الذهاب بعيدا
الذهاب بعيدا
سحب “شانغوان يينغ” ببساطة سحب احد المحاربين وصاح في وجهه.
عاد السلام أخيرا إلى جبل تيان يوان. ذهبت جميع موجات الصدمة المدمرة التي تسببت في قلوب الناس إلى الخفقان. كانت الغيوم المظلمة التي تغطي السماء تتضاءل ببطء ، وكان العباقرة الذين نجوا من هذا يوم القيامة تقريبا الدموع تتدفق على وجوههم. في البداية ، كان هناك العشرات منهم ، لكن الآن ، كان هناك أقل من عشرة ناجين ، وكان كل واحد منهم في حالة سيئة.
“هل هذا صحيح؟ انا خائف جدا!”
الطريقة التى ينظرون بها الى “شانغوان يي كينغ” اصبحت شريرة على الفور وكانت وجوههم مليئة بالاستياء إذا لم يكن لجيانج تشن في النهاية كسر تشكيل شبكة السماء ، فإن الموت فقط ما كان ينتظرهم
وقال جيانغ تشن بنبرة غير مبالية.
أما بالنسبة للمحاربين الذين كانوا يشاهدون المعركة من خارج جبل تيانيوان ، فإن كل واحد منهم كان مليئاً بالعواطف المختلطة. لقد تغيرت الطريقة التي نظروا بها إلى جيانغ تشن ، وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا على علم بما حدث بالضبط الآن ، لم يكن أحد يشك في أن جيانغ تشن قد دمر تشكيل سكاينيت ، مما جلب حزمة السلام إلى جبل تيانيوان ، فضلا عن اصابة “شانغوان يي كينغ” بجروح بالغة
عندما رأى شوان يوزي الذي وصل إلى نهاية رحلته ما حدث ، انفجر فوراً في الضحك ، كما لو كان قد تخلص من صخرة ثقيلة كانت تضغط على صدره. سيكون قادرا على الموت في سلام الآن.
“هذا مذهل! أن جيانغ تشن رجل وحشى! في الواقع ، قلب الامر من وضع لم يكن ينتظره إلا موت مؤكد!
وقال جيانغ تشن بنبرة غير مبالية.
” هو كاللحم الميت الآن! كانت أفعاله مثل رمي حجر ضخم على قدميه!انتهى “شانغوان يي كينغ” ”
سحب جيانغ تشن سيفه ببطء. عندما غادر طرف السيف جثة “شانغوان يي كينغ” ، تم إغلاق عينيه تماما. بعد ذلك ، سقطت جثته من السماء.
“يستحق هذا ! انه رجل قاس للغاية ولا يرحم ، سيكون لطيفا إذا مات! هذا اللقيط نظم تشكيلة شبكة السماء فقط لفوائده الخاصة ، وعاني الكثير من الناس بسببه”
وعلاوة على ذلك ، كان “شانغوان يي كينغ” رجل موهوب ، وكان إتقانه على التشكيل جيدة حقا. في الواقع ، كان قد تجاوز معظم تلك الأجيال الكبيرة ، وكان من الصعب العثور عليه في القارة الشرقية بأكملها. إذا لم يحدث أي شيء خاطئ ، فستكون لديه الفرصة الأعلى ليصبح محاربًا عسكريًا في المستقبل! لكنه الآن قد قُتل في هذه السلسلة الجبلية المهجورة. هذا سبب وجع قلب “شانغوان ينغ” .
كثير من الناس شعروا بالغضب حقا في شانغقوان يتشينغ. مهما كان ، ما فعله لم يكن مواتيا بالنسبة لهم. لمصلحته الخاصة ، هو قد خطط في الواقع ضد كل من جاء إلى هنا للمساعدة.
“هل هذا صحيح؟ انا خائف جدا!”
فوق جبل تيانيوان المدمرة ، في السماء ، وكان “شانغوان يي كينغ” يحاول جاهدا لتحقيق الاستقرار فى جسده المرتجف. انه يحدق فقط في جيانغ تشين مع زوج من العيون الحمراء. لا يمكن ان نصدق ما حدث للتو
“ركض … هرب!”
