الإله يحب العالم
الـفـصـ[91]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[91]ـصـل: الإله يحب العالم
〖مزيف فقط〗 قال نيجاري بخفة بابتسامة. من إلدريدج ، فهم نيجاري الوجه الحقيقي لما يسمى باله كنيسة النعمة الإلهية.
◤━───━ DARK ━───━◥
عندما اقترب نيجاري، لم يستطع بعضهم تحمل هذا الضغط النفسي، وصرخ في رعب واندفع نحو نيجاري، ليُقتل بضرب من يدي نيجاري.
“شيطان، أنت شيطان !!”
زاد [ضغط التنين] بهيبة مع كل خطوة خطاها نيجاري، إلى جانب فهمه للبشر، مما جعل كل إيماءته تحفز روح فرسان النعمة الإلهية.
سماء مليئة بالظلام.
عندما اقترب نيجاري، لم يستطع بعضهم تحمل هذا الضغط النفسي، وصرخ في رعب واندفع نحو نيجاري، ليُقتل بضرب من يدي نيجاري.
زاد [ضغط التنين] بهيبة مع كل خطوة خطاها نيجاري، إلى جانب فهمه للبشر، مما جعل كل إيماءته تحفز روح فرسان النعمة الإلهية.
كان المزيد والمزيد من فرسان النعمة الإلهية يتجمعون، جنبًا إلى جنب مع قوات الكنيسة الخاصة من الفرسان تحت التدريب. تحت قيادة نعمة الجرأة الخاصة بالكهنة، هتفوا “لوردي” وهم يندفعون نحو نيجاري من كل اتجاه.
”يكفي، نيجاري! هذه هي كنيسة النعمة الإلهية ، وهي مسكن الإله !! ” خرج البابا لوين دونر الجديد من القاعة الإلهية في الكاتدرائية الكبرى وبيده صولجان، ووجهه يظهر تعبيرا عن غضب غير عادي.
مع توسع [ضغط التنين] الخاص بـ نيجاري، بدا الأمر وكأنه حجر ثقيل ضغط على قلوبهم، إن لم يكن من أجل نعمة الجرأة الخاصة بالكهنة، فلن يجرؤوا حتى على التقدم إلى الأمام.
“شيطان، أنت شيطان !!”
〖سيول!〗 مقطع آخر من [التنينة]، يعني قوة التحليق، ويرمز إلى سيطرة التنانين على السماء، وكان استخدامه المحدد هو السماح لشكل من أشكال الحياة بالقدرة على الطيران.
〖مزيف فقط〗 قال نيجاري بخفة بابتسامة. من إلدريدج ، فهم نيجاري الوجه الحقيقي لما يسمى باله كنيسة النعمة الإلهية.
في نطاق [ضغط التنين] لنيجاري، بدأت قوة في العمل على أجساد هؤلاء الفرسان وجعلت أجسادهم أخف. كانوا جميعًا يتقدمون للأمام استعدادًا للهجوم، لكن خفة أجسادهم المفاجئة جعلتهم لا يستطيعون الرد قبل أن يصطدموا ببعضهم البعض.
〖لا يبدو سيئًا للغاية! 〗 لوح نيجاري بيده لوقف تأرجح السيف. تشققت حراشف كفه، مما أدى إلى إراقة لمسة من الدم الذهبي. ثم تحركت يده وصفعت رأس الفارس، محطمة خوذته وتناثر دمه في كل مكان.
كان جميعها يطفون مثل البالونات، ويصطدمون ببعضها البعض في الهواء، ويكافحون عبثًا لتحقيق الاستقرار. كانت ردود الفعل الأكثر طبيعية هي الشد العضلي والقيء والدوخة وتوقف ضربات القلب بالإضافة إلى العديد من الحالات غير الطبيعية الأخرى التي جمدت هذه القوات تمامًا.
“نيجاري، كنيسة النعمة الإلهية ليست مكانًا يمكنك أن تتصرف فيه كما يحلو لك! يحب الإله العالم! ” أعلن لين ببرود. بدأ الصولجان في يده يبعث أشعة من الضوء الساطع الذي يلف الجميع هنا، ويمنحهم آثار كل نعمة.
بالطبع، إذا تمكنوا من التكيف مع هذه الحالة، فلن يكون من الصعب التحليق تحت تأثير هذه القوة، لكن من الواضح أنه ليس لديهم الوقت للتكيف.
