-انتصار ساحق-
الفصل 194:
رمش تشو فان ‘هذا منطقي للغاية.‘ لذلك ابتسم “ها ها ها، الآنسة لي، كيف حالك؟”
-انتصار ساحق-
“السيدة الشابة!” أصبح الآخرون قلقين.
من يعلم متى وصل تشو فان إلى هناك؟ بالتأكيد ليسوا هم، لكن مداخلته السلسة في مناقشتهم أرعبتهم جميعًا.
“نقطة جيدة، في حال موتهم، لن يعلم أحد بخطئك الفادح!”
“هاهاها، ابتسموا، أنا مثلكم، جئت إلى هنا للترحيب بالضيوف!” غير تشو فان الجو المتوتر بابتسامته.
مرتجفًا، علم يان سونج هذه المرة، أصبح الأمر خطيرًا.
على الرغم من أن ابتسامته بدت باردة بشكل مخيف للبقية.
“علم!”
كانت حقيقة عامة أن أربعة مَنازِلُ، بما في ذلك بَوّابة الإِمبِراطور، جاؤوا هنا بشكل صريح لأخذ رأس تشو فان، ومع ذلك كان المبجلين الأربعة والشيوخ الثلاثة بالداخل يحاولون كسر المصفوفات، كل ذلك يحصل بينما يقف في الخارج بدون سبب.
طارت أذهان الآخرين و هم يتنهدون.
نظر إليه أفراد عشيرة صن وكاي، وشعروا أن تلاعبه بالمنازل السبعة كان يستحق التصفيق.
ابتسم الآخرون على حسرته، ﺍﻧﻀﻢ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﻟﻲ ﺟﻴﻨﺠﺘﻴﺎﻥ، الذي لم يسبق له رؤية ﺍﻟﻤﻨﻈﻢ ﺗﺸﻮ ﺍﻟﻤﺎﻛﺮ بهذه الرقة الشديدة.
مبتلعًا لعابه الجاف، قام كاي رونج بالرد بتوتر”تش..تشو فان، لقد كنت دائمًا أفكر في مصلحة عشيرة لوه في جميع أفعالي، اسمعني من فضلك، و ارحل بسرعة، إذا خرج المبجلون، فلا فرصة لديك امامهم! ”
كانت صدمة يان تشنجلان لا تزال ظاهرة على وجهه حيث انقسم إلى ست قطع، صابغًا الأرض بدماءه.
“أوه، لم أتوقع أبدا من الشيخ كاي بعد خيانته لعشيرة لوه، أن يكترث لي كثيرًا، هاهاها، لقد تأثرت!” رفع تشو فان حاجبه ساخرًا.
ووش!
احمر وجه كاي رونج، شاعرًا بنبرته المتعالية، لكنه لم يتردد، كان رده مصدر قلق حقيقي “تشو فان، لقد حلّت مصيبة عشيرة لوه بسببك، لماذا عدت؟ أنا قلق على صحتك، لا تدع موهبتك تذهب سدى، اهرب بسرعة!”
انتشر تموج وفتحت مصفوفة النار السوداء في الجنوب لتكشف عن لوه يون تشانج والبقية، كان لي جينجتيان يسير على مهل خلفهم.
كان كاي رونغ قلقًا للغاية لكنه لا يزال يحث تشو فان على الرحيل.
ثم التفت تشو فان إلى لي يوتينج بابتسامة”آنسة لي، كيف حال الأشخاص الذين طلبت منك تدريبهم؟”
حتى عند مواجهته الامبراطور الشيطاني، الذي كان بمثابة الشوكة في ظهر المَنازِلُُُ السبعة، كان رأس عشيرة الدرجة الثالثة مليئًا بالتردد، لو أنه قد أمسك بتشو فان منذ فترة طويلة وسلمه.
الفصل 194:
كان سيد عشيرة صن يفكر على نفس المنوال.