“غير ممكن! هذا مستحيل للغاية! كيف يمكنك تدمير تكويني ؟! ”
“يستحق هذا ! انه رجل قاس للغاية ولا يرحم ، سيكون لطيفا إذا مات! هذا اللقيط نظم تشكيلة شبكة السماء فقط لفوائده الخاصة ، وعاني الكثير من الناس بسببه”
كان وجه “شانغوان يي كينغ” مليئ بالصدمة. لم يكن قادراً على أخذ هذا الواقع ، لأنه كان يعرف مدى تقدم التشكيل الذي أنشأه. حتى أن سيدًا عاديًا في التشكيلات لن يكون قادرًا على معرفة كيفية كسرها ، لكن الآن ، دمرها جيانغ تشين ، وبطريقة سهلة للغاية!
بعد مسح العرق البارد من جبهته ، بدأ المحارب في شتم في”شانغوان ينغ” . كان خائفا من الموت حتى الآن ، وإذا كان “شانجوان ينغ” قد أطلق غضبه على فقدان حفيده على هذا المحارب ، فإن القتل على يد صفعة واحدة ليس طريقة ممتعة للموت.
“هاهاها … “شانغوان يي كينغ” ، هذا مضحك للغاية!”
“افعلها! هذا مصيري! لو كنت هزمت من قبلي ، فسوف أقتلك أيضًا. ”
عندما رأى شوان يوزي الذي وصل إلى نهاية رحلته ما حدث ، انفجر فوراً في الضحك ، كما لو كان قد تخلص من صخرة ثقيلة كانت تضغط على صدره. سيكون قادرا على الموت في سلام الآن.
_____________
“”شانغوان يي كينغ” ، أنت سهم في نهاية رحلتك الآن ، هل لا تزال لديك أي حيل أخرى؟”
“هاهاها … “شانغوان يي كينغ” ، هذا مضحك للغاية!”
وقال جيانغ تشن في لهجة غير مبال. كانت ردة الفعل التي تعرض لها “شانغوان يي كينغ” مميتة ، وقد تسببت في فقدانه قدرته على القتال. كان شوان يوزى فى وضع مشابه ، لذلك كان قطعة من الكعكة لجيانغ تشن لقتلهما.
“سأترك جسمك على حاله.”
“جيانغ تشين ، إذا سمحت لي بالذهاب اليوم ، يمكنني تقديم طلب إلى رئيس العشيرة! من اليوم فصاعدا ، سيتم إلغاء الاستياء بين عشيرة شانغوان وبينك مرة واحدة وإلى الأبد ، ما رأيك؟ يجب أن تعرف قوة قبيلة شانغوان بشكل جيد للغاية ، أنت على قائمة القتل. إذا قتلتني اليوم ، فإن عشيرة “شانجوان” ستسحقك بكل تأكيد إلى الرماد! ”
“شوان يوزي ، أنت فاشل. العمل مع عدوك هو قرار يثبت أنك احمق. ومع ذلك ، أنت رجل بشجاعة كبيرة في نفس الوقت. بغض النظر عن السبب ، لا يزال يتعين علي قتلك ، لأنك الشخص الذي أراد أولاً قتلي. ”
وقال “شانغوان يي كينغ” مع ابتسامة. في ذهنه ، كان ما اقترحه حلاً مغريًا حقًا ، ولم يكن هناك أي سبب ليرفضه جيانغ تشن.
سحب جيانغ تشن سيفه ببطء. عندما غادر طرف السيف جثة “شانغوان يي كينغ” ، تم إغلاق عينيه تماما. بعد ذلك ، سقطت جثته من السماء.
“هل هذا صحيح؟ انا خائف جدا!”
عرف العديد من الناس عن هذا التجمع من شبكة السماء ، بما في ذلك شانغوان يينغ. ومع ذلك ، لم يكن يولي الكثير من الاهتمام به ، لأن أفكاره كانت مشابهة لأفكار معظم الناس. جيانغ تشن لن يظهر نفسه !! بما أن كلتا القوتين العظميين قد منحتا أمرًا بالقتل ، يجب أن يركض جيانغ تشن للبحث عن مكان للاختباء ، ولن يخاطر بحياته حتى يظهر هنا.
هز جيانغ تشن رأسه.
