرفًا. شكرا لك أيها السيد!”

وقال جيانغ تشن ، باستخدام حسه الإلهي ، للطاغية ما حدث لزوانغ. بعد معرفة ما حدث له ، قال الطاغية بشراسة ، “اللعنة! إن شياو نانشان أسوأ من الوحش! هذا الراهب المسكين يود أن يخلصه من العذاب! ”

“إلى جميع المسيئين هنا ، بما أنكم جميعًا لا تزالون هنا ، هل تريدون من هذا الراهب الفقير أن يحرر أرواحكم من العذاب؟”

لم يستطع جيانغ تشن و الأصفر الكبير إلا أن يتنهدوا. هل يمكن لهذا الراهب أن يهتم بصورته؟ لا يهم ، أنت راهب ظاهريًا! بالقول “اللعنة” ، أنت فقط تجلب العار للبوذية؟

“شكرا لك ، سيد الشباب. إذا استطعت أن تقتل شياو نانفينج في غضون عام ، يمكن أن أكون أنا ، زوانغ فان أموت دون أي ندم. ”

“زوانغ فان ، أنا ، جيانغ شين لا أعرض مساعدتي بسهولة. لكن هذه المرة ، لقد قررت مساعدتك. أعدك بأنني سوف أقتل شياو نانشان في غضون سنة ، وأتركك تموت في سلام “.

انفجر “الأصفر الكبير ” الذي كان يجلس بهدوء على الجانب مباشرة في الضحك. دون تردد ، سخر على الفور ، “اللعنة ، ظننت أن الطريق البوذي يعلمك أن تبتعد عن الأنظار؟” ألا يجب أن يكون لقبك شيئًا مثل وو ننج أو وو جينغ؟ ربما حتى وو سى أو وو وي؟ لماذا أعطيت نفسك هذا اللقب المسيطر؟”

وقال جيانغ تشن. بعد ما حدث اليوم ، لم يعد من الممكن تلطيف العلاقة بينه وبين قصر أسورا. عندما يلتقون مرة أخرى في المستقبل ، ستكون معركة حياة وموت ، نفس الشيء بالنسبة لرجل الأعمال العظيم. هذا هو السبب في أن جيانغ تشن وعد بشكل قاطع زوانغ فان.

وصل الراهب أمام جيانغ تشن. مع تعبير خطير قال: “سيد ، شكرا لمساعدتي. هذا الراهب المسكين ممتن حقًا للعطف الذي أظهرته. ”

كما كان زوانغ فان يزرع مهارة شيطانية سرية ، لم يتبق له سوى سنة واحدة من الحياة. لكن بالنسبة لجيانج تشن ، لم تكن هذه مشكلة. وإذا وضعنا جانباً كل الأساليب التي كان يمتلكها ، فقط مهارة الشيطان السماوي المقدسة ، إذا أعطاها إلى زهوانغ فان ، ليس فقط من شأنه أن يساعد على إطالة حياته ، بل يمكن أيضاً أن يجلب له إمكانات لا نهاية لها ، مما يسمح له بتحقيق أشياء لا يمكن تصورها في المستقبل.

انحنى الراهب قليلاً تجاه جيانغ تشن. شعر أن هذا الشاب كان مليئًا بالأسرار.

ومع ذلك ، جيانغ تشن لم يعطها له. لم يكن الأمر كذلك أن جيانغ تشن كان شخصًا بخيلًا ، ولكن ذلك كان لأنه لم يكن ضروريًا. إن جعل الإنسان يعيش حياة أطول لا يعني مساعدته. بالنسبة إلى “زوانغ فان” ، تعني الحياة الأطول المزيد من المعاناة ؛ الحياة تؤلم أكثر من الموت بالنسبة له.

شعر الراهب بالدهشة. نادرا ما تفاعلت الطائفة البوذية للمنطقة الغربية مع المناطق الرئيسية الأخرى ، وكانت تتفكك مع كل يوم يمر. لا يمكن للرهبان البارزين العاديين أن يخلفوا وراءهم ساريرا ، وبصرف النظر عن هذا من الطائفة البوذية ، لم يكن بوسع أي رجل عادي أن يعرف الساريرا. على الرغم من وجود العديد من العباقرة من القوى الأربع الكبرى الذين كانوا يقاتلون من أجل هذا الأثر ، إلا أنهم ظنوا أنه كنز نادر ، ولم يتمكن أي منهم من التعرف على ما كان عليه. ومع ذلك ، فقد أخبره هذا الشاب باسم “الكنز” ، وهو ما فاجأ الراهب.