قامت لي يوتينج بنخره و أعطته صفعة صوتية في المقابل.
لكن بما أن الشباب كانوا متسرعين كالمعتاد، فإن أطفالهم لن يتمكنوا من فهم منطقهم، وقف كاي شياوتينج وصدره خارجًا وهو يصرخ “أبي، إنه ممارس في الطبقة الخامسة فقط من عالم تقسية العظام لماذا نضيع الوقت؟ فقط اذهب وتتعامل معه برفقة العم صن! أحضر رأسه و ستنصبنا المَنازِلُُُ السبعة كأبطال، هاهاها… ”
~صوت النسيم~
”اخرس!، أيها المغفل! انت لا تعلم شيئا!” حدق كاي رونج في ابنه.
“اللعنة عليك أيها الوغد! لقد عدت أخيرًا وبدلاً من السؤال عما إذا كنت بخير، ذهبت مباشرة إلى العمل؟” صرخت لي يوتينج.
سخر رئيس عشيرة صن كذلك، لم يكن يعلم مالذي فعله تشو فان للحصول على سخط المنازل السبعة لكن حدسه العجوز كان يعلم أن شيئًا ما كان يحدث.
“لالالا، لم تكن هذه نيتنا أبدا!”
كان من الأفضل له أن يتنحى جانبًا حتى يستوضح كل شيء، آخر ماكان يتمناه هو موت مبكر.
“كان من الأفضل لك لو مت في الداخل، الآن، ستمزق جثتك الى أشلاء! ”
رفع تشو فان حاجيه “أوه؟ إحضار رأسي؟ هذا ماتقوله؟، هذه خطة جيدة!”
كانت مجموعة كاي رونج خائفة الى أنامل أصابعهم، جثوا على ركبهم و توسلوا المغفرة، و في نفس الحين شتموا في داخلهم ‘أي نوع من الوحوش اللعينة المجنونة يكونون هؤلاء؟‘
“لالالا، لم تكن هذه نيتنا أبدا!”
~صوت النسيم~
ﻛﺎﻥ ﻛﺎﻱ ﺭﻭﻧﺞ ﻳﻠﻮﺡ كفه ﺑﺠﻨﻮﻥ، كما لو كان يقف ﻋﻠﻰ ﺩﺑﺎﺑﻴﺲ ﻭﺇﺑﺮ” شياوتينج هو مجرد ﻃﻔﻞ ﺃﺣﻤﻖ، ﺃﻋﺪﻙ، نحن ﻟﺴﻨﺎ ﺃﻋﺪﺍﺋﻚ، غادر بسرعة رجاءً، ﻏﺎﺩﺭ ﻗﺒﻞ ﻋﻮﺩﺓ المبجلين! ”
انغلقت عيون لوه يون تشانج وانهارت في ذراعيه.
“ﻫﺎﻫﺎﻫﺎ، قبل عودتهم؟”
وقف تشو فان هناك في حالة ذهول.
ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺒﺮﺓ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺟﺎﻣﺤﺔ “ﻟﻘﺪ ﻗﻤﺖ بوضع ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺼﻔﻮﻓﺎﺕ وحفظتها ﻣﺜﻞ ﻇﻬﺮ ﻳﺪﻱ، إذا ﻫﺮﺏ و لو ﺭﺟﻞ ﻭﺍﺣﺪ، فرأسي… ”
ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺒﺮﺓ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺟﺎﻣﺤﺔ “ﻟﻘﺪ ﻗﻤﺖ بوضع ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺼﻔﻮﻓﺎﺕ وحفظتها ﻣﺜﻞ ﻇﻬﺮ ﻳﺪﻱ، إذا ﻫﺮﺏ و لو ﺭﺟﻞ ﻭﺍﺣﺪ، فرأسي… ”
ﺑﺎﻡ!
ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺒﺮﺓ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺟﺎﻣﺤﺔ “ﻟﻘﺪ ﻗﻤﺖ بوضع ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺼﻔﻮﻓﺎﺕ وحفظتها ﻣﺜﻞ ﻇﻬﺮ ﻳﺪﻱ، إذا ﻫﺮﺏ و لو ﺭﺟﻞ ﻭﺍﺣﺪ، فرأسي… ”
بصحبة ﺿﻮﺿﺎﺀ ﻋﺎﻟﻴﺔ، ﺣﻠﻘﺖ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻣﻦ مصفوفة تنين السم، مسموم لدرجة ﺃﻥ ﺟﺴﺪﻩ ظهرت ﻋﻠﻴﻪ ﺳﺒﻌﺔ ﺃﻟﻮﺍﻥ، ﻛﺎﻥ ﻓﻤﻪ ﺿﻴﻘًﺎ، ﻟﻜﻦ الدماء السوداء ظلت تتدفق ﻣﻦ ﺷﻔﺘﻴﻪ ﻭﺃﺫﻧﻴﻪ وأنفه.
كان من الصعب معرفة من يكون، لكن كاي رونج علم حيث صرخ “الشيخ من قاعة ملك الحبة (يان)!”
تموجت خدود تشو فان، لقد بدأ للتو في تباهيه وبعد ذلك، كان على هذا الرجل أن يخرج لمجرد أن يبغضه.
“ﻫﺎﻫﺎﻫﺎ، قبل عودتهم؟”
غاضبًا الى حد الجنون، وقف أمام يان تشنجلان.
كان سيد عشيرة صن يفكر على نفس المنوال.
كان التفكير الوحيد للشيخ المرتعب يان هو الهرب عندما وجد شخصًا أمامه، ولكن بعد ذلك ظهر عليه الرعب عندما رأى وجهه” تش..تشو فان؟!”
من يعلم متى وصل تشو فان إلى هناك؟ بالتأكيد ليسوا هم، لكن مداخلته السلسة في مناقشتهم أرعبتهم جميعًا.
“كيف وصلت إلى هنا؟” اعوج فم تشو فان، لكن يمكن لأي شخص أن يشعر بالبرودة في صوته، والغضب يغلي بعمق في داخله.
اعتبر عشيرة لوه عشيرته منذ ولادته الجديدة، لكنه لم يراها مرة واحدة كمنزل له، عندما قالت لوه يون تشانج هذه الكلمات، ضربت على وتر حساس في قلبه الذائب…
ارتجف يان جينجلان “استغللت عدم انتباه يان سونج لي…”
ذهل تشو فان. ‘ماذا قلت؟‘
“كان من الأفضل لك لو مت في الداخل، الآن، ستمزق جثتك الى أشلاء! ”
عبس تشو فان “السيدة الشابة، هل تأذيت؟”
تنهد، تشققت أجنحة رعد تشو فان وتحولت إلى هيأة منجل.
أشار مَلِكُ الحبة بإصبعه تجاههم وتم تقييد الأربعة بالسلاسل، وسرعان ما طاروا خلفه عندما دخل مصفوفة التنين السام.
كانت صدمة يان تشنجلان لا تزال ظاهرة على وجهه حيث انقسم إلى ست قطع، صابغًا الأرض بدماءه.
بلع يان سونج بحلق جاف، ابتسم ابتسامة قاسية ” المنظم تشو، هذا سهل! أليست هذه مجرد بضعة رؤوس؟ أليس هناك أربعة رؤوس مصطفّة لقطافها؟؟”
~صوت النسيم~
كان كاي رونغ قلقًا للغاية لكنه لا يزال يحث تشو فان على الرحيل.
طارت أذهان الآخرين و هم يتنهدون.
الآن، أدركوا سبب رغبة المَنازِلُُُ السبعة في إنهاء تشو فان بشدة، انهار أحد خبراء عالم السماء العميقة على الفور بفضل مهارة تشو فان.