سمحت نعمة المثابرة لأي شخص بعدم الموت فورًا بعد الضربة القاتلة، عادةً، لم يكن هذا مفيدًا جدًا لذا اختار القليلون تلقيها، لكنه لعب الآن دورًا مهمًا.
〖كيليت!〗أمسك نيجاري بسيف سقط على الأرض، وبث قوته فيه. ثم بتلويحة من السيف، تشقق النصل وانكسر إلى قطع صغيرة منتشرة في كل مكان.
ما كان محزنًا أنه كان مزيجًا متعدد الأعراق الذي أحرقته النيران، بعد زوال الإمبراطورية الثانية، كان دائمًا مختوما داخل تلك الأنقاض. بعد سنوات عديدة، فقد القدرة على التفكير.
تمامًا مثل ذلك، فقد كل فارس في الهواء حياته وسقط على الأرض. عندما لا يكون شكل الحياة على قيد الحياة، فإن قوة تحليق [التنينية] ستفقد أيضًا تأثيرها على أجسادهم. بهذه الطريقة، لن تتاح لهم فرصة التظاهر بأنهم ميتون.
في القارة الحالية، كانت معظم الممالك موجودة فقط كدول تتمتع بالحكم الذاتي، مع أقوى مملكتين هما انتركام و روياس. مما يعني أنه ما دامت كنيسة النعمة الإلهية تنشر تأثيرها بالكامل في هاتين المملكتين، فلن يتمكن الآخرون من مقاومة اندماجهم.
”يكفي، نيجاري! هذه هي كنيسة النعمة الإلهية ، وهي مسكن الإله !! ” خرج البابا لوين دونر الجديد من القاعة الإلهية في الكاتدرائية الكبرى وبيده صولجان، ووجهه يظهر تعبيرا عن غضب غير عادي.
مع توسع [ضغط التنين] الخاص بـ نيجاري، بدا الأمر وكأنه حجر ثقيل ضغط على قلوبهم، إن لم يكن من أجل نعمة الجرأة الخاصة بالكهنة، فلن يجرؤوا حتى على التقدم إلى الأمام.
لقد أصبح للتو فقط بابا كنيسة النعمة الإلهية بعد جهد كبير. على الرغم من أن الأميرة التي دعموها لم ترث العرش، إلا أن تأثير الكنيسة تمكن أخيرًا من التسلل إلى روياس لأول مرة.
كانت هذه وظيفة صولجان ميراث البابا، حيث يمنح مؤقتًا جميع نعمة الكنيسة لأولئك الذين يختارهم العامل.
في القارة الحالية، كانت معظم الممالك موجودة فقط كدول تتمتع بالحكم الذاتي، مع أقوى مملكتين هما انتركام و روياس. مما يعني أنه ما دامت كنيسة النعمة الإلهية تنشر تأثيرها بالكامل في هاتين المملكتين، فلن يتمكن الآخرون من مقاومة اندماجهم.
مع توسع [ضغط التنين] الخاص بـ نيجاري، بدا الأمر وكأنه حجر ثقيل ضغط على قلوبهم، إن لم يكن من أجل نعمة الجرأة الخاصة بالكهنة، فلن يجرؤوا حتى على التقدم إلى الأمام.
في النهاية، ستصبح كنيسة النعمة الإلهية إيمان القارة بأكملها، وسيُكتب اسمه، لوين دونر، في سجلات التاريخ ويصبح موضع إعجاب لعدد لا يحصى من الناس. سوف ينعم بنور الإله ويصبح أعظم بابا في تاريخ الكنيسة.
◤━───━ DARK ━───━◥
ومع ذلك، لماذا، لماذا يجب أن يتسبب نيجاري في حدوث مشاكل في هذه المرحلة الزمنية؟ حتى الاستيلاء على أكثر من نصف الكاتدرائية الكبرى دون صعوبة كبيرة، ماذا سيحدث لفخر كنيسة النعمة الإلهية من الآن فصاعدًا؟
تمامًا مثل ذلك، فقد كل فارس في الهواء حياته وسقط على الأرض. عندما لا يكون شكل الحياة على قيد الحياة، فإن قوة تحليق [التنينية] ستفقد أيضًا تأثيرها على أجسادهم. بهذه الطريقة، لن تتاح لهم فرصة التظاهر بأنهم ميتون.
