وداعاً يا صديقي العزيز (1)
فهم ثيودور ذلك عندما كانت لديه نظرة غامرة للبشر.
في مكان صامت وفارغ هبت الرياح الباردة في نصف الكرة الشمالي.
– ألم أخبرك بالفعل يا مستخدم؟ ، عقدي مرتبط بك مباشرة! ، لا معنى لقطع نقطة الاتصال! .
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
كانت علامة على أن الضغط الجوي الناجم عن سقوط الغضب وصل إلى عدة كيلومترات وحفر على الأرض.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
أبيض … كان العالم كله أبيض نقي بسبب عاصفة ثلجية مستعرة.
ومع ذلك لم تكن هناك مشكلة في التعرف على المكان الذي كان مستلقيًا عليه.
– من الآن فصاعداً سوف أضطر إلى أكل المستخدم .
كانت القوة التي اكتسبها مباشرة من المصدر ، جزء من سجلات اكاشيك التي أعيدت كنتيجة ثانوية لاستعادة روحه.
“… فوهة بركان؟” .
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
كان نصف القطر بعرض كيلومترين تقريبًا.
إذا نظر من السماء سيرى حفرة مستديرة.
كان ثيودور بالضبط في مركزها.
كان ثيودور بالضبط في مركزها.
–تافه!
استغرق الأمر سبع ثوان.
كان هناك سبب واضح للخوف.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
–من الممكن إذا كان المستخدم هو من عاد من اكاشيك ، لا ، سيكون سهلاً ، كمية المعلومات المتراكمة في جسدي لا تقارن بـ اكاشيك.
ومع ذلك انظر إلى هذه الحفرة.
“إذا تمكنت من الوصول إليه يومًا ما فلن أعود ، إذن أليس من الأفضل أن نعتز بالحاضر؟ ، لهذا السبب سأرفض عرضك “.
كانت علامة على أن الضغط الجوي الناجم عن سقوط الغضب وصل إلى عدة كيلومترات وحفر على الأرض.
-… ثيودور ميلر! .
“البخيل أنفق المال وإلا سأكون ميتًا “.
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
العديد من الكيانات بما في ذلك أولئك الذين جاءوا إلى العالم المادي ، قد تحدى ذلك مرات لا تحصى ولم ينجح أبدًا.
لذلك أولئك الذين لديهم ما يخسرونه لا يمكنهم أن يصبحوا قديرون.
في تلك اللحظة…
–هذا مفاجئ ، لا إنه ربح يفوق خيالي ، اعتقدت أنني سأضطر إلى الانتظار أكثر من ألف عام ، لم اعتقد ابدا انه سيتم تقصيرها بهذه الطريقة.
– ألم أخبرك بالفعل يا مستخدم؟ ، عقدي مرتبط بك مباشرة! ، لا معنى لقطع نقطة الاتصال! .
-…المستخدم؟
تمتم الشراهة في نفسه عندما توقف -…
الشراهة الذي كان قد نام لسبب غير معروف فتح فمه.
كان ثيودور بالضبط في مركزها.
“الشراهة” .
تم رسم خط بين ثيودر و الشراهة اللذين يتشاركان جسدًا واحدًا.
كان هناك سبب واضح للخوف.
–ماذا حدث؟ كنت في الفضاء وعلى وشك الدخول … إنه أمر غريب ، لا أتذكر ما حدث بعد ذلك ، يبدو أنني نسيت شيئًا ما ، لماذا المستخدم هنا وأين اختفى الغضب؟ .
“الانسجام“.
أدرك ثيودور الموقف.
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
“… هذا ليس جيدًا شراهة ” تنهد ثيودور.
بعد كفاحه للحظة ، غير ثيودور رأيه.
كان هذا هو الغرض من الوجود الذي لم تحققه أي من الخطايا السبع! ، لم يستطع أن يشعر أنه حقيقي.
لم يكن الشراهة خصمًا يمكن أن يخدعه بأكاذيب واهية.