بعد قول ذلك ، هز جيانغ تشن بكل بساطة وجعته بعيدا. إن الرجل الذي لا يخاف من الموت يستحق دائماً الاحترام. على الرغم من أن شوان يوزي كان عدوه ، إلا أنه لا يزال يحظى ببعض الاحترام من جيانغ تشن. لذلك ، قرر جيانغ تشن تركه مع هيئة سليمة تماما. أما بالنسبة إلى ذراع شوان يوزى ، فقد قام بذلك “شانغوان يي كينغ” .
“من الجيد أن تخافوا ، لا يمكن لأحد أن يظل هادئًا عندما يواجه رغبة قبيلة شانجوان في الانتقام!”
بعد قول ذلك ، هز جيانغ تشن بكل بساطة وجعته بعيدا. إن الرجل الذي لا يخاف من الموت يستحق دائماً الاحترام. على الرغم من أن شوان يوزي كان عدوه ، إلا أنه لا يزال يحظى ببعض الاحترام من جيانغ تشن. لذلك ، قرر جيانغ تشن تركه مع هيئة سليمة تماما. أما بالنسبة إلى ذراع شوان يوزى ، فقد قام بذلك “شانغوان يي كينغ” .
وقال “شانغوان يي كينغ” مع تعبير متفوق.
وخلال ساعتين فقط ، انتشر ما حدث على جبل تيانيوان في جميع أنحاء مقاطعة جيان بأكملها. تماما مثل “شانغوان يي كينغ” ، كان موت شوان يوزى بمثابة ضربة قوية لطائفة السيوف المتعددة. أكبر آمالهم قد سقطت ، كانت خسارة لا يمكن أبدا استبدالها.
“لا أعرف حقًا كيف يمكنك الاستمرار في تصوير مثل هذا الموقف المتفوق.”
كان المحارب يرتجف من الخوف. غضب محارب في وقت متأخر من الروح القتالية لم يكن شيئا يمكن لأي شخص أن يقاومه.
تغيرت نغمة جيانغ تشن فجأة. بطريقة شبحية ، ظهر على الفور مباشرة أمام “شانغوان يي كينغ” . دفع السيف في يده إلى الأمام ، و اخترق جسد “شانغوان يي كينغ” . لم يكن يريد أن يضيع المزيد من الوقت.
بالنظر إلى ظهر جيانج تشين الذي كان يختفي في المسافة البعيدة ، لم يستطع الناس في الحشد أن يساعدوا ولكن لديهم مشاعر مختلطة. جاء هذا الرجل بمفرده ، وفي النهاية ، ابتعد رأسه عالقاً. لقد أصبح الفائز في هذا التجمع من شبكة السماء. كلا العباقرة رقم واحد في مقاطعة جيان قد سقطوا.
“أنت … أنت …”
الطريقة التى ينظرون بها الى “شانغوان يي كينغ” اصبحت شريرة على الفور وكانت وجوههم مليئة بالاستياء إذا لم يكن لجيانج تشن في النهاية كسر تشكيل شبكة السماء ، فإن الموت فقط ما كان ينتظرهم
فزع “شانغوان يي كينغ” . وبينما كان يشعر أن قوة حياته تنزلق باستمرار ، الآن فقط أدرك مدى البرد الذي كان يحدث عندما ياتى الموت ، وكيف كان يخاف الموت. في هذه اللحظة الأخيرة من حياته ، فهم أخيرا “شانغوان يي كينغ” أي نوع من الاشخاص كان جيانغ تشن. كان رجلاً لا يمنح لعدوه أي فرصة للبقاء!
تحولت عيون شانغوان ينغ باللون الأحمر ، وكان غاضبا للغاية الآن! كان “شانغوان يي كينغ” العبقري رقم واحد في طائفة شانغوان، وكذلك حفيده الخاص! كان يعامله مثل أغلى شخص في حياته ، وفي الواقع ، كان “شانغوان يي كينغ” أكبر فخر لشنغوان يينغ ، فقد كان هو الذي جعله حتى يتمكن “شانغوان ينغ” من رفع رأسه أمام جميع الشيوخ الآخرين في العائلة.