إذا لم يكن لضغينة حتمية أبقته حيا ، فإن زوانغ فان كان سيتبع خطى زوجته وابنه قبل ثلاث سنوات ، ولن يعيش حياة بائسة كهذه خلال السنوات الثلاث الماضية. كان ينتظر الانتقام. يتمنى مرة واحدة إذا كان شياو نانفينغ) نانشان) ميتا ،و سيتم تنفير كل ضغينته ، مما يعني تحقيق حلمه مدى الحياة. بعد ذلك ، الاستمرار في العيش في هذا العالم سيكون بلا معنى بالنسبة له.

شعر الراهب بالدهشة. نادرا ما تفاعلت الطائفة البوذية للمنطقة الغربية مع المناطق الرئيسية الأخرى ، وكانت تتفكك مع كل يوم يمر. لا يمكن للرهبان البارزين العاديين أن يخلفوا وراءهم ساريرا ، وبصرف النظر عن هذا من الطائفة البوذية ، لم يكن بوسع أي رجل عادي أن يعرف الساريرا. على الرغم من وجود العديد من العباقرة من القوى الأربع الكبرى الذين كانوا يقاتلون من أجل هذا الأثر ، إلا أنهم ظنوا أنه كنز نادر ، ولم يتمكن أي منهم من التعرف على ما كان عليه. ومع ذلك ، فقد أخبره هذا الشاب باسم “الكنز” ، وهو ما فاجأ الراهب.

“شكرا لك ، سيد الشباب. إذا استطعت أن تقتل شياو نانفينج في غضون عام ، يمكن أن أكون أنا ، زوانغ فان أموت دون أي ندم. ”

ولكن إذا اختاروا مغادرة المحيط الفوضوي ، فلن يكون هناك أي مكان يمكنهم الذهاب إليه ، حيث كانت مقاطعة ليانغ بأكملها تحكمها القوى الأربع الكبرى. ومقارنة بذلك ، كان المحيط الفوضوي مكانًا فوضويا ، ولم تكن القوى الأربع الكبرى تسيطر على تلك المنطقة. وبالتالي ، كان من الأسهل نسبيا إخفاء انفسهم.

كان وجه زوانغ فان مليئًا بالعواطف المهتزة. على الرغم من أن هذا الشاب أمامه كان مجرد ملك قتالي من الدرجة الأولى ، وكان قتل شياو نانفينج القوي في غضون عام يبدو أصعب من الدخول إلى الجنة ، لم يكن لدى تشوانغ فان أي شك. وأعرب عن اعتقاده الراسخ بأن جيانغ تشن يمكنه إنجاز هذه المهمة التي تبدو مستحيلة.

لم يستطع جيانغ تشن و الأصفر الكبير إلا أن يتنهدوا. هل يمكن لهذا الراهب أن يهتم بصورته؟ لا يهم ، أنت راهب ظاهريًا! بالقول “اللعنة” ، أنت فقط تجلب العار للبوذية؟

قبل أيام ، لم يكن يعتقد تشوانغ فان أن هذا الرجل قوي جدا. ولكن اليوم ، بعد أن شاهد كيف كان جيانغ تشن مخيفًا ، كان واثقًا تمامًا من جيانغ تشن. ملك القتال الذي لم يكن عمره عشرين سنة ، هذا وحده أثبت كيف كان جيانغ تشن الموهوب بشكل غير طبيعي. رجل استطاع اختراق مجال الملك القتالي في غضون ساعات قليلة ؛ وجود يمكن أن يقتل الملك المقاتل من الدرجة الرابعة كملك محارب من الدرجة الأولى ، كل هذا جعله يعتقد أن جيانغ تشن يمكن أن يحقق له العدالة. على الأقل ، كان لدى جيانغ تشن فرصة أكبر للقيام بذلك من نفسه.

كان لدى جيانغ تشن مشاعر مختلطة أيضا. لماذا دعا هذا الراهب نفسه الطاغية؟ كان يجب عليه أن يطلق على نفسه لقب الفتوة. في أي حال ، لا يمكن أن يكون سلوكه مرتبطًا بسلوك راهب بارز. لذلك ، كان وصفه بالبلطجة مناسبًا إلى حد ما.

********************************************

“شكرا لكم.”

*******************************************

وتوسل زوانغ فان بأقصى درجات الإخلاص.

Tahtoh

كان المشهد بأكمله صامتًا تمامًا. لم يجرؤ أحد على الزفير بصوت عالٍ ، فحينما يتذكرون ما حدث قبل لحظة ، فإن شعور الرعب سيرتفع في أذهانهم. كان مخيفا ومخيفا للغاية.

وقال جيانغ تشن بابتسامة على وجهه.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط