ميتاهومان
الكتاب الأول – الفصل 7
كانوا في حالة خراب.
بدا أنه حدث في لحظة ، لكنه شعر أيضاً كما لو أن ألف عام قد مرت.
‘ أكثر أنواع ميتاهومان عديمة الفائدة؟ ‘ لم يستطع كلاود هوك إلا أن يشعر ببعض الإحباط.
فتح كلاود هوك عينيه ببطء.
كان المكان الذي ركله فيه الكناس وتسبب في نزيف داخلي خالي من الألم تماماً.
أدرك أنه كان مستلقياً في العراء ، جلس بينما كان يمسح يمينه ويساره .
صليل! ..
“قد لا تعرف هذا ، لكنك الآن ميتاهومان” لم ينتظر الرجل السمين كلاود هوك للإجابة على السؤال “ولا تسألني ما هي التعريفات ” .
تناثر في المنطقة اكوام من الانقاض والمباني المدمرة.
كانوا في حالة خراب.
‘ هل كان كل هذا حلماً؟ ‘ اختفت الإصابة في صدره.
اختفت الإصابة في كتفه.
“لا شيئ” سحب الرجل ذو الثياب السوداء بصره ثم قال ببطء “هذا الحجر عديم الفائدة لك تماماً ، إذا تمكنت من العثور عليه في المستقبل فسأدفع لك مئات أضعاف العمولة التي حصلت عليها اليوم! “.
كان المكان الذي ركله فيه الكناس وتسبب في نزيف داخلي خالي من الألم تماماً.
لم يفهم كلاود هوك سبب تصرف المرتزقة بهذه الطريقة ، لكن الانفجارات المدوية القادمة من الأراضي القاحلة كانت قريبة بشكل لا يصدق.
حتى الجروح التي أخذها من الضرب الذي أصابه به الرجل ذو الندبة على وجهه اختفت تماماً.
رفع الرجل السمين صدره وعلت نظرة راضية تماماً على وجهه.
بدأت المراوح الأربعة في الدوران مرة أخرى مما أدى إلى اندلاع عاصفة أخرى من الرياح والرمال حيث بدأ المنطاد الهائل في الارتفاع ببطء في الهواء.
‘ لا يمكن أن يكون كل شيء حلماً أليس كذلك؟ ‘.
“هل أنت متأكد؟” .
يمكن أن يشعر كلاود هوك أن يديه كانت متشابكة حول شيء ما.
عندما أغمض عينيه ليلقي نظرة ضاقت عينيه.
أليست هذه هي الجوهرة التي أخذها من معسكر الكناس؟ .
كان هناك العديد من الأسلحة النارية مرتبة بدقة داخل الصندوق بالإضافة إلى كمية كبيرة من البارود وعدة إبر بألوان مختلفة.
قفز جميع المرتزقة المستريحين على أقدامهم وسحب ماد دوج نصليه الحدين أيضاً.
الجوهرة لم تكن مشرقة على الإطلاق ، في الواقع لم يعد ينبعث منها أدنى قدر من الضوء.
رفع الرجل السمين صدره وعلت نظرة راضية تماماً على وجهه.
ومع ذلك فإن سطحها الأملس سابقاً مغطى الآن بالعديد من عروق الدم النحيلة.
لقد رأى شيئا لا يمكن تصوره تماماً لدرجة أن عينيه كادت أن تخرج من مآخذها.
يمكن رؤية أدلة على الإصلاحات المؤقتة في كل مكان ، وكانت بعض أجزاء منها منتفخة بالفعل للخارج كما لو كانت على وشك الانهيار في أي لحظة.
كان الأمر كما لو أن دمه قد تم أمتصاصه فيها وبقي البعض على سطحه.
لم يفهم كلاود هوك “ميتا شفاء؟“.
بدت الجوهرة عادية تماماً وغير ملحوظة.
حتى الجروح التي أخذها من الضرب الذي أصابه به الرجل ذو الندبة على وجهه اختفت تماماً.