“لست بحاجة إلى طرفة عيناي لقتل شخص مثلك. لا داعي للقلق ، سأعيد الأمر السخي بالقتل لطائفة شانغوان ، يمكنك فقط انتظار جميع أفراد عائلتك إلى هناك ، وسوف يتحدون معك قريباً. ”
عاد السلام أخيرا إلى جبل تيان يوان. ذهبت جميع موجات الصدمة المدمرة التي تسببت في قلوب الناس إلى الخفقان. كانت الغيوم المظلمة التي تغطي السماء تتضاءل ببطء ، وكان العباقرة الذين نجوا من هذا يوم القيامة تقريبا الدموع تتدفق على وجوههم. في البداية ، كان هناك العشرات منهم ، لكن الآن ، كان هناك أقل من عشرة ناجين ، وكان كل واحد منهم في حالة سيئة.
سحب جيانغ تشن سيفه ببطء. عندما غادر طرف السيف جثة “شانغوان يي كينغ” ، تم إغلاق عينيه تماما. بعد ذلك ، سقطت جثته من السماء.
كان وجه “شانغوان يي كينغ” مليئ بالصدمة. لم يكن قادراً على أخذ هذا الواقع ، لأنه كان يعرف مدى تقدم التشكيل الذي أنشأه. حتى أن سيدًا عاديًا في التشكيلات لن يكون قادرًا على معرفة كيفية كسرها ، لكن الآن ، دمرها جيانغ تشين ، وبطريقة سهلة للغاية!
بعد قتل “شانغوان يي كينغ” ، استدار جيانغ تشين ونظر في شوان يوزى الذي كان مغطى بالدماء.
وخلال ساعتين فقط ، انتشر ما حدث على جبل تيانيوان في جميع أنحاء مقاطعة جيان بأكملها. تماما مثل “شانغوان يي كينغ” ، كان موت شوان يوزى بمثابة ضربة قوية لطائفة السيوف المتعددة. أكبر آمالهم قد سقطت ، كانت خسارة لا يمكن أبدا استبدالها.
“أعلم أنك لن تسمح لي بالرحيل. لا تقلق ، لن أتوسل منك أن تتركنى مثلما فعل “شانغوان يي كينغ” . ”
بعد مسح العرق البارد من جبهته ، بدأ المحارب في شتم في”شانغوان ينغ” . كان خائفا من الموت حتى الآن ، وإذا كان “شانجوان ينغ” قد أطلق غضبه على فقدان حفيده على هذا المحارب ، فإن القتل على يد صفعة واحدة ليس طريقة ممتعة للموت.
كان لدى شوان يوزى ابتسامة مريره على وجهه. لقد فهم الآن شخصية جيانج تشين ، وباعتباره عدو هذا الرجل ، فإن مصيره كان منذ فترة طويلة مصمماً. في الواقع ، إذا لم يكن الأمر لصالح جيانغ تشن ، لكان قد قُتل على يد شانجوان ييكينج الآن. كان جيانغ شين هو الذي سمح له بالبقاء لفترة أطول من الزمن ، مما أتاح له فرصة مشاهدة وفاة شانجوان ييكينج. بالنسبة له ، كان هذا أعظم راحة.
“أين هو جيانغ تشن ؟!”
“شوان يوزي ، أنت فاشل. العمل مع عدوك هو قرار يثبت أنك احمق. ومع ذلك ، أنت رجل بشجاعة كبيرة في نفس الوقت. بغض النظر عن السبب ، لا يزال يتعين علي قتلك ، لأنك الشخص الذي أراد أولاً قتلي. ”
الذهاب بعيدا
وقال جيانغ تشن بنبرة غير مبالية.
عندما أدرك هؤلاء العباقرة الناجين أن جيانغ تشن قد نجوا من حياتهم ، بدأ كل واحد منهم في التخلص من العرق البارد على جباههم. وجوههم مليئة بالبهجة. لقد كان هذا هروباً ضيقاً ، وبعد أن عايشت أحداث اليوم ، فهم الآن يفهمون حقيقة كاملة ، وظلوا يحذرون أنفسهم داخلياً ؛ من اليوم فصاعدًا ، بغض النظر عن نوع الحالة التي يواجهونها ، فلن يكونوا أبدًا عدو جيانغ تشن! كان ببساطة مرعبا جدا!