تمتم الشراهة في نفسه عندما توقف -…
كان ثيودور مع الشراهة لفترة طويلة وكان يعرف ذلك جيدًا.
تعافت الشقوق في طبقة الأوزون وعاد الغلاف الجوي الذي تم دفعه بعيدًا.
“في بضع كلمات بسيطة ، كان ناجحًا” .
كان هذا هو الغرض من الوجود الذي لم تحققه أي من الخطايا السبع! ، لم يستطع أن يشعر أنه حقيقي.
اختفى الغضب لكن ثيودور كان لا يزال بحاجة للتعامل مع العواقب.
–ماذا؟
“الانسجام“.
لذلك كان عليهم التخلص من الأشياء التي من شأنها أن تمسك كاحليهم في الطريق.
كان ثمن الوجود باهظًا للغاية ، ولن يكون قادرًا على حب كائن مكانة أدنى.
تمتم الشراهة في نفسه عندما توقف -…
–م.. ماذا؟
على هذا النحو تم استعادة ذراع ثيودور الأيسر والتي كانت نقطة الاتصال عندما أعيد بناء جسده.
كان هناك صمت فقط.
لم يكن ذلك لأن الشراهة لم تستطع فهم كلمات ثيودور ولكنه لم يستطع قبولها.
في النهاية حسم ثيودور أفكاره واستعد للمعركة.
كان هذا أكثر من ذلك لأنه كان الشراهة.
أول من عبر هذا الخط كان الشراهة.
العديد من الكيانات بما في ذلك أولئك الذين جاءوا إلى العالم المادي ، قد تحدى ذلك مرات لا تحصى ولم ينجح أبدًا.
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
كان هذا هو الغرض من الوجود الذي لم تحققه أي من الخطايا السبع! ، لم يستطع أن يشعر أنه حقيقي.
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
“نعم” .
لم يكن الشراهة خصمًا يمكن أن يخدعه بأكاذيب واهية.
رد الشراهة بمزيد من المفاجأة -… أعطتك أكاشيك القوة؟ ، هذا البخيل؟ .
–المستخدم ، هذا شئ غريب الذي تتحدث عنه! .
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
نظر ثيودور للأعلى ببطء.
“في بضع كلمات بسيطة ، كان ناجحًا” .
ابتعد ثيودور عن صوت الشراهة الذي كان يرتجف بدهشة ورفع إحدى يديه مشيرًا إلى السماء.
“… هذا ليس جيدًا شراهة ” تنهد ثيودور.
اختفى الغضب لكن ثيودور كان لا يزال بحاجة للتعامل مع العواقب.
–المستخدم ، هذا شئ غريب الذي تتحدث عنه! .
أدرك ثيودور الموقف.
“همم ، هذا هو الشعور” أغلق ثيودور عينيه وركز على نفسه.
كان ثمن الوجود باهظًا للغاية ، ولن يكون قادرًا على حب كائن مكانة أدنى.
– ألم أخبرك بالفعل يا مستخدم؟ ، عقدي مرتبط بك مباشرة! ، لا معنى لقطع نقطة الاتصال! .
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
–وبالتالي؟ .
كانت القوة التي اكتسبها مباشرة من المصدر ، جزء من سجلات اكاشيك التي أعيدت كنتيجة ثانوية لاستعادة روحه.
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
لم تكن هذه قدرة على التعلم بل القدرة على تغيير السحر.
لم يكن هناك شيء مستحيل أمام قوته.
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
–ماذا؟
تحركت السماء.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
تم سد الثقب الهائل الناجم عن سقوط الغضب تدريجياً.
كان ثيودور بالضبط في مركزها.
تعافت الشقوق في طبقة الأوزون وعاد الغلاف الجوي الذي تم دفعه بعيدًا.
تلاشى الظلام مع عودة السماء إلى طبيعتها.
كان هذا أكثر من ذلك لأنه كان الشراهة.
استغرق الأمر سبع ثوان.