كل من رآها سيعتقد أنها ليست أكثر من صخرة سوداء عادية.
بصرف النظر عن العديد من الخطوط ذات اللون الأحمر الداكن التي تلطخ سطحها لم يكن هناك شيء مميز حولها على الإطلاق.
بدا الرجل البدين كما هو معتاد لكن يديه لم تبتعدا عن مسدسيه بينما كان يتجه نحو الرجل ذو الثياب السوداء“لقد وجدنا بالفعل الأهداف التي تريدها ، أين الأشياء التي نريدها؟ “.
أما الرجل السمين فقد أشعل سيجارة وجلس.
“استيقظت؟” مشى الرجل السمين نحو كلاود هوك.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن نوع الكنز المذهل الذي عثر عليه.
أخفى كلاود هوك على عجل الحجر الأسود ثم نظر بعصبية إلى حد ما إلى الرجل السمين.
فتحوا أكياس الجثث المقاومة للمطر ثم نظروا عبر الجثث.
كان هذا الرجل دائماً ينظر إلى وجهه بمرح لكنه كان في الواقع شخصاً شريراً بشكل لا يصدق.
كانت هذه العمولة لهذه المهمة تعادل بالفعل ما قيمتها عام كامل من العمولة.
ومع ذلك لا يبدو أن الرجل السمين يمانع النظرة على وجهه.
أما الرجل السمين فقد أشعل سيجارة وجلس.
في الحقيقة بدا وكأنه إنسان وحشي بوجه طائر طويل المنقار.
لقد ألقى بقطعة خبز إلى كلاود هوك “كل شيء أولاً“.
تردد كلاود هوك لبضع لحظات لكنه كان جائعاً جداً لدرجة أنه قبل الخبز وبدأ يقضمه.
كان هناك العديد من الأسلحة النارية مرتبة بدقة داخل الصندوق بالإضافة إلى كمية كبيرة من البارود وعدة إبر بألوان مختلفة.
ترجمة : Sadegyptian
كانت قطعة الخبز صلبة مثل الخشب ، لكن بالنسبة إلى كلاود هوك كانت طعاماً شهياً للغاية.
لم يفهم كلاود هوك سبب تصرف المرتزقة بهذه الطريقة ، لكن الانفجارات المدوية القادمة من الأراضي القاحلة كانت قريبة بشكل لا يصدق.
كان المرتزقة منشغلين في سحب جثث الكناسين إلى أكياس مقاومة للتلف.
أما الرجل السمين فقد أشعل سيجارة وجلس.
لم يفهم كلاود هوك سبب تصرف المرتزقة بهذه الطريقة ، لكن الانفجارات المدوية القادمة من الأراضي القاحلة كانت قريبة بشكل لا يصدق.
“تعرف ، في البداية كنت أكذب عليك فقط لكنني غيرت رأيي ، سآخذك إلى مخفرنا “.
على الرغم من أن وجهه كان مغطى بالكامل بهذا القناع الغريب ، إلا أن جميع المرتزقة ما زالوا يشعرون بنظرة شديدة الخطورة والحادة تكتسحهم مما تسبب في تراجعهم جميعاً بضع خطوات متوترة.
‘لماذا غير الرجل السمين رأيه فجأة وأصبح لطيفاً جداً؟ ‘
لقد شهده كلاود هوك شخصياً وهو يرسل العشرات من الزبالين إلى الموت ويعاملهم كما لو كانوا مجرد قمامة! .
“ثم ماذا عني؟” كان كلاود هوك غير صبور إلى حد ما. .
“مجموعة من الأوغاد الغامضين ، من يعرف! ، بعض الحكام الحقيقيين للأراضي القاحلة هذا أمر مؤكد! ” من الواضح أن الرجل البدين لم يكن يعرف الكثير عنهم أيضاً ”لا يهم حقاً ، ربما لن تتاح للحشرات الصغيرة مثلك فرصة لمقابلة أشخاص مثلهم ، لعنة الجحيم من الأفضل إذا لم تفعل ، هؤلاء الرجال يقتلون الناس حقاً دون أن يبرش جفنهم ، بالنسبة لهم نحن لسنا أكثر من نمل! ” .