〖مزيف فقط〗 قال نيجاري بخفة بابتسامة. من إلدريدج ، فهم نيجاري الوجه الحقيقي لما يسمى باله كنيسة النعمة الإلهية.
كان جميعها يطفون مثل البالونات، ويصطدمون ببعضها البعض في الهواء، ويكافحون عبثًا لتحقيق الاستقرار. كانت ردود الفعل الأكثر طبيعية هي الشد العضلي والقيء والدوخة وتوقف ضربات القلب بالإضافة إلى العديد من الحالات غير الطبيعية الأخرى التي جمدت هذه القوات تمامًا.
هذا “الإله” لم يكن حتى جزءًا من العرق الإلهي مثل الإله الجديد والإله الأخير. من حيث الجوهر، كانت بقايا الإله الأخير عندما أحرق نفسه لإطالة النار. نظرًا لأن الإله الأخير قد دمج أرواح العديد من الكيانات القوية الأخرى في هذا العالم، فلا يمكن حرقها جميعًا تمامًا.
كان أول بابا لكنيسة النعمة الإلهية الذي وجد الروح الشريرة الأصلية من بين الأنقاض وألهها. في الواقع، لم يكن هذا “الإله” سوى موزع نعمة مع بقاء غرائزه فقط. كان مجلس الآلهة السريين هم الذين كانوا حقاً مسيطرين على كنيسة النعمة الإلهية.
على الرغم من أن هذا الكيان غير المحترق خرج أيضًا من اللهب الأول، إلا أنه كان مختلفًا عن الآلهة الثلاثة الأولى. لم يكن لديه حتى المؤهلات لاستخدامه كوقود لألسنة اللهب، وبسبب وجوده بالتحديد ظهرت الأرواح الشريرة في المقام الأول. بطريقة ما، يمكن اعتبار هذا الكيان اصل أرواح الشر.
تمامًا مثل ذلك، فقد كل فارس في الهواء حياته وسقط على الأرض. عندما لا يكون شكل الحياة على قيد الحياة، فإن قوة تحليق [التنينية] ستفقد أيضًا تأثيرها على أجسادهم. بهذه الطريقة، لن تتاح لهم فرصة التظاهر بأنهم ميتون.
ومع ذلك، كان لهذه البقايا قدرة معينة. لأنه كان اندماجًا لأرواح العديد من المقاتلين الذين اندمجوا مع الإله الأخير، فقد اكتسب قدرة فريدة. المؤمنين به، إذا كان إيمانهم قويًا بما فيه الكفاية وكان جسدهم مناسبًا، فقد كان قادرًا على منحهم القوة التي شكلتها سمات تلك الكيانات القوية في الماضي. كانت هذه هي الطبيعة الحقيقية لنعم الكنيسة.
ومع ذلك، لماذا، لماذا يجب أن يتسبب نيجاري في حدوث مشاكل في هذه المرحلة الزمنية؟ حتى الاستيلاء على أكثر من نصف الكاتدرائية الكبرى دون صعوبة كبيرة، ماذا سيحدث لفخر كنيسة النعمة الإلهية من الآن فصاعدًا؟
ما كان محزنًا أنه كان مزيجًا متعدد الأعراق الذي أحرقته النيران، بعد زوال الإمبراطورية الثانية، كان دائمًا مختوما داخل تلك الأنقاض. بعد سنوات عديدة، فقد القدرة على التفكير.
الـفـصـ[91]ـل، المـجـ[1]ـلد الـفـ[91]ـصـل: الإله يحب العالم
كان أول بابا لكنيسة النعمة الإلهية الذي وجد الروح الشريرة الأصلية من بين الأنقاض وألهها. في الواقع، لم يكن هذا “الإله” سوى موزع نعمة مع بقاء غرائزه فقط. كان مجلس الآلهة السريين هم الذين كانوا حقاً مسيطرين على كنيسة النعمة الإلهية.
هذا “الإله” لم يكن حتى جزءًا من العرق الإلهي مثل الإله الجديد والإله الأخير. من حيث الجوهر، كانت بقايا الإله الأخير عندما أحرق نفسه لإطالة النار. نظرًا لأن الإله الأخير قد دمج أرواح العديد من الكيانات القوية الأخرى في هذا العالم، فلا يمكن حرقها جميعًا تمامًا.