“نعم ، أدركت ذلك بعد الدخول في سجلات اكاشيك ، لا رجوع فيه عن المضي قدمًا ، إذا قمت بتحرير ختمك وانتقلت إلى المرحلة التالية … فسوف أضطر إلى مغادرة هذه الحياة “.
خفضت يد ثيودور بعد إصلاح سماء نصف الكرة الشمالي.
كان ثيودور مع الشراهة لفترة طويلة وكان يعرف ذلك جيدًا.
كان هذا كافياً حتى لو لم يكن مثالياً.
طالما أن الضرر لم يكن سيئًا للغاية ، فإن قدرة العالم على التعافي الطبيعي ستتدخل.
“حسناً أنا أعتقد ذلك “
أبيض … كان العالم كله أبيض نقي بسبب عاصفة ثلجية مستعرة.
–تزامن مع الغلاف الجوي للكوكب …؟! ، هذا يحتاج إلى مستوى مختلف من الفهم مقارنة بالتدخل في الرياح البينجمية …! .
كان هذا كافياً حتى لو لم يكن مثالياً.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
قاسه ثيودور.
رد الشراهة بمزيد من المفاجأة -… أعطتك أكاشيك القوة؟ ، هذا البخيل؟ .
ومع ذلك فقد رفض الشراهة ذلك باعتباره ضعفًا.
“البخيل أنفق المال وإلا سأكون ميتًا “.
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
–هذا مفاجئ ، لا إنه ربح يفوق خيالي ، اعتقدت أنني سأضطر إلى الانتظار أكثر من ألف عام ، لم اعتقد ابدا انه سيتم تقصيرها بهذه الطريقة.
كان الهدف من أن يصبح شيئًا شائعًا في كل مكان.
“ألف سنة؟” لم يستطع ثيودور إلا أن يسأل.
كان هذا أكثر من ذلك لأنه كان الشراهة.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
ومع ذلك لم يرد الشراهة.
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
كما هو الحال دائمًا كان الصمت غير سار.
كان هناك جو غير معروف بين الساحر و جريمويري الذي يشترك في جسد واحد.
أصبح الشراهة مندهش لأنه أدرك في وقت متأخر وجود تناقض.
“أنا ثيودور ميلر ، زوج تزوج ثلاث نساء وأب سينجب طفلًا … أقوى ساحر في العالم الحالي ، رئيس برج ميلتور ، إذا لم يتم ترك أي شيء ، فأنا ثيودور ميلر “.
–المستخدم .
في النهاية حسم ثيودور أفكاره واستعد للمعركة.
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
“ما هذا؟” .
– لدي شيء أقترحه.
“ما هذا؟” .
لم يكن الشراهة خصمًا يمكن أن يخدعه بأكاذيب واهية.
“ما هذا؟” .
–لماذا لا تحرر الختم السابع؟ .
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
–لا تريد أن تتقدم؟ .
–من الممكن إذا كان المستخدم هو من عاد من اكاشيك ، لا ، سيكون سهلاً ، كمية المعلومات المتراكمة في جسدي لا تقارن بـ اكاشيك.
“… هل المزامنة مع جسمك هي المرحلة السابعة؟” .
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
–صحيح ، جسدي المبعثر بأبعاد عديدة … ركز القوة والمعلومات التي تجمعها تلك المحطات في جسد واحد.
–من الممكن إذا كان المستخدم هو من عاد من اكاشيك ، لا ، سيكون سهلاً ، كمية المعلومات المتراكمة في جسدي لا تقارن بـ اكاشيك.
–هذا هو السيف الذي يمكنه الاستيلاء على عرش اكاشيك الذي يتمتع بالقدرة المطلقة ، هذا هو هدفي! .
ترجمة : Sadegyptian
كانت الكلمات صادمة لكن ثيودور كان قادرًا على قبولها دون الكثير من الالتباس.
“همم ، هذا هو الشعور” أغلق ثيودور عينيه وركز على نفسه.