“افعلها! هذا مصيري! لو كنت هزمت من قبلي ، فسوف أقتلك أيضًا. ”
وعلاوة على ذلك ، كان “شانغوان يي كينغ” رجل موهوب ، وكان إتقانه على التشكيل جيدة حقا. في الواقع ، كان قد تجاوز معظم تلك الأجيال الكبيرة ، وكان من الصعب العثور عليه في القارة الشرقية بأكملها. إذا لم يحدث أي شيء خاطئ ، فستكون لديه الفرصة الأعلى ليصبح محاربًا عسكريًا في المستقبل! لكنه الآن قد قُتل في هذه السلسلة الجبلية المهجورة. هذا سبب وجع قلب “شانغوان ينغ” .
أغلق شوان يوزى عينيه ، منتظرا أن يقطع سيف جيانغ تشن حنجرته. لم يكن يريد أن يرى رأسه يطير من جسده.
كان وجه “شانغوان يي كينغ” مليئ بالصدمة. لم يكن قادراً على أخذ هذا الواقع ، لأنه كان يعرف مدى تقدم التشكيل الذي أنشأه. حتى أن سيدًا عاديًا في التشكيلات لن يكون قادرًا على معرفة كيفية كسرها ، لكن الآن ، دمرها جيانغ تشين ، وبطريقة سهلة للغاية!
اتخذ جيانغ تشن خطوة إلى الأمام ، ووضعها على رأس رأس شوان يوزى ، وحقن قوة في بحر وعيه ، فدمره على الفور.
“لست بحاجة إلى طرفة عيناي لقتل شخص مثلك. لا داعي للقلق ، سأعيد الأمر السخي بالقتل لطائفة شانغوان ، يمكنك فقط انتظار جميع أفراد عائلتك إلى هناك ، وسوف يتحدون معك قريباً. ”
قام شوان يوزى بصوت خافت ، ثم اختفت قوة حياته تماما ، وسقط جثته من السماء أيضا. ومع ذلك ، فقد أطلق جيانغ تشن قوة لطيفة حملت جثته ، مما تسبب في سقوطها ببطء.
“سأترك جسمك على حاله.”
“أعلم أنك لن تسمح لي بالرحيل. لا تقلق ، لن أتوسل منك أن تتركنى مثلما فعل “شانغوان يي كينغ” . ”
بعد قول ذلك ، هز جيانغ تشن بكل بساطة وجعته بعيدا. إن الرجل الذي لا يخاف من الموت يستحق دائماً الاحترام. على الرغم من أن شوان يوزي كان عدوه ، إلا أنه لا يزال يحظى ببعض الاحترام من جيانغ تشن. لذلك ، قرر جيانغ تشن تركه مع هيئة سليمة تماما. أما بالنسبة إلى ذراع شوان يوزى ، فقد قام بذلك “شانغوان يي كينغ” .
سحب “شانغوان يينغ” ببساطة سحب احد المحاربين وصاح في وجهه.
بالنظر إلى ظهر جيانج تشين الذي كان يختفي في المسافة البعيدة ، لم يستطع الناس في الحشد أن يساعدوا ولكن لديهم مشاعر مختلطة. جاء هذا الرجل بمفرده ، وفي النهاية ، ابتعد رأسه عالقاً. لقد أصبح الفائز في هذا التجمع من شبكة السماء. كلا العباقرة رقم واحد في مقاطعة جيان قد سقطوا.
وخلال ساعتين فقط ، انتشر ما حدث على جبل تيانيوان في جميع أنحاء مقاطعة جيان بأكملها. تماما مثل “شانغوان يي كينغ” ، كان موت شوان يوزى بمثابة ضربة قوية لطائفة السيوف المتعددة. أكبر آمالهم قد سقطت ، كانت خسارة لا يمكن أبدا استبدالها.
وبطريقة خاصة به ، أثبت جيانغ تشن للجميع أنه كان العبقري الأول الحقيقي في الجيل الأصغر.
كان لدى شوان يوزى ابتسامة مريره على وجهه. لقد فهم الآن شخصية جيانج تشين ، وباعتباره عدو هذا الرجل ، فإن مصيره كان منذ فترة طويلة مصمماً. في الواقع ، إذا لم يكن الأمر لصالح جيانغ تشن ، لكان قد قُتل على يد شانجوان ييكينج الآن. كان جيانغ شين هو الذي سمح له بالبقاء لفترة أطول من الزمن ، مما أتاح له فرصة مشاهدة وفاة شانجوان ييكينج. بالنسبة له ، كان هذا أعظم راحة.