“نقطة جيدة، في حال موتهم، لن يعلم أحد بخطئك الفادح!”
حتى و ان كان مصابًا، فكيف يمكن لممارس في عَالَمُ تَقْسِيَةٌ العِظَامٌ أن يقتل خبيرًا في عَالَمُُ السَّماءُ العَمِيْقَةُُ؟
ملتفتًا إلى الأعلى، وجد كلً من ليي يونتيان والكابتن بانج ينظران إليه بنظرات شديدة، أومأ الاثنان، وضحك تشو فان “الكابتن بانج، أشعر بالارتياح لرؤيتك على قيد الحياة! ”
شعر كاي شياوتينج بالضعف في ركبتيه، و تعثر إلى أسفل، كان يكره نفسه لتلك الكلمات الجريئة التي قالها للتو، إخبار والده بالتعامل مع هذا الوحش كان بمثابة إرساله إلى قبره مبكرًا!
“كيف وصلت إلى هنا؟” اعوج فم تشو فان، لكن يمكن لأي شخص أن يشعر بالبرودة في صوته، والغضب يغلي بعمق في داخله.
غرق كل من كاي رونج و سيد عشيرة صن في عرقهم.
ارتجف يان جينجلان “استغللت عدم انتباه يان سونج لي…”
على الأقل، كان لهذه الثعالب العجوزة شكوكها منذ البداية ولم تتهور، إذا كانوا أي شيء آخر، فإن لحومهم المقطعة ستنضم قريبًا إلى الشيخ على على الأرض.
كان سيد عشيرة صن يفكر على نفس المنوال.
ووش!
لوه يون تشانج حدقت الى أعينه فقط، كما لو كانت سترى مباشرة من خلال قلبه، لامست يدها الباردة وجهه، بينما ظلت عيناها تحدقان به بعاطفة “تشو فان، أهلا بك في المَنزِل!”
منطلقًا أمامهم، بدا تشو فان محرجًا جدًا “آه، فقط انسوا الجزء الأخير، حسنًا؟”
“السيدة الشابة!” أصبح الآخرون قلقين.
“أجل، طبعًا، لا أعلم ما الذي تتحدث عنه يا أيها المنظم تشو، هاهاهاها…
“أموات!” كان يان سونج مهيبًا.
“نعم، لابد أن سمعي يخيل لي!”
ﻛﺎﻧﺖ ﻧﺒﺮﺓ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺟﺎﻣﺤﺔ “ﻟﻘﺪ ﻗﻤﺖ بوضع ﺗﻠﻚ ﺍﻟﻤﺼﻔﻮﻓﺎﺕ وحفظتها ﻣﺜﻞ ﻇﻬﺮ ﻳﺪﻱ، إذا ﻫﺮﺏ و لو ﺭﺟﻞ ﻭﺍﺣﺪ، فرأسي… ”
هز الأربعة رؤوسهم حتى أصيبوا بالدوار، ابتسم تشو فان.
وقف تشو فان هناك في حالة ذهول.
بصوت آخر، برزت شخصية أخرى من مصفوفة التنين السام، ولكن هذه المرة، كان هذا مَلِكُ الحبة، لقد أدرك من رؤيته لقطع يان تشنجلان، و تعابير تشوفان الباردة، واستوعب خلاصة ماحدث.
“الشيخ يان، هل لديك أي فكرة عما كنت على وشك أن أقوم بوعد هؤلاء الرجال به؟ رأس…هاهاها. لذا أخبرني، رأس من يكون هذا؟” متجاهلاً كلماته، حدق به تشو فان بوهج بارد.
قهقه يان سونج وهو يخدش رأسه “شكرًا، المنظم تشو لمساعدتي في التخلص من ذلك، سيكون الأمر أصعب بكثير بالنسبة لي وحدي!”