إذا كان الهدف النهائي لـ الشراهة هو سجلات اكاشيك ، فإن هذه العملية لم تكن غير عادية.
كان الهدف من أن يصبح شيئًا شائعًا في كل مكان.
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
لم يكن استثناء للخطايا السبع.
بدأ الكفاح لإنهاء العلاقة بينهما.
فهم ثيودور ذلك عندما كانت لديه نظرة غامرة للبشر.
– لم ينجح أحد ، اعتقدت أنني لن أكون قادراً على النجاح ، لكن أيها المستخدم لقد دافعت عن نفسك ضد الدوامة اللانهائية ويمكنك فعل ذلك! .
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
قاسه ثيودور.
تلاشى الظلام مع عودة السماء إلى طبيعتها.
لم يكن يعرف مقدار المعلومات المخزنة في جسد الشراهة الرئيسي ، لكنه كان بإمكانه التخمين بصوت ضعيف …
الشراهة الذي كان قد نام لسبب غير معروف فتح فمه.
تم رسم خط بين ثيودر و الشراهة اللذين يتشاركان جسدًا واحدًا.
لم تكن قصة مستحيلة كما قال الشراهة.
كانت هذه فرصة لاكتساب القوة المطلقة ، حتى لو لم تكن سجلات اكاشيك.
كان لديه أيضًا جزء من حكمة اكاشيك وسيكون قادرًا على وضع مجرة أو مجرتين تحت قدميه.
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
ومع ذلك رفض ثيودور بشدة الاقتراح “لا أريد ذلك“.
-…المستخدم!
-…المستخدم؟
–م.. ماذا؟
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
–هذا هو السيف الذي يمكنه الاستيلاء على عرش اكاشيك الذي يتمتع بالقدرة المطلقة ، هذا هو هدفي! .
قام الشراهة بفتح فمه بعد بضع دقائق وتحدث معه .
كان الشراهة عاجز عن الكلام.
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
“همم ، هذا هو الشعور” أغلق ثيودور عينيه وركز على نفسه.
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
–لا تريد أن تتقدم؟ .
على هذا النحو تم استعادة ذراع ثيودور الأيسر والتي كانت نقطة الاتصال عندما أعيد بناء جسده.
“نعم ، أدركت ذلك بعد الدخول في سجلات اكاشيك ، لا رجوع فيه عن المضي قدمًا ، إذا قمت بتحرير ختمك وانتقلت إلى المرحلة التالية … فسوف أضطر إلى مغادرة هذه الحياة “.
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
إذا كان الهدف النهائي لـ الشراهة هو سجلات اكاشيك ، فإن هذه العملية لم تكن غير عادية.
كان هذا هو الاختلاف الأكبر بين ثيودور ميلر والمحققين الآخرين.
إذا كان الهدف النهائي لـ الشراهة هو سجلات اكاشيك ، فإن هذه العملية لم تكن غير عادية.
لم يكن لديه إيمان بأنه يستطيع فعل أي شيء بعد أن أصبح شخصًا كلي القدرة.
“نعم ، أدركت ذلك بعد الدخول في سجلات اكاشيك ، لا رجوع فيه عن المضي قدمًا ، إذا قمت بتحرير ختمك وانتقلت إلى المرحلة التالية … فسوف أضطر إلى مغادرة هذه الحياة “.
على سبيل المثال التضحية بأحبائه ليصبح قديرًا … إذا أعاد أحبابه إلى الحياة بعد أن أصبح كلي القدرة فهل فقد أي شيء؟ .
“أنا ثيودور ميلر ، زوج تزوج ثلاث نساء وأب سينجب طفلًا … أقوى ساحر في العالم الحالي ، رئيس برج ميلتور ، إذا لم يتم ترك أي شيء ، فأنا ثيودور ميلر “.
“… فوهة بركان؟” .
“هذا ليس صحيحاً“
بطريقة ما لم يكن لدى الشراهة أي ذكريات عما حدث بعد دخول ثيودر إلى سجلات اكاشيك.