“قد لا تعرف هذا ، لكنك الآن ميتاهومان” لم ينتظر الرجل السمين كلاود هوك للإجابة على السؤال “ولا تسألني ما هي التعريفات ” .
ومع ذلك فإن سطحها الأملس سابقاً مغطى الآن بالعديد من عروق الدم النحيلة.
” مارس الجنس معي إذا كنت أعلم ، كل ما أعرفه هو أننا سلالة جديدة من البشر الذين تم تحسين أجسامهم بطريقة معينة وأصبحوا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين ، أنا ميتا وماد دوج هو ميتا ، كل عضو آخر في فرقتنا المرتزقة هو ميتا ، الآن يبدو أنك ميتا أيضاً “.
بدأت موجة من الإثارة تشتعل داخل قلب كلاود هوك.
عندما أغمض عينيه ليلقي نظرة ضاقت عينيه.
هل يعني هذا أنه سيصبح قوياً مثل هذا الرجل الأبيض السمين والرجل الأسود العضلي في المستقبل؟.
أخذ الرجل البدين نفخة من سجارته ثم تابع “ولكن … لا يجب أن يكون لديك الكثير من التوقعات ، هناك أنواع مختلفة من التعريفات ، هناك معلومات تعريفية للقوة ، ميتا خفة الحركة ، و ميتا السيطرة ، و ميتا الإدراك ، و ميتا الذكاء … وبالنسبة لك فأنت لست أكثر من ميتا الشفاء ” .
هل يعني هذا أنه سيصبح قوياً مثل هذا الرجل الأبيض السمين والرجل الأسود العضلي في المستقبل؟.
لم يفهم كلاود هوك “ميتا شفاء؟“.
“ماد دوج هو ميتا قوة ، وهذا هو السبب في أنه يستطيع كسر العظام بسهولة مثل الأغصان ، عاش ميتا القوة ليصبحوا محاربين قتاليين ، أنا ميتا السيطرة ، لدي سيطرة كاملة تماماً على كل جزء من جسدي مما يسمح لي بالتصويب والتحرك بدقة مطلقة ، لهذا السبب يمكنني إصابة مؤخرتك من على بعد مائة خطوة دون النظر ، يمكنني التحكم في أي أداة أو سلاح بدقة تامة “.
“ثم ماذا عني؟” كان كلاود هوك غير صبور إلى حد ما. .
أخذ الرجل البدين نفخة من سجارته ثم تابع “ولكن … لا يجب أن يكون لديك الكثير من التوقعات ، هناك أنواع مختلفة من التعريفات ، هناك معلومات تعريفية للقوة ، ميتا خفة الحركة ، و ميتا السيطرة ، و ميتا الإدراك ، و ميتا الذكاء … وبالنسبة لك فأنت لست أكثر من ميتا الشفاء ” .
“أنت؟” ضحك الرجل السمين “كل ما تفعله هو الشفاء بشكل أسرع قليلاً ، لكن ما هو الشيء الجيد هذا؟ ، إذا أصابتك رصاصة في رأسك فأنت ميت مثل أي شخص آخر ، هذا هو السبب في أن ميتا الشفاء هم الأكثر عديمي الفائدة من بين جميع الميتا ، أعني لا يمكنني استخدامك بالضبط لمنع هجوم من قبل الكناسين أليس كذلك؟ “.
‘ أكثر أنواع ميتاهومان عديمة الفائدة؟ ‘ لم يستطع كلاود هوك إلا أن يشعر ببعض الإحباط.
ظهرت نقطة سوداء صغيرة في سماء الليل.
“هيه!” أعطاه الرجل السمين تربيتة قاسية “ابتهج ، أقل من شخص واحد من كل مائة هو ميتا ، أنت بالفعل محظوظ جداً! ، قد لا يكون ميتا الشفاء مفيداً ، ولكن على الأقل ستستعيد طاقتك بشكل أسرع من الأشخاص العاديين ، هذا يعني أنك ستكون مفيدا كعامل ، لا تقلق! ، اتبعني فقط “.