“الشيخ يان، هل تركت أحد يهرب مع مهاراتك هذه؟” ابتسم تشو فان ببرود.
شعرت فروة رأس يان سونج بالخدر “المنظم تشو، كنت مهملاً، كما أنه كميائي أيضًا، لذا…”
قهقه يان سونج وهو يخدش رأسه “شكرًا، المنظم تشو لمساعدتي في التخلص من ذلك، سيكون الأمر أصعب بكثير بالنسبة لي وحدي!” “الشيخ يان، هل تركت أحد يهرب مع مهاراتك هذه؟” ابتسم تشو فان ببرود.
“الشيخ يان، هل لديك أي فكرة عما كنت على وشك أن أقوم بوعد هؤلاء الرجال به؟ رأس…هاهاها. لذا أخبرني، رأس من يكون هذا؟” متجاهلاً كلماته، حدق به تشو فان بوهج بارد.
“كيف وصلت إلى هنا؟” اعوج فم تشو فان، لكن يمكن لأي شخص أن يشعر بالبرودة في صوته، والغضب يغلي بعمق في داخله.
مرتجفًا، علم يان سونج هذه المرة، أصبح الأمر خطيرًا.
“السيدة الشابة!” أصبح الآخرون قلقين.
كان المنظم تشو يتباهى أمام هؤلاء الرجال ولكن بعد ذلك، انكمش عرضه المتباهي مثل البالون، وكذلك هيبته، بالطبع سيصبح غاضبًا.
كانت حقيقة عامة أن أربعة مَنازِلُ، بما في ذلك بَوّابة الإِمبِراطور، جاؤوا هنا بشكل صريح لأخذ رأس تشو فان، ومع ذلك كان المبجلين الأربعة والشيوخ الثلاثة بالداخل يحاولون كسر المصفوفات، كل ذلك يحصل بينما يقف في الخارج بدون سبب.
بلع يان سونج بحلق جاف، ابتسم ابتسامة قاسية ” المنظم تشو، هذا سهل! أليست هذه مجرد بضعة رؤوس؟ أليس هناك أربعة رؤوس مصطفّة لقطافها؟؟”
“نقطة جيدة، في حال موتهم، لن يعلم أحد بخطئك الفادح!”
“لالالا، لم تكن هذه نيتنا أبدا!”
“نعم، نعم…” ابتسم يان سونج وأومأ.
قهقه يان سونج وهو يخدش رأسه “شكرًا، المنظم تشو لمساعدتي في التخلص من ذلك، سيكون الأمر أصعب بكثير بالنسبة لي وحدي!” “الشيخ يان، هل تركت أحد يهرب مع مهاراتك هذه؟” ابتسم تشو فان ببرود.
كانت مجموعة كاي رونج خائفة الى أنامل أصابعهم، جثوا على ركبهم و توسلوا المغفرة، و في نفس الحين شتموا في داخلهم ‘أي نوع من الوحوش اللعينة المجنونة يكونون هؤلاء؟‘
بلع يان سونج بحلق جاف، ابتسم ابتسامة قاسية ” المنظم تشو، هذا سهل! أليست هذه مجرد بضعة رؤوس؟ أليس هناك أربعة رؤوس مصطفّة لقطافها؟؟”
ما لم يعلموه هو أن هذا الشيطان الشرير لم يكن ليصنع لنفسه سمعة لو كان عاقلًا.
وقف تشو فان هناك في حالة ذهول.
هازًا رأسه، قام تشو فان بالتلويح ” انس الأمر، لا تخف هؤلاء الصغار، الشيخ يان، ماذا عن الاثنين الآخرين؟”
الفصل 194:
“أموات!” كان يان سونج مهيبًا.