حتى لو لم يتذكر عشاقه أي شيء ، فإن الكائن القدير سيتذكر الماضي ويشعر بالوحدة.
“همم؟ ، آه انتظر دقيقة ، هناك شيء يجب أن أفعله قبل ذلك “.
لا يستطيع أن ينسى.
كتجسيد لكل المعرفة فإن أي شيء يُنسى قسرًا سوف يرتفع مرة أخرى في النهاية.
لذلك أولئك الذين لديهم ما يخسرونه لا يمكنهم أن يصبحوا قديرون.
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
لذلك كان عليهم التخلص من الأشياء التي من شأنها أن تمسك كاحليهم في الطريق.
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
–لا تضعف أيها المستخدم!
إحدى الخطايا السبع ، اختفى الغضب من هذا العالم المادي دون أن يترك أثراً.
ومع ذلك فقد رفض الشراهة ذلك باعتباره ضعفًا.
لم تكن هذه قدرة على التعلم بل القدرة على تغيير السحر.
–خطوة للأمام ، هل تفكر في ترك الهدف أمامك وحدك؟ ، إذا نجحت يمكنك استعادة الحياة التي تخليت عنها من قبل ، لا ، أنا واثق من أنه ممكن! ، يمكنك اللعب مع هذا القاتل الفخور أو اللعب بالشمس والقمر! .
اتسعت عيون ثيودور على الكلمات غير المتوقعة.
“… هذا ليس جيدًا شراهة ” تنهد ثيودور.
كان ذلك لأنه شعر بحدود الإدراك التي لا يمكن التغلب عليها .
“أنا ثيودور ميلر ، زوج تزوج ثلاث نساء وأب سينجب طفلًا … أقوى ساحر في العالم الحالي ، رئيس برج ميلتور ، إذا لم يتم ترك أي شيء ، فأنا ثيودور ميلر “.
على سبيل المثال التضحية بأحبائه ليصبح قديرًا … إذا أعاد أحبابه إلى الحياة بعد أن أصبح كلي القدرة فهل فقد أي شيء؟ .
–وبالتالي؟ .
كان هذا هو الاختلاف الأكبر بين ثيودور ميلر والمحققين الآخرين.
“سمعت ما قلت وما زلت لا تعرف؟ ، الآن لن أعود إذا أطلقت الختم ، أنا لا أتحدث عن الوقت ، أنا لن أعود “.
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
هل سيكون ثيودور هو نفسه الذي كان عليه الآن إذا كان على اتصال مع وجود متسامي؟ .
“ألف سنة؟” لم يستطع ثيودور إلا أن يسأل.
كان يعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يكون الأمر كذلك.
فهم ثيودور ذلك عندما كانت لديه نظرة غامرة للبشر.
“… فوهة بركان؟” .
كان ثمن الوجود باهظًا للغاية ، ولن يكون قادرًا على حب كائن مكانة أدنى.
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
حتى لو شعر بشيء ما ، فلن يكون سوى شفقة.
–ماذا؟
كان لديه أيضًا جزء من حكمة اكاشيك وسيكون قادرًا على وضع مجرة أو مجرتين تحت قدميه.
“إذا تمكنت من الوصول إليه يومًا ما فلن أعود ، إذن أليس من الأفضل أن نعتز بالحاضر؟ ، لهذا السبب سأرفض عرضك “.
على هذا النحو تم استعادة ذراع ثيودور الأيسر والتي كانت نقطة الاتصال عندما أعيد بناء جسده.
قال ثيودر بمرارة “لا أكثر“.
–تافه!
على الرغم من إقناع ثيودور الطويل ، فإن الشراهة لم يكن مقتنع.
“… فوهة بركان؟” .
– استمرار الزمن غير مؤكد ، كل دقيقة تمر تقلل من وضوح المعلومات! ، ألا تريد أن تترك حياتك الآن؟ ، من غير المحتمل أن يتذكر المستخدم هذه المشاعر ، ولكن لن تدوم! .