عندما أدرك هؤلاء العباقرة الناجين أن جيانغ تشن قد نجوا من حياتهم ، بدأ كل واحد منهم في التخلص من العرق البارد على جباههم. وجوههم مليئة بالبهجة. لقد كان هذا هروباً ضيقاً ، وبعد أن عايشت أحداث اليوم ، فهم الآن يفهمون حقيقة كاملة ، وظلوا يحذرون أنفسهم داخلياً ؛ من اليوم فصاعدًا ، بغض النظر عن نوع الحالة التي يواجهونها ، فلن يكونوا أبدًا عدو جيانغ تشن! كان ببساطة مرعبا جدا!
أما بالنسبة للمحاربين الذين كانوا يشاهدون المعركة من خارج جبل تيانيوان ، فإن كل واحد منهم كان مليئاً بالعواطف المختلطة. لقد تغيرت الطريقة التي نظروا بها إلى جيانغ تشن ، وعلى الرغم من أنهم لم يكونوا على علم بما حدث بالضبط الآن ، لم يكن أحد يشك في أن جيانغ تشن قد دمر تشكيل سكاينيت ، مما جلب حزمة السلام إلى جبل تيانيوان ، فضلا عن اصابة “شانغوان يي كينغ” بجروح بالغة
لم يمض وقت طويل بعد مغادرة جيانغ تشن ، نزل رجل من السماء ووصل إلى جبل تيان يوان. كان رجلاً مهماً عجوزاً. عندما رأى المشهد البائس تحته ، تغيرت تعابيره على الفور.
سحب “شانغوان يينغ” ببساطة سحب احد المحاربين وصاح في وجهه.
بعد فترة وجيزة ، وجد الرجل العجوز جثة “شانغوان يي كينغ” ، ثم صرخ بصوت عال ، ” يي كينغ”
“هذا مذهل! أن جيانغ تشن رجل وحشى! في الواقع ، قلب الامر من وضع لم يكن ينتظره إلا موت مؤكد!
كان هذا الرجل العجوز “شانغوان ينغ” ، جد “شانغوان يي كينغ” ، فضلا عن شيخ محترم من عشيرة شانغوان كان لديه زراعة لا تصدق في عالم الروح القتالية في وقت متأخر. على الرغم من أنه اخترق هذا العالم منذ فترة ليست بالبعيدة ، إلا أنه كان لا يزال قوة مميتة. مع هذا المستوى الزراعي ، يمكنه الركض في القارة الشرقية دون مواجهة أي مشاكل.
كان لدى شوان يوزى ابتسامة مريره على وجهه. لقد فهم الآن شخصية جيانج تشين ، وباعتباره عدو هذا الرجل ، فإن مصيره كان منذ فترة طويلة مصمماً. في الواقع ، إذا لم يكن الأمر لصالح جيانغ تشن ، لكان قد قُتل على يد شانجوان ييكينج الآن. كان جيانغ شين هو الذي سمح له بالبقاء لفترة أطول من الزمن ، مما أتاح له فرصة مشاهدة وفاة شانجوان ييكينج. بالنسبة له ، كان هذا أعظم راحة.
عرف العديد من الناس عن هذا التجمع من شبكة السماء ، بما في ذلك شانغوان يينغ. ومع ذلك ، لم يكن يولي الكثير من الاهتمام به ، لأن أفكاره كانت مشابهة لأفكار معظم الناس. جيانغ تشن لن يظهر نفسه !! بما أن كلتا القوتين العظميين قد منحتا أمرًا بالقتل ، يجب أن يركض جيانغ تشن للبحث عن مكان للاختباء ، ولن يخاطر بحياته حتى يظهر هنا.
“ركض … هرب!”
لذلك ، لم يعير أي من زعماء عشيرة شانجوان الكثير من الاهتمام لهذا التجمع من سكاينيت. ومع ذلك ، ولأن “شانغوان ينغ” استشعر الطاقات المدمرة القادمة من جبل “تيان يوان” ، فقد جاء إلى هنا ليعرف ما الذي يجري. لكنه لم يظن أنه سيواجه هذا المشهد البائس.