حتى البابا، لوين، كان يعرف القليل جدًا عن “إلههم”. فقط بعد أن كان البابا لفترة طويلة وأصبح يدرك تدريجيًا حقيقة “إلههم”، سيتم دعوته من قبل مجلس الآلهة السرية. إذا رفض هذه الدعوة، فسيتم التعامل معه سرًا، ثم يعلن علنًا أن “الإله” أفتقد البابا واستدعى البابا للعودة إلى الجنة.
في النهاية، ستصبح كنيسة النعمة الإلهية إيمان القارة بأكملها، وسيُكتب اسمه، لوين دونر، في سجلات التاريخ ويصبح موضع إعجاب لعدد لا يحصى من الناس. سوف ينعم بنور الإله ويصبح أعظم بابا في تاريخ الكنيسة.
استمر نيجاري في المضي قدمًا. طريقته المهيبة التي لا تقهر إلى جانب [ضغط التنين] الآخذ في التوسع ضرب قلوبهم بشدة. في هذه اللحظة الوجيزة، حتى فرسان النعمة الإلهية الذين باركتهم نعمة الجرأة لا يمكنهم إلا أن يتراجعوا خطوة إلى الوراء.
〖لا يبدو سيئًا للغاية! 〗 لوح نيجاري بيده لوقف تأرجح السيف. تشققت حراشف كفه، مما أدى إلى إراقة لمسة من الدم الذهبي. ثم تحركت يده وصفعت رأس الفارس، محطمة خوذته وتناثر دمه في كل مكان.
“نيجاري، كنيسة النعمة الإلهية ليست مكانًا يمكنك أن تتصرف فيه كما يحلو لك! يحب الإله العالم! ” أعلن لين ببرود. بدأ الصولجان في يده يبعث أشعة من الضوء الساطع الذي يلف الجميع هنا، ويمنحهم آثار كل نعمة.
عندما اقترب نيجاري، لم يستطع بعضهم تحمل هذا الضغط النفسي، وصرخ في رعب واندفع نحو نيجاري، ليُقتل بضرب من يدي نيجاري.
كانت هذه وظيفة صولجان ميراث البابا، حيث يمنح مؤقتًا جميع نعمة الكنيسة لأولئك الذين يختارهم العامل.
〖مزيف فقط〗 قال نيجاري بخفة بابتسامة. من إلدريدج ، فهم نيجاري الوجه الحقيقي لما يسمى باله كنيسة النعمة الإلهية.
الخلاص، الفهم، الحيوية، العدل، الحماية، التضحية، الاعتدال، الجرأة، المثابرة، إجمالي 9 نعمة. تم تغطية كل فارس وكاهن هنا بضوء مبهر مثل الملائكة الذين نزلوا من الأعلى، وفي الوقت نفسه، شعروا جميعًا وكأنهم حصلوا على هدية من الإله.
حتى البابا، لوين، كان يعرف القليل جدًا عن “إلههم”. فقط بعد أن كان البابا لفترة طويلة وأصبح يدرك تدريجيًا حقيقة “إلههم”، سيتم دعوته من قبل مجلس الآلهة السرية. إذا رفض هذه الدعوة، فسيتم التعامل معه سرًا، ثم يعلن علنًا أن “الإله” أفتقد البابا واستدعى البابا للعودة إلى الجنة.
شعر الفرسان الخائفون في الأصل، بعد أن غمرتهم النعم التسع، بخوفهم من الموت، وتعلقهم بأفراد العائلة، وترددهم في التخلي عن الحياة، يتلاشى، ولم يتبق سوى الإله في قلوبهم. فرسان النعمة الإلهية وحتى الكهنة جميعهم هاجموا نيجاري بقوة وتعصب في أذهانهم.
ومضت عشرات من أشعة الضوء على هذا الشخص دفعة واحدة، وسحبه العدد الكبير من نعمة الخلاص بالقوة من حافة الموت وأعادوه إلى صحة المثالية.
〖لا يبدو سيئًا للغاية! 〗 لوح نيجاري بيده لوقف تأرجح السيف. تشققت حراشف كفه، مما أدى إلى إراقة لمسة من الدم الذهبي. ثم تحركت يده وصفعت رأس الفارس، محطمة خوذته وتناثر دمه في كل مكان.