كان هناك بضع بقع واضحة في كيس الغاز الضخم للمنطاد ويمكن رؤية بقع الصدأ في جميع أنحاء إطارها المعدني.
قام المرتزقة بامتصاص نفس عميق.
فجأة سمع صوت مدوي من اتجاه الأراضي القاحلة.
“ماد دوج هو ميتا قوة ، وهذا هو السبب في أنه يستطيع كسر العظام بسهولة مثل الأغصان ، عاش ميتا القوة ليصبحوا محاربين قتاليين ، أنا ميتا السيطرة ، لدي سيطرة كاملة تماماً على كل جزء من جسدي مما يسمح لي بالتصويب والتحرك بدقة مطلقة ، لهذا السبب يمكنني إصابة مؤخرتك من على بعد مائة خطوة دون النظر ، يمكنني التحكم في أي أداة أو سلاح بدقة تامة “.
عندما أغمض عينيه ليلقي نظرة ضاقت عينيه.
بدا هذا الصوت صغيراً ولكنه سرعان ما أصبح أعلى بكثير كما لو كان يسافر بسرعات لا تصدق عبر الأراضي القاحلة حيث كان يولد دوي اختراق حاجز الصوت.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن نوع الكنز المذهل الذي عثر عليه.
“اللعنة! ، أخيراً!” نفض الرجل السمين سيجارته ونهض واقفاً على قدميه واستقرت يديه على المسدسات حول خصره.
صرخ تجاه الآخرين “الجميع ، انظروا!”.
قام كلاود هوك بقبض الصخرة بإحكام في يده محاولاً بذل قصارى جهده للتصرف بشكل طبيعي.
صرخ تجاه الآخرين “الجميع ، انظروا!”.
أطلق الرجل السمين نفس راحة “عمل جيد!”.
قفز جميع المرتزقة المستريحين على أقدامهم وسحب ماد دوج نصليه الحدين أيضاً.
أخفى كلاود هوك على عجل الحجر الأسود ثم نظر بعصبية إلى حد ما إلى الرجل السمين.
لم يفهم كلاود هوك سبب تصرف المرتزقة بهذه الطريقة ، لكن الانفجارات المدوية القادمة من الأراضي القاحلة كانت قريبة بشكل لا يصدق.
كان هؤلاء الرجال يرتدون بدلات بيضاء واقية وخرجوا مسرعين بصناديق أدوات جاهزة بينما كانوا يتجهون نحو الجثث على الأرض.
كانت هذه العمولة لهذه المهمة تعادل بالفعل ما قيمتها عام كامل من العمولة.
عندما استدار نحو اتجاههم اتسعت عيناه فجأة.
ومع ذلك لا يبدو أن الرجل السمين يمانع النظرة على وجهه.
فجأة سمع صوت مدوي من اتجاه الأراضي القاحلة.
لقد رأى شيئا لا يمكن تصوره تماماً لدرجة أن عينيه كادت أن تخرج من مآخذها.
على كل جانب من المنطاد كانت هناك مدافع سوداء بارزة من فتحات مختلفة مما أدى إلى إحساس بالرهبة والخطر.
ظهرت نقطة سوداء صغيرة في سماء الليل.
“مجموعة من الأوغاد الغامضين ، من يعرف! ، بعض الحكام الحقيقيين للأراضي القاحلة هذا أمر مؤكد! ” من الواضح أن الرجل البدين لم يكن يعرف الكثير عنهم أيضاً ”لا يهم حقاً ، ربما لن تتاح للحشرات الصغيرة مثلك فرصة لمقابلة أشخاص مثلهم ، لعنة الجحيم من الأفضل إذا لم تفعل ، هؤلاء الرجال يقتلون الناس حقاً دون أن يبرش جفنهم ، بالنسبة لهم نحن لسنا أكثر من نمل! ” .