كان الشراهة عاجز عن الكلام.
–م.. ماذا؟
“حسناً أنا أعتقد ذلك “
-… ثيودور ميلر! .
-…المستخدم!
“… هذا ليس جيدًا شراهة ” تنهد ثيودور.
كانت لديهم أفكار غير متوافقة.
–هذا هو السيف الذي يمكنه الاستيلاء على عرش اكاشيك الذي يتمتع بالقدرة المطلقة ، هذا هو هدفي! .
تم رسم خط بين ثيودر و الشراهة اللذين يتشاركان جسدًا واحدًا.
–لا تريد أن تتقدم؟ .
إذا تم اتخاذ خطوة أخرى ، فسيتم تجاوز خط لا رجوع فيه.
أول من عبر هذا الخط كان الشراهة.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
–سأقترح ذلك مرة أخرى أيها المستخدم.
–حرر ختم المرحلة 7 الخاص بي الآن ، إذا لم يكن الأمر كذلك الآن فلن تتمكن من الوصول إليه! ، ليس هناك ما يضمن أن فرصة تجاوز اكاشيك ستعود مرة أخرى حتى نهاية الكون! .
واجه الوجودان بعضهما البعض في وسط العاصفة الثلجية.
“ما هذا؟” .
تردد ثيودور مرة واحدة قبل أن يبتسم بمرارة “أرفض“
كانت هذه فرصة لاكتساب القوة المطلقة ، حتى لو لم تكن سجلات اكاشيك.
-…إنه لأمر مؤسف ، كنت أرغب في الحفاظ على علاقة جيدة مع المستخدم.
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
ثم ظهرت عيون حمراء في راحة يد ثيودور اليسرى.
كانت حكمة غريبة تغلي في جسده.
– من الآن فصاعداً سوف أضطر إلى أكل المستخدم .
في الوقت نفسه فتح فم الشراهة على مصراعيه.
سوك.!
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
“سمعت ما قلت وما زلت لا تعرف؟ ، الآن لن أعود إذا أطلقت الختم ، أنا لا أتحدث عن الوقت ، أنا لن أعود “.
كانت قوة الشراهة الافتراس تحاول التهام متعاقدها.
يجب أن يكون الكائن القدير كاملًا.
سوك.!
لقد فقد جريمويري إحساسه بالعقل الآن بعد أن كان هدفه من الوجود أمامه مباشرة.
طارت ذراعه اليسرى ، ذراع ثيودر.
– من الآن فصاعداً سوف أضطر إلى أكل المستخدم .
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
“لا أريد ذلك ، لن أفرج عن ختمك ” .
قطع ثيودور ذراعه اليسرى بمجرد أن كشف الشراهة عن نفسه كعدو.
قطع ثيودور ذراعه اليسرى بمجرد أن كشف الشراهة عن نفسه كعدو.
كانت استجابة سريعة.
ومع ذلك فإن الشراهة ضحك بدلاً من الذعر .
– ألم أخبرك بالفعل يا مستخدم؟ ، عقدي مرتبط بك مباشرة! ، لا معنى لقطع نقطة الاتصال! .
لذلك كان عليهم التخلص من الأشياء التي من شأنها أن تمسك كاحليهم في الطريق.
كانت لديهم أفكار غير متوافقة.
“دعنا نرى؟” لم يرفع ثيودور حاجبًا واحدًا.
–حرر ختم المرحلة 7 الخاص بي الآن ، إذا لم يكن الأمر كذلك الآن فلن تتمكن من الوصول إليه! ، ليس هناك ما يضمن أن فرصة تجاوز اكاشيك ستعود مرة أخرى حتى نهاية الكون! .
كما هو الحال دائمًا كان الصمت غير سار.
أصبح الشراهة مندهش لأنه أدرك في وقت متأخر وجود تناقض.
-… لا! ، لماذا تم فسخ العقد؟ .
كان يعتقد اعتقادا راسخا أنه لن يكون الأمر كذلك.