◤━───━ DARK ━───━◥
سمحت نعمة المثابرة لأي شخص بعدم الموت فورًا بعد الضربة القاتلة، عادةً، لم يكن هذا مفيدًا جدًا لذا اختار القليلون تلقيها، لكنه لعب الآن دورًا مهمًا.
ما كان محزنًا أنه كان مزيجًا متعدد الأعراق الذي أحرقته النيران، بعد زوال الإمبراطورية الثانية، كان دائمًا مختوما داخل تلك الأنقاض. بعد سنوات عديدة، فقد القدرة على التفكير.
ومضت عشرات من أشعة الضوء على هذا الشخص دفعة واحدة، وسحبه العدد الكبير من نعمة الخلاص بالقوة من حافة الموت وأعادوه إلى صحة المثالية.
في القارة الحالية، كانت معظم الممالك موجودة فقط كدول تتمتع بالحكم الذاتي، مع أقوى مملكتين هما انتركام و روياس. مما يعني أنه ما دامت كنيسة النعمة الإلهية تنشر تأثيرها بالكامل في هاتين المملكتين، فلن يتمكن الآخرون من مقاومة اندماجهم.
〖جوليوست! 〗بهذا المقطع من اللغة [التنينية]، ضربت قوة لا يمكن إيقافها أولئك الذين هرعوا إلى نيجاري. تحطمت دروعهم وسالت دماؤهم في كل مكان، ولكن مع مجموعة من الأضواء الساطعة بجنون، هؤلاء الناس الذين تخلصوا من كل شيء ما عدا الإله في قلوبهم، بما في ذلك الألم، اندفعوا مرة أخرى إلى نيجاري.
〖الخلود الزائف والشفاء غير المحدود، كم هو سخيف〗ضحك نيجاري ورفع يده إلى السطح، واندفع [ضغط التنين] عندما نطق مقطع الذي لا يمكن إيقافه باللغة [التنينية] مرة أخرى:〖جوليوست!〗
〖الخلود الزائف والشفاء غير المحدود، كم هو سخيف〗ضحك نيجاري ورفع يده إلى السطح، واندفع [ضغط التنين] عندما نطق مقطع الذي لا يمكن إيقافه باللغة [التنينية] مرة أخرى:〖جوليوست!〗
〖مزيف فقط〗 قال نيجاري بخفة بابتسامة. من إلدريدج ، فهم نيجاري الوجه الحقيقي لما يسمى باله كنيسة النعمة الإلهية.
تطاير السقف ليكشف عن السماء في الأعلى.
ومع ذلك، لماذا، لماذا يجب أن يتسبب نيجاري في حدوث مشاكل في هذه المرحلة الزمنية؟ حتى الاستيلاء على أكثر من نصف الكاتدرائية الكبرى دون صعوبة كبيرة، ماذا سيحدث لفخر كنيسة النعمة الإلهية من الآن فصاعدًا؟
سماء مليئة بالظلام.
〖جوليوست! 〗بهذا المقطع من اللغة [التنينية]، ضربت قوة لا يمكن إيقافها أولئك الذين هرعوا إلى نيجاري. تحطمت دروعهم وسالت دماؤهم في كل مكان، ولكن مع مجموعة من الأضواء الساطعة بجنون، هؤلاء الناس الذين تخلصوا من كل شيء ما عدا الإله في قلوبهم، بما في ذلك الألم، اندفعوا مرة أخرى إلى نيجاري.
◤━───━ DARK ━───━◥
ومضت عشرات من أشعة الضوء على هذا الشخص دفعة واحدة، وسحبه العدد الكبير من نعمة الخلاص بالقوة من حافة الموت وأعادوه إلى صحة المثالية.
على الرغم من أن هذا الكيان غير المحترق خرج أيضًا من اللهب الأول، إلا أنه كان مختلفًا عن الآلهة الثلاثة الأولى. لم يكن لديه حتى المؤهلات لاستخدامه كوقود لألسنة اللهب، وبسبب وجوده بالتحديد ظهرت الأرواح الشريرة في المقام الأول. بطريقة ما، يمكن اعتبار هذا الكيان اصل أرواح الشر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