ملتفتًا إلى الأعلى، وجد كلً من ليي يونتيان والكابتن بانج ينظران إليه بنظرات شديدة، أومأ الاثنان، وضحك تشو فان “الكابتن بانج، أشعر بالارتياح لرؤيتك على قيد الحياة! ”
بإيماءة، التفت تشو فان إلى الأربعة “حسنًا، خذ هؤلاء الأربعة، أريد أن أتركهم تحت مسؤولية ذلك الشقي ذو الأنف المخاطي، و علموه كيف يغدو زعيم عشيرة!”
“لالالا، لم تكن هذه نيتنا أبدا!”
“علم!”
تموجت خدود تشو فان، لقد بدأ للتو في تباهيه وبعد ذلك، كان على هذا الرجل أن يخرج لمجرد أن يبغضه.
أشار مَلِكُ الحبة بإصبعه تجاههم وتم تقييد الأربعة بالسلاسل، وسرعان ما طاروا خلفه عندما دخل مصفوفة التنين السام.
ملتفتًا إلى الأعلى، وجد كلً من ليي يونتيان والكابتن بانج ينظران إليه بنظرات شديدة، أومأ الاثنان، وضحك تشو فان “الكابتن بانج، أشعر بالارتياح لرؤيتك على قيد الحياة! ”
هممم~
ﻫﺰ ﺭﺃﺳﻪ ﺑﺤﺴﺮﺓ، ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ فهمها حقًا، ‘ﻣﻦ الأفضل الا أتحدث على الاطلاق،‘
انتشر تموج وفتحت مصفوفة النار السوداء في الجنوب لتكشف عن لوه يون تشانج والبقية، كان لي جينجتيان يسير على مهل خلفهم.
“أوه، لم أتوقع أبدا من الشيخ كاي بعد خيانته لعشيرة لوه، أن يكترث لي كثيرًا، هاهاها، لقد تأثرت!” رفع تشو فان حاجبه ساخرًا.
أخرج تشو فان زفيرًا عندما رأى الجميع في أمان، انتهت المعركة الآن.
لوه يون تشانج حدقت الى أعينه فقط، كما لو كانت سترى مباشرة من خلال قلبه، لامست يدها الباردة وجهه، بينما ظلت عيناها تحدقان به بعاطفة “تشو فان، أهلا بك في المَنزِل!”
“الأخ الأكبر تشو!”
“ﻫﺎﻫﺎﻫﺎ، قبل عودتهم؟”
صرخ لوه يونهاي وتجاوزه لعناق شرس، نقعت دموعه ملابس تشو فان.
ﺛﻢ ﺻﻔﻌﺔ ﺃﺧﺮﻯ طبعت ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ، ﺃﺻﺒﺢ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻵﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺮﺽ، ‘ﺑﺤﻖ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ؟ ﺳﺄﻟﺖ ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ ﻓﻤﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ؟ ﺗﺮﻳﺪين ﻣﻨﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﺪﻡ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻚ ﺑﺄﻛﻤﻠﻬﺎ؟؟‘
أومأ تشو فان بابتسامة، وشعر بالدفء والغموض في الداخل.
“أجل، طبعًا، لا أعلم ما الذي تتحدث عنه يا أيها المنظم تشو، هاهاهاها…
ملتفتًا إلى الأعلى، وجد كلً من ليي يونتيان والكابتن بانج ينظران إليه بنظرات شديدة، أومأ الاثنان، وضحك تشو فان “الكابتن بانج، أشعر بالارتياح لرؤيتك على قيد الحياة! ”
”اخرس!، أيها المغفل! انت لا تعلم شيئا!” حدق كاي رونج في ابنه.
علم الكابتن بانج مقصده وضحك أيضًا “المنظم تشو، إذا كنت سأموت، فسأموت دفاعًا عن عشيرة لوه، لن أقضي حتفي أبدا في التدريب!”