نزل الدم من عيار الروح في ذراع ثيودور الأيمن حيث نما لحم وعظام وأعصاب جديدة من الذراع اليسرى المقطوعة.
ابتسم ثيودور.
كانت استجابة سريعة.
لقد كان شيئًا لا يعرفه الشراهة.
لذلك كان عليهم التخلص من الأشياء التي من شأنها أن تمسك كاحليهم في الطريق.
في اللحظة التي وصل فيها ثيودور إلى سجلات اكاشيك ، تحطمت روحه وأعيد تجميعها.
–م.. ماذا؟
بغض النظر عن مدى قوة عقد الشراهة ، فإنه لا يمكن أن يبقى مع روح محطمة.
أدرك ثيودور الموقف.
على هذا النحو تم استعادة ذراع ثيودور الأيسر والتي كانت نقطة الاتصال عندما أعيد بناء جسده.
“لا أعرف حتى لو سألتني ، لقد اعتقدت فقط أنه يجب إعادة الأشياء إلى ما كانت عليه “.
لذلك لم يكن الشراهة يعلم أن العقد قد تم قطعه.
ثم ظهرت عيون حمراء في راحة يد ثيودور اليسرى.
ومع ذلك كان ثيودور يفكر في توقيع العقد مرة أخرى إذا فقد الشراهة جشعه.
ومع ذلك لم يرد الشراهة.
حتى لو شعر بشيء ما ، فلن يكون سوى شفقة.
‘ولكن هذا مستحيل‘
لقد فقد جريمويري إحساسه بالعقل الآن بعد أن كان هدفه من الوجود أمامه مباشرة.
إذا كان الهدف النهائي لـ الشراهة هو سجلات اكاشيك ، فإن هذه العملية لم تكن غير عادية.
في النهاية حسم ثيودور أفكاره واستعد للمعركة.
شعر الشراهة بالقوة السحرية تتصاعد وصرخ.
– مستخدم!
ثم أوضح ثيودور سبب رفضه “يمكنني أن أنجح كما قلت ، لكنني قد أفشل أيضًا ، أنا لا أهرب لأنني أخشى مواجهة العواقب ، أنا فقط لا أريد هذا ، لذلك أنا أوقف على قدمي “.
قال ثيودر بمرارة “لا أكثر“.
كان هناك صمت شديد للحظة قبل أن يفيض شيء مثل الطين من الذراع اليسرى المقطوعة التي تحتوي على الشراهة.
تدفقت الظلمة من الذراع اليسرى وشكلت جسداً.
شكل الجسم يشبه ثيودور.
“ألف سنة؟” لم يستطع ثيودور إلا أن يسأل.
بصرف النظر عن العيون الحمراء ، كان طول الجسم وشعره وجلده مثل ثيودور.
كان هناك صمت فقط.
في مكان صامت وفارغ هبت الرياح الباردة في نصف الكرة الشمالي.
واجه الوجودان بعضهما البعض في وسط العاصفة الثلجية.
على سبيل المثال التضحية بأحبائه ليصبح قديرًا … إذا أعاد أحبابه إلى الحياة بعد أن أصبح كلي القدرة فهل فقد أي شيء؟ .
-… ثيودور ميلر! .
هل سيكون ثيودور هو نفسه الذي كان عليه الآن إذا كان على اتصال مع وجود متسامي؟ .
بدأ الكفاح لإنهاء العلاقة بينهما.
–لا تريد أن تتقدم؟ .
إذا وجدت أي أخطاء يرجى السماح لي بمعرفة ذلك من خلال التعليقات حتى اتمكن من تحسينه في أقرب وقت ممكن.
–أنا ، هل هذا صحيح؟ .
ترجمة : Sadegyptian
ترجمة : Sadegyptian
ابتلعت معصم ثيودور ومرفقه وتحركت إلى أعلى.
“حتى لو وصلت شظية صغيرة إلى السطح … لكانت قد حدثت كارثة على مستوى لا رجوع فيه” .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