يبدو أنه جاء من السماء البعيدة ، ومع مروره ببطء عبر السماء نما أكبر وأكبر.
لقد كانت في الواقع منطاداً كبيراً يبلغ طوله مائة متر على الأقل! .
صورة تقريبة للشخص ( لك حرية أختيارها كصورة للشخصية أو لا )
كان هناك بضع بقع واضحة في كيس الغاز الضخم للمنطاد ويمكن رؤية بقع الصدأ في جميع أنحاء إطارها المعدني.
بدا أنه حدث في لحظة ، لكنه شعر أيضاً كما لو أن ألف عام قد مرت.
كاد قلب كلاود هوك أن يتوقف! .
يمكن رؤية أدلة على الإصلاحات المؤقتة في كل مكان ، وكانت بعض أجزاء منها منتفخة بالفعل للخارج كما لو كانت على وشك الانهيار في أي لحظة.
ومع ذلك فإن سطحها الأملس سابقاً مغطى الآن بالعديد من عروق الدم النحيلة.
ترجمة : Sadegyptian
بشكل عام كان هذا منطاداً كاملاً بشكل لا يصدق.
لقد ألقى بقطعة خبز إلى كلاود هوك “كل شيء أولاً“.
هل كانوا حقاً أقوياء لدرجة أن هؤلاء المرتزقة الأقوياء نظروا إليهم بـ رهبة؟ .
تم ترتيب جدرانها الخارجية وأنابيبها النحاسية بدقة وكانت المحركات الموجودة في الخلف تنبعث منها الكثير من البخار الساخن حيث كانت أربع مجموعات من المراوح تدور بشراسة مما يضمن أن السفينة كانت قادرة على التقدم بعارضة متساوية.
هل كانوا حقاً أقوياء لدرجة أن هؤلاء المرتزقة الأقوياء نظروا إليهم بـ رهبة؟ .
“انتظر لحظة!” لأول مرة تحدث الرجل ذو الثياب السوداء.
على كل جانب من المنطاد كانت هناك مدافع سوداء بارزة من فتحات مختلفة مما أدى إلى إحساس بالرهبة والخطر.
في نظر كلاود هوك كان هذا الشيء الهائل شيئاً من الأساطير ذاتها.
بدأ المنطاد ينزل ببطء وتوقف أخيرا أمام نار معسكر المرتزقة.
كما حدث ذلك هبت رياح قوية مما أدى إلى سقوط الصخور على الأرض وهدم نصف المخيم.
كما حدث ذلك هبت رياح قوية مما أدى إلى سقوط الصخور على الأرض وهدم نصف المخيم.
كانت الرياح قوية لدرجة أن كلاود هوك كان بالكاد يفتح عينيه.
صليل! ..
كان المكان الذي ركله فيه الكناس وتسبب في نزيف داخلي خالي من الألم تماماً.
فتح باب المنطاد الصدئ وظهر شخص يرتدي ملابس سوداء.
بدا أنه حدث في لحظة ، لكنه شعر أيضاً كما لو أن ألف عام قد مرت.
كان هذا الرجل طويل القامة ولديه بنية عضلية .
كان يرتدي مجموعة من الملابس الجلدية السوداء التي تغطي جسده بالكامل ولا تعرض أي شيء للعوامل الجوية.
كان يرتدي قناع تنفس أسود على شكل منقار اللقلق وكان القناع متصلاً ببعض الأسلاك والأنابيب.
” مارس الجنس معي إذا كنت أعلم ، كل ما أعرفه هو أننا سلالة جديدة من البشر الذين تم تحسين أجسامهم بطريقة معينة وأصبحوا أقوى بكثير من الأشخاص العاديين ، أنا ميتا وماد دوج هو ميتا ، كل عضو آخر في فرقتنا المرتزقة هو ميتا ، الآن يبدو أنك ميتا أيضاً “.
كانت الرياح قوية لدرجة أن كلاود هوك كان بالكاد يفتح عينيه.
يمكن سماع صوت خافت للتنفس الثقيل قادماً من هذا القناع ويمكن رؤية بخار أبيض قادماً من أنابيب العادم.