ﺛﻢ ﺻﻔﻌﺔ ﺃﺧﺮﻯ طبعت ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ، ﺃﺻﺒﺢ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻵﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺮﺽ، ‘ﺑﺤﻖ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ؟ ﺳﺄﻟﺖ ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ ﻓﻤﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ؟ ﺗﺮﻳﺪين ﻣﻨﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﺪﻡ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻚ ﺑﺄﻛﻤﻠﻬﺎ؟؟‘
ثم التفت تشو فان إلى لي يوتينج بابتسامة”آنسة لي، كيف حال الأشخاص الذين طلبت منك تدريبهم؟”
كانت مجموعة كاي رونج خائفة الى أنامل أصابعهم، جثوا على ركبهم و توسلوا المغفرة، و في نفس الحين شتموا في داخلهم ‘أي نوع من الوحوش اللعينة المجنونة يكونون هؤلاء؟‘
قامت لي يوتينج بنخره و أعطته صفعة صوتية في المقابل.
رفع تشو فان حاجيه “أوه؟ إحضار رأسي؟ هذا ماتقوله؟، هذه خطة جيدة!”
ذهل تشو فان. ‘ماذا قلت؟‘
قامت لي يوتينج بنخره و أعطته صفعة صوتية في المقابل.
ولكن بعد ذلك رأى عينيها الدامعتين.
“السيدة الشابة!” أصبح الآخرون قلقين.
“اللعنة عليك أيها الوغد! لقد عدت أخيرًا وبدلاً من السؤال عما إذا كنت بخير، ذهبت مباشرة إلى العمل؟” صرخت لي يوتينج.
لوه يون تشانج حدقت الى أعينه فقط، كما لو كانت سترى مباشرة من خلال قلبه، لامست يدها الباردة وجهه، بينما ظلت عيناها تحدقان به بعاطفة “تشو فان، أهلا بك في المَنزِل!”
رمش تشو فان ‘هذا منطقي للغاية.‘ لذلك ابتسم “ها ها ها، الآنسة لي، كيف حالك؟”
ترنح ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ، وكاد ﻳﺴﻌﻞ الدماء ﺗﻘﺮﻳﺒًﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ، ‘ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻣﺘﻘﻠﺒﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻭﻻ ﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﻓﻬﻢ ﻗﻠﺒﻬﺎ! ‘
ﺑﺎﻡ!
وقف تشو فان هناك في حالة ذهول.
ﺛﻢ ﺻﻔﻌﺔ ﺃﺧﺮﻯ طبعت ﻋﻠﻰ ﻭﺟﻬﻪ، ﺃﺻﺒﺢ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﺍﻵﻦ ﻋﻠﻰ ﺍﻷﺮﺽ، ‘ﺑﺤﻖ ﺍﻟﺠﺤﻴﻢ؟ ﺳﺄﻟﺖ ﻛﻴﻒ ﺣﺎﻟﻚ ﻓﻤﺎ ﻫﻲ ﺍﻟﻤﺸﻜﻠﺔ؟ ﺗﺮﻳﺪين ﻣﻨﻲ ﺃﻥ ﺃﻗﺪﻡ ﺍﻻﺣﺘﺮﺍﻡ ﻟﻌﺎﺋﻠﺘﻚ ﺑﺄﻛﻤﻠﻬﺎ؟؟‘
كان سيد عشيرة صن يفكر على نفس المنوال.
ﻭﺑﺪﻻً ﻣﻦ ﺫﻟﻚ، قالت ﻟﻲ ﻳﻮﺗﻴﻨﺞ “تأخرت جدًا، تأخرت ﺟﺪًا!”
عندما انفصلا، التفت تشو فان ليرى لوه يون تشانج وهي ناظرةً تجاهه بوجه شاحب.