“أعلم أنك لن تسمح لي بالرحيل. لا تقلق ، لن أتوسل منك أن تتركنى مثلما فعل “شانغوان يي كينغ” . ”
“أين هو جيانغ تشن ؟!”
سحب جيانغ تشن سيفه ببطء. عندما غادر طرف السيف جثة “شانغوان يي كينغ” ، تم إغلاق عينيه تماما. بعد ذلك ، سقطت جثته من السماء.
سحب “شانغوان يينغ” ببساطة سحب احد المحاربين وصاح في وجهه.
كان المحارب يرتجف من الخوف. غضب محارب في وقت متأخر من الروح القتالية لم يكن شيئا يمكن لأي شخص أن يقاومه.
“ركض … هرب!”
وبطريقة خاصة به ، أثبت جيانغ تشن للجميع أنه كان العبقري الأول الحقيقي في الجيل الأصغر.
كان المحارب يرتجف من الخوف. غضب محارب في وقت متأخر من الروح القتالية لم يكن شيئا يمكن لأي شخص أن يقاومه.
تصرف “شانغوان يينغ” مثل أسد غاضب. اختار بعناية جثة “شانغوان يي كينغ” الميتة ووضعها في حلقة التخزين الخاصة به. بعد ذلك ، اختفى في المسافة البعيدة ، ملاحقاً للأمام في الاتجاه الذي غادره جيانغ تشن.
“أي اتجاه ذهب؟ منذ متى غادر؟ ”
تحولت عيون شانغوان ينغ باللون الأحمر ، وكان غاضبا للغاية الآن! كان “شانغوان يي كينغ” العبقري رقم واحد في طائفة شانغوان، وكذلك حفيده الخاص! كان يعامله مثل أغلى شخص في حياته ، وفي الواقع ، كان “شانغوان يي كينغ” أكبر فخر لشنغوان يينغ ، فقد كان هو الذي جعله حتى يتمكن “شانغوان ينغ” من رفع رأسه أمام جميع الشيوخ الآخرين في العائلة.
عرف العديد من الناس عن هذا التجمع من شبكة السماء ، بما في ذلك شانغوان يينغ. ومع ذلك ، لم يكن يولي الكثير من الاهتمام به ، لأن أفكاره كانت مشابهة لأفكار معظم الناس. جيانغ تشن لن يظهر نفسه !! بما أن كلتا القوتين العظميين قد منحتا أمرًا بالقتل ، يجب أن يركض جيانغ تشن للبحث عن مكان للاختباء ، ولن يخاطر بحياته حتى يظهر هنا.
وعلاوة على ذلك ، كان “شانغوان يي كينغ” رجل موهوب ، وكان إتقانه على التشكيل جيدة حقا. في الواقع ، كان قد تجاوز معظم تلك الأجيال الكبيرة ، وكان من الصعب العثور عليه في القارة الشرقية بأكملها. إذا لم يحدث أي شيء خاطئ ، فستكون لديه الفرصة الأعلى ليصبح محاربًا عسكريًا في المستقبل! لكنه الآن قد قُتل في هذه السلسلة الجبلية المهجورة. هذا سبب وجع قلب “شانغوان ينغ” .
“يستحق هذا ! انه رجل قاس للغاية ولا يرحم ، سيكون لطيفا إذا مات! هذا اللقيط نظم تشكيلة شبكة السماء فقط لفوائده الخاصة ، وعاني الكثير من الناس بسببه”
أن نكون صادقين ، كان فقدان “شانغوان يي كينغ” أكبر بكثير من فقدان جميع هؤلاء العباقرة في جزيرة الجليد.
لذلك ، لم يعير أي من زعماء عشيرة شانجوان الكثير من الاهتمام لهذا التجمع من سكاينيت. ومع ذلك ، ولأن “شانغوان ينغ” استشعر الطاقات المدمرة القادمة من جبل “تيان يوان” ، فقد جاء إلى هنا ليعرف ما الذي يجري. لكنه لم يظن أنه سيواجه هذا المشهد البائس.
“ذهب بهذه الطريق، منذ بعض الوقت!”
“أعلم أنك لن تسمح لي بالرحيل. لا تقلق ، لن أتوسل منك أن تتركنى مثلما فعل “شانغوان يي كينغ” . ”
أشار المحارب بإصبعه في الاتجاه الذي غادر فيه جيانغ تشن.