كان هذا الرجل طويل القامة ولديه بنية عضلية .
في الحقيقة بدا وكأنه إنسان وحشي بوجه طائر طويل المنقار.
صورة تقريبة للشخص ( لك حرية أختيارها كصورة للشخصية أو لا )
فجأة سمع صوت مدوي من اتجاه الأراضي القاحلة.
كانت نظرة الحذر الشديد على وجه ماد دوج.
بدا الرجل البدين كما هو معتاد لكن يديه لم تبتعدا عن مسدسيه بينما كان يتجه نحو الرجل ذو الثياب السوداء“لقد وجدنا بالفعل الأهداف التي تريدها ، أين الأشياء التي نريدها؟ “.
كانوا في حالة خراب.
لم ينظر الرجل ذو الملابس السوداء حتى إلى الرجل السمين.
عندما أغمض عينيه ليلقي نظرة ضاقت عينيه.
لم يفهم كلاود هوك سبب تصرف المرتزقة بهذه الطريقة ، لكن الانفجارات المدوية القادمة من الأراضي القاحلة كانت قريبة بشكل لا يصدق.
أشار فقط بيده مما تسبب في خروج عدة رجال من المنطاد المدرع.
كان هؤلاء الرجال يرتدون بدلات بيضاء واقية وخرجوا مسرعين بصناديق أدوات جاهزة بينما كانوا يتجهون نحو الجثث على الأرض.
فتحوا أكياس الجثث المقاومة للمطر ثم نظروا عبر الجثث.
أخذ الرجل البدين نفخة من سجارته ثم تابع “ولكن … لا يجب أن يكون لديك الكثير من التوقعات ، هناك أنواع مختلفة من التعريفات ، هناك معلومات تعريفية للقوة ، ميتا خفة الحركة ، و ميتا السيطرة ، و ميتا الإدراك ، و ميتا الذكاء … وبالنسبة لك فأنت لست أكثر من ميتا الشفاء ” .
أومأ أحد الرجال في زي أبيض برأسه.
تناثر في المنطقة اكوام من الانقاض والمباني المدمرة.
‘لماذا غير الرجل السمين رأيه فجأة وأصبح لطيفاً جداً؟ ‘
“جيد!”.
أما الرجل السمين فكان غاضباً ” لعنة الجحيم لماذا كل هذا؟“.
ألقى الرجل ذو الثياب السوداء صندوقاً على قدمي الرجل السمين.
كانوا في حالة خراب.
ذهب أحد المرتزقة الصاعد لالتقاط الصندوق ثم فتحه.
تردد كلاود هوك لبضع لحظات لكنه كان جائعاً جداً لدرجة أنه قبل الخبز وبدأ يقضمه.
بدا هذا الصوت صغيراً ولكنه سرعان ما أصبح أعلى بكثير كما لو كان يسافر بسرعات لا تصدق عبر الأراضي القاحلة حيث كان يولد دوي اختراق حاجز الصوت.
كان هناك العديد من الأسلحة النارية مرتبة بدقة داخل الصندوق بالإضافة إلى كمية كبيرة من البارود وعدة إبر بألوان مختلفة.
“قد لا تعرف هذا ، لكنك الآن ميتاهومان” لم ينتظر الرجل السمين كلاود هوك للإجابة على السؤال “ولا تسألني ما هي التعريفات ” .
أطلق الرجل السمين نفس راحة “عمل جيد!”.
“اللعنة! ، أخيراً!” نفض الرجل السمين سيجارته ونهض واقفاً على قدميه واستقرت يديه على المسدسات حول خصره.
عندما أغمض عينيه ليلقي نظرة ضاقت عينيه.
“انتظر لحظة!” لأول مرة تحدث الرجل ذو الثياب السوداء.
بدا صوته الخشن مثل صوت وحش بري محكوم بإحكام وعندما خرج من قناع التنفس بدا غريباً بشكل لا يصدق“هل وجد أي منكم شيئا غير عادي؟ ، على سبيل المثال صخرة غريبة “.