ترنح ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺮﺑﺔ، وكاد ﻳﺴﻌﻞ الدماء ﺗﻘﺮﻳﺒًﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﺮﺣﻠﺔ، ‘ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻔﺘﺎﺓ ﻣﺘﻘﻠﺒﺔ ﻟﻠﻐﺎﻳﺔ ﻭﻻ ﻳﻤﻜﻨﻨﻲ ﻓﻬﻢ ﻗﻠﺒﻬﺎ! ‘
بإيماءة، التفت تشو فان إلى الأربعة “حسنًا، خذ هؤلاء الأربعة، أريد أن أتركهم تحت مسؤولية ذلك الشقي ذو الأنف المخاطي، و علموه كيف يغدو زعيم عشيرة!”
ابتسم الآخرون على حسرته، ﺍﻧﻀﻢ ﺇﻟﻴﻬﻢ ﻟﻲ ﺟﻴﻨﺠﺘﻴﺎﻥ، الذي لم يسبق له رؤية ﺍﻟﻤﻨﻈﻢ ﺗﺸﻮ ﺍﻟﻤﺎﻛﺮ بهذه الرقة الشديدة.
تموجت خدود تشو فان، لقد بدأ للتو في تباهيه وبعد ذلك، كان على هذا الرجل أن يخرج لمجرد أن يبغضه.
ﻫﺰ ﺭﺃﺳﻪ ﺑﺤﺴﺮﺓ، ﻟﻢ ﻳﺴﺘﻄﻊ ﺗﺸﻮ ﻓﺎﻥ فهمها حقًا، ‘ﻣﻦ الأفضل الا أتحدث على الاطلاق،‘
شعر كاي شياوتينج بالضعف في ركبتيه، و تعثر إلى أسفل، كان يكره نفسه لتلك الكلمات الجريئة التي قالها للتو، إخبار والده بالتعامل مع هذا الوحش كان بمثابة إرساله إلى قبره مبكرًا!
عندما انفصلا، التفت تشو فان ليرى لوه يون تشانج وهي ناظرةً تجاهه بوجه شاحب.
غرق كل من كاي رونج و سيد عشيرة صن في عرقهم.
عبس تشو فان “السيدة الشابة، هل تأذيت؟”
سخر رئيس عشيرة صن كذلك، لم يكن يعلم مالذي فعله تشو فان للحصول على سخط المنازل السبعة لكن حدسه العجوز كان يعلم أن شيئًا ما كان يحدث.
لوه يون تشانج حدقت الى أعينه فقط، كما لو كانت سترى مباشرة من خلال قلبه، لامست يدها الباردة وجهه، بينما ظلت عيناها تحدقان به بعاطفة “تشو فان، أهلا بك في المَنزِل!”
منطلقًا أمامهم، بدا تشو فان محرجًا جدًا “آه، فقط انسوا الجزء الأخير، حسنًا؟”
انغلقت عيون لوه يون تشانج وانهارت في ذراعيه.
بلع يان سونج بحلق جاف، ابتسم ابتسامة قاسية ” المنظم تشو، هذا سهل! أليست هذه مجرد بضعة رؤوس؟ أليس هناك أربعة رؤوس مصطفّة لقطافها؟؟”
“السيدة الشابة!” أصبح الآخرون قلقين.
هز الأربعة رؤوسهم حتى أصيبوا بالدوار، ابتسم تشو فان.
وقف تشو فان هناك في حالة ذهول.
كان من الأفضل له أن يتنحى جانبًا حتى يستوضح كل شيء، آخر ماكان يتمناه هو موت مبكر.
اعتبر عشيرة لوه عشيرته منذ ولادته الجديدة، لكنه لم يراها مرة واحدة كمنزل له، عندما قالت لوه يون تشانج هذه الكلمات، ضربت على وتر حساس في قلبه الذائب…
كان التفكير الوحيد للشيخ المرتعب يان هو الهرب عندما وجد شخصًا أمامه، ولكن بعد ذلك ظهر عليه الرعب عندما رأى وجهه” تش..تشو فان؟!”
رمش تشو فان ‘هذا منطقي للغاية.‘ لذلك ابتسم “ها ها ها، الآنسة لي، كيف حالك؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