” هو كاللحم الميت الآن! كانت أفعاله مثل رمي حجر ضخم على قدميه!انتهى “شانغوان يي كينغ” ”
“اللعنة ، سأمزقك إرباً ، لن أسمح لك بمغادرة مقاطعة جيان اليوم!”
“غير ممكن! هذا مستحيل للغاية! كيف يمكنك تدمير تكويني ؟! ”
تصرف “شانغوان يينغ” مثل أسد غاضب. اختار بعناية جثة “شانغوان يي كينغ” الميتة ووضعها في حلقة التخزين الخاصة به. بعد ذلك ، اختفى في المسافة البعيدة ، ملاحقاً للأمام في الاتجاه الذي غادره جيانغ تشن.
وقال جيانغ تشن في لهجة غير مبال. كانت ردة الفعل التي تعرض لها “شانغوان يي كينغ” مميتة ، وقد تسببت في فقدانه قدرته على القتال. كان شوان يوزى فى وضع مشابه ، لذلك كان قطعة من الكعكة لجيانغ تشن لقتلهما.
“اللعنة عليك ، ما الذي يمكن ان تكون متغرطسا حياله ؟الاب يأمل في مقتل جميع أفراد عائلتك من قبل جيانغ تشين ”
بعد قتل “شانغوان يي كينغ” ، استدار جيانغ تشين ونظر في شوان يوزى الذي كان مغطى بالدماء.
بعد مسح العرق البارد من جبهته ، بدأ المحارب في شتم في”شانغوان ينغ” . كان خائفا من الموت حتى الآن ، وإذا كان “شانجوان ينغ” قد أطلق غضبه على فقدان حفيده على هذا المحارب ، فإن القتل على يد صفعة واحدة ليس طريقة ممتعة للموت.
لذلك ، أصبحت مقاطعة جيان بأكملها ساخنة. لم يظهر جيانغ تشن أمام تشكيل شبكة السماء ، وكانت شجاعته تستحق الإعجاب. في مثل هذه الحالة ، ما زال يجرؤ على القدوم إلى مقاطعة جيان وضرب بقسوة كل من كبار العباقرة في مقاطعة جيان. لم يكن الناس معجبين بشجاعته فحسب ، بل كانوا أيضا مرعوبين من قوته الهائلة.
بعد البحث الذي لا يهدأ عن جيانغ تشن لأكثر من ساعتين ، لم يتمكن “شانغوان ينغ” من العثور على أثر واحد له. بعد ذلك ، أخبر طائفة شانجوان عن طريق تاليسمان وطلب المزيد من الناس للمساعدة في البحث عن جيانغ تشن.
بعد قتل “شانغوان يي كينغ” ، استدار جيانغ تشين ونظر في شوان يوزى الذي كان مغطى بالدماء.
وخلال ساعتين فقط ، انتشر ما حدث على جبل تيانيوان في جميع أنحاء مقاطعة جيان بأكملها. تماما مثل “شانغوان يي كينغ” ، كان موت شوان يوزى بمثابة ضربة قوية لطائفة السيوف المتعددة. أكبر آمالهم قد سقطت ، كانت خسارة لا يمكن أبدا استبدالها.
“افعلها! هذا مصيري! لو كنت هزمت من قبلي ، فسوف أقتلك أيضًا. ”
لذلك ، أصبحت مقاطعة جيان بأكملها ساخنة. لم يظهر جيانغ تشن أمام تشكيل شبكة السماء ، وكانت شجاعته تستحق الإعجاب. في مثل هذه الحالة ، ما زال يجرؤ على القدوم إلى مقاطعة جيان وضرب بقسوة كل من كبار العباقرة في مقاطعة جيان. لم يكن الناس معجبين بشجاعته فحسب ، بل كانوا أيضا مرعوبين من قوته الهائلة.
وقال “شانغوان يي كينغ” مع تعبير متفوق.
_____________
سحب جيانغ تشن سيفه ببطء. عندما غادر طرف السيف جثة “شانغوان يي كينغ” ، تم إغلاق عينيه تماما. بعد ذلك ، سقطت جثته من السماء.
“أي اتجاه ذهب؟ منذ متى غادر؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