“قد لا تعرف هذا ، لكنك الآن ميتاهومان” لم ينتظر الرجل السمين كلاود هوك للإجابة على السؤال “ولا تسألني ما هي التعريفات ” .
قام المرتزقة بامتصاص نفس عميق.
كاد قلب كلاود هوك أن يتوقف! .
تردد كلاود هوك لبضع لحظات لكنه كان جائعاً جداً لدرجة أنه قبل الخبز وبدأ يقضمه.
عبس الرجل السمين ”هذا المكان مليء بالصخور ، لم أر أي شئ خاص“.
عبس الرجل السمين ”هذا المكان مليء بالصخور ، لم أر أي شئ خاص“.
تناثر في المنطقة اكوام من الانقاض والمباني المدمرة.
“هل أنت متأكد؟” .
ومع ذلك فإن سطحها الأملس سابقاً مغطى الآن بالعديد من عروق الدم النحيلة.
رفع الرجل ذو الثياب السوداء رأسه ببطء.
على الرغم من أن وجهه كان مغطى بالكامل بهذا القناع الغريب ، إلا أن جميع المرتزقة ما زالوا يشعرون بنظرة شديدة الخطورة والحادة تكتسحهم مما تسبب في تراجعهم جميعاً بضع خطوات متوترة.
الكتاب الأول – الفصل 7
شعر الجميع على الفور كما لو أن تلك النظرة اخترقتهم.
أما الرجل السمين فكان غاضباً ” لعنة الجحيم لماذا كل هذا؟“.
“لا شيئ” سحب الرجل ذو الثياب السوداء بصره ثم قال ببطء “هذا الحجر عديم الفائدة لك تماماً ، إذا تمكنت من العثور عليه في المستقبل فسأدفع لك مئات أضعاف العمولة التي حصلت عليها اليوم! “.
فتح باب المنطاد الصدئ وظهر شخص يرتدي ملابس سوداء.
قام المرتزقة بامتصاص نفس عميق.
فتحوا أكياس الجثث المقاومة للمطر ثم نظروا عبر الجثث.
كان هذا الرجل دائماً ينظر إلى وجهه بمرح لكنه كان في الواقع شخصاً شريراً بشكل لا يصدق.
‘ماذا؟ ، مائة ضعف العمولة؟ ‘ .
اختفت الإصابة في كتفه.
كانت هذه العمولة لهذه المهمة تعادل بالفعل ما قيمتها عام كامل من العمولة.
لمضاعفة هذا الرقم مائة ضعف .. اللعنة ، ما هو نوع الصخرة بحق الجحيم ؟! .
على الرغم من أن وجهه كان مغطى بالكامل بهذا القناع الغريب ، إلا أن جميع المرتزقة ما زالوا يشعرون بنظرة شديدة الخطورة والحادة تكتسحهم مما تسبب في تراجعهم جميعاً بضع خطوات متوترة.
تم تحميل جثث الكناس في المنطاد.
كان هناك العديد من الأسلحة النارية مرتبة بدقة داخل الصندوق بالإضافة إلى كمية كبيرة من البارود وعدة إبر بألوان مختلفة.
بدأت المراوح الأربعة في الدوران مرة أخرى مما أدى إلى اندلاع عاصفة أخرى من الرياح والرمال حيث بدأ المنطاد الهائل في الارتفاع ببطء في الهواء.
صورة تقريبة للشخص ( لك حرية أختيارها كصورة للشخصية أو لا )
بدأت الأنابيب النحاسية مرة أخرى في توليد تلك الأصوات الصاخبة التي بدت مثل السعال الخشن لشخص يعاني من أمراض الرئة قبل أن تبدأ أخيرا في إطلاق تيارات كبيرة من الهواء.
لمضاعفة هذا الرقم مائة ضعف .. اللعنة ، ما هو نوع الصخرة بحق الجحيم ؟! .
بدأ المنطاد يتسارع ببطء ثم اختفى أخيراً في الأفق.
بدا الرجل البدين كما هو معتاد لكن يديه لم تبتعدا عن مسدسيه بينما كان يتجه نحو الرجل ذو الثياب السوداء“لقد وجدنا بالفعل الأهداف التي تريدها ، أين الأشياء التي نريدها؟ “.
رفع الرجل السمين صدره وعلت نظرة راضية تماماً على وجهه.
صورة تقريبة للشخص ( لك حرية أختيارها كصورة للشخصية أو لا )
يبدو أنه جاء من السماء البعيدة ، ومع مروره ببطء عبر السماء نما أكبر وأكبر.
سار بجانب كلاود هوك ذو العينين العريضتين والفك المتراخي ثم صفعه بقوة على كتفيه “مجنون أليس كذلك؟ ، هذا الشيء هو لعبة من الدرجة العالية! “.
أخفى كلاود هوك على عجل الحجر الأسود ثم نظر بعصبية إلى حد ما إلى الرجل السمين.
قام كلاود هوك بقبض الصخرة بإحكام في يده محاولاً بذل قصارى جهده للتصرف بشكل طبيعي.
ومع ذلك لم يستطع صوته إلا أن يرتعش قليلاً “م– من كانوا؟“.
كان هؤلاء الرجال يرتدون بدلات بيضاء واقية وخرجوا مسرعين بصناديق أدوات جاهزة بينما كانوا يتجهون نحو الجثث على الأرض.
“مجموعة من الأوغاد الغامضين ، من يعرف! ، بعض الحكام الحقيقيين للأراضي القاحلة هذا أمر مؤكد! ” من الواضح أن الرجل البدين لم يكن يعرف الكثير عنهم أيضاً ”لا يهم حقاً ، ربما لن تتاح للحشرات الصغيرة مثلك فرصة لمقابلة أشخاص مثلهم ، لعنة الجحيم من الأفضل إذا لم تفعل ، هؤلاء الرجال يقتلون الناس حقاً دون أن يبرش جفنهم ، بالنسبة لهم نحن لسنا أكثر من نمل! ” .
لم ينظر الرجل ذو الملابس السوداء حتى إلى الرجل السمين.
هل كانوا حقاً أقوياء لدرجة أن هؤلاء المرتزقة الأقوياء نظروا إليهم بـ رهبة؟ .
“اللعنة! ، أخيراً!” نفض الرجل السمين سيجارته ونهض واقفاً على قدميه واستقرت يديه على المسدسات حول خصره.
لم يكن لدى كلاود هوك أي فكرة عن نوع الكنز المذهل الذي عثر عليه.
“انتظر لحظة!” لأول مرة تحدث الرجل ذو الثياب السوداء.
ظهرت نقطة سوداء صغيرة في سماء الليل.
كانت الصخرة الغامضة ترقد بهدوء في يده ، عندما ضغط بيده شعر وكأن الصخرة جزء من جسده.
كانوا في حالة خراب.
صاح الرجل السمين بصوت عال “قوموا ، تجهزوا! ، سنعود! “.
أخفى كلاود هوك على عجل الحجر الأسود ثم نظر بعصبية إلى حد ما إلى الرجل السمين.
صرخ المرتزقة جميعاً وهم يستقلون عربتهم المرقعة.
أطلق العملاق الخام متعدد العجلات بعض الهدير الغاضب ثم بدأ في التحرك عبر الأراضي القاحلة غير المستوية.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
ترجمة : Sadegyptian
صورة تقريبة للشخص ( لك حرية أختيارها كصورة للشخصية أو لا )
على كل جانب من المنطاد كانت هناك مدافع سوداء بارزة من فتحات مختلفة مما أدى إلى إحساس بالرهبة والخطر.
بدا الرجل البدين كما هو معتاد لكن يديه لم تبتعدا عن مسدسيه بينما كان يتجه نحو الرجل ذو الثياب السوداء“لقد وجدنا بالفعل الأهداف التي تريدها ، أين الأشياء التي نريدها؟ “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
